كمين قطاع طرق الصحراء
الفصل 583: كمين قطاع طرق الصحراء
لقد كانوا يتتبعون جيش مدينة شان هاي لأكثر من يوم.
شعر الجنرالات الثلاثة بأن دمائهم تغلي.
“لورد ، هناك بعض الهياكل الحجرية أمامنا. يمكننا استخدامها لتجنب العاصفة الرملية “.
إذا قاموا بإنقاذهم في الوقت المناسب ، فمن المحتمل أن يتمكنوا من استعادة عدد كبير من قواتهم.
كما هو متوقع من الخريطة الحية للصحراء. اهتم هويان تشيو بالمعالم المتواضعة وعرف موقعها الدقيق في الصحراء.
انتهت المعركة السريعة في الصحراء دون أي مفاجآت. في أقل من ساعتين ، انهارت القوى التي تبعتهم.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، تنهد الصعداء.
كان جيش هان قوة لا يستطيع قطاع الطرق في الصحراء العبث بها بسهولة. في اللحظة التي يطعنوا في عش النحل ، إذا لم ينتبهوا ، فسوف يُقتلون بدلاً من ذلك.
فقط هذه النقطة وحدها كانت تستحق 250 نقطة من موارد المعركة.
كانت هذه هي الصحراء الهادئة والعنيفة واللطيفة والوحشية.
طلب على الفور من هويان تشيو أن يقود الطريق ، حتى يتمكنوا من تسوية امر الجيش قبل وصول العاصفة الرملية.
“الجنرالات ، أين أنتم؟”
كما أراد الذيل في الخلف أن يتبعهم.
“لورد ، في ثلاثة أيام أخرى ، يمكننا الخروج من الصحراء!”
هذه المرة ، لن يظل أويانغ شو مهذبًا.
كان هذان الشخصان يرتديان ثيابًا ممزقة وملفوفين بالكامل بالملابس. جعلت ثيابهم الرمادية من الصعب على المرء أن يلاحظهم في الصحراء.
طلب من حراس القتال الإلهي أن يمطروا السهام من ورائهم كتحذير.
غالبًا ما تحدث الحوادث دون أن يلاحظ أحد.
بعد هذا التحذير ، كما هو متوقع ، لم يجرؤوا على الاقتراب. لقد قاموا فقط بترتيب عدد قليل من الكشافة للحفاظ على المراقبة. أما بالنسبة لقوتهم الرئيسية ، فقد ساروا ببطء وراءهم.
في نظرهم ، كانت لا تزال هناك أيام كثيرة ، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى التسرع. طالما أنهم يعرفون موقع جيش مدينة شان هاي ، فلن يخافوا من الضياع في الصحراء.
هل كان لدى الشاعر وانغ وي هذا النوع من التفكير أيضًا؟
لم يعلموا أن أويانغ شو كان يحفر لهم حفرة باستخدام العاصفة الرملية.
حتى جيش مدينة شان هاي ، الذي كان يقف وراء الهياكل الحجرية ، كان بالكاد يتشبث. إذا لم ينتبهوا ، فإن العاصفة الرملية ستجرفهم أيضًا.
بعد نصف ساعة ، رأوا حقًا الهياكل الحجرية.
لم يستطع أويانغ شو تخيل كيف سيتمكنون من العثور على الماء بسلاسة في الصحراء بدون هويان تشيو.
أمر أويانغ شو الجميع بالترجل والتصرف كما لو كانوا يستريحون.
إذا قاموا بإنقاذهم في الوقت المناسب ، فمن المحتمل أن يتمكنوا من استعادة عدد كبير من قواتهم.
في الحقيقة ، كان الجيش يقوم بصمت بالتشكيل وإقامة المعسكر.
“الجنرالات ، أين أنتم؟”
في هذا الوقت ، أصبحت السماء فوق الصحراء فجأة قاتمة ومظلمة.
مع هبوب الرياح ، سيتم دفن هذه الجثث بسرعة.
وصلت العاصفة الرملية المرعبة كما هو متوقع.
قبل المغادرة ، تم الاتفاق على أن يتولى أويانغ شو منصب القائد الوحيد للجيش حيث سيقود الجيوش الثلاثة.
حل الغبار فجأة حول الصحراء التي كانت هادئة قبل لحظات. بعيدًا ، اجتاحت عاصفة رملية ضخمة مثل موجة.
فقط هذه النقطة وحدها كانت تستحق 250 نقطة من موارد المعركة.
تحولت السماء الجميلة على الفور إلى اللون الأسود.
نتيجة لذلك ، أصبحت حياة قطاع الطرق في الصحراء صعبة للغاية.
ملئت أصوات الرياح القوية المنطقة بأكملها.
حل الغبار فجأة حول الصحراء التي كانت هادئة قبل لحظات. بعيدًا ، اجتاحت عاصفة رملية ضخمة مثل موجة.
في هذه اللحظة فقط لاحظ اللاعبون الذين يتبعون جيش شان هاي وصول العاصفة الرملية. أرادوا أيضًا تقليد جيش شان هاي والاختباء خلف الهياكل الحجرية ، لكن الأوان كان قد فات.
بعد التخلص من ذيلهم ، تمكن الجيش أخيرًا من السفر بسهولة.
قام 9 آلاف من سلاح الفرسان بحراسة الهياكل الحجرية بصرامة. أي عدو حاول الاندفاع سيتم قصفه بمطر من السهام .
من يدري ما إذا كانوا قد تمكنوا من الفرار من العاصفة الرملية التي حدثت خلال النهار.
هذه المرة ، تُركت جيوش اللاعبين في يأس تام.
على الكثبان الرملية القريبة من معسكرهم ، ظهر شخصان فجأة.
بغض النظر عن كيفية تحركهم ، سيواجهون طريقًا مسدودًا.
لم يتحركوا بعد لأنهم ما زالوا يجمعون التعزيزات.
كانت العاصفة الرملية المجنونة أشبه باندفاع جنود سلاح الفرسان إليهم.
……
في الصحراء ، انقلبت الخيول والناس.
جعل هذا الأمر أويانغ شو متحمسًا للغاية.
علم اللاعبون أخيرًا بالجانب الوحشي والقاسي من الصحراء.
قبل المغادرة ، تم الاتفاق على أن يتولى أويانغ شو منصب القائد الوحيد للجيش حيث سيقود الجيوش الثلاثة.
حتى جيش مدينة شان هاي ، الذي كان يقف وراء الهياكل الحجرية ، كان بالكاد يتشبث. إذا لم ينتبهوا ، فإن العاصفة الرملية ستجرفهم أيضًا.
أحاط جيش مدينة شان هاي بأويانغ شو ، الذي وقف في المنتصف. لم يستطع فتح عينيه على الإطلاق. عندما حاول أن يفتح عينيه لينظر حوله ، رأى فقط العاصفة الرملية. كان الأمر كما لو كان في منتصف نهاية العالم.
بعد نصف ساعة ، رأوا حقًا الهياكل الحجرية.
من حين لآخر ، سيسمع المرء صرخات مؤلمة.
أمام عظمة الأرض ، سيبدو شخص واحدا صغيرًا جدًا وعاجزًا.
حل الغبار فجأة حول الصحراء التي كانت هادئة قبل لحظات. بعيدًا ، اجتاحت عاصفة رملية ضخمة مثل موجة.
من يدري كم من الوقت قد انتظروا قبل أن تجتاحهم العاصفة الرملية أخيرًا وتختفي في المسافة.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، تنهد الصعداء.
بذل أويانغ شو قصارى جهده لفتح عينيه حيث كان جسده كله مغبرا ومغطى بالرمال.
كان على المرء أن يقول أن هذا بحد ذاته كان معجزة صغيرة.
علاوة على ذلك ، يمكن اعتباره محظوظًا.
مجرد التفكير في أن قوات هو كو بينغ ليست بعيدة كانت تسبب في إثارة أويانغ شو بشكل مشرق.
بعيدًا عنهم ، وقع اللاعبين الذين كانوا سيئي الحظ في العاصفة الرملية حيث تُركوا في حالة مروعة.
حل الغبار فجأة حول الصحراء التي كانت هادئة قبل لحظات. بعيدًا ، اجتاحت عاصفة رملية ضخمة مثل موجة.
ومع ذلك ، لم يشعر أويانغ شو بأي تعاطف معهم على الإطلاق.
وصلت العاصفة الرملية المرعبة كما هو متوقع.
“الجنرالات ، أين أنتم؟”
إذا قاموا بإنقاذهم في الوقت المناسب ، فمن المحتمل أن يتمكنوا من استعادة عدد كبير من قواتهم.
استخدم أويانغ شو طاقته وصرخ.
كما هو متوقع من الخريطة الحية للصحراء. اهتم هويان تشيو بالمعالم المتواضعة وعرف موقعها الدقيق في الصحراء.
“أنا هنا!”
لم يرى أويانغ شو حتى أي فرق للاعبين. لقد خمّن أنه بعد الدخول في عمق الصحراء ، تشتت اللاعبون الذين حالفهم الحظ بالبقاء على قيد الحياة.
خرج وانغ فينغ وتشانغ لياو وتشين تشيونغ.
من يدري كم من الوقت قد انتظروا قبل أن تجتاحهم العاصفة الرملية أخيرًا وتختفي في المسافة.
قبل المغادرة ، تم الاتفاق على أن يتولى أويانغ شو منصب القائد الوحيد للجيش حيث سيقود الجيوش الثلاثة.
كان جيش هان قوة لا يستطيع قطاع الطرق في الصحراء العبث بها بسهولة. في اللحظة التي يطعنوا في عش النحل ، إذا لم ينتبهوا ، فسوف يُقتلون بدلاً من ذلك.
بالتالي ، فإن هذين الجنرالين تشانغ لياو و تشين تشيونغ قد اتبعوا تعليماته بأقصى درجات الاحترام.
لقد أحبوا هذا النوع من الحروب النظيفة والمباشرة.
“اجمعوا قواتنا على الفور ودمروا العدو ، انهم غير مستقرين ومتبعثرين”.
مع ذلك ، بدا أن القتل بين اللوردات سيزداد قسوة. حتى لو كانوا غير قادرين على تجنيد هو كو بينغ ، فإن كسب بعض نقاط المساهمة ونقاط الجدارة سيكون شيئا جيدًا.
اخرج أويانغ شو سيفه وأشار إلى الأمام.
في الحقيقة ، كان الجيش يقوم بصمت بالتشكيل وإقامة المعسكر.
“سمعا وطاعة!”
قبل المغادرة ، تم الاتفاق على أن يتولى أويانغ شو منصب القائد الوحيد للجيش حيث سيقود الجيوش الثلاثة.
شعر الجنرالات الثلاثة بأن دمائهم تغلي.
حل الغبار فجأة حول الصحراء التي كانت هادئة قبل لحظات. بعيدًا ، اجتاحت عاصفة رملية ضخمة مثل موجة.
لقد أحبوا هذا النوع من الحروب النظيفة والمباشرة.
أمام عظمة الأرض ، سيبدو شخص واحدا صغيرًا جدًا وعاجزًا.
أما ضرب العدو وهم يسقطون؟
من يدري كم من الوقت قد انتظروا قبل أن تجتاحهم العاصفة الرملية أخيرًا وتختفي في المسافة.
كانت هذه حرب وليست لعبة . لذلك ، لا يوجد مكانا للحديث عن الآداب والأخلاق.
تحولت السماء الجميلة على الفور إلى اللون الأسود.
بعد فترة قصيرة من تشكل الجيش.
فقط هذه النقطة وحدها كانت تستحق 250 نقطة من موارد المعركة.
“قتل!”
بذل أويانغ شو قصارى جهده لفتح عينيه حيث كان جسده كله مغبرا ومغطى بالرمال.
بتوجيه من الجنرالات الثلاثة ، اندفع الجيش للخارج.
جايا ، يا لها من شريرة حقًا !
من ناحية أخرى ، ظل أويانغ شو تحت حماية الحراس الشخصيين حيث قاد القوات من الخطوط الخلفية.
بعد هذا التحذير ، كما هو متوقع ، لم يجرؤوا على الاقتراب. لقد قاموا فقط بترتيب عدد قليل من الكشافة للحفاظ على المراقبة. أما بالنسبة لقوتهم الرئيسية ، فقد ساروا ببطء وراءهم.
بالنسبة للاعبين الآخرين ، كان هذا ببساطة أسوأ موقف.
لسوء حظهم ، لن يمنحهم أويانغ شو مثل هذه الفرصة.
تسببت العاصفة الرملية في فقدانهم لأكثر من نصف جنودهم. جزء كبير منهم إما مات أو جُرفوا او تم دفنهم تحت الكثبان الرملية.
بالنسبة لهؤلاء اللوردات ، شعروا وكأن السماوات تنهار عليهم.
إذا قاموا بإنقاذهم في الوقت المناسب ، فمن المحتمل أن يتمكنوا من استعادة عدد كبير من قواتهم.
طلب على الفور من هويان تشيو أن يقود الطريق ، حتى يتمكنوا من تسوية امر الجيش قبل وصول العاصفة الرملية.
لسوء حظهم ، لن يمنحهم أويانغ شو مثل هذه الفرصة.
بعد فترة قصيرة من تشكل الجيش.
اندفع جيش مدينة شان هاي القوي تجاههم مباشرة.
انتهت المعركة السريعة في الصحراء دون أي مفاجآت. في أقل من ساعتين ، انهارت القوى التي تبعتهم.
بالنسبة لهؤلاء اللوردات ، شعروا وكأن السماوات تنهار عليهم.
كانت هذه هي الصحراء الهادئة والعنيفة واللطيفة والوحشية.
ندم!
قبل المغادرة ، تم الاتفاق على أن يتولى أويانغ شو منصب القائد الوحيد للجيش حيث سيقود الجيوش الثلاثة.
حدث هذا فقط لأنهم وقعوا في إغراءات دي تشين.
انتهت المعركة السريعة في الصحراء دون أي مفاجآت. في أقل من ساعتين ، انهارت القوى التي تبعتهم.
هذه المرة ، لن يظل أويانغ شو مهذبًا.
حتى هؤلاء الجنود الذين تفرقوا وحاولوا الهرب قد تمت ملاحقتهم وقتلهم.
هل كان لدى الشاعر وانغ وي هذا النوع من التفكير أيضًا؟
على الأراضي المقفرة في صحراء جوبي ، تناثرت العديد من الجثث.
بعد هذا التحذير ، كما هو متوقع ، لم يجرؤوا على الاقتراب. لقد قاموا فقط بترتيب عدد قليل من الكشافة للحفاظ على المراقبة. أما بالنسبة لقوتهم الرئيسية ، فقد ساروا ببطء وراءهم.
مع هبوب الرياح ، سيتم دفن هذه الجثث بسرعة.
جعل هذا الأمر أويانغ شو متحمسًا للغاية.
بعد شهر ، لن يعرف احد أن معركة قد حدثت هنا. فقط العظام البيضاء المدفونة عميقاً تحت الرمال ستخبرنا عن هذه القطعة من تاريخ البشرية.
كما هو متوقع من الخريطة الحية للصحراء. اهتم هويان تشيو بالمعالم المتواضعة وعرف موقعها الدقيق في الصحراء.
كانت هذه هي الصحراء الهادئة والعنيفة واللطيفة والوحشية.
تسببت العاصفة الرملية في فقدانهم لأكثر من نصف جنودهم. جزء كبير منهم إما مات أو جُرفوا او تم دفنهم تحت الكثبان الرملية.
الجزء الذي جعل أويانغ شو يشعر بالغرابة هو أنه خلال المذبحة ، كان بإمكانه في الواقع رؤية نقاط مساهمته في المعركة تتضخم ، “قتل الناس من نفس المعسكر يمنحني أيضًا نقاط مساهمة في المعركة؟”
كان على المرء أن يقول أن هذا بحد ذاته كان معجزة صغيرة.
جايا ، يا لها من شريرة حقًا !
خلال هذه الفترة الزمنية ، استخدم جيش هان القوات بشكل متكرر وقطعوا طرقهم التجارية.
لم يكن لدى هذه المعركة أي معسكرات!
لم يرى أويانغ شو حتى أي فرق للاعبين. لقد خمّن أنه بعد الدخول في عمق الصحراء ، تشتت اللاعبون الذين حالفهم الحظ بالبقاء على قيد الحياة.
ستكونون أعداء طالما كنتم من مناطق مختلفة .
في هذا الوقت ، أصبحت السماء فوق الصحراء فجأة قاتمة ومظلمة.
سيكون هناك فائز واحد فقط.
نتيجة لذلك ، أصبحت حياة قطاع الطرق في الصحراء صعبة للغاية.
بدأ أويانغ شو في فهم نوايا جايا.
مع ذلك ، بدا أن القتل بين اللوردات سيزداد قسوة. حتى لو كانوا غير قادرين على تجنيد هو كو بينغ ، فإن كسب بعض نقاط المساهمة ونقاط الجدارة سيكون شيئا جيدًا.
ومع ذلك ، لم يشعر أويانغ شو بأي تعاطف معهم على الإطلاق.
بعد المعركة ، بينما يندفعون ، لم يقم أويانغ شو حتى بتنظيف ساحة المعركة. بدلا من ذلك ، قادهم مباشرة إلى الأمام. ما زالوا بحاجة لقطع مسافة قبل غروب الشمس.
حدث هذا فقط لأنهم وقعوا في إغراءات دي تشين.
كانت فترة ما قبل الليل هي أفضل وقت للسفر. في هذا الوقت ، كان الطقس باردًا ، ولم يكن الجو حارًا جدًا أو شديد البرودة. إذا حل الليل ، فلن يكون أمامهم خيار سوى النوم في خيامهم.
حدث هذا فقط لأنهم وقعوا في إغراءات دي تشين.
بعد التخلص من ذيلهم ، تمكن الجيش أخيرًا من السفر بسهولة.
“الجنرالات ، أين أنتم؟”
“تصاعدت أعمدة من الدخان في سماء المساء في الصحراء الكبرى ، بينما يخفت لون النهر الأصفر مع غروب الشمس”.
كان هذان الشخصان يرتديان ثيابًا ممزقة وملفوفين بالكامل بالملابس. جعلت ثيابهم الرمادية من الصعب على المرء أن يلاحظهم في الصحراء.
بالنظر إلى الشمس البرتقالية ، فكر أويانغ شو في هذه القصيدة القديمة.
طلب من حراس القتال الإلهي أن يمطروا السهام من ورائهم كتحذير.
هل كان لدى الشاعر وانغ وي هذا النوع من التفكير أيضًا؟
بعد فترة قصيرة من تشكل الجيش.
توهج غروب الشمس على الكثبان الرملية الصفراء الذهبية. اختار الجيش الذي سافر طوال اليوم مكانًا مناسبًا لإقامة معسكر ، وفقًا لتعليمات هويان تشيو.
ستكونون أعداء طالما كنتم من مناطق مختلفة .
بعد فترة وجيزة من توقفهم ، أحضر هويان تشيو فرقة لجلب الماء.
بالنسبة للاعبين الآخرين ، كان هذا ببساطة أسوأ موقف.
تم تجهيز سلاح الفرسان بأكياس المياه. إذا استخدموا الماء بحكمة ، فقد يستمر لمدة يومين.
استخدم أويانغ شو طاقته وصرخ.
ألحقت المعركة في النهار خسائر فادحة في إمدادات المياه. بالتالي ، فقد احتاجوا إلى تجديد إمداداتهم خلال فترة الراحة هذه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من السفر غدًا.
بالنسبة لهؤلاء اللوردات ، شعروا وكأن السماوات تنهار عليهم.
لم يستطع أويانغ شو تخيل كيف سيتمكنون من العثور على الماء بسلاسة في الصحراء بدون هويان تشيو.
كانت هذه هي الصحراء الهادئة والعنيفة واللطيفة والوحشية.
هل ستكون نفس الحالة بالنسبة لدي تشين والآخرين؟
من يدري ما إذا كانوا قد تمكنوا من الفرار من العاصفة الرملية التي حدثت خلال النهار.
بصرف النظر عن العثور على مياه الشرب ، لاحظوا أيضًا علامات قد تركها جيش هان على طول الطريق.
ظهرت أفكار خبيثة في عقل أويانغ شو.
حتى هؤلاء الجنود الذين تفرقوا وحاولوا الهرب قد تمت ملاحقتهم وقتلهم.
……
لم يعلموا أن أويانغ شو كان يحفر لهم حفرة باستخدام العاصفة الرملية.
كان اليومان التاليان سلميين.
ألحقت المعركة في النهار خسائر فادحة في إمدادات المياه. بالتالي ، فقد احتاجوا إلى تجديد إمداداتهم خلال فترة الراحة هذه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من السفر غدًا.
لم يرى أويانغ شو حتى أي فرق للاعبين. لقد خمّن أنه بعد الدخول في عمق الصحراء ، تشتت اللاعبون الذين حالفهم الحظ بالبقاء على قيد الحياة.
أمام عظمة الأرض ، سيبدو شخص واحدا صغيرًا جدًا وعاجزًا.
“لورد ، في ثلاثة أيام أخرى ، يمكننا الخروج من الصحراء!”
“سمعا وطاعة!”
بعد إقامة المعسكر ، أبلغ هويان تشيو أويانغ شو كالمعتاد عن تقدمهم.
في هذا الوقت ، أصبحت السماء فوق الصحراء فجأة قاتمة ومظلمة.
ابتسم أويانغ شو وأومأ برأسه ، “لقد كان الأمر صعبًا عليك!” لم يكن أويانغ شو يقول هذا من باب المجاملة. إذا لم يكن لديهم هويان تشيو ، فلن تكون رحلتهم سلسة للغاية.
في الحقيقة ، كان الجيش يقوم بصمت بالتشكيل وإقامة المعسكر.
كان هويان تشيو قادرًا على العثور على مصدر للمياه بشكل أساسي كل يوم.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، تنهد الصعداء.
لم ينقصهم الماء ولو مرة واحدة.
جايا ، يا لها من شريرة حقًا !
كان على المرء أن يقول أن هذا بحد ذاته كان معجزة صغيرة.
حدث هذا فقط لأنهم وقعوا في إغراءات دي تشين.
بصرف النظر عن العثور على مياه الشرب ، لاحظوا أيضًا علامات قد تركها جيش هان على طول الطريق.
علاوة على ذلك ، يمكن اعتباره محظوظًا.
جعل هذا الأمر أويانغ شو متحمسًا للغاية.
بغض النظر عن كيفية تحركهم ، سيواجهون طريقًا مسدودًا.
مجرد التفكير في أن قوات هو كو بينغ ليست بعيدة كانت تسبب في إثارة أويانغ شو بشكل مشرق.
……
غالبًا ما تحدث الحوادث دون أن يلاحظ أحد.
وصلت العاصفة الرملية المرعبة كما هو متوقع.
في هذه الليلة ، سيواجه جيش مدينة شان هاي اختبارًا هائلاً.
كان اليومان التاليان سلميين.
على الكثبان الرملية القريبة من معسكرهم ، ظهر شخصان فجأة.
ألحقت المعركة في النهار خسائر فادحة في إمدادات المياه. بالتالي ، فقد احتاجوا إلى تجديد إمداداتهم خلال فترة الراحة هذه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من السفر غدًا.
كان هذان الشخصان يرتديان ثيابًا ممزقة وملفوفين بالكامل بالملابس. جعلت ثيابهم الرمادية من الصعب على المرء أن يلاحظهم في الصحراء.
من ناحية أخرى ، ظل أويانغ شو تحت حماية الحراس الشخصيين حيث قاد القوات من الخطوط الخلفية.
لقد كانوا يتتبعون جيش مدينة شان هاي لأكثر من يوم.
لم ينقصهم الماء ولو مرة واحدة.
“الأخ الأكبر ، انظر إلى تشكيلهم ، إنهم لا يبدون مثل جيش هان العادي.” قال أحدهم بصوت أجش.
على سبيل المثال ، عندما لا يكون لدى المرء خيارات أخرى.
“هذا ليس طبيعيًا حقًا.” أجاب الرجل الأكبر.
تسببت العاصفة الرملية في فقدانهم لأكثر من نصف جنودهم. جزء كبير منهم إما مات أو جُرفوا او تم دفنهم تحت الكثبان الرملية.
“هل نحجزهم؟” الأصغر كان مترددًا بعض الشيء.
“نحجزهم؟.” في لهجته ، كان هناك حزن ومرارة لا يوصفان ، “للأسف ، معقلنا ليس به حبوب ، وإذا لم نفعل أي شيء ، فلن يكون لدينا ما نأكله”.
بالطبع ، كانت هناك استثناءات لكل شيء.
“أليست هذه مخاطرة كبيرة؟”
ندم!
كان جيش هان قوة لا يستطيع قطاع الطرق في الصحراء العبث بها بسهولة. في اللحظة التي يطعنوا في عش النحل ، إذا لم ينتبهوا ، فسوف يُقتلون بدلاً من ذلك.
بعد فترة وجيزة من توقفهم ، أحضر هويان تشيو فرقة لجلب الماء.
بالتالي ، فإن عدم مهاجمة الجنود أصبح أساسًا قاعدة خفية بين دائرة قطاع الطرق .
تم تجهيز سلاح الفرسان بأكياس المياه. إذا استخدموا الماء بحكمة ، فقد يستمر لمدة يومين.
بالطبع ، كانت هناك استثناءات لكل شيء.
على الأراضي المقفرة في صحراء جوبي ، تناثرت العديد من الجثث.
على سبيل المثال ، عندما لا يكون لدى المرء خيارات أخرى.
على سبيل المثال ، عندما لا يكون لدى المرء خيارات أخرى.
خلال هذه الفترة الزمنية ، استخدم جيش هان القوات بشكل متكرر وقطعوا طرقهم التجارية.
مع ذلك ، بدا أن القتل بين اللوردات سيزداد قسوة. حتى لو كانوا غير قادرين على تجنيد هو كو بينغ ، فإن كسب بعض نقاط المساهمة ونقاط الجدارة سيكون شيئا جيدًا.
نتيجة لذلك ، أصبحت حياة قطاع الطرق في الصحراء صعبة للغاية.
بعد نصف ساعة ، رأوا حقًا الهياكل الحجرية.
في النهاية ، مر قطاع الطرق هؤلاء من خلال شفراتهم والسرقة. إذا لم يكن لديهم طريقة للعيش ، فيمكنهم القيام بأي خطوات مجنونة.
بالتالي ، فإن هذين الجنرالين تشانغ لياو و تشين تشيونغ قد اتبعوا تعليماته بأقصى درجات الاحترام.
أليس هذا هو الحال الآن؟ وضعت مجموعة من قطاع الطرق في الصحراء أنظارهم على جيش مدينة شان هاي. لقد رغبوا في الحصول على حبوب القمح العسكرية التي كان يحملها سلاح الفرسان. تسببت هذه الحبوب المعجزة في سيلان اللعاب لقطاع الطرق في الصحراء بعد أن لاحظوها.
“الجنرالات ، أين أنتم؟”
لم يتحركوا بعد لأنهم ما زالوا يجمعون التعزيزات.
تم تجهيز سلاح الفرسان بأكياس المياه. إذا استخدموا الماء بحكمة ، فقد يستمر لمدة يومين.
هذه المرة ، ستعمل أقوى مجموعتين من قطاع الطرق معًا.
ندم!
كان الشخصان على الكثبان الرملية مجرد الحراس المسؤولين عن مراقبة الجيش.
غالبًا ما تحدث الحوادث دون أن يلاحظ أحد.
لقد حددوا الوقت للتحرك ليكون في المساء.
بالنسبة لهؤلاء اللوردات ، شعروا وكأن السماوات تنهار عليهم.
ندم!
بعد هذا التحذير ، كما هو متوقع ، لم يجرؤوا على الاقتراب. لقد قاموا فقط بترتيب عدد قليل من الكشافة للحفاظ على المراقبة. أما بالنسبة لقوتهم الرئيسية ، فقد ساروا ببطء وراءهم.
“لورد ، في ثلاثة أيام أخرى ، يمكننا الخروج من الصحراء!”
بالتالي ، فإن هذين الجنرالين تشانغ لياو و تشين تشيونغ قد اتبعوا تعليماته بأقصى درجات الاحترام.
“سمعا وطاعة!”
بذل أويانغ شو قصارى جهده لفتح عينيه حيث كان جسده كله مغبرا ومغطى بالرمال.
الترجمة: Hunter
“لورد ، في ثلاثة أيام أخرى ، يمكننا الخروج من الصحراء!”
بتوجيه من الجنرالات الثلاثة ، اندفع الجيش للخارج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
