نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 289

محيط قاتل

محيط قاتل

الفصل 289 – محيط قاتل

ومع ذلك ، كان قطيع الذئاب لا يعرف الخوف والموجة التالية قد انطلقت إلى الأمام. يبدو أن وراءهم كان شيئًا مهمًا لدرجة أنهم اضطروا للمخاطرة بحياتهم من أجل حمايته.

أصبح لو شيكسين واضحًا جدًا في أن اختباره الأول كجنرال سيكون كيفية توحيد هؤلاء الجنرالات الشباب الخمسة إلى جانبه.

ما حدث بعد ذلك أذهل لو شيكسين والآخرين.

من المحتمل أن تكون محاكمة الشعبة هذه فرصة جيدة.

مع هذا السؤال ، ركز لو شيكسين وتتبع حركة مجموعات الذئب.

في غمضة عين ، تغير الوضع في ساحة المعركة.

 

كان الفوج الثاني مفرط الثقة وأصبحوا غير مدركين بأنهم محاطون بمجموعة من الذئاب. أدت الزيادة المفاجئة في أعداد الذئاب إلى زيادة الضغط وبدأت تحدث إصابات.

في هذه المرحلة ، وصلت الروح المعنوية للجنود إلى ذروتها. قامت مجموعة من الشباب بدمائهم التي تغلي ، تحت قيادة لو شيكسين ، بالخروج من الحصار.

لوح لو شيكسين بعلمه وأمر الفوج الخامس بمساعدة الفوج الثاني من أجل إنقاذهم. عندما تلقى سون تشوان لين الأمر ، أمر قواته بالتصويب وإطلاق السهام على الذئاب على الجانب الغربي.

عند رؤية مثل هذا الموقف ، كان لو شيكسين أكثر ثقة واندفع بحزم إلى الأمام. لم يستطع جيش الذئب الكبير منعه لأنه استخدم الرمح في يده وقام بتفجير رؤوسهم ؛ كان المشهد مهيبًا جدًا.

أدت موجة السهام إلى خسائر فادحة في صفوف الذئاب ، مما سمح لسون تينغ جياو بقيادة قواته للهروب. مع عودة الفوج الثاني الذي تكبد بعض الإصابات إلى المعسكر.

بعد فترة وجيزة ، ظهر خط أسود من الشمال. كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان في الأراضي العشبية. ثم تبع سلاح الفرسان صوت الصفارات وحاصروا محاربي الشعبة الثانية.

هرع السرب الطبي على الفور للقيام ببعض العلاج البسيط للجنود الجرحى.

فشلت خطتهم لمحاصرة الفوج الثاني وأصبح لدفعة الذئاب هدف جديد.

عند رؤية تصرفات الذئاب ، كان لو شيكسين متأكدًا من أنه يجب أن يكون هناك قائد يقودها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، سيكون من المستحيل عليهم التراجع والتقدم في مثل هذه اللحظات المناسبة وحتى معرفة التكتيكات مثل محاصرة العدو.

لم يجرؤ على الإهمال وأمر القوات بإنشاء مواقع دفاعية لانتظار الموجة التالية.

مفتاح هزيمتهم هو إيجاد القائد.

مثل هذا المشهد لم يسبق للجنود رؤيته من قبل ، مما تسبب في ضجة كبيرة. ومع ذلك ، كان لو شيكسين هادئًا وأمر القوات بضغط دفاعاتها والتوجه نحو الشمال حيث لم يكن هناك نيران.

في عينيه ، بدا كل ذئب متشابه ، فكيف يمكنه التعرف القائد؟

في هذه المرحلة ، وصلت الروح المعنوية للجنود إلى ذروتها. قامت مجموعة من الشباب بدمائهم التي تغلي ، تحت قيادة لو شيكسين ، بالخروج من الحصار.

بدأ لو شيكسين في تغيير طريقة تفكيره. كان القائد قائدا ، فإذا كان كذلك فأين سيختبئ؟

كان لو شيكسين مرعبًا حقًا .عندما رآه قطيع الذئاب يتباهى بذلك ، أحاط به مائة منهم. لم يكن لو شيكسين منزعجًا وانجرف إلى اليسار واليمين ، وأزال نصفهم.

مع هذا السؤال ، ركز لو شيكسين وتتبع حركة مجموعات الذئب.

“هيهي ، ايها العقيد. متى بدأت في تملق الماركيز؟” مازح سو وانغ .

حاصر مئات الآلاف من الذئاب القوات واشتبكوا في مذبحة مع الجيش. في السماء ، سقطت الذئاب كما لو كانت تمطر.

لم تمتلك مجموعتي سلاح الفرسان خيار سوى تقديم كل ما لديهم.

فشلت خطتهم لمحاصرة الفوج الثاني وأصبح لدفعة الذئاب هدف جديد.

 

كان هدفهم الجديد هو الفوج الأول.

في هذه اللحظة ، أصيبت الذئاب بالجنون واندفعوا نحو الشمال. كان لو شيكسين متأكدًا الآن من أن الذئب الأبيض الصغير كان القائد.

على غرار الفوج الثاني ، قاتل الفوج الأول في أسراب. لحسن الحظ ، كان لين يي أكثر خبرة من سون تينغ جياو ولم يجرؤ على التقدم بتهور.

تم وضع الفوجين الأول والثاني كقوة رئيسية ، والثالث والرابع كجناحين ، والفوج الخامس في خط المواجهة. بمجرد انتهائهم من إعادة التنظيم ، قاموا بالمضي قدمًا على الفور.

ومع ذلك ، بما أن الفوج الأول كان عبارة عن سلاح فرسان الدرع الثقيل ، لم يكن جيدًا في المعارك الطويلة ، وكانت المعارك الطويلة تحمل عبئًا ثقيلًا على أجسام خيول الحرب. بدأت تظهر على الجنود ببطء علامات التعب وقد تباطأت هجماتهم.

مفتاح هزيمتهم هو إيجاد القائد.

كان قطيع الذئاب متيقظا حقًا وعندما شعروا بضعف العدو ، هاجموا. كما تجمعت الذئاب الأخرى على الجبهات الثلاث ببطء نحو الشمال.

بعد فترة وجيزة ، ظهر خط أسود من الشمال. كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان في الأراضي العشبية. ثم تبع سلاح الفرسان صوت الصفارات وحاصروا محاربي الشعبة الثانية.

ضحك لو شيكسين ببرود ، “وجدتك أخيرًا”.

” هذا صحيح. فكر في الأمر ، أي ذئب عادي سيكون له عيون كهذه؟” إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلن يؤمن لو شيكسين بوجود وحوش روحية. حتى اتى إلى مدينة شان هاي ورأى وحوش نيان ، كان العالم مليئًا بالألغاز.

أمر الفوجين الثاني والرابع بالاقتحام من الشرق والغرب بينما بقي الفوج الخامس في مكانه. قاد لو شيكسين وحدة الحرس الخاصة به واتجه نحو الشمال.

تنهد لو شيكسين الصعداء ؛ لقد فعل ذلك في النهاية. ما أربكه هو أنه لم تكن هناك أي إشعارات ، وأن بوابة النقل الآني لم تظهر.

كانت وحدة الحرس تحتضر من أجل القيام ببعض الأعمال ، وعند سماع العقيد يأمرهم ، كانوا مثل مجموعة من الخيول البرية التي تم إطلاقها ، وهي تندفع بلا هوادة ، وتقتل أي ذئب في طريقها.

 

قاد لو شيكسين الطريق. لقد أراد أن يتباهى بمهاراته أمام الجنرالات ، مستخدمًا رمح الحاكم الاعلى بين تاي إلى أقصى حدوده. مع عملية اكتساح ، تحطم رأس الذئب الى قطع.

 

أصيب الجنرالات بالصدمة ، لا بد أن يعلم المرء أن الجمجمة كانت أصعب جزء في الجسم وأنه اكتسحهم للتو.

اخذ لو شيكسين القيادة ، وعندما قتل آخر دفعة من الذئاب ، صدمه ما رآه.

كانت تقنية رمح لو شيكسين مذهلة ، ورمحه الإلهي  . لم يكن الجنرالات الآخرون شيئًا أمامه .

على غرار الفوج الثاني ، قاتل الفوج الأول في أسراب. لحسن الحظ ، كان لين يي أكثر خبرة من سون تينغ جياو ولم يجرؤ على التقدم بتهور.

كان لو شيكسين مرعبًا حقًا .عندما رآه قطيع الذئاب يتباهى بذلك ، أحاط به مائة منهم. لم يكن لو شيكسين منزعجًا وانجرف إلى اليسار واليمين ، وأزال نصفهم.

في هذه اللحظة ، أصيبت الذئاب بالجنون واندفعوا نحو الشمال. كان لو شيكسين متأكدًا الآن من أن الذئب الأبيض الصغير كان القائد.

ومع ذلك ، كان قطيع الذئاب لا يعرف الخوف والموجة التالية قد انطلقت إلى الأمام. يبدو أن وراءهم كان شيئًا مهمًا لدرجة أنهم اضطروا للمخاطرة بحياتهم من أجل حمايته.

ومع ذلك ، كان قطيع الذئاب لا يعرف الخوف والموجة التالية قد انطلقت إلى الأمام. يبدو أن وراءهم كان شيئًا مهمًا لدرجة أنهم اضطروا للمخاطرة بحياتهم من أجل حمايته.

عند رؤية مثل هذا الموقف ، كان لو شيكسين أكثر ثقة واندفع بحزم إلى الأمام. لم يستطع جيش الذئب الكبير منعه لأنه استخدم الرمح في يده وقام بتفجير رؤوسهم ؛ كان المشهد مهيبًا جدًا.

كانت وحدة الحرس تحتضر من أجل القيام ببعض الأعمال ، وعند سماع العقيد يأمرهم ، كانوا مثل مجموعة من الخيول البرية التي تم إطلاقها ، وهي تندفع بلا هوادة ، وتقتل أي ذئب في طريقها.

نظر الجنود جميعًا في رهبة ، نظرًا لكون قائدهم مذهلا جدًا.

 

في هذه المرحلة ، وصلت الروح المعنوية للجنود إلى ذروتها. قامت مجموعة من الشباب بدمائهم التي تغلي ، تحت قيادة لو شيكسين ، بالخروج من الحصار.

” إذن نحن سنقتله؟” لم يستطع سو وانغ تحمل ذلك.

اخذ لو شيكسين القيادة ، وعندما قتل آخر دفعة من الذئاب ، صدمه ما رآه.

 

خلفهم كان القائد الذي بدا كبيرًا بشكل استثنائي ، واقفًا هناك بلا حراك. هذا الذئب ، بصرف النظر عن كونه أكبر قليلاً ، لم يكن لديه نقاط فريدة أخرى.

 

ما كان مميزًا هو الذئب الأبيض الصغير الذي وُضع على رأسه.

ضحك لو شيكسين ببرود ، “وجدتك أخيرًا”.

كان الذئب بحجم قطة ، وكان فروه أبيض بدون شعر رمادي واحد. ما كان مميزًا هو عيونه ، التي كانت سريعة الحركة بشكل استثنائي. لن تكون عيون الشخص العادي ملفتة للنظر مثل تلك ومليئة بالكثير من الروحانية.

قاد لو شيكسين الطريق. لقد أراد أن يتباهى بمهاراته أمام الجنرالات ، مستخدمًا رمح الحاكم الاعلى بين تاي إلى أقصى حدوده. مع عملية اكتساح ، تحطم رأس الذئب الى قطع.

“ايها العقيد ، قائدهم هو الجرو الصغير؟” لم يصدق سو وانغ قائد وحدة الحرس .

كان لو شيكسين مرعبًا حقًا .عندما رآه قطيع الذئاب يتباهى بذلك ، أحاط به مائة منهم. لم يكن لو شيكسين منزعجًا وانجرف إلى اليسار واليمين ، وأزال نصفهم.

” هذا صحيح. فكر في الأمر ، أي ذئب عادي سيكون له عيون كهذه؟” إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلن يؤمن لو شيكسين بوجود وحوش روحية. حتى اتى إلى مدينة شان هاي ورأى وحوش نيان ، كان العالم مليئًا بالألغاز.

انفجرت خطوات الخيول في الأراضي العشبية مثل تسونامي مروع.

” إذن نحن سنقتله؟” لم يستطع سو وانغ تحمل ذلك.

ضحك لو شيكسين ببرود ، “وجدتك أخيرًا”.

“لا.” هز لو شيكسين رأسه. “هذا الوحش الروحي نادر جدًا. دعونا نلتقطه ونمنحه للماركيز. أنا متأكد من أن ملكة الجمال الثالثة ستحبه حقًا.”

“لا.” هز لو شيكسين رأسه. “هذا الوحش الروحي نادر جدًا. دعونا نلتقطه ونمنحه للماركيز. أنا متأكد من أن ملكة الجمال الثالثة ستحبه حقًا.”

“هيهي ، ايها العقيد. متى بدأت في تملق الماركيز؟” مازح سو وانغ .

مفتاح هزيمتهم هو إيجاد القائد.

“تسك تسك ! “كان لو شيكسين محرجًا.” اذهب وانزله ؛ إذا هرب ، فسيكون اللوم عليك”.

كانت مطية الذئب الأبيض الصغير الذي مات موتًا رهيبًا بأيدي الحرس.

“نعم!” استعاد سو وانغ تركيزه وقاد وحدة الحرس لمحاصرة الذئب الأبيض.

بعد القبض عليه ، لم يكن الذئب الصغير خائفًا ، وكان ينظر بفضول إلى لو شيكسين والآخرين.

في هذه اللحظة ، أصيبت الذئاب بالجنون واندفعوا نحو الشمال. كان لو شيكسين متأكدًا الآن من أن الذئب الأبيض الصغير كان القائد.

قاد لو شيكسين الطريق. لقد أراد أن يتباهى بمهاراته أمام الجنرالات ، مستخدمًا رمح الحاكم الاعلى بين تاي إلى أقصى حدوده. مع عملية اكتساح ، تحطم رأس الذئب الى قطع.

بالنظر إلى أن النصر كان في أعينهم ، بذل الجنرالات قصارى جهدهم لمواكبة الهيجان المفاجئ للذئاب.

 

بدا سو وانغ وكأنه كان يمزح طوال الوقت ، ولكن عندما يعمل ، سيفعل ذلك بجد وبعناية ، حيث اصطاد الذئب الأبيض الصغير بسرعة. الشيء الصغير كان ذكيًا وليس قويًا. كانت قوته القتالية مماثلة لتلك التي لدى الجراء العاديين.

كانت مطية الذئب الأبيض الصغير الذي مات موتًا رهيبًا بأيدي الحرس.

مفتاح هزيمتهم هو إيجاد القائد.

بعد القبض عليه ، لم يكن الذئب الصغير خائفًا ، وكان ينظر بفضول إلى لو شيكسين والآخرين.

أصيب الجنرالات بالصدمة ، لا بد أن يعلم المرء أن الجمجمة كانت أصعب جزء في الجسم وأنه اكتسحهم للتو.

التقطه لو شيكسين من سو وانغ وأمسكه من رقبته ، متدليًا في الجو. “أيها الرجل الصغير ، أعلم أنه يمكنك فهمي. اطلب من قطيع الذئاب الانسحاب ولا تقدم تضحيات غير ضرورية.”

 

قام الشقي الصغير بإعطاء لو شيكسين نظرة ، مستخدمًا مخالبه لخدش رأسه الصغير قبل أن يستدير وينادي قطيع الذئب ، ” او وو ~ ”

 

” بوتشي !” حاول لو شيكسين بذل قصارى جهده للاحتفاظ بضحكه.

 

كان هذا الصوت اللطيف مختلفًا تمامًا عن الوضع الذي شغله الرفيق الصغير. لم يكن صراخه مرتفعًا ، لذا كان لو شيكسين قلقًا بشأن ما إذا كان بإمكان مجموعة الذئاب سماعه.

“نعم!” استعاد سو وانغ تركيزه وقاد وحدة الحرس لمحاصرة الذئب الأبيض.

ما حدث بعد ذلك أذهل لو شيكسين والآخرين.

قاد لو شيكسين الطريق. لقد أراد أن يتباهى بمهاراته أمام الجنرالات ، مستخدمًا رمح الحاكم الاعلى بين تاي إلى أقصى حدوده. مع عملية اكتساح ، تحطم رأس الذئب الى قطع.

توقفت مجموعة الذئاب التي كانت تقاتل من أجل الحفاظ على حياتها على الفور ، وتتطلعت نحو اتجاه الذئب الأبيض الصغير قبل أن تستدير وتغادر.

كانت آلة القوس والنشاب التي صممها شعبة القوس والنشاب سريعة وسهلة التحميل. ما ضحى به كان النطاق. ومع ذلك ، فإن نطاق آلة القوس والنشاب أطول من القوس العادي.

في لحظة ، غادر القطيع مثل الفيضان ، واختفى بأسرع ما جاء.

ما حدث بعد ذلك أذهل لو شيكسين والآخرين.

تنهد لو شيكسين الصعداء ؛ لقد فعل ذلك في النهاية. ما أربكه هو أنه لم تكن هناك أي إشعارات ، وأن بوابة النقل الآني لم تظهر.

 

لم يجرؤ على الإهمال وأمر القوات بإنشاء مواقع دفاعية لانتظار الموجة التالية.

مع هذا السؤال ، ركز لو شيكسين وتتبع حركة مجموعات الذئب.

كما هو متوقع ، قبل أن تتفاعل الشعبة الثانية ، حدث تغيير كبير في الأراضي العشبية.

قام الشقي الصغير بإعطاء لو شيكسين نظرة ، مستخدمًا مخالبه لخدش رأسه الصغير قبل أن يستدير وينادي قطيع الذئب ، ” او وو ~ ”

اندلعت النيران في الشرق والجنوب والغرب. مع هبوب الرياح ، بدأت النار تنتشر وتحولت الأراضي العشبية إلى بحر من النار.

التقطه لو شيكسين من سو وانغ وأمسكه من رقبته ، متدليًا في الجو. “أيها الرجل الصغير ، أعلم أنه يمكنك فهمي. اطلب من قطيع الذئاب الانسحاب ولا تقدم تضحيات غير ضرورية.”

مثل هذا المشهد لم يسبق للجنود رؤيته من قبل ، مما تسبب في ضجة كبيرة. ومع ذلك ، كان لو شيكسين هادئًا وأمر القوات بضغط دفاعاتها والتوجه نحو الشمال حيث لم يكن هناك نيران.

 

فقط في تلك اللحظة ، من الاتجاه الشمالي الأكثر أمانًا ، كان من الممكن سماع خطوات الخيول وهي تجري.

” إذن نحن سنقتله؟” لم يستطع سو وانغ تحمل ذلك.

كان لو شيكسين يعلم أن الأمور لم تكن بهذه البساطة. أمر القوات بعدم الذعر.

 

بعد فترة وجيزة ، ظهر خط أسود من الشمال. كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان في الأراضي العشبية. ثم تبع سلاح الفرسان صوت الصفارات وحاصروا محاربي الشعبة الثانية.

أصيب الجنرالات بالصدمة ، لا بد أن يعلم المرء أن الجمجمة كانت أصعب جزء في الجسم وأنه اكتسحهم للتو.

ضحك لو شيكسين ببرود. لم يكن لدى الشعبة الثانية أي مخرج ، وإذا أرادوا العيش ، فعليهم الاختراق.

أمر الفوجين الثاني والرابع بالاقتحام من الشرق والغرب بينما بقي الفوج الخامس في مكانه. قاد لو شيكسين وحدة الحرس الخاصة به واتجه نحو الشمال.

تم وضع الفوجين الأول والثاني كقوة رئيسية ، والثالث والرابع كجناحين ، والفوج الخامس في خط المواجهة. بمجرد انتهائهم من إعادة التنظيم ، قاموا بالمضي قدمًا على الفور.

قاد لو شيكسين الطريق. لقد أراد أن يتباهى بمهاراته أمام الجنرالات ، مستخدمًا رمح الحاكم الاعلى بين تاي إلى أقصى حدوده. مع عملية اكتساح ، تحطم رأس الذئب الى قطع.

“قتل!” مرة أخرى ، قاد لو شيكسين جنود وحدة الحرس واندفعوا إلى المقدمة.

الفصل 289 – محيط قاتل

انفجرت خطوات الخيول في الأراضي العشبية مثل تسونامي مروع.

كان الذئب بحجم قطة ، وكان فروه أبيض بدون شعر رمادي واحد. ما كان مميزًا هو عيونه ، التي كانت سريعة الحركة بشكل استثنائي. لن تكون عيون الشخص العادي ملفتة للنظر مثل تلك ومليئة بالكثير من الروحانية.

لم تمتلك مجموعتي سلاح الفرسان خيار سوى تقديم كل ما لديهم.

“تسك تسك ! “كان لو شيكسين محرجًا.” اذهب وانزله ؛ إذا هرب ، فسيكون اللوم عليك”.

كان أول من لامس العدو هو الفوج الخامس. خاض كلا الجانبين معركة رماية. مقارنة بسلاح فرسان الأراضي العشبية ، كان الفوج الخامس أضعف. لحسن الحظ ، قاموا بإعداد آلات القوس والنشاب.

التقى مطر السهام في الجو . أراد كلا الجانبين قتل عدوهم.

كانت آلة القوس والنشاب التي صممها شعبة القوس والنشاب سريعة وسهلة التحميل. ما ضحى به كان النطاق. ومع ذلك ، فإن نطاق آلة القوس والنشاب أطول من القوس العادي.

كان قطيع الذئاب متيقظا حقًا وعندما شعروا بضعف العدو ، هاجموا. كما تجمعت الذئاب الأخرى على الجبهات الثلاث ببطء نحو الشمال.

التقى مطر السهام في الجو . أراد كلا الجانبين قتل عدوهم.

انفجرت خطوات الخيول في الأراضي العشبية مثل تسونامي مروع.

جعل لو شيكسين الشعبة الثانية تأخذ زمام المبادرة هو ما لم يتوقعه سلاح الفرسان للأراضي العشبية ، وبالتالي ، لم يتمكنوا من الرد في الوقت المناسب.

بعد القبض عليه ، لم يكن الذئب الصغير خائفًا ، وكان ينظر بفضول إلى لو شيكسين والآخرين.

 

 

 

كانت آلة القوس والنشاب التي صممها شعبة القوس والنشاب سريعة وسهلة التحميل. ما ضحى به كان النطاق. ومع ذلك ، فإن نطاق آلة القوس والنشاب أطول من القوس العادي.

 

عند رؤية تصرفات الذئاب ، كان لو شيكسين متأكدًا من أنه يجب أن يكون هناك قائد يقودها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، سيكون من المستحيل عليهم التراجع والتقدم في مثل هذه اللحظات المناسبة وحتى معرفة التكتيكات مثل محاصرة العدو.

 

ضحك لو شيكسين ببرود ، “وجدتك أخيرًا”.

 

عند رؤية مثل هذا الموقف ، كان لو شيكسين أكثر ثقة واندفع بحزم إلى الأمام. لم يستطع جيش الذئب الكبير منعه لأنه استخدم الرمح في يده وقام بتفجير رؤوسهم ؛ كان المشهد مهيبًا جدًا.

 

 

 

ضحك لو شيكسين ببرود ، “وجدتك أخيرًا”.

 

نظر الجنود جميعًا في رهبة ، نظرًا لكون قائدهم مذهلا جدًا.

 

لم يجرؤ على الإهمال وأمر القوات بإنشاء مواقع دفاعية لانتظار الموجة التالية.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان قطيع الذئاب لا يعرف الخوف والموجة التالية قد انطلقت إلى الأمام. يبدو أن وراءهم كان شيئًا مهمًا لدرجة أنهم اضطروا للمخاطرة بحياتهم من أجل حمايته.

 

“قتل!” مرة أخرى ، قاد لو شيكسين جنود وحدة الحرس واندفعوا إلى المقدمة.

 

 

الترجمة: Hunter

لم يجرؤ على الإهمال وأمر القوات بإنشاء مواقع دفاعية لانتظار الموجة التالية.

 

نظر الجنود جميعًا في رهبة ، نظرًا لكون قائدهم مذهلا جدًا.

 

انفجرت خطوات الخيول في الأراضي العشبية مثل تسونامي مروع.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط