نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 464

الجنرال الشهير دي تشينغ

الجنرال الشهير دي تشينغ

الفصل 464: الجنرال الشهير دي تشينغ

في المنطقة الشمالية بأكملها من محافظة تشاو تشينغ ، بما في ذلك مدينة وو لونغ ، كان هناك ما مجموعه 12 مدينة. كان لكل مدينة حوالي 1000 إلى 2000 جندي.

 

“شكرا لك ايها الجنرال على كلماتك.”

بعد الاستماع إلى تقرير حراس الأفعى السوداء ، تم تشبيك حواجب أويانغ شو بإحكام.

أي جنرال من جيش مدينة شان هاي كان جنرالًا مشهورًا ، حيث قدرتهم كانت أقوى منهم بكثير. في مثل هذه المعركة الواسعة ، ستنمو هذه الميزة بشكل واضح للغاية.

في المنطقة الشمالية بأكملها من محافظة تشاو تشينغ ، بما في ذلك مدينة وو لونغ ، كان هناك ما مجموعه 12 مدينة. كان لكل مدينة حوالي 1000 إلى 2000 جندي.

شارك دي تشينغ في 25 حرب ، واكتسب شهرة بسبب هجومه الليلي على ممر كونلون. ومع ذلك ، شكك البلاط الإمبراطوري فيه ، مما أدى إلى وفاته من الاكتئاب. بعد وفاته ، تم احترامه وتبجيله، وأطلق عليه لقب وو شيانغ.

كمنت المشكلة في 20 ألف من سلاح الفرسان الحديدي الخاص بالدوريات.

 

كان معسكر سلاح الفرسان الحديدي على بعد 15 كيلومتر شمال مقاطعة تيان شوانغ.

عندما رأى دي تشينغ الموقف ، نظر حوله وقال بجدية ، “لهذا السبب لا يسمح لنا الوضع الحالي بأن نكون مهملين. إذا كانت القوات التي نرسلها للهجوم قليلة جدًا ، فلن نتمكن من تدمير المدينة. إذا أرسلنا الكثير ، فلن تتمكن القوات المدافعة من الصمود ، وقد نخسر “.

بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، شكلت المدن الاثني عشر تحالفًا في زمن الحرب. في اللحظة التي يتعرض فيها أحدهم للهجوم ، سيعلم سلاح الفرسان الحديدي بالأخبار ويتوجهون للمساعدة.

بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، شكلت المدن الاثني عشر تحالفًا في زمن الحرب. في اللحظة التي يتعرض فيها أحدهم للهجوم ، سيعلم سلاح الفرسان الحديدي بالأخبار ويتوجهون للمساعدة.

يبدو أن شخصًا ذكيًا كان يوجه تعليماته إلى تحالف الجنوب. كانت المنطقة الشمالية بأكملها من محافظة تشاو تشينغ محكمة الإغلاق ، ولا يبدو أنها تعاني من أي ضعف.

أمام كل اللوردات والجنرالات ، تم تسليم دي تشينغ السلطة. تراجع هيفو والآخرون عن الخيمة وسمحوا لدي تشينغ بقيادة ساحة المعركة.

كان هدف أويانغ شو هو تدمير مقاطعة تيان شوانغ ، التي كانت بمثابة قاعدة الحبوب لجيش التحالف.

من بين الجنرالات ، تواجد الجنرال الشهير لسونغ الشمالية ، دي تشينغ.

كانت مقاطعة وو لونغ على بعد رحلة تستغرق ثلاثة أيام من مقاطعة تيان شوانغ.

فقط بمعرفة الذات يمكنك أن تكسب كل الحروب.

قام سلاح الفرسان بدوريات في الجانب الشمالي بأكمله. وبالتالي ، لمهاجمة مقاطعة تيان شوانغ ، سيكون عليهم التعامل مع سلاح الفرسان أولاً. إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكن للعدو أن يثقبهم بسهولة.

أمام كل اللوردات والجنرالات ، تم تسليم دي تشينغ السلطة. تراجع هيفو والآخرون عن الخيمة وسمحوا لدي تشينغ بقيادة ساحة المعركة.

بالنظر إلى وجود حوالي 30 ألف جندي في مقاطعة تيان شوانغ ، لن يتمكنوا من اللعب بذكاء في هذه المعركة. بدون معلومات محددة ، لم يجرؤ أويانغ شو على الهجوم.

كما هو متوقع ، تم دفع دي تشينغ ليصبح قائد القوات.

في نفس اليوم ، أرسل أويانغ شو حوالي عشر مجموعات تجسس للتحقيق في أنماط حركة العدو.

“احسنت القول!”

محافظة تشاو تشينغ ، مقاطعة يون آن.

تابع هيفو ، “بما أن هذا هو الحال ، يجب أن نختار قائدًا لقيادة جميع القوات. سيساوي ترتيب القائد أوامري ، لذا أياً كان الجنرال الذي يجرؤ على خيانة الأوامر أو مخالفتها ، فإن القائد سيتعامل معه بناءً على القانون العسكري. نحن اللوردات لن نتدخل. ما رأيكم؟”

كان 220 ألف جندي من قوات التحالف قد تجمعوا بالفعل في مقاطعة يون آن. إلى جانبهم ، كانت هناك أيضًا كميات كبيرة من الحبوب وأسلحة الحصار. قاموا بنقل الإمدادات اللانهائية من الحبوب من مقاطعة تيان شوانغ إلى مقاطعة يون آن.

كان لدى دي تشينغ وشم على وجهه ، وكان ماهرًا في الركوب والرماية. ولد في منطقة باردة وساحرة ، رجل شجاع. خلال حرب سونغ شيا ، ارتدى قناعًا نحاسيا واندفع إلى الأمام ، وحصل على العديد من مزايا الحرب.

قامت قوة الطليعة التي تبلغ 50 ألف بالتحقيق في مواقع جيش مدينة شان هاي. اجتمع أعضاء تحالف الجنوب مرة أخرى لمناقشة التكتيكات.

 

لم يتخذ هيفو القرار بعد.

كما هو متوقع ، لم يستطع أحد الجنرالات التحمل ووقف.

أحضر اللوردات الآخرون مستشاريهم وجنرالاتهم ، الذين سيعبرون عن آرائهم واحدًا تلو الآخر. بعد كل شيء ، كانوا أفضل في القيادة في زمن الحرب. كان هيفو والآخرون مسؤولين فقط عن القرارات الإستراتيجية.

الترجمة: Hunter 

من بين الجنرالات ، تواجد الجنرال الشهير لسونغ الشمالية ، دي تشينغ.

كان 220 ألف جندي من قوات التحالف قد تجمعوا بالفعل في مقاطعة يون آن. إلى جانبهم ، كانت هناك أيضًا كميات كبيرة من الحبوب وأسلحة الحصار. قاموا بنقل الإمدادات اللانهائية من الحبوب من مقاطعة تيان شوانغ إلى مقاطعة يون آن.

كان لدى دي تشينغ وشم على وجهه ، وكان ماهرًا في الركوب والرماية. ولد في منطقة باردة وساحرة ، رجل شجاع. خلال حرب سونغ شيا ، ارتدى قناعًا نحاسيا واندفع إلى الأمام ، وحصل على العديد من مزايا الحرب.

“نحن ننتظر أوامرك!”

في البلاط الإمبراطوري ، كان لدى يين زو و هان تشي و فان شونغ يان وغيرهم من الجنرالات المهمين علاقات معه. أعطاه فان شونغ يان سجلات الربيع والخريف ، مما جعله يبدأ في القراءة والتعرف على فن الحرب.

 

شارك دي تشينغ في 25 حرب ، واكتسب شهرة بسبب هجومه الليلي على ممر كونلون. ومع ذلك ، شكك البلاط الإمبراطوري فيه ، مما أدى إلى وفاته من الاكتئاب. بعد وفاته ، تم احترامه وتبجيله، وأطلق عليه لقب وو شيانغ.

 

“بالنسبة للأمور العسكرية ، أكثر ما سيقلقنا هو الشخص الذي لا يعرف الكثير ليعطي الأوامر لأشخاص أكثر خبرة.” نظر هيفو حوله ، “بالتالي ، أقترح ألا نفعل أي شيء نحن اللوردات. سنترك الأمور العسكرية للجنرالات. ما رأيكم بشأن هذا؟”

 

“قائد التحالف على حق. أنا موافق!”

 

“أنا موافق!”

خطط دي تشينغ لتوزيع القوات في شمال محافظة تشاو تشينغ.

تابع هيفو ، “بما أن هذا هو الحال ، يجب أن نختار قائدًا لقيادة جميع القوات. سيساوي ترتيب القائد أوامري ، لذا أياً كان الجنرال الذي يجرؤ على خيانة الأوامر أو مخالفتها ، فإن القائد سيتعامل معه بناءً على القانون العسكري. نحن اللوردات لن نتدخل. ما رأيكم؟”

محافظة تشاو تشينغ ، مقاطعة يون آن.

“رائع!”

اندلع التصفيق في الخيمة.

“أنا موافق!”

“تحقيق الجواسيس ليس سوى الخطوة الأولى. قوات العدو في المدينة ، لذلك يجب إغلاق جميع البوابات بإحكام. بالتالي ، لمعرفة المزيد عن العدو ، فإن الطريقة الأكثر فعالية هي مهاجمته. يجب أن نستخدم أقل عدد من التضحيات لمبادلة معلومات مباشرة. “

عرف اللوردات أنه على الرغم من قوة جيش التحالف ، إلا أنه واجه العديد من المشاكل. كانت المشكلة الأكبر أن الجنود أتوا من مناطق عديدة. بدون قانون عسكري يسيطر عليهم ، سيكونوا مثل الرمال المتناثرة.

 

مجرد بضع كلمات بسيطة من هيفو حلت أكبر مشكلتين لجيش التحالف. حتى يوان بينغ شعر بالإعجاب ، ولم يقفز لخلق المشاكل.

عرف اللوردات أنه على الرغم من قوة جيش التحالف ، إلا أنه واجه العديد من المشاكل. كانت المشكلة الأكبر أن الجنود أتوا من مناطق عديدة. بدون قانون عسكري يسيطر عليهم ، سيكونوا مثل الرمال المتناثرة.

كما هو متوقع ، تم دفع دي تشينغ ليصبح قائد القوات.

“بالنسبة للأمور العسكرية ، أكثر ما سيقلقنا هو الشخص الذي لا يعرف الكثير ليعطي الأوامر لأشخاص أكثر خبرة.” نظر هيفو حوله ، “بالتالي ، أقترح ألا نفعل أي شيء نحن اللوردات. سنترك الأمور العسكرية للجنرالات. ما رأيكم بشأن هذا؟”

أمام كل اللوردات والجنرالات ، تم تسليم دي تشينغ السلطة. تراجع هيفو والآخرون عن الخيمة وسمحوا لدي تشينغ بقيادة ساحة المعركة.

“خيم العدو في ثلاث مدن حيث قام بتشكيل المثلث. كيف يجب أن نكسره؟ “

كان دي تشينغ شخصًا قليل الكلام. سيهاجم فقط بعد التفكير في كل شيء. أراد اليقين المطلق. كان أسلوبه مشابهاً لباي تشي.

كانت مقاطعة وو لونغ على بعد رحلة تستغرق ثلاثة أيام من مقاطعة تيان شوانغ.

خطط دي تشينغ لتوزيع القوات في شمال محافظة تشاو تشينغ.

 

عرف دي تشينغ أنه في الحرب ، كانت الحبوب ذات أهمية قصوى. كقاعدة الحبوب للجيش ، كانوا بحاجة للدفاع عن مقاطعة تيان شوانغ ؛ لا يمكن أن يفقدوها.

“بالنسبة للأمور العسكرية ، أكثر ما سيقلقنا هو الشخص الذي لا يعرف الكثير ليعطي الأوامر لأشخاص أكثر خبرة.” نظر هيفو حوله ، “بالتالي ، أقترح ألا نفعل أي شيء نحن اللوردات. سنترك الأمور العسكرية للجنرالات. ما رأيكم بشأن هذا؟”

مع تراجع اللوردات ، بدأ دي تشينغ الاجتماع رسميًا. كما قال الأساطير ، كان يرتدي قناعًا نحاسيا ولديه شعر أشعث. انبعث منه هالة القائد.

عرف دي تشينغ أنه في الحرب ، كانت الحبوب ذات أهمية قصوى. كقاعدة الحبوب للجيش ، كانوا بحاجة للدفاع عن مقاطعة تيان شوانغ ؛ لا يمكن أن يفقدوها.

لم يكن كل الجنرالات في جيش التحالف سعداء بقيادته لهم.

 

“خيم العدو في ثلاث مدن حيث قام بتشكيل المثلث. كيف يجب أن نكسره؟ “

الجنرال الذي رد لم يجرؤ على التصرف بشكل مناف للعقل حقًا.

كان دي تشينغ شخصية غريبة الأطوار ، وألقى مباشرة بأصعب سؤال على الجنرالات الجالسين.

عند رؤية الخيمة صامتة ، انتهز دي تشينغ الفرصة للتحدث ، مما حفز الجنرالات.

عندما سمع الجنرالات الآخرون سؤاله ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض. لم يعرفوا ما يقصده.

تصفيق! تصفيق!

بالتالي ، قرر دي تشينغ التصرف بشكل مستقل منذ البداية. أراد أن يستغل هذه الفرصة ليتعلم بوضوح شخصيات الجنرالات الحاضرين. بعد معرفته ، سيخطط.

أومأ الجنرالات الآخرون بهذه الكلمات.

فقط بمعرفة الذات يمكنك أن تكسب كل الحروب.

مع مثل هذا التحليل من دي تشينغ ، شعر جميع الجنرالات بثقة أكبر بشأن هذه المعركة.

“لماذا ، ليس لديكم أي أفكار؟”

اندلع التصفيق في الخيمة.

عند رؤية الخيمة صامتة ، انتهز دي تشينغ الفرصة للتحدث ، مما حفز الجنرالات.

“غدا سنقسم قواتنا إلى ثلاثة ونهاجم المدن. قبل أن يكشفوا عن ضعفهم ، يجب ألا نتراجع. إذا لم يقدم أحد منكم كل ما لديه ، فلا تلوموني لكوني قاسيا”.

“يجب أن نجمع كل قواتنا ونهاجم مدينة واحدة”.

من خلال هذه الكلمات ، يمكن للمرء أن يرى مدى حرص دي تشينغ عندما قاد القوات.

كما هو متوقع ، لم يستطع أحد الجنرالات التحمل ووقف.

أصيب الجنرالات الآخرون بالذهول ، ولم يجرؤوا على الاستخفاف بذلك.

هز دي تشينغ رأسه ، “بما أن العدو قد قام بتشكيل المثلث ، فمن الطبيعي أن يساعدوا بعضهم البعض. إذا تعرض أحد الأطراف للهجوم ، فإن البقية سيتصرفون. إذا لم نكن حذرين ، فقد يتم محاصرتنا. يجب ألا ننسى أن جنرالهم هو باي تشي الذي لا يقهر. حتى هان شين في صفوفهم. قدرتهم ، أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون ذلك “.

 

“…”

لم يكن كل الجنرالات في جيش التحالف سعداء بقيادته لهم.

بقي جميع الجنرالات الآخرين عاجزين عن الكلام.

وقف أكثر من عشرة جنرالات وصرخوا.

“القائد لا يمدحهم كثيرا ويضعف من هيبتكم.” كان جميع الجنرالات في جيش التحالف جريئين. لم يكن أي منهم جبانًا. نهض أحدهم وأجاب: “جيشنا له الأفضلية المطلقة في العدد. بطبيعة الحال ، يمكننا الدفاع ضد الجانبين الآخرين بينما نحطم أحدهما. مع ذلك ، ستقاتل كل مدينة من أجل نفسها “.

ضغط دي تشينغ على يده لتهدئة الأجواء في الخيمة ، “هاتان الكلمتان ، الحقيقة والمزيفة ، يسهل قولهما ولكن يصعب تنفيذهما. المفتاح سيكون التحقيق والاستكشاف. بالتالي ، بعد انتهاء هذا الاجتماع ، نحتاج إلى إرسال المزيد من الجواسيس. حول المدن الثلاث ، يجب ألا يفوتنا أي شيء “.

“احسنت القول!”

كما هو متوقع ، لم يستطع أحد الجنرالات التحمل ووقف.

هتف الجنرالات.

 

عندما سمع دي تشينغ هذا الرد ، أعطى إيماءة طفيفة وقال ، “كلماتك منطقية لكنك نسيت شيئًا ما.”

شارك دي تشينغ في 25 حرب ، واكتسب شهرة بسبب هجومه الليلي على ممر كونلون. ومع ذلك ، شكك البلاط الإمبراطوري فيه ، مما أدى إلى وفاته من الاكتئاب. بعد وفاته ، تم احترامه وتبجيله، وأطلق عليه لقب وو شيانغ.

“من فضلك ، فلتقم بتنويري!”

وقف أكثر من عشرة جنرالات وصرخوا.

الجنرال الذي رد لم يجرؤ على التصرف بشكل مناف للعقل حقًا.

كان دي تشينغ شخصية غريبة الأطوار ، وألقى مباشرة بأصعب سؤال على الجنرالات الجالسين.

“العدو في ثلاث مدن. لقد شكلوا تشكيلًا من ثلاثة ، ومن السهل عليهم التبديل. على الرغم من أن لدينا ميزة عددية ، إلا أنهم أقوى بكثير. علاوة على ذلك ، فإن جيوشنا ليست متداخلة بشكل جيد. تكفي هاتان النقطتان وحدهما لتقليل بعض مزايانا. بالتالي ، فإن الفجوة ليست كبيرة كما تبدو “.

كان هدف أويانغ شو هو تدمير مقاطعة تيان شوانغ ، التي كانت بمثابة قاعدة الحبوب لجيش التحالف.

كانت هناك أيضًا نقطة أخرى مفادها أن دي تشينغ لم يتحدث علنًا لإنقاذ بعض ماء الوجه للجنرالات. بصراحة ، كان جنرالاتهم أضعف من جنرالات العدو.

أدرك الجنرالات جميعًا أن العدو لم يكن بسيطًا. بدلاً من التحقيق ، سيكون الأمر بمثابة هجوم.

أي جنرال من جيش مدينة شان هاي كان جنرالًا مشهورًا ، حيث قدرتهم كانت أقوى منهم بكثير. في مثل هذه المعركة الواسعة ، ستنمو هذه الميزة بشكل واضح للغاية.

كان لدى دي تشينغ وشم على وجهه ، وكان ماهرًا في الركوب والرماية. ولد في منطقة باردة وساحرة ، رجل شجاع. خلال حرب سونغ شيا ، ارتدى قناعًا نحاسيا واندفع إلى الأمام ، وحصل على العديد من مزايا الحرب.

كما هو متوقع ، على الرغم من أن الجنرالات قد شعروا بالانزعاج قليلاً ، إلا أنهم لم يعارضوا كلماته.

كما هو متوقع ، تم دفع دي تشينغ ليصبح قائد القوات.

عندما رأى دي تشينغ الموقف ، نظر حوله وقال بجدية ، “لهذا السبب لا يسمح لنا الوضع الحالي بأن نكون مهملين. إذا كانت القوات التي نرسلها للهجوم قليلة جدًا ، فلن نتمكن من تدمير المدينة. إذا أرسلنا الكثير ، فلن تتمكن القوات المدافعة من الصمود ، وقد نخسر “.

كما هو متوقع ، لم يستطع أحد الجنرالات التحمل ووقف.

من خلال هذه الكلمات ، يمكن للمرء أن يرى مدى حرص دي تشينغ عندما قاد القوات.

في نفس اليوم ، أرسل أويانغ شو حوالي عشر مجموعات تجسس للتحقيق في أنماط حركة العدو.

“شكرا لك ايها الجنرال على كلماتك.”

 

عند هذه النقطة ، استيقظ الجنرالات الآخرون أخيرًا. قام قائدهم بتحليل واسع النطاق لهذه المعركة.

“احسنت القول!”

عندما سمع دي تشينغ مثل هذا الرد ، علم أن الوقت مناسب. بالتالي ، تحدث أخيرًا عن خطته ، “مفتاح هذه المعركة هو الحقيقي والمزيف.”

أمام كل اللوردات والجنرالات ، تم تسليم دي تشينغ السلطة. تراجع هيفو والآخرون عن الخيمة وسمحوا لدي تشينغ بقيادة ساحة المعركة.

“ما هو الحقيقي وما هو المزيف؟ هناك معنيان. أولا ، قوات العدو. قوات العدو في ثلاث مدن. الآن ، نحن نعرف فقط من هو الجنرال الرئيسي هناك. بالنسبة لعدد القوات في كل مدينة ، ليس لدينا أي فكرة. إذا لم نتمكن من معرفة الحقيقة بشأن القوات ، فلا يمكننا محاربتهم. أي مدينة ستكون فخًا لا يجب أن نلمسه “

عندما سمع الجنرالات الآخرون سؤاله ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض. لم يعرفوا ما يقصده.

أومأ الجنرالات الآخرون بهذه الكلمات.

“أنا موافق!”

“ثانيا ، قواتنا. على الرغم من أننا لا نملك ميزة مطلقة ، يجب علينا جعلها مطلقة بحيث لا يستطيع أعداؤنا رؤيتها من خلالنا. قبل أن نهاجم رسميًا ، يجب أن نجعل العدو لا يعرف المدينة التي سنهاجمها. عندما نكشف الحقيقة ، يجب أن يكون الأوان قد فات بالنسبة لهم “.

كما هو متوقع ، تم دفع دي تشينغ ليصبح قائد القوات.

تصفيق! تصفيق!

“القائد لا يمدحهم كثيرا ويضعف من هيبتكم.” كان جميع الجنرالات في جيش التحالف جريئين. لم يكن أي منهم جبانًا. نهض أحدهم وأجاب: “جيشنا له الأفضلية المطلقة في العدد. بطبيعة الحال ، يمكننا الدفاع ضد الجانبين الآخرين بينما نحطم أحدهما. مع ذلك ، ستقاتل كل مدينة من أجل نفسها “.

اندلع التصفيق في الخيمة.

كما هو متوقع ، على الرغم من أن الجنرالات قد شعروا بالانزعاج قليلاً ، إلا أنهم لم يعارضوا كلماته.

مع مثل هذا التحليل من دي تشينغ ، شعر جميع الجنرالات بثقة أكبر بشأن هذه المعركة.

“سوف نتبع أوامرك!”

ضغط دي تشينغ على يده لتهدئة الأجواء في الخيمة ، “هاتان الكلمتان ، الحقيقة والمزيفة ، يسهل قولهما ولكن يصعب تنفيذهما. المفتاح سيكون التحقيق والاستكشاف. بالتالي ، بعد انتهاء هذا الاجتماع ، نحتاج إلى إرسال المزيد من الجواسيس. حول المدن الثلاث ، يجب ألا يفوتنا أي شيء “.

“…”

“نعم قائد!”

كنتيجة لكلمات دي تشينغ ، فإن الآلهة فقط هي التي ستعرف عدد الجنود الذين سيضحون بهم.

“تحقيق الجواسيس ليس سوى الخطوة الأولى. قوات العدو في المدينة ، لذلك يجب إغلاق جميع البوابات بإحكام. بالتالي ، لمعرفة المزيد عن العدو ، فإن الطريقة الأكثر فعالية هي مهاجمته. يجب أن نستخدم أقل عدد من التضحيات لمبادلة معلومات مباشرة. “

“شكرا لك ايها الجنرال على كلماتك.”

كنتيجة لكلمات دي تشينغ ، فإن الآلهة فقط هي التي ستعرف عدد الجنود الذين سيضحون بهم.

محافظة تشاو تشينغ ، مقاطعة يون آن.

أدرك الجنرالات جميعًا أن العدو لم يكن بسيطًا. بدلاً من التحقيق ، سيكون الأمر بمثابة هجوم.

أي جنرال من جيش مدينة شان هاي كان جنرالًا مشهورًا ، حيث قدرتهم كانت أقوى منهم بكثير. في مثل هذه المعركة الواسعة ، ستنمو هذه الميزة بشكل واضح للغاية.

ومع ذلك ، لم يقل أحد أي شيء.

أحضر اللوردات الآخرون مستشاريهم وجنرالاتهم ، الذين سيعبرون عن آرائهم واحدًا تلو الآخر. بعد كل شيء ، كانوا أفضل في القيادة في زمن الحرب. كان هيفو والآخرون مسؤولين فقط عن القرارات الإستراتيجية.

“من فضلك أعطي الأوامر!”

كمنت المشكلة في 20 ألف من سلاح الفرسان الحديدي الخاص بالدوريات.

“نحن ننتظر أوامرك!”

 

وقف أكثر من عشرة جنرالات وصرخوا.

كان دي تشينغ شخصية غريبة الأطوار ، وألقى مباشرة بأصعب سؤال على الجنرالات الجالسين.

“غدا سنقسم قواتنا إلى ثلاثة ونهاجم المدن. قبل أن يكشفوا عن ضعفهم ، يجب ألا نتراجع. إذا لم يقدم أحد منكم كل ما لديه ، فلا تلوموني لكوني قاسيا”.

الفصل 464: الجنرال الشهير دي تشينغ

مع صوت شوا ! قام دي تشينغ بسحب السيف عند خصره. مع لمعان من الضوء ، انقطعت زاوية من الطاولة. انتشرت هالة تقشعر لها الأبدان من جسده. إلى جانب القناع النحاسي ، كان حضوره طاغياً.

كمنت المشكلة في 20 ألف من سلاح الفرسان الحديدي الخاص بالدوريات.

“سوف نتبع أوامرك!”

أدرك الجنرالات جميعًا أن العدو لم يكن بسيطًا. بدلاً من التحقيق ، سيكون الأمر بمثابة هجوم.

أصيب الجنرالات الآخرون بالذهول ، ولم يجرؤوا على الاستخفاف بذلك.

تابع هيفو ، “بما أن هذا هو الحال ، يجب أن نختار قائدًا لقيادة جميع القوات. سيساوي ترتيب القائد أوامري ، لذا أياً كان الجنرال الذي يجرؤ على خيانة الأوامر أو مخالفتها ، فإن القائد سيتعامل معه بناءً على القانون العسكري. نحن اللوردات لن نتدخل. ما رأيكم؟”

في اليوم التالي ، انقسم جيش التحالف إلى ثلاثة طرق وشن هجمات استقصائية ضد مقاطعة ياو جو ، ومقاطعة كانغ شينغ ، ومقاطعة غينغ لو.

كانت مقاطعة وو لونغ على بعد رحلة تستغرق ثلاثة أيام من مقاطعة تيان شوانغ.

 

عند رؤية الخيمة صامتة ، انتهز دي تشينغ الفرصة للتحدث ، مما حفز الجنرالات.

 

كان دي تشينغ شخصية غريبة الأطوار ، وألقى مباشرة بأصعب سؤال على الجنرالات الجالسين.

 

كان دي تشينغ شخصًا قليل الكلام. سيهاجم فقط بعد التفكير في كل شيء. أراد اليقين المطلق. كان أسلوبه مشابهاً لباي تشي.

 

في المنطقة الشمالية بأكملها من محافظة تشاو تشينغ ، بما في ذلك مدينة وو لونغ ، كان هناك ما مجموعه 12 مدينة. كان لكل مدينة حوالي 1000 إلى 2000 جندي.

 

كمنت المشكلة في 20 ألف من سلاح الفرسان الحديدي الخاص بالدوريات.

 

“خيم العدو في ثلاث مدن حيث قام بتشكيل المثلث. كيف يجب أن نكسره؟ “

 

كانت هناك أيضًا نقطة أخرى مفادها أن دي تشينغ لم يتحدث علنًا لإنقاذ بعض ماء الوجه للجنرالات. بصراحة ، كان جنرالاتهم أضعف من جنرالات العدو.

 

“القائد لا يمدحهم كثيرا ويضعف من هيبتكم.” كان جميع الجنرالات في جيش التحالف جريئين. لم يكن أي منهم جبانًا. نهض أحدهم وأجاب: “جيشنا له الأفضلية المطلقة في العدد. بطبيعة الحال ، يمكننا الدفاع ضد الجانبين الآخرين بينما نحطم أحدهما. مع ذلك ، ستقاتل كل مدينة من أجل نفسها “.

 

من بين الجنرالات ، تواجد الجنرال الشهير لسونغ الشمالية ، دي تشينغ.

 

بعد الاستماع إلى تقرير حراس الأفعى السوداء ، تم تشبيك حواجب أويانغ شو بإحكام.

 

هز دي تشينغ رأسه ، “بما أن العدو قد قام بتشكيل المثلث ، فمن الطبيعي أن يساعدوا بعضهم البعض. إذا تعرض أحد الأطراف للهجوم ، فإن البقية سيتصرفون. إذا لم نكن حذرين ، فقد يتم محاصرتنا. يجب ألا ننسى أن جنرالهم هو باي تشي الذي لا يقهر. حتى هان شين في صفوفهم. قدرتهم ، أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون ذلك “.

 

أدرك الجنرالات جميعًا أن العدو لم يكن بسيطًا. بدلاً من التحقيق ، سيكون الأمر بمثابة هجوم.

الترجمة: Hunter 

الفصل 464: الجنرال الشهير دي تشينغ

 

“من فضلك ، فلتقم بتنويري!”

“بالنسبة للأمور العسكرية ، أكثر ما سيقلقنا هو الشخص الذي لا يعرف الكثير ليعطي الأوامر لأشخاص أكثر خبرة.” نظر هيفو حوله ، “بالتالي ، أقترح ألا نفعل أي شيء نحن اللوردات. سنترك الأمور العسكرية للجنرالات. ما رأيكم بشأن هذا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط