نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 497

هان شين يستخدم القوات

هان شين يستخدم القوات

الفصل 497: هان شين يستخدم القوات

“انتظام!”

وووو!

واجهت الكيانات الروحية بعضها البعض.

في وقت واحد تقريبًا ، نفخ كلا الجانبين أبواق الحرب ، مما يشير إلى بدء الهجوم.

حتى أقوى محارب بربري لن يتمكن من الدفاع ضد اندفاع سلاح فرسان الدرع المختلط إذا لم يكن لديه درع ثقيل.

حتى السحب القرمزية في السماء تكثفت على الفور بشكل كبير ، مشبعة بهالة قاتلة. إذا كان هناك شخص من مدرسة يينغ ويانغ الفكرية حاضرًا ، فسوف يلاحظ تنينًا هائلاً داخل طبقة السحب ؛ امتد التنين لعدة كيلومترات .

اندفاع إلى الأمام ، لا تخافوا من أي سكين أو رمح!

مقابل التنين الضخم وقف شيطان أسود اللون.

إذا نظر المرء من الأسفل الى الأعلى ، يمكن أن يرى بوضوح أن شعبة الحرس كانت مثل تيار ذهبي يتجول وسط البرابرة. وسط عشرات الآلاف من الرجال ، قتلوا طريقهم للخروج.

واجهت الكيانات الروحية بعضها البعض.

متى أصبح الهائج أمرًا شائعًا؟

شكلت طبقة السحابة القرمزية ساحة المعركة ، بينما كان الحظ والازدهار طعامهم. في معركة الحظ والازدهار هذه ، سيُستهلك الخاسر بالكامل.

لم يكن البرابرة يعرفون شيئًا عن التشكيلات ، لذلك قرر هان شين أنه لا جدوى من أن يكون له تشكيلات أيضًا. كان هدفه هو تدمير نظام قيادتهم بضربة واحدة وإجبارهم على القتال من أجل أنفسهم.

في ساحة المعركة ، كانت شعبة الحرس هي أول من تضرب. في منتصف ساحة المعركة ، تحركت شعبة الحرس بقيادة لين يي مثل الحصان البري الذي مُنحت له السيادة ، حيث تقدموا بسرعة إلى الأمام.

لم تؤثر الهزيمة المبكرة على معنوياتهم. بدلاً من ذلك ، أيقظت غريزة القاتل لديهم.

“فوق!”

“طور الهائج!”

صرخ لين يي.

رفع عشرة آلاف من سلاح الفرسان الغبار وسط 100 ألف جندي. النقطة الوحيدة التي تجنبوها كانت عربة تشي يو. أراد لين يي قتل تشي يو ، لكنه كان خائفًا من توبيخه لعصيان الأوامر.

شوا! رفع سلاح الفرسان المدربون جيدًا رماحهم الهائلة في انسجام تام.

“لا تخافوا!”

حتى أقوى محارب بربري لن يتمكن من الدفاع ضد اندفاع سلاح فرسان الدرع المختلط إذا لم يكن لديه درع ثقيل.

كونغ !!!

تلقى لين يي أمرًا لقيادة شعبة الحرس لإفساد خطوط العدو. تم تكليفهم بتدمير نظام قيادة العدو. لقد احتاجوا إلى جعل الأمام والخلف غير قادرين على مساعدة بعضهم البعض ، واليمين واليسار غير قادرين على العمل مع بعضهما البعض.

أعد فيلق الفهد نفسه للجيش البربري. في مواجهة مثل هذا العدو القوي ، لم يكن القتال المباشر فكرة جيدة ، لذلك كان عليهم استخدام بعض الإستراتيجيات.

لم يكن البرابرة يعرفون شيئًا عن التشكيلات ، لذلك قرر هان شين أنه لا جدوى من أن يكون له تشكيلات أيضًا. كان هدفه هو تدمير نظام قيادتهم بضربة واحدة وإجبارهم على القتال من أجل أنفسهم.

حتى عيون هان شين قد تشددت. فاقت قوة العدو توقعاته. في الوقت الحالي ، لم يفعل هان شين أي شيء ، حيث ترك القرار للجنرالات على خط المواجهة.

استخدام الهجوم كشكل من أشكال الدفاع وأخذ زمام المبادرة ؛ كانت هذه استراتيجية هان شين.

كان لكل بربري إيمان غير متزعزع. لا يمكن لأي ضربة أن تجعلهم يتراجعون. كلمة تراجع لم تكن موجودة في قاموسهم.

إذا نظر المرء من الأسفل الى الأعلى ، يمكن أن يرى بوضوح أن شعبة الحرس كانت مثل تيار ذهبي يتجول وسط البرابرة. وسط عشرات الآلاف من الرجال ، قتلوا طريقهم للخروج.

على الرغم من أن القادة على الجبهات قد أصيبوا بالصدمة ، إلا أنهم لم يكونوا خائفين. تم اختيار هؤلاء القادة من شعب أخرى وتم تجميعهم في الفيلق المشكل حديثًا ، لذلك كانوا جميعًا من ذوي الخبرة العالية.

لم تكن هناك مجموعة من الجنود يمكنها إيقاف تقدمهم.

صرخ لين يي.

لا أحد يستطيع.

كان التشكيل الذي مارسه فيلق الفهد يتبع مثل هذا المبدأ. تحت توجيه القادة ، تم قيادة المحاربين البربرين واحدًا تلو الآخر ليتم محاصرتهم في التشكيل.

حتى لو أرسل تشي يو حراس الدم ، فإنهم سيفشلون أيضًا في إيقاف شعبة الحرس.

واجهت الكيانات الروحية بعضها البعض.

علاوة على ذلك ، كان التدريب الرائع لشعبة الحرس مفتاحًا آخر للنصر.

استخدام الهجوم كشكل من أشكال الدفاع وأخذ زمام المبادرة ؛ كانت هذه استراتيجية هان شين.

كانت شعبة الحرس مرتبطة ككيان واحد ، ويمكنهم استبدال الأشخاص الذين أمامهم عندما يستديرون. مع ذلك ، سوف يغيرون الأعضاء ، مع تقدمهم. ضمنت مثل هذه الطريقة عدم نفاد الطاقة.

رفع عشرة آلاف من سلاح الفرسان الغبار وسط 100 ألف جندي. النقطة الوحيدة التي تجنبوها كانت عربة تشي يو. أراد لين يي قتل تشي يو ، لكنه كان خائفًا من توبيخه لعصيان الأوامر.

لا يمكن تنفيذ مثل هذا التكتيك إلا بعد تدريب طويل وشاق.

كانت شعبة الحرس مرتبطة ككيان واحد ، ويمكنهم استبدال الأشخاص الذين أمامهم عندما يستديرون. مع ذلك ، سوف يغيرون الأعضاء ، مع تقدمهم. ضمنت مثل هذه الطريقة عدم نفاد الطاقة.

عندما يندفع سلاح الفرسان ، سيكون الخيل الرئيسي هو الأهم. في مواجهة جنود البرابرة الذين بلغ عددهم عشرات الآلاف ، كانوا بحاجة إلى الشجاعة لبدء الطريق دون خوف.

في بداية الحرب ، اكتسب جيش مدينة شان هاي بشكل غير متوقع ميزة ومبادرة المعركة. من خلال هذا ، يمكن للمرء أن يرى سيطرة هان شين السامية على القوات.

في كل مرة ، سيكون الشخص الموجود في المقدمة عقيدًا أو لين يي.

 

لم تفتقر شعبة الحرس إلى مثل هؤلاء الرجال الطيبين. بعد كل شيء ، كانوا الورقة الرابحة لمدينة شان هاي ، السيف الحاد للمنطقة ، وكان جنرالهم هو من حصل على لقب هو وي.

السبب في أن مدينة شان هاي يمكن أن تنمو أقوى وأقوى يعتمد على تحقيق أكبر انتصار من خلال أقل الخسائر. في الحروب القليلة الماضية ، حقق باي تشي هذا الهدف.

من الأعلى ، يمكن للمرء أن يرى شعبة الحرس وهي تندفع بشكل مستقيم. عندما دخلوا وسط البرابرة  ، استداروا فجأة يسارًا وتحولوا. نتيجة لذلك ، تم إبعاد جنود البرابرة الذين بدأوا في دهسهم جانبًا. استمروا في تغيير اتجاهاتهم ، وألقوا بالعدو في نوبة من الجنون.

كان التشكيل الذي مارسه فيلق الفهد يتبع مثل هذا المبدأ. تحت توجيه القادة ، تم قيادة المحاربين البربرين واحدًا تلو الآخر ليتم محاصرتهم في التشكيل.

رفع عشرة آلاف من سلاح الفرسان الغبار وسط 100 ألف جندي. النقطة الوحيدة التي تجنبوها كانت عربة تشي يو. أراد لين يي قتل تشي يو ، لكنه كان خائفًا من توبيخه لعصيان الأوامر.

 

بعد كل شيء ، كان تشي يو روح العدو. إذا هاجموه ، فسيصاب العدو بالجنون. عندما فكر لين يي في الكيفية التي قد يتوقف بها البرابرة عن الهجوم ويحاصرون فقط شعبة الحرس ، شعر بالبرودة تسيل في عموده الفقري.

كانت قوة التشكيل واضحة.

ومع ذلك ، يمكن اعتبار هذا الهجوم انتصارًا رائعًا.

“طور الهائج!”

تمامًا مثل هذا ، دارت شعبة الحرس حول عربة تشي يو وأدخلت جيش البرابرة في حالة اضطراب. جمدت هذه الخطوة الزخم الأمامي للبرابرة.

استخدام الهجوم كشكل من أشكال الدفاع وأخذ زمام المبادرة ؛ كانت هذه استراتيجية هان شين.

تحت قيادة تشانغ هان ودي تشينغ ، استخدمت القوتان على الجناحين الأيمن والأيسر الرماة أولاً للتخلص من قوات طليعة العدو. جنبا إلى جنب مع سلاح الفرسان الذي أزعج العدو ، ظهر الجنود أخيرًا.

 

كان استخدام القوات المختلفة يتدفق بسلاسة مثل الماء. كانت هذه حربا حقيقية ، فن التكتيكات. بالمقارنة ، كان جيش تشي يو مجرد مجموعة من البرابرة البائسين.

رفع عشرة آلاف من سلاح الفرسان الغبار وسط 100 ألف جندي. النقطة الوحيدة التي تجنبوها كانت عربة تشي يو. أراد لين يي قتل تشي يو ، لكنه كان خائفًا من توبيخه لعصيان الأوامر.

في بداية الحرب ، اكتسب جيش مدينة شان هاي بشكل غير متوقع ميزة ومبادرة المعركة. من خلال هذا ، يمكن للمرء أن يرى سيطرة هان شين السامية على القوات.

مقابل التنين الضخم وقف شيطان أسود اللون.

كانت هذه المعركة المباشرة في البرية بمثابة اختبار عظيم لقدرة القائد.

تشي يو ، الذي وقف على المنصة العالية ، هدر فجأة باتجاه الطرف المقابل.

في مثل هذه المعركة الضخمة ، لم تكن هناك تكتيكات خاصة ، فقط فهم لوضع المعركة. علاوة على ذلك ، لم يكن وضع المعركة غامضًا فحسب ، بل كان يتغير سريعًا في كثير من الأحيان.

ومع ذلك ، يمكن اعتبار هذا الهجوم انتصارًا رائعًا.

بصفته قائد الجيش بأكمله ، لم يكن هان شين بحاجة فقط لضمان النصر ، كما أنه بحاجة إلى التأكد من أنهم لن يتسببوا في وقوع إصابات كثيرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فبعد حرب واحدة ، سينهار الجيش تمامًا.

كانت هذه القوة مغرية بكل بساطة.

إذا حدث ذلك ، حتى مع تأسيس وقاعدة مدينة شان هاي ، فإنهم سيفشلون في تحمل معركتين.

جنبًا إلى جنب مع الاضطرابات التي تقوم بها قوات سلاح الفرسان ، تماشت وتيرة المعركة بأكملها مع الحالة المرغوبة لمدينة شان هاي.

السبب في أن مدينة شان هاي يمكن أن تنمو أقوى وأقوى يعتمد على تحقيق أكبر انتصار من خلال أقل الخسائر. في الحروب القليلة الماضية ، حقق باي تشي هذا الهدف.

“طور الهائج!”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يقود فيها هان شين القوات بشكل مستقل ، ولم يكن يريد أن يخسر أمام باي تشي.

في ساحة المعركة ، بدا أن كل البرابرة قد تلقوا حقنة من دم الدجاج ، حيث ازداد احمرار أعينهم وازدادت قوتهم بسرعة.

على الرغم من أنه حصل على اليد العليا ، لم تكن هناك ذرة من السعادة على وجهه. لقد كان واضحًا للغاية أن اشتباك جنود الجانبين سيكون مفتاح هذه المعركة برمتها.

 

لم تكن ميزتهم المبكرة كافية لتحديد النتيجة.

اندفاع إلى الأمام ، الملك يراقبنا ، اقتلوا العدو!

كان جيش البرابرة قويًا جدًا. حتى بعد تدمير نظام قيادتهم ، ظل جميع المحاربين البربرين ذوي العيون الحمراء يهدرون ، بينما كانوا يتبعون دقات الطبول إلى الأمام.

كونغ !!!

لم يكونوا بحاجة لأية أوامر ، ولم يكن لديهم سوى فكرة واحدة في قلوبهم – اندفاع!

حتى لو أرسل تشي يو حراس الدم ، فإنهم سيفشلون أيضًا في إيقاف شعبة الحرس.

اندفاع إلى الأمام ، واجهوا مطر السهام!

في وقت واحد تقريبًا ، نفخ كلا الجانبين أبواق الحرب ، مما يشير إلى بدء الهجوم.

اندفاع إلى الأمام ، لا تخافوا من أي سكين أو رمح!

كانت هذه القوة مغرية بكل بساطة.

اندفاع إلى الأمام ، الملك يراقبنا ، اقتلوا العدو!

تسبب هديره في ارتعاش البرية المحيطة.

كان الدم شرفًا.

كانت شعبة الحرس مرتبطة ككيان واحد ، ويمكنهم استبدال الأشخاص الذين أمامهم عندما يستديرون. مع ذلك ، سوف يغيرون الأعضاء ، مع تقدمهم. ضمنت مثل هذه الطريقة عدم نفاد الطاقة.

كان لكل بربري إيمان غير متزعزع. لا يمكن لأي ضربة أن تجعلهم يتراجعون. كلمة تراجع لم تكن موجودة في قاموسهم.

تشي يو آه ، تشي يو ، أي نوع من الوحوش أنت 

بالتالي ، في اللحظة التي اشتبكت فيها قوات الجنود من كلا الجانبين ، تم دفع مدينة شان هاي إلى الخلف.

 

لم تؤثر الهزيمة المبكرة على معنوياتهم. بدلاً من ذلك ، أيقظت غريزة القاتل لديهم.

حتى السحب القرمزية في السماء تكثفت على الفور بشكل كبير ، مشبعة بهالة قاتلة. إذا كان هناك شخص من مدرسة يينغ ويانغ الفكرية حاضرًا ، فسوف يلاحظ تنينًا هائلاً داخل طبقة السحب ؛ امتد التنين لعدة كيلومترات .

لقد واجهوا أخيرًا جنود العدو اللعينين ، لوح جنود البرابرة سكاكينهم وفؤوسهم دون تردد. في هذه اللحظة ، فقط اللحم والدم يمكن أن يتبادلوا المجد والشرف.

اندفاع إلى الأمام ، لا تخافوا من أي سكين أو رمح!

فجأة ، سقطت عشرات الآلاف من السكاكين والفؤوس ، محطمين خط دفاع فيلق الفهد مثل موجة ضخمة ، مما أجبرهم جميعًا على التراجع.

“فوق!”

كانت هذه القوة مغرية بكل بساطة.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، حدث تغيير عملاق.

حتى عيون هان شين قد تشددت. فاقت قوة العدو توقعاته. في الوقت الحالي ، لم يفعل هان شين أي شيء ، حيث ترك القرار للجنرالات على خط المواجهة.

ومع ذلك ، يمكن اعتبار هذا الهجوم انتصارًا رائعًا.

“انتظام!”

من الأعلى ، يمكن للمرء أن يرى شعبة الحرس وهي تندفع بشكل مستقيم. عندما دخلوا وسط البرابرة  ، استداروا فجأة يسارًا وتحولوا. نتيجة لذلك ، تم إبعاد جنود البرابرة الذين بدأوا في دهسهم جانبًا. استمروا في تغيير اتجاهاتهم ، وألقوا بالعدو في نوبة من الجنون.

“لا تخافوا!”

“طور الهائج!”

“انتظام!”

في وقت واحد تقريبًا ، نفخ كلا الجانبين أبواق الحرب ، مما يشير إلى بدء الهجوم.

على الرغم من أن القادة على الجبهات قد أصيبوا بالصدمة ، إلا أنهم لم يكونوا خائفين. تم اختيار هؤلاء القادة من شعب أخرى وتم تجميعهم في الفيلق المشكل حديثًا ، لذلك كانوا جميعًا من ذوي الخبرة العالية.

“انتظام!”

“تشكيل!”

على الرغم من أنه حصل على اليد العليا ، لم تكن هناك ذرة من السعادة على وجهه. لقد كان واضحًا للغاية أن اشتباك جنود الجانبين سيكون مفتاح هذه المعركة برمتها.

أعد فيلق الفهد نفسه للجيش البربري. في مواجهة مثل هذا العدو القوي ، لم يكن القتال المباشر فكرة جيدة ، لذلك كان عليهم استخدام بعض الإستراتيجيات.

في كل مرة ، سيكون الشخص الموجود في المقدمة عقيدًا أو لين يي.

سيستخدمون التشكيلات.

على الرغم من أنه حصل على اليد العليا ، لم تكن هناك ذرة من السعادة على وجهه. لقد كان واضحًا للغاية أن اشتباك جنود الجانبين سيكون مفتاح هذه المعركة برمتها.

كان التشكيل الذي مارسه فيلق الفهد يتبع مثل هذا المبدأ. تحت توجيه القادة ، تم قيادة المحاربين البربرين واحدًا تلو الآخر ليتم محاصرتهم في التشكيل.

متى أصبح الهائج أمرًا شائعًا؟

تمامًا مثل هذا ، قاموا بتقطيع الجيش البربري بأكمله إلى قطع صغيرة.

هذه لعنة تشي يو. بقوته الخاصة فقط ، تسبب في الواقع في دخول جيشه بالكامل إلى طور الهائج.

تمامًا مثل ذلك ، استقر خط الدفاع بالكامل بأعجوبة.

تمامًا مثل هذا ، دارت شعبة الحرس حول عربة تشي يو وأدخلت جيش البرابرة في حالة اضطراب. جمدت هذه الخطوة الزخم الأمامي للبرابرة.

جنبًا إلى جنب مع الاضطرابات التي تقوم بها قوات سلاح الفرسان ، تماشت وتيرة المعركة بأكملها مع الحالة المرغوبة لمدينة شان هاي.

كانت هذه المعركة المباشرة في البرية بمثابة اختبار عظيم لقدرة القائد.

تخفف تعبير هان شين الجاد قليلاً.

 

أثبتت التشكيلة التي اختارها بشكل خاص فعاليتها.

سيستخدمون التشكيلات.

في معركة الجنود ، لم يكن البرابرة يتمتعون بميزة القوة فقط بل يتمتعون أيضًا بميزة عددية.

“انتظام!”

إذا تنافسوا ، فسيتم قمعهم. مثل الرمال المتحركة ، لن يكونوا قادرين على الانزلاق.

فجأة ، سقطت عشرات الآلاف من السكاكين والفؤوس ، محطمين خط دفاع فيلق الفهد مثل موجة ضخمة ، مما أجبرهم جميعًا على التراجع.

كانت قوة التشكيل واضحة.

 

ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، حدث تغيير عملاق.

علاوة على ذلك ، كان التدريب الرائع لشعبة الحرس مفتاحًا آخر للنصر.

تشي يو ، الذي وقف على المنصة العالية ، هدر فجأة باتجاه الطرف المقابل.

على الرغم من أنه حصل على اليد العليا ، لم تكن هناك ذرة من السعادة على وجهه. لقد كان واضحًا للغاية أن اشتباك جنود الجانبين سيكون مفتاح هذه المعركة برمتها.

كونغ !!!

تخفف تعبير هان شين الجاد قليلاً.

تسبب هديره في ارتعاش البرية المحيطة.

فجأة ، سقطت عشرات الآلاف من السكاكين والفؤوس ، محطمين خط دفاع فيلق الفهد مثل موجة ضخمة ، مما أجبرهم جميعًا على التراجع.

في ساحة المعركة ، بدا أن كل البرابرة قد تلقوا حقنة من دم الدجاج ، حيث ازداد احمرار أعينهم وازدادت قوتهم بسرعة.

كانت هذه المعركة المباشرة في البرية بمثابة اختبار عظيم لقدرة القائد.

كان أويانغ شو على دراية بمثل هذا المشهد.

كان التشكيل الذي مارسه فيلق الفهد يتبع مثل هذا المبدأ. تحت توجيه القادة ، تم قيادة المحاربين البربرين واحدًا تلو الآخر ليتم محاصرتهم في التشكيل.

“طور الهائج!”

كان الدم شرفًا.

هذه لعنة تشي يو. بقوته الخاصة فقط ، تسبب في الواقع في دخول جيشه بالكامل إلى طور الهائج.

كانت هذه المعركة المباشرة في البرية بمثابة اختبار عظيم لقدرة القائد.

كان ذلك ببساطة مرعبًا للغاية.

“طور الهائج!”

متى أصبح الهائج أمرًا شائعًا؟

لم يكن البرابرة يعرفون شيئًا عن التشكيلات ، لذلك قرر هان شين أنه لا جدوى من أن يكون له تشكيلات أيضًا. كان هدفه هو تدمير نظام قيادتهم بضربة واحدة وإجبارهم على القتال من أجل أنفسهم.

بعد كل شيء ، أي نوع من المفهوم كان ذلك؟ تخيل 100 ألف من البرابرة يدخلون في طور الهائج في وقت واحد!

في بداية الحرب ، اكتسب جيش مدينة شان هاي بشكل غير متوقع ميزة ومبادرة المعركة. من خلال هذا ، يمكن للمرء أن يرى سيطرة هان شين السامية على القوات.

فقد أويانغ شو أخيرًا هدوئه وتعبيره.

كان لكل بربري إيمان غير متزعزع. لا يمكن لأي ضربة أن تجعلهم يتراجعون. كلمة تراجع لم تكن موجودة في قاموسهم.

قد تخسر مدينة شان هاي هذه المعركة!

لا أحد يستطيع.

تشي يو آه ، تشي يو ، أي نوع من الوحوش أنت 

لم تفتقر شعبة الحرس إلى مثل هؤلاء الرجال الطيبين. بعد كل شيء ، كانوا الورقة الرابحة لمدينة شان هاي ، السيف الحاد للمنطقة ، وكان جنرالهم هو من حصل على لقب هو وي.

 

كان جيش البرابرة قويًا جدًا. حتى بعد تدمير نظام قيادتهم ، ظل جميع المحاربين البربرين ذوي العيون الحمراء يهدرون ، بينما كانوا يتبعون دقات الطبول إلى الأمام.

 

ومع ذلك ، يمكن اعتبار هذا الهجوم انتصارًا رائعًا.

 

كانت قوة التشكيل واضحة.

 

هذه لعنة تشي يو. بقوته الخاصة فقط ، تسبب في الواقع في دخول جيشه بالكامل إلى طور الهائج.

 

فقد أويانغ شو أخيرًا هدوئه وتعبيره.

 

 

 

 

 

رفع عشرة آلاف من سلاح الفرسان الغبار وسط 100 ألف جندي. النقطة الوحيدة التي تجنبوها كانت عربة تشي يو. أراد لين يي قتل تشي يو ، لكنه كان خائفًا من توبيخه لعصيان الأوامر.

 

لم تكن ميزتهم المبكرة كافية لتحديد النتيجة.

 

تلقى لين يي أمرًا لقيادة شعبة الحرس لإفساد خطوط العدو. تم تكليفهم بتدمير نظام قيادة العدو. لقد احتاجوا إلى جعل الأمام والخلف غير قادرين على مساعدة بعضهم البعض ، واليمين واليسار غير قادرين على العمل مع بعضهما البعض.

الترجمة: Hunter 

واجهت الكيانات الروحية بعضها البعض.

 

 

مقابل التنين الضخم وقف شيطان أسود اللون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط