خطأ فادح
الفصل 530: خطأ فادح
لم يكن يتوقع أن إهماله سيعطي العدو فرصة لضربه.
سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فإن تسللهم إلى تاي بينغ كان يركز بشكل أساسي على شون تشو مع مدينة تيان جينغ.
فجأة ، انخرط 200 ألف من قوات جيش التحالف في مذبحة لا نهاية لها في محافظة جويلين.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يتم نقل قوات الدفاع من محافظة جويلين إلى مدينة تيان جينغ من قبل هونغ شيو تشوان. بعد كل شيء ، كانت محافظة جويلين هي طريق الهروب الذي خطط له. بطبيعة الحال ، لن يقطع طريق الهروب الخاص به.
علاوة على ذلك ، كان هناك على ما يبدو قائد عظيم والعديد من الجنرالات بين جيش العدو.
بصرف النظر عن شعبة الحماية المختلفة ، كان هناك 20 ألف وحدة قوية موجودة هناك.
بالتالي ، سواء كان جيش التحالف أو جيش مدينة شان هاي ، كلاهما كانا يتسابقان مع الزمن.
جنبا إلى جنب مع سيطرة يانغ شيو تشينغ على دولة تاي بينغ ، سقطت محافظة جويلين في حالة من الفوضى. بعد كل شيء ، كانت القوات الموجودة في محافظة جويلين هي القوات الأكثر ثقة لدى هونغ شيو تشوان.
الترجمة: Hunter
عند رؤية ملكهم يموت ووريث العرش يستسلم فعليًا لمدينة شان هاي ، شعر الجيش بالغضب.
ومع ذلك ، لم يكونوا جريئين بما يكفي لمحاولة شق طريقهم إلى مدينة تيان جينغ.
كان هذا أيضًا هو السبب وراء قيام أويانغ شو بوضع شعبتي بربرية عند الممرين. كان الغرض منه هو منع انتشار هذه الفوضى إلى محافظة وو تشو.
لم يكن لدى القوات مكان للتعبير عن إحباطهم ، لذلك لم يكن بإمكانهم سوى التنفيس عن إحباطهم.
أما بالنسبة لشعب الحماية المختلفة في محافظة جويلين ، فقد كانت مواقفهم أكثر دفئًا. لم يصل ولائهم للملك إلى المستوى الذي يخاطرون فيه بكل شيء من أجل الانتقام.
لم يكن لدى القوات مكان للتعبير عن إحباطهم ، لذلك لم يكن بإمكانهم سوى التنفيس عن إحباطهم.
علاوة على ذلك ، وُلد معظم هؤلاء الجنود في محافظة جويلين ، لذلك كان عليهم حماية أراضيهم. بطبيعة الحال ، لن يسمحوا للجنود الآخرين بالتحايل والقيام بكل ما يحلو لهم.
أما بالنسبة لشعب الحماية المختلفة في محافظة جويلين ، فقد كانت مواقفهم أكثر دفئًا. لم يصل ولائهم للملك إلى المستوى الذي يخاطرون فيه بكل شيء من أجل الانتقام.
نتيجة لذلك ، انتهى الأمر بالطرفين في مواجهة.
كان هذا أيضًا هو السبب وراء قيام أويانغ شو بوضع شعبتي بربرية عند الممرين. كان الغرض منه هو منع انتشار هذه الفوضى إلى محافظة وو تشو.
كان على المرء أن يقول ، لقد اختار العدو حقًا اللحظة المثالية للهجوم.
في الأصل ، كان بإمكان أويانغ شو أن يقود قواته إلى محافظة جويلين لإيقاف هذه الفوضى.
كان على المرء أن يقول ، لقد اختار العدو حقًا اللحظة المثالية للهجوم.
للأسف ، لم يكن الوضع في مدينة تيان جينغ مستقرًا بعد ، وكانت هناك حاجة ماسة لأويانغ شو هناك. بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات ، قرر أويانغ شو إهمال محافظة جويلين أولاً.
بناءً على الحسابات ، كان فيلق الفهد التابع لـ هان شين على بعد ثلاثة أيام من ممر جوي بينغ. نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون على الطريق ، لم يستطع الاتصال بهم ، لذلك لا يمكن الاعتماد عليهم في هذه المعركة.
عندما يقود هان شين قواته الى هناك ، سيتم حل جميع المشاكل بسهولة.
انطلق إلى الأمام ، وهو يرفع العلم باستمرار من ظهره ويصرخ.
بصرف النظر عن ذلك ، كان لدى أويانغ شو أيضًا نية وحشية أخرى. لقد أراد استخدام الفوضى في محافظة جويلين للسماح للجيش هناك الذي فقد عقلانيته بتدمير السمعة ومشاعر الناس التي كونتها دولة تاي بينغ.
علاوة على ذلك ، كان هناك على ما يبدو قائد عظيم والعديد من الجنرالات بين جيش العدو.
لم يكن أويانغ شو يرغب في أن يكون لدى الناس تحت حكمه أي أفكار ومشاعر جيدة لدولة تاي بينغ القديمة.
في الأفق ، ظهر فجأة جندي من سلاح الفرسان يرتدي درعًا خفيفًا. وبجانبه كانت مجموعة من خيول الحرب ، مما تسبب في انتشار الغبار على الأرض في الهواء.
أما بالنسبة للخسائر والأضرار التي قد يتسبب فيها هذا الاختيار ، فلم يكن ذلك ضمن اعتبارات أويانغ شو.
عند رؤية ملكهم يموت ووريث العرش يستسلم فعليًا لمدينة شان هاي ، شعر الجيش بالغضب.
كلورد ، كيف يمكن أن يكون رقيق القلب في التعامل مع كل مسألة؟
كان هذا الانقسام في القوات هو الذي جلب انتصار جيش التحالف.
غني عن القول ، أن أويانغ شو قد شعر أيضًا بالبهجة حيال خطته.
بالمقارنة مع الشاب شي هو ، كانت رؤية بي جو حادة بشكل لا يصدق. لقد خمّن على الفور أن العدو الذي يهاجم محافظة جويلين لا ينبغي أن يكون بسيطًا ، وطالما لم يكن غبيا ، فإنه سيهاجم ممر جوي بينغ بالتأكيد.
لم يكن يتوقع أن إهماله سيعطي العدو فرصة لضربه.
فقط بعد الانتهاء من إعادة تنظيم 100 ألف من قوات دولة تاي بينغ ، ستصبح مدينة شان هاي قوية حقًا.
كيف ستكون محافظة جويلين الفوضوية خصما لـ 200 ألف من النمور والذئاب؟
في جميع الاحتمالات ، لدى العدو شخص رائع يقودهم.
علاوة على ذلك ، كان هناك على ما يبدو قائد عظيم والعديد من الجنرالات بين جيش العدو.
لحسن الحظ ، كان لدى أويانغ شو سلاح الفرسان ، 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
في ثلاثة أيام فقط ، سقط نصف محافظة جويلين.
جنبا إلى جنب مع سيطرة يانغ شيو تشينغ على دولة تاي بينغ ، سقطت محافظة جويلين في حالة من الفوضى. بعد كل شيء ، كانت القوات الموجودة في محافظة جويلين هي القوات الأكثر ثقة لدى هونغ شيو تشوان.
في ذلك الوقت ، قسم قائد جيش التحالف بشكل غير متوقع الجيش إلى ثلاثة.
……
سيبقى 60 ألف في محافظة جويلين لإكمال الأعمال الغير مكتملة.سيستمر 80 ألف الى الجنوب ويتجهون مباشرة إلى ممر جوي بينغ.
الشهر 11 ، اليوم 21 ، الظهر.
الـ 60 ألف المتبقيين سوف يهاجمون الممر الآخر ، ممر شوان وو.
كان الأسف الوحيد هو أن طفل هونغ شيو تشوان الثمين ، المدفع ، لم يتم وضعه في الممر.
كان هذا الانقسام في القوات هو الذي جلب انتصار جيش التحالف.
انطلق إلى الأمام ، وهو يرفع العلم باستمرار من ظهره ويصرخ.
بطبيعة الحال ، افتقر جيش التحالف إلى القدرة على عبور الممر ، والتوجه إلى شون تشو ، وخوض معركة حياة أو موت مع جيش مدينة شان هاي.
داخل الممر ، كان هناك 8 آلاف من نخبة البرابرة. كان المسؤول عنهم هو الجنرال الشاب شي هو الذي كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة فيه.
ومع ذلك ، كان من الضروري لهم احتلال الممرين وسد الطريق. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون محافظة جويلين تحت تهديد الاستيلاء في أي لحظة.
كان على المرء أن يقول ، لقد اختار العدو حقًا اللحظة المثالية للهجوم.
مجرد التفكير في ذلك قد جعل المرء يشعر بعدم الارتياح.
بالتالي ، فإن طريقهم الوحيد إلى النجاح كان بواسطة قهر الممر.
كان عليهم إكمال كل شيء بسرعة.
الجزء الذي جعله يشعر بالعجز هو أن الشعبتين البربرية كانت جميعها من الجنود. حتى لو عادوا ، سيستغرق الأمر يومين.
احتاج جيش التحالف إلى احتلال الممرين قبل أن يرسل جيش مدينة شان هاي التعزيزات.
في ثلاثة أيام فقط ، سقط نصف محافظة جويلين.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن خطتهم بأكملها ستفشل.
سطع ضوء الشمس الحارق عبر السحب الحمراء وأحرق الأرض.
بالتالي ، سواء كان جيش التحالف أو جيش مدينة شان هاي ، كلاهما كانا يتسابقان مع الزمن.
لم يتوقع أويانغ شو حقًا أن يرتبط لوردات منطقة تشوان نان بدولة المدينة لـ شيانغ نان. أسوأ جزء هو أنهم تحدوا مدينة شان هاي معًا.
بالعودة إلى الوراء إلى يومين ماضيين ، الشهر 11 ، اليوم 20 ، ممر جوي بينغ.
ومع ذلك ، كان من الضروري لهم احتلال الممرين وسد الطريق. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون محافظة جويلين تحت تهديد الاستيلاء في أي لحظة.
داخل الممر ، كان هناك 8 آلاف من نخبة البرابرة. كان المسؤول عنهم هو الجنرال الشاب شي هو الذي كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة فيه.
جنبا إلى جنب مع سيطرة يانغ شيو تشينغ على دولة تاي بينغ ، سقطت محافظة جويلين في حالة من الفوضى. بعد كل شيء ، كانت القوات الموجودة في محافظة جويلين هي القوات الأكثر ثقة لدى هونغ شيو تشوان.
علاوة على ذلك ، في اليوم الثاني الذي هاجم فيه جيش التحالف محافظة جويلين ، كانت المخابرات من شعبة المخابرات العسكرية قد وصلت بالفعل إلى ممر جوي بينغ.
سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فإن تسللهم إلى تاي بينغ كان يركز بشكل أساسي على شون تشو مع مدينة تيان جينغ.
فقط بعد الانتهاء من إعادة تنظيم 100 ألف من قوات دولة تاي بينغ ، ستصبح مدينة شان هاي قوية حقًا.
نظرًا لمحدودية القوة البشرية والطاقة ، كان تسللهم إلى محافظتي جويلين وجين ان مفقودًا. ومع ذلك ، فقد تمكنوا من الحصول على المعلومات الفعلية في اليوم الثاني فقط.
لم يكن لدى القوات مكان للتعبير عن إحباطهم ، لذلك لم يكن بإمكانهم سوى التنفيس عن إحباطهم.
عندما تلقى الأخبار ، ذُهل شي هو.
فقط في هذه اللحظة ، ظهر الفرح في عيون سلاح الفرسان.
200 ألف جندي يهاجمون فجأة دون أي علامات مسبقة.
بدون شك ، كان هذا مخططًا بعناية.
وقع عليه مثل هذا الضغط المفاجئ ، مما جعل التنفس صعبًا عليه.
عندما تلقى الأخبار ، ذُهل شي هو.
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يقود فيها شي هو القوات بمفرده ، ومع ذلك كان عليه أن يواجه مثل هذا الاختبار. بالنسبة إلى مثل هذا الجنرال الشاب ، كان الأمر قاسيًا جدًا حقًا .
سطع ضوء الشمس الحارق عبر السحب الحمراء وأحرق الأرض.
إذا لم يمر الشخص بذلك بنفسه ، فلن يكون قادرًا على فهم مثل هذا الضغط.
حتى أن بعض الجنرالات في الجيش قد انهاروا على الفور تحت هذا الضغط. كانت آلاف الأرواح على أكتافهم. خطأ طفيف واحد من شأنه أن يتسبب في وفاة الكثير من الناس.
سيبقى 60 ألف في محافظة جويلين لإكمال الأعمال الغير مكتملة.سيستمر 80 ألف الى الجنوب ويتجهون مباشرة إلى ممر جوي بينغ.
لحسن الحظ ، في ممر جوي بينغ ، كانت هناك موهبة أخرى ، بي جو.
في عصر اليوم المعتاد ، أرسل بي جو جنديًا رسولا. في غضون يوم ونصف فقط ، تمكن من اللحاق بالقوات بقيادة أويانغ شو. بسبب هذا ، تعبت ثلاثة خيول حرب من النخبة حتى الموت.
في الوقت الحاسم ، خرج وتولى دور المستشار. خلال الفترة الزمنية التي كان فيها أويانغ شو يهاجم شون تشو ، كان قد أحضر بي جو معه وطلب المساعدة منه في كثير من الأحيان.
كيف ستكون محافظة جويلين الفوضوية خصما لـ 200 ألف من النمور والذئاب؟
بالتالي ، وثق شي هو في بي جو كثيرًا.
بالمقارنة مع الشاب شي هو ، كانت رؤية بي جو حادة بشكل لا يصدق. لقد خمّن على الفور أن العدو الذي يهاجم محافظة جويلين لا ينبغي أن يكون بسيطًا ، وطالما لم يكن غبيا ، فإنه سيهاجم ممر جوي بينغ بالتأكيد.
بالمقارنة مع الشاب شي هو ، كانت رؤية بي جو حادة بشكل لا يصدق. لقد خمّن على الفور أن العدو الذي يهاجم محافظة جويلين لا ينبغي أن يكون بسيطًا ، وطالما لم يكن غبيا ، فإنه سيهاجم ممر جوي بينغ بالتأكيد.
عندما كان مسافرًا ، لم يتمكن أويانغ شو من تلقي الرسائل.
لذلك ، كلف على الفور العديد من جنود الرسول بركوب أسرع الخيول لإبلاغ اللورد. في الوقت نفسه ، بدأ يأمرهم بإكمال التسهيلات الدفاعية للممر.
قرر أويانغ شو على الفور قيادة حراس القتال الإلهي للخروج أولاً. أما بالنسبة للشعب البربرية المستقلة ، فسيتبعون وراءهم ويندفعوا بأقصى سرعتهم.
كان ممر جوي بينغ و ممر جينان متشابهين حيث كان كلاهما من نوع المعقل.
غني عن القول ، أن أويانغ شو قد شعر أيضًا بالبهجة حيال خطته.
يمكن القول أن المرافق الدفاعية الأساسية في الممر كانت مكتملة. بعد أن تولى هونغ شيو تشوان السيطرة على شون تشو ، قام بترتيب الحدادين والحرفيين لتعديل وتحسين الممر. كما احتوى على كمية كافية من العناصر والموارد.
كان الأسف الوحيد هو أن طفل هونغ شيو تشوان الثمين ، المدفع ، لم يتم وضعه في الممر.
في الأفق ، ظهر فجأة جندي من سلاح الفرسان يرتدي درعًا خفيفًا. وبجانبه كانت مجموعة من خيول الحرب ، مما تسبب في انتشار الغبار على الأرض في الهواء.
بالتالي ، فإن ما يسمى بإكمال المنشآت الدفاعية كان مجرد إصلاح الأضرار التي لحقت به عندما هاجم البرابرة. في الوقت نفسه ، كانوا بحاجة إلى نقل الموارد الدفاعية إلى أعلى سور المدينة.
ومع ذلك ، لم يكونوا جريئين بما يكفي لمحاولة شق طريقهم إلى مدينة تيان جينغ.
الشهر 11 ، اليوم 21 ، الظهر.
بعد أن هزمت مدينة شان هاي دولة تاي بينغ ، بلغ حذر وخوف اللاعبين حول مدينة شان هاي ذروته.
سطع ضوء الشمس الحارق عبر السحب الحمراء وأحرق الأرض.
كل شيء كان سباقا مع الزمن.
في الأفق ، ظهر فجأة جندي من سلاح الفرسان يرتدي درعًا خفيفًا. وبجانبه كانت مجموعة من خيول الحرب ، مما تسبب في انتشار الغبار على الأرض في الهواء.
فقط في هذه اللحظة ، ظهر الفرح في عيون سلاح الفرسان.
بالتالي ، فإن ما يسمى بإكمال المنشآت الدفاعية كان مجرد إصلاح الأضرار التي لحقت به عندما هاجم البرابرة. في الوقت نفسه ، كانوا بحاجة إلى نقل الموارد الدفاعية إلى أعلى سور المدينة.
رأى أخيرًا جيشًا من عشرات الآلاف من الرجال امامه.
رأى أخيرًا جيشًا من عشرات الآلاف من الرجال امامه.
“لورد ، حالة طارئة!”
بطبيعة الحال ، افتقر جيش التحالف إلى القدرة على عبور الممر ، والتوجه إلى شون تشو ، وخوض معركة حياة أو موت مع جيش مدينة شان هاي.
انطلق إلى الأمام ، وهو يرفع العلم باستمرار من ظهره ويصرخ.
فقط في هذه اللحظة ، ظهر الفرح في عيون سلاح الفرسان.
“لورد ، حالة طارئة!”
“لورد ، حالة طارئة!”
……
في عصر اليوم المعتاد ، أرسل بي جو جنديًا رسولا. في غضون يوم ونصف فقط ، تمكن من اللحاق بالقوات بقيادة أويانغ شو. بسبب هذا ، تعبت ثلاثة خيول حرب من النخبة حتى الموت.
حتى الجندي الرسول قد أغمي عليه على الفور بعد الانتهاء من مهمته.
مجرد التفكير في ذلك قد جعل المرء يشعر بعدم الارتياح.
عندما كان مسافرًا ، لم يتمكن أويانغ شو من تلقي الرسائل.
“هؤلاء اللصوص الأغبياء يجرؤون في الواقع على أن يطأوا أرضي!”
بالتالي لم يحصل إلا على أنباء عن هجوم جيش التحالف بعد يومين ونصف. كان أويانغ شو الحالي على بعد أقل من يومين.
بالعودة إلى الوراء إلى يومين ماضيين ، الشهر 11 ، اليوم 20 ، ممر جوي بينغ.
بناءً على الحسابات ، كان فيلق الفهد التابع لـ هان شين على بعد ثلاثة أيام من ممر جوي بينغ. نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون على الطريق ، لم يستطع الاتصال بهم ، لذلك لا يمكن الاعتماد عليهم في هذه المعركة.
بعد ورود الأخبار ، أصيب أويانغ شو بالصدمة حيث نشأ ببطء شعور بالغضب.
غني عن القول ، أن أويانغ شو قد شعر أيضًا بالبهجة حيال خطته.
“هؤلاء اللصوص الأغبياء يجرؤون في الواقع على أن يطأوا أرضي!”
كان عليهم إكمال كل شيء بسرعة.
لم يتوقع أويانغ شو حقًا أن يرتبط لوردات منطقة تشوان نان بدولة المدينة لـ شيانغ نان. أسوأ جزء هو أنهم تحدوا مدينة شان هاي معًا.
للأسف ، لم يكن الوضع في مدينة تيان جينغ مستقرًا بعد ، وكانت هناك حاجة ماسة لأويانغ شو هناك. بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات ، قرر أويانغ شو إهمال محافظة جويلين أولاً.
بالتفكير في الأمر بطريقة أخرى ، لم يستطع أويانغ شو سوى الضحك بمرارة.
وقع عليه مثل هذا الضغط المفاجئ ، مما جعل التنفس صعبًا عليه.
كان على المرء أن يقول ، لقد اختار العدو حقًا اللحظة المثالية للهجوم.
بدت مدينة شان هاي الحالية كما لو كانت في ذروة حكمها. ومع ذلك ، فقد كانت في الواقع في أضعف نقاطها ، حيث كان لديها الكثير من الأراضي الخالية دون وجود عدد مناسب من القوات للدفاع عنها.
حتى أن بعض الجنرالات في الجيش قد انهاروا على الفور تحت هذا الضغط. كانت آلاف الأرواح على أكتافهم. خطأ طفيف واحد من شأنه أن يتسبب في وفاة الكثير من الناس.
فقط بعد الانتهاء من إعادة تنظيم 100 ألف من قوات دولة تاي بينغ ، ستصبح مدينة شان هاي قوية حقًا.
بطبيعة الحال ، افتقر جيش التحالف إلى القدرة على عبور الممر ، والتوجه إلى شون تشو ، وخوض معركة حياة أو موت مع جيش مدينة شان هاي.
ومع ذلك ، فقد انتهز العدو هذه الفرصة للهجوم.
“هؤلاء اللصوص الأغبياء يجرؤون في الواقع على أن يطأوا أرضي!”
يبدو أن العدو قد تنبأ بأن مدينة شان هاي لن تجرؤ على بدء حرب واسعة النطاق في مثل هذا الوقت.
“هؤلاء اللصوص الأغبياء يجرؤون في الواقع على أن يطأوا أرضي!”
في جميع الاحتمالات ، لدى العدو شخص رائع يقودهم.
بالتالي ، فإن ما يسمى بإكمال المنشآت الدفاعية كان مجرد إصلاح الأضرار التي لحقت به عندما هاجم البرابرة. في الوقت نفسه ، كانوا بحاجة إلى نقل الموارد الدفاعية إلى أعلى سور المدينة.
هدأ أويانغ شو ببطء ، حيث غرق عقله في التفكير العميق.
الشهر 11 ، اليوم 21 ، الظهر.
ما لم يكن يعرفه هو أنه بمجرد دخول جيش التحالف إلى محافظة جويلين ، بدأ جنود مدينة لينغ نان البالغ عددهم 100 ألف جندي أيضًا في إحداث حالة من الفوضى على الحدود.
فقط بعد الانتهاء من إعادة تنظيم 100 ألف من قوات دولة تاي بينغ ، ستصبح مدينة شان هاي قوية حقًا.
بدون شك ، كان هذا مخططًا بعناية.
بعد أن هزمت مدينة شان هاي دولة تاي بينغ ، بلغ حذر وخوف اللاعبين حول مدينة شان هاي ذروته.
لم يكن يتوقع أن إهماله سيعطي العدو فرصة لضربه.
هذه المرة ، عملت ثلاثة مناطق معًا للحد من صعود مدينة شان هاي.
علاوة على ذلك ، وُلد معظم هؤلاء الجنود في محافظة جويلين ، لذلك كان عليهم حماية أراضيهم. بطبيعة الحال ، لن يسمحوا للجنود الآخرين بالتحايل والقيام بكل ما يحلو لهم.
ألقى أويانغ شو أفكاره جانباً وأمر القوات على الفور بالاستدارة والعودة إلى ممر جوي بينغ.
منذ أن علم جيش التحالف بأهمية الممر ، كيف يمكن لأويانغ شو ألا يعرف؟ بالتالي ، قاد قواته مباشرة دون تردد.
في عصر اليوم المعتاد ، أرسل بي جو جنديًا رسولا. في غضون يوم ونصف فقط ، تمكن من اللحاق بالقوات بقيادة أويانغ شو. بسبب هذا ، تعبت ثلاثة خيول حرب من النخبة حتى الموت.
الجزء الذي جعله يشعر بالعجز هو أن الشعبتين البربرية كانت جميعها من الجنود. حتى لو عادوا ، سيستغرق الأمر يومين.
في ذلك الوقت ، سيكون الأوان قد فات.
بالتالي ، سواء كان جيش التحالف أو جيش مدينة شان هاي ، كلاهما كانا يتسابقان مع الزمن.
لحسن الحظ ، كان لدى أويانغ شو سلاح الفرسان ، 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
بطبيعة الحال ، افتقر جيش التحالف إلى القدرة على عبور الممر ، والتوجه إلى شون تشو ، وخوض معركة حياة أو موت مع جيش مدينة شان هاي.
قرر أويانغ شو على الفور قيادة حراس القتال الإلهي للخروج أولاً. أما بالنسبة للشعب البربرية المستقلة ، فسيتبعون وراءهم ويندفعوا بأقصى سرعتهم.
في ثلاثة أيام فقط ، سقط نصف محافظة جويلين.
كل شيء كان سباقا مع الزمن.
بدت مدينة شان هاي الحالية كما لو كانت في ذروة حكمها. ومع ذلك ، فقد كانت في الواقع في أضعف نقاطها ، حيث كان لديها الكثير من الأراضي الخالية دون وجود عدد مناسب من القوات للدفاع عنها.
بالتفكير في الأمر بطريقة أخرى ، لم يستطع أويانغ شو سوى الضحك بمرارة.
علاوة على ذلك ، وُلد معظم هؤلاء الجنود في محافظة جويلين ، لذلك كان عليهم حماية أراضيهم. بطبيعة الحال ، لن يسمحوا للجنود الآخرين بالتحايل والقيام بكل ما يحلو لهم.
يمكن القول أن المرافق الدفاعية الأساسية في الممر كانت مكتملة. بعد أن تولى هونغ شيو تشوان السيطرة على شون تشو ، قام بترتيب الحدادين والحرفيين لتعديل وتحسين الممر. كما احتوى على كمية كافية من العناصر والموارد.
لم يتوقع أويانغ شو حقًا أن يرتبط لوردات منطقة تشوان نان بدولة المدينة لـ شيانغ نان. أسوأ جزء هو أنهم تحدوا مدينة شان هاي معًا.
فجأة ، انخرط 200 ألف من قوات جيش التحالف في مذبحة لا نهاية لها في محافظة جويلين.
فجأة ، انخرط 200 ألف من قوات جيش التحالف في مذبحة لا نهاية لها في محافظة جويلين.
علاوة على ذلك ، في اليوم الثاني الذي هاجم فيه جيش التحالف محافظة جويلين ، كانت المخابرات من شعبة المخابرات العسكرية قد وصلت بالفعل إلى ممر جوي بينغ.
كان هذا أيضًا هو السبب وراء قيام أويانغ شو بوضع شعبتي بربرية عند الممرين. كان الغرض منه هو منع انتشار هذه الفوضى إلى محافظة وو تشو.
داخل الممر ، كان هناك 8 آلاف من نخبة البرابرة. كان المسؤول عنهم هو الجنرال الشاب شي هو الذي كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة فيه.
في ثلاثة أيام فقط ، سقط نصف محافظة جويلين.
في جميع الاحتمالات ، لدى العدو شخص رائع يقودهم.
الترجمة: Hunter
ألقى أويانغ شو أفكاره جانباً وأمر القوات على الفور بالاستدارة والعودة إلى ممر جوي بينغ.
في ذلك الوقت ، سيكون الأوان قد فات.
إذا لم يمر الشخص بذلك بنفسه ، فلن يكون قادرًا على فهم مثل هذا الضغط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
