جنون الدين
الفصل 512: جنون الدين
كان على المرء أن يقول أن غسل دماغ هونغ شيو تشوان كان ببساطة مذهلاً للغاية.
منذ أن صنعت شان هاي نظام الرتب العسكرية ، أصبحت الرتب بالنسبة للجنود مثل حياتهم وشرفهم.
إذا استمر هذا ، حتى لو تمكنوا من إسقاط المعقل ، فسيظلون يخسرون نصف قواتهم. سيكون هناك جيش ضخم ينتظرهم بالتأكيد وراء الجبال.
لم يتوقع الجنود أن يتصرف القائد الأعلى باي تشي بهذا السخاء. قام بالفعل بترقيتهم جميعًا بدرجة واحدة ؛ كانت هذه مكافأة عظيمة.
إذا استمر هذا ، حتى لو تمكنوا من إسقاط المعقل ، فسيظلون يخسرون نصف قواتهم. سيكون هناك جيش ضخم ينتظرهم بالتأكيد وراء الجبال.
عندما رأى إيلاي ردة فعلهم ، اصبح مزاجه جيدًا أيضًا. ضحك ، ” دعونا نذهب ونأكل بعض اللحوم. إذا توجهنا إلى هناك بعد فوات الأوان ، فسيختفي اللحم الجيد! “.
على الرغم من أن لين فينغ يانغ لم يكن نبيلًا ، إلا أنه كان هادئًا في المعركة ، وكان بإمكانه قيادة القوات إلى المعركة وقيادتها بفعالية. بالتالي ، كان جنرالًا مهمًا في صفوف دولة تاي بينغ.
هوا لا! “
منذ أن صنعت شان هاي نظام الرتب العسكرية ، أصبحت الرتب بالنسبة للجنود مثل حياتهم وشرفهم.
شعر المحاربون البرابرة ، الذين كانوا مستلقين بلا حياة على سور المدينة ، فجأة بطفرة في الطاقة ؛ ركضوا أسرع من الأرانب تجاه المعسكر.
كان على المرء أن يقول أن غسل دماغ هونغ شيو تشوان كان ببساطة مذهلاً للغاية.
“هاها!”
في عام 1855 ، الشهر الثاني ، هاجم جيش تشينغ مدينة ليان. قاتل القائد لين فينغ يانغ وألحق أضرارًا جسيمة بالعدو. في الشهر الثالث ، فقدت مدينة ليان وتم القبض على لين فينغ يانغ. في وقت لاحق ، انتحر في بكين. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 31 عام.
أطلق إيلاي ضحكة شريرة على هذا المنظر.
مقارنة بالاحتفالات في معقل مولان ، كان المعسكر الجنوبي لدولة تاي بينغ مريرًا وحزينًا.
“هاها!”
تسبب الألم والإخفاقات المتتالية التي عانوا منها أثناء الهجوم ، إلى جانب أسر نائب الجنرال لي شيو تشينغ ، في تضاؤل قوتهم العقلية القوية والحازمة.
في هذا الصدد ، كان أويانغ شو بعيدًا عنه.
بعد التراجع من ساحة المعركة ، توجهت القوات المتبقية لـ لي شيو تشينغ إلى خيمة القائد وصرخت ، مطالبة الجنرال يانغ شيو تشينغ بإرسال القوات غدًا لإنقاذ لي شيو تشينغ.
في الحقيقة ، عندما ظهر لأول مرة في البرية ، شعر بشكوك الملك وحذره.
أثارت وقاحة هؤلاء الجنود غضب يانغ شيو تشينغ تماما.
من أجل ميناء ، للتضحية بالكثير ، هل كان يستحق ذلك؟
تم القبض على الجنود الذين قادوا هذه الحركة وضُربوا 20 جلدة بالسياط.
جلس يانغ شيو تشينغ ، في المقدمة ، حيث كان صامتا تماما. نظر حوله وقال ، “الفشل اليوم لا يكفي لتقرير النتيجة. ما زلنا نتمتع بميزة ومبادرة المعركة “.
بعد ملاحظة غضب جنرالهم ، شعر جنود تاي بينغ بالقشعريرة. بقي المعسكر بأكمله صامتا ، ولم يجرؤ أحد على إصدار صوت. عندما تناول الجنود وجباتهم ، لم يجرؤوا أيضًا على التحدث بصوت عالٍ.
حبس يانغ شيو تشينغ نفسه في خيمته ولم يلتقي بأحد ؛ حتى أنه لم يأكل العشاء. فقط في تمام الساعة 9 مساءً أبلغ جميع الجنرالات فجأة بالتجمع لعقد اجتماع.
بعد فترة وجيزة ، تجمع الجنرالات في خيمة القائد ، وقلوبهم تنفجر من صدورهم.
أطلق إيلاي ضحكة شريرة على هذا المنظر.
كان من الطبيعي أن يقودهم كل من لين فينغ يانغ وتشين يو تشينغ.
لكن ، ألم يستعجلوا؟
كان لين فينغ يانغ ، الذي قاد القوات اليسرى ، جنرالًا مشهورًا لجيشهم في الشمال. كما ولد كمزارع. انضم إلى جيش تاي بينغ كعضو في حرس القصر وتسلق الرتب ليصل الى رتبة لورد جين غو.
في عام 1855 ، الشهر الثاني ، هاجم جيش تشينغ مدينة ليان. قاتل القائد لين فينغ يانغ وألحق أضرارًا جسيمة بالعدو. في الشهر الثالث ، فقدت مدينة ليان وتم القبض على لين فينغ يانغ. في وقت لاحق ، انتحر في بكين. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 31 عام.
في ذلك الوقت ، وقع الجيش الشمالي لدولة تاي بينغ في وضع رهيب لأنهم ذهبوا إلى أعماق كبيرة دون ما يكفي من الحبوب. علاوة على ذلك ، كان الشتاء. في عام 1854 ، تراجعوا إلى مدينة فو ، حيث توفي جي وين يوان ، وتراجعوا مرة أخرى إلى مدينة دونغ غوانغ ليان.
في عام 1855 ، الشهر الثاني ، هاجم جيش تشينغ مدينة ليان. قاتل القائد لين فينغ يانغ وألحق أضرارًا جسيمة بالعدو. في الشهر الثالث ، فقدت مدينة ليان وتم القبض على لين فينغ يانغ. في وقت لاحق ، انتحر في بكين. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 31 عام.
أطلق إيلاي ضحكة شريرة على هذا المنظر.
بعد ذلك ، منحه هونغ شيو تشوان لقب ملك تشيو.
“سنقاتل حتى النهاية!”
على الرغم من أن لين فينغ يانغ لم يكن نبيلًا ، إلا أنه كان هادئًا في المعركة ، وكان بإمكانه قيادة القوات إلى المعركة وقيادتها بفعالية. بالتالي ، كان جنرالًا مهمًا في صفوف دولة تاي بينغ.
كان جنرال القوات اليمنى ، تشين يو تشينغ ، جنرالًا شابًا اشتهر مثل لي شيو تشينغ. على غرار الجنرالات الآخرين في جيش تاي بينغ ، كان تشين يو تشينغ أيضًا أحد أفراد قبيلة هاكا. حصل على لقب ملك يينغ بعد معاركه الشجاعة.
بعد التراجع من ساحة المعركة ، توجهت القوات المتبقية لـ لي شيو تشينغ إلى خيمة القائد وصرخت ، مطالبة الجنرال يانغ شيو تشينغ بإرسال القوات غدًا لإنقاذ لي شيو تشينغ.
كان لدى تشين يو تشينغ شامات أسفل كلتا عينيه ، لذلك كانت بصيرته قوية مثل الذي لديه أربع عيون.
الاثنان ، أحدهما في اليسار واليمين ، بينما جلس الجنرالات الآخرون على أساس مواقعهم ورتبهم.
في عام 1862 ، خدعه مياو بيلين الخائن لدولة تاي بينغ وأرسله إلى معسكر تشينغ. أمام العدو ، لم يستسلم ، واختار أن يقتل نفسه. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 26 عامًا فقط.
لهذا السبب ، أثارت تصرفات قوات لي شيو تشينغ المتبقية غضب يانغ شيو تشينغ. كان هؤلاء الجنود قد لمسوا ندبة كبيرة وجرحا في صفوف الجيش.
كان تشين يو تشينغ أيضًا أحد القلائل الماهرين في فنون القتال. منذ صغره ، قام بالتدرب على الرمح.
في عام 1862 ، خدعه مياو بيلين الخائن لدولة تاي بينغ وأرسله إلى معسكر تشينغ. أمام العدو ، لم يستسلم ، واختار أن يقتل نفسه. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 26 عامًا فقط.
الاثنان ، أحدهما في اليسار واليمين ، بينما جلس الجنرالات الآخرون على أساس مواقعهم ورتبهم.
ترك قرار هونغ شيو تشوان يانغ شيو تشينغ يشعر بشكوك كبيرة. اعترف بأن بناء السفن الحربية يمكن أن تظهر قوة المدافع.
جلس يانغ شيو تشينغ ، في المقدمة ، حيث كان صامتا تماما. نظر حوله وقال ، “الفشل اليوم لا يكفي لتقرير النتيجة. ما زلنا نتمتع بميزة ومبادرة المعركة “.
في الحقيقة ، عندما ظهر لأول مرة في البرية ، شعر بشكوك الملك وحذره.
بعد هذه الكلمات ، توقف يانغ شيو تشينغ مؤقتًا ، كما لو كان بحاجة إلى تعزيز ثقته بنفسه قبل أن ينطق الكلمات التالية بصوت عالٍ ، “على هذا النحو ، يجب ألا نشعر بالإحباط ، ولا يمكن أن يكون لدينا أي أفكار أخرى لا ينبغي أن تكون لدينا . سأبدأ هذا بشيء يبدو سيئًا ، ولكن بغض النظر عن السعر ، يجب أن نسقطهم”.
“نتعهد بولائنا للملك حتى الموت!”
كان لين فينغ يانغ ، الذي قاد القوات اليسرى ، جنرالًا مشهورًا لجيشهم في الشمال. كما ولد كمزارع. انضم إلى جيش تاي بينغ كعضو في حرس القصر وتسلق الرتب ليصل الى رتبة لورد جين غو.
رد الجنود في انسجام تام ، مليئين بالعاطفة والشغف.
كان على المرء أن يقول أن غسل دماغ هونغ شيو تشوان كان ببساطة مذهلاً للغاية.
في هذا الصدد ، كان أويانغ شو بعيدًا عنه.
عندما سمع الجنرالات هذه الكلمات ، شعروا أنهم أصبحوا أكثر جنونًا وعاطفة. حتى لين فينغ يانغ وتشين يو تشينغ شعروا بغليان دمائهم.
من بين دولة تاي بينغ ، سواء كانوا جنرالات أو جنودًا ، كانوا جميعًا مؤمنين متحمسين.
منذ أن صنعت شان هاي نظام الرتب العسكرية ، أصبحت الرتب بالنسبة للجنود مثل حياتهم وشرفهم.
كانت قوة الإيمان مرعبة للغاية.
كان لدى تشين يو تشينغ شامات أسفل كلتا عينيه ، لذلك كانت بصيرته قوية مثل الذي لديه أربع عيون.
على الرغم من أن جيش تاي بينغ قد عانى من هزائم متتالية في ثلاث سنوات ، إلا أن هذه القوة قد ابقت معنويات الجيش غير متأثرة.
أثارت وقاحة هؤلاء الجنود غضب يانغ شيو تشينغ تماما.
“عظيم!” نهض يانغ شيو تشينغ فجأة وقال ، “بما أن هذا هو الحال ، غدًا ، سنبذل قصارى جهدنا. إذا لم يتمكن ثقب واحد من فتح السور ، فسنصنع ثقبين أو ثلاثة. حتى لو كان معقل مولان مصنوعًا من النحاس والحديد ، فلا يمكن أن يعيق عزمنا “.
بعد فترة وجيزة ، تجمع الجنرالات في خيمة القائد ، وقلوبهم تنفجر من صدورهم.
“سنقاتل حتى النهاية!”
عندما سمع الجنرالات هذه الكلمات ، شعروا أنهم أصبحوا أكثر جنونًا وعاطفة. حتى لين فينغ يانغ وتشين يو تشينغ شعروا بغليان دمائهم.
عندما رأى إيلاي ردة فعلهم ، اصبح مزاجه جيدًا أيضًا. ضحك ، ” دعونا نذهب ونأكل بعض اللحوم. إذا توجهنا إلى هناك بعد فوات الأوان ، فسيختفي اللحم الجيد! “.
بالطبع ، في هذا الوقت ، من الواضح أن الجنرالات لن يذكروا لي شيو تشينغ الأسير. بعد كل شيء ، بالنسبة لجنرالات دولة تاي بينغ ، في اللحظة التي يتم القبض عليهم فيها ، سيكون قتل أنفسهم هو الخيار الأفضل.
في عام 1855 ، الشهر الثاني ، هاجم جيش تشينغ مدينة ليان. قاتل القائد لين فينغ يانغ وألحق أضرارًا جسيمة بالعدو. في الشهر الثالث ، فقدت مدينة ليان وتم القبض على لين فينغ يانغ. في وقت لاحق ، انتحر في بكين. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 31 عام.
لم يتوقع أحد ان يبقى على قيد الحياة.
بعد فترة وجيزة ، تجمع الجنرالات في خيمة القائد ، وقلوبهم تنفجر من صدورهم.
لهذا السبب ، أثارت تصرفات قوات لي شيو تشينغ المتبقية غضب يانغ شيو تشينغ. كان هؤلاء الجنود قد لمسوا ندبة كبيرة وجرحا في صفوف الجيش.
أطلق إيلاي ضحكة شريرة على هذا المنظر.
“اذهبوا للاستعداد!”
شعر المحاربون البرابرة ، الذين كانوا مستلقين بلا حياة على سور المدينة ، فجأة بطفرة في الطاقة ؛ ركضوا أسرع من الأرانب تجاه المعسكر.
لم يجمع يانغ شيو تشينغ الجنرالات للتفكير في استراتيجية. أراد فقط رفع معنوياتهم.
بعد ملاحظة غضب جنرالهم ، شعر جنود تاي بينغ بالقشعريرة. بقي المعسكر بأكمله صامتا ، ولم يجرؤ أحد على إصدار صوت. عندما تناول الجنود وجباتهم ، لم يجرؤوا أيضًا على التحدث بصوت عالٍ.
بعد إعادتهم ، اطلق يانغ شيو تشينغ تنهيدة طويلة.
عندما سمع الجنرالات هذه الكلمات ، شعروا أنهم أصبحوا أكثر جنونًا وعاطفة. حتى لين فينغ يانغ وتشين يو تشينغ شعروا بغليان دمائهم.
كان يانغ شيو تشينغ أكثر وضوحا من الموقف من أي شخص آخر.
كان يانغ شيو تشينغ أكثر وضوحا من الموقف من أي شخص آخر.
إذا استمر هذا ، حتى لو تمكنوا من إسقاط المعقل ، فسيظلون يخسرون نصف قواتهم. سيكون هناك جيش ضخم ينتظرهم بالتأكيد وراء الجبال.
بالطبع ، في هذا الوقت ، من الواضح أن الجنرالات لن يذكروا لي شيو تشينغ الأسير. بعد كل شيء ، بالنسبة لجنرالات دولة تاي بينغ ، في اللحظة التي يتم القبض عليهم فيها ، سيكون قتل أنفسهم هو الخيار الأفضل.
من أجل ميناء ، للتضحية بالكثير ، هل كان يستحق ذلك؟
كان تشين يو تشينغ أيضًا أحد القلائل الماهرين في فنون القتال. منذ صغره ، قام بالتدرب على الرمح.
ترك قرار هونغ شيو تشوان يانغ شيو تشينغ يشعر بشكوك كبيرة. اعترف بأن بناء السفن الحربية يمكن أن تظهر قوة المدافع.
في هذه المرحلة ، لم يكن التضحية بقوات الجنوب دون سبب يستحق كل هذا العناء. سواء كان ذلك تعزيز القوات الغربية أو مهاجمة الشمال ، كلاهما كانا خيارين عظيمين.
لكن ، ألم يستعجلوا؟
لم يكن تقدم القوات الغربية بالسلاسة التي كانوا يتصورونها. بعد تحقيق بعض الانتصارات في البداية ، واجهوا الآن دفاعًا عنيدًا للعدو.
لم يكن تقدم القوات الغربية بالسلاسة التي كانوا يتصورونها. بعد تحقيق بعض الانتصارات في البداية ، واجهوا الآن دفاعًا عنيدًا للعدو.
عندما سمع الجنرالات هذه الكلمات ، شعروا أنهم أصبحوا أكثر جنونًا وعاطفة. حتى لين فينغ يانغ وتشين يو تشينغ شعروا بغليان دمائهم.
كانت القوات الغربية في طريق مسدود.
على الرغم من أن جيش تاي بينغ قد عانى من هزائم متتالية في ثلاث سنوات ، إلا أن هذه القوة قد ابقت معنويات الجيش غير متأثرة.
في هذه المرحلة ، لم يكن التضحية بقوات الجنوب دون سبب يستحق كل هذا العناء. سواء كان ذلك تعزيز القوات الغربية أو مهاجمة الشمال ، كلاهما كانا خيارين عظيمين.
لم يستطع يانغ شيو تشينغ أن يفهم لماذا لم ينحني الملك.
كان لدى تشين يو تشينغ شامات أسفل كلتا عينيه ، لذلك كانت بصيرته قوية مثل الذي لديه أربع عيون.
في الحقيقة ، عندما ظهر لأول مرة في البرية ، شعر بشكوك الملك وحذره.
أثارت وقاحة هؤلاء الجنود غضب يانغ شيو تشينغ تماما.
هذا النوع من الشك لم يكن له أي معنى بالنسبة لـ يانغ شيو تشينغ.
بعد هذه الكلمات ، توقف يانغ شيو تشينغ مؤقتًا ، كما لو كان بحاجة إلى تعزيز ثقته بنفسه قبل أن ينطق الكلمات التالية بصوت عالٍ ، “على هذا النحو ، يجب ألا نشعر بالإحباط ، ولا يمكن أن يكون لدينا أي أفكار أخرى لا ينبغي أن تكون لدينا . سأبدأ هذا بشيء يبدو سيئًا ، ولكن بغض النظر عن السعر ، يجب أن نسقطهم”.
الاثنان ، أحدهما في اليسار واليمين ، بينما جلس الجنرالات الآخرون على أساس مواقعهم ورتبهم.
ترك قرار هونغ شيو تشوان يانغ شيو تشينغ يشعر بشكوك كبيرة. اعترف بأن بناء السفن الحربية يمكن أن تظهر قوة المدافع.
إذا استمر هذا ، حتى لو تمكنوا من إسقاط المعقل ، فسيظلون يخسرون نصف قواتهم. سيكون هناك جيش ضخم ينتظرهم بالتأكيد وراء الجبال.
بعد فترة وجيزة ، تجمع الجنرالات في خيمة القائد ، وقلوبهم تنفجر من صدورهم.
في عام 1862 ، خدعه مياو بيلين الخائن لدولة تاي بينغ وأرسله إلى معسكر تشينغ. أمام العدو ، لم يستسلم ، واختار أن يقتل نفسه. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 26 عامًا فقط.
لم يجمع يانغ شيو تشينغ الجنرالات للتفكير في استراتيجية. أراد فقط رفع معنوياتهم.
بالطبع ، في هذا الوقت ، من الواضح أن الجنرالات لن يذكروا لي شيو تشينغ الأسير. بعد كل شيء ، بالنسبة لجنرالات دولة تاي بينغ ، في اللحظة التي يتم القبض عليهم فيها ، سيكون قتل أنفسهم هو الخيار الأفضل.
كانت قوة الإيمان مرعبة للغاية.
الترجمة: Hunter
إذا استمر هذا ، حتى لو تمكنوا من إسقاط المعقل ، فسيظلون يخسرون نصف قواتهم. سيكون هناك جيش ضخم ينتظرهم بالتأكيد وراء الجبال.
“هاها!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
