مدينة جين هاي
الفصل 480: مدينة جين هاي
أثناء الاجتماع ، نظرًا لأن سونغ وين كان ابنًا لعائلة سونغ ، فقد كان لديه القدرة على التحدث إلى أويانغ شو كأصدقاء على قدم المساواة.
أظهر هذا الحظ وسوء الحظ في الحياة.
بعد إرسال شياو هي بعيدًا ، التقى أويانغ شو بشخص آخر ، هيفو.
علاوة على ذلك ، كان هذا نوعًا من التعويض من أويانغ شو إلى سونغ وين.
بعد علمهم بسقوط مقاطعة بوذا اليشم ، لم يقم تحالف الجنوب بإزالته من دوره كقائد للتحالف فحسب ، بل طردوه أيضًا. كان هيفو الحالي حقًا شخصًا وحيدًا.
هذه المرة ، كان صوت هيفو حازمًا.
الشيء الوحيد ذو القيمة هو السيطرة على مقاطعة بوذا اليشم.
من بين لاعبي وضع اللورد ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يثق بهم. باستثناء سونغ وين ، لم يبقى احد. نتيجة لذلك ، كان لدى أويانغ شو الكثير من هذه الخطط عندما سقطت مقاطعة تيان شوانغ.
بعد أن علم أن مقاطعة تيان شوانغ قد سقطت ، كان أويانغ شو حريصًا على العثور على مدينة أخرى في وسط منطقة لينغ نان.
لم يمانع هيفو ، أومأ برأسه ودخل. جلس بمفرده وقال بتعب ، “اللورد وو يي ، ما هي الشروط التي لديك. يرجى ذكرهم! “
في النهاية ، وضع أويانغ شو أنظاره نحو مقاطعة بوذا اليشم. بصرف النظر عن حقيقة أنه كان في حاجة إليها أثناء الحرب ، كان ميناءها عاملاً جذابًا آخر.
تمامًا كما بدأ أويانغ شو يشعر بقلة الصبر ، قال هيفو أخيرًا.
من قبيل الصدفة ، كان ميناء جياو تشو يقع بين ميناء بي هاي وميناء تشوان تشو ، لذلك يمكن أن يكون بمثابة نقطة عبور للبضائع.
على الرغم من أنه في الهجوم على مقاطعة بوذا اليشم ، لم تتح الفرصة للسربين للتباهي ، إلا أن يان هو ياوني قد استوفى بالفعل العلامة للحصول على ترقية.
سواء كانت سفنًا تجارية أو سفنًا حربية ، يمكنها فقط حمل كمية محدودة من المياه العذبة والطعام. إذا أحضروا الكثير ، فسيؤثر ذلك على عدد البضائع الأخرى التي يمكنهم حملها.
ومع ذلك ، ظل موقف أويانغ شو ثابتًا. في هذا الوقت ، غادر التعاطف جسده ، ولم تبقى سوى البرودة والعقلانية.
بالتالي ، خلال رحلة بحرية روتينية ، سيختار الناس التوقف عند عدد قليل من الموانئ على طول الطريق.
بالتالي ، خلال رحلة بحرية روتينية ، سيختار الناس التوقف عند عدد قليل من الموانئ على طول الطريق.
كان موقع ميناء جياو تشو خاصًا.
آخر مرة التقيا فيها كانت في تجمع تحالف شان هاي. حتى أثناء معركة جولو ، نادرًا ما تحدث الاثنان.
مع ميناء جياو تشو ، يمكن أن تصبح خطة أويانغ شو لنقل البضائع عبر البحر من تشوان تشو حقيقة واقعة.
بعد علمهم بسقوط مقاطعة بوذا اليشم ، لم يقم تحالف الجنوب بإزالته من دوره كقائد للتحالف فحسب ، بل طردوه أيضًا. كان هيفو الحالي حقًا شخصًا وحيدًا.
كان هذا أيضًا هو السبب في أن أويانغ شو أمر تشاو كو بعدم تدمير الحجر الفولاذي.
في هذه المرحلة ، اصبح لمقاطعة بوذا اليشم لورد جديد.
سطع ضوء الشمس الساطع في الساحة ، حيث تفتحت الأزهار.
في النهاية ، وضع أويانغ شو أنظاره نحو مقاطعة بوذا اليشم. بصرف النظر عن حقيقة أنه كان في حاجة إليها أثناء الحرب ، كان ميناءها عاملاً جذابًا آخر.
نظر هيفو ، الذي رافقه الحراس ، إلى الأسفل حقًا. كان لوجهه الآن لحية ، وبدا مهزومًا. لم يكن لديه هالة اللورد أو هيبة من قبل.
الشيء الوحيد ذو القيمة هو السيطرة على مقاطعة بوذا اليشم.
ربما لأنه لم يكن معتادًا على الضوء ، لكن هيفو استخدم يده لتظليل جبهته ، وهو يغمض عينيه.
صمت طويل.
وقف أويانغ شو في الممر. نظر إلى هيفو ، الذي سار خطوة بخطوة نحوه. إذا خسرت ، ستصبح أسيرًا. يمكن أن تكون نتيجة اليوم بمثابة درس للآخرين.
كان هذا أيضًا هو السبب في أن أويانغ شو أمر تشاو كو بعدم تدمير الحجر الفولاذي.
“اللورد هيفو ، لطالما كنت أبحث عنك!” استقبله اويانغ شو.
على الرغم من أنه في الهجوم على مقاطعة بوذا اليشم ، لم تتح الفرصة للسربين للتباهي ، إلا أن يان هو ياوني قد استوفى بالفعل العلامة للحصول على ترقية.
عندما سمع هيفو هذه الكلمات ، رفع رأسه ونظر إلى أويانغ شو ، حيث تحول فمه إلى ابتسامة مستنكرة للذات. قال بصوت أجش ، “أنا رجل ساقط. اللورد وو يي يمزح! “
شعر هيفو بالدهشة قليلاً. لقد كان شخصًا قد خسر أمامه.
كان الرجل أمامه هو اللورد الذي دمر أحلامه وطموحاته.
كان موقع ميناء جياو تشو خاصًا.
من الغريب أن هيفو الحالي لم يشعر بأي غضب أو ندم. كان الأمر كما لو أن كل لحظاته قد اختفت في اللحظة التي خسر فيها.
احتوى صوته على مزيج من إحساسه بالفشل والإرهاق.
كان الرجل الذي أمامه في نفس العمر ، لكنه وقف في ذروة اللعبة. كانت هناك أيضًا لحظة كان فيها هو نفسه على بعد خطوة واحدة من الاقتراب من مثل هذا الموقف.
لم يكن لورد أرض بل مدينة. كانت هويته مشابهة لهوية مولان يوي. علاوة على ذلك ، لم يسلم منطقة ، لذلك كان مركزه أقل منها.
نتج عن تلك المسافة الصغيرة الفرق الحالي بين الليل والنهار.
مع ميناء جياو تشو ، يمكن أن تصبح خطة أويانغ شو لنقل البضائع عبر البحر من تشوان تشو حقيقة واقعة.
أظهر هذا الحظ وسوء الحظ في الحياة.
لكن المشكلة أن مقاطعة بوذا اليشم الحالية كانت بالفعل في يديه. سيشتري أويانغ شو تشكيل النقل الآني فقط.
بالتفكير في هذه النقطة ، شعر هيفو باليأس أكثر فأكثر. أراد فقط استخدام آخر رقائقه لتبادل بعض المال. بعد ذلك ، سيجد مدينة إمبراطورية لعزل نفسه.
ومع ذلك ، ظل موقف أويانغ شو ثابتًا. في هذا الوقت ، غادر التعاطف جسده ، ولم تبقى سوى البرودة والعقلانية.
وقف الخصمان في مواجهة بعضهما البعض دون أن يقولا أي شيء.
كان هذا أيضًا هو السبب في أن أويانغ شو أمر تشاو كو بعدم تدمير الحجر الفولاذي.
“من فضلك!”
كان فارق 20 ألف عملة ذهبية كافياً للسماح لمدينة شان هاي بعمل أشياء كثيرة.
في النهاية ، كسر أويانغ شو حاجز الصمت وقاد هيفو إلى غرفة القراءة. تجاه هذا الشخص ومثل هذا الخصم ، لا يزال أويانغ شو يحترمه كثيرًا.
أظهر هذا الحظ وسوء الحظ في الحياة.
لم يمانع هيفو ، أومأ برأسه ودخل. جلس بمفرده وقال بتعب ، “اللورد وو يي ، ما هي الشروط التي لديك. يرجى ذكرهم! “
الشيء الوحيد ذو القيمة هو السيطرة على مقاطعة بوذا اليشم.
احتوى صوته على مزيج من إحساسه بالفشل والإرهاق.
كانت معركة تشاو تشينغ والتغييرات التي حدثت في مقاطعة وو لونغ كافية لإثبات قيمة الاستخبارات. لم يذهب استثمار أويانغ شو في حراس الأفعى السوداء هباءً منثورا.
عندما سمع أويانغ شو هذا ، عرف أن الكلمات التي أعدها لن تلعب دورها. ابتسم قليلا ، “اللورد هيفو صريح. نظرًا لأن هذا هو الحال ، فلن اماطل. لدي 20 ألف عملة ذهبية هنا. سلم مقاطعة بوذا اليشم إلي “.
الآن ، عندما التقى سونغ وين بأويانغ شو ، شعر بالحاجة إلى التقليل من نفسه. علم سونغ وين نفسه أنه بحاجة إلى إعادة تقييم هذا الشخص أمامه. كان عليه أن يغير طريقة تصرفه.
“50 ألف عملة ذهبية!”
بصرف النظر عن تشكيل شعبة الحامية ، كان أويانغ شو مستعدًا لإنشاء شعبة بحرية أخرى. مؤقتًا ، سيطلقون عليها فقط الشعبة الاولى لسرب جياو تشو.
هذه المرة ، كان صوت هيفو حازمًا.
“30 ألف عملة ذهبية ولا تساوم اكثر من ذلك. اللورد هيفو ، يجب أن تعلم أنه ليس لديك مساحة كبيرة للمساومة “. في النهاية ، قرر أويانغ شو الاستسلام قليلاً وإضافة 10 آلاف عملة ذهبية إضافية.
عبس اويانغ شو. كان هذا مخادعا قليلا. ومع ذلك ، كان عليه أن يعترف بأن القيمة الفعلية للمقاطعة لم تكن 20 ألف عملة ذهبية.
بعد علمهم بسقوط مقاطعة بوذا اليشم ، لم يقم تحالف الجنوب بإزالته من دوره كقائد للتحالف فحسب ، بل طردوه أيضًا. كان هيفو الحالي حقًا شخصًا وحيدًا.
لكن المشكلة أن مقاطعة بوذا اليشم الحالية كانت بالفعل في يديه. سيشتري أويانغ شو تشكيل النقل الآني فقط.
ربما لأنه لم يكن معتادًا على الضوء ، لكن هيفو استخدم يده لتظليل جبهته ، وهو يغمض عينيه.
“30 ألف عملة ذهبية ولا تساوم اكثر من ذلك. اللورد هيفو ، يجب أن تعلم أنه ليس لديك مساحة كبيرة للمساومة “. في النهاية ، قرر أويانغ شو الاستسلام قليلاً وإضافة 10 آلاف عملة ذهبية إضافية.
قام أويانغ شو بتغيير الاسم لأن مقاطعة بوذا اليشم كانت تحمل علامة اسم هيفو.
كانت 30 ألف عملة ذهبية كافية للسماح لـ هيفو بالعيش كما يشاء. إذا قام بعمل صغير ، يمكن أن يصبح ثريًا بسهولة.
هذه المرة ، كان صوت هيفو حازمًا.
صمت طويل.
صمت طويل.
أغلق هيفو فمه. لم يتكلم حتى بكلمة واحدة ، لأنه خاض صراعًا داخليًا أخيرًا.
أخذ هيفو 30 ألف عملة ذهبية وغادر من خلال تشكيل النقل الآني لمدينة وو لونغ. بعد ذلك ، لم يسمع أويانغ شو أي أخبار تتعلق به.
ومع ذلك ، ظل موقف أويانغ شو ثابتًا. في هذا الوقت ، غادر التعاطف جسده ، ولم تبقى سوى البرودة والعقلانية.
كانت معركة تشاو تشينغ والتغييرات التي حدثت في مقاطعة وو لونغ كافية لإثبات قيمة الاستخبارات. لم يذهب استثمار أويانغ شو في حراس الأفعى السوداء هباءً منثورا.
كان فارق 20 ألف عملة ذهبية كافياً للسماح لمدينة شان هاي بعمل أشياء كثيرة.
لم يمانع هيفو ، أومأ برأسه ودخل. جلس بمفرده وقال بتعب ، “اللورد وو يي ، ما هي الشروط التي لديك. يرجى ذكرهم! “
في الأرباح المالية للشهر الثامن ، بصرف النظر عن الأموال اللازمة للثورة التعليمية والطبية ، احتاج أويانغ شو إلى 10 آلاف عملة ذهبية لتمويل حرس شان هاي.
في النهاية ، وضع أويانغ شو أنظاره نحو مقاطعة بوذا اليشم. بصرف النظر عن حقيقة أنه كان في حاجة إليها أثناء الحرب ، كان ميناءها عاملاً جذابًا آخر.
بالتالي ، لم يكن المبلغ المتاح له كافياً لإنفاقه بلا تفكير.
أما بالنسبة للقائد ، فقد اختار أويانغ شو يان هو ياوني.
كان قد أنفق بالفعل مبلغًا كبيرًا من المال عندما شكل حراس الأفعى السوداء. الآن ، لإنشاء شعبة حرس شان هاي ، الذي وقف عند مستوى أعلى ، من الطبيعي أن يصل حجم الأموال إلى رقم أكثر رعبًا.
بعد كل شيء ، لم يكن تطوير مجموعة من الجواسيس والحفاظ عليهم أمرًا سهلاً.
بعد كل شيء ، لم يكن تطوير مجموعة من الجواسيس والحفاظ عليهم أمرًا سهلاً.
علاوة على ذلك ، كان هذا نوعًا من التعويض من أويانغ شو إلى سونغ وين.
كانت معركة تشاو تشينغ والتغييرات التي حدثت في مقاطعة وو لونغ كافية لإثبات قيمة الاستخبارات. لم يذهب استثمار أويانغ شو في حراس الأفعى السوداء هباءً منثورا.
عندما سمع هيفو هذه الكلمات ، رفع رأسه ونظر إلى أويانغ شو ، حيث تحول فمه إلى ابتسامة مستنكرة للذات. قال بصوت أجش ، “أنا رجل ساقط. اللورد وو يي يمزح! “
تمامًا كما بدأ أويانغ شو يشعر بقلة الصبر ، قال هيفو أخيرًا.
بصرف النظر عن تشكيل شعبة الحامية ، كان أويانغ شو مستعدًا لإنشاء شعبة بحرية أخرى. مؤقتًا ، سيطلقون عليها فقط الشعبة الاولى لسرب جياو تشو.
“أنا موافق!”
سطع ضوء الشمس الساطع في الساحة ، حيث تفتحت الأزهار.
رفع هيفو رأسه ونظر إلى أويانغ شو ، “لمن يجب أن أتركها له؟”
في النهاية ، وضع أويانغ شو أنظاره نحو مقاطعة بوذا اليشم. بصرف النظر عن حقيقة أنه كان في حاجة إليها أثناء الحرب ، كان ميناءها عاملاً جذابًا آخر.
“سونغ وين!”
في اليوم الذي ترضي فيه إنجازات سونغ وين أويانغ شو ، سيمنحه الرتبة والأرض.
“سونغ وين؟”
الترجمة: Hunter
شعر هيفو بالدهشة قليلاً. لقد كان شخصًا قد خسر أمامه.
من بين لاعبي وضع اللورد ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يثق بهم. باستثناء سونغ وين ، لم يبقى احد. نتيجة لذلك ، كان لدى أويانغ شو الكثير من هذه الخطط عندما سقطت مقاطعة تيان شوانغ.
“هذا صحيح!”
في النهاية ، وضع أويانغ شو أنظاره نحو مقاطعة بوذا اليشم. بصرف النظر عن حقيقة أنه كان في حاجة إليها أثناء الحرب ، كان ميناءها عاملاً جذابًا آخر.
من بين لاعبي وضع اللورد ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يثق بهم. باستثناء سونغ وين ، لم يبقى احد. نتيجة لذلك ، كان لدى أويانغ شو الكثير من هذه الخطط عندما سقطت مقاطعة تيان شوانغ.
بعد أن علم أن مقاطعة تيان شوانغ قد سقطت ، كان أويانغ شو حريصًا على العثور على مدينة أخرى في وسط منطقة لينغ نان.
علاوة على ذلك ، كان هذا نوعًا من التعويض من أويانغ شو إلى سونغ وين.
بالتفكير في هذه النقطة ، شعر هيفو باليأس أكثر فأكثر. أراد فقط استخدام آخر رقائقه لتبادل بعض المال. بعد ذلك ، سيجد مدينة إمبراطورية لعزل نفسه.
“حسنا!”
لم يكن لورد أرض بل مدينة. كانت هويته مشابهة لهوية مولان يوي. علاوة على ذلك ، لم يسلم منطقة ، لذلك كان مركزه أقل منها.
على الرغم من أن هيفو قد شعر بالغرابة ، إلا أنه لم يهتم كثيرًا. فتح على الفور واجهة المنطقة واختار تسليم السيطرة.
كانت معركة تشاو تشينغ والتغييرات التي حدثت في مقاطعة وو لونغ كافية لإثبات قيمة الاستخبارات. لم يذهب استثمار أويانغ شو في حراس الأفعى السوداء هباءً منثورا.
“إشعار النظام: اللاعب هيفو ، هل ستسلم السيطرة على منطقتك؟”
كانت معركة تشاو تشينغ والتغييرات التي حدثت في مقاطعة وو لونغ كافية لإثبات قيمة الاستخبارات. لم يذهب استثمار أويانغ شو في حراس الأفعى السوداء هباءً منثورا.
“نعم!”
شعر هيفو بالدهشة قليلاً. لقد كان شخصًا قد خسر أمامه.
“إشعار النظام: الرجاء تعيين لاعب لتولي السيطرة. تذكير ودي: يجب أن يكون لوردا “.
الآن ، عندما التقى سونغ وين بأويانغ شو ، شعر بالحاجة إلى التقليل من نفسه. علم سونغ وين نفسه أنه بحاجة إلى إعادة تقييم هذا الشخص أمامه. كان عليه أن يغير طريقة تصرفه.
“سونغ وين!”
نظر هيفو ، الذي رافقه الحراس ، إلى الأسفل حقًا. كان لوجهه الآن لحية ، وبدا مهزومًا. لم يكن لديه هالة اللورد أو هيبة من قبل.
“إشعار النظام: البحث عن سونغ وين….”
في اليوم الذي ترضي فيه إنجازات سونغ وين أويانغ شو ، سيمنحه الرتبة والأرض.
“إشعار النظام: اللاعب يفي بالمتطلبات. هل ستسلم السيطرة؟ “
نتج عن تلك المسافة الصغيرة الفرق الحالي بين الليل والنهار.
“نعم!”
في هذه المرحلة ، اصبح لمقاطعة بوذا اليشم لورد جديد.
“إشعار النظام: تم تسليم السيطرة. الإزالة التلقائية لموقف لورد مقاطعة بوذا اليشم “.
“سونغ وين!”
في هذه المرحلة ، اصبح لمقاطعة بوذا اليشم لورد جديد.
قام أويانغ شو بتغيير الاسم لأن مقاطعة بوذا اليشم كانت تحمل علامة اسم هيفو.
أخذ هيفو 30 ألف عملة ذهبية وغادر من خلال تشكيل النقل الآني لمدينة وو لونغ. بعد ذلك ، لم يسمع أويانغ شو أي أخبار تتعلق به.
بصرف النظر عن ذلك ، لم يحصل على أرض أو رتبة مثل مولان يوي. لم يتمكن أفراد عائلة سونغ من التحرك واضطروا للبقاء في مدينة شان هاي.
في البداية ، أراد حراس الأفعى السوداء ملاحقته واغتياله مرة واحدة على سبيل الانتقام.
في اليوم الذي ترضي فيه إنجازات سونغ وين أويانغ شو ، سيمنحه الرتبة والأرض.
ومع ذلك ، لم يوافق أويانغ شو لسبب بسيط. في مقاطعة تيان شوانغ ، أظهر هيفو بعض أعمال حسن النية تجاه بنك البحار الاربعة ، لذلك أراد أويانغ شو السداد له.
تمامًا كما بدأ أويانغ شو يشعر بقلة الصبر ، قال هيفو أخيرًا.
بعد أن سلم هيفو السيطرة على المنطقة ، ذهب سونغ وين للعثور على أويانغ شو.
من الغريب أن هيفو الحالي لم يشعر بأي غضب أو ندم. كان الأمر كما لو أن كل لحظاته قد اختفت في اللحظة التي خسر فيها.
قبل ذلك ، لم يعلم سونغ وين عن خطط أويانغ شو. ثم فجأة يتلقى هذا الاشعار ، مما جعله يشعر بالدهشة والتأثر الشديد.
أظهر هذا الحظ وسوء الحظ في الحياة.
لم يكن يتوقع أنه بعد خسارة مقاطعة تيان شوانغ ، سيحصل على مقاطعة بوذا اليشم الأفضل.
“50 ألف عملة ذهبية!”
على الرغم من أن كلاهما كانت منطقة ، إلا أن سونغ وين كان يعرف أنهما مختلفان تمامًا.
قبل ذلك ، لم يعلم سونغ وين عن خطط أويانغ شو. ثم فجأة يتلقى هذا الاشعار ، مما جعله يشعر بالدهشة والتأثر الشديد.
كانت مقاطعة تيان شوانغ منطقة خاصة لعائلة سونغ ، لذا يمكنهم أن يقرروا كل شيء.
كانت مقاطعة بوذا اليشم مختلفة ، حيث تنتمي إلى شان هاي ، إلى أويانغ شو. بصراحة ، كان سونغ وين مجرد موظف رفيع المستوى.
“30 ألف عملة ذهبية ولا تساوم اكثر من ذلك. اللورد هيفو ، يجب أن تعلم أنه ليس لديك مساحة كبيرة للمساومة “. في النهاية ، قرر أويانغ شو الاستسلام قليلاً وإضافة 10 آلاف عملة ذهبية إضافية.
لم يكن لورد أرض بل مدينة. كانت هويته مشابهة لهوية مولان يوي. علاوة على ذلك ، لم يسلم منطقة ، لذلك كان مركزه أقل منها.
عندما يلتقي الاثنان ، سيكون الجو أيضًا محرجًا للغاية.
صمت طويل.
آخر مرة التقيا فيها كانت في تجمع تحالف شان هاي. حتى أثناء معركة جولو ، نادرًا ما تحدث الاثنان.
أغلق هيفو فمه. لم يتكلم حتى بكلمة واحدة ، لأنه خاض صراعًا داخليًا أخيرًا.
أثناء الاجتماع ، نظرًا لأن سونغ وين كان ابنًا لعائلة سونغ ، فقد كان لديه القدرة على التحدث إلى أويانغ شو كأصدقاء على قدم المساواة.
“سونغ وين!”
ولكن الآن ، مع تغير الزمن ، تغير الوضع أيضًا. تغيرت هوياتهم وأدوارهم بالكامل.
الآن ، عندما التقى سونغ وين بأويانغ شو ، شعر بالحاجة إلى التقليل من نفسه. علم سونغ وين نفسه أنه بحاجة إلى إعادة تقييم هذا الشخص أمامه. كان عليه أن يغير طريقة تصرفه.
من الغريب أن هيفو الحالي لم يشعر بأي غضب أو ندم. كان الأمر كما لو أن كل لحظاته قد اختفت في اللحظة التي خسر فيها.
كان أويانغ شو الحالي هو سيده.
كانت 30 ألف عملة ذهبية كافية للسماح لـ هيفو بالعيش كما يشاء. إذا قام بعمل صغير ، يمكن أن يصبح ثريًا بسهولة.
منذ أن جاء سونغ وين إليه ، قرر أويانغ شو أن يصف خططه لمقاطعة بوذا اليشم.
عبس اويانغ شو. كان هذا مخادعا قليلا. ومع ذلك ، كان عليه أن يعترف بأن القيمة الفعلية للمقاطعة لم تكن 20 ألف عملة ذهبية.
تم تغيير اسم مقاطعة بوذا اليشم إلى مدينة جين هاي.
بصرف النظر عن تشكيل شعبة الحامية ، كان أويانغ شو مستعدًا لإنشاء شعبة بحرية أخرى. مؤقتًا ، سيطلقون عليها فقط الشعبة الاولى لسرب جياو تشو.
قام أويانغ شو بتغيير الاسم لأن مقاطعة بوذا اليشم كانت تحمل علامة اسم هيفو.
“سونغ وين!”
سيصبح سونغ وين عمدة مدينة تشين آن.
بصرف النظر عن تشكيل شعبة الحامية ، كان أويانغ شو مستعدًا لإنشاء شعبة بحرية أخرى. مؤقتًا ، سيطلقون عليها فقط الشعبة الاولى لسرب جياو تشو.
بصرف النظر عن ذلك ، لم يحصل على أرض أو رتبة مثل مولان يوي. لم يتمكن أفراد عائلة سونغ من التحرك واضطروا للبقاء في مدينة شان هاي.
ومع ذلك ، ظل موقف أويانغ شو ثابتًا. في هذا الوقت ، غادر التعاطف جسده ، ولم تبقى سوى البرودة والعقلانية.
كان هذا تحذيرًا من أويانغ شو.
منذ أن جاء سونغ وين إليه ، قرر أويانغ شو أن يصف خططه لمقاطعة بوذا اليشم.
في اليوم الذي ترضي فيه إنجازات سونغ وين أويانغ شو ، سيمنحه الرتبة والأرض.
الشيء الوحيد ذو القيمة هو السيطرة على مقاطعة بوذا اليشم.
بصرف النظر عن ذلك ، بصفته العمدة ، سيكون مسؤولاً فقط عن الشؤون الإدارية. بالنسبة للشؤون العسكرية ، سيكون لأويانغ شو خطط أخرى.
“حسنا!”
بصرف النظر عن تشكيل شعبة الحامية ، كان أويانغ شو مستعدًا لإنشاء شعبة بحرية أخرى. مؤقتًا ، سيطلقون عليها فقط الشعبة الاولى لسرب جياو تشو.
منذ أن جاء سونغ وين إليه ، قرر أويانغ شو أن يصف خططه لمقاطعة بوذا اليشم.
أما بالنسبة للقائد ، فقد اختار أويانغ شو يان هو ياوني.
الفصل 480: مدينة جين هاي
على الرغم من أنه في الهجوم على مقاطعة بوذا اليشم ، لم تتح الفرصة للسربين للتباهي ، إلا أن يان هو ياوني قد استوفى بالفعل العلامة للحصول على ترقية.
كانت مقاطعة تيان شوانغ منطقة خاصة لعائلة سونغ ، لذا يمكنهم أن يقرروا كل شيء.
هذه المرة ، حصل يان هو ياوني على خشبة مسرح لعرض مواهبه. كانت قيادة الشعبة الاولى من سرب جياو تشو وحراسة مدينة جين هاي اختبار بالنسبة له.
ومع ذلك ، لم يوافق أويانغ شو لسبب بسيط. في مقاطعة تيان شوانغ ، أظهر هيفو بعض أعمال حسن النية تجاه بنك البحار الاربعة ، لذلك أراد أويانغ شو السداد له.
في اليوم الذي ترضي فيه إنجازات سونغ وين أويانغ شو ، سيمنحه الرتبة والأرض.
كان أويانغ شو الحالي هو سيده.
كان أويانغ شو الحالي هو سيده.
الترجمة: Hunter
في اليوم الذي ترضي فيه إنجازات سونغ وين أويانغ شو ، سيمنحه الرتبة والأرض.
نتج عن تلك المسافة الصغيرة الفرق الحالي بين الليل والنهار.
لم يكن لورد أرض بل مدينة. كانت هويته مشابهة لهوية مولان يوي. علاوة على ذلك ، لم يسلم منطقة ، لذلك كان مركزه أقل منها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
