خارج عش قطاع الطرق ولكن في عرين الذئب
الفصل 585: خارج عش قطاع الطرق ولكن في عرين الذئب
كانت القوات الثلاثة مثل الأسهم الحادة ، وهم ينطلقون إلى الأمام.
لا شك أن العدو سيدافع عن الجبهة أكثر من غيرها ، لذلك سيكون من الصعب مضغه.
بعد المعركة ، دخل الجنرالات الثلاثة خيمة أويانغ شو للإبلاغ عن الخسائر.
فقط الشجعان سيفوزون.
على الرغم من أنهم أجبروا قطاع الطرق على التراجع ، إلا أن جيش التحالف قد دفع الثمن أيضًا. فقدت مدينة التناغم ومدينة شون لونغ حوالي 500 جندي. حتى 100 شخص من حراس القتال الإلهي قد تم فقدهم.
تم رسم الخط الفاصل بين الحياة والموت بشكل لا يصدق.
أمام الجيش ، وقف تشو يافو بلا عاطفة. بجانبه كان في الواقع سرب من جنود جيش هان. عند الفحص الدقيق ، كانوا في الواقع أعضاء من المعسكر الرئيسي.
لم تكن شراسة ووحشية قطاع الطرق في الصحراء كذبة.
لم يرغب أويانغ شو في السماح لدي تشين والآخرين بالحصول على مكافآت لمجرد أنه تصرف باندفاع.
بعد مغادرتهم ، كان لدى أويانغ شو وقتًا للتحقق من الرمز.
إذا نظر المرء من السماء ، سيرى مشهدًا مذهلاً حقًا.
رمز الحرب: رمز غير معروف لا يمكن استخدامه إلا في مكان محدد.
أربك وصف الرمز أويانغ شو ، لأنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية استخدامه. كان الدليل الوحيد هو أنه يمكن استخدامه في خريطة المعركة.
كل شيء آخر سيكون مجهولا تماما.
لم تكن جايا فاعلة خير. كان الخروج من الصحراء مجرد اختبار أولي للوردات. كان الاختبار الحقيقي على هذه الأرض العشبية التي تبدو غير ضارة.
بالنسبة لخريطة المعركة هذه ، لا يزال هناك العديد من الألغاز التي لم يفهمها أويانغ شو.
لقد قلبت إعدادات جايا الخاصة بمعركة موبي جميع القواعد السابقة حيث لم يستطع أويانغ شو الحصول على ميزة في كل منطقة مثل المعارك الأخرى.
كانت هذه محاولة الاختراق التي أقلقت حياتهم.
قاد أويانغ شو حراس القتال الإلهي في المقدمة حيث قاد تشين تشيونغ الطليعة ، بينما كان تشانغ لياو يحرس المؤخرة.
جاءت الاختبارات من جايا واحدة تلو الأخرى ، مما جعله غير قادر على الاسترخاء. بناءً على السيناريو الحالي ، يبدو أن أقل من عشرة لاعبين سيخرجون من الصحراء.
ربما لأنهم أخافوا أكبر منظمتين لقطاع الطرق ، مما جعل رحلتهم سلسة للغاية. في صباح اليوم الخامس ، عبر الجيش أخيرًا الصحراء ودخل الأراضي العشبية.
بالنظر إلى أنهم كانوا في منطقة شيونغ نو ويفتقرون إلى الأعداد ، لم تجرؤ القوات على الانتشار.
في اليوم التالي ، انطلق الجيش مرة أخرى.
ربما لأنهم أخافوا أكبر منظمتين لقطاع الطرق ، مما جعل رحلتهم سلسة للغاية. في صباح اليوم الخامس ، عبر الجيش أخيرًا الصحراء ودخل الأراضي العشبية.
تقاطعت الصحراء التي كانت خالية من الحياة مع الأراضي العشبية الخضراء والملونة.
……
قاد أويانغ شو الحراس الشخصيين وتوجه بسرعة الى تلة قريبة. من وجهة نظره ، استطاع أن يرى 30 ألف من سلاح فرسان العدو يتجهون نحوهم من جميع الجهات حيث بدوا وكأنهم قوة يمكنها ابتلاع الجبال والأنهار.
مثل أحد الجانبين الموت ، بينما مثل الجانب الآخر الحياة.
لقد قلبت إعدادات جايا الخاصة بمعركة موبي جميع القواعد السابقة حيث لم يستطع أويانغ شو الحصول على ميزة في كل منطقة مثل المعارك الأخرى.
أما عن مخططات دي تشين والآخرين؟ سيكون هناك متسع من الوقت للتعامل معهم في المستقبل.
تم دمج هذين الكيانين المختلفين تمامًا في هذه المنطقة.
تم رسم الخط الفاصل بين الحياة والموت بشكل لا يصدق.
سيكون الاحتمال الأكبر هو أنهم سيحصلوا على فوائد ملموسة ، مما جعلهم يقررون الاستسلام وبدلاً من ذلك يساعدون تحالف يان هوانغ على تنفيذ خطتهم الاستراتيجية.
ومع ذلك ، بالنظر إلى السهول الخضراء التي لا حدود لها ، لم يشعر أويانغ شو بأدنى تلميح من السعادة.
لم تكن جايا فاعلة خير. كان الخروج من الصحراء مجرد اختبار أولي للوردات. كان الاختبار الحقيقي على هذه الأرض العشبية التي تبدو غير ضارة.
في اليوم التالي ، انطلق الجيش مرة أخرى.
بالطبع ، احتوى تفكيره أيضًا على بعض الأنانية الطفيفة.
عاشت العديد من قبائل شيونغ نو هنا ، لذلك كان من الصعب على اللوردات الدفاع عنها.
سيواجه اللاعبون قريبًا اختبارًا أكثر قسوة.
ظل أويانغ شو هادئًا للغاية. لقد كان يتوقع بالفعل أن يكون شعب شيونغ نو.
لم يرغب أويانغ شو في السماح لدي تشين والآخرين بالحصول على مكافآت لمجرد أنه تصرف باندفاع.
سيكون عليهم قتل بعضهم البعض.
بعد كلا الاختبارين ، يمكن للأقوى فقط أن يخرج منتصرا.
على هذه الأراضي العشبية الشاسعة ، دخلت أرض شعب شيونغ نو ، وسلاح الفرسان ، وقوات اللاعبين المتبقية من خط هو كو بينغ في معركة.
كيف يمكن أن يكون من السهل تجنيد جنرال من الرتبة الالهية؟
كانت هذه محاولة الاختراق التي أقلقت حياتهم.
“أرسل أوامري ؛ اطلب من القوات البقاء على أهبة الاستعداد! ” أمر اويانغ شو.
لم تكن جايا فاعلة خير. كان الخروج من الصحراء مجرد اختبار أولي للوردات. كان الاختبار الحقيقي على هذه الأرض العشبية التي تبدو غير ضارة.
“نعم لورد!”
تولى أويانغ شو المهمة حيث سيتقدم جيش مدينة شان هاي.
بالعودة إلى جيش هان بجانبه ، تحول وجه أويانغ شو إلى البرودة. لم يكن يتوقع أن يؤثر تشو يافو على جيش هان لهذا الجيل.
في اللحظة التي يسترخوا فيها ، لن ينتظرهم سوى الموت.
تم دمج هذين الكيانين المختلفين تمامًا في هذه المنطقة.
كانوا عاجزين ، لأن قواعد خريطة المعركة القاسية قد أجبرت القوات على السفر بسرعة ، وليس ببطء وحذر. نظرًا لأن هذه كانت معركة سرعة ، فإن الحذر يعني التراجع.
على سبيل المثال ، ربما اشترى تحالف يان هوانغ هؤلاء اللوردات بالمال.
الترجمة: Hunter
التراجع يعني أنه لا يمكن للمرء أن يجند الجنرال الإلهي.
كان لدى جيش مدينة شان هاي خريطة الصحراء الحية ، هويان تشيو ، مما يسمح لهم بالخروج من الصحراء بسلاسة.
بالتالي ، احتاجت القوات إلى البقاء على أهبة الاستعداد أثناء السفر بسرعة.
……
اندهش اويانغ شو.
……
على الرغم من أن أويانغ شو كان حذرًا ، إلا أن العدو كان أكثر حذرًا منه.
بينما كان الجيش يمر عبر تلة صغيرة ، تردتت اصوات حوافر الخيول من حولهم. بالإضافة إلى صوت الصفير حيث لم يبدو أنه ترحيب ودود.
“ليس جيد ، نحن محاطون!”
لوح الجنود المكلفون بواجب الحراسة بأعلامهم على الفور.
لم تكن جايا فاعلة خير. كان الخروج من الصحراء مجرد اختبار أولي للوردات. كان الاختبار الحقيقي على هذه الأرض العشبية التي تبدو غير ضارة.
بالنظر إلى أنهم كانوا في منطقة شيونغ نو ويفتقرون إلى الأعداد ، لم تجرؤ القوات على الانتشار.
أما عن مخططات دي تشين والآخرين؟ سيكون هناك متسع من الوقت للتعامل معهم في المستقبل.
“أرسل أوامري ؛ اطلب من القوات البقاء على أهبة الاستعداد! ” أمر اويانغ شو.
ظلت القوة الرئيسية في تشكيل المعركة حيث لم تكن منتشرة على نطاق واسع. علاوة على ذلك ، كانت الأراضي العشبية شاسعة للغاية ، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى التفكير في الدخول إلى مساحة ضيقة.
قاد أويانغ شو حراس القتال الإلهي في المقدمة حيث قاد تشين تشيونغ الطليعة ، بينما كان تشانغ لياو يحرس المؤخرة.
“أرسل أوامري ؛ اطلب من القوات البقاء على أهبة الاستعداد! ” أمر اويانغ شو.
“لا داعي للذعر ، ابقوا هادئين!”
على سبيل المثال ، ربما اشترى تحالف يان هوانغ هؤلاء اللوردات بالمال.
ظل أويانغ شو هادئًا للغاية. لقد كان يتوقع بالفعل أن يكون شعب شيونغ نو.
كان هذا الهجوم المتسلل في الواقع من قوة اللاعبين حيث قُدرت أعدادهم بأكثر من 30 ألف رجل. على هذا النحو ، شارك ما لا يقل عن عشرة من اللوردات في هذا الامر.
بين الاثنين ، ستحدث هذه المعركة عاجلاً أم آجلاً.
“رجال ، فلنخطوا عليهم ولنصنع طريقنا للخروج!” صرخ أويانغ شو.
بعد فترة وجيزة ، انتشرت استخبارات المعركة إلى أويانغ شو.
“نعم لورد!”
عرف الجميع عن طموحات دي تشين والآخرين!
كان هذا الهجوم المتسلل في الواقع من قوة اللاعبين حيث قُدرت أعدادهم بأكثر من 30 ألف رجل. على هذا النحو ، شارك ما لا يقل عن عشرة من اللوردات في هذا الامر.
عشرة؟
اندهش اويانغ شو.
كان هدفهم هو إزالة أويانغ شو ومجموعته ؛ أرادوا القضاء على أكبر خصومهم.
بناءً على تخميناته ، لم يتمكن أكثر من عشرة من اللوردات من الخروج من الصحراء. هذا يعني أن جميع الناجين المحظوظين كانوا يشاركون في هذا الهجوم.
غني عن القول ، أن شخصًا ما كان يجر الخيوط وراء هذا الأمر برمته.
أربك وصف الرمز أويانغ شو ، لأنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية استخدامه. كان الدليل الوحيد هو أنه يمكن استخدامه في خريطة المعركة.
أما بالنسبة لهويتهم ، ألم يكن ذلك واضحا؟
كان أويانغ شو يثق في حراس القتال الإلهي ، لكنه لم يشعر بنفس الشيء بالنسبة للقوات الأخرى. كانوا فقط على نفس مستوى قوات العدو التي كانت أمامهم.
قاد أويانغ شو الحراس الشخصيين وتوجه بسرعة الى تلة قريبة. من وجهة نظره ، استطاع أن يرى 30 ألف من سلاح فرسان العدو يتجهون نحوهم من جميع الجهات حيث بدوا وكأنهم قوة يمكنها ابتلاع الجبال والأنهار.
جاءت الاختبارات من جايا واحدة تلو الأخرى ، مما جعله غير قادر على الاسترخاء. بناءً على السيناريو الحالي ، يبدو أن أقل من عشرة لاعبين سيخرجون من الصحراء.
في أقصى الطرف الشمالي ، أمام الجيش مباشرة ، لاحظ أويانغ شو قوات شا بو جون. كان من السهل جدًا التعرف على خيل حرب المنغول والشفرات المنحنية.
لا شك أن العدو سيدافع عن الجبهة أكثر من غيرها ، لذلك سيكون من الصعب مضغه.
بقيت نقطة مثيرة للريبة. كان العدو مستعدًا جيدًا حيث انتظروا عن قصد في طريق كان جيش مدينة شان هاي بحاجة إلى المرور به. نتيجة لذلك ، قاموا بمفاجأة أويانغ شو.
أمام الجيش ، وقف تشو يافو بلا عاطفة. بجانبه كان في الواقع سرب من جنود جيش هان. عند الفحص الدقيق ، كانوا في الواقع أعضاء من المعسكر الرئيسي.
ستذهب قوات مدينة شون لونغ والتناغم بشكل منفصل من اليسار واليمين.
على سبيل المثال ، ربما اشترى تحالف يان هوانغ هؤلاء اللوردات بالمال.
على اليسار ، ظهرت قوات دي تشين.
كان أويانغ شو يثق في حراس القتال الإلهي ، لكنه لم يشعر بنفس الشيء بالنسبة للقوات الأخرى. كانوا فقط على نفس مستوى قوات العدو التي كانت أمامهم.
لم تكن شراسة ووحشية قطاع الطرق في الصحراء كذبة.
على اليمين ، لوح رأس ذئب زان لانغ في مهب الرياح.
عندما رأى أويانغ شو كل هذا ، فهم كل شيء.
بالطبع ، احتوى تفكيره أيضًا على بعض الأنانية الطفيفة.
يبدو أن رؤية هؤلاء الثلاثة معًا هنا يفسر كل السيناريوهات المستحيلة.
أما عن مخططات دي تشين والآخرين؟ سيكون هناك متسع من الوقت للتعامل معهم في المستقبل.
لوح الجنود المكلفون بواجب الحراسة بأعلامهم على الفور.
من الواضح أن هذا الأمر قد تم التخطيط له بعناية.
كان هدفهم هو إزالة أويانغ شو ومجموعته ؛ أرادوا القضاء على أكبر خصومهم.
بين الاثنين ، ستحدث هذه المعركة عاجلاً أم آجلاً.
لم يستطع أويانغ شو تخيل كيف أقنعوا بالفعل اللوردات الآخرين بالتخلي عن شكوكهم والعمل معًا.
بعد كل شيء ، سيحاول هذا الإجراء في الأساس لمس الجزء الخلفي للنمر.
كان هذا الهجوم المتسلل في الواقع من قوة اللاعبين حيث قُدرت أعدادهم بأكثر من 30 ألف رجل. على هذا النحو ، شارك ما لا يقل عن عشرة من اللوردات في هذا الامر.
بعد المعركة ، دخل الجنرالات الثلاثة خيمة أويانغ شو للإبلاغ عن الخسائر.
عرف الجميع عن طموحات دي تشين والآخرين!
“لا داعي للذعر ، ابقوا هادئين!”
كانت هذه معركة لتقرير مصيرهم!
سيكون الاحتمال الأكبر هو أنهم سيحصلوا على فوائد ملموسة ، مما جعلهم يقررون الاستسلام وبدلاً من ذلك يساعدون تحالف يان هوانغ على تنفيذ خطتهم الاستراتيجية.
لم تكن شراسة ووحشية قطاع الطرق في الصحراء كذبة.
على سبيل المثال ، ربما اشترى تحالف يان هوانغ هؤلاء اللوردات بالمال.
بقيت نقطة مثيرة للريبة. كان العدو مستعدًا جيدًا حيث انتظروا عن قصد في طريق كان جيش مدينة شان هاي بحاجة إلى المرور به. نتيجة لذلك ، قاموا بمفاجأة أويانغ شو.
بالعودة إلى تبادل قيمة الإنجاز ، لم يكن من الصعب تخيل مدى ثراء دي تشين والآخرين.
بقيت نقطة مثيرة للريبة. كان العدو مستعدًا جيدًا حيث انتظروا عن قصد في طريق كان جيش مدينة شان هاي بحاجة إلى المرور به. نتيجة لذلك ، قاموا بمفاجأة أويانغ شو.
كان لدى جيش مدينة شان هاي خريطة الصحراء الحية ، هويان تشيو ، مما يسمح لهم بالخروج من الصحراء بسلاسة.
ظل أويانغ شو هادئًا للغاية. لقد كان يتوقع بالفعل أن يكون شعب شيونغ نو.
بالتالي ، فإن أفضل طريقة هي الخروج من هذا التطويق قبل تشكيله بالكامل.
اذا ، ماذا عن شا بو جون والآخرين؟
يبدو أن رؤية هؤلاء الثلاثة معًا هنا يفسر كل السيناريوهات المستحيلة.
لقد خرجوا بالفعل من الصحراء قبل مدينة شان هاي ، وهو ما لم يتوقعه أويانغ شو.
كان أويانغ شو يثق في حراس القتال الإلهي ، لكنه لم يشعر بنفس الشيء بالنسبة للقوات الأخرى. كانوا فقط على نفس مستوى قوات العدو التي كانت أمامهم.
بصرف النظر عن الأدلة ، كان الاحتمال الوحيد هو تشو يافو.
“لا داعي للذعر ، ابقوا هادئين!”
بالعودة إلى جيش هان بجانبه ، تحول وجه أويانغ شو إلى البرودة. لم يكن يتوقع أن يؤثر تشو يافو على جيش هان لهذا الجيل.
نظرًا لأن أويانغ شو قد اختار كسر هذا التطويق ، فقد أراد أن يفعل ذلك مع التسبب في أكبر قدر من الضرر. اختار التوجه مباشرة لقوات شا بو جون ، القوة الأكثر نخبة التي تنتظرهم.
يا له من سوء تقدير!
بالتالي ، فإن أفضل طريقة هي الخروج من هذا التطويق قبل تشكيله بالكامل.
أما بالنسبة لهويتهم ، ألم يكن ذلك واضحا؟
“الأخ الأكبر ، ماذا الآن؟”
تحت قيادة أويانغ شو ، تقدم 3 آلاف من أفراد حراس القتال الإلهي إلى الأمام بلا خوف.
هرع شون لونغ ديان شوي من بين قواته.
سيكون عليهم قتل بعضهم البعض.
أجاب أويانغ شو ، “دعونا نفترق ونخرج من هذا”.
في ساحة المعركة ، تغيرت الأمور بسرعة كبيرة حيث لا يمكن للمرء أن يتردد.
كان لدى جيش مدينة شان هاي خريطة الصحراء الحية ، هويان تشيو ، مما يسمح لهم بالخروج من الصحراء بسلاسة.
بالنسبة للوضع الحالي ، فإن القتال المباشر لن يمنحهم سوى فرص ضئيلة للفوز.
بعد المناقشات ، بدأت القوى الثلاثة في محاولة الاختراق.
8 آلاف مقابل 30 ألف.
كان أويانغ شو يثق في حراس القتال الإلهي ، لكنه لم يشعر بنفس الشيء بالنسبة للقوات الأخرى. كانوا فقط على نفس مستوى قوات العدو التي كانت أمامهم.
أما بالنسبة للقادة الجنرالات ، فقد كان للعدو اليد العليا للجنرالات مثل ليان بو و تشو يافو و تيان دان. علاوة على ذلك ، كان الوضع الحالي ضدهم بالفعل ، لذا فإن القتال المباشر لن يؤدي إلا إلى خسائر فادحة.
بالعودة إلى جيش هان بجانبه ، تحول وجه أويانغ شو إلى البرودة. لم يكن يتوقع أن يؤثر تشو يافو على جيش هان لهذا الجيل.
كانت مهمة المعركة هي هدفه النهائي.
لن يفعل أويانغ شو شيئًا غبيًا لمجرد إظهار شجاعته.
اذا ، ماذا عن شا بو جون والآخرين؟
أجاب أويانغ شو ، “دعونا نفترق ونخرج من هذا”.
كانت مهمة المعركة هي هدفه النهائي.
بالتالي ، فإن أفضل طريقة هي الخروج من هذا التطويق قبل تشكيله بالكامل.
ستذهب قوات مدينة شون لونغ والتناغم بشكل منفصل من اليسار واليمين.
أما عن مخططات دي تشين والآخرين؟ سيكون هناك متسع من الوقت للتعامل معهم في المستقبل.
الترجمة: Hunter
أما بالنسبة للقادة الجنرالات ، فقد كان للعدو اليد العليا للجنرالات مثل ليان بو و تشو يافو و تيان دان. علاوة على ذلك ، كان الوضع الحالي ضدهم بالفعل ، لذا فإن القتال المباشر لن يؤدي إلا إلى خسائر فادحة.
لم يرغب أويانغ شو في السماح لدي تشين والآخرين بالحصول على مكافآت لمجرد أنه تصرف باندفاع.
يبدو أن سلاح الفرسان من كلا الجانبين قد اندفعوا في نفس الوقت.
بالتالي ، فإن أفضل طريقة هي الخروج من هذا التطويق قبل تشكيله بالكامل.
“رجال ، فلنخطوا عليهم ولنصنع طريقنا للخروج!” صرخ أويانغ شو.
“لورد اعتني بنفسك!”
بالطبع ، احتوى تفكيره أيضًا على بعض الأنانية الطفيفة.
اتصل أويانغ شو بـ تشانغ لياو وثلاثة منهم لتحديد نقطة الالتقاء.
ظلت القوة الرئيسية في تشكيل المعركة حيث لم تكن منتشرة على نطاق واسع. علاوة على ذلك ، كانت الأراضي العشبية شاسعة للغاية ، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى التفكير في الدخول إلى مساحة ضيقة.
بعد ذلك ، سيكون عليهم اختيار الاتجاه للهروب.
ظلت القوة الرئيسية في تشكيل المعركة حيث لم تكن منتشرة على نطاق واسع. علاوة على ذلك ، كانت الأراضي العشبية شاسعة للغاية ، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى التفكير في الدخول إلى مساحة ضيقة.
تولى أويانغ شو المهمة حيث سيتقدم جيش مدينة شان هاي.
ربما لأنهم أخافوا أكبر منظمتين لقطاع الطرق ، مما جعل رحلتهم سلسة للغاية. في صباح اليوم الخامس ، عبر الجيش أخيرًا الصحراء ودخل الأراضي العشبية.
لا شك أن العدو سيدافع عن الجبهة أكثر من غيرها ، لذلك سيكون من الصعب مضغه.
ستذهب قوات مدينة شون لونغ والتناغم بشكل منفصل من اليسار واليمين.
كان أويانغ شو يثق في حراس القتال الإلهي ، لكنه لم يشعر بنفس الشيء بالنسبة للقوات الأخرى. كانوا فقط على نفس مستوى قوات العدو التي كانت أمامهم.
لقد قلبت إعدادات جايا الخاصة بمعركة موبي جميع القواعد السابقة حيث لم يستطع أويانغ شو الحصول على ميزة في كل منطقة مثل المعارك الأخرى.
“أخي ، اعتني بنفسك!”
قام شون لونغ ديان شوي بجمع قبضتيه وغادر.
كانوا عاجزين ، لأن قواعد خريطة المعركة القاسية قد أجبرت القوات على السفر بسرعة ، وليس ببطء وحذر. نظرًا لأن هذه كانت معركة سرعة ، فإن الحذر يعني التراجع.
“لورد اعتني بنفسك!”
بعد المعركة ، دخل الجنرالات الثلاثة خيمة أويانغ شو للإبلاغ عن الخسائر.
قاد تشانغ لياو قواته وغادر.
لم تكن شراسة ووحشية قطاع الطرق في الصحراء كذبة.
مثل أحد الجانبين الموت ، بينما مثل الجانب الآخر الحياة.
في ساحة المعركة ، تغيرت الأمور بسرعة كبيرة حيث لا يمكن للمرء أن يتردد.
قاد أويانغ شو الحراس الشخصيين وتوجه بسرعة الى تلة قريبة. من وجهة نظره ، استطاع أن يرى 30 ألف من سلاح فرسان العدو يتجهون نحوهم من جميع الجهات حيث بدوا وكأنهم قوة يمكنها ابتلاع الجبال والأنهار.
بعد المناقشات ، بدأت القوى الثلاثة في محاولة الاختراق.
وصل أويانغ شو إلى مقدمة حراس القتال الإلهي ، وقام بإخراج سيفه تشي شياو.
سيكون عليهم قتل بعضهم البعض.
“رجال ، فلنخطوا عليهم ولنصنع طريقنا للخروج!” صرخ أويانغ شو.
“قتل! قتل! قتل!”
أربك وصف الرمز أويانغ شو ، لأنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية استخدامه. كان الدليل الوحيد هو أنه يمكن استخدامه في خريطة المعركة.
لم يخشى حراس القتال الإلهي أي شيء.
كانت هذه محاولة الاختراق التي أقلقت حياتهم.
نظرًا لأن أويانغ شو قد اختار كسر هذا التطويق ، فقد أراد أن يفعل ذلك مع التسبب في أكبر قدر من الضرر. اختار التوجه مباشرة لقوات شا بو جون ، القوة الأكثر نخبة التي تنتظرهم.
بين الاثنين ، ستحدث هذه المعركة عاجلاً أم آجلاً.
لم يتصرف على هذا النحو من منطلق الغطرسة ولكن لأنه كان لديه القدرة على القيام بذلك.
مثل هذه الحركة ، ربما لم يكن حتى تشو يافو يتوقعها.
لم يرغب أويانغ شو في السماح لدي تشين والآخرين بالحصول على مكافآت لمجرد أنه تصرف باندفاع.
عاشت العديد من قبائل شيونغ نو هنا ، لذلك كان من الصعب على اللوردات الدفاع عنها.
تحت قيادة أويانغ شو ، تقدم 3 آلاف من أفراد حراس القتال الإلهي إلى الأمام بلا خوف.
ظلت القوة الرئيسية في تشكيل المعركة حيث لم تكن منتشرة على نطاق واسع. علاوة على ذلك ، كانت الأراضي العشبية شاسعة للغاية ، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى التفكير في الدخول إلى مساحة ضيقة.
إذا نظر المرء من السماء ، سيرى مشهدًا مذهلاً حقًا.
ومع ذلك ، بالنظر إلى السهول الخضراء التي لا حدود لها ، لم يشعر أويانغ شو بأدنى تلميح من السعادة.
انقسمت الجبهة والوسط والظهر لجيش تحالف شان هاي على الفور. واصل الجيش الأمامي التقدم للأمام ، بينما استدار الوسط فجأة الى اليسار ، واستدار الظهر فجأة الى اليمين.
أما عن مخططات دي تشين والآخرين؟ سيكون هناك متسع من الوقت للتعامل معهم في المستقبل.
في أقصى الطرف الشمالي ، أمام الجيش مباشرة ، لاحظ أويانغ شو قوات شا بو جون. كان من السهل جدًا التعرف على خيل حرب المنغول والشفرات المنحنية.
كانت القوات الثلاثة مثل الأسهم الحادة ، وهم ينطلقون إلى الأمام.
التراجع يعني أنه لا يمكن للمرء أن يجند الجنرال الإلهي.
كان أمامهم جيش التحالف.
تولى أويانغ شو المهمة حيث سيتقدم جيش مدينة شان هاي.
كانت هذه محاولة الاختراق التي أقلقت حياتهم.
كان أمامهم جيش التحالف.
فقط الشجعان سيفوزون.
لم تكن هناك حاجة لتبادل الكلمات.
في ساحة المعركة ، تغيرت الأمور بسرعة كبيرة حيث لا يمكن للمرء أن يتردد.
يبدو أن سلاح الفرسان من كلا الجانبين قد اندفعوا في نفس الوقت.
كان أويانغ شو يثق في حراس القتال الإلهي ، لكنه لم يشعر بنفس الشيء بالنسبة للقوات الأخرى. كانوا فقط على نفس مستوى قوات العدو التي كانت أمامهم.
على هذه الأراضي العشبية الشاسعة ، دخلت أرض شعب شيونغ نو ، وسلاح الفرسان ، وقوات اللاعبين المتبقية من خط هو كو بينغ في معركة.
غلت دماء المحاربين.
خرجت الشفرات من أغمادها وصرخت خيول الحرب.
غلت دماء المحاربين.
كانت هذه معركة لتقرير مصيرهم!
بالنظر إلى أنهم كانوا في منطقة شيونغ نو ويفتقرون إلى الأعداد ، لم تجرؤ القوات على الانتشار.
قاد تشانغ لياو قواته وغادر.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
