سيد الشطرنج
الفصل 468: سيد الشطرنج
بالتأكيد لن يتوقع هيفو أنه حتى داخل التحالف ، لا يزال أويانغ شو لديه عيون. تم نقل كل عمل قام به تحالف الجنوب إلى أويانغ شو من خلال الرسائل.
“انا لا اوافق!”
كان هيفو منزعجًا من محاولة يوان بينغ لإثارة المتاعب.
في قاعة اجتماعات مقاطعة يون آن ، كان يوان بينغ أول من يقف ليعارض اقتراح هيفو ، “الحرب في مصلحتنا بالفعل. لماذا تزيد عدد القوات وتزيد المخاطر؟ “
على الرغم من أن يوان بينغ لم يعرف السبب وراء اقتراح هيفو والدوافع والاعتبارات الخفية لهذا الأخير ، إلا أنه علم بناءً على حدسه الداخلي أنه لا يستطيع السماح لـ هيفو بالحصول على ما يريد.
على الرغم من أنهم لن يقولوا أي شيء ، إلا أن أويانغ شو أراد أن يكون قدوة حسنة. خلال الفترة التي مكث فيها في مقاطعة وو لونغ ، لم يستهلك قطرة واحدة من النبيذ.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن تأثير هيفو في تحالف الجنوب سيصل ببساطة إلى حالة لا يمكن التغلب عليها.
“اللورد يوان على حق. قائد التحالف ، من فضلك قدم لنا شرحا “.
على الطريق المؤدي إلى مقاطعة وو لونغ ، تطاير الغبار في الهواء.
بعد معركة مقاطعة تيان شوانغ ، لا يمكن للمرء أن يقلل من تأثير يوان بينغ في تحالف الجنوب. بالمثل ، صارت مجموعة من الحلفاء في التحالف ضد هيفو.
في قاعة اجتماعات مقاطعة يون آن ، كان يوان بينغ أول من يقف ليعارض اقتراح هيفو ، “الحرب في مصلحتنا بالفعل. لماذا تزيد عدد القوات وتزيد المخاطر؟ “
خمّن هيفو أن حلفاءه سيعارضون الاقتراح. بالتالي ، نظر حوله وكرر تنبؤات دي تشينغ ، ” رفاق ، هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر. إذا تمكنا من سحقهم ، فلن نكتسب الشهرة في لينغ نان فحسب ، بل في منطقة الصين بأكملها. “
“رائع!”
“بصرف النظر عن ذلك ، فإن جنوب تشاو تشينغ بأكمله سيكون لنا. بذلك ، سيتم تعويض خسائر هذه الرحلة بالاضافة الى الارباح ، فلماذا لا؟ “
بصرف النظر عن الرسائل ، كانت هناك معلومات سرية من شعبة حرس شان هاي وحرس الأفعى السوداء.
أراد هيفو استخدام الشهرة والثروة لجذب حلفائه معه.
بعد تدريبات الحروب القليلة ، نضج هذا الجنرال بشكل كبير. كان هذا الجنرال الشاب يكمل تحوله ببطء.
“هذا فقط حكم دي تشينغ وحده. ماذا لو فشلت؟ هل قام قائد التحالف بالتفكير أنه إذا استخدمنا هذا العدد الكبير من القوات ، فإن لينغ نان بأكملها ستقع في حالة من الفوضى “
بناءً على هذه النقطة فقط ، اكتسب أويانغ شو سمعة طيبة في المقاطعة.
عندما رأى أن كلمات هيفو كادت تغري بعض الناس ، خرج يوان بينغ مرة أخرى.
عندما رأى هيفو موقف يوان بينغ ، علم أنه لا يوجد معنى في الجدال مع الأخير. على هذا النحو ، التف حوله ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، فإن هذا التعزيز سيكون طوعي تمامًا. ومع ذلك ، بعد النصر ، ستعتمد المكافآت على عدد القوات المرسلة. كيف هذا؟”
كان على المرء أن يقول أن يوان بينغ لديه فهم جيد للطبيعة البشرية وقلب الإنسان.
بعد سنوات عديدة من قيادة سلاح الفرسان ، اكتسب خبرة واسعة في حرب سلاح الفرسان. كان هذا التحرك السريع للقوات أمرا طبيعيا. مثل أكل الأرز له.
لن يكون لدى لورد عادي مثل شجاعة وجرأة هيفو. بالمقارنة ، سيريدون حماية أنفسهم بشكل أساسي. خلال معركة تشاو تشينغ ، إذا لم تكن مدينة شان هاي على وشك الوصول إلى عتبة أبوابها ، فمن المحتمل ألا يكون تحالف الجنوب قد تحرك.
على الرغم من أنهم لن يقولوا أي شيء ، إلا أن أويانغ شو أراد أن يكون قدوة حسنة. خلال الفترة التي مكث فيها في مقاطعة وو لونغ ، لم يستهلك قطرة واحدة من النبيذ.
“سيكون لأي شيء مخاطره. كيف يوجد شيء مؤكد؟ “
من بين الرسائل ، كانت هناك تقارير عن المعارك من تشاو كو و باي تشي وحتى قرارات الاجتماع الأخير من أمير الوجبة الحارة.
كان هيفو منزعجًا من محاولة يوان بينغ لإثارة المتاعب.
كانت الرسائل على طاولته مكدسة حتى ارتفاع قدم.
“حتى لو كان هناك خطر ، يجب ألا يجرنا قائد التحالف لتحقيق بعض المكاسب الشخصية.”
بعد معركة مقاطعة تيان شوانغ ، لا يمكن للمرء أن يقلل من تأثير يوان بينغ في تحالف الجنوب. بالمثل ، صارت مجموعة من الحلفاء في التحالف ضد هيفو.
عندما رأى هيفو موقف يوان بينغ ، علم أنه لا يوجد معنى في الجدال مع الأخير. على هذا النحو ، التف حوله ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، فإن هذا التعزيز سيكون طوعي تمامًا. ومع ذلك ، بعد النصر ، ستعتمد المكافآت على عدد القوات المرسلة. كيف هذا؟”
“رائع!”
“اللورد يوان على حق. قائد التحالف ، من فضلك قدم لنا شرحا “.
تم الموافقة على اقتراح هيفو على الفور.
في اللحظة التي دخل فيها لين يي ، انحنى ، “لورد ، كل شيء مرتب!”
إذا أراد المرء المخاطرة ، فيمكنه زيادة قواته. إذا لم يكن كذلك ، يمكنهم اختيار عدم القيام بذلك.
سواء كان من النبلاء أو التجار الذين دعوه إلى الاحتفالات ، فقد رفضهم جميعًا.
كان البحث عن الثروات دائمًا محفوفًا بالمخاطر.
خلال نهاية شرق هان ، كان كو يي جنرالًا تحت قيادة يوان شاو. لقد كان جيدًا في القتال وحصل على العديد من مزايا المعركة. في السنوات السابقة في تشيونغ تشو ، كان ضليعًا في الحرب والتكتيكات ، وقاد قوات النخبة ليوان شاو.
أثبتت الحقيقة أنه لا يزال هناك العديد من اللوردات الجشعين. في النهاية ، أضافوا ما مجموعه 60 ألف جندي ، متجاوزين تنبؤات دي تشينغ.
“اللورد يوان على حق. قائد التحالف ، من فضلك قدم لنا شرحا “.
عندما رأى يوان بينغ هذا الموقف ، اصبح تعبيره محرجًا. بعد كل شيء ، خسر مرة أخرى.
عندما سمع لين يي هذا الرد ، غادر وأغلق الباب برفق ، واختفى في الليل.
بعد أن قاموا بتفريق الاجتماع ، أرسل اللوردات رسائل إلى المنطقة ، وبدأوا في نقل القوات والجنرالات. غدًا على أبعد تقدير ، سيتجمعوا في مقاطعة يون آن.
كان البحث عن الثروات دائمًا محفوفًا بالمخاطر.
عندما سمع دي تشينغ هذا الخبر ، قرر أن يعلن أنهم سيستريحون ليوم واحد وينتظروا التعزيزات. في الشهر الثامن ، اليوم 22، سيشنون هجومهم على مقاطعة كانغ شينغ.
“سيكون لأي شيء مخاطره. كيف يوجد شيء مؤكد؟ “
بالطبع ، لم يخفف من مراقبتهم لجيش مدينة شان هاي.
ركض 50 ألف من سلاح الفرسان الحديدي عبر الأرض. بين القوات ، كانت هناك صيحات من الجنرالات بين الحين والآخر.
الشهر الثامن ، اليوم 20 ، مقاطعة وو لونغ.
كان البحث عن الثروات دائمًا محفوفًا بالمخاطر.
في ساحة من قصر اللورد. على الرغم من أنها تبدو متواضعة ، إلا أنها كانت في الواقع تحت حراسة مشددة.
ركب كو يي على خيله الثمين في المقدمة.
المكان الذي أقام فيه أويانغ شو.
الساحة بأكملها ، باستثناء حراس القتال الإلهي ، لم يكن هناك حتى خادمة أو خادم واحد. تعامل الحراس الشخصيون مع جميع المواد الغذائية والمعيشة لـ أويانغ شو.
بالطبع ، لم يخفف من مراقبتهم لجيش مدينة شان هاي.
في نظره ، كان يخوض حربًا. بطبيعة الحال ، كل شيء سيتم وفقا للحكم العسكري. إذا رتب الأمور للخادمات ورأى الجنود ذلك فماذا سيفكرون؟
إذا أراد المرء المخاطرة ، فيمكنه زيادة قواته. إذا لم يكن كذلك ، يمكنهم اختيار عدم القيام بذلك.
على الرغم من أنهم لن يقولوا أي شيء ، إلا أن أويانغ شو أراد أن يكون قدوة حسنة. خلال الفترة التي مكث فيها في مقاطعة وو لونغ ، لم يستهلك قطرة واحدة من النبيذ.
كان قلبه هادئًا مثل الماء وهو يخطط للتكتيكات.
سواء كان من النبلاء أو التجار الذين دعوه إلى الاحتفالات ، فقد رفضهم جميعًا.
نظرًا لوجود الكثير من الأمور التي يجب التعامل معها ، لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى الجلوس في منتصف الليل.
ليس فقط اويانغ شو. على الرغم من أن عشرات الآلاف من المحاربين الذين أحضرهم قد تولوا مسؤولية الدفاع عن مقاطعة وو لونغ ، إلا أنهم كانوا مهذبين ولم يفعلوا أي شيء غير لائق تجاه عامة الناس في المدينة.
“ادخل!”
كان جميع محاربي مدينة شان هاي محترفين يتقاضون رواتب ضخمة. إذا استمروا في القتل والنهب لكسب أموال إضافية ، فإن أويانغ شو سيقتلهم.
بالتأكيد لن يتوقع هيفو أنه حتى داخل التحالف ، لا يزال أويانغ شو لديه عيون. تم نقل كل عمل قام به تحالف الجنوب إلى أويانغ شو من خلال الرسائل.
خاصة شعبة الحرس. وباعتبارهم جيش اللورد الشخصي ، فقد واجهوا تأديبًا أقسى.
في ظهر اليوم على أبعد تقدير ، سيصل الجيش إلى مقاطعة وو لونغ.
نتيجة لذلك ، شعر عامة الناس في مقاطعة وو لونغ بإحساس بالأمان من وجود جيش مدينة شان هاي ، بدلاً من الشعور بالخوف.
بناءً على هذه النقطة فقط ، اكتسب أويانغ شو سمعة طيبة في المقاطعة.
كل الأشياء التي حدثت اليوم كانت ببساطة أكثر من اللازم حيث حدثت تغييرات كثيرة جدًا.
كانت الساحة الضخمة هادئة تمامًا. كانت مثل عالم مختلف ، بلا ضوضاء على الإطلاق.
كان الاندفاع ليلاً ونهارًا أمرًا لا يستطيع بعض سلاح الفرسان التعامل معه.
بدا أن صخب العالم الخارجي لا علاقة له بهذا المكان.
إذا كانت هناك حاجة لذلك ، سيرسل أويانغ شو المعلومات إلى باي تشي. على سبيل المثال ، مسألة التعزيز اليوم وخطة دي تشينغ ، كان باي تشي واضحًا بشأن كل ذلك.
في الغرفة الرئيسية ، من خلال النافذة ، يمكن للمرء أن يرى توهجًا برتقاليًا. شعر حراس القتال الإلهي الذين كانوا في الخدمة الليلة بدفء قلوبهم عندما نظروا من خلال النافذة.
عندما سمع دي تشينغ هذا الخبر ، قرر أن يعلن أنهم سيستريحون ليوم واحد وينتظروا التعزيزات. في الشهر الثامن ، اليوم 22، سيشنون هجومهم على مقاطعة كانغ شينغ.
رأوا رجلاً جالسًا مستقيماً يقرأ الكتب.
ليس فقط اويانغ شو. على الرغم من أن عشرات الآلاف من المحاربين الذين أحضرهم قد تولوا مسؤولية الدفاع عن مقاطعة وو لونغ ، إلا أنهم كانوا مهذبين ولم يفعلوا أي شيء غير لائق تجاه عامة الناس في المدينة.
جلس أويانغ شو أمام الطاولة ، حيث كان يتعامل مع جميع الرسائل التي تم إرسالها هنا.
من بين الرسائل ، كانت هناك تقارير عن المعارك من تشاو كو و باي تشي وحتى قرارات الاجتماع الأخير من أمير الوجبة الحارة.
في اللعبة ، تم استدعاء كو يي من قبل اللاعبين من خلال رمز الاستدعاء وظهر مرة أخرى. الدفاع عن الخط الخلفي كانت المهمة الموكلة إليه.
بالتأكيد لن يتوقع هيفو أنه حتى داخل التحالف ، لا يزال أويانغ شو لديه عيون. تم نقل كل عمل قام به تحالف الجنوب إلى أويانغ شو من خلال الرسائل.
في الغرفة الرئيسية ، من خلال النافذة ، يمكن للمرء أن يرى توهجًا برتقاليًا. شعر حراس القتال الإلهي الذين كانوا في الخدمة الليلة بدفء قلوبهم عندما نظروا من خلال النافذة.
إذا كانت هناك حاجة لذلك ، سيرسل أويانغ شو المعلومات إلى باي تشي. على سبيل المثال ، مسألة التعزيز اليوم وخطة دي تشينغ ، كان باي تشي واضحًا بشأن كل ذلك.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك رسائل من شياو هي بخصوص مسائل الأراضي ، يطلب رأيه ومساعدته.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك رسائل من شياو هي بخصوص مسائل الأراضي ، يطلب رأيه ومساعدته.
كانت الرسائل على طاولته مكدسة حتى ارتفاع قدم.
بصرف النظر عن الرسائل ، كانت هناك معلومات سرية من شعبة حرس شان هاي وحرس الأفعى السوداء.
في قاعة اجتماعات مقاطعة يون آن ، كان يوان بينغ أول من يقف ليعارض اقتراح هيفو ، “الحرب في مصلحتنا بالفعل. لماذا تزيد عدد القوات وتزيد المخاطر؟ “
نظرًا لوجود الكثير من الأمور التي يجب التعامل معها ، لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى الجلوس في منتصف الليل.
تم الموافقة على اقتراح هيفو على الفور.
كل الأشياء التي حدثت اليوم كانت ببساطة أكثر من اللازم حيث حدثت تغييرات كثيرة جدًا.
“حتى لو كان هناك خطر ، يجب ألا يجرنا قائد التحالف لتحقيق بعض المكاسب الشخصية.”
جلس أويانغ شو شخصيًا مسؤولاً عن مقاطعة وو لونغ ونظر إلى عين العاصفة التي كانت بعيدة جدًا. في الحقيقة ، كان قلب هذه الحرب بأكملها. أي حركة لا يمكن أن تفلت من عينيه.
على الرغم من أنهم لن يقولوا أي شيء ، إلا أن أويانغ شو أراد أن يكون قدوة حسنة. خلال الفترة التي مكث فيها في مقاطعة وو لونغ ، لم يستهلك قطرة واحدة من النبيذ.
لم يكن أويانغ شو الحالي لوردا متهورًا. لقد كان لوردا حقيقيًا لا يمكن لأي شيء أن يصدمه.
أومأ أويانغ شو برأسه واستمر في التعامل مع الرسائل.
كان قلبه هادئًا مثل الماء وهو يخطط للتكتيكات.
توقع سقوط مقاطعة بوذا اليشم. فقط ردة فعل هيفو التي تجاوزت توقعاته. المفاجآت التي قدمها له هيفو قد تجاوزت بالفعل توقعاته ثلاث مرات.
سواء كان باي تشي أو تشاو كو أو شياو هي ، كان جميعهم قطع شطرنج لأويانغ شو.
“ادخل!”
توقع سقوط مقاطعة بوذا اليشم. فقط ردة فعل هيفو التي تجاوزت توقعاته. المفاجآت التي قدمها له هيفو قد تجاوزت بالفعل توقعاته ثلاث مرات.
“انا لا اوافق!”
لقد كان خصمًا مثيرًا للاهتمام حقًا.
سواء كان باي تشي أو تشاو كو أو شياو هي ، كان جميعهم قطع شطرنج لأويانغ شو.
في لعبة الشطرنج هذه ، راهن هيفو على كل شيء. لسوء الحظ ، لم يكن سيد الشطرنج.
خمّن هيفو أن حلفاءه سيعارضون الاقتراح. بالتالي ، نظر حوله وكرر تنبؤات دي تشينغ ، ” رفاق ، هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر. إذا تمكنا من سحقهم ، فلن نكتسب الشهرة في لينغ نان فحسب ، بل في منطقة الصين بأكملها. “
في الصباح ، اتبع دو سي جينغ تعليمات أويانغ شو وأرسل إشارة الطوارئ. بناءً على الرسائل السرية لحراس الأفعى السوداء ، كان 50 ألف من سلاح الفرسان الحديدي في طريقهم.
في ظهر اليوم على أبعد تقدير ، سيصل الجيش إلى مقاطعة وو لونغ.
في هذه اللحظة بالذات ، طلب جنرال هو وي ، لين يي ، مقابلة أويانغ شو.
كانت ترتيبات هيفو خطوة متأخرة في النهاية. من يدري ماذا ستكون ردة فعل هيفو وتعبيره عندما يعلم أن حديقته الخلفية كانت مشتعلة.
لم يستطع أويانغ شو فهم مثل هذا الشخص المقامر.
الشهر الثامن ، اليوم 20 ، مقاطعة وو لونغ.
كان ذلك جيدًا ، لأن الوضع في ساحة المعركة قد وصل بالفعل إلى حالته المخطط لها. لقد كان سيد الشطرنج الحقيقي. مهما كافح هيفو ، لن يستطع الهروب.
عندما تلقى طلب المساعدة من مقاطعة وو لونغ ، تحسنت طاقته ، وجمع رجاله على الفور ليندفعوا. أراد أن يرى أي أحمق قد تجرأ على العبث في منطقته.
في هذه اللحظة بالذات ، طلب جنرال هو وي ، لين يي ، مقابلة أويانغ شو.
الساحة بأكملها ، باستثناء حراس القتال الإلهي ، لم يكن هناك حتى خادمة أو خادم واحد. تعامل الحراس الشخصيون مع جميع المواد الغذائية والمعيشة لـ أويانغ شو.
“ادخل!”
في ساحة من قصر اللورد. على الرغم من أنها تبدو متواضعة ، إلا أنها كانت في الواقع تحت حراسة مشددة.
في اللحظة التي دخل فيها لين يي ، انحنى ، “لورد ، كل شيء مرتب!”
بدا أن صخب العالم الخارجي لا علاقة له بهذا المكان.
بعد تدريبات الحروب القليلة ، نضج هذا الجنرال بشكل كبير. كان هذا الجنرال الشاب يكمل تحوله ببطء.
أومأ أويانغ شو برأسه واستمر في التعامل مع الرسائل.
“حسنا!”
أومأ أويانغ شو برأسه واستمر في التعامل مع الرسائل.
سواء كان باي تشي أو تشاو كو أو شياو هي ، كان جميعهم قطع شطرنج لأويانغ شو.
عندما سمع لين يي هذا الرد ، غادر وأغلق الباب برفق ، واختفى في الليل.
في قاعة اجتماعات مقاطعة يون آن ، كان يوان بينغ أول من يقف ليعارض اقتراح هيفو ، “الحرب في مصلحتنا بالفعل. لماذا تزيد عدد القوات وتزيد المخاطر؟ “
على الطريق المؤدي إلى مقاطعة وو لونغ ، تطاير الغبار في الهواء.
ركض 50 ألف من سلاح الفرسان الحديدي عبر الأرض. بين القوات ، كانت هناك صيحات من الجنرالات بين الحين والآخر.
ركب كو يي على خيله الثمين في المقدمة.
الفصل 468: سيد الشطرنج
خلال نهاية شرق هان ، كان كو يي جنرالًا تحت قيادة يوان شاو. لقد كان جيدًا في القتال وحصل على العديد من مزايا المعركة. في السنوات السابقة في تشيونغ تشو ، كان ضليعًا في الحرب والتكتيكات ، وقاد قوات النخبة ليوان شاو.
عند رؤية ذلك ، ظل كو يي قاسيا.
في النهاية ، لأنه أصبح متعجرفًا من كل إنجازاته ، قتله يوان شاو.
في ظهر اليوم على أبعد تقدير ، سيصل الجيش إلى مقاطعة وو لونغ.
في اللعبة ، تم استدعاء كو يي من قبل اللاعبين من خلال رمز الاستدعاء وظهر مرة أخرى. الدفاع عن الخط الخلفي كانت المهمة الموكلة إليه.
خلال فترة الممالك الثلاث ، كان الجنود ملكًا للجنرالات. إذا ماتوا ، سيتمكنوا فقط تجنيد المزيد من الرجال. خلال عالم يسوده الفوضى ، عادة ما يتعطش الجنود للانضمام إلى الجيش. على أقل تقدير ، يمكنهم الحصول على الطعام في الجيش.
لبضعة أيام متتالية ، ظل شمال تشاو تشينغ هادئًا بشكل لا يصدق.
في نظره ، كان يخوض حربًا. بطبيعة الحال ، كل شيء سيتم وفقا للحكم العسكري. إذا رتب الأمور للخادمات ورأى الجنود ذلك فماذا سيفكرون؟
اصبح كو يي مضطربًا ومللًا لدرجة أنه فضل التوجه إلى ساحة المعركة الرئيسية وخوض حرب حقيقية.
كانت الرسائل على طاولته مكدسة حتى ارتفاع قدم.
عندما تلقى طلب المساعدة من مقاطعة وو لونغ ، تحسنت طاقته ، وجمع رجاله على الفور ليندفعوا. أراد أن يرى أي أحمق قد تجرأ على العبث في منطقته.
رأوا رجلاً جالسًا مستقيماً يقرأ الكتب.
“بسرعة!”
ومع ذلك ، فقد نسي أن الجنود الذين كان يقودهم كانوا مجرد جنود عاديين في جيش التحالف ، وليسوا من النخبة تحت قيادة يوان شاو.
بعد سنوات عديدة من قيادة سلاح الفرسان ، اكتسب خبرة واسعة في حرب سلاح الفرسان. كان هذا التحرك السريع للقوات أمرا طبيعيا. مثل أكل الأرز له.
عندما رأى أن كلمات هيفو كادت تغري بعض الناس ، خرج يوان بينغ مرة أخرى.
ومع ذلك ، فقد نسي أن الجنود الذين كان يقودهم كانوا مجرد جنود عاديين في جيش التحالف ، وليسوا من النخبة تحت قيادة يوان شاو.
“بسرعة!”
كان الاندفاع ليلاً ونهارًا أمرًا لا يستطيع بعض سلاح الفرسان التعامل معه.
ومع ذلك ، فقد نسي أن الجنود الذين كان يقودهم كانوا مجرد جنود عاديين في جيش التحالف ، وليسوا من النخبة تحت قيادة يوان شاو.
عند رؤية ذلك ، ظل كو يي قاسيا.
نظرًا لوجود الكثير من الأمور التي يجب التعامل معها ، لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى الجلوس في منتصف الليل.
خلال فترة الممالك الثلاث ، كان الجنود ملكًا للجنرالات. إذا ماتوا ، سيتمكنوا فقط تجنيد المزيد من الرجال. خلال عالم يسوده الفوضى ، عادة ما يتعطش الجنود للانضمام إلى الجيش. على أقل تقدير ، يمكنهم الحصول على الطعام في الجيش.
“هذا فقط حكم دي تشينغ وحده. ماذا لو فشلت؟ هل قام قائد التحالف بالتفكير أنه إذا استخدمنا هذا العدد الكبير من القوات ، فإن لينغ نان بأكملها ستقع في حالة من الفوضى “
10 صباحًا ، اصبحت مقاطعة وو لونغ بالفعل في بصرهم.
“ادخل!”
بشكل مثير للدهشة ، وصل كو يي بالفعل قبل ساعتين مما كان متوقعًا.
“بصرف النظر عن ذلك ، فإن جنوب تشاو تشينغ بأكمله سيكون لنا. بذلك ، سيتم تعويض خسائر هذه الرحلة بالاضافة الى الارباح ، فلماذا لا؟ “
“حتى لو كان هناك خطر ، يجب ألا يجرنا قائد التحالف لتحقيق بعض المكاسب الشخصية.”
ركب كو يي على خيله الثمين في المقدمة.
خلال نهاية شرق هان ، كان كو يي جنرالًا تحت قيادة يوان شاو. لقد كان جيدًا في القتال وحصل على العديد من مزايا المعركة. في السنوات السابقة في تشيونغ تشو ، كان ضليعًا في الحرب والتكتيكات ، وقاد قوات النخبة ليوان شاو.
“حتى لو كان هناك خطر ، يجب ألا يجرنا قائد التحالف لتحقيق بعض المكاسب الشخصية.”
الشهر الثامن ، اليوم 20 ، مقاطعة وو لونغ.
بشكل مثير للدهشة ، وصل كو يي بالفعل قبل ساعتين مما كان متوقعًا.
في ساحة من قصر اللورد. على الرغم من أنها تبدو متواضعة ، إلا أنها كانت في الواقع تحت حراسة مشددة.
كان على المرء أن يقول أن يوان بينغ لديه فهم جيد للطبيعة البشرية وقلب الإنسان.
بعد سنوات عديدة من قيادة سلاح الفرسان ، اكتسب خبرة واسعة في حرب سلاح الفرسان. كان هذا التحرك السريع للقوات أمرا طبيعيا. مثل أكل الأرز له.
الترجمة: Hunter
سواء كان من النبلاء أو التجار الذين دعوه إلى الاحتفالات ، فقد رفضهم جميعًا.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك رسائل من شياو هي بخصوص مسائل الأراضي ، يطلب رأيه ومساعدته.
كل الأشياء التي حدثت اليوم كانت ببساطة أكثر من اللازم حيث حدثت تغييرات كثيرة جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
