نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 469

سلسلة الخطط

سلسلة الخطط

الفصل 469: سلسلة الخطط

لقد تجاوز الوضع أمامه توقعاته إلى حد كبير.

“جنرال ، هذه مقاطعة وو لونغ.”

فجأة دخل خادم.

وصلت الطليعة إلى جانب كو يي وأشارت إلى المدينة على مسافة بعيدة.

حاول أويانغ شو الاستفادة من المعلومات وفروق التوقيت.

نظر كو يي إلى الأعلى ، فقط ليرى مدينة تقف شامخة. ومع ذلك ، بدت أسوار المدينة ممزقة ، مثل تداعيات حرب ضخمة.

تنهد ، هذه المرة ، تحدث كو يي ، “السيد دو ، اذهب فقط “.

“هذا سيء ، هل تأخرنا ؟” عبس كو يي ، ” دعونا نذهب ونلقي نظرة!”

بالتالي ، فضل أويانغ شو قتله والحصول على روح الجنرال.

مع تقدمهم ، تمكنوا من رؤية الجسر المتحرك لنهر حماية المدينة محطمًا ومتدليًا على الشاطئ. تواجدت بقع دماء جافة لم يتم تنظيفها على الأرض .

أقيمت الوليمة في إحدى الساحات في شرق قصر اللورد. وقف الحراس الذين أحضرهم كو يي جميعًا كحراس.

“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل؟”

على الرغم من أن الفرصة كانت ضئيلة ، إلا أنه كان خياره الوحيد. انطلق بشجاعة تحت حماية حراسه القلائل المتبقين.

لقد تجاوز الوضع أمامه توقعاته إلى حد كبير.

 

“دعونا ندخل المدينة ونلقي نظرة.”

لم يكن إسقاط كو يي سوى الخطوة الأولى. في غضون ساعتين فقط ، خلعت شعبة الحرس درع مينغ غوانغ وتجهزوا بدرع جيش كو يي.

“هذا….” فكر قائد الطليعة للحظة ، “جنرال ، لمنع مؤامرة محتملة ، دعني أحضر بعض الرجال لإلقاء نظرة أولاً!”

مع تقدمهم ، تمكنوا من رؤية الجسر المتحرك لنهر حماية المدينة محطمًا ومتدليًا على الشاطئ. تواجدت بقع دماء جافة لم يتم تنظيفها على الأرض .

“حسنا!”

عرف كو يي أنهم إذا حاولوا القتال هنا ، فإن الموت فقط سينتظرهم. كان طريقهم الوحيد للنجاة هو القتال والتجمع مع القوات في الخارج.

خاض كو يي مئات المعارك ، لذلك لم يكن شخصًا متهورًا في مثل هذه الأوقات.

حاول أويانغ شو الاستفادة من المعلومات وفروق التوقيت.

جلب قائد الطليعة 200 شخص من سلاح الفرسان الحديدي ، استعدادًا لعبور نهر حماية المدينة. في هذه اللحظة بالذات ، فتحت أبواب المدينة فجأة وخرج عشرة رجال على خيول. كان قائدهم موظفًا مدنيا.

“دعونا ندخل المدينة ونلقي نظرة.”

عبر الموظف المدني نهر حماية المدينة واندفع إلى مقدمة الجيش. بعد ذلك ، ترجل من خيله ، “يرحب وزير مقاطعة وو لونغ ، دو سي جينغ ، بالجنرال.”

كانوا الحراس الشخصيين لأويانغ شو ، 200 من حراس القتال الإلهي.

قبل أن يتوجه اللوردات الواقعون شمال تشاو تشينغ للمعركة ، تركوا جميعًا وزيراً وراءهم للتعامل مع الأمور. تم تسجيل جميع هؤلاء الوزراء لدى كو يي.

سواء كان ذلك الجسر المتحرك المكسور ، أو بقع الدم على بوابات المدينة ، أو الترحيب بالعامة ، فقد تم التخطيط لكل هذه الأمور.

لم ينزل عن خيله. وبدلاً من ذلك ، أشار إلى الدم على بوابات المدينة وسأل: “السيد دو ، ما هذا؟ لقد أرسلت إشارة الطوارئ ، فأين العدو؟ “

“حسنا!”

“هذا الأمر طويل. لنتحدث في المدينة “.

كانت كفاءة لين يي عالية بشكل لا يصدق.

“حسنًا ، قُد الطريق!”

“من أنت؟ قل اسمك ، من يجرؤ على التصرف بمثل هذه الحقارة ؟ “

بعد تأكيد هوية دو سي جينغ ، قام كو يي بتخفيض حذره بشكل أساسي. من المؤكد أنه لن يتوقع أن يكون دو سي جينغ إلى جانب مدينة شان هاي.

“من أنت؟ قل اسمك ، من يجرؤ على التصرف بمثل هذه الحقارة ؟ “

نظرًا لأن لديهم 50 ألف جندي ، فمن الطبيعي ألا يتمكنوا جميعًا من الدخول. قاد كو يي 200 حارس شخصي إلى الداخل ، بينما أقام الجنود الباقون معسكرًا خارج المدينة.

“ماذا؟”

ركب دو سي جينغ على الخيل وتبع بجانب كو يي. عندما رأى أن كو يي كان يستمتع بالمشاهد والترحيب من عامة الناس ، شعر بالحزن والتعاطف مع هذا الأخير.

في مواجهة الورقة الرابحة مثل شعبة الحرس ، كان بإمكان سلاح الفرسان الحديدي الاستسلام فقط.

كانت قدرة لورد ليان تشو على التآمر مرعبة للغاية ؛ لقد اعتبر حتى أصغر التفاصيل.

“مفهوم!”

سواء كان ذلك الجسر المتحرك المكسور ، أو بقع الدم على بوابات المدينة ، أو الترحيب بالعامة ، فقد تم التخطيط لكل هذه الأمور.

“بما أن هذا هو الحال ، أعطني حياتك!”

كان الهدف هو السماح لـ كو يي بخفض مستوى حذره تمامًا.

 

رتب دو سي جينغ وليمة في قصر اللورد للترحيب بكو يي.

“ماذا؟”

في الوقت نفسه ، قام أيضًا بترتيب الرجال لإرسال النبيذ والأطباق إلى الجنود في الخارج. بعد الاندفاع طوال اليوم ، أصيب 50 ألف من سلاح الفرسان بالجوع. مع وجود مثل هذا الطعام الجيد المعروض عليهم ، شعروا بالسعادة بشكل طبيعي.

حاول أويانغ شو الاستفادة من المعلومات وفروق التوقيت.

كان لدى الجيش قواعدهم الخاصة. لم يستطع الجيش المعسكر خارج المدينة أن يقبل طعام الناس بالداخل. إذا أرادوا تناول الطعام ، يمكنهم فقط استهلاك حصصهم الغذائية وشرب الماء.

“اندفعوا معي!”

أما شرب النبيذ فقد تم منعه.

“لا!”

ومع ذلك ، كان الترحيب بدو سي جينغ دافئًا للغاية. قال له إن هذه البادرة كانت من نوايا المواطنين الحسنة. لم يكن يريد أن يرفضها كو يي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيشعرون بعدم الارتياح ، كما لو كان كو يي ينظر إليهم باستياء.

رتب دو سي جينغ وليمة في قصر اللورد للترحيب بكو يي.

في مواجهة مثل هذه الكلمات ، لم يستطع كو يي قول أي شيء ؛ يمكن أن يوافق فقط.

عندما سمع دو سي جينغ هذه الكلمات ، قام على عجل وانحنى.

منذ أن وافق الجنرال ، احتفل 50 ألف جندي بشكل طبيعي. لقد أخرجوا كل إرهاقهم وجوعهم على الأطباق والنبيذ.

جلب قائد الطليعة 200 شخص من سلاح الفرسان الحديدي ، استعدادًا لعبور نهر حماية المدينة. في هذه اللحظة بالذات ، فتحت أبواب المدينة فجأة وخرج عشرة رجال على خيول. كان قائدهم موظفًا مدنيا.

كان كو يي هو نفسهم. شرب النبيذ وعض فخذ الدجاج ، بدا خشنًا للغاية وغير مهذب.

“لورد ، من بين 50 ألف جندي من سلاح الفرسان قتلنا 12 ألف. استولينا على البقية وحبسناهم في ثكنات المدينة ، باستثناء عدد صغير قد هرب “.

“تكلم. ماذا حدث بالضبط؟”

كان لدى الجيش قواعدهم الخاصة. لم يستطع الجيش المعسكر خارج المدينة أن يقبل طعام الناس بالداخل. إذا أرادوا تناول الطعام ، يمكنهم فقط استهلاك حصصهم الغذائية وشرب الماء.

 لا يزال كو يي هو المسؤول ، ولم ينسى دوره.

على الرغم من أن الفرصة كانت ضئيلة ، إلا أنه كان خياره الوحيد. انطلق بشجاعة تحت حماية حراسه القلائل المتبقين.

قبل يوم ، هاجم 2000 من جيش العدو القوي مقاطعة وو لونغ. بذلت أنا ورجالي قصارى جهدنا ، وبالكاد صدناهم. لم نتوقع إنهم فقط قوات الطليعة وأن المزيد من القوات ستأتي غدًا. لم أجرؤ على الاستخفاف بذلك. على هذا النحو ، طلبت المساعدة “.

كان الهدف هو السماح لـ كو يي بخفض مستوى حذره تمامًا.

أومأ كو يي برأسه ، “فهمت. ما هي خلفية العدو؟ “

“حسنا!”

“بالنسبة لخلفيتهم المحددة ، لا أعرف. كانوا يرتدون درعًا أسود بدون أي أعلام “.

لوح كو يي له. لقد كان متوحشًا عجوزًا ولم يهتم بهذه العادات.

“درع أسود؟” لم يكن لدى كو يي أي فكرة أيضًا ، “بغض النظر عن هويتهم ، إذا تجرأوا على المجيء ، فلن يغادروا”.

كانت كفاءة لين يي عالية بشكل لا يصدق.

“نيابة عن كل الناس ، أشكر الجنرال!”

لم يفكر أويانغ شو في تجنيده. أولاً ، كان مغرورًا في التاريخ ولم يحبه أويانغ شو. ثانياً ، بالنسبة له للاستسلام في مثل هذه الظروف ، كان ولائه موضع شك.

عندما سمع دو سي جينغ هذه الكلمات ، قام على عجل وانحنى.

بصرف النظر عن ذلك ، قاموا بتبديل رموز هويتهم والأعلام والعناصر المتنوعة.

لوح كو يي له. لقد كان متوحشًا عجوزًا ولم يهتم بهذه العادات.

اشتهر اسم لورد ليان تشو في لينغ نان بأكملها. كجنرال ، سمع كو يي عنه بشكل طبيعي. بالنسبة له ليظهر في مقاطعة وو لونغ ، كانت العواقب وخيمة.

فجأة دخل خادم.

 

“سيدي ، شخص ما يريد مقابلتك!”

“هذا سيء ، هل تأخرنا ؟” عبس كو يي ، ” دعونا نذهب ونلقي نظرة!”

“دعه ينتظر. ألا ترى أنني مع الجنرال؟ “

عندما سمع دو سي جينغ هذه الكلمات ، قام على عجل وانحنى.

انفجر دو سي جينغ.

 

“لكنه قال إنها حالة طارئة ويجب أن أخبرك بها وجهًا لوجه.”

“ماذا حدث؟”

“لا!”

اشتهر اسم لورد ليان تشو في لينغ نان بأكملها. كجنرال ، سمع كو يي عنه بشكل طبيعي. بالنسبة له ليظهر في مقاطعة وو لونغ ، كانت العواقب وخيمة.

رفض دو سي جينغ .

“بالنسبة لخلفيتهم المحددة ، لا أعرف. كانوا يرتدون درعًا أسود بدون أي أعلام “.

تنهد ، هذه المرة ، تحدث كو يي ، “السيد دو ، اذهب فقط “.

الترجمة: Hunter 

لوح كو يي بيده بفارغ الصبر ، وأمسك بفخذ الدجاج وقضم بصوت عالي.

قبل يوم ، هاجم 2000 من جيش العدو القوي مقاطعة وو لونغ. بذلت أنا ورجالي قصارى جهدنا ، وبالكاد صدناهم. لم نتوقع إنهم فقط قوات الطليعة وأن المزيد من القوات ستأتي غدًا. لم أجرؤ على الاستخفاف بذلك. على هذا النحو ، طلبت المساعدة “.

عندما رأى دو سي جينغ هذا الرد ، قام وغادر. لم يعد.

أقيمت الوليمة في إحدى الساحات في شرق قصر اللورد. وقف الحراس الذين أحضرهم كو يي جميعًا كحراس.

أقيمت الوليمة في إحدى الساحات في شرق قصر اللورد. وقف الحراس الذين أحضرهم كو يي جميعًا كحراس.

انخرط كو يي مع أويانغ شو.

بمجرد مغادرته ، ظهر فجأة المئات من الرماة على الجدران الأربعة للساحة. أمسك كل واحد منهم بقوس ونشاب ، وأطلقوا على الحراس.

أما شرب النبيذ فقد تم منعه.

على الفور ، اندلعت صرخات الألم.

انفجر دو سي جينغ.

“ماذا حدث؟”

أمسك أويانغ شو برمح تيان مو ، حيث كان يضاهي كو يي دون صعوبة كبيرة ، “اسمع ، أنا لا أغير اسمي أو اسم عائلتي ؛ أنا لورد ليان تشو. “

اصبح كو يي أيضًا في حالة تأهب شديد ، وحمل على الفور سلاحه. لم يكلف نفسه عناء مسح الزيت على جانبي فمه. تسبب هجوم التسلل المفاجئ في خسائر فادحة لهم وبقي أقل من 50 رجل.

كانت كفاءة لين يي عالية بشكل لا يصدق.

“إنه فخ!”

“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل؟”

ذُهل كو يي ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض الشاحب.

“ليس سيئا.” أومأ أويانغ شو برأسه ، مسرورًا ، “اتبع الخطة!”

لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات.

كان كو يي هو نفسهم. شرب النبيذ وعض فخذ الدجاج ، بدا خشنًا للغاية وغير مهذب.

“اندفعوا معي!”

بمجرد مغادرته ، ظهر فجأة المئات من الرماة على الجدران الأربعة للساحة. أمسك كل واحد منهم بقوس ونشاب ، وأطلقوا على الحراس.

عرف كو يي أنهم إذا حاولوا القتال هنا ، فإن الموت فقط سينتظرهم. كان طريقهم الوحيد للنجاة هو القتال والتجمع مع القوات في الخارج.

 

على الرغم من أن الفرصة كانت ضئيلة ، إلا أنه كان خياره الوحيد. انطلق بشجاعة تحت حماية حراسه القلائل المتبقين.

كان كو يي هو نفسهم. شرب النبيذ وعض فخذ الدجاج ، بدا خشنًا للغاية وغير مهذب.

في هذه اللحظة ، انفتحت أبواب الساحة واقتحمه عدد من الجنود المدرعين.

عندما رأى دو سي جينغ هذا الرد ، قام وغادر. لم يعد.

كانوا الحراس الشخصيين لأويانغ شو ، 200 من حراس القتال الإلهي.

في الوقت نفسه ، قام أيضًا بترتيب الرجال لإرسال النبيذ والأطباق إلى الجنود في الخارج. بعد الاندفاع طوال اليوم ، أصيب 50 ألف من سلاح الفرسان بالجوع. مع وجود مثل هذا الطعام الجيد المعروض عليهم ، شعروا بالسعادة بشكل طبيعي.

لم يكن حراس كو يي الشخصيين مطابقين لحراس القتال الإلهي.

أما شرب النبيذ فقد تم منعه.

كان الخصم القوي الوحيد هو كو يي نفسه ، حيث كان جنرالًا من رتبة الملك.

“هذا….” فكر قائد الطليعة للحظة ، “جنرال ، لمنع مؤامرة محتملة ، دعني أحضر بعض الرجال لإلقاء نظرة أولاً!”

لم يكن خصمه أي شخص آخر سوى أويانغ شو.

صمم أويانغ شو سلسلة من الخطط لهذه المسألة.

“من أنت؟ قل اسمك ، من يجرؤ على التصرف بمثل هذه الحقارة ؟ “

كانت قدرة لورد ليان تشو على التآمر مرعبة للغاية ؛ لقد اعتبر حتى أصغر التفاصيل.

انخرط كو يي مع أويانغ شو.

 

أمسك أويانغ شو برمح تيان مو ، حيث كان يضاهي كو يي دون صعوبة كبيرة ، “اسمع ، أنا لا أغير اسمي أو اسم عائلتي ؛ أنا لورد ليان تشو. “

رفض دو سي جينغ .

“ماذا؟”

 

عندما سمع كو يي هذه الكلمات ، اندهش وعرف أنه ليس لديه اي مهرب.

غني عن القول ، كان هذا كله فخًا. عندما تلقى كو يي إشارة الطوارئ ، تم تحديد مصير 50 ألف رجل ونفسه.

اشتهر اسم لورد ليان تشو في لينغ نان بأكملها. كجنرال ، سمع كو يي عنه بشكل طبيعي. بالنسبة له ليظهر في مقاطعة وو لونغ ، كانت العواقب وخيمة.

بمجرد مغادرته ، ظهر فجأة المئات من الرماة على الجدران الأربعة للساحة. أمسك كل واحد منهم بقوس ونشاب ، وأطلقوا على الحراس.

“لورد ، أنا على استعداد للاستسلام!”

في هذه اللحظة الحاسمة ، كان كو يي قادرًا على التفكير بذكاء.

في هذه اللحظة الحاسمة ، كان كو يي قادرًا على التفكير بذكاء.

أمسك أويانغ شو برمح تيان مو ، حيث كان يضاهي كو يي دون صعوبة كبيرة ، “اسمع ، أنا لا أغير اسمي أو اسم عائلتي ؛ أنا لورد ليان تشو. “

ضحك أويانغ شو ببرود ، “لسوء الحظ ، أنا لا أقبل استسلامك!”

ركب دو سي جينغ على الخيل وتبع بجانب كو يي. عندما رأى أن كو يي كان يستمتع بالمشاهد والترحيب من عامة الناس ، شعر بالحزن والتعاطف مع هذا الأخير.

“أنت!”

 

شعر كو يي بالغضب والإذلال التام.

كانت كفاءة لين يي عالية بشكل لا يصدق.

“بما أن هذا هو الحال ، أعطني حياتك!”

“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل؟”

كان كو يي رجلاً بعد كل شيء ، لذلك قرر أن يعطي كل ما لديه.

ركب دو سي جينغ على الخيل وتبع بجانب كو يي. عندما رأى أن كو يي كان يستمتع بالمشاهد والترحيب من عامة الناس ، شعر بالحزن والتعاطف مع هذا الأخير.

تقاتل الاثنان مع بعضهما البعض ، مما خلق مشهدًا رائعًا.

جلب قائد الطليعة 200 شخص من سلاح الفرسان الحديدي ، استعدادًا لعبور نهر حماية المدينة. في هذه اللحظة بالذات ، فتحت أبواب المدينة فجأة وخرج عشرة رجال على خيول. كان قائدهم موظفًا مدنيا.

لسوء الحظ ، لم يكن أويانغ شو الحالي ضعيفًا بعض الشيء. مواجهة جنرال من رتبة الملك لم يكن شيئًا بالنسبة له. بعد 50 تبادل ، مات كو يي تحت رمحه.

“أنت!”

لم يفكر أويانغ شو في تجنيده. أولاً ، كان مغرورًا في التاريخ ولم يحبه أويانغ شو. ثانياً ، بالنسبة له للاستسلام في مثل هذه الظروف ، كان ولائه موضع شك.

كان لدى الجيش قواعدهم الخاصة. لم يستطع الجيش المعسكر خارج المدينة أن يقبل طعام الناس بالداخل. إذا أرادوا تناول الطعام ، يمكنهم فقط استهلاك حصصهم الغذائية وشرب الماء.

بالتالي ، فضل أويانغ شو قتله والحصول على روح الجنرال.

“لا!”

في أقل من نصف ساعة اسقطوا الحراس الباقين.

“دعه ينتظر. ألا ترى أنني مع الجنرال؟ “

غني عن القول ، كان هذا كله فخًا. عندما تلقى كو يي إشارة الطوارئ ، تم تحديد مصير 50 ألف رجل ونفسه.

“تكلم. ماذا حدث بالضبط؟”

بصرف النظر عن كو يي ومجموعته ، خارج المدينة ، اشتبكت شعبة الحرس بقيادة لين يي بالفعل مع معسكر العدو.

أما شرب النبيذ فقد تم منعه.

بعد السفر لمسافات طويلة ، استمتع 50 ألف جندي بالوليمة ، لذلك تم القبض عليهم غير مستعدين تمامًا. غني عن القول ، أن الطعام الذي أرسلوه كان يحتوي على مكونات إضافية من شأنها أن تجعلهم ضعيفين.

بمجرد مغادرته ، ظهر فجأة المئات من الرماة على الجدران الأربعة للساحة. أمسك كل واحد منهم بقوس ونشاب ، وأطلقوا على الحراس.

في مواجهة الورقة الرابحة مثل شعبة الحرس ، كان بإمكان سلاح الفرسان الحديدي الاستسلام فقط.

“حسنا!”

بعد قتل كو يي ، أعاد أويانغ شو الحراس الشخصيين إلى قاعة الاجتماعات. في أقل من ساعة ، عاد لين يي للإبلاغ.

“ماذا؟”

“لورد ، من بين 50 ألف جندي من سلاح الفرسان قتلنا 12 ألف. استولينا على البقية وحبسناهم في ثكنات المدينة ، باستثناء عدد صغير قد هرب “.

حاول أويانغ شو الاستفادة من المعلومات وفروق التوقيت.

كانت كفاءة لين يي عالية بشكل لا يصدق.

 

“ليس سيئا.” أومأ أويانغ شو برأسه ، مسرورًا ، “اتبع الخطة!”

لم يكن إسقاط كو يي سوى الخطوة الأولى. في غضون ساعتين فقط ، خلعت شعبة الحرس درع مينغ غوانغ وتجهزوا بدرع جيش كو يي.

“مفهوم!”

“حسنا!”

تراجع لين يي للتعامل مع الأمور المستقبلية.

 

بمجرد إسقاط 50 ألف من سلاح الفرسان ، من الطبيعي ألا يشعر أويانغ شو بالسعادة. كان هدفه هو مهاجمة مقاطعة تيان شوانغ وقطع إمدادات الحبوب عن العدو.

كان كو يي هو نفسهم. شرب النبيذ وعض فخذ الدجاج ، بدا خشنًا للغاية وغير مهذب.

تم اعتبار مقاطعة تيان شوانغ معقلًا ، وكان لديهم جيش يدافع عنهم.

من المؤكد أن أخبار سقوط سلاح الفرسان الحديدي لن تنتشر بهذه السرعة. على هذا النحو ، ستتنكر شعبة الحرس وتهاجم مقاطعة تيان شوانغ.

على الرغم من أن شعبة الحرس كانت قوية ، بدون أسلحة الحصار ، ستكون محاولة غير مجدية.

على الرغم من أن الفرصة كانت ضئيلة ، إلا أنه كان خياره الوحيد. انطلق بشجاعة تحت حماية حراسه القلائل المتبقين.

بالتالي ، كان بإمكانه فقط التآمر.

“دعه ينتظر. ألا ترى أنني مع الجنرال؟ “

صمم أويانغ شو سلسلة من الخطط لهذه المسألة.

“من أنت؟ قل اسمك ، من يجرؤ على التصرف بمثل هذه الحقارة ؟ “

لم يكن إسقاط كو يي سوى الخطوة الأولى. في غضون ساعتين فقط ، خلعت شعبة الحرس درع مينغ غوانغ وتجهزوا بدرع جيش كو يي.

بمجرد مغادرته ، ظهر فجأة المئات من الرماة على الجدران الأربعة للساحة. أمسك كل واحد منهم بقوس ونشاب ، وأطلقوا على الحراس.

بصرف النظر عن ذلك ، قاموا بتبديل رموز هويتهم والأعلام والعناصر المتنوعة.

كان كو يي هو نفسهم. شرب النبيذ وعض فخذ الدجاج ، بدا خشنًا للغاية وغير مهذب.

حاول أويانغ شو الاستفادة من المعلومات وفروق التوقيت.

 

من المؤكد أن أخبار سقوط سلاح الفرسان الحديدي لن تنتشر بهذه السرعة. على هذا النحو ، ستتنكر شعبة الحرس وتهاجم مقاطعة تيان شوانغ.

نظر كو يي إلى الأعلى ، فقط ليرى مدينة تقف شامخة. ومع ذلك ، بدت أسوار المدينة ممزقة ، مثل تداعيات حرب ضخمة.

 

 

 

 

أومأ كو يي برأسه ، “فهمت. ما هي خلفية العدو؟ “

 

مع تقدمهم ، تمكنوا من رؤية الجسر المتحرك لنهر حماية المدينة محطمًا ومتدليًا على الشاطئ. تواجدت بقع دماء جافة لم يتم تنظيفها على الأرض .

 

في هذه اللحظة الحاسمة ، كان كو يي قادرًا على التفكير بذكاء.

 

رتب دو سي جينغ وليمة في قصر اللورد للترحيب بكو يي.

 

عندما سمع دو سي جينغ هذه الكلمات ، قام على عجل وانحنى.

 

في أقل من نصف ساعة اسقطوا الحراس الباقين.

 

لم ينزل عن خيله. وبدلاً من ذلك ، أشار إلى الدم على بوابات المدينة وسأل: “السيد دو ، ما هذا؟ لقد أرسلت إشارة الطوارئ ، فأين العدو؟ “

 

عندما سمع كو يي هذه الكلمات ، اندهش وعرف أنه ليس لديه اي مهرب.

الترجمة: Hunter 

 

 

الترجمة: Hunter 

غني عن القول ، كان هذا كله فخًا. عندما تلقى كو يي إشارة الطوارئ ، تم تحديد مصير 50 ألف رجل ونفسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط