نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 537

الحجر الفولاذي

الحجر الفولاذي

الفصل 537: الحجر الفولاذي

كما أشار وصول هان شين إلى أن الوقت قد حان لمغادرة أويانغ شو.

 

بالتالي ، أراد بي جو أن يمسح هذه البقعة بنفسه. سيكون تولي مسؤولية بناء المعقل خطوته الأولى لتخليص نفسه.

“لورد ، في هذا الأمر ، عليك أن تكون حازمًا.”

لقد ذهب الأموات بالفعل. أنت بحاجة إلى إلقاء العبء والتطلع إلى المستقبل. انهض بنفسك. يجب ألا تجعلك الخسارة تفقد روحك إلى هذا الحد “.

برؤية كاي يون زي نان يتردد بعض الشيء ، ذكره تشانغ ليانغ على الفور ، بموقف حازم مثل الحديد.

شعر الجنود أنه منذ يوم أمس عندما اكتشف اللورد أن 5 آلاف جندي بربري في ممر شوان وو قد ماتوا جميعًا ، فقد أصبح هادئًا حقًا . غالبًا ما سينظر بعيدًا ، ولن يعرف أحد ما الذي كان يفكر فيه.

عرف تشانغ ليانغ أنه إذا لم يتمكنوا من إكمال المعقلين في فترة زمنية قصيرة ، فإن المكافآت التي حصلوا عليها من المعركة لن تدوم طويلاً.

“الوزير بي جو يحيي اللور!”

“أفهم.”

“نظرًا لأن هذا هو الحال ، أقترح أن نبني حجرًا فولاذيًا أمام الممر لتذكير جميع الجنود الموجودين هنا بألا ينسوا الإذلال الذي حدث في هذا اليوم.”

أومأ كاي يون زي نان برأسه وابتسم ، “لا تقلق ، زي فانغ. سأفكر في طريقة لإقناعهم “. ومع ذلك ، كانت ابتسامته قسرية قليلاً.

تحت الأضواء الخافتة ، لم يكن هناك شيء غريب أو غير عادي في تعبير أويانغ شو. كان في يده مخططًا ، مخطط بناء ممر جوي بينغ.

” في الواقع بالنسبة لك ، قد يكون هذا شيئًا جيدًا.” تابع تشانغ ليانغ: “طالما نجحت في هذا ، فلن يكون لك رأي في مدينة وان نان فحسب ، بل في كلتا المنطقتين. سيساعدك هذا بالتأكيد في الأمور المستقبلية “.

الذهب الذي حصلوا عليه هذه المرة ، بصرف النظر عن استخدامه في تعويضات الضحايا ، أنفقوا الباقي على بناء المعقلين لضمان سلامة محافظة جويلين.

عندما سمع كاي يون زي نان ذلك ، أضاءت عيناه ، وقال بحماس ، “منذ أن صغتها على هذا النحو ، حتى لو فقدت وجهي بالكامل ، سأقوم بتسوية هذا الأمر.”

في النهاية ، أي شخص لديه إمكانات كبيرة سيكون لديه بالتأكيد طموح كبير أيضًا.

كما قال ذلك ، بدأ أويانغ شو في أن يصبح عاطفيًا قليلا.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يمكن للمرء أن يقول أن تشانغ ليانغ كان القديس الإستراتيجي. يمكنه تحديد ضعف لورده بدقة ليخرج بوجهة نظر مختلفة لإقناعه.

 

بالمقارنة ، مع فان زينغ الذي ولد في نفس الجيل ، كانوا في عالمين مختلفين.

في النهاية ، أي شخص لديه إمكانات كبيرة سيكون لديه بالتأكيد طموح كبير أيضًا.

بعد المناقشة ، استدار كاي يون زي نان وغادر.

أي إجراء من قبل أويانغ شو سيفهمه رجاله بشكل مفرط مما يسبب الفوضى والقلق.

نظر تشانغ ليانغ إلى المنظر الخلفي الباهت لـ كاي يون زي نان ، حيث ظهر القلق في عينيه.

في عيون بي جو ، بدأ ضوء في السطوع.

“في النهاية ، هل كانت الخطة صغيرة جدًا؟”

أي إجراء من قبل أويانغ شو سيفهمه رجاله بشكل مفرط مما يسبب الفوضى والقلق.

داخل القاعة ، تنهد الصعداء.

“لورد ، ما تقوله هو؟”

……

الفصل 537: الحجر الفولاذي

بعد ظهر ذلك اليوم ، حققت مناقشات جيش التحالف النجاح.

في اليوم التالي ، وصلت قوات هان شين بسلاسة إلى ممر جوي بينغ.

من يدري كيف أنجز كاي يون زي نان ذلك ، لكن في النهاية ، قبلوا خطة تشانغ ليانغ وتخلوا عن تقسيم غنائم الحرب.

عرف تشانغ ليانغ أنه إذا لم يتمكنوا من إكمال المعقلين في فترة زمنية قصيرة ، فإن المكافآت التي حصلوا عليها من المعركة لن تدوم طويلاً.

الذهب الذي حصلوا عليه هذه المرة ، بصرف النظر عن استخدامه في تعويضات الضحايا ، أنفقوا الباقي على بناء المعقلين لضمان سلامة محافظة جويلين.

“لورد ، في هذا الأمر ، عليك أن تكون حازمًا.”

بصرف النظر عن ذلك ، فيما يتعلق بعدد القوات ، توصل اللوردات المختلفون إلى توافق في الآراء.

العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 24 ، ممر جوي بينغ.

ستحتفظ محافظة جويلين بـ 150 ألف جندي جاهز ، من بينهم 100 ألف من مدينة وان نان و50 ألف من منطقة تشوان بي. سيظل القائد العام للقوات هو لي مو.

 

سيؤسس هذا الجيش خط دفاع غير قابل للكسر مع المعقلين كنواة له.

تحت الأضواء الخافتة ، لم يكن هناك شيء غريب أو غير عادي في تعبير أويانغ شو. كان في يده مخططًا ، مخطط بناء ممر جوي بينغ.

أما بالنسبة للنقص في عدد القوات ، فسيأتي جزء من القوات المستسلمة من جيش تاي بينغ ، بينما ستساهم المناطق المختلفة بالباقي.

الفصل 537: الحجر الفولاذي

للتوصل إلى اتفاق ، لم يكن أمام كاي يون زي نان أي خيار سوى إفساح المجال أمام تعيين المسؤولين في محافظة جويلين. بصفته الشخص الذي بدأ هذه الحرب ، في النهاية ، كانت سيطرته على محافظة جويلين ضئيلة.

أي إجراء من قبل أويانغ شو سيفهمه رجاله بشكل مفرط مما يسبب الفوضى والقلق.

على العكس من ذلك ، كان جو هين شياو ، الذي ساهم بالجنرال لي مو ، يتمتع بأكبر قوة في محافظة جويلين. حتى اختيار الحاكم سيكون من اقتراحه.

كان لأويانغ شو بطبيعة الحال إيمان كبير بهان شين. حتى لي مو سيواجه الكثير من المشاكل على يد هان شين.

على الرغم من أن اللوردات المختلفين لم يحاولوا بوحشية تقسيم المحافظة ، إلا أنهم ما زالوا لم يتخلوا عن زيادة نفوذهم في المنطقة. لم يكن التعاون والصراعات في الداخل شيئًا يمكن وصفه في فترة قصيرة.

ستحتفظ محافظة جويلين بـ 150 ألف جندي جاهز ، من بينهم 100 ألف من مدينة وان نان و50 ألف من منطقة تشوان بي. سيظل القائد العام للقوات هو لي مو.

لحسن الحظ ، تم تنفيذ خطة تشانغ ليانغ بشكل أساسي.

في النهاية ، أي شخص لديه إمكانات كبيرة سيكون لديه بالتأكيد طموح كبير أيضًا.

العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 24 ، ممر جوي بينغ.

كما أشار وصول هان شين إلى أن الوقت قد حان لمغادرة أويانغ شو.

في حوالي الساعة 3 مساءً ، وصلت أخيرًا الشعبتان البربرية المستقلة إلى ممر جوي بينغ.

بالتالي ، أراد بي جو أن يمسح هذه البقعة بنفسه. سيكون تولي مسؤولية بناء المعقل خطوته الأولى لتخليص نفسه.

لسوء الحظ ، انتهت بالفعل الحرب الضخمة عند الممر.

الذهب الذي حصلوا عليه هذه المرة ، بصرف النظر عن استخدامه في تعويضات الضحايا ، أنفقوا الباقي على بناء المعقلين لضمان سلامة محافظة جويلين.

لم يرى جنود البرابرة إلا ممرًا مدمرًا بشدة. في الغابات العميقة خارج الممر ، تواجد الآلاف من القبور الجديدة ، مما خلق مشهدًا لافتًا للنظر حقًا تحت ضوء الشمس.

كان هذا هو الأمر الذي احتاج بي جو التدخل فيه.

بعد ظهر ذلك اليوم ، اندفع جميع المحاربين البربرين إلى المقبرة لدفن رفاقهم القتلى.

 

تحت غروب الشمس ، بدا هذا المشهد مؤلمًا جدًا وعاطفيًا.

على الرغم من أن اللوردات المختلفين لم يحاولوا بوحشية تقسيم المحافظة ، إلا أنهم ما زالوا لم يتخلوا عن زيادة نفوذهم في المنطقة. لم يكن التعاون والصراعات في الداخل شيئًا يمكن وصفه في فترة قصيرة.

وقف أويانغ شو على سور المدينة ، ينظر إلى المسافة طوال فترة بعد الظهر ، ولم يتحرك على الإطلاق.

 

شعر الجنود أنه منذ يوم أمس عندما اكتشف اللورد أن 5 آلاف جندي بربري في ممر شوان وو قد ماتوا جميعًا ، فقد أصبح هادئًا حقًا . غالبًا ما سينظر بعيدًا ، ولن يعرف أحد ما الذي كان يفكر فيه.

من الناحية المنطقية ، كقائد وكلورد ، لا ينبغي للمرء أن يكشف مشاعره الشخصية ، وخاصة الجانب الأضعف لمن هم تحتهم. مثل هذا العمل سيكون بمثابة ضربة كبيرة لقدرة اللورد ومكانته.

كما أثر هذا المشهد على الحالة المزاجية للجنود الموجودين في الممر. تم تغليف الممر بأكمله بجو مهيب ، كان من الصعب الخروج منه.

العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 26.

حتى الجنود الذين عملوا بشكل جيد وقدموا مساهمات لم يقتربوا من اللورد كالمعتاد ليحصلوا على مكافآتهم.

الفصل 537: الحجر الفولاذي

عندما رأى بي جو الموقف ، ظهر وميض من القلق في عينيه.

” في الواقع بالنسبة لك ، قد يكون هذا شيئًا جيدًا.” تابع تشانغ ليانغ: “طالما نجحت في هذا ، فلن يكون لك رأي في مدينة وان نان فحسب ، بل في كلتا المنطقتين. سيساعدك هذا بالتأكيد في الأمور المستقبلية “.

من الناحية المنطقية ، كقائد وكلورد ، لا ينبغي للمرء أن يكشف مشاعره الشخصية ، وخاصة الجانب الأضعف لمن هم تحتهم. مثل هذا العمل سيكون بمثابة ضربة كبيرة لقدرة اللورد ومكانته.

بعد ظهر ذلك اليوم ، حققت مناقشات جيش التحالف النجاح.

أي إجراء من قبل أويانغ شو سيفهمه رجاله بشكل مفرط مما يسبب الفوضى والقلق.

عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، أطلق ابتسامة محرجة ، “في اليومين الماضيين ، كنت أفكر في مشكلة ما. ليست الأمور كما يعتقدها الآخرون “.

كان هذا هو الأمر الذي احتاج بي جو التدخل فيه.

 

تحت الأضواء الخافتة ، لم يكن هناك شيء غريب أو غير عادي في تعبير أويانغ شو. كان في يده مخططًا ، مخطط بناء ممر جوي بينغ.

في اليوم التالي ، وصلت قوات هان شين بسلاسة إلى ممر جوي بينغ.

“الوزير بي جو يحيي اللور!”

في الأصل ، كان من المفترض أن يصل أويانغ شو إلى مدينة تيان جينغ منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، فإن هذا التغيير المفاجئ قد أخره لعدة أيام. من يدري ما ردة الفعل المتسلسلة التي ستحدث في مدينة تيان جينغ.

عند رؤية ذلك ، انحنى بي جو قليلاً.

“نظرًا لأن هذا هو الحال ، أقترح أن نبني حجرًا فولاذيًا أمام الممر لتذكير جميع الجنود الموجودين هنا بألا ينسوا الإذلال الذي حدث في هذا اليوم.”

“جئت؟ اجلس!”

عرف تشانغ ليانغ أنه إذا لم يتمكنوا من إكمال المعقلين في فترة زمنية قصيرة ، فإن المكافآت التي حصلوا عليها من المعركة لن تدوم طويلاً.

رفع أويانغ شو رأسه بشكل عرضي. بدا صوته قديمًا وغير مهتم ، ويفتقر إلى هالته المعتادة.

على العكس من ذلك ، كان جو هين شياو ، الذي ساهم بالجنرال لي مو ، يتمتع بأكبر قوة في محافظة جويلين. حتى اختيار الحاكم سيكون من اقتراحه.

“لورد….” تحدث بي جو ثم توقف.

أما بالنسبة للنقص في عدد القوات ، فسيأتي جزء من القوات المستسلمة من جيش تاي بينغ ، بينما ستساهم المناطق المختلفة بالباقي.

كان مزاج أويانغ شو سيئًا ولكن هذا لا يعني أن حواسه لم تكن حادة. أخيراً ، لاحظ أن هذا الوزير لم يتصرف بشكل صحيح. بعبارة أخرى ، كان يتصرف بغرابة حقًا .

كان هذا هو الأمر الذي احتاج بي جو التدخل فيه.

وضع المخطط وضحك ، “ما الكلمات التي تريد أن تقولها ، فقط قلها.”

 

قال بي جو: “إذن ، سأكون جريئًا”.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يمكن للمرء أن يقول أن تشانغ ليانغ كان القديس الإستراتيجي. يمكنه تحديد ضعف لورده بدقة ليخرج بوجهة نظر مختلفة لإقناعه.

“لا بأس.” أومأ أويانغ شو برأسه.

الترجمة: Hunter 

لقد ذهب الأموات بالفعل. أنت بحاجة إلى إلقاء العبء والتطلع إلى المستقبل. انهض بنفسك. يجب ألا تجعلك الخسارة تفقد روحك إلى هذا الحد “.

“لا بأس.” أومأ أويانغ شو برأسه.

كانت كلمات بي جو مباشرة حقًا ، لدرجة أنها جعلت أويانغ شو يشعر بالخجل قليلاً.

“المعقل الجديد ، هل سيطلق عليه معقل جوي بينغ؟” سأل بي جو.

عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، أطلق ابتسامة محرجة ، “في اليومين الماضيين ، كنت أفكر في مشكلة ما. ليست الأمور كما يعتقدها الآخرون “.

“أفهم.”

“لورد ، من فضلك فلتوضح!” أومأ بي جو.

بعد ظهر ذلك اليوم ، حققت مناقشات جيش التحالف النجاح.

“انظر إلى هذا!” اخذ أويانغ شو المخطط مرة أخرى ، “خلال هذين اليومين ، كنت أفكر. لقد حدث بالفعل سقوط محافظة جويلين ، فكيف يمكننا تعويض ذلك؟ “

رفع أويانغ شو رأسه بشكل عرضي. بدا صوته قديمًا وغير مهتم ، ويفتقر إلى هالته المعتادة.

“لورد ، ما تقوله هو؟”

 

في عيون بي جو ، بدأ ضوء في السطوع.

بالنسبة لبي جو ، جعله سقوط محافظة جويلين يشعر بالخجل ، وكان ذلك وصمة عار في حياته.

“بناء معقل!” قال أويانغ شو ، “باستخدام ممر جوي بينغ كقاعدة ، سنقوم بتوسيعه ليصبح معقلًا مشابهًا لمعقل مولان.”

“انظر إلى هذا!” اخذ أويانغ شو المخطط مرة أخرى ، “خلال هذين اليومين ، كنت أفكر. لقد حدث بالفعل سقوط محافظة جويلين ، فكيف يمكننا تعويض ذلك؟ “

كانت أفكار أويانغ شو مماثلة تمامًا لأفكار تشانغ ليانغ.

وضع المخطط وضحك ، “ما الكلمات التي تريد أن تقولها ، فقط قلها.”

“نحن غير قادرين على التأكد مما إذا كان العدو لديه الطموحات لدخول محافظة شون تشو. بغض النظر عما قد نعتقده ، فإن ممر جوي بينغ هو حاجزنا الوحيد نحو الشمال. هذا الحاجز تم استبداله بدماء عشرات الآلاف من الجنود ، لذلك لا يمكننا تحمل خسارته “.

 

كما قال ذلك ، بدأ أويانغ شو في أن يصبح عاطفيًا قليلا.

….

“في فترة قصيرة من الزمن ، لا أعتقد أنه سيكون لدينا القدرة على استعادة محافظة جويلين.” في عيون أويانغ شو ، ساد الحزن ، “وهذا هو السبب وراء ضرورة إسكان القوات في الشمال. فيلق الفهد ، الذي كان من المقرر أصلاً أن يتمركز في محافظة جويلين ، سيتم الآن إيواؤه مؤقتًا هنا “.

وقف أويانغ شو على سور المدينة ، ينظر إلى المسافة طوال فترة بعد الظهر ، ولم يتحرك على الإطلاق.

“سينجح ذلك.” أومأ بي جو برأسه.

عندما قال بي جو هذه الكلمات ، أثر المعنى العميق والثقيل وراءها على قلبه.

“هذا المعقل ، أود أن تكون مسؤولاً عنه ، هل أنت راغب؟” سأل اويانغ شو.

بالمقارنة ، مع فان زينغ الذي ولد في نفس الجيل ، كانوا في عالمين مختلفين.

“هذا بالضبط ما أردته.” أومأ بي جو.

لم يرى جنود البرابرة إلا ممرًا مدمرًا بشدة. في الغابات العميقة خارج الممر ، تواجد الآلاف من القبور الجديدة ، مما خلق مشهدًا لافتًا للنظر حقًا تحت ضوء الشمس.

بناءً على خطة أويانغ شو السابقة ، سيذهب بي جو الى محافظة جويلين. كان السقوط المفاجئ لمحافظة جويلين يعني أنه فقد وظيفته ، مما جعل وضعه محرجًا للغاية.

في عيون بي جو ، بدأ ضوء في السطوع.

بالنسبة لبي جو ، جعله سقوط محافظة جويلين يشعر بالخجل ، وكان ذلك وصمة عار في حياته.

 

بالتالي ، أراد بي جو أن يمسح هذه البقعة بنفسه. سيكون تولي مسؤولية بناء المعقل خطوته الأولى لتخليص نفسه.

……

إذا جعله أويانغ شو يعمل في مدينة شان هاي ، سيكون غير سعيد بذلك.

بناءً على خطة أويانغ شو السابقة ، سيذهب بي جو الى محافظة جويلين. كان السقوط المفاجئ لمحافظة جويلين يعني أنه فقد وظيفته ، مما جعل وضعه محرجًا للغاية.

كان على المرء أن يقول إن عيون أويانغ شو كانت حادة حقًا ، وغالبًا ما يجد الشخص المناسب للوظيفة.

“انظر إلى هذا!” اخذ أويانغ شو المخطط مرة أخرى ، “خلال هذين اليومين ، كنت أفكر. لقد حدث بالفعل سقوط محافظة جويلين ، فكيف يمكننا تعويض ذلك؟ “

“المعقل الجديد ، هل سيطلق عليه معقل جوي بينغ؟” سأل بي جو.

قال بي جو: “إذن ، سأكون جريئًا”.

“لا.” هز أويانغ شو رأسه ، حيث ظهر وهج بارد في عينيه “في محافظة جويلين ، في ممر جوي بينغ ، واجهت مدينة شان هاي فشلًا غير مسبوقا. تم تلوين مجد علم التنين الذهبي لأول مرة. يا له من إذلال ، كيف سأنساه في يوم؟ بالتالي ، دعنا نطلق على المعقل الجديد معقل الزهرة الذابلة لتذكر هذا الاذلال الضخم. بالانتقام ، سنستعيد مجد هذه الزهرة الذابلة! “

أي إجراء من قبل أويانغ شو سيفهمه رجاله بشكل مفرط مما يسبب الفوضى والقلق.

“معقل الزهرة الذابلة.”

بالمقارنة ، مع فان زينغ الذي ولد في نفس الجيل ، كانوا في عالمين مختلفين.

عندما قال بي جو هذه الكلمات ، أثر المعنى العميق والثقيل وراءها على قلبه.

شعر الجنود أنه منذ يوم أمس عندما اكتشف اللورد أن 5 آلاف جندي بربري في ممر شوان وو قد ماتوا جميعًا ، فقد أصبح هادئًا حقًا . غالبًا ما سينظر بعيدًا ، ولن يعرف أحد ما الذي كان يفكر فيه.

“نظرًا لأن هذا هو الحال ، أقترح أن نبني حجرًا فولاذيًا أمام الممر لتذكير جميع الجنود الموجودين هنا بألا ينسوا الإذلال الذي حدث في هذا اليوم.”

 

كان الليل مظلما وتوصل الاثنان إلى توافق مرة أخرى.

على الرغم من أن اللوردات المختلفين لم يحاولوا بوحشية تقسيم المحافظة ، إلا أنهم ما زالوا لم يتخلوا عن زيادة نفوذهم في المنطقة. لم يكن التعاون والصراعات في الداخل شيئًا يمكن وصفه في فترة قصيرة.

“سأغادر الآن!”

عندما قال بي جو هذه الكلمات ، أثر المعنى العميق والثقيل وراءها على قلبه.

نظر بي جو إلى السماء السوداء ، ثم تجهز ليغادر.

داخل القاعة ، تنهد الصعداء.

“بي جو.” بمجرد خروج بي جو من البوابة ، تحدث أويانغ شو ، “تذكيرك اليوم هو شيء سأتذكره بعمق في قلبي.”

أي إجراء من قبل أويانغ شو سيفهمه رجاله بشكل مفرط مما يسبب الفوضى والقلق.

عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، استدار وابتسم ، “لكي يفكر اللورد بهذه الطريقة ، ليس لدي أي قلق.”

الفصل 537: الحجر الفولاذي

نظر اللورد والخادم إلى بعضهما البعض وضحكا.

أومأ كاي يون زي نان برأسه وابتسم ، “لا تقلق ، زي فانغ. سأفكر في طريقة لإقناعهم “. ومع ذلك ، كانت ابتسامته قسرية قليلاً.

….

“بناء معقل!” قال أويانغ شو ، “باستخدام ممر جوي بينغ كقاعدة ، سنقوم بتوسيعه ليصبح معقلًا مشابهًا لمعقل مولان.”

في اليوم التالي ، وصلت قوات هان شين بسلاسة إلى ممر جوي بينغ.

 

اجتمعت الجيوش الثلاثة أخيرًا في ممر جوي بينغ.

 

كان لأويانغ شو بطبيعة الحال إيمان كبير بهان شين. حتى لي مو سيواجه الكثير من المشاكل على يد هان شين.

كانت كلمات بي جو مباشرة حقًا ، لدرجة أنها جعلت أويانغ شو يشعر بالخجل قليلاً.

كما أشار وصول هان شين إلى أن الوقت قد حان لمغادرة أويانغ شو.

“هذا المعقل ، أود أن تكون مسؤولاً عنه ، هل أنت راغب؟” سأل اويانغ شو.

في الأصل ، كان من المفترض أن يصل أويانغ شو إلى مدينة تيان جينغ منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، فإن هذا التغيير المفاجئ قد أخره لعدة أيام. من يدري ما ردة الفعل المتسلسلة التي ستحدث في مدينة تيان جينغ.

داخل القاعة ، تنهد الصعداء.

في فترة زمنية قصيرة ، سيكون من المستحيل استعادة محافظة جويلين. لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى تحمل الألم والتعامل مع الأشياء الموجودة في متناول اليد. في نفس اليوم ، أمضى أويانغ شو اليوم بأكمله في مناقشة الأمور مع هان شين و بي جو.

عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، استدار وابتسم ، “لكي يفكر اللورد بهذه الطريقة ، ليس لدي أي قلق.”

العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 26.

نظر اللورد والخادم إلى بعضهما البعض وضحكا.

قاد أويانغ شو الجيش البربري للعودة إلى مدينة تيان جينغ.

في الأصل ، كان من المفترض أن يصل أويانغ شو إلى مدينة تيان جينغ منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، فإن هذا التغيير المفاجئ قد أخره لعدة أيام. من يدري ما ردة الفعل المتسلسلة التي ستحدث في مدينة تيان جينغ.

 

عرف تشانغ ليانغ أنه إذا لم يتمكنوا من إكمال المعقلين في فترة زمنية قصيرة ، فإن المكافآت التي حصلوا عليها من المعركة لن تدوم طويلاً.

 

كانت أفكار أويانغ شو مماثلة تمامًا لأفكار تشانغ ليانغ.

 

وضع المخطط وضحك ، “ما الكلمات التي تريد أن تقولها ، فقط قلها.”

 

كما أشار وصول هان شين إلى أن الوقت قد حان لمغادرة أويانغ شو.

 

برؤية كاي يون زي نان يتردد بعض الشيء ، ذكره تشانغ ليانغ على الفور ، بموقف حازم مثل الحديد.

 

“المعقل الجديد ، هل سيطلق عليه معقل جوي بينغ؟” سأل بي جو.

 

عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، استدار وابتسم ، “لكي يفكر اللورد بهذه الطريقة ، ليس لدي أي قلق.”

الترجمة: Hunter 

….

 

“نحن غير قادرين على التأكد مما إذا كان العدو لديه الطموحات لدخول محافظة شون تشو. بغض النظر عما قد نعتقده ، فإن ممر جوي بينغ هو حاجزنا الوحيد نحو الشمال. هذا الحاجز تم استبداله بدماء عشرات الآلاف من الجنود ، لذلك لا يمكننا تحمل خسارته “.

حتى الجنود الذين عملوا بشكل جيد وقدموا مساهمات لم يقتربوا من اللورد كالمعتاد ليحصلوا على مكافآتهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط