أمر عسكري غريب
الفصل 516: أمر عسكري غريب
بالتالي فإن فكرة الهروب من المدينة لن تحدث.
“بخصوص هذا الأمر ، علينا أن نبدأ من التاريخ ….”
بصرف النظر عن ذلك ، من بين جنرالات الأعداء الأربعة ، لقي واحد حتفه في المعركة ، بينما أُسِر الاثنان الآخران.
خلال هذه الليلة الهادئة ، في خيمة مؤقتة ، علم يانغ شيو تشينغ عن بداية انتفاضة دولة تاي بينغ.
“بخصوص هذا الأمر ، علينا أن نبدأ من التاريخ ….”
توقف الجندي عند ما حدث في مدينة تيان جينغ. بعد سماع كل هذا ، امتلك يانغ شيو تشينغ مشاعر مختلطة.
“جنرال ، لقد أرسل اللورد رسالة!”
في التاريخ ، سار يانغ شيو تشينغ على طريق اللاعودة بسبب طموحه.
أمل فقط ألا تخيبه المنظمتان الاستخباريتان الكبيرتان.
بعد سماع الوصف من الجندي ، شعر قلب يانغ شيو تشينغ وكأنه محيط مضطرب.
بذلك ، يمكن للمرء أن يرى مدى سوء ادارتهم الداخلية. من المضحك أن هونغ شيو تشوان قد اعتقد بالفعل أن كل شخص في دولته يؤمن به وكان مخلصًا.
تم الرد على اللغز بالكامل.
عندما يكون الشخص في أكثر لحظات اليأس ، لن يكون قادرًا على رفض أي مساعدة.
في هذه اللحظة ، شعر يانغ شيو تشينغ بعدم وضوح تام. حتى أنه شعر بإحباط شديد.
كانت هذه المعركة انتصارًا كاملاً لمدينة شان هاي.
إذا قاد قواته إلى مدينة تيان جينغ ، فهل سيظل الملك هونغ شيو تشوان يغفر له؟
بناءً على المنطق ، تم تدمير الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ ، وكان جيش العدو الغربي لا يزال في محافظة كون مينغ ، على بعد مسافة طويلة. كان هذا هو أفضل وقت للإسراع وإسقاط مدينة تيان جينغ بضربة واحدة.
كانت الفرصة ضئيلة.
كان على المرء أن يقول أن لقب أويانغ شو “اللورد العظيم” قد لعب دورًا كبيرًا في هذا الأمر. كان هذا النوع من التأثير هائلاً على شخص تاريخي.
نظر الجندي إلى يانغ شيو تشينغ بتعبير مختلط.
ضحك الجندي وبدا واثقا للغاية.
كان هذا الجندي جاسوسًا رفيع المستوى والذي أخفته شعبة المخابرات العسكرية إلى جانب يانغ شيو تشينغ. كانت مهمته هي تدمير العلاقة بين هونغ شيو تشوان و يانغ شيو تشينغ تمامًا. بذلك سيكون عليه تجنيد يانغ شيو تشينغ.
كان رد اللورد السريع أمرًا قد فاجأهم.
“لدي خطة يمكن أن تساعد الجنرال في التحول من يرقة إلى فراشة. فقط ، هل انت مستعدا لذلك؟ “
في النهاية ، أطلق يانغ شيو تشينغ تنهيدة طويلة وخزن الرسالة في جيبه ، “من اليوم فصاعدًا ، ستكون حارسي الشخصي!”
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، أرسل نظرة حذرة إلى الجندي وسأل ، “لقد بذلت الكثير من الجهد للاقتراب مني ؛ ربما لديك بعض الدوافع. لماذا ما زلت لا تستطيع إخباري من هو لوردك؟ “
“بذكائك ، ربما خمنت ذلك بالفعل!”
“الجنرال ذكي!”
ضحك الجندي وبدا واثقا للغاية.
سينطلق الفيلقان من المعقل وينقسمان إلى قسمين ، أحدهما سيتجه شرقًا والآخر سيتجه غربًا. سوف يتقدمون ببطء نحو مدينة تيان جينغ. مع تقدمهم ، سيكون عليهم محاصرة المدن وإزالة جميع التهديدات. لم يهرب أي شخص.
اندهش يانغ شيو تشينغ ، “لا تقل لي ، هل هو شان …”
بعد أن علم أن الفيلقين قد التقيا ودمروا جيش الجنوب ، اصبح أويانغ شو سعيدًا بشكل طبيعي. هذه النتيجة تعني أن الوضع في الجنوب الغربي قد تم حله بشكل أساسي.
“هذا صحيح!”
تحدثت الرسالة فقط عن مجموعة من الوعود.
“هاي ، لم أتوقع ذلك ، لم أتوقع ذلك.”
لماذا وضع أويانغ شو مثل هذه الخطة؟
“لقد أعجب بك اللورد لفترة طويلة حيث قال إنه إذا ذهبت إلى هناك ، فسيتم استغلالك بشكل جيد بالتأكيد “. أثناء حديثه ، أخرج الجندي خطابًا سريًا ومرره إلى يانغ شيو تشينغ.
كان هذا الوعد مليئًا بالإخلاص.
مرر أويانغ شو هذه الرسالة بشكل خاص من خلال شعبة المخابرات العسكرية. بالطبع ، كتبه قبل شهرين.
بصفته القائد الرئيسي للمعركة ، أخذ باي تشي الرسالة وقرأها قبل تمريرها إلى هان شين.
تحدثت الرسالة فقط عن مجموعة من الوعود.
تم إرسال تقرير معركة الأمس بالفعل إلى مدينة تشي يو.
لم يكن هذا الجاسوس فقط. بل حمل الجواسيس الآخرون رسائل مماثلة. عندما يحين الوقت ، سيمررون هذه الرسائل إلى أعضاء العدو.
اظهرت حسابات ما بعد المعركة أنهم أسروا 120 ألف رجل. لقد حصلوا أيضًا على الكثير من الموارد ، بما في ذلك 20 ألف من خيول الحرب والمدافع الأربعة.
بعد أن قرأ يانغ شيو تشينغ الرسالة ، شعر قلبه بالارتباك ، ولم يتمكن من الهدوء.
في النهاية ، أطلق يانغ شيو تشينغ تنهيدة طويلة وخزن الرسالة في جيبه ، “من اليوم فصاعدًا ، ستكون حارسي الشخصي!”
وعد أويانغ شو يانغ شيو تشينغ بمنصب الحاكم .
ومع ذلك ، لأنها كانت أوامر اللورد ، لم يتمكنوا من مخالفتها.
الحاكم ، سواء كان ذلك في دولة تاي بينغ أو مدينة شان هاي ، كان منصبا مهمًا للغاية.
تجاه أسورا ، شعر هان شين بشعور من التبجيل ، لكنه لم يكن سعيدًا بالخسارة من باي تشي. اراد دائمًا التنافس مع باي تشي على منصب الجنرال الإلهي لجيش مدينة شان هاي. لن يستسلم بسهولة.
كان هذا الوعد مليئًا بالإخلاص.
“لدي خطة يمكن أن تساعد الجنرال في التحول من يرقة إلى فراشة. فقط ، هل انت مستعدا لذلك؟ “
على الرغم من أن الرسالة قد احتوت على بضعة أسطر فقط ، إلا أن يانغ شيو تشينغ لا يزال يشعر بشهامة لورد ليان تشو. على النقيض من هونغ شيو تشوان الحذر ، كان الاثنان غير قابلين للمقارنة حرفياً.
“جنرال ، لقد أرسل اللورد رسالة!”
كانت القدرة على العمل لمثل هذا اللورد نعمة عظيمة.
كان على المرء أن يقول أن لقب أويانغ شو “اللورد العظيم” قد لعب دورًا كبيرًا في هذا الأمر. كان هذا النوع من التأثير هائلاً على شخص تاريخي.
كان على المرء أن يقول أن لقب أويانغ شو “اللورد العظيم” قد لعب دورًا كبيرًا في هذا الأمر. كان هذا النوع من التأثير هائلاً على شخص تاريخي.
أدار هان شين رأسه وألقى نظرة على باي تشي.
إذا كان شخصًا آخر ، فلن يكون من السهل إقناع يانغ شيو تشينغ.
سينطلق الفيلقان من المعقل وينقسمان إلى قسمين ، أحدهما سيتجه شرقًا والآخر سيتجه غربًا. سوف يتقدمون ببطء نحو مدينة تيان جينغ. مع تقدمهم ، سيكون عليهم محاصرة المدن وإزالة جميع التهديدات. لم يهرب أي شخص.
لم يتوقع يانغ شيو تشينغ أن يخطط لورد ليان تشو لذلك. لقد دفن الكثير من البطاقات في دولة تاي بينغ منذ فترة طويلة.
بعد مناقشة بسيطة ، سيقود باي تشي فيلق التنين من الشرق إلى الشمال ، بينما سيقود هان شين فيلق الفهد من الغرب الى الشمال.
بذلك ، يمكن للمرء أن يرى مدى سوء ادارتهم الداخلية. من المضحك أن هونغ شيو تشوان قد اعتقد بالفعل أن كل شخص في دولته يؤمن به وكان مخلصًا.
بناءً على تقرير المعركة من لياو كاي ، ستنسحب الشعبة الأولى من جبل المائة ألف في غضون أيام قليلة. بالتالي ، فإن تاريخ مغادرتهم سيكون في الشهر 11 ، اليوم الرابع ، أي بعد خمسة أيام.
بالتفكير في هذه النقطة ، بدا مستقبل دولة تاي بينغ أكثر كآبة.
أدار هان شين رأسه وألقى نظرة على باي تشي.
كما يقولون ، ستغادر الطيور الجيدة إلى مراعي أكثر خضرة.
على الرغم من أن أويانغ شو قد دفن بالفعل قطع الشطرنج حول يانغ شيو تشينغ ، لاستخدامها ، سيكون عليهم الانتظار حتى يهرع إلى المدينة على الأقل.
نظرًا لأن هونغ شيو تشوان لم يستطع الوثوق به ، لم يتمكن يانغ شيو تشينغ إلا من تغيير لورده.
بعد سماع الوصف من الجندي ، شعر قلب يانغ شيو تشينغ وكأنه محيط مضطرب.
في النهاية ، أطلق يانغ شيو تشينغ تنهيدة طويلة وخزن الرسالة في جيبه ، “من اليوم فصاعدًا ، ستكون حارسي الشخصي!”
عندما يكون الشخص في أكثر لحظات اليأس ، لن يكون قادرًا على رفض أي مساعدة.
عندما يكون الشخص في أكثر لحظات اليأس ، لن يكون قادرًا على رفض أي مساعدة.
كان رد اللورد السريع أمرًا قد فاجأهم.
لم يكن يانغ شيو تشينغ استثناء.
أما بالنسبة للخطط المحددة ، فقد احتاجوا بطبيعة الحال إلى مناقشتها لاحقًا.
“الجنرال ذكي!”
وعد أويانغ شو يانغ شيو تشينغ بمنصب الحاكم .
اصبح الجاسوس مسرورًا وتراجع.
نظر الجندي إلى يانغ شيو تشينغ بتعبير مختلط.
أما بالنسبة للخطط المحددة ، فقد احتاجوا بطبيعة الحال إلى مناقشتها لاحقًا.
تجاه أسورا ، شعر هان شين بشعور من التبجيل ، لكنه لم يكن سعيدًا بالخسارة من باي تشي. اراد دائمًا التنافس مع باي تشي على منصب الجنرال الإلهي لجيش مدينة شان هاي. لن يستسلم بسهولة.
بعد كل شيء ، كان الوقت متأخرًا بالفعل ، وقد تحدث الاثنان بالفعل لفترة طويلة.
سيلتقي الفيلقان مرة أخرى خارج مدينة تيان جينغ.
لم يكن الجندي قلقًا من أن يانغ شيو تشينغ سوف يفضحه. كلما كان الشخص أكثر ذكاءً ، كان بإمكانه تحقيق التوازن بين الإيجابيات والسلبيات. بالنسبة إلى يانغ شيو تشينغ ، كان التقدم هو الهاوية العميقة والتراجع كان السماء الصافية.
لم يكن يانغ شيو تشينغ مخلصًا لدولة تاي بينغ إلى هذه النقطة.
اندهش يانغ شيو تشينغ ، “لا تقل لي ، هل هو شان …”
خارج الخيمة ، أصبحت سماء الليل أكثر قتامة. بدت السماء وكأنها حبر ، لن يستطيع المرء حتى رؤية أصابعه. بعد هذه الليلة ، سيكون مصير دولة تاي بينغ مثل سماء الليل.
استدار الاثنان في نفس الوقت ، وأضاءت أعينهما.
العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 28 ، معقل مولان.
بصرف النظر عن ذلك ، كان يانغ شيو تشينغ أيضًا عاملاً آخر.
أشرقت الشمس مرة أخرى ، بدأ مشهد مزدحم خارج معقل مولان. نظرًا لأن المعركة قد انتهت في وقت متأخر من الليلة الماضية ، لم يكن لديهم الوقت لتنظيف ساحة المعركة.
بالتالي ، إذا تقدم الجيش الضخم ، يمكن لـ هونغ شيو تشوان الهروب من مدينته. مع ذلك ، سيختفي كتيب تقنية الأسلحة النارية معه بشكل طبيعي.
عندما أشرقت الشمس في ساحة المعركة ، استقبلت العيون مشهد صادم.
على الرغم من أن الرسالة قد احتوت على بضعة أسطر فقط ، إلا أن يانغ شيو تشينغ لا يزال يشعر بشهامة لورد ليان تشو. على النقيض من هونغ شيو تشوان الحذر ، كان الاثنان غير قابلين للمقارنة حرفياً.
على أميال عديدة من ساحة المعركة ، تناثرت الجثث في كل مكان ، وتدفقت أنهار الدماء. بعد ليلة ، غرقت الدماء في التربة العميقة.
ضحك الجندي وبدا واثقا للغاية.
قدروا في الليلة الماضية على أنه قد لقي ما لا يقل عن 50 ألف جندي وفاتهم في ساحة المعركة.
في هذه اللحظة ، شعر يانغ شيو تشينغ بعدم وضوح تام. حتى أنه شعر بإحباط شديد.
كان لدى جيش تاي بينغ حقًا الكثير من المؤمنين المخلصين.
الفصل 516: أمر عسكري غريب
وقف باي تشي وهان شين على سور المدينة. نظروا إلى ساحة المعركة ولم يصدروا أي صوت.
بالتالي ، كانت الطريقة الوحيدة هي التأكد من بقاء هونغ شيو تشوان هناك.
نجح الفيلقان في الارتباط والعمل معًا لتدمير جيش الجنوب. أما ما يجب فعله بعد ذلك ، فسينتظرون قسم الشؤون العسكرية أو بالأحرى تعليمات اللورد.
كان هذا الوعد مليئًا بالإخلاص.
تم إرسال تقرير معركة الأمس بالفعل إلى مدينة تشي يو.
نجح الفيلقان في الارتباط والعمل معًا لتدمير جيش الجنوب. أما ما يجب فعله بعد ذلك ، فسينتظرون قسم الشؤون العسكرية أو بالأحرى تعليمات اللورد.
في هذا الصباح على أبعد تقدير ، سيتلقون ردًا.
تم إرسال تقرير معركة الأمس بالفعل إلى مدينة تشي يو.
اظهرت حسابات ما بعد المعركة أنهم أسروا 120 ألف رجل. لقد حصلوا أيضًا على الكثير من الموارد ، بما في ذلك 20 ألف من خيول الحرب والمدافع الأربعة.
مرر أويانغ شو هذه الرسالة بشكل خاص من خلال شعبة المخابرات العسكرية. بالطبع ، كتبه قبل شهرين.
بصرف النظر عن ذلك ، من بين جنرالات الأعداء الأربعة ، لقي واحد حتفه في المعركة ، بينما أُسِر الاثنان الآخران.
كانت هذه المعركة انتصارًا كاملاً لمدينة شان هاي.
سيرسل أعضاء قسم الإدارة مسؤولين لقبول المدن المحتلة والاستيلاء عليها.
بالطبع ، دفع الفيلقان أيضًا ثمنًا في حمام الدم الأخير. تم قتل ما مجموعه 10 آلاف من جنودهم في الميدان خارج المعقل.
“هذا صحيح!”
أدار هان شين رأسه وألقى نظرة على باي تشي.
كانت هذه المعركة انتصارًا كاملاً لمدينة شان هاي.
تجاه أسورا ، شعر هان شين بشعور من التبجيل ، لكنه لم يكن سعيدًا بالخسارة من باي تشي. اراد دائمًا التنافس مع باي تشي على منصب الجنرال الإلهي لجيش مدينة شان هاي. لن يستسلم بسهولة.
العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 28 ، معقل مولان.
ماذا عن باي تشي؟
حيرتهم تعليمات اللورد في الرسالة .
بغض النظر عن الزمان والمكان ، سيصنع باي تشي دائمًا تعبيرًا رسميًا لا يمكن لأحد رؤيته.
بعد مناقشة بسيطة ، سيقود باي تشي فيلق التنين من الشرق إلى الشمال ، بينما سيقود هان شين فيلق الفهد من الغرب الى الشمال.
في هذه المعركة ، كان أداء كلاهما جيدًا.
“بذكائك ، ربما خمنت ذلك بالفعل!”
ومع ذلك ، بالمقارنة ، كان الهجوم التسلسلي الحاسم لمسافات طويلة هو مفتاح هذا النصر. بالتالي ، في هذه المعركة ، اكتسب هان شين ميزة طفيفة.
كان هذا الوعد مليئًا بالإخلاص.
استحق اسم خالد الحرب حقًا .
بناءً على المنطق ، تم تدمير الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ ، وكان جيش العدو الغربي لا يزال في محافظة كون مينغ ، على بعد مسافة طويلة. كان هذا هو أفضل وقت للإسراع وإسقاط مدينة تيان جينغ بضربة واحدة.
“جنرال ، لقد أرسل اللورد رسالة!”
استدار الاثنان في نفس الوقت ، وأضاءت أعينهما.
في هذه اللحظة ، أسرع ضابط المخابرات العسكرية الذي بقي في معقل مولان.
استدار الاثنان في نفس الوقت ، وأضاءت أعينهما.
كان هذا الجندي جاسوسًا رفيع المستوى والذي أخفته شعبة المخابرات العسكرية إلى جانب يانغ شيو تشينغ. كانت مهمته هي تدمير العلاقة بين هونغ شيو تشوان و يانغ شيو تشينغ تمامًا. بذلك سيكون عليه تجنيد يانغ شيو تشينغ.
كان رد اللورد السريع أمرًا قد فاجأهم.
وقف باي تشي وهان شين على سور المدينة. نظروا إلى ساحة المعركة ولم يصدروا أي صوت.
بصفته القائد الرئيسي للمعركة ، أخذ باي تشي الرسالة وقرأها قبل تمريرها إلى هان شين.
بعد أن قرأ هان شين الرسالة ، ظل صامتًا.
سوف يسلمون جنود تاي بينغ الذين تم أسرهم إلى شعبة حماية المدينة.
حيرتهم تعليمات اللورد في الرسالة .
بصرف النظر عن ذلك ، من بين جنرالات الأعداء الأربعة ، لقي واحد حتفه في المعركة ، بينما أُسِر الاثنان الآخران.
بعد بضع كلمات من التهنئة ، وصفت الرسالة الخطط لكلا الفيلقين.
بالنسبة للمدفع ، بذل أويانغ شو الكثير من الجهد.
أمرهم اللورد بالراحة والاستعداد لبضعة أيام. سيقود لياو كاي الشعبة الأولى للاندفاع إلى المعقل. ثم سيهاجمون.
في هذه اللحظة ، شعر يانغ شيو تشينغ بعدم وضوح تام. حتى أنه شعر بإحباط شديد.
سوف يسلمون جنود تاي بينغ الذين تم أسرهم إلى شعبة حماية المدينة.
تمامًا مثل هذا ، يمكنه أيضًا حل مشكلة مدينة التناغم.
سينطلق الفيلقان من المعقل وينقسمان إلى قسمين ، أحدهما سيتجه شرقًا والآخر سيتجه غربًا. سوف يتقدمون ببطء نحو مدينة تيان جينغ. مع تقدمهم ، سيكون عليهم محاصرة المدن وإزالة جميع التهديدات. لم يهرب أي شخص.
كان هذا الوعد مليئًا بالإخلاص.
سيرسل أعضاء قسم الإدارة مسؤولين لقبول المدن المحتلة والاستيلاء عليها.
بذلك ، يمكن للمرء أن يرى مدى سوء ادارتهم الداخلية. من المضحك أن هونغ شيو تشوان قد اعتقد بالفعل أن كل شخص في دولته يؤمن به وكان مخلصًا.
كانت الجملة الأخيرة شيئًا لم يستطع باي تشي وهان شين فهمه.
“لقد أعجب بك اللورد لفترة طويلة حيث قال إنه إذا ذهبت إلى هناك ، فسيتم استغلالك بشكل جيد بالتأكيد “. أثناء حديثه ، أخرج الجندي خطابًا سريًا ومرره إلى يانغ شيو تشينغ.
بناءً على المنطق ، تم تدمير الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ ، وكان جيش العدو الغربي لا يزال في محافظة كون مينغ ، على بعد مسافة طويلة. كان هذا هو أفضل وقت للإسراع وإسقاط مدينة تيان جينغ بضربة واحدة.
تمامًا مثل هذا ، يمكنه أيضًا حل مشكلة مدينة التناغم.
ألم تكن نية اللورد هي مهاجمة وإسقاط مدينة تيان جينغ؟
“لدي خطة يمكن أن تساعد الجنرال في التحول من يرقة إلى فراشة. فقط ، هل انت مستعدا لذلك؟ “
السبب وراء كل شيء قد حيرهم حقا.
تم الرد على اللغز بالكامل.
ومع ذلك ، لأنها كانت أوامر اللورد ، لم يتمكنوا من مخالفتها.
عندما أشرقت الشمس في ساحة المعركة ، استقبلت العيون مشهد صادم.
بعد مناقشة بسيطة ، سيقود باي تشي فيلق التنين من الشرق إلى الشمال ، بينما سيقود هان شين فيلق الفهد من الغرب الى الشمال.
سيلتقي الفيلقان مرة أخرى خارج مدينة تيان جينغ.
سيلتقي الفيلقان مرة أخرى خارج مدينة تيان جينغ.
“لدي خطة يمكن أن تساعد الجنرال في التحول من يرقة إلى فراشة. فقط ، هل انت مستعدا لذلك؟ “
بناءً على تقرير المعركة من لياو كاي ، ستنسحب الشعبة الأولى من جبل المائة ألف في غضون أيام قليلة. بالتالي ، فإن تاريخ مغادرتهم سيكون في الشهر 11 ، اليوم الرابع ، أي بعد خمسة أيام.
لم يتوقع يانغ شيو تشينغ أن يخطط لورد ليان تشو لذلك. لقد دفن الكثير من البطاقات في دولة تاي بينغ منذ فترة طويلة.
لماذا وضع أويانغ شو مثل هذه الخطة؟
تحدثت الرسالة فقط عن مجموعة من الوعود.
لهذا السبب ، كان على المرء أن يبدأ من وقت تلقي أويانغ شو تقرير المعركة بالأمس.
أمل فقط ألا تخيبه المنظمتان الاستخباريتان الكبيرتان.
بعد أن علم أن الفيلقين قد التقيا ودمروا جيش الجنوب ، اصبح أويانغ شو سعيدًا بشكل طبيعي. هذه النتيجة تعني أن الوضع في الجنوب الغربي قد تم حله بشكل أساسي.
في هذه اللحظة ، شعر يانغ شيو تشينغ بعدم وضوح تام. حتى أنه شعر بإحباط شديد.
أما بالنسبة لسبب عدم رغبته في مهاجمة مدينة تيان جينغ بشكل مباشر ، فقد كان لذلك علاقة بالمدفع.
بالتالي ، كانت الطريقة الوحيدة هي التأكد من بقاء هونغ شيو تشوان هناك.
في التاريخ ، مات هونغ شيو تشوان في المعركة لأنه أصر على الدفاع عن مدينة تيان جينغ ولم يرغب في التراجع. في هذه الحياة ، لم يعتقد أويانغ شو أنه سيبقى عنيدًا.
أمرهم اللورد بالراحة والاستعداد لبضعة أيام. سيقود لياو كاي الشعبة الأولى للاندفاع إلى المعقل. ثم سيهاجمون.
بالتالي ، إذا تقدم الجيش الضخم ، يمكن لـ هونغ شيو تشوان الهروب من مدينته. مع ذلك ، سيختفي كتيب تقنية الأسلحة النارية معه بشكل طبيعي.
ومع ذلك ، لأنها كانت أوامر اللورد ، لم يتمكنوا من مخالفتها.
كان هذا شيئًا لم يستطع أويانغ شو قبوله مهما حدث.
كانت القدرة على العمل لمثل هذا اللورد نعمة عظيمة.
بالتالي ، كانت الطريقة الوحيدة هي التأكد من بقاء هونغ شيو تشوان هناك.
سوف يرتاح الفيلقان ويندفعان ببطء إلى مدينة تيان جينغ ، مما سيمنح هونغ شيو تشوان بعض الأمل.
“جنرال ، لقد أرسل اللورد رسالة!”
بالتالي فإن فكرة الهروب من المدينة لن تحدث.
بعد بضع كلمات من التهنئة ، وصفت الرسالة الخطط لكلا الفيلقين.
تمامًا مثل هذا ، يمكنه أيضًا حل مشكلة مدينة التناغم.
كانت الفرصة ضئيلة.
بصرف النظر عن ذلك ، كان يانغ شيو تشينغ أيضًا عاملاً آخر.
ألم تكن نية اللورد هي مهاجمة وإسقاط مدينة تيان جينغ؟
على الرغم من أن أويانغ شو قد دفن بالفعل قطع الشطرنج حول يانغ شيو تشينغ ، لاستخدامها ، سيكون عليهم الانتظار حتى يهرع إلى المدينة على الأقل.
“الجنرال ذكي!”
بالتالي ، مهما كان الأمر ، لن يستطع الفيلقان التقدم بسهولة.
نظرًا لأن هونغ شيو تشوان لم يستطع الوثوق به ، لم يتمكن يانغ شيو تشينغ إلا من تغيير لورده.
بعد كل شيء ، كان باي تشي و هان شين جنرالات ، لذلك لم يكونوا واضحين بشأن مثل هذه المخططات. نتيجة لذلك ، سيجدون أوامر أويانغ شو غريبة.
اصبح الجاسوس مسرورًا وتراجع.
بالنسبة للمدفع ، بذل أويانغ شو الكثير من الجهد.
أمل فقط ألا تخيبه المنظمتان الاستخباريتان الكبيرتان.
نظر الجندي إلى يانغ شيو تشينغ بتعبير مختلط.
بصرف النظر عن ذلك ، من بين جنرالات الأعداء الأربعة ، لقي واحد حتفه في المعركة ، بينما أُسِر الاثنان الآخران.
لم يكن الجندي قلقًا من أن يانغ شيو تشينغ سوف يفضحه. كلما كان الشخص أكثر ذكاءً ، كان بإمكانه تحقيق التوازن بين الإيجابيات والسلبيات. بالنسبة إلى يانغ شيو تشينغ ، كان التقدم هو الهاوية العميقة والتراجع كان السماء الصافية.
استدار الاثنان في نفس الوقت ، وأضاءت أعينهما.
بالتالي ، إذا تقدم الجيش الضخم ، يمكن لـ هونغ شيو تشوان الهروب من مدينته. مع ذلك ، سيختفي كتيب تقنية الأسلحة النارية معه بشكل طبيعي.
لهذا السبب ، كان على المرء أن يبدأ من وقت تلقي أويانغ شو تقرير المعركة بالأمس.
كان لدى جيش تاي بينغ حقًا الكثير من المؤمنين المخلصين.
“هاي ، لم أتوقع ذلك ، لم أتوقع ذلك.”
تم الرد على اللغز بالكامل.
الترجمة: Hunter
بعد أن علم أن الفيلقين قد التقيا ودمروا جيش الجنوب ، اصبح أويانغ شو سعيدًا بشكل طبيعي. هذه النتيجة تعني أن الوضع في الجنوب الغربي قد تم حله بشكل أساسي.
إذا قاد قواته إلى مدينة تيان جينغ ، فهل سيظل الملك هونغ شيو تشوان يغفر له؟
بعد أن علم أن الفيلقين قد التقيا ودمروا جيش الجنوب ، اصبح أويانغ شو سعيدًا بشكل طبيعي. هذه النتيجة تعني أن الوضع في الجنوب الغربي قد تم حله بشكل أساسي.
كان على المرء أن يقول أن لقب أويانغ شو “اللورد العظيم” قد لعب دورًا كبيرًا في هذا الأمر. كان هذا النوع من التأثير هائلاً على شخص تاريخي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
