نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 526

موت هونغ شيو تشوان

موت هونغ شيو تشوان

الفصل 526: موت هونغ شيو تشوان

تسبب ظهوره في ضجة في القاعة. أصبح أنصاره سعداء ، بينما كان جميع أنصار شي دا كاي غاضبين.

بطبيعة الحال ، لم تكن المحظية تشين هي الوحيدة التي زرعها حراس الأفعى السوداء في القصر.

فقط في هذه اللحظة ، خارج القاعة الرئيسية ، انطلق صوت غير رسمي ، “الأخ شي!”

كان هذا بسبب عدم تمكن أي شخص من تأكيد المدة التي سيحتاجوا فيها إلى الانتظار لاستخدام هذه البطاقات الرابحة.

 

كانت الطريقة الوحيدة هي التأكد من أنه عندما يحين الوقت ، بغض النظر عمن يحين دوره في النوم مع الملك في الليل ، سيمكنهم تحويل ذلك الشخص إلى المحظية تشين ؛ كان هذا هو هدفهم.

كانت الطريقة الوحيدة هي التأكد من أنه عندما يحين الوقت ، بغض النظر عمن يحين دوره في النوم مع الملك في الليل ، سيمكنهم تحويل ذلك الشخص إلى المحظية تشين ؛ كان هذا هو هدفهم.

كان التلاعب الذي ينطوي عليه الأمر كافياً لإبهار المرء.

بالتالي ، حتى البرابرة سيضطرون إلى دفع ثمن باهظ للحصول على القليل منه. في الأساس أولئك الذين ذهبوا لمحاولة البحث عن السم لن ينجوون على الأرجح.

ومع ذلك ، فإن عيون المحظية تشين أصبحت أكثر إشراقًا. في الاشراق ، كانت هناك شظية من الموت.

 

مدت يدها برفق إلى فمها وخلعت سنًا أبيضا لؤلؤيًا. عند الفحص الدقيق ، كان هذا السن في الواقع سنًا مزيفًا يحتوي على حبة شمع صغيرة.

ساد الصمت.

كانت حبة الشمع هذه بحجم الحبة الخضراء مع وجود صدع طفيف عليها.

بالتالي ، فإن من احتفظوا بالسلطة هم المسؤولون والجنرالات في القاعة. هم من سوف يقررون مصير دولة تاي بينغ.

لتجنب عمليات التفتيش الصارمة للقصر ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد.

 

أخرجت المحظية تشين الحبة بعناية وضغطتها ، مما تسبب في انفجارها. على الفور ، انطلق دخان أخضر صغير.

أما بالنسبة لـ هونغ شيو تشوان ، فقد كان نائمًا بشكل سليم ولم يلاحظ أي شيء.

هونغ شيو تشوان ، الذي كان ينام بجانبها ، امتص على الفور الدخان الأخضر.

“يانغ شيو تشينغ ، ما مدى جرأتك؟ أمر الملك بعدم مغادرة القصر. الآن وقد مات ، هل ستعصيه على الفور “.

كان هذا الدخان الأخضر سمًا فريدًا قدمه البرابرة لأويانغ شو. كان يطلق عليه يان لو ميازما ، وهو عنصر نادر للغاية. يمكن للمرء أن يجده فقط في الجبال والغابات العميقة. يمكن العثور عليه بالقرب من بعض البرك القديمة أو الأشجار.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكن لشخص ما أن يحصد كميات كبيرة من يان لو ميازما وستحدث خسائر فادحة في الأرواح.

باستخدام تقنية سرية ، يمكن للمرء أن يضع السم في حبة.

إذا تم تسميم أحدهم ، فلن تكون هناك علامات غريبة على أجسادهم. كان الأمر كما لو كانوا قد سقطوا في نوم عميق.

عند استخدام هذا السم ، لن تكون هناك حاجة إلى وسيط. ستحتاج الحبة فقط إلى الانهيار ، وعندما يأخذها شخص عادي ، في أقل من ساعة ، سيموت بالتأكيد .

كانت الطريقة الوحيدة هي التأكد من أنه عندما يحين الوقت ، بغض النظر عمن يحين دوره في النوم مع الملك في الليل ، سيمكنهم تحويل ذلك الشخص إلى المحظية تشين ؛ كان هذا هو هدفهم.

بالتالي ، حتى البرابرة سيضطرون إلى دفع ثمن باهظ للحصول على القليل منه. في الأساس أولئك الذين ذهبوا لمحاولة البحث عن السم لن ينجوون على الأرجح.

كانت هذه المتطلبات الصارمة مجرد دورة من السماوات.

بالتالي ، لجمع يان لو ميازما ، كان كل من الحظ والتضحيات مطلوبين ، ولا يمكن أن ينقص أي منهما.

بعد كل شيء ، كان للملك مكانة عالية ، ولم يكن التحدي العلني لهذا الأمر شيئًا يمكن لأي شخص القيام به.

كانت هذه المتطلبات الصارمة مجرد دورة من السماوات.

كانت الطريقة الوحيدة هي التأكد من أنه عندما يحين الوقت ، بغض النظر عمن يحين دوره في النوم مع الملك في الليل ، سيمكنهم تحويل ذلك الشخص إلى المحظية تشين ؛ كان هذا هو هدفهم.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكن لشخص ما أن يحصد كميات كبيرة من يان لو ميازما وستحدث خسائر فادحة في الأرواح.

يان لو ميازما ، كان الاسم جميلًا ، وكانت التأثيرات أيضًا.

بعد كل شيء ، اشتهرت قوة يان لو ميازما في كونها قاتلاً صامتًا وخالٍ من الشكل ، على عكس السموم الأخرى التي يجب حقنها عن طريق الدم أو الماء لتكون فعالة.

في تلك اللحظة ، اتخذوا جميعًا قراراتهم.

في العصور القديمة ، لم يكن لديهم أقنعة واقية من الغازات. بالتالي ، إذا لم يكن الشخص الذي أطلق السم حريصًا ، فسوف يموت أيضًا. ومع ذلك ، لم تتوقع المحظية تشين أبدًا أن تتمكن من الخروج من القصر على قيد الحياة.

 

عندما تنفجر يان لو ميازما ، سيتسمم كلاهما على الفور.

“هراء!”

أما بالنسبة لـ هونغ شيو تشوان ، فقد كان نائمًا بشكل سليم ولم يلاحظ أي شيء.

“يانغ شيو تشينغ ، ما مدى جرأتك؟ أمر الملك بعدم مغادرة القصر. الآن وقد مات ، هل ستعصيه على الفور “.

ربما كانت طريقة الموت هذه هي الطريقة الأفضل والأكثر حظًا بالنسبة له.

عندما رأى شي دا كاي هذا المشهد ، لم يستطع تحمل ذلك ، لذلك قام ليغادر.

بعد تفجر يان لو ميازما ، لم تستطع المحظية تشين سوى إغلاق عينيها وانتظار موتها. غالبًا ما تذبل أجمل الزهور في أفضل أوقاتها.

بعد تفجر يان لو ميازما ، لم تستطع المحظية تشين سوى إغلاق عينيها وانتظار موتها. غالبًا ما تذبل أجمل الزهور في أفضل أوقاتها.

….

……

الصباح التالي.

عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، ظهر بصيص بارد في عينيه ، لكن ابتسامة عريضة قد ظلت على وجهه ، “بعد وفاة الملك ، كوزير ، أليس وجودي متوقعا؟”

عندما دخلت الخادمات غرفة نوم الملك استعدادًا لخدمة الملك والمحظية تشين ، وجدوا جثتين فقط.

في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، نظر المزيد من المسؤولين إلى شي دا كاي بريبة.

يان لو ميازما ، كان الاسم جميلًا ، وكانت التأثيرات أيضًا.

أما بالنسبة لموظفي الخدمة المدنية ، فقد تواجدت أيضًا موهبة تاريخية أخرى ، سو جي.

إذا تم تسميم أحدهم ، فلن تكون هناك علامات غريبة على أجسادهم. كان الأمر كما لو كانوا قد سقطوا في نوم عميق.

في تلك اللحظة ، اتخذوا جميعًا قراراتهم.

فجأة ، انتشرت أخبار وفاة الملك في جميع أنحاء مدينة تيان جينغ.

كان سو جي موهبة قام بتجنيدها عندما دمر أراضي بعض اللاعبين.

فجأة ، صُدمت المدينة بأكملها.

في هذا النقاش ، كان سو جي والموظفون المدنيون الآخرون متفرجين تمامًا. كان واضحًا أنه بصفتهم غرباء ، ليس لديهم الحق في تقرير مصير تاي بينغ.

وقف العديد من المسؤولين والجنرالات ، الذين استعدوا وحزموا كل شيء بين عشية وضحاها جميعًا في مكانهم. لم يعرفوا كيف يتصرفون.

 

اجتاحت عاصفة غير متوقعة مدينة تيان جينغ بأكملها.

ومع ذلك ، فإن عيون المحظية تشين أصبحت أكثر إشراقًا. في الاشراق ، كانت هناك شظية من الموت.

لم يعرف أحد مصير دولة تاي بينغ ، كيف ستستمر.

كان هذا بسبب عدم تمكن أي شخص من تأكيد المدة التي سيحتاجوا فيها إلى الانتظار لاستخدام هذه البطاقات الرابحة.

9 صباحا ، قصر الملك ، القاعة الرئيسية.

أما بالنسبة لموظفي الخدمة المدنية ، فقد تواجدت أيضًا موهبة تاريخية أخرى ، سو جي.

مهما كان الأمر ، بما أن الأمر قد حدث بالفعل ، فمن الواضح أن المسؤولين والجنرالات بحاجة لمناقشة الحل.

قال المسؤول النحيل بصوت عالٍ ، “أُمر الجنرال يانغ بمهاجمة معقل مولان. حتى أنه طلب التراجع لكنه قوبل بالرفض. ماذا عن الجنرال شي؟ قاد 150 ألف جندي وتعرض للهجوم المتسلل على باب منزلنا ، أليس هذا أكثر إمتاعًا؟ “

كان هذا لأن الإمبراطورة كانت في الأساس شخصية عديمة الفائدة بالكامل.

منطقيا ، لم يكن هناك من يستطيع منافسة شي دا كاي.

بالتالي ، فإن من احتفظوا بالسلطة هم المسؤولون والجنرالات في القاعة. هم من سوف يقررون مصير دولة تاي بينغ.

ومع ذلك ، ظهر هونغ شيو تشوان في البرية منذ أقل من عام ، ولم يترك أي أطفال. علاوة على ذلك ، كانت دولة تاي بينغ في حالة من الفوضى. حتى لو كان لديه طفل صغير ، فلن يتمكن من تحمل المسؤولية.

من بين مجموعة الجنرالات ، كان شي دا كاي بطبيعة الحال قائدهم.

بالتالي ، شعر المسؤولون أنه ينبغي عليهم اختيار الشخص الذي ولد من جانب الملك في البرية ليحل محله.

أما بالنسبة لموظفي الخدمة المدنية ، فقد تواجدت أيضًا موهبة تاريخية أخرى ، سو جي.

بالتالي ، فإن من احتفظوا بالسلطة هم المسؤولون والجنرالات في القاعة. هم من سوف يقررون مصير دولة تاي بينغ.

كان سو جي كاتبًا وشاعرًا ومسؤولًا ونائبًا لرئيس الوزراء لسلالة سونغ الشمالية ، وعضوًا في إحدى العائلات الثماني الكبرى في سلالة تانغ وسونغ. علاوة على ذلك ، إلى جانب والده ، سو هوانغ ، وشقيقه سو تشي ، كانوا معروفين باسم الثلاثي سو.

أما بالنسبة لـ هونغ شيو تشوان ، فقد كان نائمًا بشكل سليم ولم يلاحظ أي شيء.

عندما ظهر هونغ شيو تشوان في البرية ، بصرف النظر عن يانغ شيو تشينغ ، لم يكن لديه موظفين إداريين لائقين آخرين. ومع ذلك ، كيف يمكنه السماح لـ يانغ شيو تشينغ بالمشاركة في الشؤون الإدارية والحكومية؟ على هذا النحو ، كانت الطريقة الوحيدة هي استخدام الغرباء.

عندما ظهر هونغ شيو تشوان في البرية ، بصرف النظر عن يانغ شيو تشينغ ، لم يكن لديه موظفين إداريين لائقين آخرين. ومع ذلك ، كيف يمكنه السماح لـ يانغ شيو تشينغ بالمشاركة في الشؤون الإدارية والحكومية؟ على هذا النحو ، كانت الطريقة الوحيدة هي استخدام الغرباء.

كان سو جي موهبة قام بتجنيدها عندما دمر أراضي بعض اللاعبين.

بعد تفجر يان لو ميازما ، لم تستطع المحظية تشين سوى إغلاق عينيها وانتظار موتها. غالبًا ما تذبل أجمل الزهور في أفضل أوقاتها.

بصرف النظر عنه ، كان هناك مسؤولان تاريخيان آخران ، لكن بما أنهما لم يكونا مشهورين حقًا ، فلا جدوى من ذكرهما.

 

من الناحية النظرية ، بعد وفاة الملك ، فإن الأمر الأكثر أهمية هو تحديد من يرثه.

“كيف هذا هو نفسه؟”

ومع ذلك ، ظهر هونغ شيو تشوان في البرية منذ أقل من عام ، ولم يترك أي أطفال. علاوة على ذلك ، كانت دولة تاي بينغ في حالة من الفوضى. حتى لو كان لديه طفل صغير ، فلن يتمكن من تحمل المسؤولية.

بعد تفجر يان لو ميازما ، لم تستطع المحظية تشين سوى إغلاق عينيها وانتظار موتها. غالبًا ما تذبل أجمل الزهور في أفضل أوقاتها.

بالتالي ، شعر المسؤولون أنه ينبغي عليهم اختيار الشخص الذي ولد من جانب الملك في البرية ليحل محله.

“….”

من الواضح أن أهم شيء الآن هو إخراج الجميع من هذا الخطر.

“هاها ، يا لها من مزحة!” الشخص الذي رد هو المسؤول ، “جنرال خاسر ومحبوس من قبل الملك ، كيف يمكن أن يرث الملك السابق؟”

أول شخص تم اقتراحه كان شي دا كاي.

عند استخدام هذا السم ، لن تكون هناك حاجة إلى وسيط. ستحتاج الحبة فقط إلى الانهيار ، وعندما يأخذها شخص عادي ، في أقل من ساعة ، سيموت بالتأكيد .

كان شي دا كاي من كبار شيوخ دولة تاي بينغ ، وكان أيضًا جنرالًا يتولى السلطة في الجيش. خلال هذه الفترة الفوضوية ، كان بطبيعة الحال الأكثر قدرة. في الليلة الماضية ، التقاه الملك أيضًا بمفرده ، بحيث يمكن للمرء أن يرى مدى جودة معاملته.

“وقح!”

منطقيا ، لم يكن هناك من يستطيع منافسة شي دا كاي.

داخل القاعة ، بدأت موجة من المناقشات.

أما هو نفسه ، فبسبب الهزيمة بالأمس ، ما زال يتردد ولم يتكلم بكلمة. تم فهم صمته بشكل طبيعي من قبل الآخرين على أنه قبل بهدوء الدور.

في الليلة الماضية ، بعد أن ارسل يانغ شيو تشينغ الجندي من شعبة المخابرات العسكرية ، بدأ في الاتصال بمختلف المسؤولين لمناقشة الانقلاب. في الأصل ، كان هؤلاء الناس موضع شك كبير.

في هذه اللحظة بالذات ، خرج مسؤول نحيف وقال بصوت عالٍ ، “الجنرال شي مناسب بشكل طبيعي ، لكني أشعر أن هناك شخصًا آخر أكثر ملاءمة.”

ربما كانت طريقة الموت هذه هي الطريقة الأفضل والأكثر حظًا بالنسبة له.

“يا لها من مزحة ، هل يوجد أحد في دولتنا أكثر ملاءمة من الجنرال شي؟”

الترجمة: Hunter

خرج أنصار شي دا كاي على الفور للاختلاف حيث اصبحت تعابيرهم متعجرفة.

في هذه اللحظة ، كان للجنرالات والمسؤولين الآخرين فقط القدرة على اتخاذ القرار.

قال المسؤول بسرعة لائقة ، “الجنرال يانغ شيو تشينغ ، سواء كان ذلك في الخبرة أو القدرة ، هو أفضل من الجنرال شي.”

لم يعرف أحد مصير دولة تاي بينغ ، كيف ستستمر.

غني عن القول ، أن هذا المسؤول كان مؤيدًا قويًا لمعسكر يانغ شيو تشينغ.

في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، نظر المزيد من المسؤولين إلى شي دا كاي بريبة.

في الليلة الماضية ، بعد أن ارسل يانغ شيو تشينغ الجندي من شعبة المخابرات العسكرية ، بدأ في الاتصال بمختلف المسؤولين لمناقشة الانقلاب. في الأصل ، كان هؤلاء الناس موضع شك كبير.

 

بعد كل شيء ، كان للملك مكانة عالية ، ولم يكن التحدي العلني لهذا الأمر شيئًا يمكن لأي شخص القيام به.

عند استخدام هذا السم ، لن تكون هناك حاجة إلى وسيط. ستحتاج الحبة فقط إلى الانهيار ، وعندما يأخذها شخص عادي ، في أقل من ساعة ، سيموت بالتأكيد .

لكن هذا الصباح فقط ، بدأت الأخبار عن وفاة الملك في الانتشار. عندما تلقى هؤلاء الحلفاء الأخبار ، أطلقوا نفسا من الهواء البارد.

بالتالي ، شعر المسؤولون أنه ينبغي عليهم اختيار الشخص الذي ولد من جانب الملك في البرية ليحل محله.

في تلك اللحظة ، اتخذوا جميعًا قراراتهم.

“هراء!”

في هذا الوقت ، كانوا بحاجة بطبيعة الحال إلى مساعدة يانغ شيو تشينغ في حشد الدعم.

اجتاحت عاصفة غير متوقعة مدينة تيان جينغ بأكملها.

“هاها ، يا لها من مزحة!” الشخص الذي رد هو المسؤول ، “جنرال خاسر ومحبوس من قبل الملك ، كيف يمكن أن يرث الملك السابق؟”

لم يعرف أحد مصير دولة تاي بينغ ، كيف ستستمر.

“هذا صحيح ، إذن؟ إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فإن الجنرال شي هو أيضًا جنرال خاسر. وهزيمته قد دفنت مصير دولتنا”.

قال المسؤول بسرعة لائقة ، “الجنرال يانغ شيو تشينغ ، سواء كان ذلك في الخبرة أو القدرة ، هو أفضل من الجنرال شي.”

“….”

إذا تم تسميم أحدهم ، فلن تكون هناك علامات غريبة على أجسادهم. كان الأمر كما لو كانوا قد سقطوا في نوم عميق.

ساد الصمت.

 

تحولت تعابير وجه شي دا كاي إلى تعبير عن الندم والإحراج. إذا لم يكن الناس بجانبه يسحبونه ، لكان قد استدار وغادر.

فقط في هذه اللحظة ، خارج القاعة الرئيسية ، انطلق صوت غير رسمي ، “الأخ شي!”

“كيف هذا هو نفسه؟”

منطقيا ، لم يكن هناك من يستطيع منافسة شي دا كاي.

اصبح أنصار شي دا كاي صامتين. حتى هم أنفسهم لم يكونوا واثقين من كلامهم.

 

قال المسؤول النحيل بصوت عالٍ ، “أُمر الجنرال يانغ بمهاجمة معقل مولان. حتى أنه طلب التراجع لكنه قوبل بالرفض. ماذا عن الجنرال شي؟ قاد 150 ألف جندي وتعرض للهجوم المتسلل على باب منزلنا ، أليس هذا أكثر إمتاعًا؟ “

“هراء!”

في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، نظر المزيد من المسؤولين إلى شي دا كاي بريبة.

خرج أنصار شي دا كاي على الفور للاختلاف حيث اصبحت تعابيرهم متعجرفة.

“مهلا ، مهما كان الأمر ، فقد تم حبس يانغ شيو تشينغ والجنرال شي لم يتم حبسه. أليست مواقفهم في قلب الملك واضحة؟ “

 

” لم يحبس؟ كان ذلك فقط لحمايته من الكلمات والمناقشات “.

“هذا صحيح ، إذن؟ إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فإن الجنرال شي هو أيضًا جنرال خاسر. وهزيمته قد دفنت مصير دولتنا”.

“هراء!”

 

“وقح!”

بطبيعة الحال ، لم تكن المحظية تشين هي الوحيدة التي زرعها حراس الأفعى السوداء في القصر.

……

في تلك اللحظة ، اتخذوا جميعًا قراراتهم.

تسببت المناقشات هذه في جر العديد من المسؤولين.

اجتاحت عاصفة غير متوقعة مدينة تيان جينغ بأكملها.

داخل القاعة ، بدأت موجة من المناقشات.

 

تشاجر أنصار يانغ شيو تشينغ وشي دا كاي ولم يتمكن أي من الجانبين من إقناع الآخر.

“يا لها من مزحة ، هل يوجد أحد في دولتنا أكثر ملاءمة من الجنرال شي؟”

في هذا النقاش ، كان سو جي والموظفون المدنيون الآخرون متفرجين تمامًا. كان واضحًا أنه بصفتهم غرباء ، ليس لديهم الحق في تقرير مصير تاي بينغ.

هونغ شيو تشوان ، الذي كان ينام بجانبها ، امتص على الفور الدخان الأخضر.

في هذه اللحظة ، كان للجنرالات والمسؤولين الآخرين فقط القدرة على اتخاذ القرار.

بالتالي ، فإن من احتفظوا بالسلطة هم المسؤولون والجنرالات في القاعة. هم من سوف يقررون مصير دولة تاي بينغ.

عندما رأى شي دا كاي هذا المشهد ، لم يستطع تحمل ذلك ، لذلك قام ليغادر.

كان هذا الدخان الأخضر سمًا فريدًا قدمه البرابرة لأويانغ شو. كان يطلق عليه يان لو ميازما ، وهو عنصر نادر للغاية. يمكن للمرء أن يجده فقط في الجبال والغابات العميقة. يمكن العثور عليه بالقرب من بعض البرك القديمة أو الأشجار.

فقط في هذه اللحظة ، خارج القاعة الرئيسية ، انطلق صوت غير رسمي ، “الأخ شي!”

بعد كل شيء ، اشتهرت قوة يان لو ميازما في كونها قاتلاً صامتًا وخالٍ من الشكل ، على عكس السموم الأخرى التي يجب حقنها عن طريق الدم أو الماء لتكون فعالة.

عندما سمع شي دا كاي هذه الكلمات ، توقف على الفور ونظر إلى الخارج.

قال المسؤول النحيل بصوت عالٍ ، “أُمر الجنرال يانغ بمهاجمة معقل مولان. حتى أنه طلب التراجع لكنه قوبل بالرفض. ماذا عن الجنرال شي؟ قاد 150 ألف جندي وتعرض للهجوم المتسلل على باب منزلنا ، أليس هذا أكثر إمتاعًا؟ “

فقط لرؤية الشخص الذي جاء ، كان يانغ شيو تشينغ الذي تم حبسه.

أما بالنسبة لموظفي الخدمة المدنية ، فقد تواجدت أيضًا موهبة تاريخية أخرى ، سو جي.

تسبب ظهوره في ضجة في القاعة. أصبح أنصاره سعداء ، بينما كان جميع أنصار شي دا كاي غاضبين.

عندما دخلت الخادمات غرفة نوم الملك استعدادًا لخدمة الملك والمحظية تشين ، وجدوا جثتين فقط.

“يانغ شيو تشينغ ، ما مدى جرأتك؟ أمر الملك بعدم مغادرة القصر. الآن وقد مات ، هل ستعصيه على الفور “.

ومع ذلك ، فإن عيون المحظية تشين أصبحت أكثر إشراقًا. في الاشراق ، كانت هناك شظية من الموت.

الشخص الذي وبخ هو جي شيان فينغ من معسكر شي دا كاي.

في العصور القديمة ، لم يكن لديهم أقنعة واقية من الغازات. بالتالي ، إذا لم يكن الشخص الذي أطلق السم حريصًا ، فسوف يموت أيضًا. ومع ذلك ، لم تتوقع المحظية تشين أبدًا أن تتمكن من الخروج من القصر على قيد الحياة.

عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، ظهر بصيص بارد في عينيه ، لكن ابتسامة عريضة قد ظلت على وجهه ، “بعد وفاة الملك ، كوزير ، أليس وجودي متوقعا؟”

من الناحية النظرية ، بعد وفاة الملك ، فإن الأمر الأكثر أهمية هو تحديد من يرثه.

“أنت!”

كان سو جي كاتبًا وشاعرًا ومسؤولًا ونائبًا لرئيس الوزراء لسلالة سونغ الشمالية ، وعضوًا في إحدى العائلات الثماني الكبرى في سلالة تانغ وسونغ. علاوة على ذلك ، إلى جانب والده ، سو هوانغ ، وشقيقه سو تشي ، كانوا معروفين باسم الثلاثي سو.

عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذا الرد ، هز رأسه والتفت إلى شي دا كاي ، “الأخ شي ، هل يمكننا الحصول على كلمة؟”

“مهلا ، مهما كان الأمر ، فقد تم حبس يانغ شيو تشينغ والجنرال شي لم يتم حبسه. أليست مواقفهم في قلب الملك واضحة؟ “

نظر شي دا كاي إلى يانغ شيو تشينغ في مفاجأة قبل أن يومأ برأسه في النهاية.

 

 

عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذا الرد ، هز رأسه والتفت إلى شي دا كاي ، “الأخ شي ، هل يمكننا الحصول على كلمة؟”

 

….

 

لم يعرف أحد مصير دولة تاي بينغ ، كيف ستستمر.

 

بالتالي ، لجمع يان لو ميازما ، كان كل من الحظ والتضحيات مطلوبين ، ولا يمكن أن ينقص أي منهما.

 

 

 

بطبيعة الحال ، لم تكن المحظية تشين هي الوحيدة التي زرعها حراس الأفعى السوداء في القصر.

 

عندما دخلت الخادمات غرفة نوم الملك استعدادًا لخدمة الملك والمحظية تشين ، وجدوا جثتين فقط.

 

في تلك اللحظة ، اتخذوا جميعًا قراراتهم.

 

كانت حبة الشمع هذه بحجم الحبة الخضراء مع وجود صدع طفيف عليها.

 

من الواضح أن أهم شيء الآن هو إخراج الجميع من هذا الخطر.

 

عندما رأى شي دا كاي هذا المشهد ، لم يستطع تحمل ذلك ، لذلك قام ليغادر.

 

 

 

في هذه اللحظة بالذات ، خرج مسؤول نحيف وقال بصوت عالٍ ، “الجنرال شي مناسب بشكل طبيعي ، لكني أشعر أن هناك شخصًا آخر أكثر ملاءمة.”

 

“….”

 

 

الترجمة: Hunter

عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، ظهر بصيص بارد في عينيه ، لكن ابتسامة عريضة قد ظلت على وجهه ، “بعد وفاة الملك ، كوزير ، أليس وجودي متوقعا؟”

باستخدام تقنية سرية ، يمكن للمرء أن يضع السم في حبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط