نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 471

ضربة هان شين الصادمة

ضربة هان شين الصادمة

الفصل 471: ضربة هان شين الصادمة

“من كان يظن أن أسورا باي تشي سيكون شديد البرودة والقسوة ، ويقتل مقاطعة بأكملها من الناس؟ بالتالي فهذه الهزيمة مجرد مصادفة. كانت استراتيجية الجنرال دي تشينغ صحيحة. المشكلة الوحيدة هي أننا قللنا من شأن تفكير باي تشي “.

 

خسارة كبيرة في الوجه!

إذا قال أحدهم إن الحريق الذي أشعله اسورا باي تشي في مقاطعة كانغ شينغ قد خلق كابوسًا لدي تشينغ والتحالف الجنوبي ، كان على المرء أن يقول إن كابوسهم لم ينتهي بعد.

كان هذا هان شين ، القاتل الذي لا يمكن لأحد التنبؤ به. في مواجهة فريسة ، سيكون لدى هان شين ما يكفي من الصبر. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحسم وبصيرة لا مثيل لهما.

العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم 23 ، مقاطعة غينغ لو.

مقاطعة يون آن ، قصر اللورد.

في الصباح الباكر ، قبل أن تستيقظ الطبيعة وكانت البرية لا تزال صامتة تمامًا. تجمع الندى على الأغصان وشكل قطرات صغيرة تتألق مثل البلورات تحت ضوء الصباح.

“يجب أن يعاقب بشدة!”

كان معسكر الجناح الأيسر لقوات جيش التحالف صامتًا بالمثل. بعد ظهر أمس ، انتشر خبر الانتصار إلى المعسكر ، واسترخت جميع قوات الجناح الأيسر.

انطلقت الرماح ، ولمعت الشفرات تحت الضوء.

ربما كانت الصدمة الوحيدة هي ألسنة اللهب التي اندلعت من اتجاه مقاطعة كانغ شينغ في الليل.

بغض النظر عما فعله المرء ، فقد تسببت هذه الهزيمة في فقدان هيفو كل ما لديه في التحالف.

ومع ذلك ، لأن المدينتين كانتا بعيدتين للغاية ، لم يعرفوا ما حدث في مقاطعة كانغ شينغ. اعتقدوا حتى أن الناس هناك قد اشعلوا النيران للاحتفال بالنصر.

كان تفكيرهم الوحيد هو الركض والهرب طوال حياتهم.

فجأة ، حطمت الأصوات المدوية لحوافر الخيول والطيور الخائفة من أعشاشها الأجواء الهادئة.

العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم 23 ، مقاطعة غينغ لو.

ارتفعت رائحة الدخان في الهواء.

أراد هان شين أن يعاملهم مثلما حاولوا معاملته. أراد أن يسلب كل أملهم.

هان شين ، الذي لم يحرك قواته بعد ، أظهر أخيرًا مخالبه. لقد ضرب العدو في أضعف لحظاته.

ومع ذلك ، لأن المدينتين كانتا بعيدتين للغاية ، لم يعرفوا ما حدث في مقاطعة كانغ شينغ. اعتقدوا حتى أن الناس هناك قد اشعلوا النيران للاحتفال بالنصر.

كان هذا هان شين ، القاتل الذي لا يمكن لأحد التنبؤ به. في مواجهة فريسة ، سيكون لدى هان شين ما يكفي من الصبر. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحسم وبصيرة لا مثيل لهما.

شكلت أكثر من عشرة جيوش في الأصل هذا الجيش بأكمله. في مثل هذا الموقف السلبي ، تم الكشف عن هذا الضعف ، وتحولوا على الفور إلى مجموعة من الأوساخ المتناثرة.

لا بأس إذا لم يضرب ، لكن إذا فعل ، ستكون ضربة مميتة.

“هذا صحيح.”

عندما تلقى رسالة باي تشي الليلة الماضية ، خطط هان شين بالفعل لهذه الضربة المذهلة.

هذه المرة ، اكتسب تحالف الجنوب حقًا “شهرة” في منطقة الصين.

هرعت الشعبة الأولى من فيلق الفهد التي بقيت في مقاطعة غينغ لو للعمل مع الشعبة الثانية من فيلق التنين خارج المدينة لمهاجمة قوات الجناح الايسر لجيش التحالف فجأة.

الترجمة: Hunter 

شعبتان ، أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب ، سيقصفان العدو تمامًا.

“هذا صحيح. هذه المرة ، دي تشينغ ، سيحتاج إلى تحمل المسؤولية “.

كان معسكر العدو مجرد قاعدة مؤقتة ، ولم يكن لديهم حتى اسوار خشبية حيث كان أشبه بمعسكر للاجئين.

قاد لو شيكسين رجاله وقام بجولة حول المدينة. عندما رأى أنه لا توجد فرصة لفرض الحصار ، قاد رجاله وغادر.

كان الجيشان الضخمان مثل السكاكين. بأقصى سرعاتهم ، اقتحموا المعسكر.

جلس هيفو في المقعد الرئيسي ، بدون تعبيرات تمامًا. لقد استخدم فقط نظرته لمنع دي تشينغ من التحدث. علم أنه في هذا الوقت ، كل ما سيقوله سيكون خطأ ، لذلك من الأفضل ألا يقول أي شيء.

أصبح المعسكر ، الذي كان صامتًا منذ لحظات ، صاخبًا فجأة. ترددت صرخات جنود الدوريات ، وأصوات الضباط يطلبون منهم التجمع ، وصهيل الخيول. عندما تجتمع كل هذه الضوضاء معًا ، فإنها ستجعل المرء يشعر بالانزعاج.

يمكن أن يخفي النصر الإحراج.

قام جيش الجناح الأيسر ، الذي كان غارق في سباته منذ لحظات ، بوضع درعه الجليدي على عجل تحت تأنيب ضباطه. حملوا رماحهم وخرجوا من الخيمة مستعدين لمواجهة عدوهم.

لقد نفس أخيرًا عن الغضب والإحباط في قلبه

أصبح المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى.

إذا كان هذا هو الحال ، فستكون حالة خسارة ، ولن يستفيد أحد من ذلك.

لم يتمكن الجنود من العثور على خيولهم ، ولم يتمكن الجنود من العثور على ضباطهم.

انتشرت أجواء مليئة باليأس والشعور بالهزيمة في القاعة.

لم يكن لدى جيش الجناح الأيسر ، الذي حاول على عجل مقاومة النخب لمدينة شان هاي ، القدرة على الانتقام. طارد جيش مدينة شان هاي 80 ألف رجل من جيش التحالف مثل الخرفان.

كان الجيشان الضخمان مثل السكاكين. بأقصى سرعاتهم ، اقتحموا المعسكر.

قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان ، وهي قوة النخبة التي كانت في المرتبة الثانية بعد شعبة الحرس. كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان الذهبين المدرعين مثل الآلهة ، حيث أطلقوا العنان لكل الغضب المكبوت خلال الأيام القليلة الماضية.

قاد لو شيكسين رجاله وقام بجولة حول المدينة. عندما رأى أنه لا توجد فرصة لفرض الحصار ، قاد رجاله وغادر.

انطلقت الرماح ، ولمعت الشفرات تحت الضوء.

انطلقت الرماح ، ولمعت الشفرات تحت الضوء.

تحت قيادة لو شيكسين ، انقسم سلاح الفرسان وهاجموا ، مما أدى إلى تقطيع المعسكر بأكمله إلى أشلاء. لم يستطع جيش التحالف حتى التجمع.

لقد فقدوا تصميمهم تمامًا ، لذلك لم يجرؤوا على الهجوم.

سيفرق سلاح الفرسان الذهبي المدرع بسرعة أي مجموعة تتمكن من التجمع في مجموعات يزيد عدد أفرادها عن ألف.

في يوم واحد فقط ، تم تخفيض 280 ألف جندي من قوات التحالف إلى أقل من 110 آلاف ، أي أقل من نصف العدد الأصلي.

لم يكن من المفترض أن تتفوق الشعبة المختلطة من سلاح الفرسان وجنود الدرع الخفيف. في المعسكر ، ساروا بهدوء وهاجموا معًا ، وجروا العديد من الأعداء إلى أعماق الجحيم.

بالتفكير في الطريقة التي طلبوا بها من رجالهم الاستعداد للتفاخر بانتصارهم في المنتديات ، شعر اللوردات بالحرج التام.

عندما وصلت المعركة إلى مثل هذا الوضع ، لم يتمكن جيش التحالف من تشكيل أي شكل من أشكال الهجوم. حتى لو كان دي تشينغ حاضرًا ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء. ناهيك عن الجنرال الحالي ، الذي كان مجرد جنرال عادي.

خلال هذه المعركة ، قتل جيش مدينة شان هاي 15 ألف رجل وأسر أكثر من 40 ألف. لم يتبقى من الجناح الأيسر بأكمله من جيش التحالف سوى 20 ألف من سلاح الفرسان ، الذين هربوا إلى مقاطعة يون آن وهم يتعرضون للضرب والكدمات.

لم تكن لديه القدرة على الانتصار من هذه الفوضى ، ولم يكن يتمتع بالهيبة اللازمة لمساعدة الجيش على استعادة موطئ قدمه.

 

شكلت أكثر من عشرة جيوش في الأصل هذا الجيش بأكمله. في مثل هذا الموقف السلبي ، تم الكشف عن هذا الضعف ، وتحولوا على الفور إلى مجموعة من الأوساخ المتناثرة.

ارتفعت رائحة الدخان في الهواء.

بدأ كل جيش يقاتل من أجل نفسه.

كان هذا هان شين ، القاتل الذي لا يمكن لأحد التنبؤ به. في مواجهة فريسة ، سيكون لدى هان شين ما يكفي من الصبر. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحسم وبصيرة لا مثيل لهما.

في خضم هذه الفوضى ، تجمع الجنود بشكل لا شعوري مع الجنود الآخرين من أراضيهم.

“أنا موافق!”

وكلما حدثت مثل هذه الأحداث ، ستزيد الفوضى.

قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان وطاردهم. تمامًا مثلما يقشر المرء البصلة ، اسقطوا 20 ألف من جيش التحالف طبقة تلو طبقة.

لم يكن الجنرال قادرًا على فهم الوضع ، ولم يكن قادرًا على قيادة القوات. في اللحظة التي يفقد فيها الجيش الاتصال بالنواة القيادية ، سينهار.

في خضم هذه الفوضى ، تجمع الجنود بشكل لا شعوري مع الجنود الآخرين من أراضيهم.

صرخ عشرات الآلاف من الجنود وسحقوا تماما. حتى أن البعض قد ألقى خوذاتهم ودروعهم في محاولة للهروب.

لم يتمكن الجنود من العثور على خيولهم ، ولم يتمكن الجنود من العثور على ضباطهم.

بهذه الطريقة ، هزموا تمامًا الجناح الأيسر من جيش التحالف.

كان هذا هان شين ، القاتل الذي لا يمكن لأحد التنبؤ به. في مواجهة فريسة ، سيكون لدى هان شين ما يكفي من الصبر. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحسم وبصيرة لا مثيل لهما.

كانت سكينة هان شين سريعة ودقيقة.

لقد فقدوا تصميمهم تمامًا ، لذلك لم يجرؤوا على الهجوم.

خلال هذه المعركة ، قتل جيش مدينة شان هاي 15 ألف رجل وأسر أكثر من 40 ألف. لم يتبقى من الجناح الأيسر بأكمله من جيش التحالف سوى 20 ألف من سلاح الفرسان ، الذين هربوا إلى مقاطعة يون آن وهم يتعرضون للضرب والكدمات.

“كيف ذلك؟ على الأقل ، يجب إلقاء اللوم عليه لسوء تقديره للوضع ، أليس كذلك؟ “

لم ينتهي ذلك.

لم يكن من المفترض أن تتفوق الشعبة المختلطة من سلاح الفرسان وجنود الدرع الخفيف. في المعسكر ، ساروا بهدوء وهاجموا معًا ، وجروا العديد من الأعداء إلى أعماق الجحيم.

أمر هان شين شعبة وي تشانغ بتولي مسؤولية تنظيف ساحة المعركة وجمع الاسرى. ستستمر شعبة لو شيكسين في المطاردة. إذا كان ذلك ممكنًا ، فسوف يقومون بإسقاط مقاطعة يون آن بضربة واحدة.

أمر هان شين شعبة وي تشانغ بتولي مسؤولية تنظيف ساحة المعركة وجمع الاسرى. ستستمر شعبة لو شيكسين في المطاردة. إذا كان ذلك ممكنًا ، فسوف يقومون بإسقاط مقاطعة يون آن بضربة واحدة.

يجب على المرء أن يعرف أن مقاطعة يون آن الحالية لم يكن لديها جندي واحد. في اللحظة التي حطم فيها جيش مدينة شان هاي الجناح الأيسر من جيش التحالف ، كان أمامهم طريق مستقيم للنصر.

تحت قيادة لو شيكسين ، انقسم سلاح الفرسان وهاجموا ، مما أدى إلى تقطيع المعسكر بأكمله إلى أشلاء. لم يستطع جيش التحالف حتى التجمع.

أراد هان شين أن يعاملهم مثلما حاولوا معاملته. أراد أن يسلب كل أملهم.

شكلت أكثر من عشرة جيوش في الأصل هذا الجيش بأكمله. في مثل هذا الموقف السلبي ، تم الكشف عن هذا الضعف ، وتحولوا على الفور إلى مجموعة من الأوساخ المتناثرة.

قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان وطاردهم. تمامًا مثلما يقشر المرء البصلة ، اسقطوا 20 ألف من جيش التحالف طبقة تلو طبقة.

عندما وصلت المعركة إلى مثل هذا الوضع ، لم يتمكن جيش التحالف من تشكيل أي شكل من أشكال الهجوم. حتى لو كان دي تشينغ حاضرًا ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء. ناهيك عن الجنرال الحالي ، الذي كان مجرد جنرال عادي.

سقط العديد من الجنود من على خيولهم وشكلوا طريقًا يشبه الجحيم.

كانت سكينة هان شين سريعة ودقيقة.

يمكن لسلاح الفرسان من جيش التحالف فقط إلقاء اللوم على الخيول لكونها بطيئة للغاية. لم يفكروا حتى في حقيقة أن أعدادهم المتبقية كانت أكثر بكثير من شعبة لو شيكسين.

على طول الطريق ، حدثت العديد من المآسي. على بعض الطرق الضيقة ، لكي يمر عدد كبير من سلاح الفرسان بسرعة ، سيقوموا بركل أصدقائهم وشركائهم من على خيولهم.

لقد فقدوا تصميمهم تمامًا ، لذلك لم يجرؤوا على الهجوم.

هرعت الشعبة الأولى من فيلق الفهد التي بقيت في مقاطعة غينغ لو للعمل مع الشعبة الثانية من فيلق التنين خارج المدينة لمهاجمة قوات الجناح الايسر لجيش التحالف فجأة.

كان تفكيرهم الوحيد هو الركض والهرب طوال حياتهم.

تحت قيادة لو شيكسين ، انقسم سلاح الفرسان وهاجموا ، مما أدى إلى تقطيع المعسكر بأكمله إلى أشلاء. لم يستطع جيش التحالف حتى التجمع.

طالما أنهم ركضوا أسرع من زملائهم ، فستتاح لهم فرصة البقاء على قيد الحياة.

فجأة ، حطمت الأصوات المدوية لحوافر الخيول والطيور الخائفة من أعشاشها الأجواء الهادئة.

على طول الطريق ، حدثت العديد من المآسي. على بعض الطرق الضيقة ، لكي يمر عدد كبير من سلاح الفرسان بسرعة ، سيقوموا بركل أصدقائهم وشركائهم من على خيولهم.

يجب على المرء أن يعرف أن مقاطعة يون آن الحالية لم يكن لديها جندي واحد. في اللحظة التي حطم فيها جيش مدينة شان هاي الجناح الأيسر من جيش التحالف ، كان أمامهم طريق مستقيم للنصر.

الانقلاب على الإخوة….

 

عندما وصلوا إلى ضواحي مقاطعة يون آن ، لم يتبقى لديهم سوى نصف عددهم.

“أنا موافق!”

إذا لم يقود دي تشينغ بقايا القوات الوسطى ويعود في الوقت المناسب إلى مقاطعة يون آن ، فمن المحتمل أن يكونوا قد سقطوا.

الترجمة: Hunter 

دفع هجوم هان شين جيش التحالف إلى نهاية الطريق.

بهذه الطريقة ، هزموا تمامًا الجناح الأيسر من جيش التحالف.

قاد لو شيكسين رجاله وقام بجولة حول المدينة. عندما رأى أنه لا توجد فرصة لفرض الحصار ، قاد رجاله وغادر.

داخل التحالف ، كان لـ هيفو أيضًا مساعدوه. البعض سيعارضه والبعض الآخر سيؤيده.

لقد نفس أخيرًا عن الغضب والإحباط في قلبه

على سور المدينة ، تنهد أعضاء تحالف الجنوب الصعداء عندما رأوا سلاح الفرسان يغادر. أمروا على الفور قوات الجناح الأيمن بالعودة إلى مقاطعة يون آن.

على سور المدينة ، تنهد أعضاء تحالف الجنوب الصعداء عندما رأوا سلاح الفرسان يغادر. أمروا على الفور قوات الجناح الأيمن بالعودة إلى مقاطعة يون آن.

بعد ظهر أمس ، كانوا لا يزالون يحتفلون بانتصارهم التاريخي ويرقصون ويغنون. في اللحظة التي استيقظوا فيها ، اكتشفوا أن العالم بأسره قد انقلب رأساً على عقب ، وهم الآن عالقون في محنة شديدة.

مقاطعة يون آن ، قصر اللورد.

“هذا صحيح. هذه المرة ، دي تشينغ ، سيحتاج إلى تحمل المسؤولية “.

هدوء تام.

 

انتشرت أجواء مليئة باليأس والشعور بالهزيمة في القاعة.

فجأة ، حطمت الأصوات المدوية لحوافر الخيول والطيور الخائفة من أعشاشها الأجواء الهادئة.

لقد عانى أعضاء تحالف الجنوب ، بما في ذلك اللوردات في شمال محافظة تشاو تشينغ ، أخيرًا من شعور السقوط إلى الجحيم. كلما صعدت إلى مستوى أعلى ، ستزيد صعوبة سقوطك.

خلال هذه المعركة ، قتل جيش مدينة شان هاي 15 ألف رجل وأسر أكثر من 40 ألف. لم يتبقى من الجناح الأيسر بأكمله من جيش التحالف سوى 20 ألف من سلاح الفرسان ، الذين هربوا إلى مقاطعة يون آن وهم يتعرضون للضرب والكدمات.

بعد ظهر أمس ، كانوا لا يزالون يحتفلون بانتصارهم التاريخي ويرقصون ويغنون. في اللحظة التي استيقظوا فيها ، اكتشفوا أن العالم بأسره قد انقلب رأساً على عقب ، وهم الآن عالقون في محنة شديدة.

يمكن لسلاح الفرسان من جيش التحالف فقط إلقاء اللوم على الخيول لكونها بطيئة للغاية. لم يفكروا حتى في حقيقة أن أعدادهم المتبقية كانت أكثر بكثير من شعبة لو شيكسين.

بالتفكير في الطريقة التي طلبوا بها من رجالهم الاستعداد للتفاخر بانتصارهم في المنتديات ، شعر اللوردات بالحرج التام.

 

خسارة كبيرة في الوجه!

ارتفعت رائحة الدخان في الهواء.

هذه المرة ، اكتسب تحالف الجنوب حقًا “شهرة” في منطقة الصين.

“يجب أن يعاقب بشدة!”

إذا قال أحدهم أن خسارة القوات الوسطى قد كسرت أجنحتهم ؛ إذا خسارة قوات الجناح الأيسر ستدفعهم إلى الجحيم.

شعبتان ، أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب ، سيقصفان العدو تمامًا.

في يوم واحد فقط ، تم تخفيض 280 ألف جندي من قوات التحالف إلى أقل من 110 آلاف ، أي أقل من نصف العدد الأصلي.

“هذا صحيح. هذه المرة ، دي تشينغ ، سيحتاج إلى تحمل المسؤولية “.

يمكن أن يخفي النصر الإحراج.

كان الجيشان الضخمان مثل السكاكين. بأقصى سرعاتهم ، اقتحموا المعسكر.

ومع ذلك ، في اللحظة التي يخسرون فيها ، ستقفز هذه اللحظات المحرجة إلى الواجهة.

بعد ظهر أمس ، كانوا لا يزالون يحتفلون بانتصارهم التاريخي ويرقصون ويغنون. في اللحظة التي استيقظوا فيها ، اكتشفوا أن العالم بأسره قد انقلب رأساً على عقب ، وهم الآن عالقون في محنة شديدة.

سيكون أعضاء تحالف الجنوب أول من يخلق المشاكل.

أصبح المعسكر ، الذي كان صامتًا منذ لحظات ، صاخبًا فجأة. ترددت صرخات جنود الدوريات ، وأصوات الضباط يطلبون منهم التجمع ، وصهيل الخيول. عندما تجتمع كل هذه الضوضاء معًا ، فإنها ستجعل المرء يشعر بالانزعاج.

بناء على تعليمات يوان بينغ ، صعد رفاقه ووبخوا القائد دي تشينغ علانية.

ومع ذلك ، لأن المدينتين كانتا بعيدتين للغاية ، لم يعرفوا ما حدث في مقاطعة كانغ شينغ. اعتقدوا حتى أن الناس هناك قد اشعلوا النيران للاحتفال بالنصر.

“يعود سبب خسارة مقاطعة كانغ شينغ كله إلى سوء تقدير الجيش. بعد الانتصار ، تخلى القائد عن حذره . نصب العدو مثل هذا الفخ ، وفشلت القوات الوسطى تمامًا في ملاحظة ذلك. خطأ لا يغتفر “.

“فقد الجيش ميزته ، والقائد عديم الفائدة!”

“هذا صحيح. هذه المرة ، دي تشينغ ، سيحتاج إلى تحمل المسؤولية “.

أصبح المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى.

“أنا موافق!”

هدوء تام.

“يجب أن يعاقب بشدة!”

الفصل 471: ضربة هان شين الصادمة

“فقد الجيش ميزته ، والقائد عديم الفائدة!”

بعد ظهر أمس ، كانوا لا يزالون يحتفلون بانتصارهم التاريخي ويرقصون ويغنون. في اللحظة التي استيقظوا فيها ، اكتشفوا أن العالم بأسره قد انقلب رأساً على عقب ، وهم الآن عالقون في محنة شديدة.

فجأة ، امتلأت القاعة بأصوات التوبيخ لدي تشينغ.

قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان وطاردهم. تمامًا مثلما يقشر المرء البصلة ، اسقطوا 20 ألف من جيش التحالف طبقة تلو طبقة.

عرف الجميع أنه بعد ظهر أمس فقط ، في نفس المكان ، أشادت نفس المجموعة من الناس بدي تشينغ حتى السماء. حتى أنهم قالوا إنه جنرال الهي أفضل من باي تشي.

وكلما حدثت مثل هذه الأحداث ، ستزيد الفوضى.

في غمضة عين ، أصبح هدفًا لإهانات الجميع.

كان تفكيرهم الوحيد هو الركض والهرب طوال حياتهم.

كان توبيخ دي تشينغ في الواقع يوبخ أيضًا هيفو ، الذي وقف وراءه. أراد يوان بينغ أن يغتنم الفرصة لسحب هيفو من موقع القائد.

 

جلس هيفو في المقعد الرئيسي ، بدون تعبيرات تمامًا. لقد استخدم فقط نظرته لمنع دي تشينغ من التحدث. علم أنه في هذا الوقت ، كل ما سيقوله سيكون خطأ ، لذلك من الأفضل ألا يقول أي شيء.

“هذا صحيح.”

داخل التحالف ، كان لـ هيفو أيضًا مساعدوه. البعض سيعارضه والبعض الآخر سيؤيده.

الترجمة: Hunter 

“من كان يظن أن أسورا باي تشي سيكون شديد البرودة والقسوة ، ويقتل مقاطعة بأكملها من الناس؟ بالتالي فهذه الهزيمة مجرد مصادفة. كانت استراتيجية الجنرال دي تشينغ صحيحة. المشكلة الوحيدة هي أننا قللنا من شأن تفكير باي تشي “.

انطلقت الرماح ، ولمعت الشفرات تحت الضوء.

“هذا صحيح.”

الترجمة: Hunter 

“كيف ذلك؟ على الأقل ، يجب إلقاء اللوم عليه لسوء تقديره للوضع ، أليس كذلك؟ “

ومع ذلك ، في اللحظة التي يخسرون فيها ، ستقفز هذه اللحظات المحرجة إلى الواجهة.

فجأة ، سقطت القاعة بأكملها في حالة من الفوضى.

الانقلاب على الإخوة….

كان التحالف على بعد بوصات فقط من الانهيار.

فجأة ، حطمت الأصوات المدوية لحوافر الخيول والطيور الخائفة من أعشاشها الأجواء الهادئة.

بغض النظر عما فعله المرء ، فقد تسببت هذه الهزيمة في فقدان هيفو كل ما لديه في التحالف.

 

بعد أن لاحظ يوان بينغ الموقف ، لم يقل أي شيء آخر. بعد كل شيء ، كان هدفه هو تدمير هيفو ، وليس انهيار التحالف.

على سور المدينة ، تنهد أعضاء تحالف الجنوب الصعداء عندما رأوا سلاح الفرسان يغادر. أمروا على الفور قوات الجناح الأيمن بالعودة إلى مقاطعة يون آن.

إذا كان هذا هو الحال ، فستكون حالة خسارة ، ولن يستفيد أحد من ذلك.

هذه المرة ، اكتسب تحالف الجنوب حقًا “شهرة” في منطقة الصين.

كان على المرء أن يذكر أن يوان بينغ ، سليل عائلة أرستقراطية ، كان أفضل بكثير من سونغ وين. كانت أفعاله ومعرفته أفضل بكثير من الشخص العادي.

قاد لو شيكسين رجاله وقام بجولة حول المدينة. عندما رأى أنه لا توجد فرصة لفرض الحصار ، قاد رجاله وغادر.

إذا أتيحت له الفرصة ، فإن الصعود إلى القمة لن يكون امر مستحيلًا تمامًا.

كان توبيخ دي تشينغ في الواقع يوبخ أيضًا هيفو ، الذي وقف وراءه. أراد يوان بينغ أن يغتنم الفرصة لسحب هيفو من موقع القائد.

 

خسارة كبيرة في الوجه!

 

لم ينتهي ذلك.

 

أصبح المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى.

 

كان التحالف على بعد بوصات فقط من الانهيار.

 

عرف الجميع أنه بعد ظهر أمس فقط ، في نفس المكان ، أشادت نفس المجموعة من الناس بدي تشينغ حتى السماء. حتى أنهم قالوا إنه جنرال الهي أفضل من باي تشي.

 

سيفرق سلاح الفرسان الذهبي المدرع بسرعة أي مجموعة تتمكن من التجمع في مجموعات يزيد عدد أفرادها عن ألف.

 

لم ينتهي ذلك.

 

لم يكن الجنرال قادرًا على فهم الوضع ، ولم يكن قادرًا على قيادة القوات. في اللحظة التي يفقد فيها الجيش الاتصال بالنواة القيادية ، سينهار.

 

 

 

في غمضة عين ، أصبح هدفًا لإهانات الجميع.

 

أمر هان شين شعبة وي تشانغ بتولي مسؤولية تنظيف ساحة المعركة وجمع الاسرى. ستستمر شعبة لو شيكسين في المطاردة. إذا كان ذلك ممكنًا ، فسوف يقومون بإسقاط مقاطعة يون آن بضربة واحدة.

الترجمة: Hunter 

 

هان شين ، الذي لم يحرك قواته بعد ، أظهر أخيرًا مخالبه. لقد ضرب العدو في أضعف لحظاته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط