سقوط مقاطعة تيان شوانغ
الفصل 444: سقوط مقاطعة تيان شوانغ
“كم عدد الجيش؟”
لم يستطع الطفل التوقف عن البكاء ، حيث كان رأسه يتراجع باستمرار إلى الوضع الذي سقطت فيه والدته.
“شكرا لك ، الشيخ سونغ.”
سارع أحد الحراس إلى أسفل سور المدينة وانطلق مباشرة إلى قصر اللورد.
لوح له سونغ تيان لي وغادر. في نظره ، كان هذا الخادم الشخصي مجرد خادم ؛ كان مجرد خادم في منصب أعلى إلى حد ما.
فجأة ، اخترق سهم حاد الهواء وانغمس مباشرة في صدرها.
في النهاية ، كان لا يزال خادما.
“أرغ !”
بالتالي ، في مواجهة مثل هذا الشخص ، لم يكن لدى سونغ تيان لي القدرة على التعامل معه.
“قلها بسرعة!”
عندما رأى كبير الخدم هذه المعاملة ، أنزل رأسه بشكل متواضع ، لكن البرودة ومضت في عينيه ، أيها الرفيق الغبي ، لتقلل من تقديري بهذه الطريقة . سيكون اليوم هو يوم وفاة عائلتك.
ترددت صرخاته ، وسط كل هذه الفوضى. في هذه اللحظة بالذات ، لم يعد بإمكان الحارس تحمل ذلك ، أسرع لحمل الطفل.
بعد أن غادر سونغ تيان لي تمامًا ، دخل الخادم الشخصي الى محطة الترحيل.
مع وميض الضوء الأبيض ، اختفت جثة المدير. سوف يتم إحياؤه بعد يوم واحد فقط. لم يسمع الحراس في الخارج شيئًا ، لذا من الطبيعي أنهم لن يدخلوا لإلقاء نظرة .
عندما تجاوز الحارس ، نظر إليه عمدا بغطرسة.
لم يكن سونغ وين غاضبًا ، كما سأل بنبرة هادئة وقلقة ؛ كانت كلماته قادرة على تهدئة المرء.
دخل الخادم الشخصي في محطة الترحيل ووجد المدير.
”أغلق البوابات. بسرعة ، أغلقها! “
عندما تقوم المنطقة ببناء محطة الترحيل ، سيكون من الطبيعي أن ينتج النظام مديرًا ليكون مسؤولاً عن جمع البريد وإرساله. لم يكن المدير ينتمي إلى المنطقة ، لذلك إذا مات ، فسوف يتم إحياؤه في يوم واحد.
”أغلق البوابات. بسرعة ، أغلقها! “
ضحك المدير وهو يلوح ، “ايها الضيف ، هل سترسل أم ستستقبل؟”
في اللحظة التي تلقوا فيها الإشارة ، انطلقوا على الفور من المعسكر.
“لا هذا ولا ذاك.”
“اذهبوا للتحقيق.”
“لا هذا ولا ذاك؟ إذن ما الذي أنت هنا من أجله؟ “
“نعم لورد!”
“لقتلك!”
كانت المرأة الأخرى ، التي فقدت طفلها ، لا تزال تصرخ لمحاولة تحديد مكانه.
“أنت!”
”لا تضغط ؛ لا تضغط! “
قبل أن يتمكن المدير من إنهاء كلماته ، طُعنت إبرة في قلبه بسرعة البرق. دخل السم إلى جسده وانتشر ، مما أدى إلى وفاته على الفور.
بالتفكير في كيفية ذكر الحارس للعديد من الأعلام المجهولة ، أدرك سونغ وين أن القوى خارج تشاو تشينغ قد ألقت بنفسها في هذا المزيج.
كان الخادم الشخصي المتواضع في الواقع خبيرًا في فنون القتال ، والذي أنفقت عائلة يوان مبلغًا كبيرًا لتوظيفه. لهذه العملية ، بذلت عائلة يوان الكثير من الجهد حقًا.
غمرت عينا الأم بالامتنان ، عندما رأت طفلها يُنقذ. جنبا إلى جنبها ، تم التضحية بالعديد من المدنيين الآخرين.
مع وميض الضوء الأبيض ، اختفت جثة المدير. سوف يتم إحياؤه بعد يوم واحد فقط. لم يسمع الحراس في الخارج شيئًا ، لذا من الطبيعي أنهم لن يدخلوا لإلقاء نظرة .
عندما استيقظ ، شعر سونغ وين بالفعل أن شيئًا ما قد جرى. عندما رأى فجأة رصاصة إشارة ، شعر بأمر سيء ، كما لو أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث.
نظف الخادم الشخصي المكان وخرج بهدوء . تمامًا مثل ذلك ، قاموا بتخريب كل من تشكيل النقل الآني ومحطة الترحيل ، مما أدى إلى إغلاق طرق الاتصال في مقاطعة تيان شوانغ.
بالتفكير في كيفية ذكر الحارس للعديد من الأعلام المجهولة ، أدرك سونغ وين أن القوى خارج تشاو تشينغ قد ألقت بنفسها في هذا المزيج.
بعد أن غادر الخادم الشخصي ، وصل إلى زقاق بعيد وأطلق رصاصة إشارة قبل أن يختفي.
من فضلك كن جيدا ، صلى سونغ وين في قلبه.
“من أطلق رصاصة الإشارة؟”
فجأة ، أصيب عامة الناس بالذعر.
نهض سونغ وين للتو وكان يتدرب في الساحة.
“رجال!”
لم يكن سونغ وين غاضبًا ، كما سأل بنبرة هادئة وقلقة ؛ كانت كلماته قادرة على تهدئة المرء.
“هنا!”
“أنت!”
“اذهبوا للتحقيق.”
أصيب سونغ وين بالذعر ، ولم يتمكن من الحفاظ على هدوئه.
“نعم لورد!”
” واااااااااا !”
في هذه المرحلة ، فإن أي حركة صغيرة ستثير كيانه الحساس. كان والده يحاول حشد العائلة وباعتباره الابن الأكبر ، كان عليه التأكد من عدم حدوث أي خطأ في مقاطعة تيان شوانغ .
“ابني ، ابني!”
عندما استيقظ ، شعر سونغ وين بالفعل أن شيئًا ما قد جرى. عندما رأى فجأة رصاصة إشارة ، شعر بأمر سيء ، كما لو أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث.
“لورد ، هذا سيء!”
تمامًا كما كان سونغ وين مستاءً من التفكير ، اندفعت قوات التحالف الجنوبي البالغ عددها 200 ألف جندي نحو مقاطعة تيان شوانغ . دخل الجيش الضخم مباشرة المناطق المحيطة بمقاطعة تيان شوانغ من خلال تشكيل النقل الآني.
بالتفكير في كيفية ذكر الحارس للعديد من الأعلام المجهولة ، أدرك سونغ وين أن القوى خارج تشاو تشينغ قد ألقت بنفسها في هذا المزيج.
في اللحظة التي تلقوا فيها الإشارة ، انطلقوا على الفور من المعسكر.
داخل مقاطعة تيان شوانغ ، لم يكن هناك سوى 3 آلاف جندي. قاد سونغ وو القوة الرئيسية التي انضمت إلى جيش مدينة شان هاي تحت قيادة باي تشي .
ارتجف الحراس عند بوابة المدينة من الخوف عندما رأوا الجيش الضخم يهرع نحوهم.
بالتالي ، في مواجهة مثل هذا الشخص ، لم يكن لدى سونغ تيان لي القدرة على التعامل معه.
عندما اصطف 200 ألف جندي معًا ، لا يمكن للمرء أن يرى نهايتهم. على الفور ، تجمع مد أسود حول المدينة وانطلق نحو المقاطعة مثل فيضان ، حيث هددوا بابتلاع مقاطعة تيان شوانغ بالكامل.
“نعم لورد!”
تحت السماء الزرقاء ، اندفع الفيضان الأسود ، وكانت أعلامهم تلوح في السماء.
فجأة ، أصيب عامة الناس بالذعر.
حتى قبل أن يصل الجيش إلى المدينة ، اجتاح وجودهم المتعجرف المدينة.
عندما سمع سونغ وين هذه الكلمات ، أغلق حاجبيه بإحكام.
غطت نية القتل السماء ، مما صعبت على المرء التنفس.
هؤلاء الناس كانوا جيرانهم . كان بعضهم من أفراد عائلاتهم.
“قتل!”
بالتفكير في هذه النقطة ، شعر سونغ وين بقشعريرة تتدفق خلال عموده الفقري.
“قتل!”
مع وميض الضوء الأبيض ، اختفت جثة المدير. سوف يتم إحياؤه بعد يوم واحد فقط. لم يسمع الحراس في الخارج شيئًا ، لذا من الطبيعي أنهم لن يدخلوا لإلقاء نظرة .
“قتل!”
غمرت عينا الأم بالامتنان ، عندما رأت طفلها يُنقذ. جنبا إلى جنبها ، تم التضحية بالعديد من المدنيين الآخرين.
ترددت صيحات مدوية في البرية.
“لورد ، لورد ، هذا سيء. عدو ، جيش كبير “.
تقدم الجنود مع دقات الطبول وهم يهتفون. لقد حطموا كل شيء في طريقهم. قُتل جميع العوام الذين يعيشون خارج المدينة ؛ لم يكن لديهم حتى فرصة للهروب.
شعر سونغ وين بقشعريرة أخرى تسيل في عموده الفقري ، حيث ازداد هاجسه السيئ أقوى وأقوى.
ضمن عدة أميال مربعة من المدينة ، ملأ الجنود أي مساحة فارغة.
“لورد ، لقد توقف تشكيل النقل الاني عن العمل ؛ لا يمكننا استخدامه “.
تركض؟ إلى أين؟
تمامًا كما كان سونغ وين مستاءً من التفكير ، اندفعت قوات التحالف الجنوبي البالغ عددها 200 ألف جندي نحو مقاطعة تيان شوانغ . دخل الجيش الضخم مباشرة المناطق المحيطة بمقاطعة تيان شوانغ من خلال تشكيل النقل الآني.
في عالم يسوده الفوضى ، ما هي الشفقة التي بقيت؟
بقي التعبير السعيد على وجهها ، لكن الخوف والقلق الشديد قد ملأ عينيها. في هذه اللحظة ، كل ما فكرت به هو سلامة طفلها. لم تكن حياتها مهمة.
كانت بوابة المدينة في حالة من الفوضى الكارثية.
تركض؟ إلى أين؟
”لا تضغط ؛ لا تضغط! “
تركض؟ إلى أين؟
“دعني ادخل؛ دعني ادخل!”
جعل هذا الموقف الغريب سونغ وين يشعر بخطة ضخمة. في هذه اللحظة ، كان أي شيء غريب ممكنًا.
“بني ، أين ابني ؛ هل يرى أحد ابني؟ ” وسط الحشد ، سارت سيدة في الاتجاه المعاكس ، تبدو قلقة.
“رجال!”
”أغلق البوابات. بسرعة ، أغلقها! “
بدا ذلك الحارس هادئًا مثل الماء ، وكأنه أصم تمامًا ، وهو يلوح بسيفه. ومع ذلك ، تدفق على وجهه تياران من الدموع.
في هذه اللحظة الحاسمة ، لم يهتم حراس المدينة حتى بحياة الناس وقاموا بسحب الجسر المتحرك مباشرة. قتلوا كل من يجرؤ على محاولة إيقافهم.
دخل الخادم الشخصي في محطة الترحيل ووجد المدير.
“آه ، قاتل! قتل الجيش الناس! “
كان الخادم الشخصي المتواضع في الواقع خبيرًا في فنون القتال ، والذي أنفقت عائلة يوان مبلغًا كبيرًا لتوظيفه. لهذه العملية ، بذلت عائلة يوان الكثير من الجهد حقًا.
“شياطين! جميعكم شياطين! “
“بسرعة ، أبلغ اللورد!”
“فليذهب جميعكم إلى الجحيم!”
عندما استيقظ ، شعر سونغ وين بالفعل أن شيئًا ما قد جرى. عندما رأى فجأة رصاصة إشارة ، شعر بأمر سيء ، كما لو أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث.
“إنه أنا ، جارك ، أنقذني!” صاحت امرأة في وجه أحد الجنود ، وظهر القلق في كلماتها ، لكن صوتها كان لا يزال يحتوي على خيط أمل.
“قلها بسرعة!”
بدا ذلك الحارس هادئًا مثل الماء ، وكأنه أصم تمامًا ، وهو يلوح بسيفه. ومع ذلك ، تدفق على وجهه تياران من الدموع.
في مثل هذه اللحظات ، كانت حيوات الإنسان مثل الأوساخ.
هؤلاء الناس كانوا جيرانهم . كان بعضهم من أفراد عائلاتهم.
اليوم ، مع ذلك ، كان على الجنود أن يضحوا بهم ، أي نوع من القسوة كان ذلك؟ قُتلت تلك المرأة وسط الفوضى حيث كانت تعابير وجهها مليئة بالصدمة.
اليوم ، مع ذلك ، كان على الجنود أن يضحوا بهم ، أي نوع من القسوة كان ذلك؟ قُتلت تلك المرأة وسط الفوضى حيث كانت تعابير وجهها مليئة بالصدمة.
كانت المرأة الأخرى ، التي فقدت طفلها ، لا تزال تصرخ لمحاولة تحديد مكانه.
بقي التعبير السعيد على وجهها ، لكن الخوف والقلق الشديد قد ملأ عينيها. في هذه اللحظة ، كل ما فكرت به هو سلامة طفلها. لم تكن حياتها مهمة.
“ابني ، ابني!”
صرخ الحارس بوجه شاحب اللون.
في هذه اللحظة ، عند زاوية بوابة المدينة ، خرج طفل صغير.
ضمن عدة أميال مربعة من المدينة ، ملأ الجنود أي مساحة فارغة.
تركت المرأة دموع الفرح وهي تتقدم. حاولت دفع الناس بعيدًا للوصول إلى ابنها. امتلك وجهه بالمثل ابتسامة عريضة .
عندما رأى كبير الخدم هذه المعاملة ، أنزل رأسه بشكل متواضع ، لكن البرودة ومضت في عينيه ، أيها الرفيق الغبي ، لتقلل من تقديري بهذه الطريقة . سيكون اليوم هو يوم وفاة عائلتك.
فجأة ، اخترق سهم حاد الهواء وانغمس مباشرة في صدرها.
حتى قبل أن تبدأ المعركة ، ملأت الجثث والدماء أبواب المدينة.
“أرغ !”
“أرغ !”
بقي التعبير السعيد على وجهها ، لكن الخوف والقلق الشديد قد ملأ عينيها. في هذه اللحظة ، كل ما فكرت به هو سلامة طفلها. لم تكن حياتها مهمة.
فجأة ، أصيب عامة الناس بالذعر.
” واااااااااا !”
ترددت صيحات مدوية في البرية.
عندما رأى الطفل الصغير أمه تسقط ، صرخ .
في عالم يسوده الفوضى ، ما هي الشفقة التي بقيت؟
ترددت صرخاته ، وسط كل هذه الفوضى. في هذه اللحظة بالذات ، لم يعد بإمكان الحارس تحمل ذلك ، أسرع لحمل الطفل.
أما بالنسبة لهويتهم ، فلم تعد مهمة.
” واااااااااا !”
“لورد ، لورد!”
لم يستطع الطفل التوقف عن البكاء ، حيث كان رأسه يتراجع باستمرار إلى الوضع الذي سقطت فيه والدته.
ترددت صيحات مدوية في البرية.
غمرت عينا الأم بالامتنان ، عندما رأت طفلها يُنقذ. جنبا إلى جنبها ، تم التضحية بالعديد من المدنيين الآخرين.
لم يتوقع سونغ وين أن يوجه العدو أنظاره نحو مقاطعة تيان شوانغ .
حتى قبل أن تبدأ المعركة ، ملأت الجثث والدماء أبواب المدينة.
” واااااااااا !”
في مثل هذه اللحظات ، كانت حيوات الإنسان مثل الأوساخ.
لم يتمكن لوردات محافظة تشاو تشينغ حتى من حماية أنفسهم. لماذا يشنون هجومًا على مقاطعة تيان شوانغ ؟
“بسرعة ، أبلغ اللورد!”
في هذه المرحلة ، فإن أي حركة صغيرة ستثير كيانه الحساس. كان والده يحاول حشد العائلة وباعتباره الابن الأكبر ، كان عليه التأكد من عدم حدوث أي خطأ في مقاطعة تيان شوانغ .
ارتجف الحارس وهو يتكلم.
“نعم!”
“لقتلك!”
سارع أحد الحراس إلى أسفل سور المدينة وانطلق مباشرة إلى قصر اللورد.
“رجال!”
حتى مع تقرير الحراس ، تسبب صوت طبول الحرب بالفعل في اضطرابات في المدينة. كان عامة الناس في الداخل على دراية بهذا الصوت.
“بني ، أين ابني ؛ هل يرى أحد ابني؟ ” وسط الحشد ، سارت سيدة في الاتجاه المعاكس ، تبدو قلقة.
فجأة ، أصيب عامة الناس بالذعر.
”لا تضغط ؛ لا تضغط! “
تمامًا كما هرع سونغ وين للخروج من قصر اللورد ، اصطدم بالحارس الذي كان في طريقه للإبلاغ.
لم يستطع الطفل التوقف عن البكاء ، حيث كان رأسه يتراجع باستمرار إلى الوضع الذي سقطت فيه والدته.
“ماذا يحدث؟”
تقدم الجنود مع دقات الطبول وهم يهتفون. لقد حطموا كل شيء في طريقهم. قُتل جميع العوام الذين يعيشون خارج المدينة ؛ لم يكن لديهم حتى فرصة للهروب.
حاول سونغ وين تهدئة نفسه. في مثل هذه اللحظة ، يمكن أن يصاب الجميع بالذعر ، باستثنائه.
الفصل 444: سقوط مقاطعة تيان شوانغ
“لورد ، لورد ، هذا سيء. عدو ، جيش كبير “.
بالتفكير في هذه النقطة ، شعر سونغ وين بقشعريرة تتدفق خلال عموده الفقري.
كان الحارس مرتعبًا بشكل واضح ، حيث تلعثم في حديثه.
عندما رأى الطفل الصغير أمه تسقط ، صرخ .
“كم عدد الجيش؟”
تركت المرأة دموع الفرح وهي تتقدم. حاولت دفع الناس بعيدًا للوصول إلى ابنها. امتلك وجهه بالمثل ابتسامة عريضة .
لم يكن سونغ وين غاضبًا ، كما سأل بنبرة هادئة وقلقة ؛ كانت كلماته قادرة على تهدئة المرء.
جعل هذا الموقف الغريب سونغ وين يشعر بخطة ضخمة. في هذه اللحظة ، كان أي شيء غريب ممكنًا.
عند سماع كلمات سونغ وين ، استعاد الحارس هدوئه ، “لم نتمكن من عدهم جميعًا ، لكن هناك ما لا يقل عن 100 ألف. كان هناك العديد من الأعلام التي لم نشهدها من قبل “.
“لقتلك!”
عندما سمع سونغ وين هذه الكلمات ، أغلق حاجبيه بإحكام.
”أغلق البوابات. بسرعة ، أغلقها! “
داخل مقاطعة تيان شوانغ ، لم يكن هناك سوى 3 آلاف جندي. قاد سونغ وو القوة الرئيسية التي انضمت إلى جيش مدينة شان هاي تحت قيادة باي تشي .
بالتفكير في هذه النقطة ، شعر سونغ وين بقشعريرة تتدفق خلال عموده الفقري.
لم يتوقع سونغ وين أن يوجه العدو أنظاره نحو مقاطعة تيان شوانغ .
ارتجف الحراس عند بوابة المدينة من الخوف عندما رأوا الجيش الضخم يهرع نحوهم.
غير معقول.
لم يتمكن لوردات محافظة تشاو تشينغ حتى من حماية أنفسهم. لماذا يشنون هجومًا على مقاطعة تيان شوانغ ؟
بالتفكير في كيفية ذكر الحارس للعديد من الأعلام المجهولة ، أدرك سونغ وين أن القوى خارج تشاو تشينغ قد ألقت بنفسها في هذا المزيج.
ترددت صيحات مدوية في البرية.
أما بالنسبة لهويتهم ، فلم تعد مهمة.
إذا سقطوا ، فلن يؤثروا فقط على استراتيجية مدينة شان هاي . الأهم من ذلك ، كانت المقاطعة عملاً شاقًا لعائلتهم. إذا سقطت ، ستفقد عائلة سونغ كل شيء.
والأهم من ذلك ، كان عليه التفكير في كيفية تجاوز هذا الموقف ؛ لا يمكن أن تسقط مقاطعة تيان شوانغ .
ارتجف الحراس عند بوابة المدينة من الخوف عندما رأوا الجيش الضخم يهرع نحوهم.
إذا سقطوا ، فلن يؤثروا فقط على استراتيجية مدينة شان هاي . الأهم من ذلك ، كانت المقاطعة عملاً شاقًا لعائلتهم. إذا سقطت ، ستفقد عائلة سونغ كل شيء.
بالتفكير في كيفية ذكر الحارس للعديد من الأعلام المجهولة ، أدرك سونغ وين أن القوى خارج تشاو تشينغ قد ألقت بنفسها في هذا المزيج.
بالتفكير في هذه النقطة ، شعر سونغ وين بقشعريرة تتدفق خلال عموده الفقري.
“نعم لورد!”
“رجال!”
“رجال!”
“هنا!”
والأهم من ذلك ، كان عليه التفكير في كيفية تجاوز هذا الموقف ؛ لا يمكن أن تسقط مقاطعة تيان شوانغ .
أخرج سونغ وين عنصر وأرسله إلى الحارس ، “خذ هذا وانتقل انيا إلى مدينة شان هاي . اطلب المساعدة وقل إنها حالة طارئة “.
والأهم من ذلك ، كان عليه التفكير في كيفية تجاوز هذا الموقف ؛ لا يمكن أن تسقط مقاطعة تيان شوانغ .
“لا تقلق ايها اللورد!”
“لا هذا ولا ذاك؟ إذن ما الذي أنت هنا من أجله؟ “
علم الحارس أن هناك أمرًا خطيرًا في متناول اليد ، حيث استدار واندفع لتشكيل النقل الآني.
“أنت!”
مشابه لمدينة شان هاي ، كان تشكيل النقل الاني في مقاطعة تيان شوانغ بالقرب من قصر اللورد. تماما كما كان سونغ وين على وشك التحقق من المعركة ، ترددت صرخات الحارس.
نهض سونغ وين للتو وكان يتدرب في الساحة.
“لورد ، هذا سيء!”
أصيب سونغ وين بالذعر ، ولم يتمكن من الحفاظ على هدوئه.
صرخ الحارس بوجه شاحب اللون.
في هذه المرحلة ، فإن أي حركة صغيرة ستثير كيانه الحساس. كان والده يحاول حشد العائلة وباعتباره الابن الأكبر ، كان عليه التأكد من عدم حدوث أي خطأ في مقاطعة تيان شوانغ .
شعر سونغ وين بقشعريرة أخرى تسيل في عموده الفقري ، حيث ازداد هاجسه السيئ أقوى وأقوى.
”لا تضغط ؛ لا تضغط! “
“قلها بسرعة!”
“هنا!”
“لورد ، لقد توقف تشكيل النقل الاني عن العمل ؛ لا يمكننا استخدامه “.
حاول سونغ وين تهدئة نفسه. في مثل هذه اللحظة ، يمكن أن يصاب الجميع بالذعر ، باستثنائه.
“ماذا؟”
لم يتمكن لوردات محافظة تشاو تشينغ حتى من حماية أنفسهم. لماذا يشنون هجومًا على مقاطعة تيان شوانغ ؟
أصيب سونغ وين بالذعر ، ولم يتمكن من الحفاظ على هدوئه.
في عالم يسوده الفوضى ، ما هي الشفقة التي بقيت؟
في هذه اللحظة ، علم سونغ وين أن مقاطعة تيان شوانغ قد خسرت ، وانتهت عائلة سونغ.
لم يتوقع سونغ وين أن يوجه العدو أنظاره نحو مقاطعة تيان شوانغ .
“لورد ، لورد!”
“رجال!”
نظر الحارس إلى سونغ وين بقلق ، حيث ازداد قلقه أكثر فأكثر.
كان الحارس مرتعبًا بشكل واضح ، حيث تلعثم في حديثه.
“لا أستطيع أن أسقط. حتى لو قاتلنا الى آخر رمق ، فلن تستسلم عائلة سونغ “.
بقي التعبير السعيد على وجهها ، لكن الخوف والقلق الشديد قد ملأ عينيها. في هذه اللحظة ، كل ما فكرت به هو سلامة طفلها. لم تكن حياتها مهمة.
بذل سونغ وين قصارى جهده لتهدئة نفسه. لم يكن لديه بالفعل مزاج للتحقيق في سبب فشل تشكيل النقل الآني. كان الأمر الأكثر أهمية هو إبلاغ تشي يوي وو يي و باي تشي بالوضع.
في هذه اللحظة الحاسمة ، لم يهتم حراس المدينة حتى بحياة الناس وقاموا بسحب الجسر المتحرك مباشرة. قتلوا كل من يجرؤ على محاولة إيقافهم.
“اذهب وتحقق لمعرفة ما إذا كانت محطة الترحيل تعمل.”
“رجال!”
كتب سونغ وين خطابًا وأصدر تعليماته للحارس.
الفصل 444: سقوط مقاطعة تيان شوانغ
جعل هذا الموقف الغريب سونغ وين يشعر بخطة ضخمة. في هذه اللحظة ، كان أي شيء غريب ممكنًا.
كتب سونغ وين خطابًا وأصدر تعليماته للحارس.
كانت محطة الترحيل قناة الاتصال الوحيدة لمقاطعة تيان شوانغ .
“قلها بسرعة!”
من فضلك كن جيدا ، صلى سونغ وين في قلبه.
” واااااااااا !”
في اللحظة التي تلقوا فيها الإشارة ، انطلقوا على الفور من المعسكر.
لم يستطع الطفل التوقف عن البكاء ، حيث كان رأسه يتراجع باستمرار إلى الوضع الذي سقطت فيه والدته.
“هنا!”
“لا تقلق ايها اللورد!”
“لا هذا ولا ذاك.”
“فليذهب جميعكم إلى الجحيم!”
“إنه أنا ، جارك ، أنقذني!” صاحت امرأة في وجه أحد الجنود ، وظهر القلق في كلماتها ، لكن صوتها كان لا يزال يحتوي على خيط أمل.
في عالم يسوده الفوضى ، ما هي الشفقة التي بقيت؟
الترجمة: Hunter
سارع أحد الحراس إلى أسفل سور المدينة وانطلق مباشرة إلى قصر اللورد.
”لا تضغط ؛ لا تضغط! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
