نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 495

حرس الدم لـ تشي يو

حرس الدم لـ تشي يو

الفصل 495: حرس الدم لـ تشي يو

على الرغم من أن الجبل كان مرتفعًا ، إلا أن الأشجار لا تزال مزدهرة.

 

بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك أشخاص رأوا أنه سيتم إرسال كميات كبيرة من أفراد عرق هان إلى الساحة. هؤلاء الأبرياء ، لم يرهم أحد قط وهم يغادرون.

تجاه الوضع الحالي الذي واجهته مدينة التناغم ، أراد أويانغ شو المساعدة ، لكنه كان يفتقر إلى الموارد للقيام بذلك.

مع مرور الوقت ، لم تعد بعض الأسرار أسرارًا.

لم يكن لدى أويانغ شو الحالي وقت أو جهد ليهتم بأشياء خارج ساحة المعركة المباشرة ، حيث ظهر 100 ألف جندي من تشي يو على بعد عشرة كيلومترات من مركز قيادة مدينة شان هاي.

نتيجة لذلك ، طالما يتمكنوا من سحق الجيش الذي يبلغ 100 ألف ، ستنتهي معركة محافظة وو تشو.

عشرة كيلومترات. سيستغرق الجنود ساعتين على الأكثر لعبور هذه المسافة بسهولة. أما سلاح فرسان الدرع الخفيف فسيتمكنوا من دخول أراضي العدو في نصف ساعة فقط.

كان تنظيم تشي يو لقواته مشابهًا للطريقة التي استخدمها جيش المراعي. كانت طريقة التنظيم هذه جيدة لأنها كانت بسيطة ولا تتطلب قدرة كبيرة من القائد.

كان الأمر مشابهًا للقول إنه على هذه المسافة ، يمكن للطرفين بدء الحرب في أي لحظة.

كان عنف تشي يو حقيقة لا يمكن إنكارها.

بدأت الحرب الحقيقية بين الجانبين رسمياً.

قبل يومين ، تلقى شي وان شوي وشان زو أوامر من هان شين. سيكون عليهم أن ينطلقوا على الفور ، ويتجنبوا الدوريات والكشافة في محافظة وو تشو لمهاجمة تشي يو من الخلف.

بدأ هان شين في التخطيط لتشكيلات الجيش.

سوف يطيعون سيدهم تشي يو لقتل كل شيء أمامهم.

عين تشانغ هان كالجنرال الأيسر. سيقود الشعبتين الأولى والرابعة من فيلق الفهد. سيأخذ دي تشينغ دور الجنرال الأيمن ؛ سيقود الشعبتين الثالثة والخامسة من فيلق الفهد ليكون بمثابة الجناح الأيمن.

 

سيتولى هان شين مسؤولية الوسط ويقود الشعبة الثانية. وستكون شعبة الحرس أيضًا مؤقتًا تحت مسؤوليته ، وستعمل كقوات وسطى في الجيش.

بصرف النظر عن ذلك ، ستكون هناك التغييرات التي أجراها على محاربي القبائل المختلفين. تم تشكيل مدينة تشي يو من مجموعات عديدة من القبائل البربرية.

سيقود أويانغ شو ثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي كدعم للجيش.

كان تنظيم تشي يو لقواته مشابهًا للطريقة التي استخدمها جيش المراعي. كانت طريقة التنظيم هذه جيدة لأنها كانت بسيطة ولا تتطلب قدرة كبيرة من القائد.

انتشر 80 ألف جندي على الحدود على مدى عدة كيلومترات.

غني عن القول ، أن قائد قبيلة لي ديان ، لي فان ، قد استخدم قدرته للحصول على منصب محافظ منزل النصل المكسور.

قبل يومين ، تلقى شي وان شوي وشان زو أوامر من هان شين. سيكون عليهم أن ينطلقوا على الفور ، ويتجنبوا الدوريات والكشافة في محافظة وو تشو لمهاجمة تشي يو من الخلف.

على الرغم من أن الجبل كان مرتفعًا ، إلا أن الأشجار لا تزال مزدهرة.

لم يكن هان شين مستعدًا لمهاجمة مدينة تشي يو.

كل يوم ، سيتم دفن جثة بعد جثة. حتى الجثث التي تم إخراجها كانت مغطاة حتى لا يرى أحد وجوههم الحقيقية.

ستكون مدينة تشي يو فقط عندما يتواجد تشي يو فيها.

لم يكن لدى أويانغ شو الحالي وقت أو جهد ليهتم بأشياء خارج ساحة المعركة المباشرة ، حيث ظهر 100 ألف جندي من تشي يو على بعد عشرة كيلومترات من مركز قيادة مدينة شان هاي.

بدونه ، ستكون مجرد مدينة فارغة.

عين تشانغ هان كالجنرال الأيسر. سيقود الشعبتين الأولى والرابعة من فيلق الفهد. سيأخذ دي تشينغ دور الجنرال الأيمن ؛ سيقود الشعبتين الثالثة والخامسة من فيلق الفهد ليكون بمثابة الجناح الأيمن.

بالتالي ، فإن مهاجمة معسكره كان عملاً عديم الجدوى تمامًا. إذا بدأوا القتال ، بغض النظر عما إذا كانت المدينة قد سقطت أم لا ، فإن تشي يو سيقود جيشه إلى الأمام.

لقد كان مجرد فوضى دموية.

نتيجة لذلك ، طالما يتمكنوا من سحق الجيش الذي يبلغ 100 ألف ، ستنتهي معركة محافظة وو تشو.

بالتالي ، كقائد روحي لهم ، كيف يمكن أن يكون تشي يو شخصًا غبيًا؟ منذ زمن بعيد ، خلال الأيام الخوالي ، كان لدى قبيلة تشي يو تقنية سابقة لعصرها بكثير.

كانت هذه مجرد حسابات بسيطة.

من بينهم ، كان هناك العديد من الأشخاص الرائعين والاستثنائيين.

رأى هان شين هذه النقطة ، لذلك كان مستعدًا لتركيز كل رجاله على مهاجمة جيش تشي يو.

بالتالي ، حتى من حيث المعدات ، لم يمتلك جيش مدينة شان هاي الكثير من المزايا.

بالنسبة لـ تشي يو الحالي ، ماذا كان يفعل؟

سيقود أويانغ شو ثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي كدعم للجيش.

في أعلى نقطة في المنطقة.

 

كان ارتفاع الجبل أقل من 100 متر ، وكانت خيمة تشي يو في القمة. سمى الناس هذه النقطة بجرف الشيطان ، للدلالة على المكان الذي أقام فيه الشيطان تشي يو.

 

على الرغم من أن الجبل كان مرتفعًا ، إلا أن الأشجار لا تزال مزدهرة.

غني عن القول ، أن قائد قبيلة لي ديان ، لي فان ، قد استخدم قدرته للحصول على منصب محافظ منزل النصل المكسور.

كان الجانب الأكثر إثارة للدهشة هو الكتلة الضخمة لأشجار الأوسمانثوس في هذه القمة.

ستكون مدينة تشي يو فقط عندما يتواجد تشي يو فيها.

كان الشهر العاشر في الأصل هو الوقت الذي أزهرت فيه الأوسمانثوس. لسوء الحظ ، دمرتها هالة البرية المهيبة. ذبلت كل أشجار أوسمانثوس على الجبل في ليلة.

مات الباقون ووُضعوا للراحة في المقبرة.

سقطت أزهار الأوسمانثوس التي تفتحت من أغصانها على الأرض. بعد أن داسهم البرابرة باستمرار ، تُركوا في حالة مروعة.

لقد أصبحوا جزءًا من الأرض ؛ كانت العلامة الوحيدة على وجودهم هي الرائحة الخافتة.

لقد أصبحوا جزءًا من الأرض ؛ كانت العلامة الوحيدة على وجودهم هي الرائحة الخافتة.

بالتالي ، فإن مهاجمة معسكره كان عملاً عديم الجدوى تمامًا. إذا بدأوا القتال ، بغض النظر عما إذا كانت المدينة قد سقطت أم لا ، فإن تشي يو سيقود جيشه إلى الأمام.

مع هبوب نسيم الخريف ، كان الهواء لا يزال يحمل بعض رائحة أزهار الأوسمانثوس ، والتي لا تتناسب مع خطورة البرية.

في المدينة ، قام ببناء ساحة منعزلة لتدريب حرس الدم. كانت الجدران عالية للغاية وتفصلهم عن العالم الخارجي. كان بإمكان عامة الناس في المدينة سماع صرخات الألم من الداخل.

ربما اختار تشي يو هذا المكان لهذا السبب.

 

بالنسبة للعالم الخارجي ، كان البرابرة غير مثقفين. كان قائدهم ، تشي يو ، بطبيعته مبتذلاً وغبيًا وشريرًا وقبيحًا.

كان الجزء الأكثر غرابة هو عيونهم الحمراء. حتى في الليل ، ستنبعث من عيونهم وهج قرمزي.

لقد كان شيطاناً!

لم يعرف أحد نوع الألم الذي كان على الجنود أن يختبروه.

على الأقل ، لم يفكر أويانغ شو بهم بهذه الطريقة.

شيطان من الجحيم!

كواحد من اللوردات القلائل الذين تواصلوا مع البرابرة ، لم يعتقد أويانغ شو أنهم كانوا عرقًا غبيًا وغير مثقف.

 

من بينهم ، كان هناك العديد من الأشخاص الرائعين والاستثنائيين.

لم يعرف أحد ما هي الطريقة التي استخدمها تشي يو لتدريب حرس الدم هؤلاء.

سواء كان الشامان من قبيلة شوان نياو أو روي تشي أو تشي هو أو تشي باو ، فقد تركوا جميعًا انطباعًا عميقًا على أويانغ شو.

بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك أشخاص رأوا أنه سيتم إرسال كميات كبيرة من أفراد عرق هان إلى الساحة. هؤلاء الأبرياء ، لم يرهم أحد قط وهم يغادرون.

غني عن القول ، أن قائد قبيلة لي ديان ، لي فان ، قد استخدم قدرته للحصول على منصب محافظ منزل النصل المكسور.

كان تطوير حراس الدم في غاية السرية. حتى في مدينة تشي يو ، كان عدد قليل جدًا من الناس يعرفون بوجودهم.

إداريًا أو عسكريًا ، يمكن للبرابرة تولي أي من المناصب.

حتى عندما بدأت الحرب ، ظلت الساحة مغلقة.

على عكس خداع ودهاء السهول الوسطى ، كان البرابرة أكثر موثوقية وولاء.

انتشر 80 ألف جندي على الحدود على مدى عدة كيلومترات.

بالتالي ، كقائد روحي لهم ، كيف يمكن أن يكون تشي يو شخصًا غبيًا؟ منذ زمن بعيد ، خلال الأيام الخوالي ، كان لدى قبيلة تشي يو تقنية سابقة لعصرها بكثير.

كان الشهر العاشر في الأصل هو الوقت الذي أزهرت فيه الأوسمانثوس. لسوء الحظ ، دمرتها هالة البرية المهيبة. ذبلت كل أشجار أوسمانثوس على الجبل في ليلة.

هذا يثبت أنه كان في الواقع شخصًا ذكيًا.

 

إذا لم يكن كذلك ، فلن يتمكن من السيطرة على مثل هذه المساحة الكبيرة ويصبح قوة هائلة في البرية. في هذه الأثناء ، اختفى الإمبراطور الأصفر وإمبراطور النار ، اللذان كانا من نفس عصره.

في التاريخ ، كانت الأسلحة النحاسية التي استخدمها أفضل بكثير من الأسلحة الحجرية التي استخدمها جيش يان هوانغ. على الرغم من أنهم لم ينتصروا في الحرب ، إلا أن أسلحتهم كانت تتمتع بميزة واضحة.

طبعا ، كونه ذكي لا يعني أنه كان رحيما.

بدونه ، ستكون مجرد مدينة فارغة.

كان عنف تشي يو حقيقة لا يمكن إنكارها.

فقط الطاعة وغريزة القتل.

كل واحد من البرابرة الذين يحرسون الجبل كان ينبعث منهم هالة قاتلة. هؤلاء الحراس كانوا من النخبة ، حرس الدم.

جعل التدريب الطويل حتى تشي يو نفسه عنيفًا. كانت عيناه مثل عيون حرس الدم.

كانت عضلاتهم القوية بارزة .

بالتالي ، فإن مهاجمة معسكره كان عملاً عديم الجدوى تمامًا. إذا بدأوا القتال ، بغض النظر عما إذا كانت المدينة قد سقطت أم لا ، فإن تشي يو سيقود جيشه إلى الأمام.

كان الجزء الأكثر غرابة هو عيونهم الحمراء. حتى في الليل ، ستنبعث من عيونهم وهج قرمزي.

دُفن الألم في عظامهم. كانت صيحاتهم مثل الوحوش اليائسة والحزينة.

كانت هذه أيضًا هي الطريقة التي جاء بها اسم حرس الدم.

 

كان كل حارس دم آلة قتل بشرية عادية.

طبعا ، كونه ذكي لا يعني أنه كان رحيما.

لم يكن لديهم مشاعر ولا يمكنهم الشعور بالألم.

بالتالي ، حتى من حيث المعدات ، لم يمتلك جيش مدينة شان هاي الكثير من المزايا.

كانوا يعرفون فقط كيف يقتلون.

بعد عام ونصف ، تم إرسال عشرات الآلاف من البرابرة. في النهاية ، درب فقط 1000 من حرس الدم.

كان تطوير حراس الدم في غاية السرية. حتى في مدينة تشي يو ، كان عدد قليل جدًا من الناس يعرفون بوجودهم.

بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك أشخاص رأوا أنه سيتم إرسال كميات كبيرة من أفراد عرق هان إلى الساحة. هؤلاء الأبرياء ، لم يرهم أحد قط وهم يغادرون.

في المدينة ، قام ببناء ساحة منعزلة لتدريب حرس الدم. كانت الجدران عالية للغاية وتفصلهم عن العالم الخارجي. كان بإمكان عامة الناس في المدينة سماع صرخات الألم من الداخل.

في اللحظة التي تغيروا فيها ، فقدوا وعيهم. لم يكونوا واضحين بشأن ماضيهم. لم يتعرفوا على أحبائهم ، ولم يكن لديهم حتى مشاعر.

دُفن الألم في عظامهم. كانت صيحاتهم مثل الوحوش اليائسة والحزينة.

 

لم يعرف أحد نوع الألم الذي كان على الجنود أن يختبروه.

رأى هان شين هذه النقطة ، لذلك كان مستعدًا لتركيز كل رجاله على مهاجمة جيش تشي يو.

كل يوم ، سيتم دفن جثة بعد جثة. حتى الجثث التي تم إخراجها كانت مغطاة حتى لا يرى أحد وجوههم الحقيقية.

كان كل حارس دم آلة قتل بشرية عادية.

مع مرور الوقت ، لم تعد بعض الأسرار أسرارًا.

أخيراً رأى أحدهم وجوه الجثث. قيل أن بربري أصيب بصدمة شديدة لدرجة أنه أصيب بسكتة دماغية وكاد يموت.

أخيراً رأى أحدهم وجوه الجثث. قيل أن بربري أصيب بصدمة شديدة لدرجة أنه أصيب بسكتة دماغية وكاد يموت.

شيطان من الجحيم!

لم يكن هان شين مستعدًا لمهاجمة مدينة تشي يو.

كان وجه الجثة غير واضح ، بينما انفجرت الأوعية الدموية في جميع أنحاء الجسم ، ونزفت الجثة من جميع الثقوب.

 

لقد كان مجرد فوضى دموية.

بصرف النظر عن ذلك ، عين تشي يو إخوته العشرة كقادة.

لم يعرف أحد ما هي الطريقة التي استخدمها تشي يو لتدريب حرس الدم هؤلاء.

 

بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك أشخاص رأوا أنه سيتم إرسال كميات كبيرة من أفراد عرق هان إلى الساحة. هؤلاء الأبرياء ، لم يرهم أحد قط وهم يغادرون.

الترجمة: Hunter 

حتى عندما بدأت الحرب ، ظلت الساحة مغلقة.

بالتالي ، في البرية ، كان من الطبيعي أن يولي اهتمامًا وثيقًا لأبحاث الأسلحة. استخدم حرفيي عرق هان في البرية مع الأساليب السرية لقبيلة جيولي لإنشاء أسلحة ودروع فريدة من نوعها.

جعل التدريب الطويل حتى تشي يو نفسه عنيفًا. كانت عيناه مثل عيون حرس الدم.

يجب على المرء أن يعرف أن البرابرة الذين تم إرسالهم للتدريب تم اختيارهم جميعًا من بين آلاف أو عشرات الآلاف من النخبة. هذا المعدل المرتفع للوفيات لم يسمع به من قبل.

بعد عام ونصف ، تم إرسال عشرات الآلاف من البرابرة. في النهاية ، درب فقط 1000 من حرس الدم.

كواحد من اللوردات القلائل الذين تواصلوا مع البرابرة ، لم يعتقد أويانغ شو أنهم كانوا عرقًا غبيًا وغير مثقف.

مات الباقون ووُضعوا للراحة في المقبرة.

لقد كان مجرد فوضى دموية.

كان من الممكن أن يتسبب معدل الوفيات الهائل هذا في حدوث مشكلات داخل القبائل المختلفة إذا لم يكن يتمتع بهذه السمعة العالية والمكانة.

 

يجب على المرء أن يعرف أن البرابرة الذين تم إرسالهم للتدريب تم اختيارهم جميعًا من بين آلاف أو عشرات الآلاف من النخبة. هذا المعدل المرتفع للوفيات لم يسمع به من قبل.

كان الشهر العاشر في الأصل هو الوقت الذي أزهرت فيه الأوسمانثوس. لسوء الحظ ، دمرتها هالة البرية المهيبة. ذبلت كل أشجار أوسمانثوس على الجبل في ليلة.

لم يبد الجنود الذين نجوا من التدريب الجحيمي أنهم ينتمون إلى هذه الأرض.

كانت هذه أيضًا هي الطريقة التي جاء بها اسم حرس الدم.

في اللحظة التي تغيروا فيها ، فقدوا وعيهم. لم يكونوا واضحين بشأن ماضيهم. لم يتعرفوا على أحبائهم ، ولم يكن لديهم حتى مشاعر.

كان وجه الجثة غير واضح ، بينما انفجرت الأوعية الدموية في جميع أنحاء الجسم ، ونزفت الجثة من جميع الثقوب.

فقط الطاعة وغريزة القتل.

دُفن الألم في عظامهم. كانت صيحاتهم مثل الوحوش اليائسة والحزينة.

سوف يطيعون سيدهم تشي يو لقتل كل شيء أمامهم.

كانت هذه أيضًا هي الطريقة التي جاء بها اسم حرس الدم.

كان حرس الدم الألف هؤلاء أقوى ورقة رابحة لـ تشي يو.

بدأ هان شين في التخطيط لتشكيلات الجيش.

بصرف النظر عن ذلك ، ستكون هناك التغييرات التي أجراها على محاربي القبائل المختلفين. تم تشكيل مدينة تشي يو من مجموعات عديدة من القبائل البربرية.

بصرف النظر عن تنظيم الجيش ، أولى تشي يو أيضًا اهتمامًا كبيرًا لأبحاث الأسلحة.

تم تشكيل جيش تشي يو في التاريخ بنفس الطريقة تمامًا. كانت الشائعات تقول أن تشي يو كان لديه 81 من الاخوة. في الحقيقة ، كانت 81 قبيلة مختلفة.

 

في معركة تشو لو ، خسر تشي يو بشدة.

نتيجة لذلك ، طالما يتمكنوا من سحق الجيش الذي يبلغ 100 ألف ، ستنتهي معركة محافظة وو تشو.

بالتالي ، بعد أن ظهر في البرية ، كان قد تعلم درسه بالفعل. لقد كان شخصًا ذكيًا للغاية ، لذلك فهم الطرق التي استخدم بها اللوردات قواتهم.

 

أمر تشي يو جنود جميع القبائل بالتجمع معًا لإعادة التنظيم.

قبل يومين ، تلقى شي وان شوي وشان زو أوامر من هان شين. سيكون عليهم أن ينطلقوا على الفور ، ويتجنبوا الدوريات والكشافة في محافظة وو تشو لمهاجمة تشي يو من الخلف.

في النهاية ، شكل تشي يو عشر مجموعات من عشرة آلاف جندي. سيتم تقسيم كل مجموعة من عشرة آلاف جندي إلى مجموعات تبلغ 1000 جندي. سيستمرون في الانقسام حتى يصلوا إلى عشرة أسراب رجال.

كل واحد من البرابرة الذين يحرسون الجبل كان ينبعث منهم هالة قاتلة. هؤلاء الحراس كانوا من النخبة ، حرس الدم.

كان تنظيم تشي يو لقواته مشابهًا للطريقة التي استخدمها جيش المراعي. كانت طريقة التنظيم هذه جيدة لأنها كانت بسيطة ولا تتطلب قدرة كبيرة من القائد.

سوف يطيعون سيدهم تشي يو لقتل كل شيء أمامهم.

بعد تشكيل الجيش ، تمكن 100 ألف جندي أخيرًا من تشكيل قوتهم. لم يكونوا تحت سيطرة مختلف قادتهم من القبائل وهذا أعطى تشيو سيطرة مطلقة على الجيش.

لم يكن لدى أويانغ شو الحالي وقت أو جهد ليهتم بأشياء خارج ساحة المعركة المباشرة ، حيث ظهر 100 ألف جندي من تشي يو على بعد عشرة كيلومترات من مركز قيادة مدينة شان هاي.

بصرف النظر عن ذلك ، عين تشي يو إخوته العشرة كقادة.

كان تطوير حراس الدم في غاية السرية. حتى في مدينة تشي يو ، كان عدد قليل جدًا من الناس يعرفون بوجودهم.

مع ذلك ، سيكون لدى تشي يو قبضة قوية على جيشه.

في النهاية ، شكل تشي يو عشر مجموعات من عشرة آلاف جندي. سيتم تقسيم كل مجموعة من عشرة آلاف جندي إلى مجموعات تبلغ 1000 جندي. سيستمرون في الانقسام حتى يصلوا إلى عشرة أسراب رجال.

فقدت القبائل المختلفة حقها في التحدث في الجيش.

كان الجزء الأكثر غرابة هو عيونهم الحمراء. حتى في الليل ، ستنبعث من عيونهم وهج قرمزي.

بصرف النظر عن تنظيم الجيش ، أولى تشي يو أيضًا اهتمامًا كبيرًا لأبحاث الأسلحة.

 

في التاريخ ، كانت الأسلحة النحاسية التي استخدمها أفضل بكثير من الأسلحة الحجرية التي استخدمها جيش يان هوانغ. على الرغم من أنهم لم ينتصروا في الحرب ، إلا أن أسلحتهم كانت تتمتع بميزة واضحة.

 

بالتالي ، في البرية ، كان من الطبيعي أن يولي اهتمامًا وثيقًا لأبحاث الأسلحة. استخدم حرفيي عرق هان في البرية مع الأساليب السرية لقبيلة جيولي لإنشاء أسلحة ودروع فريدة من نوعها.

بصرف النظر عن ذلك ، عين تشي يو إخوته العشرة كقادة.

على الرغم من أن هذه المعدات لا يمكن مقارنتها بأسلحة ذروة التاريخ مثل درع مينغ غوانغ و شفرة تانغ ، إلا أنها كانت بالتأكيد أفضل من تلك التي قدمها النظام.

لم يكن لدى أويانغ شو الحالي وقت أو جهد ليهتم بأشياء خارج ساحة المعركة المباشرة ، حيث ظهر 100 ألف جندي من تشي يو على بعد عشرة كيلومترات من مركز قيادة مدينة شان هاي.

بالتالي ، حتى من حيث المعدات ، لم يمتلك جيش مدينة شان هاي الكثير من المزايا.

قبل يومين ، تلقى شي وان شوي وشان زو أوامر من هان شين. سيكون عليهم أن ينطلقوا على الفور ، ويتجنبوا الدوريات والكشافة في محافظة وو تشو لمهاجمة تشي يو من الخلف.

نشأت ثقة تشي يو من النقاط الثلاث المذكورة أعلاه.

كواحد من اللوردات القلائل الذين تواصلوا مع البرابرة ، لم يعتقد أويانغ شو أنهم كانوا عرقًا غبيًا وغير مثقف.

كان لدى تشي يو الثقة لسحق الخصم أمامه والدخول إلى منطقة لينغ نان.

لم يبد الجنود الذين نجوا من التدريب الجحيمي أنهم ينتمون إلى هذه الأرض.

 

 

 

في اللحظة التي تغيروا فيها ، فقدوا وعيهم. لم يكونوا واضحين بشأن ماضيهم. لم يتعرفوا على أحبائهم ، ولم يكن لديهم حتى مشاعر.

 

في معركة تشو لو ، خسر تشي يو بشدة.

 

 

 

بالنسبة لـ تشي يو الحالي ، ماذا كان يفعل؟

 

تجاه الوضع الحالي الذي واجهته مدينة التناغم ، أراد أويانغ شو المساعدة ، لكنه كان يفتقر إلى الموارد للقيام بذلك.

 

كان حرس الدم الألف هؤلاء أقوى ورقة رابحة لـ تشي يو.

 

بدأ هان شين في التخطيط لتشكيلات الجيش.

 

بالتالي ، في البرية ، كان من الطبيعي أن يولي اهتمامًا وثيقًا لأبحاث الأسلحة. استخدم حرفيي عرق هان في البرية مع الأساليب السرية لقبيلة جيولي لإنشاء أسلحة ودروع فريدة من نوعها.

 

أمر تشي يو جنود جميع القبائل بالتجمع معًا لإعادة التنظيم.

 

كان الأمر مشابهًا للقول إنه على هذه المسافة ، يمكن للطرفين بدء الحرب في أي لحظة.

 

لم يعرف أحد نوع الألم الذي كان على الجنود أن يختبروه.

 

كواحد من اللوردات القلائل الذين تواصلوا مع البرابرة ، لم يعتقد أويانغ شو أنهم كانوا عرقًا غبيًا وغير مثقف.

 

مع مرور الوقت ، لم تعد بعض الأسرار أسرارًا.

الترجمة: Hunter 

كان تنظيم تشي يو لقواته مشابهًا للطريقة التي استخدمها جيش المراعي. كانت طريقة التنظيم هذه جيدة لأنها كانت بسيطة ولا تتطلب قدرة كبيرة من القائد.

في معركة تشو لو ، خسر تشي يو بشدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط