نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 449

جيش التحالف يتجه نحو الجنوب

جيش التحالف يتجه نحو الجنوب

الفصل 449: جيش التحالف يتجه نحو الجنوب

“هجوم!”

العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم 12 ، مقاطعة تيان شوانغ .

في الليل ، تقلب هيفو واستدار ، وهو يفكر فيما سيحدث إذا ظهر جيش مدينة شان هاي فجأة في شمال تشاو تشينغ .

في قاعة الاجتماع ، كان أعضاء تحالف الجنوب يجرون مناقشة.

أعرب اللوردات عن رغبتهم في معركة أكثر هدوءًا وتأكيدًا.

“قائد ، تم نقل الدفعة الأولى من الحبوب بالفعل إلى مقاطعة تيان شوانغ . هل يجب أن نستمر في انتظار الحبوب ؟ “

كان هدف يوان بينغ هو ذلك أيضًا.

“بماذا تفكرون؟”

في الليل ، تقلب هيفو واستدار ، وهو يفكر فيما سيحدث إذا ظهر جيش مدينة شان هاي فجأة في شمال تشاو تشينغ .

لم يجب هيفو مباشرة. بدلا من ذلك ، نظر نحو الأعضاء الآخرين. على الرغم من أنه كانت لديه فكرة في ذهنه ، إلا أنه لا يريد أن يترك انطباعًا سيئًا لدى حلفائه بأنه اتخذ جميع القرارات بمفرده.

“هجوم!”

في الأيام القليلة الماضية ، اتخذ قرارًا للتحالف من تلقاء نفسه ، ولم يكن من الصواب أن يتخذ مثل هذا الإجراء مرة أخرى.

طوال الليل ، لم يستطع النوم.

“أعتقد أننا يجب أن ننتظر حتى نجمع ما يكفي من الحبوب قبل أن نبذل قصارى جهدنا.”

وافق الأعضاء في انسجام تام. على الرغم من أنهم قد شعروا بالخوف ، إلا أنهم شعروا أيضًا بالحماس بشأن الحرب القادمة.

أعرب اللوردات عن رغبتهم في معركة أكثر هدوءًا وتأكيدًا.

ومع ذلك ، مع وجود 100 ألف آخرين ، سيتغير الوضع تمامًا.

“أنا لا أوافق. لقد هزم جيش تحالفنا مقاطعة تيان شوانغ لأننا كنا سريعين. في هذه المرحلة ، يجب أن نتجه جنوبًا في نفس واحد لخوض معركة أخيرة “.

اعد هيفو 30 ألف جندي في مقاطعة تيان شوانغ لتولي مسؤولية طرق نقل الحبوب. كان يعرف بالفعل ما سيحدث إذا سُرقت الحبوب.

“هذا صحيح!”

في قاعة الاجتماع ، كان أعضاء تحالف الجنوب يجرون مناقشة.

كما هو متوقع ، بغض النظر عن الموقع ، فإن الأشخاص ذوي الدم الحار سوف يفوق عدد الأشخاص الآخرين.

كانت معركة عملاقة على وشك أن تتكشف.

“حبوبنا الحالية يمكن أن تكفينا لمدة اسبوع فقط. ماذا لو نفدت؟ 200 ألف جندي ، إذا انطلقنا ، فلا سبيل للعودة. بطبيعة الحال ، نحن بحاجة إلى توخي الحذر “.

كانت المشكلة أن هيفو لا يمكن أن يرفض نواياهم الحسنة. والأهم من ذلك أنه لم يستطع رفض 100 ألف جندي. في الحقيقة ، مع وجود 200 ألف فقط من جنود جيش التحالف ، لم يكن لدى هيفو الثقة.

“منطقي؛ لا يمكننا أن نكون متهورين”. اندلعت مجموعة أخرى من الهتافات ، لم يرغب هؤلاء الأشخاص حقًا في الانحياز إلى جانب.

تلقت محطة الاستخبارات التابعة لـ حراس الأفعى السوداء الأخبار. طار طائر فينغ في الهواء واختفى.

“هذا ليس تهورًا. إذا تصرفنا ببطء شديد ، فسوف نفوت الفرصة. جيش مدينة شان هاي ليس قمامة ؛ قائدهم هو باي تشي . منذ هروب عائلة سونغ ، فهم يعرفون بالتأكيد أن مقاطعة تيان شوانغ قد تم احتلالها. إذا انتظرنا فقط ، فسيكون لديهم وقت للاستعداد وسيكون كل شيء هباء “.

خرج 50 ألف من سلاح الفرسان كطليعة أولاً. في المنتصف وقفت القوة الرئيسية التي تبلغ 100 ألف. أخيرًا ، كان لديهم قوة مختلطة مكونة من 70 ألف من الجنود وسلاح الفرسان. في نفس الوقت ، كان هؤلاء الأعضاء الأخيرون مسؤولين عن نقل الحبوب.

تم إرسال 3 آلاف من سلاح الفرسان لمطاردة عائلة سونغ في نفس اليوم.

لم يجب هيفو مباشرة. بدلا من ذلك ، نظر نحو الأعضاء الآخرين. على الرغم من أنه كانت لديه فكرة في ذهنه ، إلا أنه لا يريد أن يترك انطباعًا سيئًا لدى حلفائه بأنه اتخذ جميع القرارات بمفرده.

وغني عن القول إنهم لم يحققوا شيئًا.

اعد هيفو 30 ألف جندي في مقاطعة تيان شوانغ لتولي مسؤولية طرق نقل الحبوب. كان يعرف بالفعل ما سيحدث إذا سُرقت الحبوب.

في هذه اللحظة ، وصلت عائلة سونغ بالفعل إلى قوة قيادة جيش مدينة شان هاي .

وافق الأعضاء في انسجام تام. على الرغم من أنهم قد شعروا بالخوف ، إلا أنهم شعروا أيضًا بالحماس بشأن الحرب القادمة.

أصبحت القاعة بأكملها صامتة تماما.

كان مختلفا عن الأيام السابقة. لم يكن بنك البحار الاربعة بنكا مشهورًا بين تحالف شان هاي فحسب ، بل عرفت منطقة الصين بأكملها بوجوده.

سواء كانوا من أراد الانتظار ، أو أولئك الذين أرادوا القتال ، فقد عبسوا جميعًا بتعبير رسمي.

اعد هيفو 30 ألف جندي في مقاطعة تيان شوانغ لتولي مسؤولية طرق نقل الحبوب. كان يعرف بالفعل ما سيحدث إذا سُرقت الحبوب.

من المؤكد أن اسم باي تشي قد جعل الجميع مرعوبين وخائفين.

في مواجهة أسورا الذي لا يقهر ، لم يشعر أحد بالثقة ، حتى لو كان عددهم يفوق عدد جيش مدينة شان هاي . حتى لو كان لديهم رجال أكثر بعشر مرات ، لا يمكن لأحد أن يقول إنهم سيفوزون بالتأكيد.

معركة تشانغ بينغ ، معركة ليان تشو ، معركة لي تشو ، معركة جولو . أربع معارك كبرى كان فيها باي تشي هو النجم المطلق.

“بماذا تفكرون؟”

انتشر اسم باي تشي بالفعل في جميع أنحاء منطقة الصين.

وقع تحالف الجنوب في منطقة لينغ نان. على هذا النحو ، بغض النظر عن أي شيء ، كان عليهم الاتصال بمدينة شان هاي .

في مواجهة أسورا الذي لا يقهر ، لم يشعر أحد بالثقة ، حتى لو كان عددهم يفوق عدد جيش مدينة شان هاي . حتى لو كان لديهم رجال أكثر بعشر مرات ، لا يمكن لأحد أن يقول إنهم سيفوزون بالتأكيد.

على الطريق المؤدي إلى مقاطعة تيان شوانغ ، تحركت عربات النقل والخيول باستمرار. لزيادة السرعة ، لم يمانع الضابط المسؤول في استخدام سوطه.

قد يبدو الانتظار بالطريقة التي يراها المرء أكثر أمانًا ، لكن في الحقيقة ، مثل هذا الاختيار سيؤدي إلى طريق مسدود.

الآن ، ملأت جبال الأرز الأبيض مخزن الحبوب الذي كان فارغًا من قبل في المدينة.

“هجوم!”

كيف سيهاجموا مقاطعة تيان شوانغ ؟

……

وافق الأعضاء في انسجام تام. على الرغم من أنهم قد شعروا بالخوف ، إلا أنهم شعروا أيضًا بالحماس بشأن الحرب القادمة.

اندلعت الأجواء في القاعة فجأة وارتفعت صيحات الحرب.

وغني عن القول إنهم لم يحققوا شيئًا.

في النهاية ، توصل تحالف الجنوب إلى إجماع مشترك – كان عليهم أن يهاجموا

لماذا لا يقوموا بالمقامرة فقط؟

عندما رأى هيفو نتيجة مناقشتهم ، أطلق ابتسامة خفيفة ، “بما أن هذا هو الحال ، دعوا الجيش يرتاح ليوم واحد لإعداد الأمور. صباح الغد ، ستتجه جميع قواتنا جنوبا “.

الفصل 449: جيش التحالف يتجه نحو الجنوب

“نعم!”

“قائد ، تم نقل الدفعة الأولى من الحبوب بالفعل إلى مقاطعة تيان شوانغ . هل يجب أن نستمر في انتظار الحبوب ؟ “

وافق الأعضاء في انسجام تام. على الرغم من أنهم قد شعروا بالخوف ، إلا أنهم شعروا أيضًا بالحماس بشأن الحرب القادمة.

عندما رأى هيفو نتيجة مناقشتهم ، أطلق ابتسامة خفيفة ، “بما أن هذا هو الحال ، دعوا الجيش يرتاح ليوم واحد لإعداد الأمور. صباح الغد ، ستتجه جميع قواتنا جنوبا “.

بعد الاجتماع ، أصبحت مقاطعة تيان شوانغ بأكملها مشغولة.

باستثناء 200 ألف جندي من الحلفاء ، كانت هناك أيضًا قوات من أكثر من عشرة لوردات في محافظة تشاو تشينغ . لقد استخدموا إما تشكيلات النقل الاني أو اندفعوا للوصول إلى مقاطعة تيان شوانغ .

الجزء الوحيد الذي جعله يشعر بعدم الارتياح هو أن لوردات محافظة تشاو تشينغ قد أرسلوا كل قواتهم. على هذا النحو ، بقيت فقط بعض قوات حماية المدينة أو قوات الاحتياط .

بحساب كل شيء ، وصل جيش تحالف تشاو تشينغ البحت إلى 100 ألف رجل.

يمكن القول أن كل اللوردات في شمال تشاو تشينغ قد تجمعوا. ومع ذلك ، مع شخصيته التي شككت في كل شيء ، لم يكن مرتاحًا. إذا كان أحدهم جاسوسا لمدينة شان هاي ، فيمكنهم خلق كابوس لجيش التحالف.

على عكس تحالف الجنوب ، أرسل لوردات تشاو تشينغ كل قواتهم. لقد كانوا واضحين تمامًا بشأن شيء واحد – يمكنهم فقط الفوز في هذه المعركة وعدم خسارتها.

أعرب اللوردات عن رغبتهم في معركة أكثر هدوءًا وتأكيدًا.

في اللحظة التي يخسروا فيها ، بغض النظر عن عدد القوات التي تركوها ، لن يكونوا مجدين.

على عكس تحالف الجنوب ، أرسل لوردات تشاو تشينغ كل قواتهم. لقد كانوا واضحين تمامًا بشأن شيء واحد – يمكنهم فقط الفوز في هذه المعركة وعدم خسارتها.

لماذا لا يقوموا بالمقامرة فقط؟

لم يجب هيفو مباشرة. بدلا من ذلك ، نظر نحو الأعضاء الآخرين. على الرغم من أنه كانت لديه فكرة في ذهنه ، إلا أنه لا يريد أن يترك انطباعًا سيئًا لدى حلفائه بأنه اتخذ جميع القرارات بمفرده.

بالتالي ، كانت مقاطعة تيان شوانغ الصغيرة تضم 300 ألف جندي. لقد ملأوا الثكنات في المدينة بالكامل ، بينما خيمت قوات مختلفة خارج المدينة.

في مواجهة أسورا الذي لا يقهر ، لم يشعر أحد بالثقة ، حتى لو كان عددهم يفوق عدد جيش مدينة شان هاي . حتى لو كان لديهم رجال أكثر بعشر مرات ، لا يمكن لأحد أن يقول إنهم سيفوزون بالتأكيد.

داخل المدينة وخارجها ، في الأزقة والشوارع ، تجول جنود مدرعون بالأسلحة. تم تحويل العوام ، باستثناء كبار السن والمرضى ، بشكل أساسي إلى قوة نقل الحبوب للمساعدة في نقل الحبوب للجيش.

في الليل ، تقلب هيفو واستدار ، وهو يفكر فيما سيحدث إذا ظهر جيش مدينة شان هاي فجأة في شمال تشاو تشينغ .

على الطريق المؤدي إلى مقاطعة تيان شوانغ ، تحركت عربات النقل والخيول باستمرار. لزيادة السرعة ، لم يمانع الضابط المسؤول في استخدام سوطه.

بحساب كل شيء ، وصل جيش تحالف تشاو تشينغ البحت إلى 100 ألف رجل.

الآن ، ملأت جبال الأرز الأبيض مخزن الحبوب الذي كان فارغًا من قبل في المدينة.

في النهاية ، توصل تحالف الجنوب إلى إجماع مشترك – كان عليهم أن يهاجموا

في اللحظة التي صدر فيها أمر الحرب ، استيقظت المدينة بأكملها.

ساعد وجود قوة من سلاح الفرسان على حمايتهم وتهدئتهم.

عندما تلقى الجنود الأمر ، أسرعوا عائدين إلى وحداتهم للإبلاغ. ستبدأ قوات نقل الحبوب والموارد في المغادرة حتى قبل الغد.

الآن ، ملأت جبال الأرز الأبيض مخزن الحبوب الذي كان فارغًا من قبل في المدينة.

اعد هيفو 30 ألف جندي في مقاطعة تيان شوانغ لتولي مسؤولية طرق نقل الحبوب. كان يعرف بالفعل ما سيحدث إذا سُرقت الحبوب.

من الطبيعي أن أول من أعرب عن دعمهم كان لوردات محافظة تشاو تشينغ .

يمكن القول أن كل اللوردات في شمال تشاو تشينغ قد تجمعوا. ومع ذلك ، مع شخصيته التي شككت في كل شيء ، لم يكن مرتاحًا. إذا كان أحدهم جاسوسا لمدينة شان هاي ، فيمكنهم خلق كابوس لجيش التحالف.

“حبوبنا الحالية يمكن أن تكفينا لمدة اسبوع فقط. ماذا لو نفدت؟ 200 ألف جندي ، إذا انطلقنا ، فلا سبيل للعودة. بطبيعة الحال ، نحن بحاجة إلى توخي الحذر “.

كيف سيهاجموا مقاطعة تيان شوانغ ؟

على عكس تحالف الجنوب ، أرسل لوردات تشاو تشينغ كل قواتهم. لقد كانوا واضحين تمامًا بشأن شيء واحد – يمكنهم فقط الفوز في هذه المعركة وعدم خسارتها.

لم يكن هيفو متأكدًا مما إذا كانت مدينة شان هاي ستحاول القيام بنفس الحيلة عليهم.

كان هيفو واضحًا جدًا في شيء واحد. حتى لو انتصر جيش التحالف في هذه المعركة ، فلن يتمكنوا من زعزعة أسس مدينة شان هاي . كانت محافظة ليان تشو ، بما في ذلك محافظة تشيونغ تشو ، مستقرين للغاية.

بالتالي ، كان عليه أن يكون حذرًا ومستعدًا.

بحساب كل شيء ، وصل جيش تحالف تشاو تشينغ البحت إلى 100 ألف رجل.

كان الأمر الرئيسي الذي كان بحاجة إلى توخي الحذر منه هو مقاطعة تيان شوانغ . بصرف النظر عن ذلك ، كان بحاجة إلى البقاء على أهبة الاستعداد ضد المناطق الأخرى في محافظة تشاو تشينغ .

ساعد وجود قوة من سلاح الفرسان على حمايتهم وتهدئتهم.

الجزء الوحيد الذي جعله يشعر بعدم الارتياح هو أن لوردات محافظة تشاو تشينغ قد أرسلوا كل قواتهم. على هذا النحو ، بقيت فقط بعض قوات حماية المدينة أو قوات الاحتياط .

في الحقيقة ، جعلهم ذلك متوترين للغاية. خلال معركة لي تشو ، ألم يخسر اللوردات هناك قواعدهم لأنهم ذهبوا بكل قواهم؟

إذا هاجمت مدينة شان هاي حقًا ، فإن هذه المناطق ستفشل في الدفاع .

 

كانت المشكلة أن هيفو لا يمكن أن يرفض نواياهم الحسنة. والأهم من ذلك أنه لم يستطع رفض 100 ألف جندي. في الحقيقة ، مع وجود 200 ألف فقط من جنود جيش التحالف ، لم يكن لدى هيفو الثقة.

وافق الأعضاء في انسجام تام. على الرغم من أنهم قد شعروا بالخوف ، إلا أنهم شعروا أيضًا بالحماس بشأن الحرب القادمة.

ومع ذلك ، مع وجود 100 ألف آخرين ، سيتغير الوضع تمامًا.

سواء كانوا من أراد الانتظار ، أو أولئك الذين أرادوا القتال ، فقد عبسوا جميعًا بتعبير رسمي.

امتلك هيفو الثقة لبدء حرب ضخمة ضد مدينة شان هاي . لم يعتقد أنهم سيخسرون عندما يكون لديهم عشرة أضعاف القوات.

الآن ، ملأت جبال الأرز الأبيض مخزن الحبوب الذي كان فارغًا من قبل في المدينة.

في الليل ، تقلب هيفو واستدار ، وهو يفكر فيما سيحدث إذا ظهر جيش مدينة شان هاي فجأة في شمال تشاو تشينغ .

في الليل ، تقلب هيفو واستدار ، وهو يفكر فيما سيحدث إذا ظهر جيش مدينة شان هاي فجأة في شمال تشاو تشينغ .

طوال الليل ، لم يستطع النوم.

اقترح يوان بينغ ان يقتلونهم جميعًا ، واتفق معه بعض لوردات تشاو تشينغ .

عندما استيقظ ، حصل على دوائر سوداء تحت عينيه. قام برش وجهه بالماء البارد واتخذ قرارًا أخيرًا .

في الصباح ، سيجتمع أعضاء تحالف الجنوب ولوردات جيش التحالف مرة أخرى.

سيأخذ 25 ألف من سلاح الفرسان من كل من جيش التحالف وجيش تحالف تشاو تشينغ لتشكيل قوة من سلاح الفرسان قوامها 50 ألف للعناية بشمال محافظة تشاو تشينغ .

 

في الصباح ، سيجتمع أعضاء تحالف الجنوب ولوردات جيش التحالف مرة أخرى.

 

خلال الاجتماع ، وصف هيفو مخاوفه. لم يهتم البعض باقتراحه ، بينما شعر البعض الآخر بالإعجاب.

يمكن القول أن كل اللوردات في شمال تشاو تشينغ قد تجمعوا. ومع ذلك ، مع شخصيته التي شككت في كل شيء ، لم يكن مرتاحًا. إذا كان أحدهم جاسوسا لمدينة شان هاي ، فيمكنهم خلق كابوس لجيش التحالف.

من الطبيعي أن أول من أعرب عن دعمهم كان لوردات محافظة تشاو تشينغ .

من الطبيعي أن أول من أعرب عن دعمهم كان لوردات محافظة تشاو تشينغ .

في الحقيقة ، جعلهم ذلك متوترين للغاية. خلال معركة لي تشو ، ألم يخسر اللوردات هناك قواعدهم لأنهم ذهبوا بكل قواهم؟

في مواجهة أسورا الذي لا يقهر ، لم يشعر أحد بالثقة ، حتى لو كان عددهم يفوق عدد جيش مدينة شان هاي . حتى لو كان لديهم رجال أكثر بعشر مرات ، لا يمكن لأحد أن يقول إنهم سيفوزون بالتأكيد.

ساعد وجود قوة من سلاح الفرسان على حمايتهم وتهدئتهم.

لم يبقى سوى مبنى وأمين صندوق و20 عامل.

عندما لاحظوا الوضع ، وجد أعضاء تحالف الجنوب أنه ليس من الجيد معارضة الاقتراح بشكل مباشر ، لذلك تمت تسوية الأمر.

بالتالي ، كانت مقاطعة تيان شوانغ الصغيرة تضم 300 ألف جندي. لقد ملأوا الثكنات في المدينة بالكامل ، بينما خيمت قوات مختلفة خارج المدينة.

بالتالي ، باستثناء 30 ألف جندي الذين سيحرسون مقاطعة تيان شوانغ ، و50 ألف من سلاح الفرسان ، سيرسلوا فقط 220 ألف جندي.

“أنا لا أوافق. لقد هزم جيش تحالفنا مقاطعة تيان شوانغ لأننا كنا سريعين. في هذه المرحلة ، يجب أن نتجه جنوبًا في نفس واحد لخوض معركة أخيرة “.

نظرًا لأنه كان لديهم 220 ألف جندي ، فمن الطبيعي أنهم لا يستطيعون الخروج دفعة واحدة.

الجزء الوحيد الذي جعله يشعر بعدم الارتياح هو أن لوردات محافظة تشاو تشينغ قد أرسلوا كل قواتهم. على هذا النحو ، بقيت فقط بعض قوات حماية المدينة أو قوات الاحتياط .

خرج 50 ألف من سلاح الفرسان كطليعة أولاً. في المنتصف وقفت القوة الرئيسية التي تبلغ 100 ألف. أخيرًا ، كان لديهم قوة مختلطة مكونة من 70 ألف من الجنود وسلاح الفرسان. في نفس الوقت ، كان هؤلاء الأعضاء الأخيرون مسؤولين عن نقل الحبوب.

وقع تحالف الجنوب في منطقة لينغ نان. على هذا النحو ، بغض النظر عن أي شيء ، كان عليهم الاتصال بمدينة شان هاي .

غادر الجيش الضخم المقاطعة ، مثل التنين الأسود ، اندفعوا جنوبًا.

في اللحظة التي صدر فيها أمر الحرب ، استيقظت المدينة بأكملها.

كانت معركة عملاقة على وشك أن تتكشف.

ساعد وجود قوة من سلاح الفرسان على حمايتهم وتهدئتهم.

تلقت محطة الاستخبارات التابعة لـ حراس الأفعى السوداء الأخبار. طار طائر فينغ في الهواء واختفى.

في اللحظة التي صدر فيها أمر الحرب ، استيقظت المدينة بأكملها.

بعد أن استولى جيش التحالف على مقاطعة تيان شوانغ ، كان عليهم بطبيعة الحال ابتلاعها. كان أول مكان ذهبوا للتعامل معه هو بنك البحار الأربعة.

كان مختلفا عن الأيام السابقة. لم يكن بنك البحار الاربعة بنكا مشهورًا بين تحالف شان هاي فحسب ، بل عرفت منطقة الصين بأكملها بوجوده.

كما هو متوقع ، بغض النظر عن الموقع ، فإن الأشخاص ذوي الدم الحار سوف يفوق عدد الأشخاص الآخرين.

لم يكن هيفو والآخرون استثناءً.

“حبوبنا الحالية يمكن أن تكفينا لمدة اسبوع فقط. ماذا لو نفدت؟ 200 ألف جندي ، إذا انطلقنا ، فلا سبيل للعودة. بطبيعة الحال ، نحن بحاجة إلى توخي الحذر “.

أما فيما يتعلق بكيفية التعامل مع البنك ، فقد انقسم أعضاء تحالف الجنوب.

“بماذا تفكرون؟”

كان سبب الانقسام هو أنهم فشلوا في العثور على عملة نحاسية واحدة في البنك بأكمله. حتى الأعمى يمكنه أن يقول أن عائلة سونغ قد أخذت المال.

اندلعت الأجواء في القاعة فجأة وارتفعت صيحات الحرب.

لم يبقى سوى مبنى وأمين صندوق و20 عامل.

في مواجهة أسورا الذي لا يقهر ، لم يشعر أحد بالثقة ، حتى لو كان عددهم يفوق عدد جيش مدينة شان هاي . حتى لو كان لديهم رجال أكثر بعشر مرات ، لا يمكن لأحد أن يقول إنهم سيفوزون بالتأكيد.

اقترح يوان بينغ ان يقتلونهم جميعًا ، واتفق معه بعض لوردات تشاو تشينغ .

انتشر اسم باي تشي بالفعل في جميع أنحاء منطقة الصين.

امتلك هيفو أفكار أخرى حيث قتلهم لن يجلب أي فائدة .

بالتالي ، كانت مقاطعة تيان شوانغ الصغيرة تضم 300 ألف جندي. لقد ملأوا الثكنات في المدينة بالكامل ، بينما خيمت قوات مختلفة خارج المدينة.

قتل عدد قليل من الناس لن يضر مدينة شان هاي . إذا كان هناك ضرر ، فقد يؤذي ماء وجههم فقط.

تلقت محطة الاستخبارات التابعة لـ حراس الأفعى السوداء الأخبار. طار طائر فينغ في الهواء واختفى.

كان هدف يوان بينغ هو ذلك أيضًا.

باستثناء 200 ألف جندي من الحلفاء ، كانت هناك أيضًا قوات من أكثر من عشرة لوردات في محافظة تشاو تشينغ . لقد استخدموا إما تشكيلات النقل الاني أو اندفعوا للوصول إلى مقاطعة تيان شوانغ .

كان هيفو واضحًا جدًا في شيء واحد. حتى لو انتصر جيش التحالف في هذه المعركة ، فلن يتمكنوا من زعزعة أسس مدينة شان هاي . كانت محافظة ليان تشو ، بما في ذلك محافظة تشيونغ تشو ، مستقرين للغاية.

من المؤكد أن اسم باي تشي قد جعل الجميع مرعوبين وخائفين.

لن يكون أي شخص متعجرفًا جدًا ليعتقد أنه بإمكانه تدمير أفضل لورد في العالم في معركة واحدة.

“أنا لا أوافق. لقد هزم جيش تحالفنا مقاطعة تيان شوانغ لأننا كنا سريعين. في هذه المرحلة ، يجب أن نتجه جنوبًا في نفس واحد لخوض معركة أخيرة “.

بالتالي ، كان عليهم التفكير في خطط ما بعد الحرب. بالطريقة التي رآها ، يمكن للجانبين الاتفاق على أن تتخلى مدينة شان هاي عن احتلال منطقة لينغ نان ، بينما لن يذهب تحالف الجنوب إلى أبعد من ذلك أيضًا.

الترجمة: Hunter 

وقع تحالف الجنوب في منطقة لينغ نان. على هذا النحو ، بغض النظر عن أي شيء ، كان عليهم الاتصال بمدينة شان هاي .

 

لم يكن كسر الجسر فكرة ذكية لمجرد أنهم أرادوا التنفيس عن إحباطهم.

كان الأمر الرئيسي الذي كان بحاجة إلى توخي الحذر منه هو مقاطعة تيان شوانغ . بصرف النظر عن ذلك ، كان بحاجة إلى البقاء على أهبة الاستعداد ضد المناطق الأخرى في محافظة تشاو تشينغ .

مهاجمة مقاطعة تيان شوانغ كان جزءًا من الحرب. بغض النظر عما فعلوه ، لا يمكن لأحد أن يقول أي شيء عنهم. ومع ذلك ، إذا فزت ولكنك قررت قتل العمال في بنكهم ، سترتكب عملاً غير أخلاقي.

لم يكن كسر الجسر فكرة ذكية لمجرد أنهم أرادوا التنفيس عن إحباطهم.

بناءً على هذا الاعتبار الأساسي ، ازال هيفو اقتراح يوان بينغ وراقب بنك البحار الاربعة فقط.

“بماذا تفكرون؟”

كان على المرء أن يقول أن هذا العمل قد أنقذ حياته في المستقبل.

في اللحظة التي يخسروا فيها ، بغض النظر عن عدد القوات التي تركوها ، لن يكونوا مجدين.

 

عندما رأى هيفو نتيجة مناقشتهم ، أطلق ابتسامة خفيفة ، “بما أن هذا هو الحال ، دعوا الجيش يرتاح ليوم واحد لإعداد الأمور. صباح الغد ، ستتجه جميع قواتنا جنوبا “.

 

في الليل ، تقلب هيفو واستدار ، وهو يفكر فيما سيحدث إذا ظهر جيش مدينة شان هاي فجأة في شمال تشاو تشينغ .

 

“حبوبنا الحالية يمكن أن تكفينا لمدة اسبوع فقط. ماذا لو نفدت؟ 200 ألف جندي ، إذا انطلقنا ، فلا سبيل للعودة. بطبيعة الحال ، نحن بحاجة إلى توخي الحذر “.

 

الترجمة: Hunter 

 

في هذه اللحظة ، وصلت عائلة سونغ بالفعل إلى قوة قيادة جيش مدينة شان هاي .

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط