رفع الرهانات
الفصل 520: رفع الرهانات
نفس القول بأن يانغ شيو تشينغ كان قيد الإقامة الجبرية.
العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم الرابع ، تغير الوضع فجأة في ساحة المعركة الجنوبية الغربية.
قبل ذلك ، تمتع كلاهما بالثقة للوصول إلى نفس مستوى أويانغ شو.
انقسم الجيش إلى ثلاثة قوات ، واجتاحوا محافظة شون تشو.
في اللحظة التي هربت فيها الأخبار ، دخل العالم في ضجة.
في الشرق.
فيما يتعلق بمسألة المغادرة أو البقاء والدفاع ، لم يتفق الجميع. لا يمكن إنكار أن الموظفون قد اقترحوا الرحيل ، بينما أصر الجنرالات على القتال حتى النهاية.
ترك فيلق التنين لباي تشي أثرًا من المذابح على طول الطريق. أي شخص سد طريقهم بعناد سيقتل دون تردد. في إحدى المدن التي لم ترغب في الاستسلام ، عندما اقتحم فيلق التنين ، قتلوا جميع الناس والعامة.
استحق أفضل جنرال في جيش تاي بينغ حقًا اسمه. بالطبع ، كان أتباعه شياو تشاو قوي وفينغ يون شان ولي كاي فانغ أقوياء أيضًا.
سقطت العظام ، وتصاعد الدخان.
قبل ذلك ، تمتع كلاهما بالثقة للوصول إلى نفس مستوى أويانغ شو.
اشتعلت النيران بالمدينة لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ قبل أن يوقف المطر المفاجئ الحرائق. ربما حتى السماوات لم ترغب في رؤية مثل هذا المشهد القاسي والرهيب.
في تلك الليلة ، أقامت باي هوا احتفالا لشكر مختلف الجنرالات. تم مكافأة القوات الحليفة التي جاءت للمساعدة بالذهب والنبيذ. ساد جو سعيد ومبهج في مدينة التناغم بأكملها.
في اللحظة التي هربت فيها الأخبار ، دخل العالم في ضجة.
قبل أن يلاحظ هونغ شيو تشوان ، اختفت الموارد في المدينة بمعدل مرئي وتم بيعها جميعًا من خلال منصة التداول الفائقة.
تردد صدى اسم أسورا في البرية مرة أخرى.
مثل هذا الجيش الدموي المتدرب في الجحيم قد تسبب في خوف كل مدينة في شرق شون تشو. بعد هذه المعركة ، بشكل أساسي قبل وصول جيش باي تشي ، سيهرب الجيش المدافع مباشرة من المدينة.
شمل الجنرال لو شيكسين من مدينة شان هاي و شون لونغ ديان شوي و تشين تشيونغ من مدينة شون لونغ. ستكون المجموعة الأخيرة هي لاعبو وضع المغامرة الذين جُمعوا بواسطة شقيقها.
لم يجرؤ العوام على التصرف ببطء ، وسيفتحون بواباتهم للاستسلام.
تضاعف سعر الأرز ثلاث مرات في يوم واحد فقط.
لم يفعل باي تشي وفيلق التنين أي شيء لأولئك الذين استسلموا.
منذ أن أتيحت له فرصة أخرى للعيش ، لم يكن هونغ شيو تشوان نفس الشخص العنيد حيث سيترك لنفسه مخرجًا.
في اللحظة التي انتشر فيها هذا الخبر ، ارتفع عدد الأشخاص الذين استسلموا.
بعد التغييرات التي حدثت خلال هذه الفترة الزمنية ، سواء كان غونغ تشينغ شي أو شون لونغ ديان شوي ، كانت مواقفهم في التحالف تتغير ببطء.
مع ذلك ، أصبحت رحلة فيلق التنين سلمية وسلسة.
عندما تلقى هونغ شيو تشوان الأخبار ، اصبح غاضبًا وقطع رؤوس ثلاثة جنرالات قد هجروا مدنهم ، وتم عرض جثثهم خارج المدينة. عندها فقط أصبح الوضع أفضل قليلاً.
شهدت المعارك المتتالية أن الجيش الغربي بقيادة شي دا كاي كان يتقدم بعناد. قبل يومين فقط ، كانوا قد اقتربوا أكثر فأكثر من المعسكر الرئيسي لمدينة التناغم.
ومع ذلك ، تقدم باي تشي وفيلق التنين بسرعة على الجانب الشرقي.
فوق سور المدينة ، تنهدت باي هوا الصعداء أخيرًا ، حيث شاهدت جيش تاي بينغ يتراجع مثل الفيضان.
في الغرب.
قبل ذلك ، تمتع كلاهما بالثقة للوصول إلى نفس مستوى أويانغ شو.
اتخذ فيلق الفهد بقيادة هان شين نهجًا أكثر مرونة وحكمة. بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتولى فيها هان شين مسؤولية الحصار.
لهذا السبب عندما طلب منه أويانغ شو مساعدة مدينة التناغم ، لم يفكر ووافق على الفور.
المعركتان قبل ذلك إما ركزت على الدفاع أو الهجمات المتسللة.
مقارنة بمهاجمة الجيش الغربي ، اقترح أويانغ شو أن يقوم الجيش في مدينة التناغم بالدور الأكبر.
ظهرت قدرة هان شين في الغالب أثناء الحصار.
المعركتان قبل ذلك إما ركزت على الدفاع أو الهجمات المتسللة.
ربما بسبب تحفيز باي تشي ، أعطى هان شين كل ما لديه. وضع العديد من الاستراتيجيات حيث سيطعم العدو أو يشن هجمات متسللة ، أو يحيط بالعدو أو يهاجمه بقوة. سيتصرف بناءً على الموقف ، وسيكون مرنًا في تنفيذ ذلك.
استحق أفضل جنرال في جيش تاي بينغ حقًا اسمه. بالطبع ، كان أتباعه شياو تشاو قوي وفينغ يون شان ولي كاي فانغ أقوياء أيضًا.
بينما كان يتقدم غربًا ، كان هناك شعور يُذكر بالطريقة التي قاد بها جيشه الوحيد لاكتساح أربع دول في ضربة واحدة. بغض النظر عن الموقف ، سيكون قادرًا على التفكير في خطة.
الفصل 520: رفع الرهانات
لهذا سمي بخالد الحرب.
في الشرق.
كان الشرق والغرب كزوج من الأشقاء الوسيمين حيث سيتألقان في السماء. أطلق جنوب شون تشو بأكمله صرخات مؤلمة تحت حوافر هذا الجيش.
ترك فيلق التنين لباي تشي أثرًا من المذابح على طول الطريق. أي شخص سد طريقهم بعناد سيقتل دون تردد. في إحدى المدن التي لم ترغب في الاستسلام ، عندما اقتحم فيلق التنين ، قتلوا جميع الناس والعامة.
في الشمال ، قاد أويانغ شو قواته حيث اتخذ مسارا آمنًا للغاية.
نفس القول بأن يانغ شيو تشينغ كان قيد الإقامة الجبرية.
انفصلت شعبة الحرس بقيادة لين يي عن الفريق الرئيسي لقيادة الطريق ، وسيطرت على الممر بين محافظة شون تشو ومحافظة جويلين.
كانت مدينة تيان جينغ بأكملها ، تحت دخان نيران الحرب ، مغطاة بتيار مظلم. مع اقتراب مدينة شان هاي ، أصبح هذا التيار أقوى.
بعد معارك دموية عديدة ، سقط أهم ممرين في يد شعبة الحرس.
ومع ذلك ، سقط شمال محافظة شون تشو بسرعة.
أطاحت قوة شعبة الحرس بالعدو مرة أخرى.
من ناحية أخرى ، قاد أويانغ شو شعب البرابرة الثلاثة لجني غنائم الحرب.
بالمقارنة مع الجيوش الشرقية والغربية ، كانت تصرفات أويانغ شو أكثر ضعفا وأقل لفتًا للأنظار. لحسن الحظ ، كان لديه بي جو الذي يأتي بالخطط والتكتيكات إلى جانبه ، لذلك لم يكن بعيدًا عن الجيشين الآخرين.
ومع ذلك ، سقط شمال محافظة شون تشو بسرعة.
لم يفعل باي تشي وفيلق التنين أي شيء لأولئك الذين استسلموا.
بعد كل شيء ، كان أويانغ شو يقود أربعة شعب التي كانت من القوى الجامحة. غني عن القول ، أنه كان هناك أيضًا الحضور الأسمى لحراس القتال الإلهي كطليعة لهم.
ومع ذلك ، تقدم باي تشي وفيلق التنين بسرعة على الجانب الشرقي.
تحت حصار الجيوش الثلاثة ، أصبحت محافظة شون تشو في خطر متزايد. في أقل من أسبوع ، فقدوا نصف الأرض ، وسوف يخسرون مدينة واحدة في كل يوم.
بذلك ، رغم أنهم ثبّتوا الأسعار مؤقتًا ، فإن أفعالهم قد زادت المخاوف في نفوس الناس. حتى أن بعض التجار قد بدأوا في تهريب البضائع خوفًا على حياتهم.
في لمحة ، كانت الجيوش الثلاثة تقترب أكثر فأكثر من مدينة تيان جينغ التي كانت في الوسط.
في الغرب.
فجأة ، سقطت مدينة تيان جينغ في حالة من الذعر.
بينما كان يتقدم غربًا ، كان هناك شعور يُذكر بالطريقة التي قاد بها جيشه الوحيد لاكتساح أربع دول في ضربة واحدة. بغض النظر عن الموقف ، سيكون قادرًا على التفكير في خطة.
نما الخوف والرعب وانتشر داخل المدينة.
بدأ بعض عامة الناس في المدينة بتعبئة حقائبهم ، وكانوا مستعدين للمغادرة في أي لحظة. بالتأثر بالحرب ، ارتفعت أسعار السلع في المدينة إلى مستويات عالية.
بدأ بعض عامة الناس في المدينة بتعبئة حقائبهم ، وكانوا مستعدين للمغادرة في أي لحظة. بالتأثر بالحرب ، ارتفعت أسعار السلع في المدينة إلى مستويات عالية.
في الغرب.
تضاعف سعر الأرز ثلاث مرات في يوم واحد فقط.
قبل أن يلاحظ هونغ شيو تشوان ، اختفت الموارد في المدينة بمعدل مرئي وتم بيعها جميعًا من خلال منصة التداول الفائقة.
أدى ارتفاع الأسعار إلى زيادة الطلب والقتال على السلع.
لم يكن لدى حكام الدولة خبرة كبيرة ، لذلك استخدموا الجيش لقمع وقتل التجار الذين كانوا يجمعون البضائع.
مع مرور الوقت ، تسببت هذه الحلقة المفرغة في زيادة الأسعار أكثر فأكثر خارج نطاق السيطرة.
أدى ارتفاع الأسعار إلى زيادة الطلب والقتال على السلع.
لم يكن لدى حكام الدولة خبرة كبيرة ، لذلك استخدموا الجيش لقمع وقتل التجار الذين كانوا يجمعون البضائع.
في غضون يوم واحد ، أغلق المسؤولون قاعتين تجاريتين
كان جوهر المشكلة هو أنه لا يمكن التخلي عن مدينة تيان جينغ باعتبارها المدينة الإمبراطورية لدولة تاي بينغ. إذا تركوها ، فسيكون نفس الإعلان عن نهاية الدولة.
بذلك ، رغم أنهم ثبّتوا الأسعار مؤقتًا ، فإن أفعالهم قد زادت المخاوف في نفوس الناس. حتى أن بعض التجار قد بدأوا في تهريب البضائع خوفًا على حياتهم.
مقارنة بمهاجمة الجيش الغربي ، اقترح أويانغ شو أن يقوم الجيش في مدينة التناغم بالدور الأكبر.
قبل أن يلاحظ هونغ شيو تشوان ، اختفت الموارد في المدينة بمعدل مرئي وتم بيعها جميعًا من خلال منصة التداول الفائقة.
بصرف النظر عن الخوف من الناس ، كانت هناك فوضى في البلاط الإمبراطوري.
ربما بسبب تحفيز باي تشي ، أعطى هان شين كل ما لديه. وضع العديد من الاستراتيجيات حيث سيطعم العدو أو يشن هجمات متسللة ، أو يحيط بالعدو أو يهاجمه بقوة. سيتصرف بناءً على الموقف ، وسيكون مرنًا في تنفيذ ذلك.
ملأت النقاشات والمعارك البلاط الإمبراطوري لدولة تاي بينغ.
مثل لو شيكسين مدينة شان هاي وقال .
فيما يتعلق بمسألة المغادرة أو البقاء والدفاع ، لم يتفق الجميع. لا يمكن إنكار أن الموظفون قد اقترحوا الرحيل ، بينما أصر الجنرالات على القتال حتى النهاية.
شمل الجنرال لو شيكسين من مدينة شان هاي و شون لونغ ديان شوي و تشين تشيونغ من مدينة شون لونغ. ستكون المجموعة الأخيرة هي لاعبو وضع المغامرة الذين جُمعوا بواسطة شقيقها.
لم يتمكن كلا الجانبين من إقناع بعضهما البعض ، لذلك لم يتمكنوا من ترك الأمر إلا لـ هونغ شيو تشوان.
شمل الجنرال لو شيكسين من مدينة شان هاي و شون لونغ ديان شوي و تشين تشيونغ من مدينة شون لونغ. ستكون المجموعة الأخيرة هي لاعبو وضع المغامرة الذين جُمعوا بواسطة شقيقها.
كان جوهر المشكلة هو أنه لا يمكن التخلي عن مدينة تيان جينغ باعتبارها المدينة الإمبراطورية لدولة تاي بينغ. إذا تركوها ، فسيكون نفس الإعلان عن نهاية الدولة.
في الوقت نفسه ، رتب أيضًا الرجال للإسراع إلى محافظة جويلين للاستعداد للهرب.
حتى هونغ شيو تشوان لم يكن على استعداد لاتخاذ مثل هذا القرار.
في الشمال ، قاد أويانغ شو قواته حيث اتخذ مسارا آمنًا للغاية.
في النهاية ، بعد يومين من النقاش ، قرر هونغ شيو تشوان سحب القوات الغربية للاستعداد لمعركة حياة أو موت في مدينة تيان جينغ.
بعد التغييرات التي حدثت خلال هذه الفترة الزمنية ، سواء كان غونغ تشينغ شي أو شون لونغ ديان شوي ، كانت مواقفهم في التحالف تتغير ببطء.
في الوقت نفسه ، رتب أيضًا الرجال للإسراع إلى محافظة جويلين للاستعداد للهرب.
” يا رفاق ، لا تقفوا هنا فقط. دعنوا نعود إلى القصر لنتحدث! “
كما يقولون ، سيكون لدى الأرنب البارع ثلاثة جحور.
في اللحظة التي هربت فيها الأخبار ، دخل العالم في ضجة.
منذ أن أتيحت له فرصة أخرى للعيش ، لم يكن هونغ شيو تشوان نفس الشخص العنيد حيث سيترك لنفسه مخرجًا.
” يا رفاق ، لا تقفوا هنا فقط. دعنوا نعود إلى القصر لنتحدث! “
بصرف النظر عن استدعاء الجيش الغربي ، فقد أمر جميع شعب حماية المدينة بالعودة إلى مدينة تيان جينغ. كل من لم يتبع أوامره سيُقطع رأسه.
بصرف النظر عن استدعاء الجيش الغربي ، فقد أمر جميع شعب حماية المدينة بالعودة إلى مدينة تيان جينغ. كل من لم يتبع أوامره سيُقطع رأسه.
فجأة ، تجمعت شعب حماية المدينة لثلاث محافظات في مدينة تيان جينغ.
فقط عندما اعتقد الجميع أن حمام دموي سيقع عند اسوار مدينة التناغم ، قررت دولة تاي بينغ بشكل غير متوقع المغادرة.
مع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى أن هونغ شيو تشوان كان داعمًا للدفاع عن المدينة.
” يا رفاق ، لا تقفوا هنا فقط. دعنوا نعود إلى القصر لنتحدث! “
بعد كل شيء ، كان هذا عمل حياته ، ولن يتخلى عنه بهذه السهولة.
“اللورد باي هوا مهذبة للغاية. نحن جميعًا نتبع الأوامر فقط “.
بصرف النظر عن الجيش ، قرر هونغ شيو تشوان أيضًا ما يجب فعله لـ يانغ شيو تشينغ.
قبل ذلك ، تمتع كلاهما بالثقة للوصول إلى نفس مستوى أويانغ شو.
بعد اجتماع البلاط الإمبراطوري ، حصل يانغ شيو تشينغ على مرسوم إمبراطوري للانتقال إلى قصره. بدون أوامر ، لن يتحرك خطوة.
نفس القول بأن يانغ شيو تشينغ كان قيد الإقامة الجبرية.
كانت هذه النهاية رحيمة.
كانت هذه النهاية رحيمة.
ربما بالنسبة إلى هونغ شيو تشوان ، نظرًا لأن الدولة كانت تواجه أزمة ، لم يرغب في قتل جنرال من أجل لا شيء وإحداث فوضى في الجيش.
ربما بالنسبة إلى هونغ شيو تشوان ، نظرًا لأن الدولة كانت تواجه أزمة ، لم يرغب في قتل جنرال من أجل لا شيء وإحداث فوضى في الجيش.
ترك فيلق التنين لباي تشي أثرًا من المذابح على طول الطريق. أي شخص سد طريقهم بعناد سيقتل دون تردد. في إحدى المدن التي لم ترغب في الاستسلام ، عندما اقتحم فيلق التنين ، قتلوا جميع الناس والعامة.
مهما يكن ، فإن ولائه للوطن لا يمكن إنكاره.
أدى ارتفاع الأسعار إلى زيادة الطلب والقتال على السلع.
كانت مدينة تيان جينغ بأكملها ، تحت دخان نيران الحرب ، مغطاة بتيار مظلم. مع اقتراب مدينة شان هاي ، أصبح هذا التيار أقوى.
سقطت العظام ، وتصاعد الدخان.
كل هذا قد تم التستر عليه على ما يبدو بواسطة الحرب.
ومع ذلك ، تقدم باي تشي وفيلق التنين بسرعة على الجانب الشرقي.
فقط عندما تنفجر سيدرك المرء قوتها حقًا.
ومع ذلك ، تقدم باي تشي وفيلق التنين بسرعة على الجانب الشرقي.
الشهر 11 ، اليوم السابع ، مدينة التناغم.
حتى هونغ شيو تشوان لم يكن على استعداد لاتخاذ مثل هذا القرار.
فوق سور المدينة ، تنهدت باي هوا الصعداء أخيرًا ، حيث شاهدت جيش تاي بينغ يتراجع مثل الفيضان.
فيما يتعلق بمسألة المغادرة أو البقاء والدفاع ، لم يتفق الجميع. لا يمكن إنكار أن الموظفون قد اقترحوا الرحيل ، بينما أصر الجنرالات على القتال حتى النهاية.
شهدت المعارك المتتالية أن الجيش الغربي بقيادة شي دا كاي كان يتقدم بعناد. قبل يومين فقط ، كانوا قد اقتربوا أكثر فأكثر من المعسكر الرئيسي لمدينة التناغم.
كان جوهر المشكلة هو أنه لا يمكن التخلي عن مدينة تيان جينغ باعتبارها المدينة الإمبراطورية لدولة تاي بينغ. إذا تركوها ، فسيكون نفس الإعلان عن نهاية الدولة.
عند رؤية مدينة التناغم محاطة بجيش دولة تاي بينغ ، عبست باي هوا.
انقسم الجيش إلى ثلاثة قوات ، واجتاحوا محافظة شون تشو.
فقط عندما اعتقد الجميع أن حمام دموي سيقع عند اسوار مدينة التناغم ، قررت دولة تاي بينغ بشكل غير متوقع المغادرة.
شمل الجنرال لو شيكسين من مدينة شان هاي و شون لونغ ديان شوي و تشين تشيونغ من مدينة شون لونغ. ستكون المجموعة الأخيرة هي لاعبو وضع المغامرة الذين جُمعوا بواسطة شقيقها.
بعد أن هدأت نفسها ، نظرت باي هوا نحو الجنرالات من حولها ، وجمعت قبضتها ، “شكرًا لكم أيها الجنرالات على مساعدتكم. أنا ، باي هوا ، أمثل مدينة التناغم للتعبير عن امتناننا الكبير لكم جميعًا “.
بصرف النظر عن الخوف من الناس ، كانت هناك فوضى في البلاط الإمبراطوري.
شمل الجنرال لو شيكسين من مدينة شان هاي و شون لونغ ديان شوي و تشين تشيونغ من مدينة شون لونغ. ستكون المجموعة الأخيرة هي لاعبو وضع المغامرة الذين جُمعوا بواسطة شقيقها.
مثل هذا الجيش الدموي المتدرب في الجحيم قد تسبب في خوف كل مدينة في شرق شون تشو. بعد هذه المعركة ، بشكل أساسي قبل وصول جيش باي تشي ، سيهرب الجيش المدافع مباشرة من المدينة.
حتى هذه التشكيلة قد تم تفكيكها من قبل شي دا كاي.
تردد صدى اسم أسورا في البرية مرة أخرى.
استحق أفضل جنرال في جيش تاي بينغ حقًا اسمه. بالطبع ، كان أتباعه شياو تشاو قوي وفينغ يون شان ولي كاي فانغ أقوياء أيضًا.
لم يجرؤ العوام على التصرف ببطء ، وسيفتحون بواباتهم للاستسلام.
“اللورد باي هوا مهذبة للغاية. نحن جميعًا نتبع الأوامر فقط “.
مثل لو شيكسين مدينة شان هاي وقال .
ومع ذلك ، سقط شمال محافظة شون تشو بسرعة.
“هذا صحيح. تحالف شان هاي كعائلة واحدة ، لذلك ليست هناك حاجة لمثل هذه الكلمات “.
بعد اجتماع البلاط الإمبراطوري ، حصل يانغ شيو تشينغ على مرسوم إمبراطوري للانتقال إلى قصره. بدون أوامر ، لن يتحرك خطوة.
تحدث شون لونغ ديان شوي في الوقت المناسب.
سقطت العظام ، وتصاعد الدخان.
بعد التغييرات التي حدثت خلال هذه الفترة الزمنية ، سواء كان غونغ تشينغ شي أو شون لونغ ديان شوي ، كانت مواقفهم في التحالف تتغير ببطء.
في النهاية ، بعد يومين من النقاش ، قرر هونغ شيو تشوان سحب القوات الغربية للاستعداد لمعركة حياة أو موت في مدينة تيان جينغ.
قبل ذلك ، تمتع كلاهما بالثقة للوصول إلى نفس مستوى أويانغ شو.
الشهر 11 ، اليوم السابع ، مدينة التناغم.
الآن ، لم يفعلوا أي شيء ، بينما كانت مدينة شان هاي تكبر أكثر فأكثر. شعر الاثنان بإحساس طفيف بالتبجيل تجاه أويانغ شو.
ترك فيلق التنين لباي تشي أثرًا من المذابح على طول الطريق. أي شخص سد طريقهم بعناد سيقتل دون تردد. في إحدى المدن التي لم ترغب في الاستسلام ، عندما اقتحم فيلق التنين ، قتلوا جميع الناس والعامة.
لهذا السبب عندما طلب منه أويانغ شو مساعدة مدينة التناغم ، لم يفكر ووافق على الفور.
من ناحية أخرى ، قاد أويانغ شو شعب البرابرة الثلاثة لجني غنائم الحرب.
في التحالف الحالي ، ربما فقط فينغ تشيو هوانغ و باي هوا كان لهما القدرة على أن يكونا على نفس المستوى. ومع ذلك ، بعد هذه المعركة الضخمة ، من المحتمل أن يشهد موقف باي هوا تغييرًا.
“اللورد باي هوا مهذبة للغاية. نحن جميعًا نتبع الأوامر فقط “.
” يا رفاق ، لا تقفوا هنا فقط. دعنوا نعود إلى القصر لنتحدث! “
شمل الجنرال لو شيكسين من مدينة شان هاي و شون لونغ ديان شوي و تشين تشيونغ من مدينة شون لونغ. ستكون المجموعة الأخيرة هي لاعبو وضع المغامرة الذين جُمعوا بواسطة شقيقها.
الشخص الذي تحدث كان كاو كان.
سقطت العظام ، وتصاعد الدخان.
منذ انضمامه إلى مدينة التناغم ، بعد معركة جولو ، كان دور كاو كان يشبه دور رئيس الوزراء. تعامل مع الأمور الإدارية واكتسب ثقة باي هوا.
ملأت النقاشات والمعارك البلاط الإمبراطوري لدولة تاي بينغ.
في تلك الليلة ، أقامت باي هوا احتفالا لشكر مختلف الجنرالات. تم مكافأة القوات الحليفة التي جاءت للمساعدة بالذهب والنبيذ. ساد جو سعيد ومبهج في مدينة التناغم بأكملها.
بصرف النظر عن استدعاء الجيش الغربي ، فقد أمر جميع شعب حماية المدينة بالعودة إلى مدينة تيان جينغ. كل من لم يتبع أوامره سيُقطع رأسه.
منذ أن غادرت قوات شي دا كاي ، فلماذا لا يتبعوهم؟ حتى لو لم يتمكنوا من تدميرهم ، يمكنهم تأخير طريقهم وكسب الوقت لمدينة شان هاي.
كان لديهم أسبابهم لعدم القيام بذلك.
“اللورد باي هوا مهذبة للغاية. نحن جميعًا نتبع الأوامر فقط “.
أولاً ، كان شي دا كاي جنرالًا متمرسًا. على الرغم من أنه قاد قواته إلى التراجع على عجل ، إلا أنه كان يخطط لهروبه. لن يعطي فرصة للعدو ليضرب.
في اللحظة التي هربت فيها الأخبار ، دخل العالم في ضجة.
ثانيًا ، كان الأمر متعلقًا بخطة أويانغ شو.
في الغرب.
مقارنة بمهاجمة الجيش الغربي ، اقترح أويانغ شو أن يقوم الجيش في مدينة التناغم بالدور الأكبر.
بينما كان يتقدم غربًا ، كان هناك شعور يُذكر بالطريقة التي قاد بها جيشه الوحيد لاكتساح أربع دول في ضربة واحدة. بغض النظر عن الموقف ، سيكون قادرًا على التفكير في خطة.
قبل ذلك ، تمتع كلاهما بالثقة للوصول إلى نفس مستوى أويانغ شو.
في تلك الليلة ، أقامت باي هوا احتفالا لشكر مختلف الجنرالات. تم مكافأة القوات الحليفة التي جاءت للمساعدة بالذهب والنبيذ. ساد جو سعيد ومبهج في مدينة التناغم بأكملها.
حتى هونغ شيو تشوان لم يكن على استعداد لاتخاذ مثل هذا القرار.
منذ أن غادرت قوات شي دا كاي ، فلماذا لا يتبعوهم؟ حتى لو لم يتمكنوا من تدميرهم ، يمكنهم تأخير طريقهم وكسب الوقت لمدينة شان هاي.
حتى هونغ شيو تشوان لم يكن على استعداد لاتخاذ مثل هذا القرار.
الترجمة: Hunter
الشهر 11 ، اليوم السابع ، مدينة التناغم.
بعد كل شيء ، كان هذا عمل حياته ، ولن يتخلى عنه بهذه السهولة.
منذ انضمامه إلى مدينة التناغم ، بعد معركة جولو ، كان دور كاو كان يشبه دور رئيس الوزراء. تعامل مع الأمور الإدارية واكتسب ثقة باي هوا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
