نهاية دولة تاي بينغ
الفصل 524: نهاية دولة تاي بينغ
مع هبوب نسيم الخريف ، جلب الهواء البارد.
في تناقض صارخ ، اصبحت قاعدة الجيش الغربي الحالية في دولة تاي بينغ مشتعلة ، ومشرقة كالنهار.
تسببت التصرفات الغير عادية لشي دا كاي في إثارة ضجة في المدينة. فجأة ، بدأت الشائعات تنتشر حيث كانت المدينة على وشك الخروج عن السيطرة.
ارتفع توهج النيران وأضاء سماء الليل بأكملها. يبدو أن هذا النور قد أيقظ البرية الصامتة التي لا حدود لها.
أولئك الذين كانوا حادّين سيعرفون أن الملك كان يستعد للهرب.
عندما هاجم جيش مدينة شان هاي ، سقط جزء من الجنود بالفعل في سبات عميق بسبب الاندفاع على الطريق طوال اليوم.
حتى السماء كانت تساعد مدينة شان هاي. عمل ضوء القمر الساطع والنجوم المتلألئة معًا لإضاءة المعسكر بأكمله كما كان في وقت النهار ، ليراه الجميع.
طوال الليل ، لم يستريح أحد في المعسكر.
ربما كان هذا هو الحظ والازدهار الذي أظهر قيمته ، مما أثر على طريقة دوران القمر والنجوم وعمله. منذ أن هزم تشي يو ، تشكل حظ أويانغ شو حقًا في المنطقة الجنوبية الغربية ولا يمكن لأحد الاقتراب منه.
مع هبوب نسيم الخريف ، جلب الهواء البارد.
كما يقولون ، الابن الذي لديه الحظ والازدهار سيكون بالتأكيد محميًا من السماء.
كان السبيل الوحيد للخروج هو الاستسلام.
استفاد جيش مدينة شان هاي من سماء الليل الساطعة ، واصبحوا مثل الذئاب والنمور وهم يذبحون.
كانت دولة تاي بينغ الآن سفينة محطمة على وشك الغرق. بدلاً من الغرق معهم ، لماذا لا يستقلوا سفينة جديدة؟
في الوقت نفسه ، أكملت شعبتي سلاح الفرسان في الخلف أخيرًا مهمة الطعم الوهمي ، لذا انطلقوا واندفعوا إلى المعسكر.
لحسن الحظ ، كانوا جميعًا جنودًا ، لذلك افتقر الجيش إلى المجاملة المعقدة.
في مواجهة حصار الجيشين ، اصبحت الهزيمة الكاملة للجيش الغربي مجرد مسألة وقت.
الفصل 524: نهاية دولة تاي بينغ
نظر شي دا كاي إلى المعسكر الفوضوي ، حيث ظهر شعور اليأس في قلبه لأول مرة.
ربما كان هذا هو الحظ والازدهار الذي أظهر قيمته ، مما أثر على طريقة دوران القمر والنجوم وعمله. منذ أن هزم تشي يو ، تشكل حظ أويانغ شو حقًا في المنطقة الجنوبية الغربية ولا يمكن لأحد الاقتراب منه.
لقد هجرت السماوات دولة تاي بينغ!
الترجمة: Hunter
أطلق هذا الرجل الفولاذي تنهيدة طويلة ؛ لم يكن يريد الاستسلام وبذل قصارى جهده لتجميع القوات والهروب. طالما نجح في الانطلاق نحو اتجاه مدينة تيان جينغ ، ستكون لديه فرصة للعيش.
نظر شي دا كاي إلى المعسكر الفوضوي ، حيث ظهر شعور اليأس في قلبه لأول مرة.
لسوء الحظ ، لم يحدث ذلك.
تسببت التصرفات الغير عادية لشي دا كاي في إثارة ضجة في المدينة. فجأة ، بدأت الشائعات تنتشر حيث كانت المدينة على وشك الخروج عن السيطرة.
امتلك جيش مدينة شان هاي باي تشي وهان شين. بمجرد شنهم الهجوم ، كيف سيتركون أي فرصة لجيش تاي بينغ للتنفس؟ تم إغلاق أي مخرج.
كان السبيل الوحيد للخروج هو الاستسلام.
عملت الجيوش المختلفة معًا حيث تقدمت وتراجعت كواحدة ، مما أسفر عن المقتل الكامل لجيش تاي بينغ بكفاءة.
بالنظر إلى ذلك ، كيف يمكن أن يتحمل هونغ شيو تشوان توبيخ هذا الجنرال المخلص؟
ترددت صيحات القتل في البرية ، ولم تتلاشى الا بعد مدة طويلة.
لقد فكر جنود جيش تاي بينغ في استخدام غطاء الليل للهروب إلى البرية.
عندما هرعت شعبة لو شيكسين وشعبة تشانغ لياو ، تمت تسوية الوضع بشكل أساسي. استخدمت شعبتي سلاح الفرسان الضوء المنبعث من اللهب ليكتسحوا المكان ، مما أسفر عن مقتل أي شخص حاول القتال.
خارج المعسكر ، قام الفيلقان بترتيب عشرات الآلاف من الرماة في حالة تأهب. إذا اكتشفوا أي شخص يهرب ، فسيحولونهم إلى أهداف حية.
شعرت قوات تشانغ لياو بتزايد مشاعرهم ، حيث قتلوا الأعداء.
بدأ اليأس ينتشر.
تسبب الجيش الذي يقف أمامهم في عدم قدرتهم على التنفس خلال الأيام القليلة الماضية.
في هذه المرحلة ، ستقترب هذه المعركة التي استمرت لأكثر من شهر أخيرًا من نهايتها.
من كان يعلم أنه في مثل هذا الوقت القصير ، سيتم تبادل أدوار الاثنين بالكامل. الآن ، تم ذبح جيش تاي بينغ بالكامل.
بدأ اليأس ينتشر.
مثل هذا الاختلاف الهائل قد جعل من الصعب حقًا على المرء تصديق الموقف.
في المراحل اللاحقة ، إذا حاول الجنرالات إيقافهم ، فسيقوم جنودهم بتقطيعهم على الفور. عند رؤية مثل هذا المشهد ، لم يحاول الجنرالات بعد الآن أن يكونوا مثل الرجال الصالحين.
في قلب تشانغ لياو ، شعر أيضًا بالعاطفة بشكل لا يصدق.
إلى جانب الشمس الحمراء ، تلاشى الظلام.
بالمقارنة ، كان جيش مدينة شان هاي حقًا شيئًا مميزًا.
تسبب الجيش الذي يقف أمامهم في عدم قدرتهم على التنفس خلال الأيام القليلة الماضية.
لقد فكر جنود جيش تاي بينغ في استخدام غطاء الليل للهروب إلى البرية.
لحسن الحظ ، كانوا جميعًا جنودًا ، لذلك افتقر الجيش إلى المجاملة المعقدة.
لسوء الحظ ، كيف سيسمح هان شين بحدوث ذلك؟
خارج المعسكر ، قام الفيلقان بترتيب عشرات الآلاف من الرماة في حالة تأهب. إذا اكتشفوا أي شخص يهرب ، فسيحولونهم إلى أهداف حية.
نظر شي دا كاي إلى المعسكر الفوضوي ، حيث ظهر شعور اليأس في قلبه لأول مرة.
في مواجهة مثل هذا المطر ، بغض النظر عن مدى شجاعتك ، ستتردد.
في المراحل اللاحقة ، إذا حاول الجنرالات إيقافهم ، فسيقوم جنودهم بتقطيعهم على الفور. عند رؤية مثل هذا المشهد ، لم يحاول الجنرالات بعد الآن أن يكونوا مثل الرجال الصالحين.
كان السبيل الوحيد للخروج هو الاستسلام.
بالتالي ، كان الخيار الوحيد هو الفرار إلى محافظة جويلين.
من بين ألسنة اللهب المنتشرة ، استسلم بعض الجنود أخيرًا.
كان السبيل الوحيد للخروج هو الاستسلام.
كانوا واضحين للغاية في أنهم كانوا الأمل الأخير لدولتهم.
بهذه العقلية ، استسلم المزيد منهم. كانوا مثل أحجار الدومينو حيث ستستسلم مجموعة تلو الأخرى.
الآن ، تحطمت آمالهم ، وتعرضت حياتهم للخطر. حتى لو كانوا محظوظين وهربوا ، فلن يكونوا قادرين على الاختباء من القوات المطاردة.
ترددت صيحات القتل في البرية ، ولم تتلاشى الا بعد مدة طويلة.
كانت دولة تاي بينغ الآن سفينة محطمة على وشك الغرق. بدلاً من الغرق معهم ، لماذا لا يستقلوا سفينة جديدة؟
بالتالي ، كان الخيار الوحيد هو الفرار إلى محافظة جويلين.
بهذه العقلية ، استسلم المزيد منهم. كانوا مثل أحجار الدومينو حيث ستستسلم مجموعة تلو الأخرى.
في النهاية ، صدمت النتائج حتى باي تشي.
في المراحل اللاحقة ، إذا حاول الجنرالات إيقافهم ، فسيقوم جنودهم بتقطيعهم على الفور. عند رؤية مثل هذا المشهد ، لم يحاول الجنرالات بعد الآن أن يكونوا مثل الرجال الصالحين.
في السادسة صباحًا ، أشرقت الشمس أخيرًا.
تم حبس جميع الجنود المستسلمين معًا ، وتم أخذ أسلحتهم ومعداتهم. تحول المعسكر الكبير على الفور إلى سجن مؤقت.
في هذه المعركة ، من أصل 150 ألف جندي من جيش تاي بينغ الغربي ، مات 40 ألف ، وأُسر 90 ألف ، وهرب أقل من 20 ألف.
في ليلة واحدة فقط ، تغير كل شيء.
تحدث الاثنان لمدة ساعتين. أما ما قالوه ، فلن يعرفه الغرباء أبدًا.
أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.
في المراحل اللاحقة ، إذا حاول الجنرالات إيقافهم ، فسيقوم جنودهم بتقطيعهم على الفور. عند رؤية مثل هذا المشهد ، لم يحاول الجنرالات بعد الآن أن يكونوا مثل الرجال الصالحين.
حتى لمعان النجوم قد أصبح باهتًا وخافتًا.
على الرغم من أن أويانغ شو قد سيطر الممرين ، إلا أن هونغ شيو تشوان كان يدير شون تشو لما يقارب من عام بعد كل شيء. على هذا النحو ، كان لديه طريقة للخروج من هذا القفل.
استعادت البرية الصاخبة صمتها السابق.
إلى جانب سقوط الجيش الغربي ، بدا جيش تاي بينغ ، الذي كان يبدو سابقًا مثل النجم ، أكثر قتامة. إذا تركوا شي دا كاي يموت ، فلن يكون لديهم جنرال لقيادتهم.
بالطبع ، بعد هذه الفترة من الظلام ، جاء الصباح بسرعة.
علم هونغ شيو تشوان أن هزيمة الجيش الغربي كانت مسؤوليته.
طوال الليل ، لم يستريح أحد في المعسكر.
على الرغم من أن أويانغ شو قد سيطر الممرين ، إلا أن هونغ شيو تشوان كان يدير شون تشو لما يقارب من عام بعد كل شيء. على هذا النحو ، كان لديه طريقة للخروج من هذا القفل.
كان جنود مدينة شان هاي مشغولين بجمع الاسرى ، ولم يجرؤوا على النوم. علاوة على ذلك ، أصبح جنود دولة تاي بينغ مجرد اسرى ، لذلك كانوا يشعرون بالعاطفة حقًا ولم يتمكنوا من النوم.
بدأ اليأس ينتشر.
في السادسة صباحًا ، أشرقت الشمس أخيرًا.
كان المزاج المذعور مثل الفيروس ، ينتشر بسرعة البرق.
إلى جانب الشمس الحمراء ، تلاشى الظلام.
في هذه المرحلة ، ستقترب هذه المعركة التي استمرت لأكثر من شهر أخيرًا من نهايتها.
كانت سماء الليل مثل المد ، تختفي بمعدل مرئي.
لسوء الحظ ، لم يحدث ذلك.
وصل الفجر مرة أخرى.
بلا حول ولا قوة ، كان بإمكان هونغ شيو تشوان فقط استخدام الجيش لتهدئة الوضع.
في هذه المرحلة فقط ، امتلك باي تشي و هان شين الوقت للقيام بحسابات ما بعد المعركة.
عندما هاجم جيش مدينة شان هاي ، سقط جزء من الجنود بالفعل في سبات عميق بسبب الاندفاع على الطريق طوال اليوم.
لامتلاك مثل هذه الكفاءة العالية ، كان على المرء أن يشكر المستشارين المحترفين والمواهب في الفيالق.
بعد بعض التحيات البسيطة والوداع ، غادروا.
في النهاية ، صدمت النتائج حتى باي تشي.
العام الثاني ، الشهر 11 ، بعد ظهر اليوم 16 ، مدينة تيان جينغ.
في هذه المعركة ، من أصل 150 ألف جندي من جيش تاي بينغ الغربي ، مات 40 ألف ، وأُسر 90 ألف ، وهرب أقل من 20 ألف.
بعد كل شيء ، أصبحت محافظة كون مينغ سلمية ، وكان الجيش بحاجة إلى إعادة التنظيم. بصفته قائد الفيلق ، كلما عاد مبكرًا ، كان ذلك أفضل.
من بين الجنرالات الأربعة المهمين ، تم إبعاد شي دا كاي بواسطة حراسه الشخصيين إلى بر الأمان ، وقتل لي كاي فانغ ، بينما تم أسر شياو تشاو قوي وفينغ يون شان.
في المراحل اللاحقة ، إذا حاول الجنرالات إيقافهم ، فسيقوم جنودهم بتقطيعهم على الفور. عند رؤية مثل هذا المشهد ، لم يحاول الجنرالات بعد الآن أن يكونوا مثل الرجال الصالحين.
نظرًا لأنها كانت معركة ليلية ، فقد عانى جيش مدينة شان هاي من بعض الضحايا ، لكن عددهم كان ضئيلًا نسبيًا.
امتلك جيش مدينة شان هاي باي تشي وهان شين. بمجرد شنهم الهجوم ، كيف سيتركون أي فرصة لجيش تاي بينغ للتنفس؟ تم إغلاق أي مخرج.
عندما أصبحت السماء مشرقة ، استراح تشانغ لياو وقواته لفترة من الوقت قبل المغادرة. منذ تدمير الجيش الغربي ، أصبح تدمير تاي بينغ وشيكًا ، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى مساعدة إضافية.
تسببت التصرفات الغير عادية لشي دا كاي في إثارة ضجة في المدينة. فجأة ، بدأت الشائعات تنتشر حيث كانت المدينة على وشك الخروج عن السيطرة.
بعد كل شيء ، أصبحت محافظة كون مينغ سلمية ، وكان الجيش بحاجة إلى إعادة التنظيم. بصفته قائد الفيلق ، كلما عاد مبكرًا ، كان ذلك أفضل.
عندما هرعت شعبة لو شيكسين وشعبة تشانغ لياو ، تمت تسوية الوضع بشكل أساسي. استخدمت شعبتي سلاح الفرسان الضوء المنبعث من اللهب ليكتسحوا المكان ، مما أسفر عن مقتل أي شخص حاول القتال.
لحسن الحظ ، كانوا جميعًا جنودًا ، لذلك افتقر الجيش إلى المجاملة المعقدة.
بعد بعض التحيات البسيطة والوداع ، غادروا.
عادت شعبة سلاح الفرسان بقيادة لو شيكسين بشكل طبيعي إلى وحدتهم. بالنظر إلى أنهم كانوا يقاتلون باستمرار وكانوا متعبين ، قرر باي تشي السماح لـ لو شيكسين بإعادة 90 ألف اسير إلى معقل مولان. نظرًا لأنهم كانوا داخل حدود دولة تاي بينغ ، فقد طلب من الشعبة الخامسة متابعتهم لمنع الحوادث.
بعد هذه الفترة من المساعدة ، أصبحت العلاقة بين مدينة شان هاي ومدينة التناغم أقرب. ليس فقط بين الجنرالات ولكن أيضًا بين الجنود.
حتى لو هاجموا الممر بقوة ، فسيظل لديهم فرصة للفوز.
عادت شعبة سلاح الفرسان بقيادة لو شيكسين بشكل طبيعي إلى وحدتهم. بالنظر إلى أنهم كانوا يقاتلون باستمرار وكانوا متعبين ، قرر باي تشي السماح لـ لو شيكسين بإعادة 90 ألف اسير إلى معقل مولان. نظرًا لأنهم كانوا داخل حدود دولة تاي بينغ ، فقد طلب من الشعبة الخامسة متابعتهم لمنع الحوادث.
كانت دولة تاي بينغ الآن سفينة محطمة على وشك الغرق. بدلاً من الغرق معهم ، لماذا لا يستقلوا سفينة جديدة؟
عندما تلقى لو شيكسين الأمر ، من الواضح أنه لم يكن سعيدًا. لقد أراد بالفعل إلقاء نظرة على مدينة تيان جينغ. الآن ، يبدو أنه لن تتاح له الفرصة.
قاد شي دا كاي قواته المتبقية وهرب عائداً إلى مدينة تيان جينغ حيث تسببت حالتهم في صدمة يمكن تخيلها. كانت أخبار سحق القوات الغربية مثل تسونامي مما هزت مدينة تيان جينغ بأكملها.
لكن نظرًا لأنه كان أمرًا عسكريًا ، لم يكن بإمكانه إلا أن يهز رأسه ويوافق.
بلا حول ولا قوة ، كان بإمكان هونغ شيو تشوان فقط استخدام الجيش لتهدئة الوضع.
في هذه المرحلة ، ستقترب هذه المعركة التي استمرت لأكثر من شهر أخيرًا من نهايتها.
العام الثاني ، الشهر 11 ، بعد ظهر اليوم 16 ، مدينة تيان جينغ.
بالتالي ، كان الخيار الوحيد هو الفرار إلى محافظة جويلين.
قاد شي دا كاي قواته المتبقية وهرب عائداً إلى مدينة تيان جينغ حيث تسببت حالتهم في صدمة يمكن تخيلها. كانت أخبار سحق القوات الغربية مثل تسونامي مما هزت مدينة تيان جينغ بأكملها.
بالمقارنة ، كان جيش مدينة شان هاي حقًا شيئًا مميزًا.
بدأ اليأس ينتشر.
تسبب الجيش الذي يقف أمامهم في عدم قدرتهم على التنفس خلال الأيام القليلة الماضية.
كان المزاج المذعور مثل الفيروس ، ينتشر بسرعة البرق.
كانت سماء الليل مثل المد ، تختفي بمعدل مرئي.
غلف جو متشائم على الفور مدينة تيان جينغ.
عندما هرعت شعبة لو شيكسين وشعبة تشانغ لياو ، تمت تسوية الوضع بشكل أساسي. استخدمت شعبتي سلاح الفرسان الضوء المنبعث من اللهب ليكتسحوا المكان ، مما أسفر عن مقتل أي شخص حاول القتال.
انتشرت الأخبار أنه عندما ذهب شي دا كاي إلى القصر للقاء الملك ، أراد أن يقتل نفسه. إذا لم يكن الحراس يتقدمون بخطوة أسرع ، لكان من المحتمل أن يموت على الفور.
بالطبع ، بعد هذه الفترة من الظلام ، جاء الصباح بسرعة.
بالنظر إلى ذلك ، كيف يمكن أن يتحمل هونغ شيو تشوان توبيخ هذا الجنرال المخلص؟
وصل الفجر مرة أخرى.
إلى جانب سقوط الجيش الغربي ، بدا جيش تاي بينغ ، الذي كان يبدو سابقًا مثل النجم ، أكثر قتامة. إذا تركوا شي دا كاي يموت ، فلن يكون لديهم جنرال لقيادتهم.
إلى جانب الشمس الحمراء ، تلاشى الظلام.
علم هونغ شيو تشوان أن هزيمة الجيش الغربي كانت مسؤوليته.
الفصل 524: نهاية دولة تاي بينغ
قال بغطرسة إن الدولة كانت تحت سيطرته ، لكنه لم يكن يتوقع أن مدينة شان هاي قد أخفت كل شيء عنه تحت أنفه.
الإذلال الذي شعر به لم يكن شيئًا يمكن أن يفهمه الغرباء.
في هذه المرحلة ، ستقترب هذه المعركة التي استمرت لأكثر من شهر أخيرًا من نهايتها.
تحدث الاثنان لمدة ساعتين. أما ما قالوه ، فلن يعرفه الغرباء أبدًا.
في هذه المرحلة فقط ، امتلك باي تشي و هان شين الوقت للقيام بحسابات ما بعد المعركة.
كانوا يعرفون فقط أنه عندما غادر شي دا كاي القصر ، لم يعد حتى إلى المنزل. بدلاً من ذلك ، ذهب مباشرة إلى الثكنات لتنظيم القوات حيث قام بتعبئة بعض الملابس والحبوب.
عادت شعبة سلاح الفرسان بقيادة لو شيكسين بشكل طبيعي إلى وحدتهم. بالنظر إلى أنهم كانوا يقاتلون باستمرار وكانوا متعبين ، قرر باي تشي السماح لـ لو شيكسين بإعادة 90 ألف اسير إلى معقل مولان. نظرًا لأنهم كانوا داخل حدود دولة تاي بينغ ، فقد طلب من الشعبة الخامسة متابعتهم لمنع الحوادث.
أولئك الذين كانوا حادّين سيعرفون أن الملك كان يستعد للهرب.
ارتفع توهج النيران وأضاء سماء الليل بأكملها. يبدو أن هذا النور قد أيقظ البرية الصامتة التي لا حدود لها.
هذا صحيح ، في مواجهة مثل هذه الهزيمة الهائلة ، لم يكن لدى هونغ شيو تشوان الثقة للاحتفاظ بالمدينة والدفاع عنها. بدلاً من الموت وأنت تحاول ، لماذا لا تهرب مبكرًا؟
علاوة على ذلك ، بـ 20 ألف جندي من شي دا كاي ، سيكون لدى هونغ شيو تشوان 100 ألف رجل تحت تصرفه.
أما بالنسبة لاتجاه الهروب ، فمن الطبيعي أن يكون الى محافظة جويلين في الشمال.
على الرغم من أن أويانغ شو قد سيطر الممرين ، إلا أن هونغ شيو تشوان كان يدير شون تشو لما يقارب من عام بعد كل شيء. على هذا النحو ، كان لديه طريقة للخروج من هذا القفل.
غطت دولة تاي بينغ ثلاث محافظات. غني عن القول انهم خسروا نصف شون تشو. كانت محافظة جين ان قريبة من محافظة كون مينغ ، لذا فهي لم تكن آمنة أيضًا.
كان جنود مدينة شان هاي مشغولين بجمع الاسرى ، ولم يجرؤوا على النوم. علاوة على ذلك ، أصبح جنود دولة تاي بينغ مجرد اسرى ، لذلك كانوا يشعرون بالعاطفة حقًا ولم يتمكنوا من النوم.
بالتالي ، كان الخيار الوحيد هو الفرار إلى محافظة جويلين.
على الرغم من أن أويانغ شو قد سيطر الممرين ، إلا أن هونغ شيو تشوان كان يدير شون تشو لما يقارب من عام بعد كل شيء. على هذا النحو ، كان لديه طريقة للخروج من هذا القفل.
في المراحل اللاحقة ، إذا حاول الجنرالات إيقافهم ، فسيقوم جنودهم بتقطيعهم على الفور. عند رؤية مثل هذا المشهد ، لم يحاول الجنرالات بعد الآن أن يكونوا مثل الرجال الصالحين.
علاوة على ذلك ، بـ 20 ألف جندي من شي دا كاي ، سيكون لدى هونغ شيو تشوان 100 ألف رجل تحت تصرفه.
لقد هجرت السماوات دولة تاي بينغ!
حتى لو هاجموا الممر بقوة ، فسيظل لديهم فرصة للفوز.
ربما كان هذا هو الحظ والازدهار الذي أظهر قيمته ، مما أثر على طريقة دوران القمر والنجوم وعمله. منذ أن هزم تشي يو ، تشكل حظ أويانغ شو حقًا في المنطقة الجنوبية الغربية ولا يمكن لأحد الاقتراب منه.
تسببت التصرفات الغير عادية لشي دا كاي في إثارة ضجة في المدينة. فجأة ، بدأت الشائعات تنتشر حيث كانت المدينة على وشك الخروج عن السيطرة.
عندما تلقى لو شيكسين الأمر ، من الواضح أنه لم يكن سعيدًا. لقد أراد بالفعل إلقاء نظرة على مدينة تيان جينغ. الآن ، يبدو أنه لن تتاح له الفرصة.
بلا حول ولا قوة ، كان بإمكان هونغ شيو تشوان فقط استخدام الجيش لتهدئة الوضع.
تحدث الاثنان لمدة ساعتين. أما ما قالوه ، فلن يعرفه الغرباء أبدًا.
في السادسة صباحًا ، أشرقت الشمس أخيرًا.
علاوة على ذلك ، بـ 20 ألف جندي من شي دا كاي ، سيكون لدى هونغ شيو تشوان 100 ألف رجل تحت تصرفه.
لحسن الحظ ، كانوا جميعًا جنودًا ، لذلك افتقر الجيش إلى المجاملة المعقدة.
في النهاية ، صدمت النتائج حتى باي تشي.
نظر شي دا كاي إلى المعسكر الفوضوي ، حيث ظهر شعور اليأس في قلبه لأول مرة.
امتلك جيش مدينة شان هاي باي تشي وهان شين. بمجرد شنهم الهجوم ، كيف سيتركون أي فرصة لجيش تاي بينغ للتنفس؟ تم إغلاق أي مخرج.
استعادت البرية الصاخبة صمتها السابق.
كان المزاج المذعور مثل الفيروس ، ينتشر بسرعة البرق.
عملت الجيوش المختلفة معًا حيث تقدمت وتراجعت كواحدة ، مما أسفر عن المقتل الكامل لجيش تاي بينغ بكفاءة.
الترجمة: Hunter
إلى جانب الشمس الحمراء ، تلاشى الظلام.
تسبب الجيش الذي يقف أمامهم في عدم قدرتهم على التنفس خلال الأيام القليلة الماضية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
