نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 498

معركة حتى الموت

معركة حتى الموت

الفصل 498: معركة حتى الموت 

 

فجأة ، بدأت رياح شرسة تهب على الأرض.

حدث أكبر نطاق من الطور الهائج بين البرابرة لمدينة شان هاي بسبب مشاركة الشعبة الثالثة خلال معركة مقاطعة جوشان. وقع الحدث بشكل غير متوقع ، بسبب كل من وضع المعركة و إيلاي.

بعد أن دخل 100 ألف من البرابرة بشكل جماعي إلى الطور الهائج ، قلبوا وضع معركة وو تشو تمامًا.

كانت هذه المعركة الأكثر أهمية منذ أن أنشأ القرية.

في مواجهة 100 ألف جندي هائج ، كان ضعف فيلق الفهد مكشوفًا وواضحًا ، حيث تم إجبارهم على العودة بسرعة. بغض النظر عن مدى قوة التشكيل ، فإنه سيبدو عديم الفائدة امام القوة المطلقة.

على هيكل الرمح ، تدفقت الدماء. بدا الأمر وكأن الرمح كان يتوق إلى دماء جديدة.

بدا البرابرة مثل حفنة من السفاحين العنيفين ، وهم يلوحون بفؤوسهم العملاقة ويحطمون التشكيل بقوة غاشمة. سرعان ما شنوا هجومًا مضادًا ، مما أسفر عن مقتل جنود فيلق الفهد.

إذا لم يكن حريصًا ، فسيخسر المؤامرة بأكملها.

فجأة ، عانى فيلق الفهد من خسائر فادحة ، وتذبذب خط الدفاع.

بينما كان ينطق بهذه الكلمات ، استدار أويانغ شو وسار على منصة القيادة.

“لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال!”

رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى تشي يو ، حيث ملأ الخوف قلبه. أخافت صرخة تشي يو أويانغ شو بالفعل.

رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى تشي يو ، حيث ملأ الخوف قلبه. أخافت صرخة تشي يو أويانغ شو بالفعل.

حدث أكبر نطاق من الطور الهائج بين البرابرة لمدينة شان هاي بسبب مشاركة الشعبة الثالثة خلال معركة مقاطعة جوشان. وقع الحدث بشكل غير متوقع ، بسبب كل من وضع المعركة و إيلاي.

“لكن ، جسدك يستحق وزن الذهب. ماذا إذا….” بذل هان شين قصارى جهده لإقناع أويانغ شو ، “دعني أفكر في طريقة ؛ الجيش بعيد عن الانهيار “.

من ناحية أخرى ، كان بإمكان تشي يو على ما يبدو السيطرة على الطور الهائج للبرابرة.

 

بالنسبة لهم ، كان لهذه القدرة معنى عميق. بعد كل شيء ، ستتضاعف القوة القتالية للبرابرة.

عندما لوح رمحه ، سقط البرابرة. لم يتمكن أي منهم حتى من الصمود أمام إحدى ضربات رمحه.

أراد أويانغ شو حقًا معرفة التقنية السرية التي استخدمها تشي يو لإثارة ردة الفعل هذه. مع حواسه الحادة ، يمكن أن يشعر بقوة وحيوية تشي يو على الفور بمقدار النصف.

من الواضح أن صراخ تشي يو كان له ثمن.

من الواضح أن صراخ تشي يو كان له ثمن.

فجأة ، بدأت رياح شرسة تهب على الأرض.

“فيو.”

 

تنهد أويانغ شو الصعداء.

تنهد أويانغ شو الصعداء.

إذا لم يحدث شيء لـ تشي يو بعد أن قام بمثل هذه الخطوة ، سيشك أويانغ شو حقًا في ان جايا كانت متحيزة. نظرًا لأن الوضع كان كذلك ، فإن جعلهم جميعًا يتحولون إلى طور الهائج مرة واحدة كان بالفعل الحد الأقصى لـ تشي يو.

لن ينتهي الأمر عند فقدان تشاو تشينغ ، لأن مثل هذا الحدث من شأنه أن يلقي بمنطقة شان هاي بأكملها في حالة من الفوضى. غني عن القول أن سقوط مدينة شان هاي سيعني أن الحلفاء الآخرين لتحالف شان هاي سيواجهون موقفًا صعبًا.

ما لم يكن يريد المخاطرة بجفاف حيويته واستخدامه مرة أخرى.

مهمة صعبة!

اعتقد أويانغ شو أنه إذا أصبح الوضع خطيرا ، فإن تشي يو سيقاتل شخصيًا.

الشيطان تشي يو ، يليق باسمه حقًا.

هذا الشيطان لم يُظهر قواه حقًا.

لم يختر أويانغ شو إخراج القوات من الغطرسة. لقد اتخذ هذا القرار لأنه نظر في النتيجة. كان واضحًا جدًا له أنه في الوقت الحالي ، تحتاج القوات إلى معنويات معززة.

ومع ذلك ، مع هذا الصراخ وحده ، أرسل جيش مدينة شان هاي في وضع رهيب.

أينما ذهب ، سيهدأ جنود شان هاي.

الشيطان تشي يو ، يليق باسمه حقًا.

الشيطان تشي يو ، يليق باسمه حقًا.

“وانغ فينغ!”

على منصة القيادة ، اصبح هان شين سعيدًا ونادمًا.

فجأة أدار أويانغ شو رأسه ونظر إلى الجنرال الشاب بجانب الحارس.

تنهد أويانغ شو الصعداء.

“هنا!”

من المؤكد أنه لم يعتقد أنه بقوته ، يمكنه تغيير الوضع برمته. احتاج فقط لمساعدة فيلق الفهد على الاستقرار ومنعهم من الانهيار.

“اجمعوا القوات وانطلقوا معي!”

بالتالي ، كان عليه أن يعرض نفسه للخطر.

“نعم لورد!”

هذه المرة فقط ، كان الهدف الرئيسي هو محاصرة العدو ، وكان قتلهم ثانويًا.

لم يقل وانغ فينغ أي شيء وسار بسرعة عبر منصة القيادة.

أراد أويانغ شو حقًا معرفة التقنية السرية التي استخدمها تشي يو لإثارة ردة الفعل هذه. مع حواسه الحادة ، يمكن أن يشعر بقوة وحيوية تشي يو على الفور بمقدار النصف.

“لورد؟”

بالتالي ، كان عليه أن يعرض نفسه للخطر.

عندما سمع هان شين الأخبار ، ملأت الدهشة عينيه. بدأت المعركة للتو ، لكن احتاج بالفعل إلى أن يدخل اللورد شخصيًا إلى ساحة المعركة. مثل هذا الحدث قد جعله يشعر بالخجل حقًا.

في مثل هذا العالم الفوضوي ، لم تكن هناك أخبار أسوأ بالنسبة لهم من سقوط مدينة شان هاي. من المحتمل أن يستيقظ دي تشين والآخرون ضاحكين من سباتهم.

“الجنرال لا يحتاج إلى أن يكون هكذا. لم يتوقع أحد أن يكون تشي يو بهذه القوة “.

طالما لم يكن المرء خائفًا ، يمكنهم صنع المعجزات في ساحة المعركة.

“لكن ، جسدك يستحق وزن الذهب. ماذا إذا….” بذل هان شين قصارى جهده لإقناع أويانغ شو ، “دعني أفكر في طريقة ؛ الجيش بعيد عن الانهيار “.

يمكن للمرء أن يأمل فقط أن يكبروا بسرعة من خلال المعركة هذه.

“لا تقل أكثر من ذلك.” لوح أويانغ شو بيده ، موقفه حازم ، “بالنسبة لقيادة القوات ، سأترك الأمر للجنرال.”

“إنه اللورد!”

بينما كان ينطق بهذه الكلمات ، استدار أويانغ شو وسار على منصة القيادة.

من ناحية أخرى ، كان بإمكان تشي يو على ما يبدو السيطرة على الطور الهائج للبرابرة.

عندما رأى هان شين أفعال لورده ، تنهد بلا حول ولا قوة. فقط بعد أن اختفى اللورد استدار وأعاد التركيز على ساحة المعركة.

نصف ساعة ، في نصف ساعة فقط ، تمكن أويانغ شو من تهدئة القوات.

في هذه اللحظة ، شعر هان شين بوضوح شديد بشأن دوره في هذه المعركة. كان بحاجة إلى أن يثبت للورد أن القوات التي جلبها لم تكن من الجمبري الضعيف.

كانت هذه المعركة معركة لم تستطع مدينة شان هاي بالتأكيد خسارتها.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون لهان شين حقًا وجه للبقاء في جيش مدينة شان هاي.

لم يختر أويانغ شو إخراج القوات من الغطرسة. لقد اتخذ هذا القرار لأنه نظر في النتيجة. كان واضحًا جدًا له أنه في الوقت الحالي ، تحتاج القوات إلى معنويات معززة.

“نعم لورد!”

في الوقت الحالي ، ما الذي سيكون أكثر فاعلية منه؟ كان بإمكانه فقط تعريض نفسه للخطر.

“لكن ، جسدك يستحق وزن الذهب. ماذا إذا….” بذل هان شين قصارى جهده لإقناع أويانغ شو ، “دعني أفكر في طريقة ؛ الجيش بعيد عن الانهيار “.

في الأصل ، كان أويانغ شو مستعدًا للانتظار حتى النهاية للمعركة النهائية مع تشي يو ، لكن الوضع الحالي أجبره على التصرف.

أينما ذهب ، سيهدأ جنود شان هاي.

من المؤكد أنه لم يعتقد أنه بقوته ، يمكنه تغيير الوضع برمته. احتاج فقط لمساعدة فيلق الفهد على الاستقرار ومنعهم من الانهيار.

لسوء الحظ ، كان أولئك الذين يواجهون البرابرة هم فيلق الفهد المشكل حديثًا.

طالما استطاعوا التحمل حتى يصل شي وان شوي وشان زو، يمكنهم الفوز. لم يرغب أويانغ شو في إنهاء المعركة قبل وصولهم.

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يخسروا هذه المعركة فقط ، لأن الخسارة هنا ستتسبب في ردة فعل متسلسلة.

الليلة الماضية ، تلقى ضابط المخابرات أخبارًا تم إرسالها عبر طائر فينغ. في الساعة 2 ظهرًا على أبعد تقدير ، ستكون قواتهم قادرة على الوصول.

في اللحظة التي ينتصر فيها جيش تشي يو ، سيدخلون محافظة تشاو تشينغ. في مثل هذا السيناريو ، ستواجه قوات سون بين في الشرق هجومًا محاصرا.

عندما سمع هان شين الأخبار ، ملأت الدهشة عينيه. بدأت المعركة للتو ، لكن احتاج بالفعل إلى أن يدخل اللورد شخصيًا إلى ساحة المعركة. مثل هذا الحدث قد جعله يشعر بالخجل حقًا.

لن ينتهي الأمر عند فقدان تشاو تشينغ ، لأن مثل هذا الحدث من شأنه أن يلقي بمنطقة شان هاي بأكملها في حالة من الفوضى. غني عن القول أن سقوط مدينة شان هاي سيعني أن الحلفاء الآخرين لتحالف شان هاي سيواجهون موقفًا صعبًا.

فجأة ، عانى فيلق الفهد من خسائر فادحة ، وتذبذب خط الدفاع.

وقفت مدينة شان هاي كقائدة للتحالف.

لم يختر أويانغ شو إخراج القوات من الغطرسة. لقد اتخذ هذا القرار لأنه نظر في النتيجة. كان واضحًا جدًا له أنه في الوقت الحالي ، تحتاج القوات إلى معنويات معززة.

في مثل هذا العالم الفوضوي ، لم تكن هناك أخبار أسوأ بالنسبة لهم من سقوط مدينة شان هاي. من المحتمل أن يستيقظ دي تشين والآخرون ضاحكين من سباتهم.

هذه المرة فقط ، كان الهدف الرئيسي هو محاصرة العدو ، وكان قتلهم ثانويًا.

لا تتحدث عن أمور بعيدة جدًا ، على أقل تقدير ، فإن وضع باي هوا سيزداد سوءًا. إذا استمر هذا الأمر ، فسوف يُدمر حلم أويانغ شو بأكمله.

لم يستطع الطور الهائج للبرابرة أن يستمر في الواقع لفترة طويلة ، لذلك كان الأمر الأكثر أهمية هو صد هجومهم الأقوى وعدم السماح بانهيار الجيش.

على هذا النحو ، لم يستطع أويانغ شو السماح بحدوث هذا الحدث.

نتيجة لذلك ، واجهت مدينة شان هاي أعداء من جميع الجهات.

بالتالي ، كان عليه أن يعرض نفسه للخطر.

في الوقت الحالي ، ما الذي سيكون أكثر فاعلية منه؟ كان بإمكانه فقط تعريض نفسه للخطر.

كان هذا الوضع الرهيب نتيجة عاملين. أولاً ، بيئة منطقة الصين. ثانياً ، توسع مدينة شان هاي بسرعة كبيرة.

أراد أويانغ شو حقًا معرفة التقنية السرية التي استخدمها تشي يو لإثارة ردة الفعل هذه. مع حواسه الحادة ، يمكن أن يشعر بقوة وحيوية تشي يو على الفور بمقدار النصف.

نتيجة لذلك ، واجهت مدينة شان هاي أعداء من جميع الجهات.

“لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال!”

إذا لم يكن حريصًا ، فسيخسر المؤامرة بأكملها.

نصف ساعة ، في نصف ساعة فقط ، تمكن أويانغ شو من تهدئة القوات.

بالطبع ، إذا فازوا ، فسيكون كل شيء رائعًا لمدينة شان هاي.

كان فيلق التنين هو الأقدم في المنطقة. بصرف النظر عن الشعبة الخامسة الجديدة ، شهدت الشعب الأربعة الأخرى مئات المعارك. حتى لو واجهوا البرابرة الهائجين ، فلن يشعروا بالخوف.

كانت هذه المعركة الأكثر أهمية منذ أن أنشأ القرية.

“اجمعوا القوات وانطلقوا معي!”

كانت هذه المعركة معركة لم تستطع مدينة شان هاي بالتأكيد خسارتها.

“وانغ فينغ!”

بينما كانوا يتحركون خلسة ، لم تستطع شعب شي وان شوي وشان زو التحرك بسرعة كبيرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكتشفهم كشافة تشي يو.

“لورد؟”

الليلة الماضية ، تلقى ضابط المخابرات أخبارًا تم إرسالها عبر طائر فينغ. في الساعة 2 ظهرًا على أبعد تقدير ، ستكون قواتهم قادرة على الوصول.

هذا الشيطان لم يُظهر قواه حقًا.

رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الشمس الحارقة.

يمكن للمرء أن يأمل فقط أن يكبروا بسرعة من خلال المعركة هذه.

يجب أن يكون على بعد حوالي ساعة من الظهر. هذه المرة كانت تعني أن فيلق الفهد بحاجة إلى الصمود لمدة ثلاث ساعات أخرى.

من الواضح أن صراخ تشي يو كان له ثمن.

كانت مهمة أويانغ شو هي إطالة هذه المعركة لمدة ثلاث ساعات.

 

مهمة صعبة!

في هذه الأثناء ، اصبح حراس القتال الإلهي مثل إعصار مزق ساحة المعركة.

لم يستطع الطور الهائج للبرابرة أن يستمر في الواقع لفترة طويلة ، لذلك كان الأمر الأكثر أهمية هو صد هجومهم الأقوى وعدم السماح بانهيار الجيش.

في اللحظة التي ينتصر فيها جيش تشي يو ، سيدخلون محافظة تشاو تشينغ. في مثل هذا السيناريو ، ستواجه قوات سون بين في الشرق هجومًا محاصرا.

إذا كان لديه فيلق التنين لهذه المعركة ، فلن يشعر أويانغ شو بالقلق.

في الأصل ، كان أويانغ شو مستعدًا للانتظار حتى النهاية للمعركة النهائية مع تشي يو ، لكن الوضع الحالي أجبره على التصرف.

كان فيلق التنين هو الأقدم في المنطقة. بصرف النظر عن الشعبة الخامسة الجديدة ، شهدت الشعب الأربعة الأخرى مئات المعارك. حتى لو واجهوا البرابرة الهائجين ، فلن يشعروا بالخوف.

قاد أويانغ شو قواته في جميع الأنحاء. في كل مكان ذهب إليه ، سيذبح بلا رحمة ويتباهى بأعلى موقف من تقنية رمح عائلة يانغ.

لسوء الحظ ، كان أولئك الذين يواجهون البرابرة هم فيلق الفهد المشكل حديثًا.

“دعونا نذهب!”

يمكن للمرء أن يأمل فقط أن يكبروا بسرعة من خلال المعركة هذه.

فجأة ، عانى فيلق الفهد من خسائر فادحة ، وتذبذب خط الدفاع.

على مساحة فارغة أمام منصة القيادة ، تجمع 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.

وقفت مدينة شان هاي كقائدة للتحالف.

بعد نزول أويانغ شو ، لم يقل أي شيء. لقد قفز ببساطة على خيل تشينغ ديان وأمسك برمح تيان مو.

 

“دعونا نذهب!”

طالما استطاعوا التحمل حتى يصل شي وان شوي وشان زو، يمكنهم الفوز. لم يرغب أويانغ شو في إنهاء المعركة قبل وصولهم.

وجه رمحه إلى الأمام وقاد الطريق للخروج من المعسكر.

 

“قتل!”

كان هذا الوضع الرهيب نتيجة عاملين. أولاً ، بيئة منطقة الصين. ثانياً ، توسع مدينة شان هاي بسرعة كبيرة.

تبعه وراءه عن كثب 3 آلاف من حراس القتال الإلهي. تحت غطاء الغيوم القرمزية ، بدت رؤوسهم الحمراء أكثر إشراقًا.

من ناحية أخرى ، كان بإمكان تشي يو على ما يبدو السيطرة على الطور الهائج للبرابرة.

إلى جانب ظهور حراس القتال الإلهي ، ظهر علم اللورد الذهبي على الفور في ساحة المعركة.

نصف ساعة ، في نصف ساعة فقط ، تمكن أويانغ شو من تهدئة القوات.

“لورد!”

كانت هذه المعركة معركة لم تستطع مدينة شان هاي بالتأكيد خسارتها.

……

“اجمعوا القوات وانطلقوا معي!”

“إنه اللورد!”

 

……

 

“اللورد هنا!”

هذا الشيطان لم يُظهر قواه حقًا.

إذا لم يكن حريصًا ، فسيخسر المؤامرة بأكملها.

عند رؤية العلم الذهبي من بعيد ، شعر فيلق الفهد بأكمله بالحيوية.

قاد أويانغ شو قواته في جميع الأنحاء. في كل مكان ذهب إليه ، سيذبح بلا رحمة ويتباهى بأعلى موقف من تقنية رمح عائلة يانغ.

ظل وجه أويانغ شو جادا ، حيث قاد رجاله مباشرة إلى المنطقة الأساسية من ساحة المعركة. طُعن رمحه وقتل على الفور بربريًا هائجًا. تحت رمحه ، كان البربري الهائج مجرد محارب صغير.

عندما رأى هان شين أفعال لورده ، تنهد بلا حول ولا قوة. فقط بعد أن اختفى اللورد استدار وأعاد التركيز على ساحة المعركة.

عندما لوح رمحه ، سقط البرابرة. لم يتمكن أي منهم حتى من الصمود أمام إحدى ضربات رمحه.

كان فيلق التنين هو الأقدم في المنطقة. بصرف النظر عن الشعبة الخامسة الجديدة ، شهدت الشعب الأربعة الأخرى مئات المعارك. حتى لو واجهوا البرابرة الهائجين ، فلن يشعروا بالخوف.

ربما بسبب السحب القرمزية ، لكن أويانغ شو يمكن أن يشعر أن رمح تيان مو في يده كان يزداد حيوية وتعطشًا للدماء.

لسوء الحظ ، كان أولئك الذين يواجهون البرابرة هم فيلق الفهد المشكل حديثًا.

على هيكل الرمح ، تدفقت الدماء. بدا الأمر وكأن الرمح كان يتوق إلى دماء جديدة.

 

ابتسم أويانغ شو قليلاً ، بينما كان يركب تشينغ ديان ، لا يمكن لأي عدو أن يضاهيه.

هذا الشيطان لم يُظهر قواه حقًا.

في هذه الأثناء ، اصبح حراس القتال الإلهي مثل إعصار مزق ساحة المعركة.

 

“رائع! عند رؤية لوردهم المهيب ، شعر جنود فيلق الفهد المجاور بارتفاع كبير في الروح المعنوية.

كانت هذه المعركة الأكثر أهمية منذ أن أنشأ القرية.

قتل العدو لم يكن هدفه.

على مساحة فارغة أمام منصة القيادة ، تجمع 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.

كانت مهمته فقط هي تهدئتهم. بالتالي ، فإنه سيعرض مهاراته ويقتل العدو بأروع طريقة ممكنة.

بعد لحظة ، بدأ في رفع العلم وتحريك القوات والجنرالات.

كان البرابرة أمامه مثل نمور من ورق.

ارتبطت العديد من التشكيلات الصغيرة مع بعضها البعض لصنع تشكيل عملاق.

أراد أويانغ شو السماح للجنود بإدراك أن البرابرة ليسوا مخيفين للغاية. هدف إلى إزالة الخوف من قلوبهم.

 

طالما لم يكن المرء خائفًا ، يمكنهم صنع المعجزات في ساحة المعركة.

في اللحظة التي ينتصر فيها جيش تشي يو ، سيدخلون محافظة تشاو تشينغ. في مثل هذا السيناريو ، ستواجه قوات سون بين في الشرق هجومًا محاصرا.

قاد أويانغ شو قواته في جميع الأنحاء. في كل مكان ذهب إليه ، سيذبح بلا رحمة ويتباهى بأعلى موقف من تقنية رمح عائلة يانغ.

 

أينما ذهب ، سيهدأ جنود شان هاي.

لسوء الحظ ، كان أولئك الذين يواجهون البرابرة هم فيلق الفهد المشكل حديثًا.

كانت أفعال أويانغ شو فعالة للغاية ، حيث بددت خوفهم. بدأوا في حشد أنفسهم واستخدام التشكيل الذي أعدوه.

طالما لم يكن المرء خائفًا ، يمكنهم صنع المعجزات في ساحة المعركة.

هذه المرة فقط ، كان الهدف الرئيسي هو محاصرة العدو ، وكان قتلهم ثانويًا.

“لا تقل أكثر من ذلك.” لوح أويانغ شو بيده ، موقفه حازم ، “بالنسبة لقيادة القوات ، سأترك الأمر للجنرال.”

عندما ينفد طورهم الهائج ، ستشتعل المعركة مرة أخرى.

كانت مهمة أويانغ شو هي إطالة هذه المعركة لمدة ثلاث ساعات.

نصف ساعة ، في نصف ساعة فقط ، تمكن أويانغ شو من تهدئة القوات.

ابتسم أويانغ شو قليلاً ، بينما كان يركب تشينغ ديان ، لا يمكن لأي عدو أن يضاهيه.

على منصة القيادة ، اصبح هان شين سعيدًا ونادمًا.

طالما استطاعوا التحمل حتى يصل شي وان شوي وشان زو، يمكنهم الفوز. لم يرغب أويانغ شو في إنهاء المعركة قبل وصولهم.

أكمل اللورد مهمته ، لذا سيكون دوره التالي.

وقف هان شين عالياً على المنصة ، واستولى على كل شيء في ساحة المعركة. كان دماغه مثل الآلة الحاسبة ، يعمل بسرعات عالية.

كانت أفعال أويانغ شو فعالة للغاية ، حيث بددت خوفهم. بدأوا في حشد أنفسهم واستخدام التشكيل الذي أعدوه.

بعد لحظة ، بدأ في رفع العلم وتحريك القوات والجنرالات.

 

تحت إمرته ، تم إطلاق سراح قوات سلاح الفرسان من مختلف الشعب . ساعد كل نوع من الجنود في الجناحين الأيمن والأيسر بعضهما البعض على صنع تشكيل ضخم واحد.

ارتبطت العديد من التشكيلات الصغيرة مع بعضها البعض لصنع تشكيل عملاق.

ارتبطت العديد من التشكيلات الصغيرة مع بعضها البعض لصنع تشكيل عملاق.

 

شعر البرابرة البالغ عددهم 100 ألف وكأنهم دخلوا فجأة في متاهة ، ولم يتمكنوا من معرفة الاتجاه.

في اللحظة التي ينتصر فيها جيش تشي يو ، سيدخلون محافظة تشاو تشينغ. في مثل هذا السيناريو ، ستواجه قوات سون بين في الشرق هجومًا محاصرا.

 

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يخسروا هذه المعركة فقط ، لأن الخسارة هنا ستتسبب في ردة فعل متسلسلة.

 

بدا البرابرة مثل حفنة من السفاحين العنيفين ، وهم يلوحون بفؤوسهم العملاقة ويحطمون التشكيل بقوة غاشمة. سرعان ما شنوا هجومًا مضادًا ، مما أسفر عن مقتل جنود فيلق الفهد.

 

على منصة القيادة ، اصبح هان شين سعيدًا ونادمًا.

 

أراد أويانغ شو السماح للجنود بإدراك أن البرابرة ليسوا مخيفين للغاية. هدف إلى إزالة الخوف من قلوبهم.

 

كانت هذه المعركة الأكثر أهمية منذ أن أنشأ القرية.

 

ارتبطت العديد من التشكيلات الصغيرة مع بعضها البعض لصنع تشكيل عملاق.

 

فجأة ، عانى فيلق الفهد من خسائر فادحة ، وتذبذب خط الدفاع.

 

في اللحظة التي ينتصر فيها جيش تشي يو ، سيدخلون محافظة تشاو تشينغ. في مثل هذا السيناريو ، ستواجه قوات سون بين في الشرق هجومًا محاصرا.

 

فجأة ، عانى فيلق الفهد من خسائر فادحة ، وتذبذب خط الدفاع.

 

نتيجة لذلك ، واجهت مدينة شان هاي أعداء من جميع الجهات.

 

وقفت مدينة شان هاي كقائدة للتحالف.

 

 

 

على مساحة فارغة أمام منصة القيادة ، تجمع 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.

 

 

 

إلى جانب ظهور حراس القتال الإلهي ، ظهر علم اللورد الذهبي على الفور في ساحة المعركة.

الترجمة: Hunter 

في الأصل ، كان أويانغ شو مستعدًا للانتظار حتى النهاية للمعركة النهائية مع تشي يو ، لكن الوضع الحالي أجبره على التصرف.

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون لهان شين حقًا وجه للبقاء في جيش مدينة شان هاي.

“اجمعوا القوات وانطلقوا معي!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط