نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 466

حياة مراقب

حياة مراقب

الفصل 466: حياة مراقب

“نعم. قامت مقاطعة بوذا اليشم ببناء ميناء ومرفأ هناك. لديهم أيضًا مجموعة من البحارة يقومون بدوريات في منطقة البحر. ومع ذلك ، فهي سفن حربية صغيرة ولن تشكل أي مشكلة “.

 

في اللحظة الأخيرة ، خطر له خصر صديقته إلى ذهنه.

على سطح المحيط الشاسع ، ارتفعت الأمواج واحدة تلو الأخرى.

أومأ تشاو كو برأسه وسأل ، “هل أبلغ قارب سيما الذي أرسلناه عن أي أخبار؟”

ابحر سربان بحوالي 200 سفينة حربية صغيرة . تشكلوا في تشكيلاتهم القتالية ، كما أبحروا إلى الأمام. علقت العديد من الأعلام على صواري كل سفينة حربية ، بما في ذلك تنين ذهبي مهيب وتنين أزرق كبير.

في اللحظة الأخيرة ، خطر له خصر صديقته إلى ذهنه.

من بين السرب ، تواجدت سفينتان من سفن الأبراج الحربية الضخمة الأكثر لفتًا للنظر.

 

هاتان السفينتان كانت القائدتان في كل سرب. كانت السفينة القائدة لسرب خليج بي هاي هي السحاب الطائر ، بينما كانت السفينة القائدة لسرب يا شان هي جاي هاي.

في لحظة ، اندلع مطر على شكل سهام وحولت الوحدة البحرية لمقاطعة بوذا اليشم إلى مجموعة من القنافذ.

سفينتان ، واحدة على اليسار والأخرى على اليمين. كانوا مثل عملاقين في أعماق المحيط ، يقودان السفن الحربية الأخرى.

في اللحظة الأخيرة ، خطر له خصر صديقته إلى ذهنه.

في رحلتهم الى هنا ، باستثناء قلة نادرة من القراصنة ، لم يواجهوا أي خصوم. حتى منظمات القراصنة واسعة النطاق المجاورة قد تراجعت عند رؤية مثل هذا الأسطول الضخم.

فوق جاي هاي ، تواجد جنرال الشعبة الاولى لسرب يا شان ، كاي ماو ونائبه يان هو ياوني.

في الطابق الأول من السحاب الطائر ، وقف ثلاثة جنرالات ونظروا إلى الأمام. في المنتصف كان المستشار العسكري لهذه الرحلة ، أمين شعبة الحرب تشاو كو.

لم يستطع تشاو وو الصمود أكثر من ذلك ؛ سقط من المنصة على سطح السفينة. بضربة قوية ، مات على الفور.

نظرًا لأن السربين لم يكونا خاضعين لنفس القاعدة ، فقد كان تشاو كو المستشار العسكري والقائد.

بصرف النظر عن الأرقام ، فإن المفتاح يكمن في المظهر الاستبدادي للسفن الحربية التي تقترب. كانت على ارتفاع عدة طوابق ، وهي أعلى حتى من قصر اللورد في مقاطعة بوذا اليشم.

إلى يساره كان هناك قائد حراس القتال الإلهي ، الجنرال وانغ فينغ. على اليمين ، كان من الطبيعي أن يكون جنرال الشعبة الأولى لسرب خليج بي هاي بي دونغ لاي.

نظرًا لأن السربين لم يكونا خاضعين لنفس القاعدة ، فقد كان تشاو كو المستشار العسكري والقائد.

فوق جاي هاي ، تواجد جنرال الشعبة الاولى لسرب يا شان ، كاي ماو ونائبه يان هو ياوني.

حتى الصيادين القريبين الذين لم يتمكنوا من الابتعاد في الوقت المناسب علقوا أيضًا.

كانت القدرة القيادية لـ كاي ماو أعلى من مستوى بي دونغ لاي.

عند سماع الكثير من الكلمات العاطفية ، سيتقيأ المرء الطعام الذي أكله للتو.

كان وجود بي دونغ لاي جزئيًا بسبب وضعه كواحد من أسلاف جيش مدينة شان هاي. علاوة على ذلك ، قاموا بإنشاء الشعبة الأولى لسرب خليج بي هاي أولاً ، لذلك كان للجنود رتب أعلى وقوة قتالية أكبر. بالتالي ، في هذه المعركة ، كانوا القوة الرئيسية.

في كل مرة تبكي ، سيصبح تشاو وو في مشكلة.

كان هذا أيضًا سبب بقاء تشاو كو و وانغ فينغ على متن السحاب الطائر.

“نعم!”

أما بالنسبة لـ وانغ فينغ ، فقد كان دوره هو خوض المعركة بعد هبوطهم. كانت الحرب البحرية شيئًا لن ينضم إليه حراس القتال الإلهي.

“الإنذار ، فلترن الإنذار !”

تمسك بي دونغ لاي بالخريطة وأشار إلى الخط الساحلي الذي يمكنهم رؤيته بشكل غامض ، “أيها القائد ، في غضون ساعة تقريبًا ، سنصل إلى خليج جياو تشو!”

كان تشاو وو أحد المراقبين على متن إحدى السفن البحرية. كان معلقًا فوق الصارية ، ولم يفعل شيئًا بالمثل.

أومأ تشاو كو برأسه وسأل ، “هل أبلغ قارب سيما الذي أرسلناه عن أي أخبار؟”

بدأت مذبحة خليج جياو تشو وانتهت بسرعة.

“نعم. قامت مقاطعة بوذا اليشم ببناء ميناء ومرفأ هناك. لديهم أيضًا مجموعة من البحارة يقومون بدوريات في منطقة البحر. ومع ذلك ، فهي سفن حربية صغيرة ولن تشكل أي مشكلة “.

 

“اطلب من القوات أن تستعد للقتال.”

كانت الكلمات التي قالها تتعلق بأشياء حدثت بينه وبين صديقته. ومع ذلك ، فقد سئمت الطيور المحيطة منه ، ولم يرغبوا في زيارة منصة المراقبة الخاصة به.

عندما سمع تشاو كو هذا الخبر ، علم أن القتال لا مفر منه.

قامت عشر سفن حربية صغيرة بدوريات في الخليج بسلاسة وراحة.

“نعم!”

في الوقت الحالي ، اصبح سطح السفينة في حالة من الفوضى. دون الحاجة إلى تأكيدات ، كان بإمكان الجنود الموجودين على متن السفينة أن يروا بوضوح السفن وهي تتجه نحوهم.

لوح بي دونغ لاي بعلمه وأطلق طبول الحرب. زاد الأسطول بأكمله من سرعته وانطلق للأمام. نظرًا لأن مثل هذا الأسطول سيحتاج بالتأكيد إلى الهبوط في المرفأ ، فلن تكون هناك حاجة للتصرف بحذر.

كان تشاو وو أحد المراقبين على متن إحدى السفن البحرية. كان معلقًا فوق الصارية ، ولم يفعل شيئًا بالمثل.

خليج جياو تشو.

إلى يساره كان هناك قائد حراس القتال الإلهي ، الجنرال وانغ فينغ. على اليمين ، كان من الطبيعي أن يكون جنرال الشعبة الأولى لسرب خليج بي هاي بي دونغ لاي.

قامت عشر سفن حربية صغيرة بدوريات في الخليج بسلاسة وراحة.

فوق جاي هاي ، تواجد جنرال الشعبة الاولى لسرب يا شان ، كاي ماو ونائبه يان هو ياوني.

تم اعتبار خليج جياو تشو ميناءً داخليًا ، حيث لا ينشط القراصنة. كانت وحدة مقاطعة بوذا اليشم بأكملها عبارة عن وحدة إنقاذ للحياة ، وليست مجموعة تحمي سلامة الصيادين.

“أوه؟ لا علم للقراصنة؟ “

كان تشاو وو أحد المراقبين على متن إحدى السفن البحرية. كان معلقًا فوق الصارية ، ولم يفعل شيئًا بالمثل.

كان هذا أيضًا سبب بقاء تشاو كو و وانغ فينغ على متن السحاب الطائر.

كان المحيط غامضًا حيث سترى مشاهد مختلفة كل يوم.

هاتان السفينتان كانت القائدتان في كل سرب. كانت السفينة القائدة لسرب خليج بي هاي هي السحاب الطائر ، بينما كانت السفينة القائدة لسرب يا شان هي جاي هاي.

ومع ذلك ، عند النظر إليها يومًا بعد يوم ، بغض النظر عمن كان ، سيشعر بالملل حتى الموت.

أما بالنسبة لـ وانغ فينغ ، فقد كان دوره هو خوض المعركة بعد هبوطهم. كانت الحرب البحرية شيئًا لن ينضم إليه حراس القتال الإلهي.

اصبح تشاو وو هكذا. كان يصلي فقط من أجل إكمال مهمة الدورية هذه بسرعة والعودة إلى المدينة للعثور على صديقته.

بعد أن اصبح مراقبا لفترة طويلة ، بدأ تشاو وو يتمتم لنفسه. في اتجاه الهواء ، باتجاه الطيور ، وحتى باتجاه المحيط ، سيتحدث إليهم جميعًا.

تنهد!

ملأت السفن الحربية بصره بالكامل.

تنهد تشاو وو ونظر إلى المحيط بشكل معتاد للتحقق من وجود أي صيادين سيئي الحظ يحتاجون إلى مساعدتهم.

 

في الحقيقة ، أمل تشاو وو حقًا في شيء يمكنهم القيام به.

هل كانت لا تزال سفينة؟ كانت عمليا قلعة على الماء.

كان المراقب شخصًا وحيدًا. بصرف النظر عن الرياح ، لم يكن لديهم أي رفقاء ، ولا حتى من يتحدثون إليه.

من بين السرب ، تواجدت سفينتان من سفن الأبراج الحربية الضخمة الأكثر لفتًا للنظر.

بعد أن اصبح مراقبا لفترة طويلة ، بدأ تشاو وو يتمتم لنفسه. في اتجاه الهواء ، باتجاه الطيور ، وحتى باتجاه المحيط ، سيتحدث إليهم جميعًا.

في أقل من نصف ساعة ، افتقر الخليج الضخم ، باستثناء سفن مدينة شان هاي ، إلى أي سفينة حربية أخرى رائعة تمامًا. تناثرت الجثث بالسهام ، وطفت السفن المكسورة على السطح.

كانت الكلمات التي قالها تتعلق بأشياء حدثت بينه وبين صديقته. ومع ذلك ، فقد سئمت الطيور المحيطة منه ، ولم يرغبوا في زيارة منصة المراقبة الخاصة به.

أطلق تشاو وو الإنذار ، حيث نظر مرة أخرى. لكن ما رآه قد أذهله مرة أخرى ؛ سرب العدو كان مرئيا بالعين المجردة.

عند سماع الكثير من الكلمات العاطفية ، سيتقيأ المرء الطعام الذي أكله للتو.

تحت أشعة الشمس ، عكس درع الجليد البارد ضوءًا ساطعًا في عيونهم.

بعد جلوس القرفصاء طوال اليوم على منصة المراقبة ، كانت القروح على وشك الظهور على مؤخرته. تسبب نسيم المحيط البارد والمالح في إصابة خديه بالتشققات.

في الوقت الحالي ، اصبح سطح السفينة في حالة من الفوضى. دون الحاجة إلى تأكيدات ، كان بإمكان الجنود الموجودين على متن السفينة أن يروا بوضوح السفن وهي تتجه نحوهم.

في كل مرة يعود فيها إلى المدينة ، ستشفق صديقته عليه وتبكي عليه.

عندما أصبحت الدوريات مملة ودنيوية ، ستكون مثل هذه الأشياء مصدر سعادة وإثارة.

النساء ، جميعهم مخلوقات من الماء.

حتى أن تشاو وو يمكن أن يبدأ في رؤية الجنود ، الذين كانوا جميعًا مجهزين بدروعهم.

عندما تكون لطيفة ، ستكون أنثوية وحنونة مثل الماء. في مثل هذه الأوقات ، حتى خصورهم مثل الثعابين ، حيث سيشعل كل منعطف ودوران نارًا في قلب المرء. لن يمانع الرجل الموت على جسد المرأة الحسي الأبيض.

كانت الشابات هكذا. لم يستطع معظمهم تحمل القليل من الألم.

ومع ذلك ، كانت هذه المياه في بعض الأحيان مشكلة كبيرة.

اصبح تشاو وو هكذا. كان يصلي فقط من أجل إكمال مهمة الدورية هذه بسرعة والعودة إلى المدينة للعثور على صديقته.

في كل مرة تبكي ، سيصبح تشاو وو في مشكلة.

تذمر تشاو وو ، بينما كان يوبخ باتجاه المحيط ، تناثر اللعاب في فمه. كما كان على وشك أن يستدير ، أذهله شيء ما. فرك عينيه ونظر إلى الأفق مرة أخرى.

كانت الشابات هكذا. لم يستطع معظمهم تحمل القليل من الألم.

في أقل من نصف ساعة ، افتقر الخليج الضخم ، باستثناء سفن مدينة شان هاي ، إلى أي سفينة حربية أخرى رائعة تمامًا. تناثرت الجثث بالسهام ، وطفت السفن المكسورة على السطح.

من ناحية أخرى ، تمنى تشاو وو أن يخوض معركة حقيقية مع القراصنة. أراد أن يتلقى إصابات قليلة ويحصل على بعض ندوب المعركة. عندها فقط سيكون رجلاً حقيقيًا. من يدري ، قد يحصل على بعض المكافآت التي تسمح له بشراء بعض الهدايا لها.

ومع ذلك ، كانت هذه المياه في بعض الأحيان مشكلة كبيرة.

 

إلى يساره كان هناك قائد حراس القتال الإلهي ، الجنرال وانغ فينغ. على اليمين ، كان من الطبيعي أن يكون جنرال الشعبة الأولى لسرب خليج بي هاي بي دونغ لاي.

(يا له من خروف)

لم يكونوا قراصنة.

 

“نعم!”

مقارنة بالوقت الحاضر ، براتبه المثير للشفقة ، الذي كان عالقًا في جيبه. لقد تسبب في معاناة صديقته معه.

بعد أن اصبح مراقبا لفترة طويلة ، بدأ تشاو وو يتمتم لنفسه. في اتجاه الهواء ، باتجاه الطيور ، وحتى باتجاه المحيط ، سيتحدث إليهم جميعًا.

كان على الرجال أن يمتلكوا المال.

بدأت مذبحة خليج جياو تشو وانتهت بسرعة.

إذا لم يكن لدى المرء ما يكفي من المال ، بغض النظر عن مدى جودته أو مهارته ، في الحياة ، فلا بد أن يكون تابعًا لشخص آخر.

بدأت الحرب الحقيقية!

“هذا العمل الغبي!”

كان تشاو وو متأكدًا بالفعل من أن القراصنة لن يكون لديهم مثل هذا التشكيل الفاخر.

تذمر تشاو وو ، بينما كان يوبخ باتجاه المحيط ، تناثر اللعاب في فمه. كما كان على وشك أن يستدير ، أذهله شيء ما. فرك عينيه ونظر إلى الأفق مرة أخرى.

في اللحظة الأخيرة ، خطر له خصر صديقته إلى ذهنه.

أخافت هذه النظرة روحه.

خليج جياو تشو.

رأى سفن حربية تندفع باتجاههم مثل الوحوش على سطح الأفق. كان هناك عدد كبير جدًا ، لذلك لم يستطع تشاو وو عدهم جميعًا.

 

ملأت السفن الحربية بصره بالكامل.

في اللحظة التالية ، سقط تمامًا في الظلام.

بصرف النظر عن الأرقام ، فإن المفتاح يكمن في المظهر الاستبدادي للسفن الحربية التي تقترب. كانت على ارتفاع عدة طوابق ، وهي أعلى حتى من قصر اللورد في مقاطعة بوذا اليشم.

إذا لم يكن لدى المرء ما يكفي من المال ، بغض النظر عن مدى جودته أو مهارته ، في الحياة ، فلا بد أن يكون تابعًا لشخص آخر.

أقسم تشاو وو أنه لم يرى مثل هذه السفينة الحربية الكبيرة في حياته.

اصبح تشاو وو هكذا. كان يصلي فقط من أجل إكمال مهمة الدورية هذه بسرعة والعودة إلى المدينة للعثور على صديقته.

هل كانت لا تزال سفينة؟ كانت عمليا قلعة على الماء.

في لحظة ، اندلع مطر على شكل سهام وحولت الوحدة البحرية لمقاطعة بوذا اليشم إلى مجموعة من القنافذ.

بالمقارنة ، كانت سفينتهم الحربية عبارة عن جمبري.

الفصل 466: حياة مراقب

فجأة ، اندهش تشاو وو بما يتجاوز الكلمات ، وذهب عقله بالكامل فارغًا تمامًا.

من بين السرب ، تواجدت سفينتان من سفن الأبراج الحربية الضخمة الأكثر لفتًا للنظر.

“انتهى. انتهى؛ هذه المرة سوف أدفن في المحيط! “

 

اصبح وجه تشاو وو أبيض شاحب. لم يكن طموحًا وواثقًا كما كان قبل لحظات. مساهمة عسكرية ؟ مكافأة ؟ إلى الجحيم! كان يصلي فقط لكي يتمكن من الهروب بحياته.

قامت عشر سفن حربية صغيرة بدوريات في الخليج بسلاسة وراحة.

على الرغم من أن الحياة كانت صعبة ، طالما كنت على قيد الحياة ، سيكون هناك أمل. لحظة موتك ، لن يتبقى شيء.

 

“الإنذار ، فلترن الإنذار !”

تذمر تشاو وو ، بينما كان يوبخ باتجاه المحيط ، تناثر اللعاب في فمه. كما كان على وشك أن يستدير ، أذهله شيء ما. فرك عينيه ونظر إلى الأفق مرة أخرى.

بذل تشاو وو قصارى جهده لتهدئة نفسه ، والتفكير في وظيفته وسحب الإنذار على منصة المراقبة.

كان تشاو وو مجرد شخص عادي من الطبقة الدنيا. علم فقط بوجود المدينة الإمبراطورية بسبب مهنته كبحار.

فجأة ، أصبح جو الخليج بأكمله خطيرًا للغاية.

لسوء الحظ ، أصيب تشاو وو أيضًا في قلبه.

بالطبع ، البحارة على ظهر السفينة لم يمانعوا ذلك. لقد ظنوا أن هذا الأبله تشاو وو كان يمازحهم. سحب تشاو وو هذه الأنواع من الحيل كثيرًا.

عندما تكون لطيفة ، ستكون أنثوية وحنونة مثل الماء. في مثل هذه الأوقات ، حتى خصورهم مثل الثعابين ، حيث سيشعل كل منعطف ودوران نارًا في قلب المرء. لن يمانع الرجل الموت على جسد المرأة الحسي الأبيض.

عندما أصبحت الدوريات مملة ودنيوية ، ستكون مثل هذه الأشياء مصدر سعادة وإثارة.

على سطح المحيط الشاسع ، ارتفعت الأمواج واحدة تلو الأخرى.

أطلق تشاو وو الإنذار ، حيث نظر مرة أخرى. لكن ما رآه قد أذهله مرة أخرى ؛ سرب العدو كان مرئيا بالعين المجردة.

كان تشاو وو أحد المراقبين على متن إحدى السفن البحرية. كان معلقًا فوق الصارية ، ولم يفعل شيئًا بالمثل.

“أوه؟ لا علم للقراصنة؟ “

بدأت مذبحة خليج جياو تشو وانتهت بسرعة.

لكي يصبح تشاو وو مراقبًا ، كان بصره مثاليًا بشكل طبيعي. على الرغم من أن السفينة الحربية التي تقترب كانت بعيدة ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية العلم الذي يرفرف على سفينة العدو بوضوح.

عند سماع الكثير من الكلمات العاطفية ، سيتقيأ المرء الطعام الذي أكله للتو.

“التنين الذهبي؟ أي نوع من العلم هذا؟ هل هذا هو سرب مدينة تشوان تشو الإمبراطورية الأسطورية؟ “

قامت عشر سفن حربية صغيرة بدوريات في الخليج بسلاسة وراحة.

كان تشاو وو مجرد شخص عادي من الطبقة الدنيا. علم فقط بوجود المدينة الإمبراطورية بسبب مهنته كبحار.

في أقل من نصف ساعة ، افتقر الخليج الضخم ، باستثناء سفن مدينة شان هاي ، إلى أي سفينة حربية أخرى رائعة تمامًا. تناثرت الجثث بالسهام ، وطفت السفن المكسورة على السطح.

هذه القطعة الصغيرة من الأرض. بصرف النظر عن تشوان تشو ، لم يستطع دماغ تشاو وو التفكير في أي مكان آخر.

فوق جاي هاي ، تواجد جنرال الشعبة الاولى لسرب يا شان ، كاي ماو ونائبه يان هو ياوني.

كانت السفن تقترب أكثر فأكثر!

“أوه؟ لا علم للقراصنة؟ “

حتى أن تشاو وو يمكن أن يبدأ في رؤية الجنود ، الذين كانوا جميعًا مجهزين بدروعهم.

كانت الكلمات التي قالها تتعلق بأشياء حدثت بينه وبين صديقته. ومع ذلك ، فقد سئمت الطيور المحيطة منه ، ولم يرغبوا في زيارة منصة المراقبة الخاصة به.

تحت أشعة الشمس ، عكس درع الجليد البارد ضوءًا ساطعًا في عيونهم.

سفينتان ، واحدة على اليسار والأخرى على اليمين. كانوا مثل عملاقين في أعماق المحيط ، يقودان السفن الحربية الأخرى.

لم يكونوا قراصنة.

تنهد تشاو وو ونظر إلى المحيط بشكل معتاد للتحقق من وجود أي صيادين سيئي الحظ يحتاجون إلى مساعدتهم.

كان تشاو وو متأكدًا بالفعل من أن القراصنة لن يكون لديهم مثل هذا التشكيل الفاخر.

هذا النوع من الشعور حيث يمكنك الاعتماد فقط على السماوات كان غير جيد.

نشأ في قلبه شعور باللهفة.

أطلق تشاو وو الإنذار ، حيث نظر مرة أخرى. لكن ما رآه قد أذهله مرة أخرى ؛ سرب العدو كان مرئيا بالعين المجردة.

في الوقت الحالي ، اصبح سطح السفينة في حالة من الفوضى. دون الحاجة إلى تأكيدات ، كان بإمكان الجنود الموجودين على متن السفينة أن يروا بوضوح السفن وهي تتجه نحوهم.

عندما سمع تشاو كو هذا الخبر ، علم أن القتال لا مفر منه.

بصرف النظر عن الصلاة ، فهو مراقب لا يستطيع أن يفعل أي شيء آخر.

 

هذا النوع من الشعور حيث يمكنك الاعتماد فقط على السماوات كان غير جيد.

بالطبع ، البحارة على ظهر السفينة لم يمانعوا ذلك. لقد ظنوا أن هذا الأبله تشاو وو كان يمازحهم. سحب تشاو وو هذه الأنواع من الحيل كثيرًا.

لسوء الحظ ، كانت صلاته عديمة الفائدة.

 

في لحظة ، اندلع مطر على شكل سهام وحولت الوحدة البحرية لمقاطعة بوذا اليشم إلى مجموعة من القنافذ.

كان وجود بي دونغ لاي جزئيًا بسبب وضعه كواحد من أسلاف جيش مدينة شان هاي. علاوة على ذلك ، قاموا بإنشاء الشعبة الأولى لسرب خليج بي هاي أولاً ، لذلك كان للجنود رتب أعلى وقوة قتالية أكبر. بالتالي ، في هذه المعركة ، كانوا القوة الرئيسية.

لسوء الحظ ، أصيب تشاو وو أيضًا في قلبه.

 

“واو ، أنا غير محظوظ حقًا.”

في لحظة ، اندلع مطر على شكل سهام وحولت الوحدة البحرية لمقاطعة بوذا اليشم إلى مجموعة من القنافذ.

لم يستطع تشاو وو الصمود أكثر من ذلك ؛ سقط من المنصة على سطح السفينة. بضربة قوية ، مات على الفور.

أقسم تشاو وو أنه لم يرى مثل هذه السفينة الحربية الكبيرة في حياته.

في اللحظة الأخيرة ، خطر له خصر صديقته إلى ذهنه.

نشأ في قلبه شعور باللهفة.

“أريد حقًا أن ألمس ذلك مرة أخرى!”

تحت أشعة الشمس ، عكس درع الجليد البارد ضوءًا ساطعًا في عيونهم.

في اللحظة التالية ، سقط تمامًا في الظلام.

 

 

(يا له من خروف)

(درس اليوم : لا تصبح خروفا )

أطلق تشاو وو الإنذار ، حيث نظر مرة أخرى. لكن ما رآه قد أذهله مرة أخرى ؛ سرب العدو كان مرئيا بالعين المجردة.

 

سفينتان ، واحدة على اليسار والأخرى على اليمين. كانوا مثل عملاقين في أعماق المحيط ، يقودان السفن الحربية الأخرى.

بدأت مذبحة خليج جياو تشو وانتهت بسرعة.

(يا له من خروف)

في أقل من نصف ساعة ، افتقر الخليج الضخم ، باستثناء سفن مدينة شان هاي ، إلى أي سفينة حربية أخرى رائعة تمامًا. تناثرت الجثث بالسهام ، وطفت السفن المكسورة على السطح.

على السحاب الطائر ، شاهد تشاو كو المشهد أمامه. مثل هذا الانتصار لم يعني شيئا حيث لم تبدأ الحرب الحقيقية حتى.

حتى الصيادين القريبين الذين لم يتمكنوا من الابتعاد في الوقت المناسب علقوا أيضًا.

بعد جلوس القرفصاء طوال اليوم على منصة المراقبة ، كانت القروح على وشك الظهور على مؤخرته. تسبب نسيم المحيط البارد والمالح في إصابة خديه بالتشققات.

“اذهبوا إلى الشاطئ!”

في كل مرة تبكي ، سيصبح تشاو وو في مشكلة.

على السحاب الطائر ، شاهد تشاو كو المشهد أمامه. مثل هذا الانتصار لم يعني شيئا حيث لم تبدأ الحرب الحقيقية حتى.

تنهد!

“نعم!”

“أوه؟ لا علم للقراصنة؟ “

رسا السربان الكبيران بشكل منظم. كان من الطبيعي أن يكون أول من نزل هو حراس القتال الإلهي.

بدأت الحرب الحقيقية!

في اللحظة التالية ، سقط تمامًا في الظلام.

 

لسوء الحظ ، أصيب تشاو وو أيضًا في قلبه.

 

عندما سمع تشاو كو هذا الخبر ، علم أن القتال لا مفر منه.

 

بذل تشاو وو قصارى جهده لتهدئة نفسه ، والتفكير في وظيفته وسحب الإنذار على منصة المراقبة.

 

أقسم تشاو وو أنه لم يرى مثل هذه السفينة الحربية الكبيرة في حياته.

 

“أوه؟ لا علم للقراصنة؟ “

 

لم يكونوا قراصنة.

 

أخافت هذه النظرة روحه.

الترجمة: Hunter 

في أقل من نصف ساعة ، افتقر الخليج الضخم ، باستثناء سفن مدينة شان هاي ، إلى أي سفينة حربية أخرى رائعة تمامًا. تناثرت الجثث بالسهام ، وطفت السفن المكسورة على السطح.

 

كانت الشابات هكذا. لم يستطع معظمهم تحمل القليل من الألم.

(يا له من خروف)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط