نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 508

مدفع سلالة مينغ

مدفع سلالة مينغ

الفصل 508: مدفع سلالة مينغ

داخل الساحة ، شوهد الجحيم على الأرض.

العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 25 ، مدينة تشي يو .

داخل الساحة ، شوهد الجحيم على الأرض.

قبل أن يسير أويانغ شو الى الساحة حيث قام تشي يو بتدريب حرس الدم ، انبعثت رائحة دموية من الداخل.

“افتحوا البوابات!”

عند الفحص الدقيق ، كان في الواقع بركة دم ضخمة ، حفرة بلا قاع تمامًا مع العديد من العظام البيضاء المتناثرة. ملئت دماء جديدة البركة بأكملها ، وكانت تتساقط من حين لآخر.

سار قائد الحرس الملكي تشين دا مينغ وركل البوابة الخشبية بعد أن سمع هذا الأمر. حطم الباب جانبا ، ولم يكلف نفسه عناء القفل.

في تلك الليلة ، أرسل يانغ شيو تشينغ خطابًا إلى هونغ شيو تشوان يطلب فيه التراجع حيث نصح بتغيير الموقع الاستراتيجي إلى منطقة تشوان بي في الشمال.

“خشن جدا!”

أعد معقل مولان كرات نارية معدلة من الحجارة. ظهر زيت النار الكيميائي الذي اشتراه أويانغ شو بجنون قبل عام مرة أخرى.

هز أويانغ شو رأسه ودخل إلى الساحة.

تمامًا كما اعتقد باي تشي أن جيش تاي بينغ الريفي سوف يتراجع ، هاجموا المعقل بلا رحمة مرة أخرى في اليوم الثاني. يبدو أنهم سيتبعون فكرة “عدم التوقف حتى يحصلوا على ما يريدون”.

ما رآه بالداخل قد جعل وجهه يتحول على الفور إلى اللون الأبيض الشاحب.

بعد أن عاد إلى القصر ، كان أويانغ شو لا يزال غير قادر على الهدوء.

داخل الساحة ، شوهد الجحيم على الأرض.

حطم وصول ضابط المخابرات العسكرية سلسلة أفكاره.

رأى أطرافاً مكسورة متناثرة في كل مكان. غطت الدماء جدران الساحة ، وكانت هناك الكثير من بصمات الأيدي الدموية. حتى الأرضية كانت ملطخة بالدماء.

 

كان العديد من الذباب والحشرات يستمتعون بـ “الوليمة” في الساحة.

بعد نصف شهر من الاستعدادات ، نقلوا العديد من أسلحة الحصار وموارد الحبوب إلى المعسكر الجنوبي.

في زاوية الساحة كانت هناك بركة حجرية طولها خمسة أمتار وعرضها ثلاثة أمتار. انتشرت رائحة دم كثيفة من البركة.

لم يهتم أويانغ شو كثيرًا بهذه الإجراءات.

عند الفحص الدقيق ، كان في الواقع بركة دم ضخمة ، حفرة بلا قاع تمامًا مع العديد من العظام البيضاء المتناثرة. ملئت دماء جديدة البركة بأكملها ، وكانت تتساقط من حين لآخر.

تذكر أويانغ شو المحتويات التي استعرضها في الكتيب. علم أن هذه البركة كانت المفتاح. كل يوم ، سينقع حرس الدم أنفسهم في البركة لامتصاص النشاط والحيوية من الدم.

ألم يكن هذا المشهد ممكناً إلا في الجحيم؟

 

تذكر أويانغ شو المحتويات التي استعرضها في الكتيب. علم أن هذه البركة كانت المفتاح. كل يوم ، سينقع حرس الدم أنفسهم في البركة لامتصاص النشاط والحيوية من الدم.

في صباح واحد فقط ، استهلكوا 50 ألف سهم ومسمار ، وهو رقم مرعب. وحدها مدينة شان هاي يمكنها إدارة مثل هذا الاستهلاك الهائل من المسامير والسهام.

يجب أن تنتمي العظام الموجودة في المسبح إلى عرق هان ، الذين تم أسرهم ليصبحوا مغذيات هذه البركة. مثل هذه البركة الضخمة من الدماء ، كم عدد الأشخاص الذين قتلوا بالفعل ؟

 

كان مثل هذا المشهد غير أخلاقي بشكل خطير.

قبل أن يسير أويانغ شو الى الساحة حيث قام تشي يو بتدريب حرس الدم ، انبعثت رائحة دموية من الداخل.

وحده الشيطان هو من يفعل مثل هذا الشيء ، ويعامل حياة الإنسان مثل الأوساخ ويعامل عرق هان في منطقته مثل الكلاب.

كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي اختلفت فيها الآراء بينهما. يجب على المرء أن يعرف أن منصب يانغ شيو تشينغ في تاي بينغ كان في المرتبة الثانية بعد هونغ شيو تشوان.

حتى وجوه تشين دا مينغ والآخرين تحولت إلى اللون الأبيض عندما رأوا هذا المشهد ، وكانوا على وشك التقيؤ.

في الأصل ، اعتقد أويانغ شو أنه كان قاسياً بما فيه الكفاية ، واعتقد أنه يمكن أن يواجه جميع أنواع الأعمال القاسية. من كان يعلم أن تصرفات تشي يو ستتخطى الحدود مرة أخرى.

“افتح هذه الأرض للجمهور ليوم واحد. بعد ذلك ، دمرها “. لم يكن لدى أويانغ شو قلب لمواصلة البحث لذلك استدار.

عندما بدأ هونغ شيو تشوان الانتفاضة ، كانت سلالة تشينغ تقترب من نهايتها. كان استخدام المدافع أمرًا مشتركًا حقًا. بالتالي ، عندما ظهر ، حصل بشكل طبيعي على كتيب تقنية صنع السلاح الناري من سلالة مينغ.

“نعم لورد!”

بالمثل ، لم تكن القوات الجنوبية في منطقة تاي بينغ في حالة جيدة ، حيث فقدوا 10 آلاف جندي إضافي. إذا استمر ذلك ، سينهار جيش الجنوب حتى قبل أن يسقطوا المعقل.

رد تشين دا مينغ بحزم. ملأ الغضب عينيه.

 

كشخص من عرق هان ، رأى شعبه يواجه مثل هذه المعاملة ، فمن الواضح أنه لم يشعر بالرضا.

عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، أخذ الرسالة التي تلقاها ضابط المخابرات العسكرية. كانت الرسالة من باي تشي ، وقد أبلغت عن الوضع الأخير في معقل مولان.

في اللحظة التي تم فيها الكشف عن لغز الساحة ، تم إثارة الضجة بين الناس.

لا تذكر عرق هان ، حتى عندما رأى البرابرة هذا المشهد ، شعروا بالغضب ، لأن بعض الأطراف المكسورة كانت تعود إلى محاربي البرابرة.

تمامًا كما اعتقد باي تشي أن جيش تاي بينغ الريفي سوف يتراجع ، هاجموا المعقل بلا رحمة مرة أخرى في اليوم الثاني. يبدو أنهم سيتبعون فكرة “عدم التوقف حتى يحصلوا على ما يريدون”.

وجد العديد من الأحباء ، سواء أكانوا من عرق هان أم البرابرة ، جثث أفراد عائلاتهم في الساحة. صرخوا في عذاب.

تم الدفاع عن المعقل بواسطة الشعب الثالثة والرابعة والخامسة من فيلق التنين. بصرف النظر عن ذلك ، ستكون الشعبة الأولى من فيلق النمر بقيادة تشاو سي هو.

تدمرت صورة تشي يو.

بلا حول ولا قوة ، كان صنع المدافع ، سواء كانت متطلبات المواد الخام أو المهارة ، على مستوى عالٍ جدًا. نتيجة لذلك ، كان معدل الفشل مرتفعًا للغاية أيضًا. علاوة على ذلك ، فإن زيادة عدد المدافع لن يؤدي إلى زيادة الضرر الناتج بمجرد جمع الكثير منها ، لذلك لم يكن من المناسب تجهيز جيش واسع النطاق بهذه الأسلحة.

لم يجرؤ قادة القبائل على التصرف بغطرسة بعد الآن. ركضوا جميعًا إلى قصر اللورد لمقابلة لورد ليان تشو والتعرف على منصبه كملك البرابرة.

تم الدفاع عن المعقل بواسطة الشعب الثالثة والرابعة والخامسة من فيلق التنين. بصرف النظر عن ذلك ، ستكون الشعبة الأولى من فيلق النمر بقيادة تشاو سي هو.

لم يهتم أويانغ شو كثيرًا بهذه الإجراءات.

لا عجب أنهم قالوا إن الدم والعظام قد ملأت طريق المرء إلى الإمبراطور.

خطط لجعل قادة القبائل هؤلاء أكثر حرصا.

أما بالنسبة لشعبة حامية محافظة ليان تشو ، فكانوا ينتظرون الأوامر في مدينة مولان.

بعد أن عاد إلى القصر ، كان أويانغ شو لا يزال غير قادر على الهدوء.

لم يهتم أويانغ شو كثيرًا بهذه الإجراءات.

تكرر مشهد البركة الدموية مرات عديدة في رأسه ؛ لم يستطع محو المشهد. ظهرت قسوة البرية أمامه وطرقت حواسه.

كان العديد من الذباب والحشرات يستمتعون بـ “الوليمة” في الساحة.

في الأصل ، اعتقد أويانغ شو أنه كان قاسياً بما فيه الكفاية ، واعتقد أنه يمكن أن يواجه جميع أنواع الأعمال القاسية. من كان يعلم أن تصرفات تشي يو ستتخطى الحدود مرة أخرى.

تضررت اسوار معقل مولان ، بينما خسرت تاي بينغ قواتها. حتى أن المنجنيق قد دمر أحد مدافعهم.

فاقت قسوة البرية توقعاته.

هذه المرة ، دخلت قوات دولة تاي بينغ في حالة من الفوضى الكاملة ، ولم يتمكنوا حتى من التشكل.

لا عجب أنهم قالوا إن الدم والعظام قد ملأت طريق المرء إلى الإمبراطور.

بالتالي ، حتى لو دفع أعظم الأسعار ، فسيحتاج إلى إسقاط معقل مولان ومهاجمة محافظة ليان تشو. على هذا النحو ، عمل مع تشي يو.

لم يستطع أويانغ شو إلا أن يسأل نفسه ، هل كان مستعدًا حقًا؟ 

تدمرت صورة تشي يو.

“لورد ، هناك أمور عسكرية ملحة!”

كان لمدينة تيان جينغ الحالية أقل من 40 ألف جندي.

حطم وصول ضابط المخابرات العسكرية سلسلة أفكاره.

هذه المرة ، سواء كان يانغ شيو تشينغ أو لي شيو تشينغ ، تفاجأ كلاهما.

عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، أخذ الرسالة التي تلقاها ضابط المخابرات العسكرية. كانت الرسالة من باي تشي ، وقد أبلغت عن الوضع الأخير في معقل مولان.

لا تذكر عرق هان ، حتى عندما رأى البرابرة هذا المشهد ، شعروا بالغضب ، لأن بعض الأطراف المكسورة كانت تعود إلى محاربي البرابرة.

 معقل مولان.

أمام القوة الدفاعية لمعقل مولان ، لم يكن لديهم خيار سوى إخراج السلاح السري مبكرًا. جنبا إلى جنب مع الجيش ، في وسط تشكيلهم ، ظهرت خمسة مدافع.

بعد نصف شهر من الاستعدادات ، نقلوا العديد من أسلحة الحصار وموارد الحبوب إلى المعسكر الجنوبي.

لم يهتم أويانغ شو كثيرًا بهذه الإجراءات.

وصلت مجموعة من الأسلحة السرية مع العناصر.

كان العديد من الذباب والحشرات يستمتعون بـ “الوليمة” في الساحة.

بصرف النظر عن ذلك ، أرسل هونغ شيو تشوان 50 ألف جندي إضافي. حتى أنه أرسل الأوامر بأنهم لن يتوقفوا حتى يسقطوا معقل مولان.

في زاوية الساحة كانت هناك بركة حجرية طولها خمسة أمتار وعرضها ثلاثة أمتار. انتشرت رائحة دم كثيفة من البركة.

كان لمدينة تيان جينغ الحالية أقل من 40 ألف جندي.

في الواقع ، كيف يمكن أن يكون هونغ شيو تشوان الذي أعطي حياة ثانية أحمق؟ في يديه ، حمل كتيبًا سريًا يحتاج إلى ميناء لتحقيق طموحه.

اعتقد الجميع أن هونغ شيو تشوان كان مجنونًا.

عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، أخذ الرسالة التي تلقاها ضابط المخابرات العسكرية. كانت الرسالة من باي تشي ، وقد أبلغت عن الوضع الأخير في معقل مولان.

في الواقع ، كيف يمكن أن يكون هونغ شيو تشوان الذي أعطي حياة ثانية أحمق؟ في يديه ، حمل كتيبًا سريًا يحتاج إلى ميناء لتحقيق طموحه.

 

بالتالي ، حتى لو دفع أعظم الأسعار ، فسيحتاج إلى إسقاط معقل مولان ومهاجمة محافظة ليان تشو. على هذا النحو ، عمل مع تشي يو.

“لورد ، هناك أمور عسكرية ملحة!”

لن يتزعزع تصميم هونغ شيو تشوان.

في اللحظة التي تم فيها الكشف عن لغز الساحة ، تم إثارة الضجة بين الناس.

……

شكلت خمسة مدافع قوة مذهلة.

تم تشكيل الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ من القوات الجنوبية والغربية ، إلى جانب 50 ألف من مدينة تيان جينغ ، وكان لديهم الآن ما مجموعه 200 ألف جندي.

العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 25 ، مدينة تشي يو .

كان الجنرال الرئيسي يانغ شيو تشينغ ، وكان الجنرال الشاب لي شيو تشينغ نائبا للجنرال. بصرف النظر عنهم ، كان هناك جنرالان آخران ، لي فينغ شيانغ وتشين يو تشينغ ، الذين كانوا قائدي القوات اليمنى واليسرى على التوالي.

تمامًا كما اعتقد باي تشي أن جيش تاي بينغ الريفي سوف يتراجع ، هاجموا المعقل بلا رحمة مرة أخرى في اليوم الثاني. يبدو أنهم سيتبعون فكرة “عدم التوقف حتى يحصلوا على ما يريدون”.

كان هونغ شيو تشوان مصممًا على إسقاط معقل مولان وجعل دولة تاي بينغ على المحيط.

في الواقع ، كيف يمكن أن يكون هونغ شيو تشوان الذي أعطي حياة ثانية أحمق؟ في يديه ، حمل كتيبًا سريًا يحتاج إلى ميناء لتحقيق طموحه.

قبل يوم واحد من وصول أويانغ شو إلى مدينة تشي يو ، خلال الشهر العاشر ، اليوم 24 ، هاجمت القوات الجنوبية أخيرًا معقل مولان.

وجد العديد من الأحباء ، سواء أكانوا من عرق هان أم البرابرة ، جثث أفراد عائلاتهم في الساحة. صرخوا في عذاب.

تم الدفاع عن المعقل بواسطة الشعب الثالثة والرابعة والخامسة من فيلق التنين. بصرف النظر عن ذلك ، ستكون الشعبة الأولى من فيلق النمر بقيادة تشاو سي هو.

“افتحوا البوابات!”

أما بالنسبة لشعبة حامية محافظة ليان تشو ، فكانوا ينتظرون الأوامر في مدينة مولان.

كان الجنرال الرئيسي يانغ شيو تشينغ ، وكان الجنرال الشاب لي شيو تشينغ نائبا للجنرال. بصرف النظر عنهم ، كان هناك جنرالان آخران ، لي فينغ شيانغ وتشين يو تشينغ ، الذين كانوا قائدي القوات اليمنى واليسرى على التوالي.

عانت الموجة الأولى من تاي بينغ من خسائر غير مسبوقة.

بعد نصف شهر من الاستعدادات ، نقلوا العديد من أسلحة الحصار وموارد الحبوب إلى المعسكر الجنوبي.

باعتباره المعقل الأعلى في نان جيانغ ، ما مقدار الأموال والقوى العاملة التي تم إلقاؤها في معقل مولان؟ كان هناك 103 من قوس المنجنيق الثلاثي و50 منجنيق ، والتي وجهت ضربة ضخمة لجيش الجنوب.

حتى قبل أن يقتربوا من سور المدينة ، تم رشقهم بالحجارة والسهام.

وحده الشيطان هو من يفعل مثل هذا الشيء ، ويعامل حياة الإنسان مثل الأوساخ ويعامل عرق هان في منطقته مثل الكلاب.

سيطلق منجنيق القوس الثلاثي سهامًا حادة. لم تكن الأسلحة بعيدة المدى فحسب ، بل أطلقت أيضًا بكميات كبيرة. لقد كانت في الأساس مطحنة للحم البشري.

لا تذكر عرق هان ، حتى عندما رأى البرابرة هذا المشهد ، شعروا بالغضب ، لأن بعض الأطراف المكسورة كانت تعود إلى محاربي البرابرة.

كان مطر السهام مثل مدفع رشاش حديث ، ينفق الذخيرة بتهور.

تدمرت صورة تشي يو.

في صباح واحد فقط ، استهلكوا 50 ألف سهم ومسمار ، وهو رقم مرعب. وحدها مدينة شان هاي يمكنها إدارة مثل هذا الاستهلاك الهائل من المسامير والسهام.

كان مثل هذا المشهد غير أخلاقي بشكل خطير.

بصرف النظر عن منجنيق القوس الثلاثي ، كانت اسلحة المنجنيق أيضًا مدمرة للغاية.

تدمرت صورة تشي يو.

أعد معقل مولان كرات نارية معدلة من الحجارة. ظهر زيت النار الكيميائي الذي اشتراه أويانغ شو بجنون قبل عام مرة أخرى.

شكلت خمسة مدافع قوة مذهلة.

قام الجنود بتغطية العديد من الكرات الحجرية العملاقة بالزيت. بعد الاشتعال ، سيتحولوا إلى كرات نارية عملاقة تصطدم بتشكيل جيش تاي بينغ.

كان التشكيل المعبأ بشكل وثيق بمثابة جنة للكرة النارية.

كان التشكيل المعبأ بشكل وثيق بمثابة جنة للكرة النارية.

كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي اختلفت فيها الآراء بينهما. يجب على المرء أن يعرف أن منصب يانغ شيو تشينغ في تاي بينغ كان في المرتبة الثانية بعد هونغ شيو تشوان.

في اللحظة التي تضرب فيها أحدهم ، ستتسبب في منطقة واسعة من الضرر. تسببت النيران في حروق العديد من الجنود الذين أطلقوا صرخات الألم.

تمامًا كما اعتقد باي تشي أن جيش تاي بينغ الريفي سوف يتراجع ، هاجموا المعقل بلا رحمة مرة أخرى في اليوم الثاني. يبدو أنهم سيتبعون فكرة “عدم التوقف حتى يحصلوا على ما يريدون”.

هذه المرة ، دخلت قوات دولة تاي بينغ في حالة من الفوضى الكاملة ، ولم يتمكنوا حتى من التشكل.

خطط لجعل قادة القبائل هؤلاء أكثر حرصا.

تحت هذين السلاحين الدفاعيين ، في يوم واحد فقط ، فقدت القوات الجنوبية 15 ألف جندي. علاوة على ذلك ، لم يلمسوا حتى سور المعقل.

بلا حول ولا قوة ، كان صنع المدافع ، سواء كانت متطلبات المواد الخام أو المهارة ، على مستوى عالٍ جدًا. نتيجة لذلك ، كان معدل الفشل مرتفعًا للغاية أيضًا. علاوة على ذلك ، فإن زيادة عدد المدافع لن يؤدي إلى زيادة الضرر الناتج بمجرد جمع الكثير منها ، لذلك لم يكن من المناسب تجهيز جيش واسع النطاق بهذه الأسلحة.

هذه المرة ، سواء كان يانغ شيو تشينغ أو لي شيو تشينغ ، تفاجأ كلاهما.

قبل يوم واحد من وصول أويانغ شو إلى مدينة تشي يو ، خلال الشهر العاشر ، اليوم 24 ، هاجمت القوات الجنوبية أخيرًا معقل مولان.

لم يكن مثل هذا المعقل شيئًا يمكن لأي شخص إسقاطه.

ألم يكن هذا المشهد ممكناً إلا في الجحيم؟

تمامًا كما اعتقد باي تشي أن جيش تاي بينغ الريفي سوف يتراجع ، هاجموا المعقل بلا رحمة مرة أخرى في اليوم الثاني. يبدو أنهم سيتبعون فكرة “عدم التوقف حتى يحصلوا على ما يريدون”.

للأسف ، رفض هونغ شيو تشوان اقتراحه.

أمام القوة الدفاعية لمعقل مولان ، لم يكن لديهم خيار سوى إخراج السلاح السري مبكرًا. جنبا إلى جنب مع الجيش ، في وسط تشكيلهم ، ظهرت خمسة مدافع.

كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي اختلفت فيها الآراء بينهما. يجب على المرء أن يعرف أن منصب يانغ شيو تشينغ في تاي بينغ كان في المرتبة الثانية بعد هونغ شيو تشوان.

هذه المدافع كانت أسلحة هونغ شيو تشوان السرية.

تم تشكيل الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ من القوات الجنوبية والغربية ، إلى جانب 50 ألف من مدينة تيان جينغ ، وكان لديهم الآن ما مجموعه 200 ألف جندي.

عندما بدأ هونغ شيو تشوان الانتفاضة ، كانت سلالة تشينغ تقترب من نهايتها. كان استخدام المدافع أمرًا مشتركًا حقًا. بالتالي ، عندما ظهر ، حصل بشكل طبيعي على كتيب تقنية صنع السلاح الناري من سلالة مينغ.

ألم يكن هذا المشهد ممكناً إلا في الجحيم؟

بلا حول ولا قوة ، كان صنع المدافع ، سواء كانت متطلبات المواد الخام أو المهارة ، على مستوى عالٍ جدًا. نتيجة لذلك ، كان معدل الفشل مرتفعًا للغاية أيضًا. علاوة على ذلك ، فإن زيادة عدد المدافع لن يؤدي إلى زيادة الضرر الناتج بمجرد جمع الكثير منها ، لذلك لم يكن من المناسب تجهيز جيش واسع النطاق بهذه الأسلحة.

ما رآه بالداخل قد جعل وجهه يتحول على الفور إلى اللون الأبيض الشاحب.

أراد هونغ شيو تشوان مهاجمة معقل مولان لأنه أراد العثور على ميناء لبناء سفن حربية. بعد تجهيزهم بالمدافع ، سيتمكن من تحقيق طموحه.

تم تشكيل الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ من القوات الجنوبية والغربية ، إلى جانب 50 ألف من مدينة تيان جينغ ، وكان لديهم الآن ما مجموعه 200 ألف جندي.

شكلت خمسة مدافع قوة مذهلة.

حتى وجوه تشين دا مينغ والآخرين تحولت إلى اللون الأبيض عندما رأوا هذا المشهد ، وكانوا على وشك التقيؤ.

في مواجهة بوابات واسوار المعقل ، أحدثوا فجوة بعد فجوة. إذا استمر هذا ، فإن معقل مولان سوف يسقط بالفعل .

أراد هونغ شيو تشوان مهاجمة معقل مولان لأنه أراد العثور على ميناء لبناء سفن حربية. بعد تجهيزهم بالمدافع ، سيتمكن من تحقيق طموحه.

للأسف ، لم يكن لديهم سوى خمسة مدافع ، والتي كان لها أيضًا مدى قصير. على هذا النحو ، احتاجوا إلى استخدام القوات لحماية المدافع ودفعهم بالقرب من السور تحت نيران منجنيق القوس الثلاثي والمنجنيق.

في اللحظة التي تم فيها الكشف عن لغز الساحة ، تم إثارة الضجة بين الناس.

فجأة ، عانى كلا الجانبين من أضرار جسيمة.

كان لمدينة تيان جينغ الحالية أقل من 40 ألف جندي.

تضررت اسوار معقل مولان ، بينما خسرت تاي بينغ قواتها. حتى أن المنجنيق قد دمر أحد مدافعهم.

الترجمة: Hunter

على الرغم من أن المدافع قد فاجأتهم ، إلا أنهم لم يواجهوا خطرًا حقيقيًا بعد. في تلك الليلة ، أمر باي تشي على الفور شعبة حامية محافظة ليان تشو بالتحرك لمساعدة الدفاع.

داخل الساحة ، شوهد الجحيم على الأرض.

بالمثل ، لم تكن القوات الجنوبية في منطقة تاي بينغ في حالة جيدة ، حيث فقدوا 10 آلاف جندي إضافي. إذا استمر ذلك ، سينهار جيش الجنوب حتى قبل أن يسقطوا المعقل.

شكلت خمسة مدافع قوة مذهلة.

في تلك الليلة ، أرسل يانغ شيو تشينغ خطابًا إلى هونغ شيو تشوان يطلب فيه التراجع حيث نصح بتغيير الموقع الاستراتيجي إلى منطقة تشوان بي في الشمال.

……

للأسف ، رفض هونغ شيو تشوان اقتراحه.

كان العديد من الذباب والحشرات يستمتعون بـ “الوليمة” في الساحة.

كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي اختلفت فيها الآراء بينهما. يجب على المرء أن يعرف أن منصب يانغ شيو تشينغ في تاي بينغ كان في المرتبة الثانية بعد هونغ شيو تشوان.

في مواجهة بوابات واسوار المعقل ، أحدثوا فجوة بعد فجوة. إذا استمر هذا ، فإن معقل مولان سوف يسقط بالفعل .

 

 

 

لم يكن مثل هذا المعقل شيئًا يمكن لأي شخص إسقاطه.

 

 

 

في اللحظة التي تضرب فيها أحدهم ، ستتسبب في منطقة واسعة من الضرر. تسببت النيران في حروق العديد من الجنود الذين أطلقوا صرخات الألم.

 

الترجمة: Hunter

 

 

 

في اللحظة التي تم فيها الكشف عن لغز الساحة ، تم إثارة الضجة بين الناس.

 

كان التشكيل المعبأ بشكل وثيق بمثابة جنة للكرة النارية.

الترجمة: Hunter

حتى وجوه تشين دا مينغ والآخرين تحولت إلى اللون الأبيض عندما رأوا هذا المشهد ، وكانوا على وشك التقيؤ.

تدمرت صورة تشي يو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط