ضربات تحالف الجنوب
الفصل 441: ضربات تحالف الجنوب
جعل الفكر وحده الناس يشعرون باليأس.
بالإضافة إلى الجيوش المحلية لمحافظة تشاو تشينغ ، أصبح هيفو واثقا من هجومهم. اعتقد أنهم لن يطردوا جيش مدينة شان هاي من تشاو تشينغ فحسب ، بل يمكنهم حتى مهاجمة محافظة لي تشو .
بعد ساعة ، عادت سونغ جيا ووالدتها إلى الشقة.
من كان يتوقع أن هيفو أراد حتى تدمير جيش مدينة شان هاي .
عندما رأت سونغ جيا أويانغ شو ووالدها يشربان الشاي ، علمت أنهما قد حسموا الأمور الرسمية. ومع ذلك ، نظرت سونغ جيا إلى أويانغ شو بقلق. فقط بعد أن أومأ برأسه توقفت عن القلق.
إذا لم يكن المرء لوردا ، فسيخفقون تمامًا في فهم الضغط.
في الليل ، أقام أويانغ شو وليمة في القصر للترحيب بهم. من جانبه ، حضر كل من كوي يينغ يو وتشينغ’ير. أوه ، وبالطبع ، حضرت بينغ’ير الصغيرة أيضًا.
مع ذلك ، أصبح الوضع في تشاو تشينغ أكثر تعقيدًا.
برؤية أويانغ شو يعامل الأختين من الشخصيات الغير قابلة للعب بشكل جيد ، لم تستطع والدة سونغ جيا إلا أن تعبس. لكنها لم تذكر الأمر أثناء الوليمة.
جعل الفكر وحده الناس يشعرون باليأس.
أمضى والدا سونغ جيا ليلة في مدينة شان هاي قبل مغادرتهم بعد ظهر اليوم التالي.
“القائد عبقري!”
في جميع الاحتمالات ، تجمعت عاصفة هائلة في مقاطعة تيان شوانغ .
“أيها القائد ، فقط قلها. ماذا علينا أن نفعل؟”
ومع ذلك ، لم يكن أويانغ شو بحاجة للقلق بشأن هذا الأمر.
عندما سمع هيفو هذا الرد ، ضحك بحرارة. على الأقل لم يكونوا أغبياء. نظر حوله وقال ، “سنرسل قواتنا إلى تشاو تشينغ لنطرد جيش مدينة شان هاي ؛ من الأفضل أن نقضي عليهم “.
في تفاعلهم القصير ، تأكد أويانغ شو بالفعل من أن والد زوجته المستقبلي لم يكن شخصًا بسيطًا. على الرغم من أنه بدا غير مرئي في اللعبة ، إلا أنه في الحقيقة لا يمكن لأحد أن يقلل من تأثيره في عائلته.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، في حياة أويانغ شو الأخيرة ، لم يكن بإمكان هيفو قيادة تحالف الجنوب للسيطرة على منطقة لينغ نان.
كان والد سونغ جيا مؤيدًا بشدة لاقتراح أويانغ شو بإنشاء قاعة سونغ للتجارة.
كان الجنود مهمين للمنطقة. لقد قرروا حياة وموت المنطقة.
تمامًا كما كان أويانغ شو يخطط لأمور تشاو تشينغ بعد الحرب ، لم يكن يعلم أن العاصفة كانت تكتسح تشاو تشينغ ببطء .
إذا لم يكن المرء لوردا ، فسيخفقون تمامًا في فهم الضغط.
منطقة لينغ نان ، محافظة جياو تشو ، مقاطعة بوذا اليشم.
“الذئب قادم!” لم تكن هذه مجرد كلمات جوفاء ، حيث كان تهديد مدينة شان هاي للأراضي المجاورة بسيطًا جدًا.
كانت مقاطعة بوذا اليشم تقع في الطرف الجنوبي الشرقي لمحافظة جياو تشو . كانت بالمثل مدينة ساحلية ، في خارج المدينة ، كان يقع أكبر ميناء في لينغ نان ، ميناء جياو تشو .
استنادًا إلى الأخبار الواردة من لوردات محافظة تشاو تشينغ. انتمت ثلاثون منطقة غريبة إلى فصائل مختلفة في مواقع مختلفة.
اجتمع هنا 70 عضوًا في تحالف الجنوب لمناقشة مسائل معينة. وكان قائد الاجتماع هو لورد مقاطعة بوذا اليشم ، وقائد التحالف هيفو .
“يا رفاق ، تشاو تشينغ على وشك السقوط. لا يمكننا الجلوس والانتظار فقط “. قال هيفو رسميًا ، “إذا لم نتخذ إجراء ، فستستهدف مدينة شان هاي إما شاو تشو أو جياو تشو بعد ذلك. في النهاية ، ستقع منطقة لينغ نان بأكملها في أيديهم. أظهر بناء تشي يوي وو يي لمنزل الحاكم العام لـ نان جيانغ طموحه “.
بعد معركة لي تشو ، استعدت مدينة شان هاي لمثل هذا السيناريو.
“هذا صحيح. يجب أن نوقف غزوهم “.
عندما رأت سونغ جيا أويانغ شو ووالدها يشربان الشاي ، علمت أنهما قد حسموا الأمور الرسمية. ومع ذلك ، نظرت سونغ جيا إلى أويانغ شو بقلق. فقط بعد أن أومأ برأسه توقفت عن القلق.
الشخص الذي تحدث كان يوان بينغ ، منافس الحب السابق لأويانغ شو . شاهد ابن العائلة الأرستقراطية هذا محاولة زواجه بالفشل. لقد أدت تصرفات أويانغ شو إلى إهانته ، مما جعله أضحوكة بين العائلات الأرستقراطية.
عندما ذكر مدينة شان هاي ، صر يوان بينغ على أسنانه.
برؤية أويانغ شو يعامل الأختين من الشخصيات الغير قابلة للعب بشكل جيد ، لم تستطع والدة سونغ جيا إلا أن تعبس. لكنها لم تذكر الأمر أثناء الوليمة.
كانت عائلة يوان ذروة الوجود في تحالف الجنوب. أثار تعبير هيفو و يوان بينغ عن ضجة في قاعة الاجتماع ، حيث ناقش اللوردات فيما بينهم.
في تفاعلهم القصير ، تأكد أويانغ شو بالفعل من أن والد زوجته المستقبلي لم يكن شخصًا بسيطًا. على الرغم من أنه بدا غير مرئي في اللعبة ، إلا أنه في الحقيقة لا يمكن لأحد أن يقلل من تأثيره في عائلته.
سوف يحتاجون إلى الكثير من الشجاعة لمواجهة مدينة شان هاي . من بين اللوردات ، انضم أكثر من نصفهم إلى معركة جولو ، حيث شهدوا قوة جيش مدينة شان هاي .
يمكن للمرء أن يقول فقط أن هيفو كان رجلاً وضع الكثير من القلب في أفعاله. قبل سقوط محافظة لي تشو بوقت طويل ، بدأ في الاتصال باللوردات في تشاو تشينغ لمناقشة تشكيل تحالف.
خاصة معركة حراس القصر الأخيرة ، حيث أصبحت عباءاتهم الحمراء في الأساس كوابيس.
لا يمكن إنكاره ، إذا تمكنوا من الفوز في هذه المعركة ، فقد يكتسب تحالف الجنوب شهرة كبيرة.
تُرك مثل هذا الانطباع الدائم.
كان والد سونغ جيا مؤيدًا بشدة لاقتراح أويانغ شو بإنشاء قاعة سونغ للتجارة.
لم يتخيلوا كيف يمكن لجيش أن يكون بهذه القوة. حتى محاربي جيانغ دونغ الذين لا يقهروا قد خسروا. بالمقارنة ، كانت جيوشهم في الأساس غير مجدية.
في جميع الاحتمالات ، تجمعت عاصفة هائلة في مقاطعة تيان شوانغ .
تُرك مثل هذا الانطباع الدائم.
الأهم من ذلك ، لم يعرف اللوردات عدد قوات النخبة الموجودة في مدينة شان هاي في الخريطة الرئيسية.
استيلاء لورد واحد على محافظة ليان تشو ، محافظة تشيونغ تشو ، محافظة لي تشو ، كانت قضية مرعبة بكل بساطة. لم يجرؤ اللوردات الآخرون على تخيل عدد القوات التي كانت لدى شان هاي .
برؤية أويانغ شو يعامل الأختين من الشخصيات الغير قابلة للعب بشكل جيد ، لم تستطع والدة سونغ جيا إلا أن تعبس. لكنها لم تذكر الأمر أثناء الوليمة.
جعل الفكر وحده الناس يشعرون باليأس.
تم تقسيم محافظة تشاو تشينغ الحالية إلى ثلاث فصائل. بصرف النظر عن القليل ممن كانوا محايدين ، فقد كانوا إما في تحالف شان هاي – تحالف تيان شوانغ أو انضموا إلى تحالف الجنوب.
الآن ، أرادوا مواجهة مدينة شان هاي مباشرة ، الأمر الذي تطلب شجاعة كبيرة.
لن يكون هيفو غبيًا جدًا.
ومع ذلك ، فإن كلمات هيفو لها معنى لا يمكن إنكاره.
إذا شاهدوا سقوط تشاو تشينغ ، فسيكون دورهم التالي. كانت نظرية تسخين المياه ببطء لقتل الضفادع شيئًا قد فهموه جميعًا.
قبل ذلك ، أذهل سقوط محافظة لي تشو كل اللوردات في لينغ نان. لم يتوقعوا أن تتمتع مدينة شان هاي بهذه الشهية الضخمة. مباشرة بعد احتلال محافظة لي تشو ، قاموا على الفور بتحويل سيفهم إلى محافظة تشاو تشينغ .
“يا رفاق ، تشاو تشينغ على وشك السقوط. لا يمكننا الجلوس والانتظار فقط “. قال هيفو رسميًا ، “إذا لم نتخذ إجراء ، فستستهدف مدينة شان هاي إما شاو تشو أو جياو تشو بعد ذلك. في النهاية ، ستقع منطقة لينغ نان بأكملها في أيديهم. أظهر بناء تشي يوي وو يي لمنزل الحاكم العام لـ نان جيانغ طموحه “.
إذا شاهدوا سقوط تشاو تشينغ ، فسيكون دورهم التالي. كانت نظرية تسخين المياه ببطء لقتل الضفادع شيئًا قد فهموه جميعًا.
في الليل ، أقام أويانغ شو وليمة في القصر للترحيب بهم. من جانبه ، حضر كل من كوي يينغ يو وتشينغ’ير. أوه ، وبالطبع ، حضرت بينغ’ير الصغيرة أيضًا.
“أيها القائد ، فقط قلها. ماذا علينا أن نفعل؟”
الفصل 441: ضربات تحالف الجنوب
بعد معركة صعبة ، توصل أعضاء تحالف الجنوب أخيرًا إلى اتفاق.
مع ذلك ، سارت ساحة المعركة كما هو متوقع لجيش مدينة شان هاي . إذا لم يحدث أي خطأ ، فسوف يبتلعون محافظة تشاو تشينغ ببطء .
عندما سمع هيفو هذا الرد ، ضحك بحرارة. على الأقل لم يكونوا أغبياء. نظر حوله وقال ، “سنرسل قواتنا إلى تشاو تشينغ لنطرد جيش مدينة شان هاي ؛ من الأفضل أن نقضي عليهم “.
رأى باي تشي ذلك بوضوح. لم يكن اللوردات في تشاو تشينغ قادرين على التشكل ، ولم يجرؤوا على التجمع ليخوضوا معركة ضد جيش مدينة شان هاي .
“آه؟”
لم يتوقع اللوردات الآخرون أن يكون لقائد تحالفهم مثل هذه الشهية الضخمة. لقد اعتقدوا أن مجرد إيقاف هجوم مدينة شان هاي كان جيدًا بما فيه الكفاية.
لم يتوقع اللوردات الآخرون أن يكون لقائد تحالفهم مثل هذه الشهية الضخمة. لقد اعتقدوا أن مجرد إيقاف هجوم مدينة شان هاي كان جيدًا بما فيه الكفاية.
“آه؟”
من كان يتوقع أن هيفو أراد حتى تدمير جيش مدينة شان هاي .
“يا رفاق ، من فضلكم لا تشكوا. وافق نصف اللوردات في تشاو تشينغ بالفعل على الانضمام إلى تحالف الجنوب “.
لا يمكن إنكاره ، إذا تمكنوا من الفوز في هذه المعركة ، فقد يكتسب تحالف الجنوب شهرة كبيرة.
كانت مقاطعة بوذا اليشم تقع في الطرف الجنوبي الشرقي لمحافظة جياو تشو . كانت بالمثل مدينة ساحلية ، في خارج المدينة ، كان يقع أكبر ميناء في لينغ نان ، ميناء جياو تشو .
“يا رفاق ، من فضلكم لا تشكوا. وافق نصف اللوردات في تشاو تشينغ بالفعل على الانضمام إلى تحالف الجنوب “.
لم ينهي هيفو كلماته حتى وقد فاز بالفعل بالثناء.
“القائد عبقري!”
عندما ذكر مدينة شان هاي ، صر يوان بينغ على أسنانه.
لم ينهي هيفو كلماته حتى وقد فاز بالفعل بالثناء.
في المنتديات ، قال بعض الناس إن جيوش الانتفاضة في البرية كانت أقل رعبا من مدينة شان هاي . سيفضلوا مواجهة تهديد جيش الانتفاضة على مواجهة مدينة شان هاي .
يمكن للمرء أن يقول فقط أن هيفو كان رجلاً وضع الكثير من القلب في أفعاله. قبل سقوط محافظة لي تشو بوقت طويل ، بدأ في الاتصال باللوردات في تشاو تشينغ لمناقشة تشكيل تحالف.
أي فصيل وقف في طريق هجوم الجيش استسلم دون استثناء. كان باي تشي هادئا. لم يحرك القوات بتهور.
كان لديه حقا البصيرة.
لن يكون هيفو غبيًا جدًا.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، في حياة أويانغ شو الأخيرة ، لم يكن بإمكان هيفو قيادة تحالف الجنوب للسيطرة على منطقة لينغ نان.
عندما سمع هيفو هذا الرد ، ضحك بحرارة. على الأقل لم يكونوا أغبياء. نظر حوله وقال ، “سنرسل قواتنا إلى تشاو تشينغ لنطرد جيش مدينة شان هاي ؛ من الأفضل أن نقضي عليهم “.
تم تقسيم محافظة تشاو تشينغ الحالية إلى ثلاث فصائل. بصرف النظر عن القليل ممن كانوا محايدين ، فقد كانوا إما في تحالف شان هاي – تحالف تيان شوانغ أو انضموا إلى تحالف الجنوب.
عندما سمع هيفو هذا الرد ، ضحك بحرارة. على الأقل لم يكونوا أغبياء. نظر حوله وقال ، “سنرسل قواتنا إلى تشاو تشينغ لنطرد جيش مدينة شان هاي ؛ من الأفضل أن نقضي عليهم “.
مع ذلك ، أصبح الوضع في تشاو تشينغ أكثر تعقيدًا.
في هذه الحالة ، كانت رسوم النقل الاني والخدمات اللوجستية شيئًا يمكن أن تتحمله كل منطقة إلى حد ما. حتى لو فقدوا 3 آلاف جندي ، فلن تتضرر المنطقة بشدة.
بعد معرفة بعضهم البعض تقريبًا ، ركزوا على خطط المعركة المحددة. كان لدى تحالف الجنوب سبعون لوردًا ، كان أكثر من نصفهم من مقاطعات الدرجة الثالثة. كانت بعض الأراضي الرائدة على بعد خطوة واحدة فقط من الترقية إلى محافظة.
سيحتاجون إلى تجديد وتعديل كل مدينة احتلوها.
اقترح هيفو أنه من أجل الإنصاف ، سترسل كل منطقة 3 آلاف جندي لتشكيل 210 الف جندي لمساعدة محافظة تشاو تشينغ .
عندما ذكر مدينة شان هاي ، صر يوان بينغ على أسنانه.
كان عدد 3 آلاف جندي مشابهًا للعدد الذي سيرسله المرء إلى خريطة المعركة.
بعد معركة صعبة ، توصل أعضاء تحالف الجنوب أخيرًا إلى اتفاق.
في هذه الحالة ، كانت رسوم النقل الاني والخدمات اللوجستية شيئًا يمكن أن تتحمله كل منطقة إلى حد ما. حتى لو فقدوا 3 آلاف جندي ، فلن تتضرر المنطقة بشدة.
ومع ذلك ، فإن كلمات هيفو لها معنى لا يمكن إنكاره.
حتى في أسوأ الحالات ، اذا هاجمت مدينة شان هاي محافظة جياو تشو أو محافظة شاو تشو ، سيكون لكل أرض عدد كافٍ من الجنود للدفاع.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، في حياة أويانغ شو الأخيرة ، لم يكن بإمكان هيفو قيادة تحالف الجنوب للسيطرة على منطقة لينغ نان.
كان 3 آلاف رقمًا اختاره هيفو بعد الكثير من التفكير.
كان والد سونغ جيا مؤيدًا بشدة لاقتراح أويانغ شو بإنشاء قاعة سونغ للتجارة.
من المتوقع ، حتى 3 آلاف كان عددًا يثير قلق بعض مقاطعات الدرجة الثانية. بالنسبة لهم ، كان 3 آلاف هو ثلث جنودهم.
أمضى والدا سونغ جيا ليلة في مدينة شان هاي قبل مغادرتهم بعد ظهر اليوم التالي.
كان الجنود مهمين للمنطقة. لقد قرروا حياة وموت المنطقة.
مع ذلك ، أصبح الوضع في تشاو تشينغ أكثر تعقيدًا.
يجب التعامل مع كل معركة وحرب بعناية.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، في حياة أويانغ شو الأخيرة ، لم يكن بإمكان هيفو قيادة تحالف الجنوب للسيطرة على منطقة لينغ نان.
إذا لم يكن المرء لوردا ، فسيخفقون تمامًا في فهم الضغط.
تُرك مثل هذا الانطباع الدائم.
يجب أن يعلم المرء أنه في البرية ، قد يتسبب خطأ واحد في خسارة اللورد. في هذه المرحلة ، حتى أراضيهم بأكملها قد تتعرض للدمار.
بعد معركة صعبة ، توصل أعضاء تحالف الجنوب أخيرًا إلى اتفاق.
بالإضافة إلى ذلك ، كان إرسال القوات لمساعدة محافظة تشاو تشينغ هو نفسه الدفاع ضد عدو مشترك. حتى لو فازوا ، فلن يحصلوا على أي مكافآت.
في تفاعلهم القصير ، تأكد أويانغ شو بالفعل من أن والد زوجته المستقبلي لم يكن شخصًا بسيطًا. على الرغم من أنه بدا غير مرئي في اللعبة ، إلا أنه في الحقيقة لا يمكن لأحد أن يقلل من تأثيره في عائلته.
لا يمكنهم القول أنه بمجرد فوزهم في الحرب ، سيبقون في تشاو تشينغ ولن يغادروا ، أليس كذلك؟ إذا كان هذا هو الحال ، فإن تحالف الجنوب بأكمله سينهار في دقائق.
لن يكون هيفو غبيًا جدًا.
في جميع الاحتمالات ، تجمعت عاصفة هائلة في مقاطعة تيان شوانغ .
اعتنى هيفو بكل شكوكهم.
“أيها القائد ، فقط قلها. ماذا علينا أن نفعل؟”
نحو مناطق معينة ، خفض التحالف عدد القوات التي كان عليهم إرسالها إلى 2000 جندي. بعد هذه التعديلات ، وصل جيش التحالف إلى 200 ألف رجل.
يمكن للمرء أن يقول فقط أن هيفو كان رجلاً وضع الكثير من القلب في أفعاله. قبل سقوط محافظة لي تشو بوقت طويل ، بدأ في الاتصال باللوردات في تشاو تشينغ لمناقشة تشكيل تحالف.
بالإضافة إلى الجيوش المحلية لمحافظة تشاو تشينغ ، أصبح هيفو واثقا من هجومهم. اعتقد أنهم لن يطردوا جيش مدينة شان هاي من تشاو تشينغ فحسب ، بل يمكنهم حتى مهاجمة محافظة لي تشو .
يجب التعامل مع كل معركة وحرب بعناية.
بطبيعة الحال ، الشرط الأساسي هو ألا ترسل مدينة شان هاي تعزيزات.
للاختراق ، كان السبيل الوحيد هو نقل الجيش إلى شمال تشاو تشينغ . سيحتاجون إلى حشد الجيوش المحلية لتشكيل قوة قتالية موحدة.
لم تكن شان هاي حمقاء ؛ سيكون لديهم بالتأكيد بعض الإجراءات المضادة.
في جميع الاحتمالات ، تجمعت عاصفة هائلة في مقاطعة تيان شوانغ .
انتشرت معركة لي تشو وأحداثها بالفعل في تحالف الجنوب. كان التغيير الوحيد هو تحالف يان هو ياوني الذي تم انشاءه .
يمكن للمرء أن يقول فقط أن هيفو كان رجلاً وضع الكثير من القلب في أفعاله. قبل سقوط محافظة لي تشو بوقت طويل ، بدأ في الاتصال باللوردات في تشاو تشينغ لمناقشة تشكيل تحالف.
بعد معركة لي تشو ، استعدت مدينة شان هاي لمثل هذا السيناريو.
بعد معركة صعبة ، توصل أعضاء تحالف الجنوب أخيرًا إلى اتفاق.
ومع ذلك ، كان هيفو واثقًا من أن تشي يوي وو يي لم يظن أبدًا أنه ليس فقط لوردات تشاو تشينغ قد تحالفوا ، بل تحالف لوردات لينغ نان باكملهم.
“الذئب قادم!” لم تكن هذه مجرد كلمات جوفاء ، حيث كان تهديد مدينة شان هاي للأراضي المجاورة بسيطًا جدًا.
كان والد سونغ جيا مؤيدًا بشدة لاقتراح أويانغ شو بإنشاء قاعة سونغ للتجارة.
في المنتديات ، قال بعض الناس إن جيوش الانتفاضة في البرية كانت أقل رعبا من مدينة شان هاي . سيفضلوا مواجهة تهديد جيش الانتفاضة على مواجهة مدينة شان هاي .
اعتنى هيفو بكل شكوكهم.
كان هيفو واثقًا من أنه مع 200 ألف جندي ، على الرغم من أن مدينة شان هاي كانت تنينًا ، يمكنهم إجبار مدينة شان هاي على الانحناء لهم.
بعد معركة صعبة ، توصل أعضاء تحالف الجنوب أخيرًا إلى اتفاق.
بعد مناقشة عدد القوات ، كان عليهم اختيار الهدف.
اعتنى هيفو بكل شكوكهم.
استنادًا إلى الأخبار الواردة من لوردات محافظة تشاو تشينغ. انتمت ثلاثون منطقة غريبة إلى فصائل مختلفة في مواقع مختلفة.
بالإضافة إلى الجيوش المحلية لمحافظة تشاو تشينغ ، أصبح هيفو واثقا من هجومهم. اعتقد أنهم لن يطردوا جيش مدينة شان هاي من تشاو تشينغ فحسب ، بل يمكنهم حتى مهاجمة محافظة لي تشو .
انقسمت الشعب الثلاثة لمدينة شان هاي إلى ثلاثة ، حيث اندفعوا نحو الجنوب.
عندما سمع هيفو هذا الرد ، ضحك بحرارة. على الأقل لم يكونوا أغبياء. نظر حوله وقال ، “سنرسل قواتنا إلى تشاو تشينغ لنطرد جيش مدينة شان هاي ؛ من الأفضل أن نقضي عليهم “.
أي فصيل وقف في طريق هجوم الجيش استسلم دون استثناء. كان باي تشي هادئا. لم يحرك القوات بتهور.
بعد مناقشة عدد القوات ، كان عليهم اختيار الهدف.
سيحتاجون إلى تجديد وتعديل كل مدينة احتلوها.
سوف يحتاجون إلى الكثير من الشجاعة لمواجهة مدينة شان هاي . من بين اللوردات ، انضم أكثر من نصفهم إلى معركة جولو ، حيث شهدوا قوة جيش مدينة شان هاي .
كان ينتظر حتى تشكل المدينة ، وكذلك المناطق الفرعية ، مستوى معينًا من القدرة على الهجوم. ثم سيمضي للامام. خطوة بخطوة ، سيدفع محافظة تشاو تشينغ إلى حافة الجرف.
انتشرت معركة لي تشو وأحداثها بالفعل في تحالف الجنوب. كان التغيير الوحيد هو تحالف يان هو ياوني الذي تم انشاءه .
رأى باي تشي ذلك بوضوح. لم يكن اللوردات في تشاو تشينغ قادرين على التشكل ، ولم يجرؤوا على التجمع ليخوضوا معركة ضد جيش مدينة شان هاي .
اعتنى هيفو بكل شكوكهم.
مع ذلك ، سارت ساحة المعركة كما هو متوقع لجيش مدينة شان هاي . إذا لم يحدث أي خطأ ، فسوف يبتلعون محافظة تشاو تشينغ ببطء .
رأى باي تشي ذلك بوضوح. لم يكن اللوردات في تشاو تشينغ قادرين على التشكل ، ولم يجرؤوا على التجمع ليخوضوا معركة ضد جيش مدينة شان هاي .
للاختراق ، كان السبيل الوحيد هو نقل الجيش إلى شمال تشاو تشينغ . سيحتاجون إلى حشد الجيوش المحلية لتشكيل قوة قتالية موحدة.
كان ينتظر حتى تشكل المدينة ، وكذلك المناطق الفرعية ، مستوى معينًا من القدرة على الهجوم. ثم سيمضي للامام. خطوة بخطوة ، سيدفع محافظة تشاو تشينغ إلى حافة الجرف.
مع ذلك ، تحرك 200 إلى 300 ألف جندي من الشمال إلى الجنوب ، بحثًا عن جيش مدينة شان هاي للحصول على روؤسهم في المعركة.
ومع ذلك ، لم يكن أويانغ شو بحاجة للقلق بشأن هذا الأمر.
ومع ذلك ، لم يفكر هيفو بالطريقة.
خاصة معركة حراس القصر الأخيرة ، حيث أصبحت عباءاتهم الحمراء في الأساس كوابيس.
في المنتديات ، قال بعض الناس إن جيوش الانتفاضة في البرية كانت أقل رعبا من مدينة شان هاي . سيفضلوا مواجهة تهديد جيش الانتفاضة على مواجهة مدينة شان هاي .
خاصة معركة حراس القصر الأخيرة ، حيث أصبحت عباءاتهم الحمراء في الأساس كوابيس.
الأهم من ذلك ، لم يعرف اللوردات عدد قوات النخبة الموجودة في مدينة شان هاي في الخريطة الرئيسية.
“يا رفاق ، من فضلكم لا تشكوا. وافق نصف اللوردات في تشاو تشينغ بالفعل على الانضمام إلى تحالف الجنوب “.
الترجمة: Hunter
كانت عائلة يوان ذروة الوجود في تحالف الجنوب. أثار تعبير هيفو و يوان بينغ عن ضجة في قاعة الاجتماع ، حيث ناقش اللوردات فيما بينهم.
بعد ساعة ، عادت سونغ جيا ووالدتها إلى الشقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
