نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 525

انقلاب مدينة تيان جينغ

انقلاب مدينة تيان جينغ

الفصل 525: انقلاب مدينة تيان جينغ

إذا سأل من حوله ، فإن كل محظية ستكون خائفة عندما يأتي دورها. كيف سيفكرون حتى في التآمر لكسب حبه؟

العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 16 ، الليل ، مدينة تيان جينغ.

الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.

مع تجول عدد كبير من القوات في الشوارع ، هدأت مدينة تيان جينغ الصاخبة على الفور. على الرغم من أن المدينة بدت هادئة وسلمية ، إلا أن الخوف في قلوب الناس قد نما.

 

خلال أوقات الفوضى ، سيكون الضعفاء في الغالب هم الأكثر عجزًا ، ودائمًا ما يكونون عالقين في وضع يمكن التحكم فيه بسهولة.

من الواضح أن الوضع اليوم يعني أنه لم يكن في حالة مزاجية ، لذلك طلب من المحظية تشين التغيير قبل النوم.

شرق المدينة ، مقر إقامة يانغ شيو تشينغ.

سحب هونغ شيو تشوان جسده المتعب وسار ببطء إلى مكان نومه.

وسط الفوضى والعاصفة ، بدا أن يانغ شيو تشينغ ، الذي كان لا يزال قيد الإقامة الجبرية ، كما لو أنه لا علاقة له بكل شيء.

في اللحظة التي يغادر فيها هونغ شيو تشوان مدينة تيان جينغ ، لن يكون لديهم خيار سوى التحدث إلى اللورد. بالتالي ، مهما كان الأمر ، سيكون عليهم التحرك اليوم لمنع الهرب غدًا.

كانت هناك عاصفتان هائلتان في مدينة تيان جينغ.

وسط الفوضى والعاصفة ، بدا أن يانغ شيو تشينغ ، الذي كان لا يزال قيد الإقامة الجبرية ، كما لو أنه لا علاقة له بكل شيء.

كان يانغ شيو تشينغ في مركز العاصفة حيث وضع العديد من الناس في المدينة رهانهم عليه.

هونغ شيو تشوان ، كان هذا الشخص مثيرًا للاهتمام حقًا .

من بين الذين دعموه بسبب نفوذه الهائل ، لعبت أيضًا شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء دورًا مهمًا.

على أقل تقدير ، لن يقع في هذا الوضع الحالي.

بعد التطور لما يقارب من عام في دولة تاي بينغ وتلقي مساعدة مالية كافية ، سواء كان ذلك امين شعبة المخابرات العسكرية كوبرا أو قائد حراس الأفعى السوداء ، الأفعى السوداء ، قام كلاهما بتوجيه جزء من طاقتهما إلى هذا المكان.

وسط المدينة ، قصر الملك.

كان هناك العديد من موظفي الخدمة المدنية والجنرالات في المدينة الذين ظلوا على اتصال بهم. بالطبع ، سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فقد استخدموا هويات التُجار عند الاتصال بهؤلاء الأشخاص.

عندما سمع هونغ شيو تشوان هذه الكلمات ، استرخى قليلاً.

الآن ، حان الوقت لجني ثمارهم. كانوا السبب في قدرة فيلق التنين و فيلق الفهد على تجنب عيون وأذني هونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ذلك اختبارًا صغيرًا فقط.

الآن ، حان الوقت لجني ثمارهم. كانوا السبب في قدرة فيلق التنين و فيلق الفهد على تجنب عيون وأذني هونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ذلك اختبارًا صغيرًا فقط.

كان هذا “العرض الضخم” في مدينة تيان جينغ بمثابة الاختبار الحقيقي لهاتين المنظمتين الاستخبارتين.

في الحقيقة ، لم يكن بحاجة إلى ذلك.

“جنرال ، تلقينا للتو أخبارًا بالغة السرية مفادها أن الملك سيتخلص منك قبل أن يغادر مدينة تيان جينغ.” الشخص الذي تحدث كان بطبيعة الحال الجاسوس الذي زرعته شعبة المخابرات العسكرية بجانب يانغ شيو تشينغ.

وسط الفوضى والعاصفة ، بدا أن يانغ شيو تشينغ ، الذي كان لا يزال قيد الإقامة الجبرية ، كما لو أنه لا علاقة له بكل شيء.

جلس يانغ شيو تشينغ أمامه بلا تعبير. فقط ضوء ساطع قد ومض عبر عينيه.

في الأيام العادية ، عندما يحل الليل ، سيكون القصر هادئًا تمامًا ومسالمًا. لن يجرؤ أي من آلاف الخادمات أو الخصيان أو الحراس على إصدار صوت عالٍ.

في قلبه ، اندلعت الأمواج. أولاً ، صُدم من قسوة هونغ شيو تشوان ، لعدم رغبته في منحه مخرجًا. ثانياً ، تفاجأ بمهارات جمع المعلومات الاستخبارية الكبيرة لدى شعبة المخابرات العسكرية.

 

لتكون قادرًا على الحصول على معلومات داخل القصر ، كان ذلك كافيًا لجعل يانغ شيو تشينغ مندهشا للغاية.

للسماح بقبول المحظية تشين في القصر بسلاسة ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد. كانت قطعة الشطرنج هذه جوهر الوجود في مدينة تيان جينغ.

يجب على المرء أن يعرف أن الحذر لدى هونغ شيو تشوان تجاه الناس في القصر كان صارمًا حقًا . حتى جنرال مثل يانغ شيو تشينغ لم يعرف أي شيء يحدث في القصر.

عندما رأى يانغ شيو تشينغ لا يزال مترددًا بعض الشيء ، لم يكن أمام الجندي خيار سوى زيادة حدة كلماته.

إذا تم العثور على الخادمات أو الآخرين على اتصال مع الخارج ، فسيتم قطع رؤوسهم. ومع ذلك ، فشلت هذه الإجراءات في إيقاف تسلل مدينة شان هاي.

 

“جنرال ، حان الوقت لإنهاء ذلك.”

نتيجة لذلك ، كره يانغ شيو تشينغ حتى النخاع. حتى لو مغادرا   ، فلن يسمح لـ يانغ شيو تشينغ بالعيش بسلام. فضل هونغ شيو تشوان قتله.

عندما رأى يانغ شيو تشينغ لا يزال مترددًا بعض الشيء ، لم يكن أمام الجندي خيار سوى زيادة حدة كلماته.

في اللحظة التي يغادر فيها هونغ شيو تشوان مدينة تيان جينغ ، لن يكون لديهم خيار سوى التحدث إلى اللورد. بالتالي ، مهما كان الأمر ، سيكون عليهم التحرك اليوم لمنع الهرب غدًا.

في اللحظة التي يغادر فيها هونغ شيو تشوان مدينة تيان جينغ ، لن يكون لديهم خيار سوى التحدث إلى اللورد. بالتالي ، مهما كان الأمر ، سيكون عليهم التحرك اليوم لمنع الهرب غدًا.

عند رؤية ذلك ، سقط محيط القصر بالكامل في صمت تام. حتى خادمات القصر والخصيان الذين كانوا يتعاملون مع الأشياء اتخذوا طريقًا مختلفًا.

صمت مميت.

“هل هذا صحيح؟”

في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن الهواء في الغرفة قد تجمد.

ومع ذلك ، لا يزال يرسل الخدم إلى منزل المحظية شياو للتأكيد.

فقط يانغ شيو تشينغ كان يعرف مقدار إراقة الدماء التي قد يسببها “إنهاء ذلك”.

من بين الذين دعموه بسبب نفوذه الهائل ، لعبت أيضًا شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء دورًا مهمًا.

في اللحظة التي يتخذ فيها تلك الخطوة ، لن تكون هناك عودة إلى الوراء.

 

بعد فترة طويلة ، أومأ برأسه وقال بهدوء ، “بما أنه ليس محسنًا ، فلا يجب أن يلومني على عدم تذكر أخوتنا”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، ألقى بكل الشكوك والتردد.

للسماح بقبول المحظية تشين في القصر بسلاسة ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد. كانت قطعة الشطرنج هذه جوهر الوجود في مدينة تيان جينغ.

عرف يانغ شيو تشينغ أنه منذ أن قبل شروط الشخص الذي أمامه ، نمت العلاقة بينه وبين مدينة شان هاي أكثر ، ولم يكن هناك طريق للعودة.

 

في مثل هذه الدولة التي ركزت على الإيمان ، لم تكن الخيانة مسألة بسيطة.

“نعم أيها الملك!”

إذا خانهم ، فإن ما خانه ليس فقط هونغ شيو تشوان ولكن الإيمان بأكمله. كان الشعور بانهيار الإيمان أشد إيلامًا من تقاطع السكاكين والشفرات.

“جنرال ، حان الوقت لإنهاء ذلك.”

“هذا صحيح؛ دعونا نسمح لكل هذا الألم أن ينتهي الليلة! “

“هل هذا صحيح؟”

أغلق يانغ شيو تشينغ عينيه ببطء ولم يتفوه بكلمة واحدة.

 

عندما رأى الجندي هذا لم يقل أي شيء وغادر. لقد حان دورهم.

امتد القصر الضخم على بعد عدة كيلومترات من وسط مدينة تيان جينغ. بلغ عدد الأجنحة والمباني بالآلاف. كانت هناك عشرات الآلاف من القاعات ، مليئين بأثرياء لا نهاية لهم.

وسط المدينة ، قصر الملك.

لم تحتوي عيناه على خيط واحد من الدفء. في نظره ، هدف استخدام النساء الى التكاثر والتخفيف من الملذات الجنسية.

امتد القصر الضخم على بعد عدة كيلومترات من وسط مدينة تيان جينغ. بلغ عدد الأجنحة والمباني بالآلاف. كانت هناك عشرات الآلاف من القاعات ، مليئين بأثرياء لا نهاية لهم.

 

مقارنة بقصر الحاكم العام لـ نان جيانغ الذي قام بتوسيعه أويانغ شو ، كان المستوى أفضل.

“هل هذا صحيح؟”

في الأيام العادية ، عندما يحل الليل ، سيكون القصر هادئًا تمامًا ومسالمًا. لن يجرؤ أي من آلاف الخادمات أو الخصيان أو الحراس على إصدار صوت عالٍ.

مع تجول عدد كبير من القوات في الشوارع ، هدأت مدينة تيان جينغ الصاخبة على الفور. على الرغم من أن المدينة بدت هادئة وسلمية ، إلا أن الخوف في قلوب الناس قد نما.

الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.

 

بناءً على تعليمات الملك ، سيكون القصر مزدحمًا وصاخبًا حقًا. ستنشغل سيدات البلاط والخصيان بتعبئة جميع البضائع الثمينة في القصر ووضعها في عربات.

من بين الذين دعموه بسبب نفوذه الهائل ، لعبت أيضًا شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء دورًا مهمًا.

فقط الأشياء الخاصة للملك قد ملئت عشر عربات.

نتيجة لذلك ، كره يانغ شيو تشينغ حتى النخاع. حتى لو مغادرا   ، فلن يسمح لـ يانغ شيو تشينغ بالعيش بسلام. فضل هونغ شيو تشوان قتله.

بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم نقل الأغراض الشخصية لزوجته ومحظياته ، بما في ذلك الصور والمجوهرات والاواني والحرير.

 

تم ملء المئات من العربات واحدة تلو الأخرى.

حتى بعد حصوله على فرصة ثانية في الحياة ، ما زال يعتقد أنه مركز العالم.

بينما كان الظلام يلف قصر الملك ، كان هناك جو من السخرية التي لا توصف.

في ذهن هونغ شيو تشوان ، تسبب فشل جيش الجنوب في ردة الفعل المتسلسلة هذه. لم يكن يعتقد أنه إذا استمع إلى اقتراح يانغ شيو تشينغ بالتراجع ، فإن المشهد الحالي سيكون مختلفًا تمامًا.

سحب هونغ شيو تشوان جسده المتعب وسار ببطء إلى مكان نومه.

في اللحظة التي يتخذ فيها تلك الخطوة ، لن تكون هناك عودة إلى الوراء.

امتص جسده الطموح والثقة ، مما جعله يشعر بالفراغ.

 

انتهى حلمه في أن يصبح ملكًا للجيل.

بعد فترة طويلة ، أومأ برأسه وقال بهدوء ، “بما أنه ليس محسنًا ، فلا يجب أن يلومني على عدم تذكر أخوتنا”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، ألقى بكل الشكوك والتردد.

في غضون ليلة ، بدا أن هونغ شيو تشوان قد بلغ من العمر عشرات السنين. ظهرت خطوط من التجاعيد على جبهته ، وحتى شعره قد بدأ يتحول إلى اللون الأبيض.

 

عندما يموت قلب المرء ، ستكون هذه هي النتيجة.

من الواضح أن الوضع اليوم يعني أنه لم يكن في حالة مزاجية ، لذلك طلب من المحظية تشين التغيير قبل النوم.

كان هونغ شيو تشوان واضحًا للغاية أنه حتى لو تراجع إلى محافظة جويلين ، فلن يكون قادرًا على تحقيق السلام.

سحب هونغ شيو تشوان جسده المتعب وسار ببطء إلى مكان نومه.

في البرية الشاسعة ، لم يعد له مكان أو مسرح. بالنسبة إلى هونغ شيو تشوان ، الذي كان يعيش للمرة الثانية ، كانت هذه الضربة كبيرة جدًا ، ولن يكون قادرًا على التعامل معها.

استطاع قلب المحظية تشين العصبي أن يرتاح أخيرًا.

كما يقولون ، كلما زاد أمل المرء ، زادت خيبة أمله.

في الحقيقة ، فقط من خلال كبح الشياطين في قلبه ، تمكن من السماح لـ يانغ شيو تشينغ بقيادة القوات.

كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.

بمثل هذا القلب ، كيف يمكنه أن يقود نظامًا ليبقى واقفاً على قدميه في البرية؟ مع مثل هذا الملك ، كانت هزيمة تاي بينغ مسألة وقت.

نتيجة لذلك ، كره يانغ شيو تشينغ حتى النخاع. حتى لو مغادرا   ، فلن يسمح لـ يانغ شيو تشينغ بالعيش بسلام. فضل هونغ شيو تشوان قتله.

 

في ذهن هونغ شيو تشوان ، تسبب فشل جيش الجنوب في ردة الفعل المتسلسلة هذه. لم يكن يعتقد أنه إذا استمع إلى اقتراح يانغ شيو تشينغ بالتراجع ، فإن المشهد الحالي سيكون مختلفًا تمامًا.

بالتالي ، فقد عرف من كان من المفترض أن يأتي كل ليلة.

على أقل تقدير ، لن يقع في هذا الوضع الحالي.

خلال أوقات الفوضى ، سيكون الضعفاء في الغالب هم الأكثر عجزًا ، ودائمًا ما يكونون عالقين في وضع يمكن التحكم فيه بسهولة.

في النهاية ، منذ البداية ، كان لدى هونغ شيو تشوان عقدة في قلبه.

بعد التطور لما يقارب من عام في دولة تاي بينغ وتلقي مساعدة مالية كافية ، سواء كان ذلك امين شعبة المخابرات العسكرية كوبرا أو قائد حراس الأفعى السوداء ، الأفعى السوداء ، قام كلاهما بتوجيه جزء من طاقتهما إلى هذا المكان.

كانت الخيانة في حياته الأخيرة لا تزال تداعبه في هذه الحياة ، ولم يستطع أن يجد السلام.

بعد فترة طويلة ، أومأ برأسه وقال بهدوء ، “بما أنه ليس محسنًا ، فلا يجب أن يلومني على عدم تذكر أخوتنا”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، ألقى بكل الشكوك والتردد.

من حين لآخر ، سيستيقظ هونغ شيو تشوان من نومه خوفًا من أن يقود يانغ شيو تشينغ 100 ألف جندي للالتفاف فجأة لمهاجمته.

 

في الحقيقة ، فقط من خلال كبح الشياطين في قلبه ، تمكن من السماح لـ يانغ شيو تشينغ بقيادة القوات.

صمت مميت.

بمثل هذا القلب ، كيف يمكنه أن يقود نظامًا ليبقى واقفاً على قدميه في البرية؟ مع مثل هذا الملك ، كانت هزيمة تاي بينغ مسألة وقت.

في البرية الشاسعة ، لم يعد له مكان أو مسرح. بالنسبة إلى هونغ شيو تشوان ، الذي كان يعيش للمرة الثانية ، كانت هذه الضربة كبيرة جدًا ، ولن يكون قادرًا على التعامل معها.

عندما دخل هونغ شيو تشوان إلى غرفة نومه ، وجد أنها لم تكن المحظية شياو ولكن المحظية تشين ، مما جعله يعبس حيث ظهر الغضب على وجهه.

 

منذ ظهوره في البرية ، تزوج عشر محظيات. لقد وضع جدولًا زمنيًا بشكل خاص وخطط لمحظية كل يوم للنوم معه.

عندما يموت قلب المرء ، ستكون هذه هي النتيجة.

بالتالي ، فقد عرف من كان من المفترض أن يأتي كل ليلة.

لم تحتوي عيناه على خيط واحد من الدفء. في نظره ، هدف استخدام النساء الى التكاثر والتخفيف من الملذات الجنسية.

“لماذا أنت؟ أين المحظية شياو؟ “

إذا سأل من حوله ، فإن كل محظية ستكون خائفة عندما يأتي دورها. كيف سيفكرون حتى في التآمر لكسب حبه؟

لم تحتوي عيناه على خيط واحد من الدفء. في نظره ، هدف استخدام النساء الى التكاثر والتخفيف من الملذات الجنسية.

عندما يموت قلب المرء ، ستكون هذه هي النتيجة.

حتى لو كانوا محظياته ، لم يرهم بشرًا. لم تكن مناصبهم وأوضاعهم مختلفة كثيرًا عن خادمات القصر.

لم تجرؤ المحظية تشين على إبداء أي ازدراء وقالت بحذر ، “ملكي ، المحظية شياو مريضة ، لذا أرسلتني الإمبراطورة إلى هنا بدلاً من ذلك.”

لم تجرؤ المحظية تشين على إبداء أي ازدراء وقالت بحذر ، “ملكي ، المحظية شياو مريضة ، لذا أرسلتني الإمبراطورة إلى هنا بدلاً من ذلك.”

بناءً على تعليمات الملك ، سيكون القصر مزدحمًا وصاخبًا حقًا. ستنشغل سيدات البلاط والخصيان بتعبئة جميع البضائع الثمينة في القصر ووضعها في عربات.

“هل هذا صحيح؟”

فقط الأشياء الخاصة للملك قد ملئت عشر عربات.

عندما سمع هونغ شيو تشوان هذه الكلمات ، استرخى قليلاً.

يجب على المرء أن يعرف أن الحذر لدى هونغ شيو تشوان تجاه الناس في القصر كان صارمًا حقًا . حتى جنرال مثل يانغ شيو تشينغ لم يعرف أي شيء يحدث في القصر.

ومع ذلك ، لا يزال يرسل الخدم إلى منزل المحظية شياو للتأكيد.

كان هذا “العرض الضخم” في مدينة تيان جينغ بمثابة الاختبار الحقيقي لهاتين المنظمتين الاستخبارتين.

في الحقيقة ، لم يكن بحاجة إلى ذلك.

الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.

إذا سأل من حوله ، فإن كل محظية ستكون خائفة عندما يأتي دورها. كيف سيفكرون حتى في التآمر لكسب حبه؟

هذه الفتاة ، بصرف النظر عن هويتها باعتبارها المحظية تشين ، كانت لديها أيضًا هوية غامضة. كانت عميلة رفيعة المستوى قد زرعها حراس الأفعى السوداء بجانب الملك.

هونغ شيو تشوان ، كان هذا الشخص مثيرًا للاهتمام حقًا .

من بين الذين دعموه بسبب نفوذه الهائل ، لعبت أيضًا شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء دورًا مهمًا.

حتى بعد حصوله على فرصة ثانية في الحياة ، ما زال يعتقد أنه مركز العالم.

“فلتنامي!”

 

من الواضح أن الوضع اليوم يعني أنه لم يكن في حالة مزاجية ، لذلك طلب من المحظية تشين التغيير قبل النوم.

وسط المدينة ، قصر الملك.

“نعم أيها الملك!”

حتى لو كانوا محظياته ، لم يرهم بشرًا. لم تكن مناصبهم وأوضاعهم مختلفة كثيرًا عن خادمات القصر.

استطاع قلب المحظية تشين العصبي أن يرتاح أخيرًا.

 

بعد فترة وجيزة أطفأت الشمعة وتم تغطية قصر النوم بالظلام.

بعد فترة وجيزة أطفأت الشمعة وتم تغطية قصر النوم بالظلام.

عند رؤية ذلك ، سقط محيط القصر بالكامل في صمت تام. حتى خادمات القصر والخصيان الذين كانوا يتعاملون مع الأشياء اتخذوا طريقًا مختلفًا.

 

ومع ذلك ، فإن المحظية تشين ، التي رقدت بجانب هونغ شيو تشوان ، لم تغفو حيث ومض وهج بارد في عينيها.

 

هذه الفتاة ، بصرف النظر عن هويتها باعتبارها المحظية تشين ، كانت لديها أيضًا هوية غامضة. كانت عميلة رفيعة المستوى قد زرعها حراس الأفعى السوداء بجانب الملك.

الفصل 525: انقلاب مدينة تيان جينغ

كانت في الذروة بين حراس الأفعى السوداء.

بمثل هذا القلب ، كيف يمكنه أن يقود نظامًا ليبقى واقفاً على قدميه في البرية؟ مع مثل هذا الملك ، كانت هزيمة تاي بينغ مسألة وقت.

من بين حراس الأفعى ، كان هناك جاسوس خاص يعرف باسم حارس الموت. سيكون كل حارس موت مسؤولاً عن مهمة واحدة فقط خلال حياتهم. لأنها ستكون مهمة خطيرة للغاية ، حتى لو أكملوها ، فسوف يموتون أساسًا. إذا نجوا فإن حراس الأفعى السوداء سيساعدون في التخطيط لحياة مريحة لهم.

لتكون قادرًا على الحصول على معلومات داخل القصر ، كان ذلك كافيًا لجعل يانغ شيو تشينغ مندهشا للغاية.

للسماح بقبول المحظية تشين في القصر بسلاسة ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد. كانت قطعة الشطرنج هذه جوهر الوجود في مدينة تيان جينغ.

إذا خانهم ، فإن ما خانه ليس فقط هونغ شيو تشوان ولكن الإيمان بأكمله. كان الشعور بانهيار الإيمان أشد إيلامًا من تقاطع السكاكين والشفرات.

لقد غيروا العديد من الشخصيات قبل أن ينجحوا مع المحظية تشين. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل حراس الأفعى السوداء يتمتعون بالثقة لبدء الموجات في مدينة تيان جينغ.

مقارنة بقصر الحاكم العام لـ نان جيانغ الذي قام بتوسيعه أويانغ شو ، كان المستوى أفضل.

 

كما يقولون ، كلما زاد أمل المرء ، زادت خيبة أمله.

 

هذه الفتاة ، بصرف النظر عن هويتها باعتبارها المحظية تشين ، كانت لديها أيضًا هوية غامضة. كانت عميلة رفيعة المستوى قد زرعها حراس الأفعى السوداء بجانب الملك.

 

في الحقيقة ، فقط من خلال كبح الشياطين في قلبه ، تمكن من السماح لـ يانغ شيو تشينغ بقيادة القوات.

 

في الحقيقة ، فقط من خلال كبح الشياطين في قلبه ، تمكن من السماح لـ يانغ شيو تشينغ بقيادة القوات.

 

في غضون ليلة ، بدا أن هونغ شيو تشوان قد بلغ من العمر عشرات السنين. ظهرت خطوط من التجاعيد على جبهته ، وحتى شعره قد بدأ يتحول إلى اللون الأبيض.

 

كان يانغ شيو تشينغ في مركز العاصفة حيث وضع العديد من الناس في المدينة رهانهم عليه.

 

 

 

 

 

“لماذا أنت؟ أين المحظية شياو؟ “

 

عندما رأى يانغ شيو تشينغ لا يزال مترددًا بعض الشيء ، لم يكن أمام الجندي خيار سوى زيادة حدة كلماته.

 

من الواضح أن الوضع اليوم يعني أنه لم يكن في حالة مزاجية ، لذلك طلب من المحظية تشين التغيير قبل النوم.

 

 

 

ومع ذلك ، لا يزال يرسل الخدم إلى منزل المحظية شياو للتأكيد.

 

ومع ذلك ، فإن المحظية تشين ، التي رقدت بجانب هونغ شيو تشوان ، لم تغفو حيث ومض وهج بارد في عينيها.

 

إذا تم العثور على الخادمات أو الآخرين على اتصال مع الخارج ، فسيتم قطع رؤوسهم. ومع ذلك ، فشلت هذه الإجراءات في إيقاف تسلل مدينة شان هاي.

 

الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.

الترجمة: Hunter 

كان هناك العديد من موظفي الخدمة المدنية والجنرالات في المدينة الذين ظلوا على اتصال بهم. بالطبع ، سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فقد استخدموا هويات التُجار عند الاتصال بهؤلاء الأشخاص.

العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 16 ، الليل ، مدينة تيان جينغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط