وحش المحيط العميق
الفصل 609: وحش المحيط العميق
بعد إصابته ، اصيب الأخطبوط بالجنون ، وهو يلوح بيده لتحطيمه. في بعض الأحيان ، سيحبس البحارة ويسحبهم في الماء ، مما يتسبب في اختفائهم.
استمر اجتماع اللجنة لفترة ما بعد الظهر قبل أن يغادر الجميع من أجل أمورهم الخاصة.
جاء طموح العدو موجة تلو الأخرى.
“ابقوا في حالة تأهب واستعدوا للقتال.”
بعد ظهر ذلك اليوم بالذات ، بدأت المشاكل التي بدأت في مدينة تشانغ آن بالانتشار عبر طرق مختلفة إلى المدن الإمبراطورية الثمانية الأخرى. فجأة ، واجه بنك البحار الأربعة حالة الطوارئ.
حل الضباب أمامهم شك أويانغ شو . فقط مثل هذه البيئة الصعبة يمكن أن تعرقل تقدم السفن.
مثل مينغ جي دا رجل الإطفاء ، حيث ركض إلى مختلف المدن الإمبراطورية. ساعدت باي هوا والآخرون في إزالة الشائعات المتعلقة بالفروع.
“لورد ، انظر!”
عندها فقط خفتت هذه الفوضى ببطء.
كان هناك بالتأكيد بعض وحوش المحيط في الضباب.
ومع ذلك ، لن يكون من السهل تهدئة هذا الموقف تمامًا. كانت عقلية الجماهير مرعبة للغاية حيث كانوا يفضلون تصديق أن الشائعات كانت صحيحة في حالة حدوثها.
في اللحظة التي أرسل فيها أوامره ، ألقى الجنود جميعًا بشكوكهم جانبًا.
تم تحويل مبلغ ضخم من الأموال من الخزنة الذهبية للتعامل مع هذه العاصفة.
“نعم لورد!”
في اليوم التالي ، نشرت الأخبار اليومية الجديدة مقالاً يستهدف الشائعات التي انتشرت بواسطة تشانغ ان للاخبار الليلية.
على هذا النحو ، تم إعطاؤه اسم شبح الضباب.
كانت الجبال الذهبية في قبو مدينة شان هاي بلا شك أفضل رد.
استمر اجتماع اللجنة لفترة ما بعد الظهر قبل أن يغادر الجميع من أجل أمورهم الخاصة.
على الرغم من ذلك ، ظل بعض الناس متشككين. حتى لو لم يذهبوا لاسترداد أموالهم ، فقد انخفض عدد اللاعبين الذين ذهبوا للادخار بشكل كبير.
تسبب التأثير الهائل في تأرجح السفينة من اليسار إلى اليمين. ومع ذلك ، لم يتحرك أويانغ شو بوصة واحدة.
كان الناس يتدفقون ذات مرة عبر أبواب البنوك ، لكن يبدو الآن أنها كانت فارغة للغاية حيث كانت هذه أكبر ضربة لبنك البحار الأربعة منذ إنشائه.
شعر أويانغ شو ببعض الأسف لأنه لم يحضر الصغير جرين معه. مع هويته على أنه قاتل وحوش المحيط ، أي وحش محيط سيجرؤ على العبث امامه؟
إذا لم يتعاملوا مع الموقف في الوقت المناسب ، فستكون الخسائر أكبر.
مع تقدمهم ، نما الضباب أكثر سمكا. اقتصرت رؤية الإنسان على 100 متر. غطى الضباب مجالا واسعا حيث لم يكن بوسع المرء أن يرى نهايته. كان مثل الضباب الذي يلف السماء بأكملها.
أصبح دافع العدو أكثر وضوحا ببطء. كانوا يعلمون أنه من خلال هذه الوسائل المخادعة وحدها ، لن يتمكنوا من سحق بنك البحار الأربعة تمامًا.
هووالا ! “
كان هدفهم الحقيقي هو التعامل مع بنك البحار الأربعة ، مع اكتساح كميات كبيرة من حصة السوق في نفس الوقت.
أمام مثل هذا الضباب ، كانوا مثل النمل.
بينما واجه بنك البحار الأربعة الأزمة ، قام بنك هوي تونغ بإخراج الأنشطة لجذب هؤلاء اللاعبين الغير مؤكدين.
استعادت مجموعة الأسلحة النارية أخيرًا حواسهم.
فجأة ، ازدهرت أعمال بنك هوي تونغ .
” وجودًا دائمًا؟” أضاءت عيون أويانغ شو ، “إذا كان الأمر كذلك ، فقد تكون هناك جزيرة كنز هنا حقًا.”
بطبيعة الحال ، لم ترغب باي هوا والآخرون في ترك الأمور . ومع ذلك ، كان عليهم الانتظار حتى تكتمل التحقيقات قبل الانفجار.
استعادت مجموعة الأسلحة النارية أخيرًا حواسهم.
نمت رائحة البارود أقوى بين الجانبين.
قسّمت ضربته أحد المجسات إلى قسمين ؛ هبط الطرف على السفينة ، حيث استمر في التمزق والتحرك.
العام الثالث ، الشهر الثالث ، اليوم الثالث ، خليج بي هاي.
“مفهوم!”
بعد عدة أيام من السفر ، دخل أويانغ شو والسرب المتسلل بسلاسة الى المنطقة الأساسية لمنطقة ان نان. على الرغم من اصطدامهم بالعديد من السفن الحربية على طول الطريق ، إلا أنهم تمكنوا من خداعها.
عندها فقط خفتت هذه الفوضى ببطء.
“لورد ، لسنا بعيدين عن الموقع.” الشخص الذي تحدث كان ضابط ملاحة في منتصف العمر. كان اسمه تشانغ تشينغ هاي ، حيث كان أحد ضباط الملاحة المتقدمين الذين جندهم تشينغ هي من تشوان تشو.
لم يمانع أويانغ شو في ذلك ، حيث كان لكل شخص إيجابياته وسلبياته. كبحار ، كان الإبحار هو تخصصه. حتى لو بدا ضعيفًا في ساحة المعركة ، فلا يمكن لأحد أن يلومه.
بالنظر إلى المسافة ، يمكن للمرء أن يرى السماء الشاسعة التي تمتد لأميال. من حين لآخر ، ستظهر بعض السحب هنا وهناك.
” وجودًا دائمًا؟” أضاءت عيون أويانغ شو ، “إذا كان الأمر كذلك ، فقد تكون هناك جزيرة كنز هنا حقًا.”
الشيء الوحيد الذي لم يراه هو جزيرة.
قاد تشين دا مينغ الحرس الشخصي واندفعوا. على الرغم من أنه لم يكن قويا مثل أويانغ شو ، إلا أنه كان لا يزال قائدا قويا. تحت مساعدة الحراس الشخصيين ، قاموا بقطع المجسات.
منذ أن اخترق في تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر الخاصة به إلى الطبقة العاشرة ، تحسنت حواس أويانغ شو بشكل كبير حيث كان يسمع الأشياء بوضوح رغم أنها كانت على بعد أميال.
شعر قائد مجموعة الأسلحة النارية بالخجل.
علاوة على ذلك ، كان هذا المحيط الشاسع. إذا كانت هناك جزيرة قريبة ، فسيكون من المستحيل عليهم تفويتها.
“اشعلوا أضواء الرحلة واستخدموها كدليل.” أمر أويانغ شو .
“هل أبحرنا في الاتجاه الخاطئ؟” سأل اويانغ شو .
إذا كان هذا هو الحال حقًا ، لكان قد فقد الكثير من ماء الوجه هذه المرة.
“بالطبع لا.” كان تشانغ تشينغ هاي واثقًا للغاية.
لم يكن أويانغ شو مؤمنًا كثيرًا بمثل هذه الأمور.
عبس أويانغ شو ، “لا تخبرني أن خريطة الكنز هذه مزيفة؟”
خلال المعركة ، كان تشانغ تشينغ هاي مرعوبًا جدًا لدرجة أنه اختبأ داخل السفينة. في هذا الوقت ، خرج أخيرًا.
إذا كان هذا هو الحال حقًا ، لكان قد فقد الكثير من ماء الوجه هذه المرة.
” وجودًا دائمًا؟” أضاءت عيون أويانغ شو ، “إذا كان الأمر كذلك ، فقد تكون هناك جزيرة كنز هنا حقًا.”
”استمروا إلى الأمام ؛ دعونا نصل إلى النقطة على الخريطة قبل أن نقرر “. ظل اويانغ شو مصمما.
“بالطبع لا.” كان تشانغ تشينغ هاي واثقًا للغاية.
“نعم لورد!”
شعر أويانغ شو ببعض الأسف لأنه لم يحضر الصغير جرين معه. مع هويته على أنه قاتل وحوش المحيط ، أي وحش محيط سيجرؤ على العبث امامه؟
في أقل من 20 دقيقة ، وصل السرب إلى الموقع.
لم يمانع أويانغ شو في ذلك ، حيث كان لكل شخص إيجابياته وسلبياته. كبحار ، كان الإبحار هو تخصصه. حتى لو بدا ضعيفًا في ساحة المعركة ، فلا يمكن لأحد أن يلومه.
مع تقدمهم ، نما الضباب أكثر سمكا. اقتصرت رؤية الإنسان على 100 متر. غطى الضباب مجالا واسعا حيث لم يكن بوسع المرء أن يرى نهايته. كان مثل الضباب الذي يلف السماء بأكملها.
بعد فترة وجيزة ، أضاء لهب أصفر لامع وأشرق من خلال الضباب. تم بحث وتصميم ضوء الرحلة من قبل معهد الأبحاث رقم 7 ، حيث تم تعديله من تقنية المنارة البحرية.
أمام مثل هذا الضباب ، كانوا مثل النمل.
بينغ!
“هل يوجد بالفعل مكان سحري كهذا؟” تمتم اويانغ شو .
أبحرت السفن الحربية العشر ببطء في الضباب الكثيف.
“على الرغم من أنه من الطبيعي أن يكون هناك ضباب في البحار والمحيطات ، إلا أن مثل هذا الضباب الضخم نادر الحدوث حقًا. في رأيي ، لن يظهر هذا الضباب بشكل عشوائي ، لا بد أنه كان موجودًا هنا لفترة طويلة “. رد تشانغ تشينغ هاي .
“نعم لورد !”
كضابط ملاحة متقدم ، سافر تشانغ تشينغ هاي من الشمال إلى الجنوب حيث شهد العديد من الأماكن الغامضة. على الرغم من ذلك ، كان الضباب الذي أمامه لا يزال غريبًا للغاية وفريدًا من نوعه.
في أقل من 20 دقيقة ، وصل السرب إلى الموقع.
” وجودًا دائمًا؟” أضاءت عيون أويانغ شو ، “إذا كان الأمر كذلك ، فقد تكون هناك جزيرة كنز هنا حقًا.”
الفصل 609: وحش المحيط العميق
تساءل أويانغ شو أيضًا عن شيء ما. مرت ثلاث سنوات بالفعل حيث كانت الجزيرة بالقرب من شاطئ ان نان. ألم يجدها لاعبو منطقة ان نان بالفعل؟
الترجمة: Hunter
حل الضباب أمامهم شك أويانغ شو . فقط مثل هذه البيئة الصعبة يمكن أن تعرقل تقدم السفن.
في اليوم التالي ، نشرت الأخبار اليومية الجديدة مقالاً يستهدف الشائعات التي انتشرت بواسطة تشانغ ان للاخبار الليلية.
“أرسل قاربين صغيرين إلى الضباب للاستكشاف.” أمر أويانغ شو .
اليوم ، حصلوا أخيرًا على ما تمنوه.
“نعم لورد !”
“وحش اخطبوط؟”
بسرعة ، دخل قاربان صغيران في الضباب واختفيا. بعد مرور ساعة ، بعيدًا عن الوقت المتفق عليه ، لم تكن هناك علامات على وجودهم.
إذا نظروا إلى نفس السفينة الحربية بالضبط ، لا يمكن للمرء أن يميز الجبهة من الخلف.
تحول الضباب أمامهم فجأة إلى امر شرير وغريب للغاية ، مما تسبب في ظهور نظرة خوف في عيون البحارة.
استمرت المعركة بأكملها أقل من عشر دقائق.
“لا تقل لي أننا قابلنا شبح الضباب؟” قال شخص ما بعناية.
“مفهوم!”
في قصص الرحالة ، غالبًا ما تكون هناك أساطير بخصوص اشباح الضباب. بمجرد أن يواجه الشخص هذه الظاهرة ، لن تتمكن سفينته من العودة.
لم يمانع أويانغ شو في ذلك ، حيث كان لكل شخص إيجابياته وسلبياته. كبحار ، كان الإبحار هو تخصصه. حتى لو بدا ضعيفًا في ساحة المعركة ، فلا يمكن لأحد أن يلومه.
على هذا النحو ، تم إعطاؤه اسم شبح الضباب.
كضابط ملاحة متقدم ، سافر تشانغ تشينغ هاي من الشمال إلى الجنوب حيث شهد العديد من الأماكن الغامضة. على الرغم من ذلك ، كان الضباب الذي أمامه لا يزال غريبًا للغاية وفريدًا من نوعه.
لم يكن أويانغ شو مؤمنًا كثيرًا بمثل هذه الأمور.
أمام مثل هذا الضباب ، كانوا مثل النمل.
في الحقيقة ، بحواسه المروعة ، كان قد لاحظ بالفعل شيئًا لم يلاحظه الآخرون.
هووالا ! “
منذ حوالي 20 دقيقة ، سمع صرخات غامضة تأتي من عمق الضباب. من المرجح أن الأشخاص الذين تم إرسالهم للاستطلاع على القاربين الصغيرين قد لقوا حتفهم.
استمر اجتماع اللجنة لفترة ما بعد الظهر قبل أن يغادر الجميع من أجل أمورهم الخاصة.
كان هناك بالتأكيد بعض وحوش المحيط في الضباب.
أما بالنسبة للمجسات التي تم قطعها ، فلا يزال من الممكن إعادة نموها.
شعر أويانغ شو ببعض الأسف لأنه لم يحضر الصغير جرين معه. مع هويته على أنه قاتل وحوش المحيط ، أي وحش محيط سيجرؤ على العبث امامه؟
بسرعة ، دخل قاربان صغيران في الضباب واختفيا. بعد مرور ساعة ، بعيدًا عن الوقت المتفق عليه ، لم تكن هناك علامات على وجودهم.
“جميعكم ، كونوا متيقظين. فلتستعد مجموعة الأسلحة النارية. أدخلوا الضباب في تشكيل معركة “. أمر أويانغ شو .
على الرغم من ذلك ، ظل بعض الناس متشككين. حتى لو لم يذهبوا لاسترداد أموالهم ، فقد انخفض عدد اللاعبين الذين ذهبوا للادخار بشكل كبير.
حتى لو كانت هذه منطقة موت حقًا ، لا يزال أويانغ شو يريد أن يعطيها فرصة.
لم يمانع أويانغ شو في ذلك ، حيث كان لكل شخص إيجابياته وسلبياته. كبحار ، كان الإبحار هو تخصصه. حتى لو بدا ضعيفًا في ساحة المعركة ، فلا يمكن لأحد أن يلومه.
“نعم لورد!”
بطبيعة الحال ، لم ترغب باي هوا والآخرون في ترك الأمور . ومع ذلك ، كان عليهم الانتظار حتى تكتمل التحقيقات قبل الانفجار.
كان لدى أويانغ شو مكانة لا يمكن إنكارها.
في الضباب ، كان للأضواء تأثير خارق.
في اللحظة التي أرسل فيها أوامره ، ألقى الجنود جميعًا بشكوكهم جانبًا.
مرت نصف ساعة أخرى.
أبحرت السفن الحربية العشر ببطء في الضباب الكثيف.
تم قطع عدة من المجسات.
“لورد ، انظر!”
تساءل أويانغ شو أيضًا عن شيء ما. مرت ثلاث سنوات بالفعل حيث كانت الجزيرة بالقرب من شاطئ ان نان. ألم يجدها لاعبو منطقة ان نان بالفعل؟
في اللحظة التي دخلوا فيها الضباب ، اقترب تشانغ تشينغ هاي بقلق من أويانغ شو ببوصلة حيث كانت تعبيراته خطيرة بشكل غير عادي. كانت إبرة البوصلة تهتز حيث لم يكن قادرًا تمامًا على تحديد الاتجاه الصحيح.
العام الثالث ، الشهر الثالث ، اليوم الثالث ، خليج بي هاي.
“البوصلة لا تعمل؟” تمتم اويانغ شو . مع ما يعرفه ، من الطبيعي أنه لم يؤمن بالأشباح. في جميع الاحتمالات ، تسبب بعض التداخل الكهرومغناطيسي في تعطل البوصلة.
هذا جعل أويانغ شو أكثر ثقة بأن الجزيرة كانت داخل الضباب.
بطبيعة الحال ، لم ترغب باي هوا والآخرون في ترك الأمور . ومع ذلك ، كان عليهم الانتظار حتى تكتمل التحقيقات قبل الانفجار.
“لا تهتم بموقعنا وتوجه إلى الأمام فقط.” قال اويانغ شو .
“أرسل قاربين صغيرين إلى الضباب للاستكشاف.” أمر أويانغ شو .
“مفهوم!”
على الجانب الآخر ، طارد أويانغ شو النصر ، حيث تجنب مجسًا واحدًا قبل قطعه.
أبحر السرب للأمام ودخل الضباب بالكامل. علاوة على ذلك ، نظرًا لفشل البوصلة ، لم يعرفوا أي اتجاه كان.
بوتشي !
كلما تعمقوا ، انخفضت الرؤية.
“نعم لورد!”
إذا نظروا إلى نفس السفينة الحربية بالضبط ، لا يمكن للمرء أن يميز الجبهة من الخلف.
ضربت أطول المجسات مجموعة الأسلحة النارية. تحت هذا التأثير ، تقيأ الأعضاء ذات الأجسام الأضعف قليلاً من الدم مباشرة ، واهتزت أعضائهم الداخلية.
“اشعلوا أضواء الرحلة واستخدموها كدليل.” أمر أويانغ شو .
“اطلقوا النار!”
بعد فترة وجيزة ، أضاء لهب أصفر لامع وأشرق من خلال الضباب. تم بحث وتصميم ضوء الرحلة من قبل معهد الأبحاث رقم 7 ، حيث تم تعديله من تقنية المنارة البحرية.
في الضباب ، كان للأضواء تأثير خارق.
في الضباب ، كان للأضواء تأثير خارق.
إذا كان هذا هو الحال حقًا ، لكان قد فقد الكثير من ماء الوجه هذه المرة.
بصرف النظر عن ذلك ، ظهرت حواس أويانغ شو الصادمة مرة أخرى. أمسك سيف تشي شياو في يده ، وأشار إلى الأمام. كانت السفن تبحر في الاتجاه الذي أشار إليه.
كلما تعمقوا ، انخفضت الرؤية.
بفضل هذين العاملين ، تمكن السرب بالفعل من عدم فقد طريقه في الضباب.
كان لدى أويانغ شو مكانة لا يمكن إنكارها.
مرت نصف ساعة أخرى.
منذ أن اخترق في تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر الخاصة به إلى الطبقة العاشرة ، تحسنت حواس أويانغ شو بشكل كبير حيث كان يسمع الأشياء بوضوح رغم أنها كانت على بعد أميال.
“لورد!” سارع قائد الحراس الشخصيين تشين دا مينغ وقال ، “في المياه التي أمامنا ، هناك حطام سفينتين.”
“نعم لورد !”
“ابقوا في حالة تأهب واستعدوا للقتال.”
ومع ذلك ، فقد أغضبت أفعالهم الأخطبوط.
“نعم لورد !”
“تخلصوا من هذه الفوضى واستمروا في التقدم.” أمر أويانغ شو .
بينغ!
مع تقدمهم ، نما الضباب أكثر سمكا. اقتصرت رؤية الإنسان على 100 متر. غطى الضباب مجالا واسعا حيث لم يكن بوسع المرء أن يرى نهايته. كان مثل الضباب الذي يلف السماء بأكملها.
في تلك اللحظة بالذات ، ضرب شيء ما قاع السفينة.
بسرعة ، دخل قاربان صغيران في الضباب واختفيا. بعد مرور ساعة ، بعيدًا عن الوقت المتفق عليه ، لم تكن هناك علامات على وجودهم.
تسبب التأثير الهائل في تأرجح السفينة من اليسار إلى اليمين. ومع ذلك ، لم يتحرك أويانغ شو بوصة واحدة.
نمت رائحة البارود أقوى بين الجانبين.
هووالا ! “
جنبا إلى جنب مع رذاذ الماء الهائل ، ظهرت خمسة إلى ستة أطراف سميكة على سطح الماء. بدوا مثل الثعابين حيث كان لكل طرف صفان من المجسات.
“وحش اخطبوط؟”
كضابط ملاحة متقدم ، سافر تشانغ تشينغ هاي من الشمال إلى الجنوب حيث شهد العديد من الأماكن الغامضة. على الرغم من ذلك ، كان الضباب الذي أمامه لا يزال غريبًا للغاية وفريدًا من نوعه.
تحولت عيون أويانغ شو إلى البرودة ، ولوح بسيف تشي شياو الخاص به نحوه .
في الحقيقة ، بحواسه المروعة ، كان قد لاحظ بالفعل شيئًا لم يلاحظه الآخرون.
بوتشي !
على الرغم من ذلك ، ظل بعض الناس متشككين. حتى لو لم يذهبوا لاسترداد أموالهم ، فقد انخفض عدد اللاعبين الذين ذهبوا للادخار بشكل كبير.
قسّمت ضربته أحد المجسات إلى قسمين ؛ هبط الطرف على السفينة ، حيث استمر في التمزق والتحرك.
في أقل من 20 دقيقة ، وصل السرب إلى الموقع.
بعد إصابته ، اصيب الأخطبوط بالجنون ، وهو يلوح بيده لتحطيمه. في بعض الأحيان ، سيحبس البحارة ويسحبهم في الماء ، مما يتسبب في اختفائهم.
كان هدفهم الحقيقي هو التعامل مع بنك البحار الأربعة ، مع اكتساح كميات كبيرة من حصة السوق في نفس الوقت.
“اطلقوا النار!”
إذا كان هذا هو الحال حقًا ، لكان قد فقد الكثير من ماء الوجه هذه المرة.
استعادت مجموعة الأسلحة النارية أخيرًا حواسهم.
فجأة ، ازدهرت أعمال بنك هوي تونغ .
لسوء الحظ ، لم تتألق آلهة الدقة عليهم في هذه اللحظة.
تحول الضباب أمامهم فجأة إلى امر شرير وغريب للغاية ، مما تسبب في ظهور نظرة خوف في عيون البحارة.
شعر قائد مجموعة الأسلحة النارية بالخجل.
أمام مثل هذا الضباب ، كانوا مثل النمل.
ومع ذلك ، فقد أغضبت أفعالهم الأخطبوط.
“لورد ، انظر!”
ضربت أطول المجسات مجموعة الأسلحة النارية. تحت هذا التأثير ، تقيأ الأعضاء ذات الأجسام الأضعف قليلاً من الدم مباشرة ، واهتزت أعضائهم الداخلية.
بينغ!
“قتل!”
“نعم لورد!”
قاد تشين دا مينغ الحرس الشخصي واندفعوا. على الرغم من أنه لم يكن قويا مثل أويانغ شو ، إلا أنه كان لا يزال قائدا قويا. تحت مساعدة الحراس الشخصيين ، قاموا بقطع المجسات.
كلما تعمقوا ، انخفضت الرؤية.
على الجانب الآخر ، طارد أويانغ شو النصر ، حيث تجنب مجسًا واحدًا قبل قطعه.
إذا كان هذا هو الحال حقًا ، لكان قد فقد الكثير من ماء الوجه هذه المرة.
بينغ!
جنبا إلى جنب مع رذاذ الماء الهائل ، ظهرت خمسة إلى ستة أطراف سميكة على سطح الماء. بدوا مثل الثعابين حيث كان لكل طرف صفان من المجسات.
تم قطع عدة من المجسات.
في قصص الرحالة ، غالبًا ما تكون هناك أساطير بخصوص اشباح الضباب. بمجرد أن يواجه الشخص هذه الظاهرة ، لن تتمكن سفينته من العودة.
بعد أن فقد الأخطبوط ثلاثة مخالب متتالية ، أدرك أخيرًا الموقف ؛ لم تكن السفن التي أمامه تلك التي يمكن أن يتنمر عليها بسهولة.
تساءل أويانغ شو أيضًا عن شيء ما. مرت ثلاث سنوات بالفعل حيث كانت الجزيرة بالقرب من شاطئ ان نان. ألم يجدها لاعبو منطقة ان نان بالفعل؟
أما بالنسبة للمجسات التي تم قطعها ، فلا يزال من الممكن إعادة نموها.
العام الثالث ، الشهر الثالث ، اليوم الثالث ، خليج بي هاي.
استمرت المعركة بأكملها أقل من عشر دقائق.
ومع ذلك ، لن يكون من السهل تهدئة هذا الموقف تمامًا. كانت عقلية الجماهير مرعبة للغاية حيث كانوا يفضلون تصديق أن الشائعات كانت صحيحة في حالة حدوثها.
أدهشت قوة أويانغ شو الجميع مرة أخرى. انتشرت شائعات بين العسكريين بأن اللورد كان مثل إله الحرب. ومع ذلك ، قبل الآن ، لم يشهد جنود البحرية قط قوته.
مرت نصف ساعة أخرى.
اليوم ، حصلوا أخيرًا على ما تمنوه.
عندها فقط خفتت هذه الفوضى ببطء.
خلال المعركة ، كان تشانغ تشينغ هاي مرعوبًا جدًا لدرجة أنه اختبأ داخل السفينة. في هذا الوقت ، خرج أخيرًا.
لم يكن أويانغ شو مؤمنًا كثيرًا بمثل هذه الأمور.
لم يمانع أويانغ شو في ذلك ، حيث كان لكل شخص إيجابياته وسلبياته. كبحار ، كان الإبحار هو تخصصه. حتى لو بدا ضعيفًا في ساحة المعركة ، فلا يمكن لأحد أن يلومه.
إذا لم يتعاملوا مع الموقف في الوقت المناسب ، فستكون الخسائر أكبر.
“تخلصوا من هذه الفوضى واستمروا في التقدم.” أمر أويانغ شو .
كان لدى أويانغ شو مكانة لا يمكن إنكارها.
“نعم لورد!”
بسرعة ، دخل قاربان صغيران في الضباب واختفيا. بعد مرور ساعة ، بعيدًا عن الوقت المتفق عليه ، لم تكن هناك علامات على وجودهم.
في الضباب ، كان للأضواء تأثير خارق.
هووالا ! “
عندها فقط خفتت هذه الفوضى ببطء.
“تخلصوا من هذه الفوضى واستمروا في التقدم.” أمر أويانغ شو .
“لورد ، لسنا بعيدين عن الموقع.” الشخص الذي تحدث كان ضابط ملاحة في منتصف العمر. كان اسمه تشانغ تشينغ هاي ، حيث كان أحد ضباط الملاحة المتقدمين الذين جندهم تشينغ هي من تشوان تشو.
“بالطبع لا.” كان تشانغ تشينغ هاي واثقًا للغاية.
“وحش اخطبوط؟”
اليوم ، حصلوا أخيرًا على ما تمنوه.
في اليوم التالي ، نشرت الأخبار اليومية الجديدة مقالاً يستهدف الشائعات التي انتشرت بواسطة تشانغ ان للاخبار الليلية.
الترجمة: Hunter
“لورد!” سارع قائد الحراس الشخصيين تشين دا مينغ وقال ، “في المياه التي أمامنا ، هناك حطام سفينتين.”
كلما تعمقوا ، انخفضت الرؤية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
