نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 509

مؤسسة العائلة الأرستقراطية

مؤسسة العائلة الأرستقراطية

الفصل 509: مؤسسة العائلة الأرستقراطية

 

تحول معقل مولان فجأة إلى نقطة مثيرة في ساحة المعركة الجنوبية الغربية.

إذا لم يقم بتدميرهم ، فلن يتمكن جيش الجنوب من مهاجمة سور المدينة.

منذ أن أصر هونغ شيو تشوان على القتال ، احتاج يانغ شيو تشينغ بطبيعة الحال إلى اتباع أوامره حتى النهاية بغض النظر عن التضحية. بعد كل شيء ، على الأقل في الوقت الحالي ، كانت هيبة هونغ شيو تشوان في دولة تاي بينغ لا يمكن تعويضها.

بالتالي ، لم يجرؤ أويانغ شو على تخفيف سيطرته على محافظة وو تشو.

تمامًا كما كان الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ يهاجم معقل مولان ، قاد هان شين فيلق الفهد للإسراع بقواته لمساعدة معقل مولان ، حيث تلقى تعليمات من قسم الشؤون العسكرية.

ثالثا ، لم تكن محافظة وو تشو مستقرة بعد.

نظرًا لأنهم أمضوا يومين في مركز القيادة ، حتى لو هرعوا ، لن يتمكنوا من الوصول إلا إلى معقل مولان في 28 على أقرب تقدير.

سواء كان دي تشين أو تشون شين جون أو زان لانغ أو شونغ با أو حتى شا بو جون ، الذي كان على وشك الدمار ، فلا يزال بإمكانهم الوقوف مرة أخرى بغض النظر عن عدد المرات التي يخسروا فيها أمام أويانغ شو.

بالتالي ، احتاجت قوات باي تشي للدفاع لمدة يومين على الأقل.

في مواجهة هؤلاء البرابرة الجهلة ، كان على أويانغ شو بطبيعة الحال أن يظهر يده. كما أراد أيضًا الاستفادة من الفرصة للتخلص من القوى العنيدة في محافظة وو تشو. من شأن مثل هذه الإجراءات أن تساعد في إزالة العقبات أمام فان شونغ يان وحكمه لمحافظة وو تشو.

بصرف النظر عن ذلك ، فقد احتلوا للتو محافظة وو تشو ، ولم تكن رسميًا تحت حكم منطقة شان هاي. نتيجة لذلك ، جاءت الإمدادات اللوجستية للجيش من محافظة تشاو تشينغ.

على ماذا اعتمدوا؟ لقد اعتمدوا على الجيوب العميقة وأسس عائلاتهم الأرستقراطية.

يمكن للمرء أن يقول إن قيادة هان شين لقواته إلى معقل مولان كانت مخاطرة في حد ذاتها . ومع ذلك ، كان هان شين شخصًا يغتنم الفُرص ؛ علم أنه إذا ضاعت هذه الفرصة ، فلن تعود مرة أخرى.

بالمقارنة ، كان كل من شون لونغ ديان شوي و غونغ تشينغ شي أقل شأنا.

كانت تاي بينغ التي تهاجم معقل مولان تعني أن اهتمامهم كان فقط على خط المواجهة. في اللحظة التي يهاجمهم فيها فيلق الفهد من الخلف ، يمكن أن يخسروا على الفور.

بالمقارنة ، كان كل من شون لونغ ديان شوي و غونغ تشينغ شي أقل شأنا.

لتحقيق النصر ، كان هان شين على استعداد لتحمل هذه المخاطرة.

بالمقارنة ، كان كل من شون لونغ ديان شوي و غونغ تشينغ شي أقل شأنا.

أما بالنسبة للشعبة الاولى بقيادة لياو كاي من فيلق التنين ، فقد كانوا لا يزالون يسافرون عبر جبل المائة ألف. على الأرجح لن يتمكنوا من الوصول في الوقت المناسب لهذه المعركة.

مع شعب البرابرة الحالية فقط ، لم يكن لدى أويانغ شو الثقة في إسقاط المدينة.

علاوة على ذلك ، نظرًا للوضع الحالي في محافظة وو تشو ، لم يجرؤ أويانغ شو على إرسال شعبة الحرس.

لأن مؤسسة أويانغ شو الشخصية لم تكن قوية بما يكفي. إذا حاول اللعب منفردًا ، فهو بالتأكيد لن يكون خصمًا للعائلات الأرستقراطية.

كان استخدام شعبة واحدة فقط للسيطرة على محافظة وو تشو بأكملها أمرًا قد جعل أويانغ شو يشعر بالخوف. بعد أن غادر الساحة ، أمر لين يي بقيادة فوجين وشعبة بربرية لاكتساح جميع القوى الأخرى في محافظة وو تشو.

بناءً على الدرجة ، كانت أعلى بنصف درجة من المحافظة وتم وضعها بين المحافظة والعاصمة. إذا منحه أحدهم مزيدًا من الوقت ، فيمكنه حقًا تحقيق حجم مدينة العاصمة.

بلغ عدد القبائل البربرية في وو تشو بالمئات. من بينهم ، عاشت 60 قبيلة في مدينة تشي يو ، بينما توزعت القبائل الباقية في محافظة وو تشو.

كانت القوات الجنوبية لدولة تاي بينغ على استعداد للخروج. اندفع ما يقارب من 200 ألف جندي.

في اليوم الذي وصل فيه أويانغ شو إلى مدينة تشي يو ، كان قد أصدر تعليماته بالفعل إلى وانغ فينغ لقيادة فرقة من 100 رجل لنشر إشعارات لإعلان حكم مدينة شان هاي.

لم ييأس حراس الأفعى السوداء ، بما في ذلك شعبة المخابرات العسكرية ، من التسلل إلى مختلف المقاطعات والمدن في وو تشو. بمساعدة كل من منظمتي المخابرات ، ستنجح عملية لين يي بالتأكيد .

بناءً على الرسالة التي أرسلها وانغ فينغ ، قامت بعض الأماكن بحبس حراس القتال الإلهي.

بالتالي ، لم يستطع أويانغ شو ارتكاب أي خطأ. في اللحظة التي يفعل فيها ، ستنتظره حفرة لا قعر لها.

في مواجهة هؤلاء البرابرة الجهلة ، كان على أويانغ شو بطبيعة الحال أن يظهر يده. كما أراد أيضًا الاستفادة من الفرصة للتخلص من القوى العنيدة في محافظة وو تشو. من شأن مثل هذه الإجراءات أن تساعد في إزالة العقبات أمام فان شونغ يان وحكمه لمحافظة وو تشو.

كان هدف يانغ شيو تشينغ بسيطًا جدًا ، ولم يتوقع اختراقه في غضون يوم واحد ، ولم يتوقع التسرع في صعود أسوار المدينة والمشاركة في القتال حتى الآن.

لم ييأس حراس الأفعى السوداء ، بما في ذلك شعبة المخابرات العسكرية ، من التسلل إلى مختلف المقاطعات والمدن في وو تشو. بمساعدة كل من منظمتي المخابرات ، ستنجح عملية لين يي بالتأكيد .

لأن مؤسسة أويانغ شو الشخصية لم تكن قوية بما يكفي. إذا حاول اللعب منفردًا ، فهو بالتأكيد لن يكون خصمًا للعائلات الأرستقراطية.

……

لتحقيق النصر ، كان هان شين على استعداد لتحمل هذه المخاطرة.

في رسالة من حراس الأفعى السوداء ، أفادوا أن مدينة تيان جينغ كان بها 40 ألف جندي فقط. تم إغراء أويانغ شو في الواقع لقيادة شعبة الحرس والشعب البربرية الأربعة لمهاجمتها وإسقاط معسكرهم الرئيسي.

لأن مؤسسة أويانغ شو الشخصية لم تكن قوية بما يكفي. إذا حاول اللعب منفردًا ، فهو بالتأكيد لن يكون خصمًا للعائلات الأرستقراطية.

في الحقيقة ، كانت هذه الفكرة مغرية للغاية .

لم يعتقد أويانغ شو أنه بعد إنشاء مدينة وان نان سيتصرفون مثل الاطفال المؤدبين. في اللحظة الحاسمة ، سيكون لدى كاي يون زي نان الشجاعة لتلويح السيوف ضد مدينة شان هاي.

بعد التفكير في الأمر بوضوح ، قرر أويانغ شو التخلي عن الفكرة لثلاثة أسباب.

 

أولاً ، لم يكن من السهل إسقاط مدينة تيان جينغ.

علاوة على ذلك ، لم يكن قائد دولة المدينة لـ وان نان ، كاي يون زي نان ، شخصية بسيطة. قبل ذلك ، كان هادئًا جدًا. ومع ذلك ، خلال معركة جولو ، كشف أخيرًا عن قوته.

بعد أن تلقى هونغ شيو تشوان حياة ثانية ، من المؤكد أنه سيدير مدينته بشكل جيد. بناءً على ما أرسله حراس الأفعى السوداء ، كانت أسوار مدينة تيان جينغ ، بما في ذلك الدفاعات ، من الدرجة الأولى في البرية.

في الحقيقة ، كانت هذه الفكرة مغرية للغاية .

بناءً على الدرجة ، كانت أعلى بنصف درجة من المحافظة وتم وضعها بين المحافظة والعاصمة. إذا منحه أحدهم مزيدًا من الوقت ، فيمكنه حقًا تحقيق حجم مدينة العاصمة.

 

بالتالي ، بدون أسلحة حصار ، سيكون القضاء عليها مجرد حلم بعيد المنال. ليس لأسباب أخرى ، ولكن لأنه كان متأكداً من أنه ستكون هناك مدافع مثبتة على السور.

عدم الاستقرار هذا لم يكمن فقط في العناصر المذكورة سابقًا ، كانت هناك نقطة أكثر أهمية حيث كان عليه الدفاع ضد دولة المدينة وان نان في الشمال.

قد لا تكون المدافع جيدة للحصار ، ولكن لأغراض الدفاع ، ستكون سلاحًا قاتلًا حقيقيًا. عند إطلاق النار من الاسوار ، إذا كان العدو يفتقر إلى الحماية ، فسيقتل أي شيء في طريقه حقًا.

كان هذا النوع من المواقف مشابهًا لتأثير سمك السلور.

قوتها وقدرتها على القتل كانت أكثر ترويعًا من منجنيق القوس الثلاثي.

لتحقيق النصر ، كان هان شين على استعداد لتحمل هذه المخاطرة.

مع شعب البرابرة الحالية فقط ، لم يكن لدى أويانغ شو الثقة في إسقاط المدينة.

عندما أدرك أويانغ شو هذه المشكلة ، لم يكن يعرف حقًا ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي.

ثانياً ، لم تكن محافظة شون تشو حديقتهم الخلفية.

بالتالي ، بدون أسلحة حصار ، سيكون القضاء عليها مجرد حلم بعيد المنال. ليس لأسباب أخرى ، ولكن لأنه كان متأكداً من أنه ستكون هناك مدافع مثبتة على السور.

بالتالي ، في شون تشو ، سواء كانوا مسؤولين أو أشخاصًا ، كانوا جميعًا مؤمنين بدين تاي بينغ.

في اليوم الذي وصل فيه أويانغ شو إلى مدينة تشي يو ، كان قد أصدر تعليماته بالفعل إلى وانغ فينغ لقيادة فرقة من 100 رجل لنشر إشعارات لإعلان حكم مدينة شان هاي.

اعتقد أويانغ شو أنه في اللحظة التي يدخل فيها أراضيهم ، بغض النظر عن مدى حرصه ، سيتم الكشف عن قواته لهونغ شيو تشوان ، ولن يكون لديهم مكان للاختباء.

 

بالتالي ، كان الهجوم المتسلل مستحيلًا تمامًا.

بلغ عدد القبائل البربرية في وو تشو بالمئات. من بينهم ، عاشت 60 قبيلة في مدينة تشي يو ، بينما توزعت القبائل الباقية في محافظة وو تشو.

بالمقارنة ، كان حكم تشي يو قاسيًا وغير إنسانيا.

هذه المرة ، ستكون معركة الرماة من كلا الجانبين.

ثالثا ، لم تكن محافظة وو تشو مستقرة بعد.

إذا لم يحدث ذلك ، في أي لحظة ، يمكن أن يكونوا مثل الضفادع في الماء الدافئ ، يتم قتلهم واحدًا تلو الآخر.

عدم الاستقرار هذا لم يكمن فقط في العناصر المذكورة سابقًا ، كانت هناك نقطة أكثر أهمية حيث كان عليه الدفاع ضد دولة المدينة وان نان في الشمال.

تمامًا كما كان الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ يهاجم معقل مولان ، قاد هان شين فيلق الفهد للإسراع بقواته لمساعدة معقل مولان ، حيث تلقى تعليمات من قسم الشؤون العسكرية.

بعد معركة تشاو تشينغ ، أدرك أي جار لمدينة شان هاي إذا لم يرغبوا في أن يبتلعهم مدينة شان هاي ، فإن مجرد الدفاع لن يكون كافياً. كانوا بحاجة للحفاظ على اليقظة في كل لحظة. علاوة على ذلك ، عندما تحين اللحظة ، سيكون عليهم الهجوم كشكل من أشكال الدفاع.

 

إذا لم يحدث ذلك ، في أي لحظة ، يمكن أن يكونوا مثل الضفادع في الماء الدافئ ، يتم قتلهم واحدًا تلو الآخر.

العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 26 ، اليوم الثالث للمعركة.

علاوة على ذلك ، لم يكن قائد دولة المدينة لـ وان نان ، كاي يون زي نان ، شخصية بسيطة. قبل ذلك ، كان هادئًا جدًا. ومع ذلك ، خلال معركة جولو ، كشف أخيرًا عن قوته.

كان الاستقرار هو الهدف الذي حدده أويانغ شو. طالما كان مستقرًا ، فلن تسقط مدينة شان هاي. ومع ذلك ، إذا كان متسرعًا وخاطر ، فقد يكون لدى العدو فرصة للعودة.

علاوة على ذلك ، في اللحظة التي أظهر فيها نفسه ، كان قد اكتسب مقولة “لا بأس إذا بقيت صامتًا ، لكنني سأصدم العالم إذا تصرفت”.

ومع ذلك ، يمكنه الاستفادة من مزايا الحياة الثانية ، وتخصص المنطقة لاكتساب المزيد من المواهب التاريخية. كما أنه سيطور السكان المحليين حتى يتمكنوا من محاربة العائلات الأرستقراطية.

من أجل بناء دولة المدينة لـ وان نان في مثل هذا الوقت القصير ، بصرف النظر عن تهديد مدينة شان هاي ، كانت مكانة كاي يون زي نان في التحالف سببًا آخر.

علاوة على ذلك ، في اللحظة التي أظهر فيها نفسه ، كان قد اكتسب مقولة “لا بأس إذا بقيت صامتًا ، لكنني سأصدم العالم إذا تصرفت”.

بالمقارنة ، كان كل من شون لونغ ديان شوي و غونغ تشينغ شي أقل شأنا.

لماذا؟

لم يعتقد أويانغ شو أنه بعد إنشاء مدينة وان نان سيتصرفون مثل الاطفال المؤدبين. في اللحظة الحاسمة ، سيكون لدى كاي يون زي نان الشجاعة لتلويح السيوف ضد مدينة شان هاي.

لأن مؤسسة أويانغ شو الشخصية لم تكن قوية بما يكفي. إذا حاول اللعب منفردًا ، فهو بالتأكيد لن يكون خصمًا للعائلات الأرستقراطية.

بالتالي ، لم يجرؤ أويانغ شو على تخفيف سيطرته على محافظة وو تشو.

 

استنادًا إلى المعلومات من حراس الأفعى السوداء ، كان كاي يون زي نان ويوان بينغ يتحدثان. بين الاثنين ، ربما توصلوا إلى اتفاق لتشكيل تحالف ومهاجمة مدينة شان هاي في نفس الوقت.

هذه المرة ، ستكون معركة الرماة من كلا الجانبين.

في مثل هذا الوقت ، لماذا يخاطر أويانغ شو ويهاجم جينغ دو؟

بعد التفكير في الأمر بوضوح ، قرر أويانغ شو التخلي عن الفكرة لثلاثة أسباب.

مع شخصيته ، فضل أن يبقى آمنًا على الندم.

أما بالنسبة للشعبة الاولى بقيادة لياو كاي من فيلق التنين ، فقد كانوا لا يزالون يسافرون عبر جبل المائة ألف. على الأرجح لن يتمكنوا من الوصول في الوقت المناسب لهذه المعركة.

طالما يصل فيلق هان شين إلى معقل مولان في الوقت المناسب ويدمر القوات الجنوبية لدولة تاي بينغ ، مع الفيلقين ، يمكنهم بسهولة تدمير محافظة شون تشو.

الأكثر لفتًا للنظر هم المدافع الأربعة المتبقية.

كان الاستقرار هو الهدف الذي حدده أويانغ شو. طالما كان مستقرًا ، فلن تسقط مدينة شان هاي. ومع ذلك ، إذا كان متسرعًا وخاطر ، فقد يكون لدى العدو فرصة للعودة.

طالما يصل فيلق هان شين إلى معقل مولان في الوقت المناسب ويدمر القوات الجنوبية لدولة تاي بينغ ، مع الفيلقين ، يمكنهم بسهولة تدمير محافظة شون تشو.

كان الفارق بين أويانغ شو و دي تشين هو أن مؤسسته لم تكن سميكة بما يكفي.

كان الاستقرار هو الهدف الذي حدده أويانغ شو. طالما كان مستقرًا ، فلن تسقط مدينة شان هاي. ومع ذلك ، إذا كان متسرعًا وخاطر ، فقد يكون لدى العدو فرصة للعودة.

سواء كان دي تشين أو تشون شين جون أو زان لانغ أو شونغ با أو حتى شا بو جون ، الذي كان على وشك الدمار ، فلا يزال بإمكانهم الوقوف مرة أخرى بغض النظر عن عدد المرات التي يخسروا فيها أمام أويانغ شو.

مع شعب البرابرة الحالية فقط ، لم يكن لدى أويانغ شو الثقة في إسقاط المدينة.

على ماذا اعتمدوا؟ لقد اعتمدوا على الجيوب العميقة وأسس عائلاتهم الأرستقراطية.

مع شخصيته ، فضل أن يبقى آمنًا على الندم.

لكن أويانغ شو كان مختلفًا. على الرغم من أنه استخدم مزاياه لمساعدة المنطقة على زيادة أساساته ، إلا أنه وصل إلى مرحلة حاسمة. إذا عانى من انتكاسة هائلة ، فهناك احتمال ألا يتمكن من الزحف مرة أخرى.

العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 26 ، اليوم الثالث للمعركة.

لماذا؟

لأن أويانغ شو أجبرهم على النمو بسرعة.

لأن مؤسسة أويانغ شو الشخصية لم تكن قوية بما يكفي. إذا حاول اللعب منفردًا ، فهو بالتأكيد لن يكون خصمًا للعائلات الأرستقراطية.

بالتالي ، لم يستطع أويانغ شو ارتكاب أي خطأ. في اللحظة التي يفعل فيها ، ستنتظره حفرة لا قعر لها.

ومع ذلك ، يمكنه الاستفادة من مزايا الحياة الثانية ، وتخصص المنطقة لاكتساب المزيد من المواهب التاريخية. كما أنه سيطور السكان المحليين حتى يتمكنوا من محاربة العائلات الأرستقراطية.

إذا لم يحدث ذلك ، في أي لحظة ، يمكن أن يكونوا مثل الضفادع في الماء الدافئ ، يتم قتلهم واحدًا تلو الآخر.

بالتالي ، لم يستطع أويانغ شو ارتكاب أي خطأ. في اللحظة التي يفعل فيها ، ستنتظره حفرة لا قعر لها.

ومع ذلك ، يمكنه الاستفادة من مزايا الحياة الثانية ، وتخصص المنطقة لاكتساب المزيد من المواهب التاريخية. كما أنه سيطور السكان المحليين حتى يتمكنوا من محاربة العائلات الأرستقراطية.

شهدت منطقة الصين ظاهرة غريبة ، وقد لاحظها أويانغ شو مؤخرًا فقط. مقارنةً بحياته الأخيرة ، في نفس المرحلة ، كانت أراضي دي تشين والآخرين أقوى.

في مواجهة هؤلاء البرابرة الجهلة ، كان على أويانغ شو بطبيعة الحال أن يظهر يده. كما أراد أيضًا الاستفادة من الفرصة للتخلص من القوى العنيدة في محافظة وو تشو. من شأن مثل هذه الإجراءات أن تساعد في إزالة العقبات أمام فان شونغ يان وحكمه لمحافظة وو تشو.

لماذا؟

ومع ذلك ، يمكنه الاستفادة من مزايا الحياة الثانية ، وتخصص المنطقة لاكتساب المزيد من المواهب التاريخية. كما أنه سيطور السكان المحليين حتى يتمكنوا من محاربة العائلات الأرستقراطية.

لأن أويانغ شو أجبرهم على النمو بسرعة.

في الحقيقة ، كانت هذه الفكرة مغرية للغاية .

كان الدور الذي لعبه أويانغ شو في منطقة الصين إلى حد كبير بمثابة “أداة تحفيز قوية”. ومع ذلك ، فقد لعب دوره جيدًا ، لذا فقد أيقظ تمامًا هذه المجموعة من الأطفال من العائلات الأرستقراطية.

بصرف النظر عن ذلك ، هدف إلى تدمير منجنيق القوس الثلاثي والمنجنيق على الاسوار.

كان هذا النوع من المواقف مشابهًا لتأثير سمك السلور.

ثالثا ، لم تكن محافظة وو تشو مستقرة بعد.

كان أويانغ شو هو سمك السلور في البركة.

عندما أدرك أويانغ شو هذه المشكلة ، لم يكن يعرف حقًا ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي.

 

العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 26 ، اليوم الثالث للمعركة.

لم يعتقد أويانغ شو أنه بعد إنشاء مدينة وان نان سيتصرفون مثل الاطفال المؤدبين. في اللحظة الحاسمة ، سيكون لدى كاي يون زي نان الشجاعة لتلويح السيوف ضد مدينة شان هاي.

كانت القوات الجنوبية لدولة تاي بينغ على استعداد للخروج. اندفع ما يقارب من 200 ألف جندي.

في مواجهة هؤلاء البرابرة الجهلة ، كان على أويانغ شو بطبيعة الحال أن يظهر يده. كما أراد أيضًا الاستفادة من الفرصة للتخلص من القوى العنيدة في محافظة وو تشو. من شأن مثل هذه الإجراءات أن تساعد في إزالة العقبات أمام فان شونغ يان وحكمه لمحافظة وو تشو.

الأكثر لفتًا للنظر هم المدافع الأربعة المتبقية.

عندما أدرك أويانغ شو هذه المشكلة ، لم يكن يعرف حقًا ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي.

بعد تعلم درسهم من الأمس ، أمر يانغ شيو تشينغ الرجال بالاندفاع ببعض الحماية للمدافع بين عشية وضحاها لمنع تدميرها بواسطة المنجنيق.

يمكن للمرء أن يقول إن قيادة هان شين لقواته إلى معقل مولان كانت مخاطرة في حد ذاتها . ومع ذلك ، كان هان شين شخصًا يغتنم الفُرص ؛ علم أنه إذا ضاعت هذه الفرصة ، فلن تعود مرة أخرى.

كان المدفع قوياً ، لكنه كان باهظ الثمن أيضًا.

كان الاستقرار هو الهدف الذي حدده أويانغ شو. طالما كان مستقرًا ، فلن تسقط مدينة شان هاي. ومع ذلك ، إذا كان متسرعًا وخاطر ، فقد يكون لدى العدو فرصة للعودة.

بصرف النظر عن المدافع ، قام جيش الجنوب أيضًا بحركة قتل ثانية حيث جلبوا مئات من أبراج السهام المتحركة. لمنع منجنيق القوس الثلاثي من قمع هذه الأبراج ، كان على جيش الجنوب إنشاء بعض الارتفاع.

بالتالي ، لم يستطع أويانغ شو ارتكاب أي خطأ. في اللحظة التي يفعل فيها ، ستنتظره حفرة لا قعر لها.

هذه المرة ، ستكون معركة الرماة من كلا الجانبين.

 

بصرف النظر عن ذلك ، احتوى خط المواجهة لجيش الجنوب على جنود الدرع والسيف فقط.

بالتالي ، لم يستطع أويانغ شو ارتكاب أي خطأ. في اللحظة التي يفعل فيها ، ستنتظره حفرة لا قعر لها.

كان هدف يانغ شيو تشينغ بسيطًا جدًا ، ولم يتوقع اختراقه في غضون يوم واحد ، ولم يتوقع التسرع في صعود أسوار المدينة والمشاركة في القتال حتى الآن.

 

رغب في الحفاظ على قوة المدافع النارية ومحاولة تدمير جزء من السور. أراد أن يخلق فرصة ليوم غد.

من أجل بناء دولة المدينة لـ وان نان في مثل هذا الوقت القصير ، بصرف النظر عن تهديد مدينة شان هاي ، كانت مكانة كاي يون زي نان في التحالف سببًا آخر.

بصرف النظر عن ذلك ، هدف إلى تدمير منجنيق القوس الثلاثي والمنجنيق على الاسوار.

 

إذا لم يقم بتدميرهم ، فلن يتمكن جيش الجنوب من مهاجمة سور المدينة.

 

ولد يانغ شيو تشينغ فقيرا ، وعائلته عاشت على الزراعة وحرق الفحم. ومع ذلك ، كان شخصًا موهوبًا للغاية وذكيًا. سواء كان ذلك على الصعيد السياسي أو العسكري ، فقد كان أداؤه استثنائيًا.

 

 

ومع ذلك ، يمكنه الاستفادة من مزايا الحياة الثانية ، وتخصص المنطقة لاكتساب المزيد من المواهب التاريخية. كما أنه سيطور السكان المحليين حتى يتمكنوا من محاربة العائلات الأرستقراطية.

 

بعد تعلم درسهم من الأمس ، أمر يانغ شيو تشينغ الرجال بالاندفاع ببعض الحماية للمدافع بين عشية وضحاها لمنع تدميرها بواسطة المنجنيق.

 

في مواجهة هؤلاء البرابرة الجهلة ، كان على أويانغ شو بطبيعة الحال أن يظهر يده. كما أراد أيضًا الاستفادة من الفرصة للتخلص من القوى العنيدة في محافظة وو تشو. من شأن مثل هذه الإجراءات أن تساعد في إزالة العقبات أمام فان شونغ يان وحكمه لمحافظة وو تشو.

 

لأن مؤسسة أويانغ شو الشخصية لم تكن قوية بما يكفي. إذا حاول اللعب منفردًا ، فهو بالتأكيد لن يكون خصمًا للعائلات الأرستقراطية.

 

 

في اليوم الذي وصل فيه أويانغ شو إلى مدينة تشي يو ، كان قد أصدر تعليماته بالفعل إلى وانغ فينغ لقيادة فرقة من 100 رجل لنشر إشعارات لإعلان حكم مدينة شان هاي.

 

بالتالي ، لم يستطع أويانغ شو ارتكاب أي خطأ. في اللحظة التي يفعل فيها ، ستنتظره حفرة لا قعر لها.

 

كان أويانغ شو هو سمك السلور في البركة.

 

كانت تاي بينغ التي تهاجم معقل مولان تعني أن اهتمامهم كان فقط على خط المواجهة. في اللحظة التي يهاجمهم فيها فيلق الفهد من الخلف ، يمكن أن يخسروا على الفور.

 

لم يعتقد أويانغ شو أنه بعد إنشاء مدينة وان نان سيتصرفون مثل الاطفال المؤدبين. في اللحظة الحاسمة ، سيكون لدى كاي يون زي نان الشجاعة لتلويح السيوف ضد مدينة شان هاي.

الترجمة: Hunter 

بصرف النظر عن ذلك ، احتوى خط المواجهة لجيش الجنوب على جنود الدرع والسيف فقط.

 

كان المدفع قوياً ، لكنه كان باهظ الثمن أيضًا.

 

هذه المرة ، ستكون معركة الرماة من كلا الجانبين.

مع شخصيته ، فضل أن يبقى آمنًا على الندم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط