استخدام خطتك ضدك
الفصل 448: استخدام خطتك ضدك
“لورد ، لدي خطة.”
حصل التخطيط اللوجستي لجي هونغ ليانغ على ثناء أويانغ شو .
لم تكن الأفعى السوداء مستعدة للفشل هكذا ؛ لقد فكر في خطة عظيمة.
“تكلم.”
بعد كل شيء ، كان نقل الحديد من أماكن أخرى أمرًا مكلفًا للغاية. كان هذا النقل أكثر تعقيدًا من نقل الحبوب.
“في جنوب محافظة تشاو تشينغ ، هناك منطقة تعرف باسم مقاطعة وو لونغ . لقد اخترقهم حراس الأفعى السوداء لدينا بشكل أساسي. انصحك بالتحالف معهم مؤقتًا وتوجيه قواتنا مباشرة خلف جيش الحلفاء “.
بصرف النظر عن ذلك ، بعد أن يسقطوا تشاو تشينغ ، ستحتاج المنطقة الشرقية بالمثل إلى كميات كبيرة من القوات.
عندما سمع أويانغ شو هذا الاقتراح ، نظر إلى الافعى السوداء بفضول ، “هل لديك الثقة؟”
لم يتوقف توريد قسم اللوجستيات القتالية. قامت مقاطعات ومنازل مختلفة ببناء مخازن حبوب عسكرية وجمع كميات كبيرة من الحبوب ، مع قيام قوات حماية المدينة المحلية بحمايتها.
كان تشكيل تحالف أمرا جيدا. خاف فقط من فشل التحالف وتنبيه العدو بدلاً من ذلك. إلى جانب سقوط مقاطعة تيان شوانغ ، سيسقط تحالف شان هاي وتحالف تيان شوانغ أيضًا.
في الواقع ، كانت مُصدرًا ضخمًا للحديد.
في محافظة تشاو تشينغ ، كانت مدينة شان هاي الآن وحدها بدون حلفاء.
في غضون عام ونصف ، ستواجه مدينة شان هاي موقفًا حرجًا يتمثل في عدم وجود حديد صالح للاستخدام.
“أنا على استعداد لإعطاء الأمر العسكري”.
بنقل شعبتين هذه المرة ، بصرف النظر عن زيادة المساعدة في محافظة تشاو تشينغ ، حمل أيضًا معنى آخر.
“رائع ، سأمنحك يومين.”
لم تكن الأفعى السوداء مستعدة للفشل هكذا ؛ لقد فكر في خطة عظيمة.
مع هذه الفرصة ، كان أويانغ شو على استعداد للمقامرة. على الرغم من أن الافعى السوداء قد يبدو وحشيًا ، إلا أنه كان دقيقًا للغاية في أفعاله. نظرًا لأنه قد تجرأ على التحدث بكل ثقة ، فلن تحدث أي مشاكل.
خطط أويانغ شو لـ فان لي هوا بقيادة الشعبة الأولى والبقاء في تشيونغ تشو ، مما يضمن سلامتها بشكل أساسي. يجب ألا ننسى أن سرب يا شان كان يتوسع ، وأن جيش محافظة تشيونغ تشو في المستقبل سيتألف بشكل أساسي من البحرية.
العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم العاشر ، بدأ جيش الحاكم العام لـ نان جيانغ في العمل.
والآن بعد أن تغير الوضع وأرسل المزيد من القوات ، لم تكن الكمية الأولية التي حسبوها كافية. بالتالي ، بدأ قسم اللوجستيات القتالية جولة جديدة من نقل الحبوب.
من مدينة شان هاي ، هرع 3 آلاف من أفراد حرس القتال الإلهي إلى ميناء بي هاي تحت قيادة وانغ فينغ وتشاو كو . تجمعوا وغادروا مع الشعبة الاولى لسرب بي هاي ، حيث اتجهوا نحو خليج جياو تشو لمهاجمة مقاطعة بوذا اليشم.
لانتهاز الفرصة ، أراد أويانغ شو نقل فيلق النمر ببطء إلى ساحة معركة لينغ نان. الخطوة التالية ، سواء كانت لمهاجمة مدينة تشي يو أو دولة تاي بينغ ، سوف تتطلب جيشًا ضخمًا.
كانت الرحلة بأكملها قريبة من أربعة آلاف ميل بحري ، مما تطلب عشرة أيام من السفر.
لم يتوقف توريد قسم اللوجستيات القتالية. قامت مقاطعات ومنازل مختلفة ببناء مخازن حبوب عسكرية وجمع كميات كبيرة من الحبوب ، مع قيام قوات حماية المدينة المحلية بحمايتها.
محافظة تشيونغ تشو ، قاد سون بين الشعبة الأولى من فيلق النمر لمواصلة تولي مسؤولية تشيونغ تشو ، وقمع قوات التمرد المحلية. هرعت الشعبة الثانية والرابعة إلى منزل تشيونغ تشو. استقلوا على الفور قاربًا فوق مضيق تشيونغ تشو إلى محافظة لي تشو متجهين إلى محافظة تشاو تشينغ .
في عام ونصف ، صنعت مدينة شان هاي كمية هائلة من الأسلحة والمعدات. كان مجرد استخدام الحديد والخامات صادمًا. بصرف النظر عن ذلك ، كان مصنع تصنيع الفولاذ أيضًا عميلًا ضخمًا للحديد.
تجاوزت الرحلة بأكملها 2000 كيلومتر. حتى لو هرعوا ، سيستغرق الأمر 20 يوم. مع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى مدى صعوبة خوض حرب بدون تشكيلات النقل الاني.
في الجزيرة ، مع شعبة واحدة وشعبة الحامية ، سيكون لديهم أكثر من عدد كافٍ من القوات.
بنقل شعبتين هذه المرة ، بصرف النظر عن زيادة المساعدة في محافظة تشاو تشينغ ، حمل أيضًا معنى آخر.
بصرف النظر عن ذلك ، بعد أن يسقطوا تشاو تشينغ ، ستحتاج المنطقة الشرقية بالمثل إلى كميات كبيرة من القوات.
وصلت العملية في محافظة تشيونغ تشو لسحق المعارضة إلى نهايتها بشكل أساسي. كان الاستمرار في مغادرة فيلق النمر لتشيونغ تشو مضيعة هائلة.
في محافظة تشاو تشينغ ، كانت مدينة شان هاي الآن وحدها بدون حلفاء.
خطط أويانغ شو لـ فان لي هوا بقيادة الشعبة الأولى والبقاء في تشيونغ تشو ، مما يضمن سلامتها بشكل أساسي. يجب ألا ننسى أن سرب يا شان كان يتوسع ، وأن جيش محافظة تشيونغ تشو في المستقبل سيتألف بشكل أساسي من البحرية.
“أنا على استعداد لإعطاء الأمر العسكري”.
في الجزيرة ، مع شعبة واحدة وشعبة الحامية ، سيكون لديهم أكثر من عدد كافٍ من القوات.
في محافظة تشاو تشينغ ، كانت مدينة شان هاي الآن وحدها بدون حلفاء.
لانتهاز الفرصة ، أراد أويانغ شو نقل فيلق النمر ببطء إلى ساحة معركة لينغ نان. الخطوة التالية ، سواء كانت لمهاجمة مدينة تشي يو أو دولة تاي بينغ ، سوف تتطلب جيشًا ضخمًا.
في المستقبل ، لن تصنع الأعمال العسكرية في مدينة شان هاي سوى معدات متطورة مثل درع مينغ غوانغ و درع بورين. أما بالنسبة للأشياء الأخرى مثل الرماح والسهام ، فستكملها ورش العمل الأخرى.
بصرف النظر عن ذلك ، بعد أن يسقطوا تشاو تشينغ ، ستحتاج المنطقة الشرقية بالمثل إلى كميات كبيرة من القوات.
خطط أويانغ شو لـ فان لي هوا بقيادة الشعبة الأولى والبقاء في تشيونغ تشو ، مما يضمن سلامتها بشكل أساسي. يجب ألا ننسى أن سرب يا شان كان يتوسع ، وأن جيش محافظة تشيونغ تشو في المستقبل سيتألف بشكل أساسي من البحرية.
في الوقت نفسه ، ستنطلق الشعبة الأولى من سرب يا شان من ميناء الجبل الجنوبي للقاء الشعبة الاولى من سرب بي هاي للتوجه إلى خليج جياو تشو .
لم تقدم ورشة الأسلحة في مدينة شان هاي مسامير وسهام عادية . بدلاً من ذلك ، ستصنعها ورش الأسلحة المختلفة في كل محافظة. بعد معركة ضخمة ، سيستخدمون ما يقارب من 100 ألف من المسامير والسهام.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها السربان معًا ؛ سيكون تدريبًا جيدًا.
ومع ذلك ، لم يجرؤ أويانغ شو على أن يصبح مهملاً.
سيكون الاختلاف الوحيد هو شعبة حماية المدينة.
وصلت العملية في محافظة تشيونغ تشو لسحق المعارضة إلى نهايتها بشكل أساسي. كان الاستمرار في مغادرة فيلق النمر لتشيونغ تشو مضيعة هائلة.
في اللحظة التي تجمعت فيها شعبة الحرس ، تلقوا أمرًا عسكريًا آخر بالبقاء مؤقتًا في معسكرهم.
كان تشكيل تحالف أمرا جيدا. خاف فقط من فشل التحالف وتنبيه العدو بدلاً من ذلك. إلى جانب سقوط مقاطعة تيان شوانغ ، سيسقط تحالف شان هاي وتحالف تيان شوانغ أيضًا.
حتى لو كان ذلك لمهاجمة الجزء الخلفي من جيش التحالف ، فإن أويانغ شو لا يزال غير قادر على دفع كلاً من الشعبتين الثانية والرابعة من فيلق النمر. إذا كانت الشعب الثلاثة في الخطوط الخلفية ولم تتلقى ما يكفي من الحبوب ، فستكون النتيجة كارثية.
سواء كانت حبوب أو إمدادات لوجستية ، فقد استخدموا جميعًا الذهب الفعلي. لم تستطع المناطق الأخرى أن تفهم حقًا استهلاك الأموال أثناء الحرب.
كانت مثل هذه المهمة شيئًا لا يمكن إلا لقوة الورقة الرابحة مثل شعبة الحرس التعامل معها. اعتقد أويانغ شو أنه حتى بدون إمدادات مستقرة من الحبوب ، يمكنهم حل هذه المشكلة بالذات .
لم يكلف شراء الحديد مبلغ صغير. في السوق ، ستكلف وحدة من خام الحديد 120 عملة نحاسية ، أي أكثر من ستة أضعاف سعر الحبوب.
كما يقولون ، قبل أن يتحرك الجنود ، ستتحرك الحبوب أولاً.
تجاوزت الرحلة بأكملها 2000 كيلومتر. حتى لو هرعوا ، سيستغرق الأمر 20 يوم. مع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى مدى صعوبة خوض حرب بدون تشكيلات النقل الاني.
لم يتوقف توريد قسم اللوجستيات القتالية. قامت مقاطعات ومنازل مختلفة ببناء مخازن حبوب عسكرية وجمع كميات كبيرة من الحبوب ، مع قيام قوات حماية المدينة المحلية بحمايتها.
مع هذه الفرصة ، كان أويانغ شو على استعداد للمقامرة. على الرغم من أن الافعى السوداء قد يبدو وحشيًا ، إلا أنه كان دقيقًا للغاية في أفعاله. نظرًا لأنه قد تجرأ على التحدث بكل ثقة ، فلن تحدث أي مشاكل.
بالتالي ، بغض النظر عن موقع الجيش ، لا يزال بإمكانهم تلقي الإمدادات اللوجستية الكافية.
عندما سمع أويانغ شو هذا الاقتراح ، نظر إلى الافعى السوداء بفضول ، “هل لديك الثقة؟”
ساعد هذا أيضًا في توفير الكثير من القوى العاملة.
مثل معركة تشاو تشينغ التي بدأت ، بتنسيق من قسم اللوجستيات القتالية ، تم نقل كميات كبيرة من الحبوب إلى الخطوط الأمامية.
لحسن الحظ ، أدرك المشكلة في وقت قريب بما فيه الكفاية وما زال هناك وقت كافٍ.
والآن بعد أن تغير الوضع وأرسل المزيد من القوات ، لم تكن الكمية الأولية التي حسبوها كافية. بالتالي ، بدأ قسم اللوجستيات القتالية جولة جديدة من نقل الحبوب.
لحسن الحظ ، أدرك المشكلة في وقت قريب بما فيه الكفاية وما زال هناك وقت كافٍ.
راقب المدير تشو هونغ ليانغ شخصيا لمراقبة نقل الحبوب.
بعيدا عن الحبوب كانت هناك أسلحة ومعدات وسهام وأسلحة حصار ونحو ذلك. بالتالي ، أقام قسم اللوجستيات القتالية مستودع اسلحة رئيسي في كل محافظة ومنزل ومقاطعة.
بعيدا عن الحبوب كانت هناك أسلحة ومعدات وسهام وأسلحة حصار ونحو ذلك. بالتالي ، أقام قسم اللوجستيات القتالية مستودع اسلحة رئيسي في كل محافظة ومنزل ومقاطعة.
امر أويانغ شو جميع المحافظات بالتحقيق في مناجمهم وإبلاغ قسم اللوجستيات القتالية.
لم تقدم ورشة الأسلحة في مدينة شان هاي مسامير وسهام عادية . بدلاً من ذلك ، ستصنعها ورش الأسلحة المختلفة في كل محافظة. بعد معركة ضخمة ، سيستخدمون ما يقارب من 100 ألف من المسامير والسهام.
سيكون الاختلاف الوحيد هو شعبة حماية المدينة.
إذا استمرت الحرب لفترة طويلة من الزمن ، فسيستخدم الجيش ملايين السهام. إذا كانوا يعتمدون فقط على توريد مدينة شان هاي ، فإن تكاليف النقل وحدها ستمثل أكثر من تكاليف المسامير والأسهم نفسها.
“أنا على استعداد لإعطاء الأمر العسكري”.
سواء كانت حبوب أو إمدادات لوجستية ، فقد استخدموا جميعًا الذهب الفعلي. لم تستطع المناطق الأخرى أن تفهم حقًا استهلاك الأموال أثناء الحرب.
مع ذلك ، قام مؤقتًا بحل مشكلة نقص الحديد.
حصل التخطيط اللوجستي لجي هونغ ليانغ على ثناء أويانغ شو .
عندما تلقى الأخبار ، أصيب أويانغ شو بالذعر على الفور.
كانت اللوجستيات القتالية شريان الحياة للحرب.
في اللعبة ، مع الإعدادات الصارمة لـ جايا ، سيكون من الطبيعي أن يكون هو نفسه. طالما احتل أستراليا ، فلن تواجه المنطقة بأكملها مشاكل في إمداد الحديد.
مما لا شك فيه أن أويانغ شو قد شعر بالسعادة لمدير قسم اللوجستيات القتالية هذا.
خلال المراحل المتوسطة من اللعبة ، ربما سيكون بإمكانهم التفكير في صفقات تجارة الحديد. بطبيعة الحال ، كان الهدف النهائي هو الاستيلاء على أستراليا بالكامل.
في المستقبل ، لن تصنع الأعمال العسكرية في مدينة شان هاي سوى معدات متطورة مثل درع مينغ غوانغ و درع بورين. أما بالنسبة للأشياء الأخرى مثل الرماح والسهام ، فستكملها ورش العمل الأخرى.
بصرف النظر عن الحدادين ، طرح الحديد والموارد مشكلة أخرى.
الترجمة: Hunter
في هذا المجال ، جعلت جايا الوضع يشبه الحياة الواقعية. على الرغم من أن المنجم قد يكون ذا قدرة هائلة ، إلا أن العمال سيجدون صعوبة في التعدين كلما حفروا على عمق أكبر.
كان أويانغ شو أيضًا شخصًا حاسمًا. أمر المناجم المحلية على الفور بإبطاء معدل التعدين بمقدار النصف للتأكد من أن يكون لديها ما يكفي من إمدادات الحديد الاحتياطية.
مع معايير التعدين القديمة ، لن يتمكنوا من استخراج سوى جزء صغير من الخامات. هؤلاء الخامات الأعمق ، إذا حاولوا التنقيب عنها ، فسيفقدون الأرواح.
في الوقت نفسه ، ستنطلق الشعبة الأولى من سرب يا شان من ميناء الجبل الجنوبي للقاء الشعبة الاولى من سرب بي هاي للتوجه إلى خليج جياو تشو .
في عام ونصف ، صنعت مدينة شان هاي كمية هائلة من الأسلحة والمعدات. كان مجرد استخدام الحديد والخامات صادمًا. بصرف النظر عن ذلك ، كان مصنع تصنيع الفولاذ أيضًا عميلًا ضخمًا للحديد.
بعيدا عن الحبوب كانت هناك أسلحة ومعدات وسهام وأسلحة حصار ونحو ذلك. بالتالي ، أقام قسم اللوجستيات القتالية مستودع اسلحة رئيسي في كل محافظة ومنزل ومقاطعة.
وجد أويانغ شو خبراء لحساب معدل النضوب. لن يستمر إمداد المناجم في مقاطعة ليان تشو بأكملها إلا لمدة سنة ونصف أخرى وفقًا لمعدل استهلاكها الحالي.
مع هذه الفرصة ، كان أويانغ شو على استعداد للمقامرة. على الرغم من أن الافعى السوداء قد يبدو وحشيًا ، إلا أنه كان دقيقًا للغاية في أفعاله. نظرًا لأنه قد تجرأ على التحدث بكل ثقة ، فلن تحدث أي مشاكل.
في غضون عام ونصف ، ستواجه مدينة شان هاي موقفًا حرجًا يتمثل في عدم وجود حديد صالح للاستخدام.
راقب المدير تشو هونغ ليانغ شخصيا لمراقبة نقل الحبوب.
عندما تلقى الأخبار ، أصيب أويانغ شو بالذعر على الفور.
ساعد هذا أيضًا في توفير الكثير من القوى العاملة.
لم يكن يتوقع ظهور جولة جديدة من أزمة الموارد في المنطقة بهذه السرعة بعد أزمة الحبوب.
لم تقدم ورشة الأسلحة في مدينة شان هاي مسامير وسهام عادية . بدلاً من ذلك ، ستصنعها ورش الأسلحة المختلفة في كل محافظة. بعد معركة ضخمة ، سيستخدمون ما يقارب من 100 ألف من المسامير والسهام.
في حياته الأخيرة ، كان أويانغ شو مجرد لاعب من وضع المغامرة في نهاية المطاف. على الرغم من أنه كان لديه بعض الانطباعات عن أزمة الحبوب ، إلا أنه لم ينتبه كثيرًا لأسعار الحديد.
لم يكن يتوقع انه كان على وشك أن يرتكب خطأ جسيما.
لم يكن يتوقع انه كان على وشك أن يرتكب خطأ جسيما.
في حياته الأخيرة ، كان أويانغ شو مجرد لاعب من وضع المغامرة في نهاية المطاف. على الرغم من أنه كان لديه بعض الانطباعات عن أزمة الحبوب ، إلا أنه لم ينتبه كثيرًا لأسعار الحديد.
لحسن الحظ ، أدرك المشكلة في وقت قريب بما فيه الكفاية وما زال هناك وقت كافٍ.
مع معايير التعدين القديمة ، لن يتمكنوا من استخراج سوى جزء صغير من الخامات. هؤلاء الخامات الأعمق ، إذا حاولوا التنقيب عنها ، فسيفقدون الأرواح.
إذا لم يكن لدى مدينة شان هاي مثل هذا المعدل الوحشي لاستهلاك الحديد ، لما ظهرت هذه المشكلة في وقت مبكر. في ذلك الوقت ، سيكون الوقت قد فات حقًا.
يجب على المرء أن يعرف أنه مع وجود خريطة اللعبة التي تبلغ مساحتها عشرة أضعاف مساحة الواقع ، فقد وصلت أستراليا إلى حجم هائل.
كان أويانغ شو أيضًا شخصًا حاسمًا. أمر المناجم المحلية على الفور بإبطاء معدل التعدين بمقدار النصف للتأكد من أن يكون لديها ما يكفي من إمدادات الحديد الاحتياطية.
كان أويانغ شو أيضًا شخصًا حاسمًا. أمر المناجم المحلية على الفور بإبطاء معدل التعدين بمقدار النصف للتأكد من أن يكون لديها ما يكفي من إمدادات الحديد الاحتياطية.
بعد كل شيء ، كان نقل الحديد من أماكن أخرى أمرًا مكلفًا للغاية. كان هذا النقل أكثر تعقيدًا من نقل الحبوب.
أدى إبطاء سرعة التعدين إلى التخفيف من حدة المشكلة على السطح.
امر أويانغ شو جميع المحافظات بالتحقيق في مناجمهم وإبلاغ قسم اللوجستيات القتالية.
عندما سمع أويانغ شو هذا الاقتراح ، نظر إلى الافعى السوداء بفضول ، “هل لديك الثقة؟”
كان الخبر السار هو أنه في تشيونغ تشو ومحافظة لي تشو ، كان لديهم أكثر من عشرة مناجم حديد كبيرة الحجم.
أمر أويانغ شو على الفور باستخراج الحديد من هاتين المحافظتين ، بصرف النظر عن الخام الذي يحتاجونه لاستهلاكهم الخاص ، يجب عليهم نقل أكثر من النصف إلى مدينة شان هاي .
لانتهاز الفرصة ، أراد أويانغ شو نقل فيلق النمر ببطء إلى ساحة معركة لينغ نان. الخطوة التالية ، سواء كانت لمهاجمة مدينة تشي يو أو دولة تاي بينغ ، سوف تتطلب جيشًا ضخمًا.
بالتالي ، أصدر أويانغ شو تعليماته على وجه التحديد إلى حوض بناء السفن. مقارنة بالنقل البري ، كان النقل البحري أسرع وأرخص.
محافظة تشيونغ تشو ، قاد سون بين الشعبة الأولى من فيلق النمر لمواصلة تولي مسؤولية تشيونغ تشو ، وقمع قوات التمرد المحلية. هرعت الشعبة الثانية والرابعة إلى منزل تشيونغ تشو. استقلوا على الفور قاربًا فوق مضيق تشيونغ تشو إلى محافظة لي تشو متجهين إلى محافظة تشاو تشينغ .
مع ذلك ، قام مؤقتًا بحل مشكلة نقص الحديد.
لانتهاز الفرصة ، أراد أويانغ شو نقل فيلق النمر ببطء إلى ساحة معركة لينغ نان. الخطوة التالية ، سواء كانت لمهاجمة مدينة تشي يو أو دولة تاي بينغ ، سوف تتطلب جيشًا ضخمًا.
ومع ذلك ، لم يجرؤ أويانغ شو على أن يصبح مهملاً.
بصرف النظر عن استيراد الحديد ، كانت هناك طريقة أخرى – النهب. في المحيط الجنوبي ، كانت هناك مساحة شاسعة من اليابسة تُعرف باسم أستراليا.
كان من المتوقع أنه مع توسع المنطقة ، سيزداد حجم الجيش ، وستزداد حاجتهم إلى المعدات. في الوقت نفسه ، فإن استهلاكهم من الحديد سيزداد أكثر فأكثر.
كانت اللوجستيات القتالية شريان الحياة للحرب.
بصرف النظر عن ذلك ، كان على المرء أن يذكر معهد الأبحاث رقم 7.
في اللحظة التي تجمعت فيها شعبة الحرس ، تلقوا أمرًا عسكريًا آخر بالبقاء مؤقتًا في معسكرهم.
زاد عدد الخبراء هناك إلى أكثر من 100 شخص. بعد أن قاموا ببناء مصنع الفولاذ ، تقدمت أبحاث الفولاذ بسرعة.
كما يقولون ، قبل أن يتحرك الجنود ، ستتحرك الحبوب أولاً.
في المستقبل ، سيكون إنشاء البنادق والمدافع وحتى السفن الحربية الفولاذية أمرًا ممكنًا. في مثل هذا السيناريو ، ستتحول الحاجة إلى الحديد إلى حفرة ضخمة بلا قاع.
في غضون عام ونصف ، ستواجه مدينة شان هاي موقفًا حرجًا يتمثل في عدم وجود حديد صالح للاستخدام.
لم يتمكن أويانغ شو التأكد من أن المحافظات التي سيسيطر عليها في المستقبل سيكون لديها إمدادات حديدية وفيرة. بالتالي ، أصبح استيراد الحديد ضروريًا.
زاد عدد الخبراء هناك إلى أكثر من 100 شخص. بعد أن قاموا ببناء مصنع الفولاذ ، تقدمت أبحاث الفولاذ بسرعة.
في الوضع المتأخر من اللعبة ، عندما تدرك المناطق هذه المشكلة ، سيكون الأوان قد فات.
بعيدا عن الحبوب كانت هناك أسلحة ومعدات وسهام وأسلحة حصار ونحو ذلك. بالتالي ، أقام قسم اللوجستيات القتالية مستودع اسلحة رئيسي في كل محافظة ومنزل ومقاطعة.
بذلك ، ستظل شان هاي متقدمة عليهم بخطوة.
بذلك ، ستظل شان هاي متقدمة عليهم بخطوة.
نشر أويانغ شو تعليماته على الفور للقسم المالية بمنح قسم اللوجستيات القتالية مبلغًا من المال شهريًا لشراء الحديد من السوق. في الوقت نفسه ، سيوقعون اتفاقيات شراء الحديد مع مختلف قاعات التجارة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها السربان معًا ؛ سيكون تدريبًا جيدًا.
من الآن فصاعدًا ، ستبدأ مدينة شان هاي في تجميع الحديد.
أمرهم أويانغ شو أيضًا ببناء عشرة مستودعات حديدية كبيرة الحجم في شرق مدينة شان هاي .
لم يكلف شراء الحديد مبلغ صغير. في السوق ، ستكلف وحدة من خام الحديد 120 عملة نحاسية ، أي أكثر من ستة أضعاف سعر الحبوب.
كانت شان هاي الحالية صغيرة جدًا ، ولم يتمكنوا من بدء حرب دولية.
إذا حصلوا على الحديد على نطاق واسع ، فإنهم سيضعون عبئًا كبيرًا على الموارد المالية للمنطقة.
كان تشكيل تحالف أمرا جيدا. خاف فقط من فشل التحالف وتنبيه العدو بدلاً من ذلك. إلى جانب سقوط مقاطعة تيان شوانغ ، سيسقط تحالف شان هاي وتحالف تيان شوانغ أيضًا.
ومع ذلك ، كان أويانغ شو بحاجة إلى صر اسنانه والالتزام بهذه الاستراتيجية.
مع هذه الفرصة ، كان أويانغ شو على استعداد للمقامرة. على الرغم من أن الافعى السوداء قد يبدو وحشيًا ، إلا أنه كان دقيقًا للغاية في أفعاله. نظرًا لأنه قد تجرأ على التحدث بكل ثقة ، فلن تحدث أي مشاكل.
بصرف النظر عن استيراد الحديد ، كانت هناك طريقة أخرى – النهب. في المحيط الجنوبي ، كانت هناك مساحة شاسعة من اليابسة تُعرف باسم أستراليا.
في محافظة تشاو تشينغ ، كانت مدينة شان هاي الآن وحدها بدون حلفاء.
في الواقع ، كانت مُصدرًا ضخمًا للحديد.
كانت مثل هذه المهمة شيئًا لا يمكن إلا لقوة الورقة الرابحة مثل شعبة الحرس التعامل معها. اعتقد أويانغ شو أنه حتى بدون إمدادات مستقرة من الحبوب ، يمكنهم حل هذه المشكلة بالذات .
في اللعبة ، مع الإعدادات الصارمة لـ جايا ، سيكون من الطبيعي أن يكون هو نفسه. طالما احتل أستراليا ، فلن تواجه المنطقة بأكملها مشاكل في إمداد الحديد.
مع هذه الفرصة ، كان أويانغ شو على استعداد للمقامرة. على الرغم من أن الافعى السوداء قد يبدو وحشيًا ، إلا أنه كان دقيقًا للغاية في أفعاله. نظرًا لأنه قد تجرأ على التحدث بكل ثقة ، فلن تحدث أي مشاكل.
كانت شان هاي الحالية صغيرة جدًا ، ولم يتمكنوا من بدء حرب دولية.
تجاوزت الرحلة بأكملها 2000 كيلومتر. حتى لو هرعوا ، سيستغرق الأمر 20 يوم. مع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى مدى صعوبة خوض حرب بدون تشكيلات النقل الاني.
يجب على المرء أن يعرف أنه مع وجود خريطة اللعبة التي تبلغ مساحتها عشرة أضعاف مساحة الواقع ، فقد وصلت أستراليا إلى حجم هائل.
كان من المتوقع أنه مع توسع المنطقة ، سيزداد حجم الجيش ، وستزداد حاجتهم إلى المعدات. في الوقت نفسه ، فإن استهلاكهم من الحديد سيزداد أكثر فأكثر.
على أقل تقدير ، لن تكون مثل جزيرة تشيونغ تشو .
نشر أويانغ شو تعليماته على الفور للقسم المالية بمنح قسم اللوجستيات القتالية مبلغًا من المال شهريًا لشراء الحديد من السوق. في الوقت نفسه ، سيوقعون اتفاقيات شراء الحديد مع مختلف قاعات التجارة.
سيشكل مهاجمتها مستوى عال من الصعوبة.
الترجمة: Hunter
خلال المراحل المتوسطة من اللعبة ، ربما سيكون بإمكانهم التفكير في صفقات تجارة الحديد. بطبيعة الحال ، كان الهدف النهائي هو الاستيلاء على أستراليا بالكامل.
في اللعبة ، مع الإعدادات الصارمة لـ جايا ، سيكون من الطبيعي أن يكون هو نفسه. طالما احتل أستراليا ، فلن تواجه المنطقة بأكملها مشاكل في إمداد الحديد.
في الوضع المتأخر من اللعبة ، عندما تدرك المناطق هذه المشكلة ، سيكون الأوان قد فات.
عندما تلقى الأخبار ، أصيب أويانغ شو بالذعر على الفور.
بصرف النظر عن الحدادين ، طرح الحديد والموارد مشكلة أخرى.
من الآن فصاعدًا ، ستبدأ مدينة شان هاي في تجميع الحديد.
أمرهم أويانغ شو أيضًا ببناء عشرة مستودعات حديدية كبيرة الحجم في شرق مدينة شان هاي .
في غضون عام ونصف ، ستواجه مدينة شان هاي موقفًا حرجًا يتمثل في عدم وجود حديد صالح للاستخدام.
“رائع ، سأمنحك يومين.”
الترجمة: Hunter
أدى إبطاء سرعة التعدين إلى التخفيف من حدة المشكلة على السطح.
لم يتمكن أويانغ شو التأكد من أن المحافظات التي سيسيطر عليها في المستقبل سيكون لديها إمدادات حديدية وفيرة. بالتالي ، أصبح استيراد الحديد ضروريًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
