سر مدينة تشي يو
الفصل 507: سر مدينة تشي يو
ترك حكم البرابرة خلال العام الماضي ظلًا كبيرًا في قلوبهم.
عندما تجاوز جرف الشيطان ، شم رائحة أزهار الأوسمانثوس الخفيفة. في هذه البرية الخطيرة ، هزت هذه الرائحة حواسهم وساعدتهم على استعادة التركيز.
تعلقت السحب الحمراء في السماء ، وهب نسيم بارد.
في التشكيل العسكري الجاد والمنضبط ، ارتدى أويانغ شو درع مينغ غوانغ مع رداءه الأحمر. ركب على خيل تشينغ فو الملك واقترب ببطء تحت حماية حراس القتال الإلهي والجنود البربرين.
قاد أويانغ شو قواته وسار في البرية ، شعر بأجواء مختلفة وأكثر دفئًا في محافظة وو تشو.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يكن تشي يو لوردا يحافظ على سلطته. كان المكان الذي أقام فيه متواضعًا حقًا .
عندما تجاوز جرف الشيطان ، شم رائحة أزهار الأوسمانثوس الخفيفة. في هذه البرية الخطيرة ، هزت هذه الرائحة حواسهم وساعدتهم على استعادة التركيز.
بخلاف ذلك ، كان هناك فقط بعض الأشياء العشوائية التي لا تستحق الذكر.
“اين يوجد هذا المكان؟”
“هذا الجرف هو المكان الذي أوقف فيه تشي يو قواته.”
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يكن تشي يو لوردا يحافظ على سلطته. كان المكان الذي أقام فيه متواضعًا حقًا .
“هل الجبل به أزهار الأوسمانثوس ؟”
“هذا صحيح. على الجبال ، توجد رقعة كاملة من أشجار الأوسمانثوس. ومع ذلك ، بسبب تغير الطقس في البرية ، ذبلت جميع أزهار الأوسمانثوس التي أزهرت في يوم واحد “.
بخلاف ذلك ، كان هناك فقط بعض الأشياء العشوائية التي لا تستحق الذكر.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، نظر إلى القمة في صمت. لم يستطع الآخرون أن يروا من خلال تعابيره.
بعد النظر إلى الملفات ، شعر أويانغ شو بمزيد من الصمت.
بعد فترة طويلة ، فتح فمه مرة أخرى ، “نظرًا لأن هذا هو المكان الذي أقام فيه تشي يو وقواته ، وهناك أيضًا زهور الأوسمانثوس ، يمكن اعتبار المكان أرضًا عزيزة. دعونا فقط ندفن تشي يو في هذه القمة ! “
عندما سمعوا نبأ وفاة قائدهم ، تشي يو ، في المعركة وسقوط الجيش ، صمت البرابرة في المدينة تمامًا في البداية. ثم اندلعت ضجة. خاصة الأخبار التي تفيد بأن أويانغ شو قد تُوج كملك بربري ؛ تسبب في موجة ضخمة في المدينة.
في الأصل ، خطط أويانغ شو لإعادة تشي يو إلى المدينة لدفنه. ومع ذلك ، فقد غير رأيه.
عندما استقر كل شيء ، لم يطلب أويانغ شو مقابلتهم جميعًا. كان شديد العزم على تركهم حتى يجفون. من ناحية أخرى ، طلب من الناس نقل جميع ملفات محافظة وو تشو إلى غرفة القراءة الخاصة به لتصفحها.
“نعم لورد!”
في اللحظة التي انتهى فيها الدفن ، تردد إشعار نظام في أذنه.
توقف الجيش وقام بدفن تشي يو.
بصرف النظر عن الزراعة ، كان التعدين وصياغة المعدات ، لم يكن هناك تاجر واحد.
في اللحظة التي انتهى فيها الدفن ، تردد إشعار نظام في أذنه.
ستتولى شعبة الحرس الدفاع عن مدينة تشي يو. من الطبيعي أن يتم الاستيلاء على حراس قصر اللورد من قبل شعبة الحرس أيضًا. مع ذلك ، لن يستطيع أحد إثارة المشاكل في المدينة.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي. دفنت قائد البرابرة تشي يو ، أظهرت القيم والفضائل ، وأثرت في عواطف البرابرة. زاد ولاء جميع البرابرة بمقدار 10. “
كان مجموع الذهب في التقديرات الأولية لا يقل عن 100 ألف.
عندما سمع أويانغ شو هذا الإشعار ، أطلق تنهيدة طويلة.
كلما رأى أكثر ، نما تعبيره سوءًا.
لقد تعلم أويانغ شو الكثير مما حدث لـ تشي يو. في البرية ، كانت القوة الشخصية للفرد محدودة. من أجل تحقيق ما يريده المرء ، سيحتاجون إلى أشخاص طيبين إلى جانبهم.
ظل قلبه حازمًا مثل الحديد ، ولم يدع إنجازاته تصل إلى رأسه.
بينما كان يتخطى مختلف قادة القبائل ، لم يترجل أويانغ شو حتى ؛ لقد توجه مباشرة إلى المدينة.
عندما غادر الجيش ، هدأ جرف الشيطان مرة أخرى.
عندما تجاوز جرف الشيطان ، شم رائحة أزهار الأوسمانثوس الخفيفة. في هذه البرية الخطيرة ، هزت هذه الرائحة حواسهم وساعدتهم على استعادة التركيز.
من هذا اليوم فصاعدًا ، في الشهر العاشر من العام ، ستزهر أزهار الأوسمانثوس على جرف الشيطان بشكل جميل للغاية ، حيث سينتشر عطرها بعيدًا وواسعًا ، مما يجعل هذا موقعًا خلابًا شهيرًا.
كلما رأى أكثر ، نما تعبيره سوءًا.
علم الجميع أن شيطان الجيل قد دُفن هنا.
على الأقل سيؤدي ذلك إلى تسوية رسوم البناء الأولية للمحافظة.
جايا ، العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 25 ، مدينة تشي يو .
“هذا الجرف هو المكان الذي أوقف فيه تشي يو قواته.”
بعد أربعة أيام من السفر ، وصل أويانغ شو خارج مدينة تشي يو. في اليوم السابق ، قاد شي هو بالفعل المجموعة الطليعية وهرع إلى هنا ، معلنا نتائج معركة وو تشو.
على الرغم من إتلافه للكتيب ، إلا أن أويانغ شو لم يرغب في المغادرة دون رؤية هذا المكان.
عندما سمعوا نبأ وفاة قائدهم ، تشي يو ، في المعركة وسقوط الجيش ، صمت البرابرة في المدينة تمامًا في البداية. ثم اندلعت ضجة. خاصة الأخبار التي تفيد بأن أويانغ شو قد تُوج كملك بربري ؛ تسبب في موجة ضخمة في المدينة.
ألقى أويانغ شو نظرة فاحصة قبل إغلاقه. كانت أساليب التدريب الموصوفة قاسية للغاية وغير أخلاقية.
تم تجميع كل صدمتهم ومفاجأتهم في جملة واحدة.
بالطبع ، اصبح بعض الناس سعداء. على أقل تقدير ، شعر هؤلاء من عرق هان بالسعادة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إظهار مشاعرهم.
“ستتغير مدينة تشي يو !”
بعد دخوله المدينة ، أمر أويانغ شو على الفور الشعب الأربع المستقلة بقيادة شي هو بالانتقال إلى الثكنات. لم يُسمح بدخول أو خروج أي أشخاص عشوائيين أو غرباء.
في تلك اللحظة ، كان هناك في الواقع أشخاص يزرعون الفوضى في المدينة ، لكن شي هو قد قمعهم.
وقف مختلف قادة القبائل خارج المدينة ، وتحملوا الرياح الباردة. على الرغم من أن وجوههم لم تجرؤ على تقديم أي شكوى ، إلا أنهم كانوا غير سعداء في قلوبهم. لم يتعرفوا حقًا على أويانغ شو ، هذا الملك الجديد.
بصفته ضابط الطليعة ، كان واجب شي هو التأكد من أنه قبل وصول اللورد ، ستكون مدينة تشي يو تحت حكم مدينة شان هاي ولن يكون هناك صوت ثان.
عندما سمع أويانغ شو هذا الإشعار ، أطلق تنهيدة طويلة.
إذا لم يكن كذلك ، فهذا يعني أنه قد فشل في أداء واجبه.
عندما استقر كل شيء ، لم يطلب أويانغ شو مقابلتهم جميعًا. كان شديد العزم على تركهم حتى يجفون. من ناحية أخرى ، طلب من الناس نقل جميع ملفات محافظة وو تشو إلى غرفة القراءة الخاصة به لتصفحها.
بالطبع ، اصبح بعض الناس سعداء. على أقل تقدير ، شعر هؤلاء من عرق هان بالسعادة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إظهار مشاعرهم.
كان عدد سكان محافظة وو تشو هو الأدنى من بين جميع المحافظات ، في حوالي نصف ليان تشو. ترك عدد كبير من عرق هان منازلهم ، لأنهم يفضلون ترك كل شيء وراءهم لمحاولة الهروب من هذا المكان.
ترك حكم البرابرة خلال العام الماضي ظلًا كبيرًا في قلوبهم.
كان هذا لائقًا.
عند البوابة الجنوبية ، جمع شي هو قادة القبائل المختلفة ، بما في ذلك بعض الأشخاص الأساسيين. اصطفوا بشكل منظم على جانبي بوابة المدينة للترحيب بأويانغ شو.
الفصل 507: سر مدينة تشي يو
بناءً على مفهوم المدينة القديمة ، كانت البوابة الجنوبية هي البوابة الأكثر أهمية. كانت البوابة الجنوبية الحقيقية للدولة تسمى بـ “بوابة الدولة”. كانت بوابة مينغ الكبيرة خلال عهد سلالة مينغ وبوابة تشينغ الكبيرة خلال عهد سلالة تشينغ بمثابة بوابات جنوبية حقيقية.
ستتولى شعبة الحرس الدفاع عن مدينة تشي يو. من الطبيعي أن يتم الاستيلاء على حراس قصر اللورد من قبل شعبة الحرس أيضًا. مع ذلك ، لن يستطيع أحد إثارة المشاكل في المدينة.
كان دخول أويانغ شو إلى المدينة عبر البوابة الجنوبية إشارة واضحة جدًا. بعد اليوم ، سيكون المالك الجديد لمدينة تشي يو ومحافظة وو تشو.
وقف مختلف قادة القبائل خارج المدينة ، وتحملوا الرياح الباردة. على الرغم من أن وجوههم لم تجرؤ على تقديم أي شكوى ، إلا أنهم كانوا غير سعداء في قلوبهم. لم يتعرفوا حقًا على أويانغ شو ، هذا الملك الجديد.
وقف مختلف قادة القبائل خارج المدينة ، وتحملوا الرياح الباردة. على الرغم من أن وجوههم لم تجرؤ على تقديم أي شكوى ، إلا أنهم كانوا غير سعداء في قلوبهم. لم يتعرفوا حقًا على أويانغ شو ، هذا الملك الجديد.
ومع ذلك ، كانوا عاجزين ، حيث قاد شي هو قوة الطليعة لإجبارهم على ذلك ؛ لم يكن لديهم خيار آخر.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، نظر إلى القمة في صمت. لم يستطع الآخرون أن يروا من خلال تعابيره.
قام تشي يو بتحريك الجيش في مدينة تشي يو. بقيت فقط بعض القوات المتناثرة ، ولم يكونوا تماما مثل قوات شي هو.
على الرغم من إتلافه للكتيب ، إلا أن أويانغ شو لم يرغب في المغادرة دون رؤية هذا المكان.
في أيدي كل القبائل ، لم تكن هناك أية قوى أو قوات يمكنها منافستهم.
ترك حكم البرابرة خلال العام الماضي ظلًا كبيرًا في قلوبهم.
دافع تشي يو تمامًا ضد جميع القبائل ، وجند جميع نخبهم في الجيش. لم يُسمح لمختلف القبائل بالاحتفاظ بالجنود.
توقف الجيش وقام بدفن تشي يو.
حتى في ذلك الوقت ، ما زالوا يحملون بصيص أمل في قلوبهم بأن هذه كانت كذبة. أو بالأحرى ، عندما عاد الجيش البربري ، كان قادة القبائل يأملون في استعادة أفرادهم.
كان أحدها يسمى “الكتيب الحقيقي لمجال دم جيولي” ، والذي سيُعلم المرء كيفية تدريب حرس الدم.
لسوء الحظ ، عندما ظهر الجيش الضخم خارج المدينة ، أصيب العديد من قادة القبائل بالذهول.
حتى في ذلك الوقت ، ما زالوا يحملون بصيص أمل في قلوبهم بأن هذه كانت كذبة. أو بالأحرى ، عندما عاد الجيش البربري ، كان قادة القبائل يأملون في استعادة أفرادهم.
في التشكيل العسكري الجاد والمنضبط ، ارتدى أويانغ شو درع مينغ غوانغ مع رداءه الأحمر. ركب على خيل تشينغ فو الملك واقترب ببطء تحت حماية حراس القتال الإلهي والجنود البربرين.
في تلك اللحظة ، كان هناك في الواقع أشخاص يزرعون الفوضى في المدينة ، لكن شي هو قد قمعهم.
لا يمكن إنكار أن مختلف المحاربين البربرين قد اعترفوا بالفعل بحكم هذا الملك البربري.
قام تشي يو بتحريك الجيش في مدينة تشي يو. بقيت فقط بعض القوات المتناثرة ، ولم يكونوا تماما مثل قوات شي هو.
مع عدم وجود قوات في أيديهم ، لم يكن بوسعهم فعل أي شيء.
ترك حكم البرابرة خلال العام الماضي ظلًا كبيرًا في قلوبهم.
تحولت وجوه مختلف قادة القبائل إلى اللون الأبيض فجأة. شعروا بالمرارة في قلوبهم .
حتى في ذلك الوقت ، ما زالوا يحملون بصيص أمل في قلوبهم بأن هذه كانت كذبة. أو بالأحرى ، عندما عاد الجيش البربري ، كان قادة القبائل يأملون في استعادة أفرادهم.
بينما كان يتخطى مختلف قادة القبائل ، لم يترجل أويانغ شو حتى ؛ لقد توجه مباشرة إلى المدينة.
بصفته ضابط الطليعة ، كان واجب شي هو التأكد من أنه قبل وصول اللورد ، ستكون مدينة تشي يو تحت حكم مدينة شان هاي ولن يكون هناك صوت ثان.
توغل الجيش الضخم في مدينة تشي يو.
كان دخول أويانغ شو إلى المدينة عبر البوابة الجنوبية إشارة واضحة جدًا. بعد اليوم ، سيكون المالك الجديد لمدينة تشي يو ومحافظة وو تشو.
في هذه المرحلة ، يمكن لأفراد عرق هان في المدينة أن يؤكدوا أخيرًا أن تشي يو قد مات بالفعل. كان الحاكم الجديد لمدينة تشي يو لوردًا. الأهم من ذلك أنه كان من عرق هان.
عند رؤية أويانغ شو يتصرف بحذر شديد ، اصبح قادة القبائل الذين كانوا يخططون لشيء ما في وضع سيء.
على الفور ، خرج العديد من عرق هان إلى الشوارع لمشاهدة احتفالات الجيش.
توقف الجيش وقام بدفن تشي يو.
من حين لآخر ، سيطلقون الصيحات وسيكون كل هتاف أعلى من الآخر.
لم يكن أويانغ شو مستعدًا لمنح القبائل المختلفة فرصة للاتصال برجال قبائلهم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها أويانغ شو مثل هذا الترحيب الشديد. قام حراس القتال الإلهي وشعبة الحرس برفع صدورهم عالياً مثل الأبطال العائدين المنتصرين.
لم يكن أويانغ شو مستعدًا لمنح القبائل المختلفة فرصة للاتصال برجال قبائلهم.
من ناحية أخرى ، نظر البرابرة إلى هذا الجيش الضخم بتعابير معقدة.
الترجمة: Hunter
كان البعض مرتبكًا ، والبعض الآخر في رهبة.
بناءً على مفهوم المدينة القديمة ، كانت البوابة الجنوبية هي البوابة الأكثر أهمية. كانت البوابة الجنوبية الحقيقية للدولة تسمى بـ “بوابة الدولة”. كانت بوابة مينغ الكبيرة خلال عهد سلالة مينغ وبوابة تشينغ الكبيرة خلال عهد سلالة تشينغ بمثابة بوابات جنوبية حقيقية.
بعد دخوله المدينة ، أمر أويانغ شو على الفور الشعب الأربع المستقلة بقيادة شي هو بالانتقال إلى الثكنات. لم يُسمح بدخول أو خروج أي أشخاص عشوائيين أو غرباء.
بما في ذلك محاربي البرابرة ، لم يُسمح لهم بالاتصال بعوائلهم.
عندما سمعوا نبأ وفاة قائدهم ، تشي يو ، في المعركة وسقوط الجيش ، صمت البرابرة في المدينة تمامًا في البداية. ثم اندلعت ضجة. خاصة الأخبار التي تفيد بأن أويانغ شو قد تُوج كملك بربري ؛ تسبب في موجة ضخمة في المدينة.
لم يكن أويانغ شو مستعدًا لمنح القبائل المختلفة فرصة للاتصال برجال قبائلهم.
لقد تعلم أويانغ شو الكثير مما حدث لـ تشي يو. في البرية ، كانت القوة الشخصية للفرد محدودة. من أجل تحقيق ما يريده المرء ، سيحتاجون إلى أشخاص طيبين إلى جانبهم.
ستتولى شعبة الحرس الدفاع عن مدينة تشي يو. من الطبيعي أن يتم الاستيلاء على حراس قصر اللورد من قبل شعبة الحرس أيضًا. مع ذلك ، لن يستطيع أحد إثارة المشاكل في المدينة.
قاد أويانغ شو قواته وسار في البرية ، شعر بأجواء مختلفة وأكثر دفئًا في محافظة وو تشو.
عند رؤية أويانغ شو يتصرف بحذر شديد ، اصبح قادة القبائل الذين كانوا يخططون لشيء ما في وضع سيء.
لا يمكن إنكار أن مختلف المحاربين البربرين قد اعترفوا بالفعل بحكم هذا الملك البربري.
عندما استقر كل شيء ، لم يطلب أويانغ شو مقابلتهم جميعًا. كان شديد العزم على تركهم حتى يجفون. من ناحية أخرى ، طلب من الناس نقل جميع ملفات محافظة وو تشو إلى غرفة القراءة الخاصة به لتصفحها.
ومع ذلك ، كانوا عاجزين ، حيث قاد شي هو قوة الطليعة لإجبارهم على ذلك ؛ لم يكن لديهم خيار آخر.
كلما رأى أكثر ، نما تعبيره سوءًا.
بينما كان يتخطى مختلف قادة القبائل ، لم يترجل أويانغ شو حتى ؛ لقد توجه مباشرة إلى المدينة.
في الطريق إلى هنا ، تنبأ أويانغ شو بالفعل بالوضع الرهيب الذي ينتظره. سيكافح الناس من أجل البقاء ، وسيتم قمعهم بواسطة الحكام ، وستنشئ الصراعات بين البرابرة وعرق هان.
عندما سمعوا نبأ وفاة قائدهم ، تشي يو ، في المعركة وسقوط الجيش ، صمت البرابرة في المدينة تمامًا في البداية. ثم اندلعت ضجة. خاصة الأخبار التي تفيد بأن أويانغ شو قد تُوج كملك بربري ؛ تسبب في موجة ضخمة في المدينة.
بعد النظر إلى الملفات ، شعر أويانغ شو بمزيد من الصمت.
لم تكن محافظة وو تشو بأكملها نظامًا. بدلا من ذلك ، كانت المنطقة الشخصية لـ تشي يو.
لم يتواجد احد على بعد مئات الأمتار من الساحة بأكملها. حتى عندما قاد تشي يو قواته وغادر ، لم يجرؤ أحد على الدخول وإلقاء نظرة .
لم يكن لدى المحافظة بأكملها حتى صناعة لائقة.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يكن تشي يو لوردا يحافظ على سلطته. كان المكان الذي أقام فيه متواضعًا حقًا .
بصرف النظر عن الزراعة ، كان التعدين وصياغة المعدات ، لم يكن هناك تاجر واحد.
استخدم أويانغ شو دخل المنطقة في هذه الأشهر القليلة لشراء خام الحديد والفحم ، لذلك لم يكن لديه أي أموال إضافية لدعم بناء وو تشو.
كان عدد سكان محافظة وو تشو هو الأدنى من بين جميع المحافظات ، في حوالي نصف ليان تشو. ترك عدد كبير من عرق هان منازلهم ، لأنهم يفضلون ترك كل شيء وراءهم لمحاولة الهروب من هذا المكان.
لم يتواجد احد على بعد مئات الأمتار من الساحة بأكملها. حتى عندما قاد تشي يو قواته وغادر ، لم يجرؤ أحد على الدخول وإلقاء نظرة .
ازداد إحباط أويانغ شو أكثر فأكثر. في النهاية ، ألقى بالملف جانبًا. ستترك هذه الفوضى كلها لـ فان شونغ يان للتعامل معها.
بعد فترة طويلة ، فتح فمه مرة أخرى ، “نظرًا لأن هذا هو المكان الذي أقام فيه تشي يو وقواته ، وهناك أيضًا زهور الأوسمانثوس ، يمكن اعتبار المكان أرضًا عزيزة. دعونا فقط ندفن تشي يو في هذه القمة ! “
الشيء الوحيد الذي جعل أويانغ شو سعيدًا ربما كان خزانة مدينة تشي يو.
علم الجميع أن شيطان الجيل قد دُفن هنا.
من جبل المائة ألف ، وجد البرابرة منجمين كبيرين للذهب. نظرًا لعدم وجود أي تجارة ، لم يتم إنفاق الذهب ، لذلك تم جمعه للتو في الخزانة.
كان مجموع الذهب في التقديرات الأولية لا يقل عن 100 ألف.
“هذا الجرف هو المكان الذي أوقف فيه تشي يو قواته.”
على الأقل سيؤدي ذلك إلى تسوية رسوم البناء الأولية للمحافظة.
“نعم لورد!”
استخدم أويانغ شو دخل المنطقة في هذه الأشهر القليلة لشراء خام الحديد والفحم ، لذلك لم يكن لديه أي أموال إضافية لدعم بناء وو تشو.
“اين يوجد هذا المكان؟”
في الأصل ، استعد أويانغ شو لاقتراض المزيد من المال.
عندما سمع أويانغ شو هذا الإشعار ، أطلق تنهيدة طويلة.
في غرفة تشي يو ، اكتشف أويانغ شو كتابين.
توقف الجيش وقام بدفن تشي يو.
كان أحدها يسمى “الكتيب الحقيقي لمجال دم جيولي” ، والذي سيُعلم المرء كيفية تدريب حرس الدم.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، نظر إلى القمة في صمت. لم يستطع الآخرون أن يروا من خلال تعابيره.
ألقى أويانغ شو نظرة فاحصة قبل إغلاقه. كانت أساليب التدريب الموصوفة قاسية للغاية وغير أخلاقية.
بعد أربعة أيام من السفر ، وصل أويانغ شو خارج مدينة تشي يو. في اليوم السابق ، قاد شي هو بالفعل المجموعة الطليعية وهرع إلى هنا ، معلنا نتائج معركة وو تشو.
بالتفكير في الأمر ، قرر أويانغ شو حرق الكتاب بأكمله في النار. لا ينبغي السماح لمثل هذا الأسلوب الشرير بالوجود.
بعد فترة طويلة ، فتح فمه مرة أخرى ، “نظرًا لأن هذا هو المكان الذي أقام فيه تشي يو وقواته ، وهناك أيضًا زهور الأوسمانثوس ، يمكن اعتبار المكان أرضًا عزيزة. دعونا فقط ندفن تشي يو في هذه القمة ! “
الكتاب الآخر كان يسمى “كتيب صياغة التسعة من جيولي”. تم وصف أساليب صياغة قبيلة جيولي. صُنعت دروع جيش البرابرة من هذه التقنية.
“اين يوجد هذا المكان؟”
كان هذا لائقًا.
بصفته ضابط الطليعة ، كان واجب شي هو التأكد من أنه قبل وصول اللورد ، ستكون مدينة تشي يو تحت حكم مدينة شان هاي ولن يكون هناك صوت ثان.
إذا أعطاها إلى قسم اللوجستيات القتالية ، فإن البحث عن أسلحة مدينة شان هاي سيحقق بعض التقدم.
لم يكن لدى المحافظة بأكملها حتى صناعة لائقة.
بخلاف ذلك ، كان هناك فقط بعض الأشياء العشوائية التي لا تستحق الذكر.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يكن تشي يو لوردا يحافظ على سلطته. كان المكان الذي أقام فيه متواضعًا حقًا .
لم تكن محافظة وو تشو بأكملها نظامًا. بدلا من ذلك ، كانت المنطقة الشخصية لـ تشي يو.
نادرا ما شوهدت الخادمات.
إذا أعطاها إلى قسم اللوجستيات القتالية ، فإن البحث عن أسلحة مدينة شان هاي سيحقق بعض التقدم.
العيب الوحيد هو أنه كان عنيفًا جدًا. بناءً على ما قاله الخدم ، لا يزال تشي يو يحب أكل اللحوم النيئة. ستقطر قطع ضخمة من اللحم البقري بالدماء ؛ كان يأكلها نيئة مباشرة.
كان دخول أويانغ شو إلى المدينة عبر البوابة الجنوبية إشارة واضحة جدًا. بعد اليوم ، سيكون المالك الجديد لمدينة تشي يو ومحافظة وو تشو.
عندما سمع أويانغ شو هذا ، شعر بالصمت.
في الأصل ، استعد أويانغ شو لاقتراض المزيد من المال.
بعد نزهة قصيرة في القصر ، نهض أويانغ شو وغادر. قرر إلقاء نظرة على الساحة حيث قام تشي يو بتدريب حرس الدم.
الكتاب الآخر كان يسمى “كتيب صياغة التسعة من جيولي”. تم وصف أساليب صياغة قبيلة جيولي. صُنعت دروع جيش البرابرة من هذه التقنية.
على الرغم من إتلافه للكتيب ، إلا أن أويانغ شو لم يرغب في المغادرة دون رؤية هذا المكان.
“هل الجبل به أزهار الأوسمانثوس ؟”
كان لدى الجميع فضول عن ذلك المكان.
بعد دخوله المدينة ، أمر أويانغ شو على الفور الشعب الأربع المستقلة بقيادة شي هو بالانتقال إلى الثكنات. لم يُسمح بدخول أو خروج أي أشخاص عشوائيين أو غرباء.
لم يتواجد احد على بعد مئات الأمتار من الساحة بأكملها. حتى عندما قاد تشي يو قواته وغادر ، لم يجرؤ أحد على الدخول وإلقاء نظرة .
وقف مختلف قادة القبائل خارج المدينة ، وتحملوا الرياح الباردة. على الرغم من أن وجوههم لم تجرؤ على تقديم أي شكوى ، إلا أنهم كانوا غير سعداء في قلوبهم. لم يتعرفوا حقًا على أويانغ شو ، هذا الملك الجديد.
بناءً على مفهوم المدينة القديمة ، كانت البوابة الجنوبية هي البوابة الأكثر أهمية. كانت البوابة الجنوبية الحقيقية للدولة تسمى بـ “بوابة الدولة”. كانت بوابة مينغ الكبيرة خلال عهد سلالة مينغ وبوابة تشينغ الكبيرة خلال عهد سلالة تشينغ بمثابة بوابات جنوبية حقيقية.
كان مجموع الذهب في التقديرات الأولية لا يقل عن 100 ألف.
من جبل المائة ألف ، وجد البرابرة منجمين كبيرين للذهب. نظرًا لعدم وجود أي تجارة ، لم يتم إنفاق الذهب ، لذلك تم جمعه للتو في الخزانة.
الشيء الوحيد الذي جعل أويانغ شو سعيدًا ربما كان خزانة مدينة تشي يو.
في التشكيل العسكري الجاد والمنضبط ، ارتدى أويانغ شو درع مينغ غوانغ مع رداءه الأحمر. ركب على خيل تشينغ فو الملك واقترب ببطء تحت حماية حراس القتال الإلهي والجنود البربرين.
الشيء الوحيد الذي جعل أويانغ شو سعيدًا ربما كان خزانة مدينة تشي يو.
بصفته ضابط الطليعة ، كان واجب شي هو التأكد من أنه قبل وصول اللورد ، ستكون مدينة تشي يو تحت حكم مدينة شان هاي ولن يكون هناك صوت ثان.
الترجمة: Hunter
عندما سمع أويانغ شو هذا ، شعر بالصمت.
في التشكيل العسكري الجاد والمنضبط ، ارتدى أويانغ شو درع مينغ غوانغ مع رداءه الأحمر. ركب على خيل تشينغ فو الملك واقترب ببطء تحت حماية حراس القتال الإلهي والجنود البربرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
