البقايا الشريرة من الدين
الفصل 538: البقايا الشريرة من الدين
عندما تم تنظيم محافظة وو تشو ، كان لدى فيلق الفهد نقص في الآلاف من الرجال. الآن ، بعد عدة معارك ، على الرغم من أن جوهرهم لم يتأثر بشدة ، فقد فقدوا ما بين 5 إلى 6 آلاف عضو.
تعلقت الشمس الحمراء في السماء. كانت البرية صامتة تماما.
الفصل 538: البقايا الشريرة من الدين
فجأة ، اندلع صراخ رجل من طريق صغير على جانب الطريق الرسمي.
أهه!
“فلتقف!”
عندما سمعت الفتاة هذه الكلمات ، أضاءت عيناها ، وقالت بفظاظة ، “سيدي ، أنقذني!”
“بسرعة ، امسكه ؛ لا تدع هذا الضعيف الصغير يركض! “
“هذا….” عندما سمعت الفتاة هذا السؤال ، كانت مترددة بعض الشيء.
بعد فترة وجيزة ، خرجت من الممر الصغير امرأة ضعيفة ترتدي ثوبًا ممزقًا. غطت الأوساخ ثوبها ، وكان هناك ثقب في منطقة ركبتها. يمكن للمرء أن يرى حتى بعض بقع الدم.
عندما سمعت الفتاة هذه الكلمات ، أضاءت عيناها ، وقالت بفظاظة ، “سيدي ، أنقذني!”
كانت الشابة مرعوبة وهي تتقدم للنجاة بحياتها. مرة بعد مرة ، كانت تدير رأسها كما لو كانت مجموعة من الشياطين تطاردها.
“سيدي ، هذه المرأة هي زوجتي. لقد أرادت الهروب من المنزل ، لذلك أنا فقط أحاول الإمساك بها “. خرج أحد الشباب وقال بصراحة.
كان من الطبيعي أن يتبعها عن كثب ليس بعض الشياطين بل ثلاثة رجال. لم يكونوا كبارًا إلى هذا الحد ، وربما أكبرهم سنًا لم يكن حتى في الأربعين. من مظهرهم وملابسهم ، بدا وكأنهم مزارعين قريبين.
بالتالي ، قرر أويانغ شو على الفور ترك سرب من حراس القتال الإلهي للتحقيق في هذا الأمر. سيتقدم الجيش بأقصى سرعته نحو مدينة تيان جينغ.
أهه!
“انقذوني!”
ربما بسبب الضغط الهائل ، لم تلاحظ الطريق أمامها. تعثرت على صخرة ، وتعثرت قبل أن تتحطم على الأرض.
بعد فترة وجيزة ، وصل جندي سلاح الفرسان ومن فوق خيله ، صرخ ، “ما مدى جرأتكم ، في الواقع تجرؤون على محاولة القبض على امرأة بقوة في وضح النهار!”
عندما رأى الرجال من خلفها ذلك ، فرحوا.
عندما سمع سلاح الفرسان هذا الخبر ، اصبح غاضبًا وعرف أن الوضع غير عادي.
“هاها ، دعونا نرى كيف ستستمر في الهرب!”
“انقذوني!”
بينما كانوا يتحدثون ، تسارع الثلاثة وكانوا على وشك الإمساك بها.
عندما تم تنظيم محافظة وو تشو ، كان لدى فيلق الفهد نقص في الآلاف من الرجال. الآن ، بعد عدة معارك ، على الرغم من أن جوهرهم لم يتأثر بشدة ، فقد فقدوا ما بين 5 إلى 6 آلاف عضو.
ظهرت نظرة اليأس في عيني الفتاة ، وقد أعدت نفسها بالفعل للأسوأ.
“سيدي ، هذه المرأة هي زوجتي. لقد أرادت الهروب من المنزل ، لذلك أنا فقط أحاول الإمساك بها “. خرج أحد الشباب وقال بصراحة.
في هذه اللحظة بالذات ، في أقصى نهاية المسار ، رنّت الأصوات الإيقاعية لحوافر الخيول. عندما سمعت الفتاة هذا ، أظهرت عيناها إرادة قوية للعيش مرة أخرى ، وهي تصرخ ، “أنقذوني!”
فجأة ، انفجر الرجال الثلاثة بعرق بارد ، ووجوههم بيضاء بالكامل.
“انقذوني!”
عندما رأى الرجال الثلاثة هذا العلم ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض.
عندما سمع الرجال الثلاثة صراخها ، تجمدوا على الفور. أسرعوا من خطواتهم. أرادوا جر الفتاة مرة أخرى إلى المسار الجانبي الذي أتوا منه قبل وصول شخص آخر.
أهه!
ومع ذلك ، فإن أصوات حوافر الخيول لم تتوقف.
توقف السهم عنهم بمقدار ثلاث بوصات. كان من الواضح أنه تحذير. إذا استمروا في الجري للأمام ، فسيحيي السهم أجسادهم.
خرج من المسار الرسمي جندي من سلاح الفرسان مجهز تجهيزا جيدا وكان لديه علم تنين ذهبي.
الفصل 538: البقايا الشريرة من الدين
عندما رأى الرجال الثلاثة هذا العلم ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض.
فجأة ، اندلع صراخ رجل من طريق صغير على جانب الطريق الرسمي.
عرف أي شخص تحت حكم مدينة شان هاي أن علم التنين الذهبي يمثل الحرس الشخصي للورد.
عند هذا المنظر ، وبخ الرجال الثلاثة الفتاة وأرادوا الهرب. لسوء الحظ ، في تلك اللحظة ، اخترق سهم في الهواء وأوقفهم في مسارهم.
توقف السهم عنهم بمقدار ثلاث بوصات. كان من الواضح أنه تحذير. إذا استمروا في الجري للأمام ، فسيحيي السهم أجسادهم.
“فلتقف!”
فجأة ، انفجر الرجال الثلاثة بعرق بارد ، ووجوههم بيضاء بالكامل.
على هذا النحو ، لم يكن لدى أويانغ شو القدرة على شن حرب ضخمة ضد محافظة جويلين.
في النهاية ، كانوا مجرد مزارعين عاديين ، فما نوع المعرفة والثقة التي سيكون لديهم؟
“أوه؟” لما سمع جندي سلاح الفرسان هذا الادعاء لم يصدقه فأدار رأسه للمرأة وسألها ” هل كلامه صحيح؟ لا تقلقي ، نحن جيش اللورد الشخصي. يمكننا مساعدتك.”
بعد فترة وجيزة ، وصل جندي سلاح الفرسان ومن فوق خيله ، صرخ ، “ما مدى جرأتكم ، في الواقع تجرؤون على محاولة القبض على امرأة بقوة في وضح النهار!”
كان الأمر كما قالت الفتاة. في كل مكان في شون تشو ، قرر الأشخاص الذين يؤمنون بالدين الذي نشره هونغ شيو تشوان اتخاذ مثل هذا الإجراء عندما علموا أنه قد مات.
“سيدي ، هذه المرأة هي زوجتي. لقد أرادت الهروب من المنزل ، لذلك أنا فقط أحاول الإمساك بها “. خرج أحد الشباب وقال بصراحة.
فجأة ، انفجر الرجال الثلاثة بعرق بارد ، ووجوههم بيضاء بالكامل.
“أوه؟” لما سمع جندي سلاح الفرسان هذا الادعاء لم يصدقه فأدار رأسه للمرأة وسألها ” هل كلامه صحيح؟ لا تقلقي ، نحن جيش اللورد الشخصي. يمكننا مساعدتك.”
“اربطوهم جميعًا واستجوبوهم قبل تسليمهم للورد!”
عندما سمعت الفتاة هذه الكلمات ، أضاءت عيناها ، وقالت بفظاظة ، “سيدي ، أنقذني!”
في وقت قصير ، سيكون من الصعب اقتلاعها.
“تكلمِ!”
“إنه زوجي حقًا ، لكنني لم أكن أسئ التصرف. ردت الفتاة “لقد أرادوا قتلي واستخدامي كذبيحة دفن للملك هونغ”.
عندما تم تنظيم محافظة وو تشو ، كان لدى فيلق الفهد نقص في الآلاف من الرجال. الآن ، بعد عدة معارك ، على الرغم من أن جوهرهم لم يتأثر بشدة ، فقد فقدوا ما بين 5 إلى 6 آلاف عضو.
“ذبيحة الدفن؟” عبس جندي سلاح الفرسان ، “سوف تتولى مدينة تيان جينغ مسؤولية جنازة الملك القديم ، ما علاقة ذلك بك؟”
على هذا النحو ، لم يكن لدى أويانغ شو القدرة على شن حرب ضخمة ضد محافظة جويلين.
“هذا….” عندما سمعت الفتاة هذا السؤال ، كانت مترددة بعض الشيء.
“إذا كنت تريدين أن تعيشِ ، فتحدثي!”
“إذا كنت تريدين أن تعيشِ ، فتحدثي!”
عندما رأى الرجال من خلفها ذلك ، فرحوا.
شعر جندي سلاح الفرسان أن هذا الأمر برمته كان معقدًا للغاية ، وأصبح تعبيره جادا حقًا .
في هذه المرحلة ، أدرك المسؤولون في دولة تاي بينغ أنه في المنطقة الجنوبية الغربية ، كان هناك بالفعل وجود يمكن أن يقاتل ضد مدينة شان هاي. فجأة ، بدأت القوات الخفية بالعمل في المدينة.
عندما رأت الفتاة ذلك ، تجاهلت أعين الرجال وقالت بحزم ، “عندما مات الملك ، أراد جميع المؤمنين بالدين المقدس إقامة مراسم دفن للملك. كانت إحدى النقاط هي اختيار الشابات ليتم دفنهم مع الملك “.
تولى مدير قسم الشؤون العسكرية دو رو هوي بنفسه المسؤولية في معقل مولان و 250 ألف اسير هناك.
كما صرحت بذلك ، اصبحت الفتاة مليئة بالحزن والغضب ، حيث أشارت إلى الشاب الذي تحدث ، “نظرًا لعدم وجود فتيات مناسبات ، فقد استهدف زوجته بالفعل. لم يكن لدي خيار سوى الهروب من القرية “.
“غريب!”
عندما سمع الرجال الثلاثة صراخها ، تجمدوا على الفور. أسرعوا من خطواتهم. أرادوا جر الفتاة مرة أخرى إلى المسار الجانبي الذي أتوا منه قبل وصول شخص آخر.
عندما سمع سلاح الفرسان هذا الخبر ، اصبح غاضبًا وعرف أن الوضع غير عادي.
عندما سمعت الفتاة هذه الكلمات ، أضاءت عيناها ، وقالت بفظاظة ، “سيدي ، أنقذني!”
“رجال!”
“هنا!”
بعد فترة وجيزة ، وصل جندي سلاح الفرسان ومن فوق خيله ، صرخ ، “ما مدى جرأتكم ، في الواقع تجرؤون على محاولة القبض على امرأة بقوة في وضح النهار!”
“اربطوهم جميعًا واستجوبوهم قبل تسليمهم للورد!”
أما بالنسبة للجنود المستسلمين الذين شاركوا في معركة ممر جوي بينغ ، فإن أويانغ شو لم يعاملهم معاملة سيئة. نقلهم إلى فيلق الفهد بقيادة هان شين.
“نعم!”
بالتالي ، قرر أويانغ شو على الفور ترك سرب من حراس القتال الإلهي للتحقيق في هذا الأمر. سيتقدم الجيش بأقصى سرعته نحو مدينة تيان جينغ.
غني عن القول أن هؤلاء سلاح الفرسان كانوا أعضاء في حراس القتال الإلهي وقوات طليعة الجيش.
بالطبع ، اختفى أيضًا لقب الشعبة المستقلة الأولى. أما بالنسبة للجنرال الشاب شي هو ، فسيصبح الجنرال من الشعبة الثانية المستقلة .
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، أمر الجيش على الفور بإيقاف تقدمهم. تم استجواب الرجال الثلاثة والمرأة من قبل شعبة المخابرات العسكرية.
الجزء الذي ترك أويانغ شو مندهشًا هو أنه بناءً على كلماتهم ، هرع بعض المسؤولين والعلماء سرًا لحضور مراسم الدفن.
كانوا كلهم أناس عاديون فكيف يمكن أن يتحملوا تحت تعذيب شعبة المخابرات العسكرية؟ نتيجة لذلك ، اخرجوا كل شيء.
بناءً على سطور وخطوط المعلومات ، قاموا بالتحقيق في كل واحد من مئات الآلاف من الجنود المستسلمين.
كان الأمر كما قالت الفتاة. في كل مكان في شون تشو ، قرر الأشخاص الذين يؤمنون بالدين الذي نشره هونغ شيو تشوان اتخاذ مثل هذا الإجراء عندما علموا أنه قد مات.
عرف أي شخص تحت حكم مدينة شان هاي أن علم التنين الذهبي يمثل الحرس الشخصي للورد.
وقعت مثل هذه الأعمال بشكل أساسي في مختلف القرى.
خلال هذه الفترة الزمنية ، اجتمع خبراء الاستجواب من شعبة المخابرات العسكرية ، وحراس الأفعى السوداء ، وحرس شان هاي المشيد حديثًا في معقل مولان.
الجزء الذي ترك أويانغ شو مندهشًا هو أنه بناءً على كلماتهم ، هرع بعض المسؤولين والعلماء سرًا لحضور مراسم الدفن.
“هذا….” عندما سمعت الفتاة هذا السؤال ، كانت مترددة بعض الشيء.
يبدو أنه على الرغم من وفاة هونغ شيو تشوان ، إلا أن دينه قد ترسخ بالفعل حول الأرض ، حيث شكل قاعدة إيمان قوية.
في هذه اللحظة بالذات ، في أقصى نهاية المسار ، رنّت الأصوات الإيقاعية لحوافر الخيول. عندما سمعت الفتاة هذا ، أظهرت عيناها إرادة قوية للعيش مرة أخرى ، وهي تصرخ ، “أنقذوني!”
في وقت قصير ، سيكون من الصعب اقتلاعها.
كانت هذه إشارة خطيرة نحو الحكم المستقبلي لمدينة شان هاي. حتى أويانغ شو لم يعتقد أن معتنقي الإيمان سينتشرون إلى هذا الحد.
عند هذا المنظر ، وبخ الرجال الثلاثة الفتاة وأرادوا الهرب. لسوء الحظ ، في تلك اللحظة ، اخترق سهم في الهواء وأوقفهم في مسارهم.
يبدو أنه كان عليه أن يتولى مسؤولية مدينة تيان جينغ في أسرع وقت ممكن.
عند هذا المنظر ، وبخ الرجال الثلاثة الفتاة وأرادوا الهرب. لسوء الحظ ، في تلك اللحظة ، اخترق سهم في الهواء وأوقفهم في مسارهم.
بالتالي ، قرر أويانغ شو على الفور ترك سرب من حراس القتال الإلهي للتحقيق في هذا الأمر. سيتقدم الجيش بأقصى سرعته نحو مدينة تيان جينغ.
“هاها ، دعونا نرى كيف ستستمر في الهرب!”
خلال المعركة في ممر جوي بينغ ، نجا فقط 2000 من البرابرة من شعبة شي هو الأولى. باستثناء الجرحى لم يبقى منهم سوى 1500.
في الشهر 11 ، في اليوم 30 ، وصل أويانغ شو وقواته إلى مدينة تيان جينغ.
أما حراس القتال الإلهي فقد تكبدوا خسائر فادحة.
“هنا!”
بالتالي ، قرر أويانغ شو نقل جميع الناجين من الشعبة المستقلة الأولى إلى حراس القتال الإلهي للحفاظ على عدد الأعضاء الثلاثة آلاف .
على الرغم من أن هؤلاء البرابرة لم يتلقوا الكثير من التدريب ، إلا أنهم كانوا جميعًا جنودًا من الدرجة الأولى. لن يؤدي نقلهم إلى حراس القتال الإلهي إلى تقليل القوة القتالية للمجموعة.
“فلتقف!”
من ناحية أخرى ، كان جلبهم هو أعظم مكافأة لهؤلاء المحاربين.
“تكلمِ!”
بالطبع ، اختفى أيضًا لقب الشعبة المستقلة الأولى. أما بالنسبة للجنرال الشاب شي هو ، فسيصبح الجنرال من الشعبة الثانية المستقلة .
“إذا كنت تريدين أن تعيشِ ، فتحدثي!”
أما بالنسبة للجنود المستسلمين الذين شاركوا في معركة ممر جوي بينغ ، فإن أويانغ شو لم يعاملهم معاملة سيئة. نقلهم إلى فيلق الفهد بقيادة هان شين.
طالما أنها لا تؤثر على الصورة الكبيرة ، فسيتمتع أويانغ شو بالثقة للاستفادة من هذه الدفعة من الجنود المستسلمين.
عندما تم تنظيم محافظة وو تشو ، كان لدى فيلق الفهد نقص في الآلاف من الرجال. الآن ، بعد عدة معارك ، على الرغم من أن جوهرهم لم يتأثر بشدة ، فقد فقدوا ما بين 5 إلى 6 آلاف عضو.
فجأة ، اندلع صراخ رجل من طريق صغير على جانب الطريق الرسمي.
بالتالي ، حتى بعد إضافة قوات جيش تاي بينغ المستسلمة ، ظلوا يفتقرون إلى بضعة آلاف من الرجال.
“هنا!”
ليس فقط فيلق الفهد و فيلق التنين و شعبة الحرب ، حتى الشعبة الأولى من شعبة حماية المدينة الموجودة في معقل مولان كانت تحتاج إلى المزيد من الأعضاء.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، أمر الجيش على الفور بإيقاف تقدمهم. تم استجواب الرجال الثلاثة والمرأة من قبل شعبة المخابرات العسكرية.
من الطبيعي أن تملأ قوات جيش تاي بينغ هذا النقص.
بعد تدمير الجيش الغربي لشي دا كاي ، أسروا 90 ألف اسير آخر.
أسرت معركة معقل مولان 120 ألف أسير. خلال معركة شون تشو ، استولوا أيضًا على 40 ألف من قوات حماية المدينة.
بعد تدمير الجيش الغربي لشي دا كاي ، أسروا 90 ألف اسير آخر.
“تكلمِ!”
أخيرًا ، كان هناك 100 ألف جندي من جيش تاي بينغ داخل مدينة تيان جينغ.
بعد فترة وجيزة ، خرجت من الممر الصغير امرأة ضعيفة ترتدي ثوبًا ممزقًا. غطت الأوساخ ثوبها ، وكان هناك ثقب في منطقة ركبتها. يمكن للمرء أن يرى حتى بعض بقع الدم.
تلخيصًا لكل شيء ، سينتظر ما مجموعه 350 ألف جندي من جيش تاي بينغ إعادة التنظيم. لم يؤخذ في الاعتبار الاسرى الذين سيظهرون ، كما قاد باي تشي فيلق التنين لاكتساح محافظة جين ان .
عندما رأى الرجال الثلاثة هذا العلم ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض.
لكي تدافع مدينة شان هاي عن أراضيها الشاسعة ، احتاجوا إلى هضم هذه المجموعة من الجنود المستسلمين تمامًا.
بينما كانوا يتحدثون ، تسارع الثلاثة وكانوا على وشك الإمساك بها.
تولى مدير قسم الشؤون العسكرية دو رو هوي بنفسه المسؤولية في معقل مولان و 250 ألف اسير هناك.
بالتالي ، فإن مهمة إعادة التنظيم هذه ستؤثر على كل جزء من الجيش. إذا أرادوا حقًا تنظيم كل شيء ، فسيستغرق الأمر على الأقل شهرين إلى ثلاثة أشهر أو حتى فترة أطول من الوقت .
سيكون الجزء الرئيسي من المهمة هو إزالة الأعضاء المصابين ، بما في ذلك الجنود الذين يفتقرون إلى القوة القتالية. ثانيًا ، سيحتاجون إلى العمل مع شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء لاستخراج السرطان من الجيش.
عندما رأى الرجال الثلاثة هذا العلم ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض.
من بين 3 آلاف جندي مستسلم في ممر جوي بينغ ، كان هناك العديد من القتلى الموالين للملك القديم. لم يكن من الصعب أن نتخيل العدد الذي كان من بين 100 ألف جندي.
من ناحية أخرى ، كان جلبهم هو أعظم مكافأة لهؤلاء المحاربين.
إذا لم يتخلصوا من هؤلاء فكيف لهم أن يعيدوا تنظيم الجيش؟
كان من الطبيعي أن يتبعها عن كثب ليس بعض الشياطين بل ثلاثة رجال. لم يكونوا كبارًا إلى هذا الحد ، وربما أكبرهم سنًا لم يكن حتى في الأربعين. من مظهرهم وملابسهم ، بدا وكأنهم مزارعين قريبين.
خلال هذه الفترة الزمنية ، اجتمع خبراء الاستجواب من شعبة المخابرات العسكرية ، وحراس الأفعى السوداء ، وحرس شان هاي المشيد حديثًا في معقل مولان.
بناءً على سطور وخطوط المعلومات ، قاموا بالتحقيق في كل واحد من مئات الآلاف من الجنود المستسلمين.
بالتالي ، فإن مهمة إعادة التنظيم هذه ستؤثر على كل جزء من الجيش. إذا أرادوا حقًا تنظيم كل شيء ، فسيستغرق الأمر على الأقل شهرين إلى ثلاثة أشهر أو حتى فترة أطول من الوقت .
ومع ذلك ، كان أويانغ شو لا يزال غير متأكد مما إذا كانت جولة التحقيق هذه ستترك جنودًا موثوقين فقط. بالتأكيد سيكون هناك بعض الأشخاص الذين يتسللون إلى الجيش.
بناءً على سطور وخطوط المعلومات ، قاموا بالتحقيق في كل واحد من مئات الآلاف من الجنود المستسلمين.
طالما أنها لا تؤثر على الصورة الكبيرة ، فسيتمتع أويانغ شو بالثقة للاستفادة من هذه الدفعة من الجنود المستسلمين.
سيتم إرسال الجنود الأضعف إلى شعب الحامية المختلفة. في الوقت نفسه ، سيتم نقل نخب شعب الحامية إلى الجيش القتالي.
بالطبع ، وفقًا للممارسة المعتادة ، سيتم تفكيك هذه الدفعة من الجنود المستسلمين وإرسالهم إلى الفيالق الثلاثة.
في وقت قصير ، سيكون من الصعب اقتلاعها.
سيتم إرسال الجنود الأضعف إلى شعب الحامية المختلفة. في الوقت نفسه ، سيتم نقل نخب شعب الحامية إلى الجيش القتالي.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، أمر الجيش على الفور بإيقاف تقدمهم. تم استجواب الرجال الثلاثة والمرأة من قبل شعبة المخابرات العسكرية.
بالتالي ، فإن مهمة إعادة التنظيم هذه ستؤثر على كل جزء من الجيش. إذا أرادوا حقًا تنظيم كل شيء ، فسيستغرق الأمر على الأقل شهرين إلى ثلاثة أشهر أو حتى فترة أطول من الوقت .
لحسن الحظ ، ظل يانغ شيو تشينغ حازمًا ، وتمكن من تثبيت الوضع مؤقتًا.
على هذا النحو ، لم يكن لدى أويانغ شو القدرة على شن حرب ضخمة ضد محافظة جويلين.
تولى مدير قسم الشؤون العسكرية دو رو هوي بنفسه المسؤولية في معقل مولان و 250 ألف اسير هناك.
في الشهر 11 ، في اليوم 30 ، وصل أويانغ شو وقواته إلى مدينة تيان جينغ.
ربما بسبب الضغط الهائل ، لم تلاحظ الطريق أمامها. تعثرت على صخرة ، وتعثرت قبل أن تتحطم على الأرض.
جعل سقوط محافظة جويلين الجو في المدينة غريبًا للغاية.
في هذه المرحلة ، أدرك المسؤولون في دولة تاي بينغ أنه في المنطقة الجنوبية الغربية ، كان هناك بالفعل وجود يمكن أن يقاتل ضد مدينة شان هاي. فجأة ، بدأت القوات الخفية بالعمل في المدينة.
عندما رأى الرجال من خلفها ذلك ، فرحوا.
لحسن الحظ ، ظل يانغ شيو تشينغ حازمًا ، وتمكن من تثبيت الوضع مؤقتًا.
علاوة على ذلك ، فإن وصول أويانغ شو سيضع حدًا لهذا التيار الخفي.
علاوة على ذلك ، فإن وصول أويانغ شو سيضع حدًا لهذا التيار الخفي.
في النهاية ، كانوا مجرد مزارعين عاديين ، فما نوع المعرفة والثقة التي سيكون لديهم؟
خلال المعركة في ممر جوي بينغ ، نجا فقط 2000 من البرابرة من شعبة شي هو الأولى. باستثناء الجرحى لم يبقى منهم سوى 1500.
الترجمة: Hunter
بالتالي ، حتى بعد إضافة قوات جيش تاي بينغ المستسلمة ، ظلوا يفتقرون إلى بضعة آلاف من الرجال.
“اربطوهم جميعًا واستجوبوهم قبل تسليمهم للورد!”
بعد تدمير الجيش الغربي لشي دا كاي ، أسروا 90 ألف اسير آخر.
فجأة ، انفجر الرجال الثلاثة بعرق بارد ، ووجوههم بيضاء بالكامل.
بعد فترة وجيزة ، خرجت من الممر الصغير امرأة ضعيفة ترتدي ثوبًا ممزقًا. غطت الأوساخ ثوبها ، وكان هناك ثقب في منطقة ركبتها. يمكن للمرء أن يرى حتى بعض بقع الدم.
خلال هذه الفترة الزمنية ، اجتمع خبراء الاستجواب من شعبة المخابرات العسكرية ، وحراس الأفعى السوداء ، وحرس شان هاي المشيد حديثًا في معقل مولان.
عندما سمعت الفتاة هذه الكلمات ، أضاءت عيناها ، وقالت بفظاظة ، “سيدي ، أنقذني!”
الترجمة: Hunter
أهه!
كان الأمر كما قالت الفتاة. في كل مكان في شون تشو ، قرر الأشخاص الذين يؤمنون بالدين الذي نشره هونغ شيو تشوان اتخاذ مثل هذا الإجراء عندما علموا أنه قد مات.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
