حراس القصر
الفصل 493: حراس القصر
هذه المرة ، أراد أويانغ شو إحضار كوي تيان تشي شخصيًا للحصول على وظيفته في حرس شان هاي.
“نظرًا لأن هذا هو الحال ، هل تفكر شركتك التجارية في نقل المقر الرئيسي؟”
أكدوا ذلك خاصة مع أنباء عودة الكشافة.
قال أويانغ شو كلماته بسلاسة ووصل مباشرة إلى هدفه الأول.
في هذه المعركة ، أرسلت مدينة شان هاي ما مجموعه ثمانية شُعب وحرس القتال الإلهي ، ليصبح المجموع 110 آلاف جندي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تضم فيها مدينة شان هاي قوات أكثر من الخصم.
” نقل المقر؟”
هذه المرة ، أراد أويانغ شو إحضار كوي تيان تشي شخصيًا للحصول على وظيفته في حرس شان هاي.
سؤال أويانغ شو قد ترك باي شوي متحجرة.
قصر الحاكم العام لـ نان جيانغ ، تواجد قصر جانبي متواضع في الزاوية الجنوبية الغربية . ليس لدى المكان اي اسم. مخبأ في النباتات والمياه. هادئا وبدون ناس.
“هذا صحيح!” أومأ أويانغ شو برأسه ، “إذا كانت شركة باي للتجارة مستعدة لنقل المقر الرئيسي ، فستتلقى نفس المعاملة مثل قاعة كوي للتجارة. ماذا عن ذلك؟”
كان هذا مقرًا لشعبة حرس شان هاي.
رأى أويانغ شو على الفور أكثر ما تحتاجه باي شوي في هذه اللحظة. ومن هنا أكد مباشرة أنه سيمنحهم معاملة تفضيلية لجذبهم.
كانت الحرب تلوح في الأفق أمامه ، وكان تشي يو يطحن شفراته.
إذا لم توافق باي شوي ، فإن أويانغ شو يمكنه فقط الاستسلام.
على الرغم من ميزتهم العددية ، ستكون هذه المعركة صعبة بشكل غير مسبوقة لمدينة شان هاي. يمكن للمرء أن يتوقع أن معركة وو تشو ستكون أصعب من معركة تشاو تشينغ.
كانت الحرب تلوح في الأفق أمامه ، وكان تشي يو يطحن شفراته.
لم يستطع أويانغ شو البقاء في مدينة شان هاي لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، قبل مغادرته ، كان بحاجة إلى تسوية جميع الأمور المتعلقة بتحديث النظام التالي.
أكدوا ذلك خاصة مع أنباء عودة الكشافة.
إذا لم يكن كذلك ، فإنه سيضيع ميزة الإحياء الخاصة به.
لن يظهر حرس الظل أي رحمة لمثل هؤلاء الناس.
بصدق ، أغرتها المصطلحات التي وضعها أويانغ شو. إذا تمكنت شركة باي للتجارة من تلقي نفس المعاملة مثل قاعة كوي للتجارة ، فإن صعودها في مدينة شان هاي لن يواجه أي عقبات.
لسوء الحظ ، لم يكن نقل المقر أمرًا يمكنها أن تقرره.
مع ذلك ، سيخوض الطرفان حربًا واسعة النطاق في البرية.
“أشعر بصدق اللورد في قلبي. ومع ذلك ، فإن هذا الموضوع الحالي ضخم ، لذا يجب أن أسأل والدي قبل أن أتمكن من الرد عليك. هل هذا مقبول؟”
هذه المرة ، احتاجت مدينة شان هاي لمواجهة 100 ألف منهم.
أومأ أويانغ شو برأسه ؛ كان يتوقع مثل هذا الرد.
كانت مدينة شان هاي هي من تدافع ، لكن أويانغ شو لن يسمح لهم بعبور الحدود. كان مدينة تشي يو هي المهاجم ، لكن مع شخصية تشي يو ، لن ينسى دفاعه.
كما هو متوقع ، وُضعت جميع القرارات في يد باي جوي.
كانت شخصية كوي تيان تشي في الواقع الخيار الأفضل للقاتل. في المرة الأخيرة ، عندما أمره أويانغ شو باغتيال سو تشين ، قام بالعمل بشكل نظيف مثل الماء. لم يخيب ظن اويانغ شو.
“بطبيعة الحال. ومع ذلك ، سوف يستمر عرضي حتى نهاية العام فقط. بعد العام الجديد ، حتى لو كانت شركة باي للتجارة مستعدة ، فسيكون الأمر صعبًا حقًا. فلتخبري والدك بهذه النقطة “.
“رائع!”
” نقل المقر؟”
كان لدى باي شوي بعض الشكوك ، لكنها وافقت دون تردد. كان لديها شعور بأن والدها قد طلب منها القدوم لأنه كان في الحقيقة مغرمًا بنقل المقر الرئيسي إلى مدينة شان هاي.
كان الضغط الذي مارسه تشي يو على أويانغ شو كبيرًا جدًا.
بالتالي ، لن يستغرق اتخاذ هذا القرار وقتًا طويلاً.
لقد تحول السياف المراهق القديم تمامًا إلى قاتل.
قصر الحاكم العام لـ نان جيانغ ، تواجد قصر جانبي متواضع في الزاوية الجنوبية الغربية . ليس لدى المكان اي اسم. مخبأ في النباتات والمياه. هادئا وبدون ناس.
عمل حراس الظل كظل لشعبة حرس شان هاي.
حتى الأشخاص الذين دخلوا وخرجوا لم يصدروا أي صوت. في وجوههم ، لا يمكن للمرء أن يرى أي عاطفة. كانت السمة الخاصة لهذا المكان هو الجو المظلم الذي غطى المنطقة.
كان هذا مقرًا لشعبة حرس شان هاي.
في المستقبل ، سيتعلم مسؤولو المنطقة الخوف من هذا المكان.
بعد توديع باي شوي ، وصل أويانغ شو متسترًا إلى هذا القصر الجانبي. وتبعه خلفه شاب لطيف المظهر – كوي تيان تشي.
كان هذا مقرًا لشعبة حرس شان هاي.
” نقل المقر؟”
بعد فترة من البناء ، بالإضافة إلى دعم مدينة شان هاي ، اكتمل هيكل شعبة حرس شان هاي بشكل أساسي. الآن ، كانوا جاهزين ويعملون.
في هذه المعركة ، أرسلت مدينة شان هاي ما مجموعه ثمانية شُعب وحرس القتال الإلهي ، ليصبح المجموع 110 آلاف جندي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تضم فيها مدينة شان هاي قوات أكثر من الخصم.
قاموا بمراقبة عشرات الآلاف من المسؤولين في المحافظات الأربع.
قرب الحدود ، كانت خيام الجيش مكتظة ببعضها البعض.
قبل نهاية العام ، سيتصرف قسم الإدارة بشكل علني ، بينما ستتحرك شعبة حرس شان هاي في الظلام. كلاهما سيتعاونان مع بعضهما البعض ويكملان تحقيقًا شاملاً وواسع النطاق. أطلق أويانغ شو على هذه العملية اسم “عملية السيف الحاد”.
بمجرد أن يترك السيف الحاد غمده ، ستتدفق الدماء.
كانت مدينة شان هاي هي من تدافع ، لكن أويانغ شو لن يسمح لهم بعبور الحدود. كان مدينة تشي يو هي المهاجم ، لكن مع شخصية تشي يو ، لن ينسى دفاعه.
بعد توديع باي شوي ، وصل أويانغ شو متسترًا إلى هذا القصر الجانبي. وتبعه خلفه شاب لطيف المظهر – كوي تيان تشي.
في هذه المعركة ، أرسلت مدينة شان هاي ما مجموعه ثمانية شُعب وحرس القتال الإلهي ، ليصبح المجموع 110 آلاف جندي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تضم فيها مدينة شان هاي قوات أكثر من الخصم.
أكمل كوي تيان تشي والآخرون تدريب قاعدة القوات الخاصة. لقد تخرج من القاعدة كالمركز الاول في الامتحانات.
ومع ذلك ، ما زالوا يسقطون.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، استدعى على الفور كوي تيان تشي إلى القصر ليتلقى واجب جديد.
حتى في ساحة المعركة الرئيسية ، خططت مدينة شان هاي لـ 86 ألف جندي ، أي أقل بـ 15 ألف من تشي يو.
بعد خضوعه للتدريب في قاعدة القوات الخاصة ، أصبح كوي تيان تشي أكثر برودة وهدوء. انبعث منه الشعور بأن أي غريب لا ينبغي أن يقترب منه.
رأى أويانغ شو على الفور أكثر ما تحتاجه باي شوي في هذه اللحظة. ومن هنا أكد مباشرة أنه سيمنحهم معاملة تفضيلية لجذبهم.
لقد تحول السياف المراهق القديم تمامًا إلى قاتل.
طعنت الأعلام في الأرض ووقفت الرِماح منتصبة.
كانت شخصية كوي تيان تشي في الواقع الخيار الأفضل للقاتل. في المرة الأخيرة ، عندما أمره أويانغ شو باغتيال سو تشين ، قام بالعمل بشكل نظيف مثل الماء. لم يخيب ظن اويانغ شو.
غطت سحب المعركة المظلمة السماء بأكملها ، مما جعلت المرء يشعر بضيق في التنفس.
هذه المرة ، أراد أويانغ شو إحضار كوي تيان تشي شخصيًا للحصول على وظيفته في حرس شان هاي.
هذه الوحدة سوف تسمى بـ حرس الظل.
عندما رأى شين بوهاي كوي تيان تشي ، لم يشعر بالصدمة.
لم يستطع أويانغ شو البقاء في مدينة شان هاي لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، قبل مغادرته ، كان بحاجة إلى تسوية جميع الأمور المتعلقة بتحديث النظام التالي.
عندما بدأوا في إنشاء شعبة حرس شان هاي ، كشف أويانغ شو بالفعل لشين بوهاي أنه ينوي تكوين وحدة خاصة مسؤولة عن مهام الاغتيال.
بناءً على ردة فعل شين بوهاي ، داخل مدينة شان هاي وحدها ، كان هناك بالفعل العديد من الفئران.
هذه الوحدة سوف تسمى بـ حرس الظل.
“رائع!”
عمل حراس الظل كظل لشعبة حرس شان هاي.
قبل ذلك ، قاد هان شين فيلق النمر ، بما في ذلك شعبة الحرس ، لاستكمال استعداداتهم. انسكبت كميات كبيرة من الحبوب.
بالتالي ، باستثناء قائد شعبة حرس شان هاي ، شين بوهاي ، الذي كان لديه معلومات عنهم ، لم يعلم أحد بوجودهم باستثناء أويانغ شو.
بالطبع ، كان حرس الظل ، وحتى حرس شان هاي ، مفهومًا مختلفًا عن حرس سلالة مينغ الملبسين بالحرير. لم يكن لدى شعبة حرس شان هاي سوى سلطة التحقيق ، ولم يكن لديهم سوى سلطة محدودة للقبض والاستجواب.
الشخص المسؤول عن حرس الظل سيكون له منصب ضابط الحامية ، وستكون رتبتهم أقل من رتبة القائد. من دون شك ، كان كوي تيان تشي هو الشخص الذي اختاره أويانغ شو.
في اللحظة التي يستخدمها ، ستتدفق الدماء .
كان أعضاء حرس الظل في الغالب من الفنانين القتاليين ، ومجهزين بأقواس ذراع الاله. كانوا مسؤولين عن اغتيال جواسيس من مناطق أخرى ، وكانوا يقومون حتى بالقتل عبر الأراضي.
كانت قوة جيش البرابرة شيئًا كان أويانغ شو أكثر وضوحًا بشأنه من أي شخص آخر. كان فوج البرابرة بقيادة إيلاي بمثابة كابوس لكل عدو في المعركة.
بناءً على ردة فعل شين بوهاي ، داخل مدينة شان هاي وحدها ، كان هناك بالفعل العديد من الفئران.
بصدق ، أغرتها المصطلحات التي وضعها أويانغ شو. إذا تمكنت شركة باي للتجارة من تلقي نفس المعاملة مثل قاعة كوي للتجارة ، فإن صعودها في مدينة شان هاي لن يواجه أي عقبات.
بطبيعة الحال ، كانوا بحاجة إلى الاقتحام وإخراج كل هؤلاء الجواسيس.
كانت مدينة شان هاي هي من تدافع ، لكن أويانغ شو لن يسمح لهم بعبور الحدود. كان مدينة تشي يو هي المهاجم ، لكن مع شخصية تشي يو ، لن ينسى دفاعه.
بصرف النظر عن القضاء على هؤلاء الأشخاص ، كان حرس الظل مسؤولاً أيضًا عن قتل خونة المنطقة. توسعت مدينة شان هاي من خلال الحرب ، لذلك لن يكون هناك شك في بقاء الشر من الأنظمة القديمة.
ما كان سيحدث ، لا يمكن للمرء أن يعرفه حقًا.
لن يظهر حرس الظل أي رحمة لمثل هؤلاء الناس.
عمل حراس الظل كظل لشعبة حرس شان هاي.
بالتالي ، كان حرس الظل بمثابة شفرة أخفاها أويانغ شو في الظلام.
قبل نهاية العام ، سيتصرف قسم الإدارة بشكل علني ، بينما ستتحرك شعبة حرس شان هاي في الظلام. كلاهما سيتعاونان مع بعضهما البعض ويكملان تحقيقًا شاملاً وواسع النطاق. أطلق أويانغ شو على هذه العملية اسم “عملية السيف الحاد”.
في اللحظة التي يستخدمها ، ستتدفق الدماء .
في هذه المعركة ، أرسلت مدينة شان هاي ما مجموعه ثمانية شُعب وحرس القتال الإلهي ، ليصبح المجموع 110 آلاف جندي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تضم فيها مدينة شان هاي قوات أكثر من الخصم.
بالطبع ، كان حرس الظل ، وحتى حرس شان هاي ، مفهومًا مختلفًا عن حرس سلالة مينغ الملبسين بالحرير. لم يكن لدى شعبة حرس شان هاي سوى سلطة التحقيق ، ولم يكن لديهم سوى سلطة محدودة للقبض والاستجواب.
لسوء الحظ ، لم يكن نقل المقر أمرًا يمكنها أن تقرره.
ظلت حقوق القبض والاستجواب الحقيقية خاضعة لقسم الشؤون الداخلية.
لم يستطع أويانغ شو البقاء في مدينة شان هاي لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، قبل مغادرته ، كان بحاجة إلى تسوية جميع الأمور المتعلقة بتحديث النظام التالي.
أراد أويانغ شو مراقبة الناس ، وليس إنشاء وحش لا يمكن السيطرة عليه. في تخطيطه للنظام ، أصبحت الضوابط والقيود واضحة في كل مكان.
“أشعر بصدق اللورد في قلبي. ومع ذلك ، فإن هذا الموضوع الحالي ضخم ، لذا يجب أن أسأل والدي قبل أن أتمكن من الرد عليك. هل هذا مقبول؟”
بعد تسليم كوي تيان تشي إلى شين بوهاي ، نهض أويانغ شو وغادر.
بمجرد أن يترك السيف الحاد غمده ، ستتدفق الدماء.
لم يكن كوي تيان تشي الحالي بحاجة إليه للتذمر ويمكنه التصرف بشكل مستقل.
لم يرغب أويانغ شو في وقوع أي حوادث.
بعد ذلك ، قام أويانغ شو بزيارة سونغ تيان شيونغ. بعد ذلك ، سارع إلى بينغ’ير لجعلها تؤدي واجباتها المدرسية. بعد لقائه مع سونغ جيا ، غادر مدينة شان هاي.
كانت رحلته سريعة.
أكمل كوي تيان تشي والآخرون تدريب قاعدة القوات الخاصة. لقد تخرج من القاعدة كالمركز الاول في الامتحانات.
كان الضغط الذي مارسه تشي يو على أويانغ شو كبيرًا جدًا.
كانت شخصية كوي تيان تشي في الواقع الخيار الأفضل للقاتل. في المرة الأخيرة ، عندما أمره أويانغ شو باغتيال سو تشين ، قام بالعمل بشكل نظيف مثل الماء. لم يخيب ظن اويانغ شو.
العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 12 ، انتقل اويانغ شو إلى مدينة وو لونغ.
غطت سحب المعركة المظلمة السماء بأكملها ، مما جعلت المرء يشعر بضيق في التنفس.
في نفس اليوم ، قاد وانغ فينغ حراس القتال الإلهي وانتقل من مدينة جين هاي للقاء أويانغ شو. قبل مغادرته ، كانت شعبة حامية مدينة جين هاي موجودة بالفعل.
بعد توديع باي شوي ، وصل أويانغ شو متسترًا إلى هذا القصر الجانبي. وتبعه خلفه شاب لطيف المظهر – كوي تيان تشي.
بعد ذلك ، لم يبقى أويانغ شو في مدينة وو لونغ. بدلا من ذلك ، قاد قواته نحو خط المواجهة. قبل مغادرته ، دمر أويانغ شو بالكامل تشكيل النقل الآني في مدينة وو لونغ.
قال أويانغ شو كلماته بسلاسة ووصل مباشرة إلى هدفه الأول.
لقد أكمل تشكيل النقل الآني هذا مهمته ، لذا لا يجب أن يتركه هنا بعد الآن.
لم يرغب أويانغ شو في وقوع أي حوادث.
بمجرد أن يترك السيف الحاد غمده ، ستتدفق الدماء.
في الشهر العاشر ، في اليوم 14 ، قاد أويانغ شو حراس القتال الإلهي. هرعوا إلى مركز القيادة الذي أنشأه هان شين على الحدود.
على الرغم من أن شعبة المخابرات العسكرية لم تستطع التسلل إليهم ، إلا أنه من خلال المراقبة الطويلة ، كان بإمكانهم القول أن هؤلاء المائة ألف جندي كانوا جميعًا نخبًا مجهزة تجهيزًا جيدًا.
كان المكان الذي اختاره هو مقاطعة صغيرة تبعد عشرين كيلومترًا عن الحدود.
كان أعضاء حرس الظل في الغالب من الفنانين القتاليين ، ومجهزين بأقواس ذراع الاله. كانوا مسؤولين عن اغتيال جواسيس من مناطق أخرى ، وكانوا يقومون حتى بالقتل عبر الأراضي.
قبل ذلك ، قاد هان شين فيلق النمر ، بما في ذلك شعبة الحرس ، لاستكمال استعداداتهم. انسكبت كميات كبيرة من الحبوب.
في اللحظة التي يستخدمها ، ستتدفق الدماء .
قرب الحدود ، كانت خيام الجيش مكتظة ببعضها البعض.
قضى تشي يو أكثر من عام ونصف في وو تشو ، وكانت المحافظة بأكملها تدار مثل دلو حديدي.
طعنت الأعلام في الأرض ووقفت الرِماح منتصبة.
كان المكان الذي اختاره هو مقاطعة صغيرة تبعد عشرين كيلومترًا عن الحدود.
بصرف النظر عن ذلك ، أصبحت الشعبة الأولى من فيلق التنين والشعبة الثالثة من فيلق النمر جاهزين بالفعل على جبل المائة ألف.
إذا لم توافق باي شوي ، فإن أويانغ شو يمكنه فقط الاستسلام.
عندما يصدر مركز القيادة الأمر ، ستضرب الشعبتان محافظة وو تشو مباشرة.
عندما يصدر مركز القيادة الأمر ، ستضرب الشعبتان محافظة وو تشو مباشرة.
بالمثل ، كان جيش البرابرة التابع لـ تشي يو يقترب ببطء من محافظة تشاو تشينغ.
لهذا السبب احتاج أويانغ شو لقيادة حراس القتال الإلهي وشعبة الحرس لتولي المسؤولية شخصيًا. في اللحظة الحاسمة ، سيتعين عليهم إرسال البطاقة الرابحة الخاصة به.
التقى الكشافة على الجانبين بالفعل في البرية وقاتلوا. كل يوم قرب غروب الشمس ، ستعود مجموعة الاستطلاع ومعها عدد قليل من الجثث.
مع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى أن جيش تشي يو لم يكن سهلاً.
خضعت الكشافة من مدينة شان هاي للتدريب في قاعدة القوات الخاصة.
لقد تحول السياف المراهق القديم تمامًا إلى قاتل.
ومع ذلك ، ما زالوا يسقطون.
بالمثل ، كان جيش البرابرة التابع لـ تشي يو يقترب ببطء من محافظة تشاو تشينغ.
مع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى أن جيش تشي يو لم يكن سهلاً.
كانت الحرب الحقيقية على وشك الاشتعال.
حتى في ساحة المعركة الرئيسية ، خططت مدينة شان هاي لـ 86 ألف جندي ، أي أقل بـ 15 ألف من تشي يو.
في هذه المعركة ، أرسلت مدينة شان هاي ما مجموعه ثمانية شُعب وحرس القتال الإلهي ، ليصبح المجموع 110 آلاف جندي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تضم فيها مدينة شان هاي قوات أكثر من الخصم.
قبل نهاية العام ، سيتصرف قسم الإدارة بشكل علني ، بينما ستتحرك شعبة حرس شان هاي في الظلام. كلاهما سيتعاونان مع بعضهما البعض ويكملان تحقيقًا شاملاً وواسع النطاق. أطلق أويانغ شو على هذه العملية اسم “عملية السيف الحاد”.
حتى في ساحة المعركة الرئيسية ، خططت مدينة شان هاي لـ 86 ألف جندي ، أي أقل بـ 15 ألف من تشي يو.
على الرغم من ميزتهم العددية ، ستكون هذه المعركة صعبة بشكل غير مسبوقة لمدينة شان هاي. يمكن للمرء أن يتوقع أن معركة وو تشو ستكون أصعب من معركة تشاو تشينغ.
بخلاف المعارك السابقة ، ستجرى معركة وو تشو في البرية.
ليس لأسباب أخرى ، ولكن لأن خصمهم كان الشيطان تشي يو وجيشه البربري.
مجرد التفكير وحده كان مرعبا.
على الرغم من أن شعبة المخابرات العسكرية لم تستطع التسلل إليهم ، إلا أنه من خلال المراقبة الطويلة ، كان بإمكانهم القول أن هؤلاء المائة ألف جندي كانوا جميعًا نخبًا مجهزة تجهيزًا جيدًا.
حتى في ساحة المعركة الرئيسية ، خططت مدينة شان هاي لـ 86 ألف جندي ، أي أقل بـ 15 ألف من تشي يو.
أكدوا ذلك خاصة مع أنباء عودة الكشافة.
أومأ أويانغ شو برأسه ؛ كان يتوقع مثل هذا الرد.
قضى تشي يو أكثر من عام ونصف في وو تشو ، وكانت المحافظة بأكملها تدار مثل دلو حديدي.
قبل نهاية العام ، سيتصرف قسم الإدارة بشكل علني ، بينما ستتحرك شعبة حرس شان هاي في الظلام. كلاهما سيتعاونان مع بعضهما البعض ويكملان تحقيقًا شاملاً وواسع النطاق. أطلق أويانغ شو على هذه العملية اسم “عملية السيف الحاد”.
كان هناك سبب لعدم استعداد دولة تاي بينغ لمحاربة مدينة تشي يو.
ما كان سيحدث ، لا يمكن للمرء أن يعرفه حقًا.
كانت قوة جيش البرابرة شيئًا كان أويانغ شو أكثر وضوحًا بشأنه من أي شخص آخر. كان فوج البرابرة بقيادة إيلاي بمثابة كابوس لكل عدو في المعركة.
سؤال أويانغ شو قد ترك باي شوي متحجرة.
هذه المرة ، احتاجت مدينة شان هاي لمواجهة 100 ألف منهم.
مجرد التفكير وحده كان مرعبا.
على الرغم من ميزتهم العددية ، ستكون هذه المعركة صعبة بشكل غير مسبوقة لمدينة شان هاي. يمكن للمرء أن يتوقع أن معركة وو تشو ستكون أصعب من معركة تشاو تشينغ.
ما كان سيحدث ، لا يمكن للمرء أن يعرفه حقًا.
مع ذلك ، سيخوض الطرفان حربًا واسعة النطاق في البرية.
لهذا السبب احتاج أويانغ شو لقيادة حراس القتال الإلهي وشعبة الحرس لتولي المسؤولية شخصيًا. في اللحظة الحاسمة ، سيتعين عليهم إرسال البطاقة الرابحة الخاصة به.
كانت شخصية كوي تيان تشي في الواقع الخيار الأفضل للقاتل. في المرة الأخيرة ، عندما أمره أويانغ شو باغتيال سو تشين ، قام بالعمل بشكل نظيف مثل الماء. لم يخيب ظن اويانغ شو.
بخلاف المعارك السابقة ، ستجرى معركة وو تشو في البرية.
خضعت الكشافة من مدينة شان هاي للتدريب في قاعدة القوات الخاصة.
كانت مدينة شان هاي هي من تدافع ، لكن أويانغ شو لن يسمح لهم بعبور الحدود. كان مدينة تشي يو هي المهاجم ، لكن مع شخصية تشي يو ، لن ينسى دفاعه.
لقد تحول السياف المراهق القديم تمامًا إلى قاتل.
مع ذلك ، سيخوض الطرفان حربًا واسعة النطاق في البرية.
بعد ذلك ، قام أويانغ شو بزيارة سونغ تيان شيونغ. بعد ذلك ، سارع إلى بينغ’ير لجعلها تؤدي واجباتها المدرسية. بعد لقائه مع سونغ جيا ، غادر مدينة شان هاي.
غطت سحب المعركة المظلمة السماء بأكملها ، مما جعلت المرء يشعر بضيق في التنفس.
بالمثل ، كان جيش البرابرة التابع لـ تشي يو يقترب ببطء من محافظة تشاو تشينغ.
كانت الحرب الحقيقية على وشك الاشتعال.
الشخص المسؤول عن حرس الظل سيكون له منصب ضابط الحامية ، وستكون رتبتهم أقل من رتبة القائد. من دون شك ، كان كوي تيان تشي هو الشخص الذي اختاره أويانغ شو.
كانت الحرب الحقيقية على وشك الاشتعال.
أراد أويانغ شو مراقبة الناس ، وليس إنشاء وحش لا يمكن السيطرة عليه. في تخطيطه للنظام ، أصبحت الضوابط والقيود واضحة في كل مكان.
في نفس اليوم ، قاد وانغ فينغ حراس القتال الإلهي وانتقل من مدينة جين هاي للقاء أويانغ شو. قبل مغادرته ، كانت شعبة حامية مدينة جين هاي موجودة بالفعل.
لن يظهر حرس الظل أي رحمة لمثل هؤلاء الناس.
ظلت حقوق القبض والاستجواب الحقيقية خاضعة لقسم الشؤون الداخلية.
بالتالي ، كان حرس الظل بمثابة شفرة أخفاها أويانغ شو في الظلام.
الترجمة: Hunter
رأى أويانغ شو على الفور أكثر ما تحتاجه باي شوي في هذه اللحظة. ومن هنا أكد مباشرة أنه سيمنحهم معاملة تفضيلية لجذبهم.
هذه المرة ، احتاجت مدينة شان هاي لمواجهة 100 ألف منهم.
لم يستطع أويانغ شو البقاء في مدينة شان هاي لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، قبل مغادرته ، كان بحاجة إلى تسوية جميع الأمور المتعلقة بتحديث النظام التالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
