نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 472

الاختباء من الجميع

الاختباء من الجميع

الفصل 472: الاختباء من الجميع

 

“الجميع!”

ومع ذلك ، لم يسترخي حارس المدينة وسأل ، “بما أنها قوات الجنرال كو يي ، ماذا تفعلون جميعًا هنا؟”

وقف يوان بينغ ، وجذب انتباه جميع الناس في القاعة. اعتقد الكثير منهم أن يوان بينغ كان يخطط لخلق مشاكل شخصية لـ هيفو.

مع هذا ، سيكون لدى يوان بينغ فرصة للنهوض. في التحالف ، تراجعت هيبة هيفو على الأرض. بطبيعة الحال ، كان لدى يوان بينغ الآن فرصة للفوز بمنصب قائد التحالف.

أصبح الجو في القاعة أكثر خطورة.

“من أنتم؟”

“الجميع.” قال يوان بينغ ، “الجميع ، من فضلكم استمعوا إلي. الآن ليس الوقت المناسب للمشاجرة. السؤال الأكثر أهمية هو ، ماذا سنفعل الآن؟ “

“نظرًا لأنهم أعضاء في قوات الجنرال كو يي ، بناءً على القواعد ، لا يمكن لأكثر من 500 منكم الدخول. أما بالنسبة للبقية ، فانتظروا بالخارج! “

في اللحظة التي خرجت فيها كلماته ، صمتت القاعة.

بالتالي ، على المدى الطويل ، لن يكون التراجع فكرة جيدة.

أصبحت جميع حالاتهم المزاجية ثقيلة على الفور ، وفقدوا جميعًا مزاج الشجار.

بعد ذلك ، حدثت مجزرة.

هذا صحيح ، ماذا يجب أن يفعل جيش التحالف الآن؟

في المنطقة الشمالية بأكملها من تشاو تشينغ ، كانت قوة سلاح الفرسان النشطة الوحيدة هي قوات كو يي.

في هذه المرحلة ، كان لديهم خياران.

لم يروا سوى التهديد الفعلي أمامهم. أما بالنسبة للتداعيات طويلة المدى ، فلا يزال هناك وقت ، فمن يدري ماذا سيحدث؟

أولاً ، يمكنهم الاستمرار في تعزيز القوات والقتال ضد مدينة شان هاي.

لسوء الحظ ، لم يقبلها لوردات محافظة تشاو تشينغ.

على الرغم من أن جيش التحالف قد عانى من خسائر فادحة ، إلا أنه لا يزال لديهم جيوب عميقة بعد كل شيء. كان عدد الجنود المتبقيين البالغين 110 آلاف ضعف عدد جيش مدينة شان هاي.

بعد أن رأى حارس المدينة العنصر والتحقق منه ، لم يكن ليخمن أبدًا أن قوات كو يي قد سقطت كلها.

إذا صرَّوا على أسنانهم ، فيمكنهم خوض المعركة.

كانت هذه الصيحة عالية بشكل لا يصدق ، لذلك جذبت انتباه الجميع على الفور.

ثانيًا ، يمكنهم قبول الهزيمة والهرب.

“احسنت القول!”

كان الجانب الخلفي من جيش التحالف لا يزال مستقرا حتى الآن. على هذا النحو ، إذا اختاروا التراجع ، فلن يتمكن جيش مدينة شان هاي من فعل أي شيء حيالهم. ومع ذلك ، كان لهذا جانب سلبي – إذا فعلوا ذلك ، فلن يتمكن تحالف الجنوب أبدًا من رفع رؤوسهم مرة أخرى.

 

بصرف النظر عن مشكلة الوجه ، كانت هناك أيضًا اعتبارات استراتيجية.

عندما سمع يوان بينغ هذه الكلمات ، هز رأسه.

في اللحظة التي يتراجع فيها جيش التحالف ، سيكون سقوط تشاو تشينغ وشيكًا. في اللحظة التي يفقدوا فيها هذا الحاجز ، ستكون المحافظات القليلة الأخرى في لينغ نان في خطر.

“لا يمكننا المغادرة!”

بالتالي ، على المدى الطويل ، لن يكون التراجع فكرة جيدة.

“أخي ، كل شيء يمكن مناقشته. أعتذر نيابة عن هذا الأخ “.

بشكل غير متوقع ، قرر غالبية اللوردات التراجع. لقد أذهلت الضربات التي قام بها باي تشي و هان شين هؤلاء اللوردات ، مما جعلهم يفقدون كل شجاعتهم.

تحت الإشارات الصامتة للين يي ، نفست شعبة الحرس من إحباطاتهم.

لم يروا سوى التهديد الفعلي أمامهم. أما بالنسبة للتداعيات طويلة المدى ، فلا يزال هناك وقت ، فمن يدري ماذا سيحدث؟

لم يكن لدى حرس المدينة فهم يذكر لقوات كو يي. عند رؤية سلاح الفرسان الذين يرتدون دروعًا فاخرة ، صدقوا بالفعل بنصف القصة.

“الجميع ، كلما طال أمد هذه الحرب ، زادت الفائدة عليهم. سيكون لديهم الوقت الكافي لجمع المزيد من القوات لمهاجمتنا. في ذلك الوقت ، حتى لو أردنا الهرب ، سيكون الأوان قد فات. لماذا لا نغادر الآن ونبقي خسائرنا عند الحد الأدنى؟ معنويات فريقنا منخفضة ، لذا إذا غادرنا ، يمكننا الانتظار حتى ترتفع الروح المعنوية لخوض معركة أخيرة معهم. سيعطينا هذا الانسحاب الاستراتيجي فرصة لتوجيه ضربة قوية لمدينة شان هاي في المستقبل. بغض النظر عن أي شيء ، لقد اسقطنا مقاطعة كانغ شينغ في هذه المعركة وأجبرنا باي تشي على الهرب ، لذلك حققنا بالفعل إنجازات جيدة “.

“هذا الأخ ، يبدو أنك لا تفهم الوضع.”

“احسنت القول!”

“الجميع.” قال يوان بينغ ، “الجميع ، من فضلكم استمعوا إلي. الآن ليس الوقت المناسب للمشاجرة. السؤال الأكثر أهمية هو ، ماذا سنفعل الآن؟ “

حظت كلمات يوان بينغ بقبول الجميع.

“هذا الأخ ، يبدو أنك لا تفهم الوضع.”

كانت بلاغة هذا الزميل جديرة بالثناء حقًا. بناءً على كلمات يوان بينغ ، لم يخسر جيش التحالف ، وفازوا في هذه المواجهة بدلاً من ذلك.

عندما رأى حارس المدينة أفعالهم ، مسح عرقه. لم يجرؤ على العبث مع هذه المجموعة من الناس. بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات ، قرر السماح لهم بالدخول. بعد كل شيء ، كانوا حلفاء لهم ، وهذا لا يتعارض مع القواعد.

على الرغم من كره يوان بينغ لأويانغ شو حتى النخاع ، إلا أنه لا يزال يؤيد قرار التراجع.

إذا كان بإمكانه قيادة التحالف وبناء نظام الدولة المدينة بنجاح ، فيمكنه ترسيخ موقعه. ليس فقط في منطقة لينغ نان ، ولكن حتى في الصين بأكملها.

من هذه المعركة ، سيكفيهم أن يدركوا القوة المرعبة لمدينة شان هاي. عندما يعودوا إلى أراضيهم ، سيزيدون بالتأكيد من استعداداتهم.

ما حدث بعد ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى وصفه بالكلمات.

بصرف النظر عن ذلك ، سيتحدون معًا.

ثانيًا ، يمكنهم قبول الهزيمة والهرب.

في ظل قمع مدينة شان هاي ، لن يتفكك تحالف الجنوب فحسب ، بل سيقترب أكثر ، ويزيد تعاونهم مع بعضهم البعض. على سبيل المثال ، قد يعمل نظام الدولة المدينة الذي استخدمه هيفو في الحياة الأخيرة.

“نظرًا لأنهم أعضاء في قوات الجنرال كو يي ، بناءً على القواعد ، لا يمكن لأكثر من 500 منكم الدخول. أما بالنسبة للبقية ، فانتظروا بالخارج! “

مع هذا ، سيكون لدى يوان بينغ فرصة للنهوض. في التحالف ، تراجعت هيبة هيفو على الأرض. بطبيعة الحال ، كان لدى يوان بينغ الآن فرصة للفوز بمنصب قائد التحالف.

“احسنت القول!”

إذا كان بإمكانه قيادة التحالف وبناء نظام الدولة المدينة بنجاح ، فيمكنه ترسيخ موقعه. ليس فقط في منطقة لينغ نان ، ولكن حتى في الصين بأكملها.

صعد اللورد من تشاو تشينغ الذي تحدث مرة أخرى ، ونبرته تسخر بالمثل ، “بالطريقة التي أراها ، أنت الشخص الذي لا يفهم الموقف. إذا كنتم تريدون المغادرة ، فلن نوقفكم. ومع ذلك ، فإن تشكيل النقل الآني خاصتنا مخصص للأصدقاء فقط. إذا لم تكونوا من أصدقائنا ، يمكنكم العودة بانفسكم! “

الأهم من ذلك ، هذه الخطوة فقط هي التي يمكن أن تمنحه رأس المال لمواجهة أويانغ شو.

“احسنت القول!”

بالتالي ، قرر يوان بينغ بحزم التراجع.

في مواجهة الهجوم المفاجئ من جانبهم ، تم القبض على جيش التحالف البالغ عددهم 30 ألف في المقاطعة وهم غير مستعدين تمامًا. في أقل من 3 ساعات ، سيطرت شعبة الحرس بالكامل.

بفضل يوان بينغ وتحفيزهم ، اختار حتى بعض المحايدين الانضمام إلى معسكر التراجع.

الأهم من ذلك ، هذه الخطوة فقط هي التي يمكن أن تمنحه رأس المال لمواجهة أويانغ شو.

بالطبع ، من الواضح أنه كان هناك من أصر على البقاء ، مثل هيفو على سبيل المثال. كانت أراضيه قد سقطت بالفعل ، لذلك لم يكن لديه طريق للعودة. كانت هزيمة جنوب تشاو تشينغ هو أمله الوحيد.

“دعنا ندخل!”

في اللحظة التي تسقط فيها أرضه ، سيفقد هيفو بالفعل طريق العودة.

“ليس لدينا ما يكفي من الحبوب ، لذلك أرسلنا الجنرال إلى هنا للإسراع بنقل الحبوب.”

لسوء الحظ ، لم يكن لكلمات هيفو أي وزن الآن.

 

مع مرور الوقت واستمرار كلا الجانبين في نقاشهما ، سيكتسب الأشخاص الذين أيدوا المغادرة تدريجياً ميزة ساحقة.

كانت قوات التحالف البالغ عددها 30 ألف مسئولة عن الدفاع عن مقاطعة تيان شوانغ.

تمامًا كما كان يوان بينغ مستعدًا للاستمتاع بثمار هذا النصر الصغير ، هزت الصيحة حواس الجميع.

كانت بلاغة هذا الزميل جديرة بالثناء حقًا. بناءً على كلمات يوان بينغ ، لم يخسر جيش التحالف ، وفازوا في هذه المواجهة بدلاً من ذلك.

“لا يمكننا المغادرة!”

“ليس لدينا ما يكفي من الحبوب ، لذلك أرسلنا الجنرال إلى هنا للإسراع بنقل الحبوب.”

كانت هذه الصيحة عالية بشكل لا يصدق ، لذلك جذبت انتباه الجميع على الفور.

ومع ذلك ، فإن شعبة الحرس ستكسر هذا الجمود قريبًا.

كان من أحد أعضاء مجلس اللوردات في محافظة تشاو تشينغ ، الذين لم يصدروا أي صوت حتى هذه اللحظة. من أجل انسحاب تحالف الجنوب ، فإن لوردات محافظة تشاو تشينغ لن يوافقوا بطبيعة الحال. إذا غادروا ، فهذا يعني أنهم سيبقون بمفردهم ضد مدينة شان هاي.

هذا صحيح ، ماذا يجب أن يفعل جيش التحالف الآن؟

“هذا الأخ ، يبدو أنك لا تفهم الوضع.”

بهذه الطريقة ، دخلت شعبة الحرس المدينة بسلاسة.

صعد عضو من تحالف الجنوب وسخر ، “في النهاية ، جاء تحالف الجنوب كشكل من أشكال المساعدة الإنسانية. ما زلتم تجرؤون على أمرنا؟ سوف نغادر إذا أردنا ذلك. هل يمكنكم حتى إيقافنا؟ “

بالتالي ، قرر يوان بينغ بحزم التراجع.

“هذا صحيح؛ جئنا فقط للمساعدة! “

“أخي ، كل شيء يمكن مناقشته. أعتذر نيابة عن هذا الأخ “.

كانت مواقف أعضاء تحالف الجنوب فظيعة ، وقد أغضبت على الفور لوردات محافظة تشاو تشينغ.

بعد أن رأى حارس المدينة العنصر والتحقق منه ، لم يكن ليخمن أبدًا أن قوات كو يي قد سقطت كلها.

“اللعنة عليكم!”

بينما هم يتكلمون ، أنزلوا سلة من سور المدينة.

عندما سمع يوان بينغ هذه الكلمات ، هز رأسه.

في اللحظة التي خرجت فيها كلماته ، صمتت القاعة.

لا بأس إذا كنتم تريدون التراجع ، لكن لماذا ترشوا الملح على جروحهم؟

بهذه الطريقة ، دخلت شعبة الحرس المدينة بسلاسة.

هذا غبي جدا.

لم يكن هناك سوى باب صغير مفتوح على الجانب لنقل الحبوب. حتى هذا الباب الصغير كان مغلقًا تمامًا قبل وصول شعبة الحرس.

صعد اللورد من تشاو تشينغ الذي تحدث مرة أخرى ، ونبرته تسخر بالمثل ، “بالطريقة التي أراها ، أنت الشخص الذي لا يفهم الموقف. إذا كنتم تريدون المغادرة ، فلن نوقفكم. ومع ذلك ، فإن تشكيل النقل الآني خاصتنا مخصص للأصدقاء فقط. إذا لم تكونوا من أصدقائنا ، يمكنكم العودة بانفسكم! “

ثانيًا ، يمكنهم قبول الهزيمة والهرب.

“….”

“من أنتم؟”

تركت هذه الكلمات أعضاء تحالف الجنوب عاجزين عن الكلام.

إذا كان بإمكانه قيادة التحالف وبناء نظام الدولة المدينة بنجاح ، فيمكنه ترسيخ موقعه. ليس فقط في منطقة لينغ نان ، ولكن حتى في الصين بأكملها.

كان هذا عندما أدركوا شيئًا ما قد نسوه. كانت تشكيلات النقل الآني لا تزال في أيدي المنطقة الشمالية من محافظة تشاو تشينغ. إذا لم يوافقوا على المساعدة ، فلن يتمكن تحالف الجنوب من الانتقال الاني.

“هذا الأخ ، يبدو أنك لا تفهم الوضع.”

هذه المرة ، فقدوا وجوههم بالكامل.

بعد فترة وجيزة ، قاموا ببطء بإنزال الجسر المتحرك لنهر حماية المدينة ، وفتحت بوابة المدينة.

نظر هيفو ، وهو يراقب ببرود هذه التطورات.

كانت هذه الصيحة عالية بشكل لا يصدق ، لذلك جذبت انتباه الجميع على الفور.

حفنة من الحمقى!

إذا صرَّوا على أسنانهم ، فيمكنهم خوض المعركة.

كان هذا رائعًا ، لقد كسروا الجسر وأضروا بأنفسهم في هذه العملية.

بالتالي ، على المدى الطويل ، لن يكون التراجع فكرة جيدة.

“أخي ، كل شيء يمكن مناقشته. أعتذر نيابة عن هذا الأخ “.

“أخي ، كل شيء يمكن مناقشته. أعتذر نيابة عن هذا الأخ “.

عندما رأى يوان بينغ الموقف ، كان بإمكانه فقط محاولة إنقاذ الموقف.

ما حدث بعد ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى وصفه بالكلمات.

لسوء الحظ ، لم يقبلها لوردات محافظة تشاو تشينغ.

كان الجانب الخلفي من جيش التحالف لا يزال مستقرا حتى الآن. على هذا النحو ، إذا اختاروا التراجع ، فلن يتمكن جيش مدينة شان هاي من فعل أي شيء حيالهم. ومع ذلك ، كان لهذا جانب سلبي – إذا فعلوا ذلك ، فلن يتمكن تحالف الجنوب أبدًا من رفع رؤوسهم مرة أخرى.

دخل الاجتماع بأكمله في مأزق من هذا القبيل ، ولم يكن أي من الجانبين سعيدًا بالطرف الآخر.

كان الجانب الخلفي من جيش التحالف لا يزال مستقرا حتى الآن. على هذا النحو ، إذا اختاروا التراجع ، فلن يتمكن جيش مدينة شان هاي من فعل أي شيء حيالهم. ومع ذلك ، كان لهذا جانب سلبي – إذا فعلوا ذلك ، فلن يتمكن تحالف الجنوب أبدًا من رفع رؤوسهم مرة أخرى.

لحسن الحظ بالنسبة لهم ، لم يتحرك جيش مدينة شان هاي في هذه اللحظة.

صعد اللورد من تشاو تشينغ الذي تحدث مرة أخرى ، ونبرته تسخر بالمثل ، “بالطريقة التي أراها ، أنت الشخص الذي لا يفهم الموقف. إذا كنتم تريدون المغادرة ، فلن نوقفكم. ومع ذلك ، فإن تشكيل النقل الآني خاصتنا مخصص للأصدقاء فقط. إذا لم تكونوا من أصدقائنا ، يمكنكم العودة بانفسكم! “

ومع ذلك ، فإن شعبة الحرس ستكسر هذا الجمود قريبًا.

“احسنت القول!”

العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم 24 ، مقاطعة تيان شوانغ.

“ هراء . أنا أتبع أوامر جنرالي بالاندفاع إلى هنا ، لذلك نحن وخيولنا مرهقين. نريد فقط دخول المقاطعة للراحة. هل تريدنا فعلاً أن نخيم في الخارج ، ما مدى جرأتك؟ عندما أعود ، سأبلغ الجنرال بهذا الأمر! “

قاد لين يي شعبة الحرس المقنعة ووصل أخيرًا إلى ضواحي مقاطعة تيان شوانغ.

كان هذا عندما أدركوا شيئًا ما قد نسوه. كانت تشكيلات النقل الآني لا تزال في أيدي المنطقة الشمالية من محافظة تشاو تشينغ. إذا لم يوافقوا على المساعدة ، فلن يتمكن تحالف الجنوب من الانتقال الاني.

تحت قيادته ، تقدم جندي وصرخ على الحارس على سور المدينة: افتحوا البوابات! بسرعة ، افتحوا البوابات! “

قاد لين يي شعبة الحرس المقنعة ووصل أخيرًا إلى ضواحي مقاطعة تيان شوانغ.

“من أنتم؟”

كان من أحد أعضاء مجلس اللوردات في محافظة تشاو تشينغ ، الذين لم يصدروا أي صوت حتى هذه اللحظة. من أجل انسحاب تحالف الجنوب ، فإن لوردات محافظة تشاو تشينغ لن يوافقوا بطبيعة الحال. إذا غادروا ، فهذا يعني أنهم سيبقون بمفردهم ضد مدينة شان هاي.

كانت قوات التحالف البالغ عددها 30 ألف مسئولة عن الدفاع عن مقاطعة تيان شوانغ.

عندما رأى يوان بينغ الموقف ، كان بإمكانه فقط محاولة إنقاذ الموقف.

حتى أثناء النهار ، قاموا بإغلاق أبواب المدينة بإحكام.

نظرًا لأن إمدادات الحبوب لقوات كو يي جاءت حقًا من مقاطعة تيان شوانغ ، لم يكن هناك شيء خاطئ في هذا الجزء من قصتهم.

لم يكن هناك سوى باب صغير مفتوح على الجانب لنقل الحبوب. حتى هذا الباب الصغير كان مغلقًا تمامًا قبل وصول شعبة الحرس.

“الجميع!”

“هل انت اعمى؟ نحن قوات كو يي “. كان الجندي الذي اختاره لين يي حقًا عبقريًا بالنيابة.

بالتالي ، على المدى الطويل ، لن يكون التراجع فكرة جيدة.

لم يكن لدى حرس المدينة فهم يذكر لقوات كو يي. عند رؤية سلاح الفرسان الذين يرتدون دروعًا فاخرة ، صدقوا بالفعل بنصف القصة.

“من أنتم؟”

في المنطقة الشمالية بأكملها من تشاو تشينغ ، كانت قوة سلاح الفرسان النشطة الوحيدة هي قوات كو يي.

في هذه المرحلة ، كان لديهم خياران.

ومع ذلك ، لم يسترخي حارس المدينة وسأل ، “بما أنها قوات الجنرال كو يي ، ماذا تفعلون جميعًا هنا؟”

هذا صحيح ، ماذا يجب أن يفعل جيش التحالف الآن؟

“ليس لدينا ما يكفي من الحبوب ، لذلك أرسلنا الجنرال إلى هنا للإسراع بنقل الحبوب.”

على الرغم من أن جيش التحالف قد عانى من خسائر فادحة ، إلا أنه لا يزال لديهم جيوب عميقة بعد كل شيء. كان عدد الجنود المتبقيين البالغين 110 آلاف ضعف عدد جيش مدينة شان هاي.

نظرًا لأن إمدادات الحبوب لقوات كو يي جاءت حقًا من مقاطعة تيان شوانغ ، لم يكن هناك شيء خاطئ في هذا الجزء من قصتهم.

عندما رأى يوان بينغ الموقف ، كان بإمكانه فقط محاولة إنقاذ الموقف.

“هل لديك أي رمز ؟”

بعد أن رأى حارس المدينة العنصر والتحقق منه ، لم يكن ليخمن أبدًا أن قوات كو يي قد سقطت كلها.

“بطبيعة الحال ، جلبنا الشارة الشخصية للجنرال.”

 

“فلتجلبها!”

“دعنا ندخل!”

بينما هم يتكلمون ، أنزلوا سلة من سور المدينة.

“بطبيعة الحال ، جلبنا الشارة الشخصية للجنرال.”

صعد الجندي ووضع أغراض كو يي الشخصية في السلة.

“هل انت اعمى؟ نحن قوات كو يي “. كان الجندي الذي اختاره لين يي حقًا عبقريًا بالنيابة.

بعد أن رأى حارس المدينة العنصر والتحقق منه ، لم يكن ليخمن أبدًا أن قوات كو يي قد سقطت كلها.

بعد فترة وجيزة ، قاموا ببطء بإنزال الجسر المتحرك لنهر حماية المدينة ، وفتحت بوابة المدينة.

في هذا الوقت ، لم يكن لدى حرس المدينة أي سبب لمنعهم.

الفصل 472: الاختباء من الجميع

“نظرًا لأنهم أعضاء في قوات الجنرال كو يي ، بناءً على القواعد ، لا يمكن لأكثر من 500 منكم الدخول. أما بالنسبة للبقية ، فانتظروا بالخارج! “

عندما رأى حارس المدينة أفعالهم ، مسح عرقه. لم يجرؤ على العبث مع هذه المجموعة من الناس. بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات ، قرر السماح لهم بالدخول. بعد كل شيء ، كانوا حلفاء لهم ، وهذا لا يتعارض مع القواعد.

اتبع حرس المدينة واجبه حقًا.

أولاً ، يمكنهم الاستمرار في تعزيز القوات والقتال ضد مدينة شان هاي.

“ هراء . أنا أتبع أوامر جنرالي بالاندفاع إلى هنا ، لذلك نحن وخيولنا مرهقين. نريد فقط دخول المقاطعة للراحة. هل تريدنا فعلاً أن نخيم في الخارج ، ما مدى جرأتك؟ عندما أعود ، سأبلغ الجنرال بهذا الأمر! “

بعد ذلك ، حدثت مجزرة.

“هذا….”

……

“ما هي الحقوق التي لديك؟”

هذه المرة ، فقدوا وجوههم بالكامل.

……

 

“دعنا ندخل!”

“هذا صحيح؛ جئنا فقط للمساعدة! “

تحت الإشارات الصامتة للين يي ، نفست شعبة الحرس من إحباطاتهم.

ومع ذلك ، لم يسترخي حارس المدينة وسأل ، “بما أنها قوات الجنرال كو يي ، ماذا تفعلون جميعًا هنا؟”

عندما رأى حارس المدينة أفعالهم ، مسح عرقه. لم يجرؤ على العبث مع هذه المجموعة من الناس. بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات ، قرر السماح لهم بالدخول. بعد كل شيء ، كانوا حلفاء لهم ، وهذا لا يتعارض مع القواعد.

 

بعد فترة وجيزة ، قاموا ببطء بإنزال الجسر المتحرك لنهر حماية المدينة ، وفتحت بوابة المدينة.

في هذا الوقت ، لم يكن لدى حرس المدينة أي سبب لمنعهم.

بهذه الطريقة ، دخلت شعبة الحرس المدينة بسلاسة.

 

ما حدث بعد ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى وصفه بالكلمات.

على الرغم من أن جيش التحالف قد عانى من خسائر فادحة ، إلا أنه لا يزال لديهم جيوب عميقة بعد كل شيء. كان عدد الجنود المتبقيين البالغين 110 آلاف ضعف عدد جيش مدينة شان هاي.

بعد دخول المدينة ، هاجمت شعبة الحرس فجأة وسيطرت على بوابة المدينة. كان هدفهم الثاني هو محطة الترحيل. لقد أرادوا منع انتشار أخبار تعرض مقاطعة تيان شوانغ لهجوم متسلل.

“هل انت اعمى؟ نحن قوات كو يي “. كان الجندي الذي اختاره لين يي حقًا عبقريًا بالنيابة.

بعد ذلك ، حدثت مجزرة.

بفضل يوان بينغ وتحفيزهم ، اختار حتى بعض المحايدين الانضمام إلى معسكر التراجع.

في مواجهة الهجوم المفاجئ من جانبهم ، تم القبض على جيش التحالف البالغ عددهم 30 ألف في المقاطعة وهم غير مستعدين تمامًا. في أقل من 3 ساعات ، سيطرت شعبة الحرس بالكامل.

كان من أحد أعضاء مجلس اللوردات في محافظة تشاو تشينغ ، الذين لم يصدروا أي صوت حتى هذه اللحظة. من أجل انسحاب تحالف الجنوب ، فإن لوردات محافظة تشاو تشينغ لن يوافقوا بطبيعة الحال. إذا غادروا ، فهذا يعني أنهم سيبقون بمفردهم ضد مدينة شان هاي.

بعد نصف شهر ، سقطت مقاطعة تيان شوانغ في أيدي مدينة شان هاي مرة أخرى.

لسوء الحظ ، لم يقبلها لوردات محافظة تشاو تشينغ.

 

أصبح الجو في القاعة أكثر خطورة.

 

من هذه المعركة ، سيكفيهم أن يدركوا القوة المرعبة لمدينة شان هاي. عندما يعودوا إلى أراضيهم ، سيزيدون بالتأكيد من استعداداتهم.

 

مع هذا ، سيكون لدى يوان بينغ فرصة للنهوض. في التحالف ، تراجعت هيبة هيفو على الأرض. بطبيعة الحال ، كان لدى يوان بينغ الآن فرصة للفوز بمنصب قائد التحالف.

 

الفصل 472: الاختباء من الجميع

 

“الجميع.” قال يوان بينغ ، “الجميع ، من فضلكم استمعوا إلي. الآن ليس الوقت المناسب للمشاجرة. السؤال الأكثر أهمية هو ، ماذا سنفعل الآن؟ “

 

إذا كان بإمكانه قيادة التحالف وبناء نظام الدولة المدينة بنجاح ، فيمكنه ترسيخ موقعه. ليس فقط في منطقة لينغ نان ، ولكن حتى في الصين بأكملها.

الترجمة: Hunter 

الأهم من ذلك ، هذه الخطوة فقط هي التي يمكن أن تمنحه رأس المال لمواجهة أويانغ شو.

 

كان من أحد أعضاء مجلس اللوردات في محافظة تشاو تشينغ ، الذين لم يصدروا أي صوت حتى هذه اللحظة. من أجل انسحاب تحالف الجنوب ، فإن لوردات محافظة تشاو تشينغ لن يوافقوا بطبيعة الحال. إذا غادروا ، فهذا يعني أنهم سيبقون بمفردهم ضد مدينة شان هاي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط