نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 582

دخول الصحراء

دخول الصحراء

الفصل 582: دخول الصحراء

“أصبحت مهمة المعركة هذه مثيرة للاهتمام أكثر فأكثر.” ابتسم اويانغ شو.

عندما قام أويانغ شو بإسقاط عشرة من الجنود او اكثر ، ظهرت سلسلة من الخطوات في ظلام الليل.

أعطاه شون لونغ ديان شوي تعبيرًا مذهولًا. كيف يمكن لأويانغ شو أن يضحك في هذه اللحظة؟

انقبضت عيون أويانغ شو ، بينما كان يمسك بالسيف في يده.

“أيها الضابط ، لماذا لا تترك هؤلاء الرجال لأتعامل معهم؟”

ظهر سرب كامل من الجنود في مرمى نظره حيث كانوا يرتدون نفس زي مجموعة الجنود السابقة.

“لورد ، تفضل!”

“انهم متعاونون؟”

فقط الخريطة التفصيلية لتحركات القوات كانت كافية لإغراء كل هؤلاء اللوردات. بدونها ، لن يكون لديهم أي فرصة للفوز.

تمتم اويانغ شو.

الفصل 582: دخول الصحراء

في وضع واحد مقابل 100 ، سيحتاج أويانغ شو أن يزن خياراته بعناية.

كانت مواجهة العاصفة الرملية وجهاً لوجه فكرة سيئة.

لحسن الحظ ، لم يكن يقاتل بمفرده.

أومأ أويانغ شو برأسه وابتسم ، “فرصة 80 بالمائة.”

مثلما أراد العدو المهاجمة واستعادة إخوانهم المصابين ، انطلقت موجة أخرى من الخطى. أطلق تشين دا مينغ والحراس الشخصيين هالة قمعية.

كان لديه أدلة حية وأدلة مادية ، لذلك لم يستطع الجاني دحض ذلك.

شعر الحارس الشخصي للمراقبة الليلية أن هناك شيئًا غريبًا ، لذلك ذهب لإبلاغ قائده.

من يدري ، خطتهم قد تأتي بنتائج عكسية عليهم بدلاً من ذلك.

وصل تشين دا مينغ أخيرًا قبل أن يشترك الطرفان.

انقبضت عيون أويانغ شو ، بينما كان يمسك بالسيف في يده.

اصطدمت هاتان القوتان ببعضهما عن طريق الصدفة.

“لورد ، ما الذي يحدث؟” سأل الضابط.

نظرًا لأن المساحة كانت صغيرة ومحدودة ، فقد بدت ضيقة للغاية.

أومأ أويانغ شو برأسه. تحولت عيناه إلى البرودة فجأة ، كما أشار إلى تشين دا مينغ.

كانت رائحة البارود تتغلغل في الهواء.

كيف يمكن لأويانغ شو أن يسمح لهم بالتصرف بهذه الجرأة والوقاحة؟

“لورد!”

في وضع واحد مقابل 100 ، سيحتاج أويانغ شو أن يزن خياراته بعناية.

حدق تشين دا مينغ في العدو قبل أن ينحني بهدوء نحو أويانغ شو.

خاصة مع مرور الوقت ، ارتفعت درجة الحرارة في الصحراء أعلى وأعلى. في الظهيرة ، أصبحت الشمس معلقة عالياً حيث أحرقت الشمس الناريّة الأرض.

“أسقطهم!”

“لورد ، هناك شيء غير صحيح.”

لم يتردد أويانغ شو على الإطلاق. سرب العدو الذي وصل لتوه يجب أن يكونوا من القوات المسؤولة. منذ أن فشلت خطتهم ، أرادوا تدمير الجثث.

“….”

كيف يمكن لأويانغ شو أن يسمح لهم بالتصرف بهذه الجرأة والوقاحة؟

عند انطلاقه في الصباح ، أولى أويانغ شو اهتمامًا خاصًا ولاحظ أن الثلاثة لم يكونوا حاضرين.

بعد استلام الأمر ، لم يقل تشين دا مينغ أي شيء آخر. لقد قاد رجاله ببساطة واتجه نحو العدو.

منذ الصباح ، أصبح الشعور الغريب أقوى وأكثر كثافة.

في معركة وجها لوجه ، لن يخاف حراس القتال الإلهي من أي شخص.

في الوضع الحالي ، أصبح تحالفهما فريسة اللوردات الآخرين.

علاوة على ذلك ، شكل الحراس الشخصيين الوجود الأكثر نخبة بين حراس القتال الإلهي.

“لورد ، ما الذي يحدث؟” سأل الضابط.

مزقت المعركة بين الجانبين كليا السلام والهدوء في الثكنات. تم تنبيه الجميع حيث استيقظ الجميع.

بل إن بعضهم قد قاد قواته للإسراع بالخروج من الثكنات ، وألقوا بأنفسهم في الصحراء. لم يتسكع أويانغ شو حيث جلب تشانغ لياو و شون لونغ ديان شوي وغادروا معًا.

 

 

بعد فترة قصيرة ، تجمع العديد من اللوردات خارج الخيام لإلقاء نظرة على الوضع.

بعد استلام الأمر ، لم يقل تشين دا مينغ أي شيء آخر. لقد قاد رجاله ببساطة واتجه نحو العدو.

أذهلهم مشهد أويانغ شو وهو يقف هناك وسيفه في يده.

إذا تمكنوا من متابعة قوات مدينة شان هاي على طول الطريق ، فلماذا يفعلون أي شيء إضافي؟ بالطبع ، إذا كان شخص آخر على استعداد للعمل كطليعة ، فهذه مسألة أخرى.

ثم لاحظوا الصغير وايت الملطخ بالدماء بجانب أويانغ شو ، وبدأوا في استيعاب الوضع.

 

تابع هؤلاء الناس ذلك ولم يساعدوا.

أما ما إذا كان بعض الناس سينامون بسلام أم لا ، فهذه مسألة أخرى.

ظل أويانغ شو صامتًا عندما رأى ذلك.

فهم تشين دا مينغ. قاد قواته إلى الأمام حيث اخرج كل واحد منهم شفرة تانغ. لقد حملوا أسلحتهم على رقاب العدو ، مستعدين لتحقيق العدالة.

لم يخذله تشين دا مينغ .

بالنظر إلى اليسار واليمين ، كانت كلها صحراء لا نهاية لها.

عندما هرعت دورية جيش هان ، كانت قوات تشين دا مينغ قد أسقطت السرب بالفعل.

بدت الصحراء هادئة تمامًا. كانت الكثبان الرملية مثل الأمواج ، وفيها العديد من التقلبات. لقد بدا المشهد لطيفًا بشكل لا يصدق ، مما قلل من مخاوف اللوردات بشأن الصحراء.

“لورد ، ما الذي يحدث؟” سأل الضابط.

“في العادة ، لن يربحوا شيئًا. ولكن ماذا لو دفعهم أحدهم للاقتراح؟ ” قال أويانغ شو ببطء.

وصف أويانغ شو مجمل الأحداث له.

عند هذا المنظر ، لوح تشين دا مينغ شفرة تانغ أولاً.

هذه المرة ، انتهى الوضع بالكامل.

فجأة ، هويان تشيو ، الذي لم يتكلم منذ البداية ، ركض متجهًا إلى أويانغ شو.

كان لديه أدلة حية وأدلة مادية ، لذلك لم يستطع الجاني دحض ذلك.

لم يكن لأحداث الليلة الماضية أي تأثير على حماسة اللوردات.

ومع ذلك ، كانت هذه خريطة معركة. لم يتم تسجيل كل من قوات اللورد بشكل فردي. على هذا النحو ، سيكون من الصعب للغاية معرفة اللورد الذي تنتمي إليه هذه المجموعة من الرجال.

“بالفعل.” أومأ أويانغ شو برأسه.

كان لدى الضابط تعابير صعبة على وجهه ، وكان خائفًا حقًا من أن يستخدم أويانغ شو هذا الأمر لإثارة المتاعب.

بعد فترة قصيرة ، تجمع العديد من اللوردات خارج الخيام لإلقاء نظرة على الوضع.

نظر أويانغ شو إلى اللوردات المحيطين به وقال ببرود ، “ماذا ، أنت تجرؤ على فعل ذلك ولكن لا تجرؤ على الاعتراف؟ يا لك من حثالة ، لاستخدام مثل هذه الأساليب الحقيرة “.

في وضع واحد مقابل 100 ، سيحتاج أويانغ شو أن يزن خياراته بعناية.

“….”

وصل تشين دا مينغ أخيرًا قبل أن يشترك الطرفان.

ظل المكان بأكمله صامتًا. نظرًا لأن الجاني قد تصرف سراً ، فلن يخرج بغباء ويعترف بأخطائه.

 

نظرًا لعدم اعتراف أحد بالأمر ، كان أويانغ شو أيضًا عاجزًا. علاوة على ذلك ، لأن الوقت كان محدودًا ، لم يستطع استجوابهم واحدًا تلو الآخر.

 

“أيها الضابط ، لماذا لا تترك هؤلاء الرجال لأتعامل معهم؟”

وصف الدم الأحمر الطازج بوضوح قسوة هذه المعركة. قبل أن ينطلق الجيش ، بدأ اللوردات في طعن بعضهم البعض.

استدار أويانغ شو ونظر إلى ضابط الدورية.

في معركة وجها لوجه ، لن يخاف حراس القتال الإلهي من أي شخص.

“لورد ، تفضل!”

عند هذا المنظر ، لوح تشين دا مينغ شفرة تانغ أولاً.

كان الضابط مسرورًا بشكل طبيعي لتخليص يديه من هذه المشكلة.

“ماذا دهاك؟” سأل اويانغ شو.

عادة ، في المعارك بين اللاعبين ، سيبذلون قصارى جهدهم لعدم التدخل.

أومأ أويانغ شو برأسه وابتسم ، “فرصة 80 بالمائة.”

أومأ أويانغ شو برأسه. تحولت عيناه إلى البرودة فجأة ، كما أشار إلى تشين دا مينغ.

بدت الصحراء هادئة تمامًا. كانت الكثبان الرملية مثل الأمواج ، وفيها العديد من التقلبات. لقد بدا المشهد لطيفًا بشكل لا يصدق ، مما قلل من مخاوف اللوردات بشأن الصحراء.

فهم تشين دا مينغ. قاد قواته إلى الأمام حيث اخرج كل واحد منهم شفرة تانغ. لقد حملوا أسلحتهم على رقاب العدو ، مستعدين لتحقيق العدالة.

……

كان الأسرى من الرجال الحقيقيين حيث لم يطلب أي منهم الرحمة.

“ما الذي يجعل هؤلاء اللوردات على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة؟” تمتم شون لونغ ديان شوي قبل أن يقول ببطء ، “العناصر التي يتم تبادلها من خلال نقاط موارد المعركة؟”

عند هذا المنظر ، لوح تشين دا مينغ شفرة تانغ أولاً.

على الفور ، سقط حوالي 100 رأس على الأرض واحدًا تلو الآخر مما سفك الدماء في كل مكان.

نظرًا لأن المساحة كانت صغيرة ومحدودة ، فقد بدت ضيقة للغاية.

وصف الدم الأحمر الطازج بوضوح قسوة هذه المعركة. قبل أن ينطلق الجيش ، بدأ اللوردات في طعن بعضهم البعض.

بالمقارنة ، فإن جيوش التحالف الثلاثة لتحالف شان هاي كان من الصعب مضغها.

من بين اللوردات الحاضرين ، لم تستطع بعض وجوههم إلا أن تتوتر.

انقبضت عيون أويانغ شو ، بينما كان يمسك بالسيف في يده.

عندما رأى اللوردات المحيطون قسوة لورد ليان تشو ، شعروا برياح باردة.

عند الفحص الدقيق ، لم يكن من الصعب رؤية أكثر من ست مجموعات من القوات كانت تتبعهم.

أراد أويانغ شو استخدام الفعل لإثبات هيمنته حيث أراد أن يحذر أعداءه الآخرين حتى لا يكون لديهم أي أفكار عنه.

 

لا تلمس الجزء الخلفي من النمر.

بل إن بعضهم قد قاد قواته للإسراع بالخروج من الثكنات ، وألقوا بأنفسهم في الصحراء. لم يتسكع أويانغ شو حيث جلب تشانغ لياو و شون لونغ ديان شوي وغادروا معًا.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تفشل في سرقة الدجاج فحسب ، بل ستفقد الأرز الذي أطعمتها به أيضًا.

في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الثكنات مشغولة مرة أخرى.

لم يكن لدى أويانغ شو أي نية لمعرفة العقل المدبر في الوقت الحالي. طالما أن هذه المهمة لم تنتهي ، فإن ذيل الثعلب للعدو سيكشف عن نفسه بالتأكيد.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تفشل في سرقة الدجاج فحسب ، بل ستفقد الأرز الذي أطعمتها به أيضًا.

بعد الاضطرابات ، استعادت الثكنات الهدوء والسكينة مرة أخرى.

مثلما أراد العدو المهاجمة واستعادة إخوانهم المصابين ، انطلقت موجة أخرى من الخطى. أطلق تشين دا مينغ والحراس الشخصيين هالة قمعية.

أما ما إذا كان بعض الناس سينامون بسلام أم لا ، فهذه مسألة أخرى.

تابع هؤلاء الناس ذلك ولم يساعدوا.

بقي النصف التالي من الليل هادئًا.

“في العادة ، لن يربحوا شيئًا. ولكن ماذا لو دفعهم أحدهم للاقتراح؟ ” قال أويانغ شو ببطء.

في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الثكنات مشغولة مرة أخرى.

ربما لاحظ دي تشين والآخرون هذه النقطة.

لم يكن لأحداث الليلة الماضية أي تأثير على حماسة اللوردات.

ربما لاحظ دي تشين والآخرون هذه النقطة.

بل إن بعضهم قد قاد قواته للإسراع بالخروج من الثكنات ، وألقوا بأنفسهم في الصحراء. لم يتسكع أويانغ شو حيث جلب تشانغ لياو و شون لونغ ديان شوي وغادروا معًا.

“لورد ، ما الذي يحدث؟” سأل الضابط.

في الصباح الباكر ، بدأت الشمس الحمراء تشرق.

لقد شعر بهذه العيون في الليلة الماضية.

بدت الصحراء هادئة تمامًا. كانت الكثبان الرملية مثل الأمواج ، وفيها العديد من التقلبات. لقد بدا المشهد لطيفًا بشكل لا يصدق ، مما قلل من مخاوف اللوردات بشأن الصحراء.

كانت مواجهة العاصفة الرملية وجهاً لوجه فكرة سيئة.

نظر هويان تشيو حوله إلى أشكال الصحراء ومحيطها حيث كان ينظر أحيانًا إلى السماء. لم يكن لديه تعبير مريح.

“أسقطهم!”

ركب أويانغ شو خيله الحربي ونظر حوله.

“ماذا دهاك؟” سأل اويانغ شو.

عندما دخلوا للتو الصحراء ، كانت القوات كلها قريبة من بعضها البعض حيث كانت هناك قوى لاعبين من حوله. كما لاحظ أويانغ شو حاد العيون أن بعض اللوردات كانوا ينظرون إليه بغرابة.

“انهم متعاونون؟”

لقد شعر بهذه العيون في الليلة الماضية.

 

منذ الصباح ، أصبح الشعور الغريب أقوى وأكثر كثافة.

تابع هؤلاء الناس ذلك ولم يساعدوا.

عند الفحص الدقيق ، لم يكن من الصعب رؤية أكثر من ست مجموعات من القوات كانت تتبعهم.

مزقت المعركة بين الجانبين كليا السلام والهدوء في الثكنات. تم تنبيه الجميع حيث استيقظ الجميع.

تم ملاحقتهم!

بقي النصف التالي من الليل هادئًا.

“الأخ الأكبر ، هناك شيء غير صحيح!”

ثم لاحظوا الصغير وايت الملطخ بالدماء بجانب أويانغ شو ، وبدأوا في استيعاب الوضع.

لم يكن شون لونغ ديان شوي أحمقا حيث لاحظهم أيضًا .لذلك جاء الى جانب أويانغ شو.

“أصبحت مهمة المعركة هذه مثيرة للاهتمام أكثر فأكثر.” ابتسم اويانغ شو.

“بالفعل.” أومأ أويانغ شو برأسه.

عندما هرعت دورية جيش هان ، كانت قوات تشين دا مينغ قد أسقطت السرب بالفعل.

“لكن لماذا؟ ليس هناك سبب يدعوهم إلى التنافس معنا حيث لن يحصلوا على شيء في المقابل “. لم يستطع شون لونغ ديان شوي إخفاء شكوكه.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تفشل في سرقة الدجاج فحسب ، بل ستفقد الأرز الذي أطعمتها به أيضًا.

“في العادة ، لن يربحوا شيئًا. ولكن ماذا لو دفعهم أحدهم للاقتراح؟ ” قال أويانغ شو ببطء.

عندما دخلوا للتو الصحراء ، كانت القوات كلها قريبة من بعضها البعض حيث كانت هناك قوى لاعبين من حوله. كما لاحظ أويانغ شو حاد العيون أن بعض اللوردات كانوا ينظرون إليه بغرابة.

“هل تتحدث عن دي تشين؟”

عندما رأى اللوردات المحيطون قسوة لورد ليان تشو ، شعروا برياح باردة.

رد شون لونغ ديان شوي على الفور.

أومأ أويانغ شو برأسه وابتسم ، “فرصة 80 بالمائة.”

“بصرف النظر عنهم ، من يحب لعب هذه الأنواع من الألعاب؟” رد اويانغ شو.

لم يكن شون لونغ ديان شوي أحمقا حيث لاحظهم أيضًا .لذلك جاء الى جانب أويانغ شو.

“ما الذي يجعل هؤلاء اللوردات على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة؟” تمتم شون لونغ ديان شوي قبل أن يقول ببطء ، “العناصر التي يتم تبادلها من خلال نقاط موارد المعركة؟”

اصطدمت هاتان القوتان ببعضهما عن طريق الصدفة.

أومأ أويانغ شو برأسه وابتسم ، “فرصة 80 بالمائة.”

إذا تمكنوا من متابعة قوات مدينة شان هاي على طول الطريق ، فلماذا يفعلون أي شيء إضافي؟ بالطبع ، إذا كان شخص آخر على استعداد للعمل كطليعة ، فهذه مسألة أخرى.

فقط الخريطة التفصيلية لتحركات القوات كانت كافية لإغراء كل هؤلاء اللوردات. بدونها ، لن يكون لديهم أي فرصة للفوز.

بالمقارنة ، فإن جيوش التحالف الثلاثة لتحالف شان هاي كان من الصعب مضغها.

نتيجة لذلك ، كان هؤلاء اللوردات على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة.

“….”

“يا لها من حقارة!”

“ماذا دهاك؟” سأل اويانغ شو.

لم يستطع شون لونغ ديان شوي إخفاء احتقاره تجاه دي تشين والآخرين.

حدق تشين دا مينغ في العدو قبل أن ينحني بهدوء نحو أويانغ شو.

لم يظهر أويانغ شو أي عاطفة.

الفصل 582: دخول الصحراء

من يدري ، خطتهم قد تأتي بنتائج عكسية عليهم بدلاً من ذلك.

أومأ أويانغ شو برأسه وابتسم ، “فرصة 80 بالمائة.”

بعد كل شيء ، للضغط على أفضل 50 منطقة في الصين ، لا يمكنك أن تكون أحمق.

“يا لها من حقارة!”

بالتفكير في الأمر أكثر ، لم يكن من الصعب الوصول إلى استنتاج معين.

بعد فترة قصيرة ، تجمع العديد من اللوردات خارج الخيام لإلقاء نظرة على الوضع.

بالمقارنة ، فإن جيوش التحالف الثلاثة لتحالف شان هاي كان من الصعب مضغها.

“انهم متعاونون؟”

ربما لاحظ دي تشين والآخرون هذه النقطة.

أراد أويانغ شو استخدام الفعل لإثبات هيمنته حيث أراد أن يحذر أعداءه الآخرين حتى لا يكون لديهم أي أفكار عنه.

عند انطلاقه في الصباح ، أولى أويانغ شو اهتمامًا خاصًا ولاحظ أن الثلاثة لم يكونوا حاضرين.

لم يكن شون لونغ ديان شوي أحمقا حيث لاحظهم أيضًا .لذلك جاء الى جانب أويانغ شو.

ومع ذلك ، اعتقد أويانغ شو أن مجموعة من الفئران قد تبعتهم أيضًا.

“أيها الضابط ، لماذا لا تترك هؤلاء الرجال لأتعامل معهم؟”

في الوضع الحالي ، أصبح تحالفهما فريسة اللوردات الآخرين.

حتى الصغير وايت كان فاترًا وأظهر نقصًا في الطاقة.

“أصبحت مهمة المعركة هذه مثيرة للاهتمام أكثر فأكثر.” ابتسم اويانغ شو.

نظرًا لعدم اعتراف أحد بالأمر ، كان أويانغ شو أيضًا عاجزًا. علاوة على ذلك ، لأن الوقت كان محدودًا ، لم يستطع استجوابهم واحدًا تلو الآخر.

أعطاه شون لونغ ديان شوي تعبيرًا مذهولًا. كيف يمكن لأويانغ شو أن يضحك في هذه اللحظة؟

في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الثكنات مشغولة مرة أخرى.

……

 

تمامًا مثل ذلك ، قاد أويانغ شو قواته ببطء إلى الأمام عبر الصحراء التي لا حدود لها ، حيث تبعهم ذيل ضخم.

أما ما إذا كان بعض الناس سينامون بسلام أم لا ، فهذه مسألة أخرى.

لم يكن اللوردات الذين يتبعونهم على استعداد للتقدم لمحاولة انتزاع الموجه بقوة.

لم يكن لدى هؤلاء اللاعبين أي خبرة في معركة الصحراء. بالتالي ، في ظل هذه الظروف ، بدت جميع القوات بلا روح حقًا .

إذا تمكنوا من متابعة قوات مدينة شان هاي على طول الطريق ، فلماذا يفعلون أي شيء إضافي؟ بالطبع ، إذا كان شخص آخر على استعداد للعمل كطليعة ، فهذه مسألة أخرى.

تابع هؤلاء الناس ذلك ولم يساعدوا.

أخيرًا غطس اللاعبون في عمق الصحراء.

شعر الحارس الشخصي للمراقبة الليلية أن هناك شيئًا غريبًا ، لذلك ذهب لإبلاغ قائده.

بالنظر إلى اليسار واليمين ، كانت كلها صحراء لا نهاية لها.

 

في عيونهم ، وبصرف النظر عن الرمال ، كان هناك المزيد من الرمال.

في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الثكنات مشغولة مرة أخرى.

تحول فضولهم تجاه الصحراء في البداية ببطء إلى الملل وعدم الاهتمام.

من بين اللوردات الحاضرين ، لم تستطع بعض وجوههم إلا أن تتوتر.

خاصة مع مرور الوقت ، ارتفعت درجة الحرارة في الصحراء أعلى وأعلى. في الظهيرة ، أصبحت الشمس معلقة عالياً حيث أحرقت الشمس الناريّة الأرض.

“يا لها من حقارة!”

لم يكن لدى هؤلاء اللاعبين أي خبرة في معركة الصحراء. بالتالي ، في ظل هذه الظروف ، بدت جميع القوات بلا روح حقًا .

 

حتى الصغير وايت كان فاترًا وأظهر نقصًا في الطاقة.

أذهلهم مشهد أويانغ شو وهو يقف هناك وسيفه في يده.

في الليلة الماضية ، ألقى أويانغ شو نظرة على جروحه. لحسن الحظ ، كانت مجرد بعض الجروح العميقة في الجلد .

خاصة مع مرور الوقت ، ارتفعت درجة الحرارة في الصحراء أعلى وأعلى. في الظهيرة ، أصبحت الشمس معلقة عالياً حيث أحرقت الشمس الناريّة الأرض.

“لورد ، هناك شيء غير صحيح.”

نظرًا لأن المساحة كانت صغيرة ومحدودة ، فقد بدت ضيقة للغاية.

فجأة ، هويان تشيو ، الذي لم يتكلم منذ البداية ، ركض متجهًا إلى أويانغ شو.

“ما الذي يجعل هؤلاء اللوردات على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة؟” تمتم شون لونغ ديان شوي قبل أن يقول ببطء ، “العناصر التي يتم تبادلها من خلال نقاط موارد المعركة؟”

“ماذا دهاك؟” سأل اويانغ شو.

“الأخ الأكبر ، هناك شيء غير صحيح!”

“بالنظر إلى الوضع ، يبدو وكأن عاصفة رملية تقترب .” أبلغ هويان تشيو عن الأخبار السيئة.

وصل تشين دا مينغ أخيرًا قبل أن يشترك الطرفان.

عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، نظر لأعلى فقط ليرى السحب المعلقة في السماء حيث لم يبدو أي شيء خاطئا.

تم ملاحقتهم!

بالطبع ، كان هويان تشيو محترفًا ، لذلك استجاب أويانغ شو لنصيحته. أمر قواته على الفور بتقليص تشكيلها.

تابع هؤلاء الناس ذلك ولم يساعدوا.

كانت مواجهة العاصفة الرملية وجهاً لوجه فكرة سيئة.

“لورد!”

 

عندما دخلوا للتو الصحراء ، كانت القوات كلها قريبة من بعضها البعض حيث كانت هناك قوى لاعبين من حوله. كما لاحظ أويانغ شو حاد العيون أن بعض اللوردات كانوا ينظرون إليه بغرابة.

 

في معركة وجها لوجه ، لن يخاف حراس القتال الإلهي من أي شخص.

 

أذهلهم مشهد أويانغ شو وهو يقف هناك وسيفه في يده.

 

بالتفكير في الأمر أكثر ، لم يكن من الصعب الوصول إلى استنتاج معين.

 

“بالنظر إلى الوضع ، يبدو وكأن عاصفة رملية تقترب .” أبلغ هويان تشيو عن الأخبار السيئة.

 

 

 

لا تلمس الجزء الخلفي من النمر.

 

 

 

ومع ذلك ، اعتقد أويانغ شو أن مجموعة من الفئران قد تبعتهم أيضًا.

 

 

 

بعد فترة قصيرة ، تجمع العديد من اللوردات خارج الخيام لإلقاء نظرة على الوضع.

 

 الترجمة: Hunter

 

 

 

لم يكن لدى هؤلاء اللاعبين أي خبرة في معركة الصحراء. بالتالي ، في ظل هذه الظروف ، بدت جميع القوات بلا روح حقًا .

 

هذه المرة ، انتهى الوضع بالكامل.

 

ركب أويانغ شو خيله الحربي ونظر حوله.

 

“لورد ، ما الذي يحدث؟” سأل الضابط.

 الترجمة: Hunter

عند انطلاقه في الصباح ، أولى أويانغ شو اهتمامًا خاصًا ولاحظ أن الثلاثة لم يكونوا حاضرين.

نظرًا لعدم اعتراف أحد بالأمر ، كان أويانغ شو أيضًا عاجزًا. علاوة على ذلك ، لأن الوقت كان محدودًا ، لم يستطع استجوابهم واحدًا تلو الآخر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط