درع حراشف وحش الملك
الفصل 438: درع حراشف وحش الملك
بعد ذلك ، قادت بان شيا شقيقاتها الثلاث الصغيرات إلى الطائفة. بقي كوي تيان تشي والتلاميذ الأربعة الآخرون. من بين الخمسة ، كانت هناك تلميذة واحدة.
بسبب ذلك ، كان لدى أويانغ شو الثقة في إقناع تشانغ يي.
فيما يتعلق بموضوع تشانغ يي ، كان لديه في الواقع بعض الارتباط مع مدينة شان هاي . كان جنرال الشعبة الاولى من فيلق الفهد ، وي تشانغ مسؤولًا من نفس المكان ، وقد شكلوا علاقة وثيقة.
العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم الثاني ، مدينة شان هاي .
بسبب ذلك ، كان لدى أويانغ شو الثقة في إقناع تشانغ يي.
اصبح بيان كوي مندهشا.
ومع ذلك ، كان وي تشانغ لا يزال بالخارج في المعركة ولن يتمكن من العودة. لم يستطع أويانغ شو إلا التلميح بصمت إلى وي ران ، الذي كان مسؤولاً عن الترحيب بهم ، للكشف عن المعلومات لـ تشانغ يي لإبقائه هنا.
أما بالنسبة للانتقال والقيام بدور ، فستتم مناقشة هذه الأمور في المستقبل.
لكن هذه الفتاة سارت في الطريق الخطأ ، وسقطت في فخ المال.
العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم الثاني ، مدينة شان هاي .
على الأرجح ، في فترة قصيرة من الزمن ، ستصل تشينغ’ير إلى رتبة السيد العظيم.
تمامًا كما كانت مدينة شان هاي تستعد للمناسبة الكبيرة ، عادت سونغ جيا بالفعل.
الفصل 438: درع حراشف وحش الملك
في المجموع ، استغرقت أقل من خمسة أيام.
اخذ أويانغ شو قطعة ، فقط ليرى درعًا متينًا ومعبئًا بشكل وثيق. استخدم قوته لسحب القطعة لكنها لم تتزحزح. كم هو صادم.
عاد معها كوي تيان تشي وبان شيا وبقية التلاميذ العشرة. لقد أمضوا 100 يوم في التدريب ، على غرار سونغ جيا.
بصرف النظر عن ذلك ، كان لدرع الحراشف استخدامات سحرية أخرى. وتوقع أنه بعد استخدام الطاقة البدائية عليها ، ستزداد المتانة.
ساعدت التجربة العملية بالتأكيد في تشكيل الشخص.
بدوا أكثر هدوءًا ووقارًا . ولا سيما كوي تيان تشي الذي قاد المجموعة. بصفته الاخ الأكبر ، اعتنى بإخوته وأخواته الصغار ، ونما بسرعة.
انبعث من هذا السياف الشاب هالة الخبير المناسب.
على الرغم من أنها لم تكن زيادة متفجرة ، إلا أنه بعد تراكم يومي وشهري ، لا تزال ستؤدي إلى كمية كبيرة.
لاحظ أويانغ شو أن السيف الموجود عند خصره قد تغير بالفعل إلى سيف تشينغ فينغ .
علاوة على ذلك ، لم يكن هذا الوحش شيئًا مقارنة بالوحش الملك.
كان سيف تشينغ فينغ هو السيف الذي أعطاه أويانغ شو في الأصل إلى سونغ جيا. بعد أن حصلت على سلاح الهي ، استبدلت بشكل طبيعي سيف تشينغ فينغ . بالنسبة لتيان تشي ، كان الحصول على السيف شكلاً من أشكال اعتراف سونغ جيا.
اصبح بيان كوي مندهشا.
يبدو أن سونغ جيا قد أولت اهتمامًا كبيرًا لهذا التلميذ.
تمامًا كما أراد أويانغ شو أن يشكرها ، قال الحارس بالخارج فجأة.
على الرغم من إصابة أويانغ شو ، إلا أن حواسه كانت لا تزال حادة كما كانت من قبل. شم رائحة الدم على جسد تيان تشي. من الواضح أن التجربة في جبل الأصابع الخمسة لم تكن سهلة.
العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم الثاني ، مدينة شان هاي .
امتلك جميع التلاميذ العشرة آثار المعركة.
“كيف قتلتِ وحش الملك هذا؟”
لم تكن ممارسة فنون القتال ساحرة كما تبدو ؛ كانت الإصابات شائعة . ناهيك عنهم ، حتى سونغ جيا قد أصيبت بجروح عندما عادت.
بدوا أكثر هدوءًا ووقارًا . ولا سيما كوي تيان تشي الذي قاد المجموعة. بصفته الاخ الأكبر ، اعتنى بإخوته وأخواته الصغار ، ونما بسرعة.
كان لهذا التدريب تأثير أكبر على بان شيا والفتيات الأخريات.
امتلك جميع التلاميذ العشرة آثار المعركة.
في نظرها ، كان هناك القليل من الغطرسة وبعض الخوف المضاف.
كان سيف تشينغ فينغ هو السيف الذي أعطاه أويانغ شو في الأصل إلى سونغ جيا. بعد أن حصلت على سلاح الهي ، استبدلت بشكل طبيعي سيف تشينغ فينغ . بالنسبة لتيان تشي ، كان الحصول على السيف شكلاً من أشكال اعتراف سونغ جيا.
عبس أويانغ شو عندما رأى هذا.
الترجمة: Hunter
لم يكن هذا شيئًا جيدًا. كيف أصبحت هكذا بعد التدريب العملي؟
بدوا أكثر هدوءًا ووقارًا . ولا سيما كوي تيان تشي الذي قاد المجموعة. بصفته الاخ الأكبر ، اعتنى بإخوته وأخواته الصغار ، ونما بسرعة.
لم يقل أويانغ شو أي شيء. ربما عرفت سونغ جيا هذا الأمر أيضًا.
تم تسليم المجموعة الأولى بشكل طبيعي إلى أويانغ شو ، حيث تعاملت معها ككنز.
“تحية طيبة ايها اللورد!”
“لورد ، الطبيب الإلهي بيان كوي ينتظر.”
في القاعة الجانبية ، انحنى جميع التلاميذ ، حيث رحبوا بأويانغ شو .
بعد تقسيم المعدات ، قال أويانغ شو ، ” رفاق ، منذ انتهاء التدريب ، سأعطيكم جميع الخيارات. إما العودة إلى الطائفة للتدريب أو الانضمام إلى منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ . الخيار لكم ؛ لن أتدخل أنا أو قائدة طائفتكم “.
أومأ أويانغ شو برأسه وأشار للحارس الذي وقف على الجانب.
قرر التلاميذ الباقون ، بما في ذلك بان شيا ، العودة إلى الطائفة.
على الفور ، حملوا صندوقًا خشبيًا ثقيلًا إلى القاعة الرئيسية.
بالتفكير في ذلك ، نظر أويانغ شو إلى سونغ جيا بريبة.
بعد أن حملوا الصندوق إلى منتصف القاعة ، فتحوا الصندوق ، وكشفوا عن عشرة سيوف وعشرة من اردية التدريب.
لاحظ أويانغ شو أن السيف الموجود عند خصره قد تغير بالفعل إلى سيف تشينغ فينغ .
صنعت ورشة الأسلحة السيوف ؛ كان من الصعب عليهم جميعًا الحصول على منتجات النخبة. صممت تشينغ’ير اردية التدريب. لم يبدوا رائعين فحسب ، بل جلبوا معهم أيضًا بعض الإحصائيات.
في المجموع ، استغرقت أقل من خمسة أيام.
بعد الارتداء ، ستزداد سرعة التدريب الداخلي بنسبة 5٪.
في نظرها ، كان هناك القليل من الغطرسة وبعض الخوف المضاف.
على الرغم من أنها لم تكن زيادة متفجرة ، إلا أنه بعد تراكم يومي وشهري ، لا تزال ستؤدي إلى كمية كبيرة.
لم يقل أويانغ شو أي شيء. ربما عرفت سونغ جيا هذا الأمر أيضًا.
استخدمت تشينغ’ير مواد نادرة في صناعة رداء التدريب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان أويانغ شو قد باعها للعالم الخارجي.
ومع ذلك ، كان وي تشانغ لا يزال بالخارج في المعركة ولن يتمكن من العودة. لم يستطع أويانغ شو إلا التلميح بصمت إلى وي ران ، الذي كان مسؤولاً عن الترحيب بهم ، للكشف عن المعلومات لـ تشانغ يي لإبقائه هنا.
بعد ان وبخها أويانغ شو ، بدأت تشينغ’ير في التركيز على مهاراتها. شعرت كوي يينغ يو بألم شديد لهذه الأخت الصغيرة ، لذلك طلبت من قاعة كوي للتجارة الحصول على كميات كبيرة من مخططات الخياطة .
اصبح بيان كوي مندهشا.
كان رداء التدريب أحد أعمالها التي تفتخر بها.
على الرغم من أنها لم تكن زيادة متفجرة ، إلا أنه بعد تراكم يومي وشهري ، لا تزال ستؤدي إلى كمية كبيرة.
تم تسليم المجموعة الأولى بشكل طبيعي إلى أويانغ شو ، حيث تعاملت معها ككنز.
غطى بيان كوي الصندوق بعناية ورفع رأسه ، ” سيدتي ، من فضلك لا تقلق. سأنهي الحبوب في ثلاثة أيام “.
تجاه تشينغ’ير ، كان لدى أويانغ شو علاقة حب وكره.
بعد أن رأوا ذلك ، قرر أربعة تلاميذ آخرين الانضمام أيضًا.
من خلال صنع رداء التدريب ، لم يكن من الصعب رؤية موهبتها التي تتحدى السماء. إذا بذلت جهدًا ، فسيكون مستقبلها بلا حدود.
“انهض!”
لكن هذه الفتاة سارت في الطريق الخطأ ، وسقطت في فخ المال.
رتب لهم أويانغ شو التدرب في قاعدة القوات الخاصة. من الطبيعي أنهم لن يخضعوا للتدريب القتالي هناك. وبدلاً من ذلك ، سيتعلمون مهارات التحقيق والتمويه والاستجواب.
إذا لم يكن الأمر بسبب توبيخ أويانغ شو ، فمن يدري كم من الوقت سيستغرقها لتفهم ذلك.
إذا لم يكن الأمر بسبب توبيخ أويانغ شو ، فمن يدري كم من الوقت سيستغرقها لتفهم ذلك.
على الأقل لم يفت الأوان للعودة.
اصبح بيان كوي مندهشا.
على الأرجح ، في فترة قصيرة من الزمن ، ستصل تشينغ’ير إلى رتبة السيد العظيم.
بالطبع كان لكل فرد طموحاته الخاصة. لن يجبرهم أويانغ شو . بعد كل شيء ، عندما يدخل شخص ما إلى شعبة السلامة ، لن يتمكن من المغادرة إلا إذا مات.
بعد قضاء الكثير من الوقت معًا ، كان من الطبيعي أن يطور الكثير من المشاعر تجاه تشينغ’ير و كوي يينغ يو . في هذه المرحلة ، كان من الصعب عليه أن ينظر إليهم على أنهم مجرد مجموعة من الأرقام.
في نظره ، كانوا بشرًا حقيقيين أحياء.
في المستقبل ، من المؤكد أن أويانغ شو سيجلب كلاهما إلى العالم الحقيقي.
كان لهذا التدريب تأثير أكبر على بان شيا والفتيات الأخريات.
لقد كانوا الأحباء الحقيقيين لأويانغ شو .
بعد ذلك ، قادت بان شيا شقيقاتها الثلاث الصغيرات إلى الطائفة. بقي كوي تيان تشي والتلاميذ الأربعة الآخرون. من بين الخمسة ، كانت هناك تلميذة واحدة.
ليس هو فقط ، ربما شعرت بينغ’ير بنفس الشعور.
بعد الارتداء ، ستزداد سرعة التدريب الداخلي بنسبة 5٪.
خاصةً تشينغ’ير ، كانت أعمارهم متشابهة نسبيًا ، وكانت علاقتهم أقرب حتى من الأشقاء الحقيقيين.
بالطبع ، اصبح متأثرًا جدًا أيضًا.
عندما رأى التلاميذ يسيل لعابهم وهم ينظرون إلى السيوف ، ابتسم أويانغ شو ، “تم إعدادها لكم. مجموعة واحدة لكل شخص ، خذوها! “
بالطبع ، اصبح متأثرًا جدًا أيضًا.
“شكرا لك ايها اللورد!”
عندما استلمها بيان كوي ، بدا عاطفيًا حقًا .
تولى كوي تيان تشي زمام المبادرة للتعبير عن شكره ، بينما بدا جميع التلاميذ الآخرين مبتهجين.
بالطبع كان لكل فرد طموحاته الخاصة. لن يجبرهم أويانغ شو . بعد كل شيء ، عندما يدخل شخص ما إلى شعبة السلامة ، لن يتمكن من المغادرة إلا إذا مات.
بعد تقسيم المعدات ، قال أويانغ شو ، ” رفاق ، منذ انتهاء التدريب ، سأعطيكم جميع الخيارات. إما العودة إلى الطائفة للتدريب أو الانضمام إلى منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ . الخيار لكم ؛ لن أتدخل أنا أو قائدة طائفتكم “.
نظر التلاميذ إلى بعضهم البعض دون أن يعرفوا ماذا يقولون.
فيما يتعلق بهذه المسألة ، ناقشها أويانغ شو بالفعل ؛ لا يمكن اعتبار هذا الفعل إساءة استخدام للسلطة.
تجاه تشينغ’ير ، كان لدى أويانغ شو علاقة حب وكره.
كان انضمام البعض منهم إلى منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ بمثابة التحضير لبناء شعبة السلامة. ستتولى شعبة السلامة في المستقبل مسؤولية جمع المعلومات والقبض على السجناء.
بالتالي ، احتاج أويانغ شو إلى مجموعة من خبراء فنون القتال للانضمام.
أمامه ، ألم تكن هناك مثل هذه المجموعة المناسبة؟
بالطبع كان لكل فرد طموحاته الخاصة. لن يجبرهم أويانغ شو . بعد كل شيء ، عندما يدخل شخص ما إلى شعبة السلامة ، لن يتمكن من المغادرة إلا إذا مات.
بالطبع ، اصبح متأثرًا جدًا أيضًا.
نظر التلاميذ إلى بعضهم البعض دون أن يعرفوا ماذا يقولون.
لكن هذه الفتاة سارت في الطريق الخطأ ، وسقطت في فخ المال.
فقط كوي تيان تشي خرج من دون تردد. قال بركبة واحدة على الأرض ، “لورد ، ساختار الانضمام إلى منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ .” كانت هناك علامات انفعال في عينيه.
ساعدت التجربة العملية بالتأكيد في تشكيل الشخص.
بعد أن رأوا ذلك ، قرر أربعة تلاميذ آخرين الانضمام أيضًا.
وقف بيان كوي وغادر.
قرر التلاميذ الباقون ، بما في ذلك بان شيا ، العودة إلى الطائفة.
كان على المرء أن يكون لديه درجة النخبة لدخول شعبة السلامة.
أخيرًا ، كان بحاجة إلى التعامل مع التلميذ المعاق. بعد الحصول على رأيه ، أصدر أويانغ شو تعليماته إلى زي سو لإيجاد منصب إداري له.
“بث طاقتك البدائية وحاول مرة أخرى.”
هذا التلميذ كان يسمى بـ كو يي بين ؛ كان ممتنًا بشكل طبيعي. في اللحظة التي اصبح فيها معاقًا ، شعر بالاكتئاب الشديد. بالنسبة للفنانين القتالين ، كان من الصعب التعامل مع فقدان الساق.
أمامه ، ألم تكن هناك مثل هذه المجموعة المناسبة؟
أعد كو يي بين نفسه بالفعل للتخلي عن نفسه. من كان يعلم أنه سينال مثل هذه النهاية؟ كان منصب المدير في قصر اللورد منصبًا مشرفًا تنافس عليه الجميع.
“شكرا لك ايها اللورد!”
أخيرًا ، كان بحاجة إلى التعامل مع التلميذ المعاق. بعد الحصول على رأيه ، أصدر أويانغ شو تعليماته إلى زي سو لإيجاد منصب إداري له.
جثا على الأرض وصرخ.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، وجه خصلة من الطاقة البدائية الذهبية إلى الدرع. فقط لرؤيتها تسبح بعيدًا وغير قادرة على الإضرار بهيكل الدرع.
“انهض!”
اندهش اويانغ شو .
بعد ذلك ، قادت بان شيا شقيقاتها الثلاث الصغيرات إلى الطائفة. بقي كوي تيان تشي والتلاميذ الأربعة الآخرون. من بين الخمسة ، كانت هناك تلميذة واحدة.
لم يكن من الصعب تخيل قوة وحش الملك لأنه كان لديه مثل هذا الدرع الذي يحميه. في البداية ، عندما قتل أويانغ شو وحشًا ذو درع حديدي أساسي ، كان قد بذل الكثير من الطاقة للقيام بذلك.
رتب لهم أويانغ شو التدرب في قاعدة القوات الخاصة. من الطبيعي أنهم لن يخضعوا للتدريب القتالي هناك. وبدلاً من ذلك ، سيتعلمون مهارات التحقيق والتمويه والاستجواب.
سمح أويانغ شو للحارس بقيادتهم إلى قاعدة القوات الخاصة. في القاعة الجانبية ، بقي فقط سونغ جيا وأويانغ شو .
كان على المرء أن يكون لديه درجة النخبة لدخول شعبة السلامة.
أومأ أويانغ شو برأسه وأشار للحارس الذي وقف على الجانب.
سمح أويانغ شو للحارس بقيادتهم إلى قاعدة القوات الخاصة. في القاعة الجانبية ، بقي فقط سونغ جيا وأويانغ شو .
على الفور ، حملوا صندوقًا خشبيًا ثقيلًا إلى القاعة الرئيسية.
بالنسبة لعودة سونغ جيا السريعة ، في الحقيقة ، فوجئ أويانغ شو .
فقط كوي تيان تشي خرج من دون تردد. قال بركبة واحدة على الأرض ، “لورد ، ساختار الانضمام إلى منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ .” كانت هناك علامات انفعال في عينيه.
بالطبع ، اصبح متأثرًا جدًا أيضًا.
انبعث من هذا السياف الشاب هالة الخبير المناسب.
ربما كانت سونغ جيا قلقة بشأن السم في جسده. على هذا النحو ، هرعت بسرعة. من يدري ما مرت به للعثور على وحش ملك المدرع الحديدي.
تمامًا كما أراد أويانغ شو أن يشكرها ، قال الحارس بالخارج فجأة.
تجاه تشينغ’ير ، كان لدى أويانغ شو علاقة حب وكره.
“لورد ، الطبيب الإلهي بيان كوي ينتظر.”
كان عنصرًا من الدرجة الأولى.
“فلتدعه يدخل.”
عندما رأى التلاميذ يسيل لعابهم وهم ينظرون إلى السيوف ، ابتسم أويانغ شو ، “تم إعدادها لكم. مجموعة واحدة لكل شخص ، خذوها! “
“نعم لورد!”
لاحظ أويانغ شو أن السيف الموجود عند خصره قد تغير بالفعل إلى سيف تشينغ فينغ .
عندما دخل بيان كوي ، انحنى لأويانغ شو .
“بث طاقتك البدائية وحاول مرة أخرى.”
لم تقل سونغ جيا أي شيء. لقد أخرجت ببساطة قرن وحيد القرن وصندوق صغير. داخل الصندوق كان بطبيعة الحال الكرة الداخلية للوحش الملك.
علاوة على ذلك ، لم يكن هذا الوحش شيئًا مقارنة بالوحش الملك.
عندما استلمها بيان كوي ، بدا عاطفيًا حقًا .
بالتفكير في ذلك ، نظر أويانغ شو إلى سونغ جيا بريبة.
بالنسبة لطبيب الهي ، كانت رؤية الموارد الطبية التي لم يرها من قبل نعمة.
خاصةً تشينغ’ير ، كانت أعمارهم متشابهة نسبيًا ، وكانت علاقتهم أقرب حتى من الأشقاء الحقيقيين.
“هل هو جيد؟”
كانت سونغ جيا أكثر توتراً من أويانغ شو .
هذا التلميذ كان يسمى بـ كو يي بين ؛ كان ممتنًا بشكل طبيعي. في اللحظة التي اصبح فيها معاقًا ، شعر بالاكتئاب الشديد. بالنسبة للفنانين القتالين ، كان من الصعب التعامل مع فقدان الساق.
“منتج النخبة ، النخبة.”
“شكرا لك!”
اصبح بيان كوي مندهشا.
غطى بيان كوي الصندوق بعناية ورفع رأسه ، ” سيدتي ، من فضلك لا تقلق. سأنهي الحبوب في ثلاثة أيام “.
عندما سمعت سونغ جيا هذه الكلمات ، تنهدت الصعداء.
من خلال صنع رداء التدريب ، لم يكن من الصعب رؤية موهبتها التي تتحدى السماء. إذا بذلت جهدًا ، فسيكون مستقبلها بلا حدود.
غطى بيان كوي الصندوق بعناية ورفع رأسه ، ” سيدتي ، من فضلك لا تقلق. سأنهي الحبوب في ثلاثة أيام “.
“شكرا لك!”
وقف بيان كوي وغادر.
“فلتدعه يدخل.”
بعد أن غادر بيان كوي ، أخرجت سونغ جيا درعًا من حقيبة التخزين وابتسمت ، “الأحمق ، انظر ؛ هذا درع حراشف من الدرجة الأولى “.
كان رداء التدريب أحد أعمالها التي تفتخر بها.
اخذ أويانغ شو قطعة ، فقط ليرى درعًا متينًا ومعبئًا بشكل وثيق. استخدم قوته لسحب القطعة لكنها لم تتزحزح. كم هو صادم.
لم يكن هذا شيئًا جيدًا. كيف أصبحت هكذا بعد التدريب العملي؟
يجب على المرء أن يعرف أن أويانغ شو كان يتمتع بقوة ثلاثة ثيران. على الرغم من أنه لم يستخدم كل قوته ، إلا أنه استخدم الكثير من القوة.
على الرغم من أنها لم تكن زيادة متفجرة ، إلا أنه بعد تراكم يومي وشهري ، لا تزال ستؤدي إلى كمية كبيرة.
كان عنصرًا من الدرجة الأولى.
“هذا؟”
“بث طاقتك البدائية وحاول مرة أخرى.”
لم تكن ممارسة فنون القتال ساحرة كما تبدو ؛ كانت الإصابات شائعة . ناهيك عنهم ، حتى سونغ جيا قد أصيبت بجروح عندما عادت.
من الواضح أن أسرار درع الحراشف لم يقتصر على صلابته.
لم تقل سونغ جيا أي شيء. لقد أخرجت ببساطة قرن وحيد القرن وصندوق صغير. داخل الصندوق كان بطبيعة الحال الكرة الداخلية للوحش الملك.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، وجه خصلة من الطاقة البدائية الذهبية إلى الدرع. فقط لرؤيتها تسبح بعيدًا وغير قادرة على الإضرار بهيكل الدرع.
على الأقل لم يفت الأوان للعودة.
“هذا؟”
بعد الارتداء ، ستزداد سرعة التدريب الداخلي بنسبة 5٪.
اندهش اويانغ شو .
بسبب ذلك ، كان لدى أويانغ شو الثقة في إقناع تشانغ يي.
برؤية تعبير أويانغ شو ، أومأت سونغ جيا برأسها في ابتهاج وابتسمت ، “هذا الدرع ليس صلبا فقط. الجانب الأكثر ندرة هو أن القوة الداخلية لا يمكن أن تلحق الضرر به. إنه مكون درع من الدرجة الأولى “.
“سر!”
أومأ أويانغ شو برأسه.
برؤية تعبير أويانغ شو ، أومأت سونغ جيا برأسها في ابتهاج وابتسمت ، “هذا الدرع ليس صلبا فقط. الجانب الأكثر ندرة هو أن القوة الداخلية لا يمكن أن تلحق الضرر به. إنه مكون درع من الدرجة الأولى “.
بصرف النظر عن ذلك ، كان لدرع الحراشف استخدامات سحرية أخرى. وتوقع أنه بعد استخدام الطاقة البدائية عليها ، ستزداد المتانة.
“كيف قتلتِ وحش الملك هذا؟”
“لورد ، الطبيب الإلهي بيان كوي ينتظر.”
بالتفكير في ذلك ، نظر أويانغ شو إلى سونغ جيا بريبة.
في المستقبل ، من المؤكد أن أويانغ شو سيجلب كلاهما إلى العالم الحقيقي.
لم يكن من الصعب تخيل قوة وحش الملك لأنه كان لديه مثل هذا الدرع الذي يحميه. في البداية ، عندما قتل أويانغ شو وحشًا ذو درع حديدي أساسي ، كان قد بذل الكثير من الطاقة للقيام بذلك.
سمح أويانغ شو للحارس بقيادتهم إلى قاعدة القوات الخاصة. في القاعة الجانبية ، بقي فقط سونغ جيا وأويانغ شو .
علاوة على ذلك ، لم يكن هذا الوحش شيئًا مقارنة بالوحش الملك.
كان سيف تشينغ فينغ هو السيف الذي أعطاه أويانغ شو في الأصل إلى سونغ جيا. بعد أن حصلت على سلاح الهي ، استبدلت بشكل طبيعي سيف تشينغ فينغ . بالنسبة لتيان تشي ، كان الحصول على السيف شكلاً من أشكال اعتراف سونغ جيا.
“سر!”
ابتسمت سونغ جيا لكنها لم تكشف عن أساليبها.
بدوا أكثر هدوءًا ووقارًا . ولا سيما كوي تيان تشي الذي قاد المجموعة. بصفته الاخ الأكبر ، اعتنى بإخوته وأخواته الصغار ، ونما بسرعة.
“منتج النخبة ، النخبة.”
بصرف النظر عن ذلك ، كان لدرع الحراشف استخدامات سحرية أخرى. وتوقع أنه بعد استخدام الطاقة البدائية عليها ، ستزداد المتانة.
بالنسبة لعودة سونغ جيا السريعة ، في الحقيقة ، فوجئ أويانغ شو .
“شكرا لك!”
برؤية تعبير أويانغ شو ، أومأت سونغ جيا برأسها في ابتهاج وابتسمت ، “هذا الدرع ليس صلبا فقط. الجانب الأكثر ندرة هو أن القوة الداخلية لا يمكن أن تلحق الضرر به. إنه مكون درع من الدرجة الأولى “.
بعد أن حملوا الصندوق إلى منتصف القاعة ، فتحوا الصندوق ، وكشفوا عن عشرة سيوف وعشرة من اردية التدريب.
“لورد ، الطبيب الإلهي بيان كوي ينتظر.”
بالنسبة لعودة سونغ جيا السريعة ، في الحقيقة ، فوجئ أويانغ شو .
“منتج النخبة ، النخبة.”
بعد تقسيم المعدات ، قال أويانغ شو ، ” رفاق ، منذ انتهاء التدريب ، سأعطيكم جميع الخيارات. إما العودة إلى الطائفة للتدريب أو الانضمام إلى منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ . الخيار لكم ؛ لن أتدخل أنا أو قائدة طائفتكم “.
لم تقل سونغ جيا أي شيء. لقد أخرجت ببساطة قرن وحيد القرن وصندوق صغير. داخل الصندوق كان بطبيعة الحال الكرة الداخلية للوحش الملك.
الترجمة: Hunter
العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم الثاني ، مدينة شان هاي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
