قتال التنانين
الفصل 494: قتال التنانين
تم دفع مدينة التناغم إلى الحافة.
لخصت كلمة الفوضى الشهر العاشر. استعد كل من اللوردات والسكان الأصليين للحرب الضخمة قبل الشتاء.
كلما قاتلوا في وقت مبكر ، انتهى مبكرا. الفائز سيُتوج ملكا ، بينما الخاسر سيُصبح كلبا.
مع حلول العام الجديد ، لن يخشى نظام تشانغ تشو أي تحدي.
في البرية ، انتشرت هالة قتل خطيرة.
في الوقت الحالي ، قاد غونغ تشينغ شي 80 ألف جندي وتشكلوا في جنوب منطقة وان نان. كان وضعه محرجًا للغاية ، كما لو أن المعركة الحالية لا علاقة لها به.
على حد تعبيرهم ، إذا أرادت السماوات الدم ، فإن السماء والكواكب ستتغير. إذا أرادت الأرض الدم فسيظهر الثعابين والتنانين ، وعندما يريد البشر الدم ، فإن العالم سيقلب رأسه.
انتشرت نية القتل الغير مرئية في مجموعات مختلفة من الناس ، مثل سيف أحمر يندفع نحو السماء.
الفصل 494: قتال التنانين
اجتمعت نوايا قتل عديدة في السماء واصطدمت ، حتى السحب تغيرت ألوانها. عُلقت السحب القرمزية في السماء ، وهي علامة مشؤومة.
اعتقد أويانغ شو أنه بذكائها ستفهم ما يقصده.
في بقعة عشوائية من الأرض في البرية ، ركز ممثل مدرسة يينغ ويانغ الفكرية ، تشو يان ، بصمت على السحب الحمراء فوقه. كانت هذه الظاهرة شيئًا نادرًا حتى خلال فترة الدول المتحاربة حيث كانت الحرب شائعة.
كانت الحقيقة بالضبط من هذا القبيل.
كواحد من الشخصيات البارزة في مدرسة يينغ ويانغ الفكرية ، كان بإمكان تشو يان ان يرى أكثر من الأشخاص العاديين. في السماء ، كان لكل من الشمال والشرق والجنوب تنين. من بينهم ، كان لدى التنين المتمركز في الجنوب نية قتل اكبر.
كلما قاتلوا في وقت مبكر ، انتهى مبكرا. الفائز سيُتوج ملكا ، بينما الخاسر سيُصبح كلبا.
حول كل تنين ضخم ، كان هناك العديد من التنانين الصغيرة.
سواء كانت اتصالات أو قنوات اتصال ، لا يمكن مقارنة غونغ تشينغ شي بهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تواجه باي هوا مثل هذا الموقف في يون نان ، حيث لم يكن لديها حلفاء لمساعدتها.
كان هذا ما يسمى بنمط قتال التنين.
كان على المرء أن يقول أنه في مثل هذه الحالة ، كشفت قوة العائلة عن نفسها.
السحب التي شكلت التنانين كانت مظهر الحظ والازدهار. لقد كان حظ اللورد وأيضًا رفاهية الأرض.
لماذا لا يجلسون على الجبل فقط ويشاهدون النمور تقاتل؟ فقط سيدعون مدينة شان هاي ومدينة التناغم تقاتلان حتى الموت مع دولة تاي بينغ.
بصرف النظر عن التنانين ، كانت هناك وحوش أخرى في السماء مثل طائر العنقاء والدب والنمر وما شابه.
كانت المدينة الامبراطورية لو يانغ هي الجار القريب لمدينة العنقاء الساقطة في منطقة تاي يوان. بالتالي ، في الشمال ، كما علم نظام تشانغ تشو بوجود لو يانغ ، لم يشكلوا تهديدًا كبيرًا لمنطقة تاي يانغ.
الشكل الذي صنعه الحظ والازدهار مثّل إرادة اللورد.
كان أول انفجار في منطقة تشونغ يوان.
في نهاية عام جايا الثاني ، حتى أويانغ شو يمكن أن يترك حظه يتشكل فقط. ظهر مسبقًا بسبب نية القتل التي نادرًا ما شوهدت.
في البرية ، أي جندي تأثر بالسحب الحمراء ستكشف عيونه عن صبغة من الدماء. كل واحد منهم سيشعر بدمائه تغلي برغبة في القتال.
بالتالي ، في الوقت الحالي ، كان هذا هو أفضل وقت لأفراد مدرسة يينغ ويانغ الفكرية لإلقاء نظرة على حظ وثروة لورداتهم. عندما ينظر الآخرون إلى السماء ، لن يروا شيئًا سوى السحب القرمزية.
بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن من الممكن الاستهانة بقوات نظام تشانغ تشو البالغ عددها 600 ألف.
“وقت الحرب ؛ وقت الفوضى! “
في البرية ، انتشرت هالة قتل خطيرة.
تمتم تشو يان واختفى في البرية. ربما لم يختر مدينة شان هاي لأنه لم يرغب في التورط في هذه الحرب.
تحت قيادته ، باستثناء شيانغ يان الذي جاء للمساعدة ، كان هناك العديد من الجنرالات المشهورين مثل وو غوانغ و وو تشين و تشانغ’ير و تشين يو.
في البرية ، أي جندي تأثر بالسحب الحمراء ستكشف عيونه عن صبغة من الدماء. كل واحد منهم سيشعر بدمائه تغلي برغبة في القتال.
في الحقيقة ، عندما ظهرت مدينة بينغ في البرية ، اصبح زان لانغ هو الشخص الأكثر قلقًا. كانت مدينة الدم الاحمر الخاصة به على بعد بضع مئات من الكيلومترات.
اندلعت نية القتل التي تشكلت في السحب مرة أخرى.
أشعلت الحرب المتفجرة في منطقة تشونغ يوان الحرب في بقية الأراضي. بعد ذلك بقليل ، بدأت المنطقة الجنوبية الشرقية في القتال.
دفعت هاتان النقطتان بعضهما البعض وتسببوا في نمو السحب القرمزية في السماء أكثر فأكثر. اللون الأحمر النابض بالحياة جعل المرء يريد دون أن يدري أن يبجله ، لأنه كان لون قوة الإمبراطور.
كان هدفهم الاستراتيجي الأول في الشمال. أرادوا احتلال منطقة لو دونغ.
داخل البرية ، لم يكن اللوردات الذين يبلغ عددهم بالآلاف على استعداد للاستمرار في الانتظار.
كان هذا ما يسمى بنمط قتال التنين.
حتى النباتات لم تستطع البقاء في الهالة القاتلة ، لذا فقد ذبلت مبكرًا ، وتساقطت الأوراق على الأرض. من الشمال إلى الجنوب ، يبدو أن البرية بأكملها قد دخلت الشتاء مبكرًا ، دون أي علامات على الحياة.
لم يجرؤ زان لانغ والآخرون على إزعاج هذا الحاكم الاعلى.
شكلت السماء القرمزية والأرض الذابلة مشهدًا نادرًا ما يُرى.
بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا يبقون متفرجين؟
جاء شتاء هذا العام مبكرًا ، وكان الجو باردًا بشكل خاص.
الفصل 494: قتال التنانين
بعد هذا ، من الذي يمكن أن يعيش ومن سيدفن في البرية ، كان كل شيء مجهولاً. حتى جايا ، التي خططت لكل شيء ، لم تكن بإمكانها سوى التصرف كمتفرج هادئ.
بالتالي ، في الوقت الحالي ، كان هذا هو أفضل وقت لأفراد مدرسة يينغ ويانغ الفكرية لإلقاء نظرة على حظ وثروة لورداتهم. عندما ينظر الآخرون إلى السماء ، لن يروا شيئًا سوى السحب القرمزية.
كانت الأرض عبارة عن رقعة شطرنج ، وكان الناس هم قطع الشطرنج.
لم يكن لدى منطقة الصين بأكملها شبر واحد من الأرض الآمنة. كل من حاول بدء السلام سيتم القضاء عليه. فقط أولئك الذين ألقوا بأنفسهم في هذه الموجة الدموية سيكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.
لقد تم بالفعل تعيين اللعبة مع الأشخاص كقطع ، لذلك لا يمكن لأحد تغيير وضع هذه اللعبة بمفرده.
من بين الجانبين ، واحد فقط سيبقى على قيد الحياة في العام الثاني من جايا.
لم يكن لدى منطقة الصين بأكملها شبر واحد من الأرض الآمنة. كل من حاول بدء السلام سيتم القضاء عليه. فقط أولئك الذين ألقوا بأنفسهم في هذه الموجة الدموية سيكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.
كانت المدينة الامبراطورية لو يانغ هي الجار القريب لمدينة العنقاء الساقطة في منطقة تاي يوان. بالتالي ، في الشمال ، كما علم نظام تشانغ تشو بوجود لو يانغ ، لم يشكلوا تهديدًا كبيرًا لمنطقة تاي يانغ.
كان أول انفجار في منطقة تشونغ يوان.
أمر الجنرال العظيم شيانغ يان بقيادة 200 ألف جندي جنوبًا لضرب تشون شين جون. سيقود وو غوانغ شخصيا 150 ألف جندي لمواجهة بياو لينغ هوان في الغرب.
واجه تحالف تشين شينغ و تشو الغربية تحالفات الأراضي الخمسة المجاورة. بعد نصف شهر من الاستعداد ، بدأت هذه الحرب الضخمة أخيرًا.
أول من هاجم كان جيش التحالف المكون من 100 ألف رجل بقيادة بياو لينغ هوان. لقد دخل 100 ألف جندي بشكل مفاجئ عبر الحدود الغربية.
لماذا لا يجلسون على الجبل فقط ويشاهدون النمور تقاتل؟ فقط سيدعون مدينة شان هاي ومدينة التناغم تقاتلان حتى الموت مع دولة تاي بينغ.
وقعت مقاطعة تشين ، عاصمة تشانغ تشو ، على الجانب الشرقي من منطقة تشونغ يوان.
الفصل 494: قتال التنانين
في الغرب ، كان دفاعهم هو الأضعف.
فقط 150 ألف جندي بقيادة فينغ تشيو هوانغ الذين لم يتحركوا وظلوا على الحدود.
بالتالي ، لم يواجه جيش بياو لينغ هوان مقاومة كبيرة.
انتشرت نية القتل الغير مرئية في مجموعات مختلفة من الناس ، مثل سيف أحمر يندفع نحو السماء.
لقد أشعل هذا الانتصار بطبيعة الحال معنويات الآخرين.
بمجرد أن تصرف شخص واحد ، تصرف الجميع.
بمجرد أن تصرف شخص واحد ، تصرف الجميع.
سيقوم الجيشان بحصار جيش هوانغ تشاو.
بعد بياو لينغ هوان مباشرة ، قاد تشون شين جون 180 ألف جندي وهاجم من الجنوب. في اللحظة التي دخل فيها ، اتجهوا مباشرة إلى المنطقة الأساسية في تشانغ تشو.
داخل البرية ، لم يكن اللوردات الذين يبلغ عددهم بالآلاف على استعداد للاستمرار في الانتظار.
كان الجيشان مثل المقص حيث يطعن في قلب نظام تشانغ تشو.
فقط 150 ألف جندي بقيادة فينغ تشيو هوانغ الذين لم يتحركوا وظلوا على الحدود.
واجه تحالف تشين شينغ و تشو الغربية تحالفات الأراضي الخمسة المجاورة. بعد نصف شهر من الاستعداد ، بدأت هذه الحرب الضخمة أخيرًا.
كانت المدينة الامبراطورية لو يانغ هي الجار القريب لمدينة العنقاء الساقطة في منطقة تاي يوان. بالتالي ، في الشمال ، كما علم نظام تشانغ تشو بوجود لو يانغ ، لم يشكلوا تهديدًا كبيرًا لمنطقة تاي يانغ.
لقد تم بالفعل تعيين اللعبة مع الأشخاص كقطع ، لذلك لا يمكن لأحد تغيير وضع هذه اللعبة بمفرده.
في الوقت نفسه ، حتى لو استولت فينغ تشيو هوانغ والآخرون على شمال منطقة تشونغ يوان ، بالنظر إلى وجود لو يانغ ، فلن يتمكنوا من إدارة منطقتهم الجديدة بسلام.
كانت الأرض عبارة عن رقعة شطرنج ، وكان الناس هم قطع الشطرنج.
يجب ألا ينسى المرء أن خريطة المعركة التالية ستوضع في عهد سلالة هان. إذا لم يحدث أي خطأ ، ستغادر تشانغ آن من سلالة تانغ ، لذلك سينتمي لو يانغ بالتأكيد إلى سلالة هان.
العاصمة ، مقاطعة تشين ، لم يتبقى منها سوى 50 ألف جندي بقيادة تشين يو.
بالتالي ، أرسل أويانغ شو جملتين إلى فينغ تشيو هوانغ.
بالطبع ، كان هناك سبب آخر لعدم رغبة لوردات منطقة يون نان في إرسال قوات لمهاجمة دولة تاي بينغ. كان السبب هو مدينة شان هاي.
إذا لم يتحرك العدو ، فلن تتحركين.
بين تشو الغربية و مدينة الدم الاحمر ، ستندلع حرب بالتأكيد.
إذا هاجم العدو ، فلتوجهي ضربة سريعة.
حشد زان لانغ مرة أخرى 100 ألف جندي ودخلوا شمال منطقة وان نان ، مستعدين للتوجه من الشمال إلى الجنوب. بالطبع ، كان حريصًا على تجنب منطقة تشو الغربية.
اعتقد أويانغ شو أنه بذكائها ستفهم ما يقصده.
كانت الأرض عبارة عن رقعة شطرنج ، وكان الناس هم قطع الشطرنج.
لم يكن تشين شينغ شخصًا عديم المهارة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن من إسقاط منطقة تشونغ يوان بأكملها في غضون نصف عام فقط.
العاصمة ، مقاطعة تشين ، لم يتبقى منها سوى 50 ألف جندي بقيادة تشين يو.
تحت قيادته ، باستثناء شيانغ يان الذي جاء للمساعدة ، كان هناك العديد من الجنرالات المشهورين مثل وو غوانغ و وو تشين و تشانغ’ير و تشين يو.
لكن ليس الآن ، كان زان لانغ واضحًا بشأن مسألة واحدة. كان الأمر المطروح هو القضاء على جيش هوانغ تشاو. إذا لم يكن الأمر كذلك ، إذا تحالفوا مع شيانغ يو ، فستكون العواقب وخيمة.
كان كل من وو تشين وتشانغ’ير وتشين يو الثلاثة الذين أداروا معركة جولو.
أمر الجنرال العظيم شيانغ يان بقيادة 200 ألف جندي جنوبًا لضرب تشون شين جون. سيقود وو غوانغ شخصيا 150 ألف جندي لمواجهة بياو لينغ هوان في الغرب.
بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن من الممكن الاستهانة بقوات نظام تشانغ تشو البالغ عددها 600 ألف.
بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن من الممكن الاستهانة بقوات نظام تشانغ تشو البالغ عددها 600 ألف.
بعد تلقي الأخبار ، بدأ تشين شينغ في تحريك قواته وجنرالاته.
بالتالي ، في الوقت الحالي ، كان هذا هو أفضل وقت لأفراد مدرسة يينغ ويانغ الفكرية لإلقاء نظرة على حظ وثروة لورداتهم. عندما ينظر الآخرون إلى السماء ، لن يروا شيئًا سوى السحب القرمزية.
أمر الجنرال العظيم شيانغ يان بقيادة 200 ألف جندي جنوبًا لضرب تشون شين جون. سيقود وو غوانغ شخصيا 150 ألف جندي لمواجهة بياو لينغ هوان في الغرب.
إذا فاز ، يمكن أن يكسب بعض الوقت الذي يحتاجه نظام تشانغ تشو. ستسمح فترة الشتاء بأكملها لـ تشين شينغ بهضم المنطقة ، وكذلك الأرض الجديدة التي سيحتلها.
سيقود تشانغ’ير 200 ألف جندي حتى الحدود الشمالية للدفاع ضد فينغ تشيو هوانغ. بالإضافة إلى دي تشين الذي يمكنه التوجه لأسفل والهجوم في أي لحظة.
لم يكن لدى منطقة الصين بأكملها شبر واحد من الأرض الآمنة. كل من حاول بدء السلام سيتم القضاء عليه. فقط أولئك الذين ألقوا بأنفسهم في هذه الموجة الدموية سيكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.
العاصمة ، مقاطعة تشين ، لم يتبقى منها سوى 50 ألف جندي بقيادة تشين يو.
لقد تم بالفعل تعيين اللعبة مع الأشخاص كقطع ، لذلك لا يمكن لأحد تغيير وضع هذه اللعبة بمفرده.
في هذه المعركة ، كان بإمكان تشين شينغ فقط الخروج.
على حد تعبيرهم ، إذا أرادت السماوات الدم ، فإن السماء والكواكب ستتغير. إذا أرادت الأرض الدم فسيظهر الثعابين والتنانين ، وعندما يريد البشر الدم ، فإن العالم سيقلب رأسه.
إذا فاز ، يمكن أن يكسب بعض الوقت الذي يحتاجه نظام تشانغ تشو. ستسمح فترة الشتاء بأكملها لـ تشين شينغ بهضم المنطقة ، وكذلك الأرض الجديدة التي سيحتلها.
جاء شتاء هذا العام مبكرًا ، وكان الجو باردًا بشكل خاص.
مع حلول العام الجديد ، لن يخشى نظام تشانغ تشو أي تحدي.
في بقعة عشوائية من الأرض في البرية ، ركز ممثل مدرسة يينغ ويانغ الفكرية ، تشو يان ، بصمت على السحب الحمراء فوقه. كانت هذه الظاهرة شيئًا نادرًا حتى خلال فترة الدول المتحاربة حيث كانت الحرب شائعة.
بالطبع ، إذا فشلوا ، فسوف يخسرون كل شيء.
بين تشو الغربية و مدينة الدم الاحمر ، ستندلع حرب بالتأكيد.
كيف سيسمح تشين شينغ ، الذي أعطي حياة ثانية ، لنفسه بالفشل مرة أخرى؟
شكلت السماء القرمزية والأرض الذابلة مشهدًا نادرًا ما يُرى.
أشعلت الحرب المتفجرة في منطقة تشونغ يوان الحرب في بقية الأراضي. بعد ذلك بقليل ، بدأت المنطقة الجنوبية الشرقية في القتال.
لماذا لا يجلسون على الجبل فقط ويشاهدون النمور تقاتل؟ فقط سيدعون مدينة شان هاي ومدينة التناغم تقاتلان حتى الموت مع دولة تاي بينغ.
كان هوانغ تشاو طموحًا ، بينما كان زان لانغ والآخرون مصممين.
داخل البرية ، لم يكن اللوردات الذين يبلغ عددهم بالآلاف على استعداد للاستمرار في الانتظار.
من بين الجانبين ، واحد فقط سيبقى على قيد الحياة في العام الثاني من جايا.
لماذا لا يجلسون على الجبل فقط ويشاهدون النمور تقاتل؟ فقط سيدعون مدينة شان هاي ومدينة التناغم تقاتلان حتى الموت مع دولة تاي بينغ.
حشد زان لانغ مرة أخرى 100 ألف جندي ودخلوا شمال منطقة وان نان ، مستعدين للتوجه من الشمال إلى الجنوب. بالطبع ، كان حريصًا على تجنب منطقة تشو الغربية.
لم يجرؤ زان لانغ والآخرون على إزعاج هذا الحاكم الاعلى.
بمجرد أن تصرف شخص واحد ، تصرف الجميع.
في الحقيقة ، عندما ظهرت مدينة بينغ في البرية ، اصبح زان لانغ هو الشخص الأكثر قلقًا. كانت مدينة الدم الاحمر الخاصة به على بعد بضع مئات من الكيلومترات.
إذا لم يتحرك العدو ، فلن تتحركين.
مع مثل هذا الجار ، لا يمكن لأحد أن يرتاح.
بالتالي ، أرسل أويانغ شو جملتين إلى فينغ تشيو هوانغ.
بين تشو الغربية و مدينة الدم الاحمر ، ستندلع حرب بالتأكيد.
السحب التي شكلت التنانين كانت مظهر الحظ والازدهار. لقد كان حظ اللورد وأيضًا رفاهية الأرض.
لكن ليس الآن ، كان زان لانغ واضحًا بشأن مسألة واحدة. كان الأمر المطروح هو القضاء على جيش هوانغ تشاو. إذا لم يكن الأمر كذلك ، إذا تحالفوا مع شيانغ يو ، فستكون العواقب وخيمة.
لقد أشعل هذا الانتصار بطبيعة الحال معنويات الآخرين.
بالمثل ، لم يكن لدى شيانغ يو النية لمهاجمة مدينة الدم الأحمر في الوقت الحالي.
اعتقد أويانغ شو أنه بذكائها ستفهم ما يقصده.
كان هدفهم الاستراتيجي الأول في الشمال. أرادوا احتلال منطقة لو دونغ.
لخصت كلمة الفوضى الشهر العاشر. استعد كل من اللوردات والسكان الأصليين للحرب الضخمة قبل الشتاء.
لقد رأى اللوردات في منطقة لو دونغ نواياه ، لذلك اجتمعوا جميعًا بخوف. في الوقت الحالي ، شكلوا 200 ألف.
في الوقت الحالي ، قاد غونغ تشينغ شي 80 ألف جندي وتشكلوا في جنوب منطقة وان نان. كان وضعه محرجًا للغاية ، كما لو أن المعركة الحالية لا علاقة لها به.
بين الاثنين ، كانت الحرب على وشك أن تندلع. كان السؤال هو متى وما إذا كانت ستؤثر على الحرب في منطقة تشونغ يوان أم لا.
دفعت هاتان النقطتان بعضهما البعض وتسببوا في نمو السحب القرمزية في السماء أكثر فأكثر. اللون الأحمر النابض بالحياة جعل المرء يريد دون أن يدري أن يبجله ، لأنه كان لون قوة الإمبراطور.
في المنطقة الجنوبية الشرقية ، بصرف النظر عن زان لانغ ، كان شونغ با أيضًا متهورا. مثلما أرسل زان لانغ قواته ، قاد شونغ با 150 ألف جندي من الجنوب إلى الشمال لاجتياح المنطقة.
بالطبع ، كان هناك سبب آخر لعدم رغبة لوردات منطقة يون نان في إرسال قوات لمهاجمة دولة تاي بينغ. كان السبب هو مدينة شان هاي.
سيقوم الجيشان بحصار جيش هوانغ تشاو.
الترجمة: Hunter
في الوقت الحالي ، قاد غونغ تشينغ شي 80 ألف جندي وتشكلوا في جنوب منطقة وان نان. كان وضعه محرجًا للغاية ، كما لو أن المعركة الحالية لا علاقة لها به.
كان على المرء أن يقول أنه في مثل هذه الحالة ، كشفت قوة العائلة عن نفسها.
سواء كانت اتصالات أو قنوات اتصال ، لا يمكن مقارنة غونغ تشينغ شي بهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تواجه باي هوا مثل هذا الموقف في يون نان ، حيث لم يكن لديها حلفاء لمساعدتها.
اجتمعت نوايا قتل عديدة في السماء واصطدمت ، حتى السحب تغيرت ألوانها. عُلقت السحب القرمزية في السماء ، وهي علامة مشؤومة.
بالطبع ، كان هناك سبب آخر لعدم رغبة لوردات منطقة يون نان في إرسال قوات لمهاجمة دولة تاي بينغ. كان السبب هو مدينة شان هاي.
كانت الحقيقة بالضبط من هذا القبيل.
علم الجميع أن مدينة شان هاي كانت عدوانية.
كلما قاتلوا في وقت مبكر ، انتهى مبكرا. الفائز سيُتوج ملكا ، بينما الخاسر سيُصبح كلبا.
لا تتكلم عن منطقة تشوان نان ، فقط منطقة لينغ نان المجاورة تم الاستيلاء على نصفها بواسطة مدينة شان هاي. بالتالي ، كيف يمكن لمدينة شان هاي أن تسمح لأي شخص بتشويه منطقة تشوان نان؟
اجتمعت نوايا قتل عديدة في السماء واصطدمت ، حتى السحب تغيرت ألوانها. عُلقت السحب القرمزية في السماء ، وهي علامة مشؤومة.
من وجهة نظرهم ، فإن مهاجمة دولة تاي بينغ كان مجرد مساعدة لمدينة شان هاي.
بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا يبقون متفرجين؟
لقد أشعل هذا الانتصار بطبيعة الحال معنويات الآخرين.
لماذا لا يجلسون على الجبل فقط ويشاهدون النمور تقاتل؟ فقط سيدعون مدينة شان هاي ومدينة التناغم تقاتلان حتى الموت مع دولة تاي بينغ.
لم يجرؤ زان لانغ والآخرون على إزعاج هذا الحاكم الاعلى.
كانت الحقيقة بالضبط من هذا القبيل.
بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن من الممكن الاستهانة بقوات نظام تشانغ تشو البالغ عددها 600 ألف.
تم دفع مدينة التناغم إلى الحافة.
لقد أشعل هذا الانتصار بطبيعة الحال معنويات الآخرين.
بالتالي ، أرسل أويانغ شو جملتين إلى فينغ تشيو هوانغ.
جاء شتاء هذا العام مبكرًا ، وكان الجو باردًا بشكل خاص.
بين تشو الغربية و مدينة الدم الاحمر ، ستندلع حرب بالتأكيد.
لكن ليس الآن ، كان زان لانغ واضحًا بشأن مسألة واحدة. كان الأمر المطروح هو القضاء على جيش هوانغ تشاو. إذا لم يكن الأمر كذلك ، إذا تحالفوا مع شيانغ يو ، فستكون العواقب وخيمة.
كان هوانغ تشاو طموحًا ، بينما كان زان لانغ والآخرون مصممين.
كان على المرء أن يقول أنه في مثل هذه الحالة ، كشفت قوة العائلة عن نفسها.
الشكل الذي صنعه الحظ والازدهار مثّل إرادة اللورد.
شكلت السماء القرمزية والأرض الذابلة مشهدًا نادرًا ما يُرى.
بعد هذا ، من الذي يمكن أن يعيش ومن سيدفن في البرية ، كان كل شيء مجهولاً. حتى جايا ، التي خططت لكل شيء ، لم تكن بإمكانها سوى التصرف كمتفرج هادئ.
الترجمة: Hunter
في البرية ، أي جندي تأثر بالسحب الحمراء ستكشف عيونه عن صبغة من الدماء. كل واحد منهم سيشعر بدمائه تغلي برغبة في القتال.
في المنطقة الجنوبية الشرقية ، بصرف النظر عن زان لانغ ، كان شونغ با أيضًا متهورا. مثلما أرسل زان لانغ قواته ، قاد شونغ با 150 ألف جندي من الجنوب إلى الشمال لاجتياح المنطقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
