نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 616

الحاكم الأعلى للمحيط العميق

الحاكم الأعلى للمحيط العميق

الفصل 616: الحاكم الأعلى للمحيط العميق 

 

بدا سرب الرحلة الوحيد الذي يفتقر إلى المساعدة وكأنه دجاجة ضعيفة. حتى الصغير جرين الشجاع كان خائفًا جدًا لدرجة أنه عاد إلى سطح السفينة ، حيث تساقطت الأمطار الغزيرة مثل شلال.

مع الرمح في متناول اليد ، تغيرت هالة أويانغ شو بأكملها حيث اصبح مثل الشيطان.

كان على عشرات الآلاف من الرجال تحمل المطر لاخراج المياه. في اللحظة التي يتسرب فيها الماء إلى الكابينة ، سيتحول طعامهم وحبوبهم إلى طعام متعفن ليسبب الأمراض إذا تم تناولها أو الاحتفاظ بها.

في هذه اللحظة بالذات ، قفز الصغير جرين من الماء ، ووضع دماغ أحد الأخطبوطات في فمه.

أما بالنسبة للغرق ، فهذا لم يكن مشكلة مؤقتًا. استخدمت سفنهم جميعًا تقنية متقدمة للتحكم في المياه ، لذا فإن مياه الأمطار الحالية لم تكن كافية لقلبها.

لم يعرف أويانغ شو ما إذا كانت هذه الحكايات صحيحة أم خاطئة ، لكنها كانت كافية لإثبات مدى رعب وحوش أعماق المحيطات.

كانت هناك عبارة شائعة ، “المصيبة لا تأتي بمفردها”.

بدا وكأنه نزل ليقاتل وحوش الأخطبوط.

الاختبار الحقيقي لسرب الرحلة لم يأتي بعد.

عندما أصيب وحش الأخطبوط ، أطلق صرير حيث كان في ألم عميق.

تحت المطر ، وسط المياه المتقطعة ، ظهرت فجأة مئات من المجسات.

الفصل 616: الحاكم الأعلى للمحيط العميق 

كانت المجسات الضخمة مرئية بوضوح حيث بدت وكأنها أطباق لحم عملاقة.

 

“وحش الأخطبوط!” تجمدت عيون اويانغ شو .

لم يعرف أويانغ شو حقًا كيف تعقب وحش الأخطبوط هذا سفينة رأس التنين. كيف تمكن من الانتظار بهدوء حتى وصول العاصفة قبل الهجوم؟

هاجمهم وحش أخطبوط واحد فقط في آخر مرة. لم يكن الكثير منهم.

“لورد!”

بناءً على تقديرات تقريبية ، كان هناك ما لا يقل عن عشرة.

الفصل 616: الحاكم الأعلى للمحيط العميق 

“لقد جاءت وحوش الأخطبوط هذه في الوقت الخطأ حقًا!” تمتم اويانغ شو . فهم فقط عندما رأى أن أحدهم كان مصاب بجرح واضح.

هذا الوحش هو الذي قابلوه في الضباب. بدا الأمر وكأنه جاء للانتقام جالبا أصدقاءه.

ومع ذلك ، فقد فات الأوان للتراجع.

“تافه جدا!”

 

لم يعرف أويانغ شو حقًا كيف تعقب وحش الأخطبوط هذا سفينة رأس التنين. كيف تمكن من الانتظار بهدوء حتى وصول العاصفة قبل الهجوم؟

“ماذا!” عندما نجح في العثور على الكنز ، اعتقد أويانغ شو أن حظه كان يتألق في النهاية. من كان يعرف أن سوء الحظ سيلحقه دائمًا.

في ظل هذه الظروف ، لم يكن لدى أويانغ شو الكثير من الوقت للتفكير.

كانت وحوش الأخطبوط المصابة تخطط للتراجع ، لكنهم أصبحوا متحمسين عند سماع هذا الصراخ. صرخوا حيث امتلأت أصواتهم بالاعتماد. بدوا وكأنهم مجموعة من الأطفال يتنمرون على الآخرين لكنهم تعرضوا للضرب بدلاً من ذلك. الآن ، وصل أفراد عائلتهم أخيرًا.

كان واحدًا فقط من هذه الوحوش قادرًا على جعل سفينة رأس التنين تسقط في شكل رهيب ، أقل بكثير من عشرة. في ظل مثل هذا الطقس ، سيواجه السرب بأكمله اختبارًا صارمًا.

 

في لحظة وجيزة ، جُرف مئات الرجال في المحيط حيث أغرق الرعد صرخاتهم.

 

كان الموت سريعا جدا.

في هذه المرحلة ، نما التوهج الأسود أكثر ولفت الأنظار.

“الصغير جرين!”

كانت وحوش الأخطبوط المصابة تخطط للتراجع ، لكنهم أصبحوا متحمسين عند سماع هذا الصراخ. صرخوا حيث امتلأت أصواتهم بالاعتماد. بدوا وكأنهم مجموعة من الأطفال يتنمرون على الآخرين لكنهم تعرضوا للضرب بدلاً من ذلك. الآن ، وصل أفراد عائلتهم أخيرًا.

اخرج أويانغ شو سيف تشي شياو الخاص به ودعا الصغير جرين في نفس الوقت.

بينغ!

آو !!

كان رمح تيان مو مثل الهاوية حيث لا يمكن ملئه.

عندما سمع الصغير جرين إيماءته ، انطلق وتقدم ، عارضا على الفور مهارات الوحوش الروحية. تجاهل الرعد واتجه مباشرة إلى المحيط حيث اختفى عن الأنظار.

علاوة على ذلك ، ازدادت العاصفة سوءًا مع مرور الوقت ، مما أدى إلى تفاقم الوضع. حتى سفينة الأبراج الحربية مثل سفينة رأس التنين بدأت في التأرجح.

بدا وكأنه نزل ليقاتل وحوش الأخطبوط.

لم يتردد أويانغ شو واستخدم بشكل مباشر تقنية القتل لرمح تيان مو.

رفع أويانغ شو سيفه ، وهو يقف على ظهر السفينة ليبدأ جولة أخرى من القتل بلا رحمة. قام بتقسيم المجسات الواحدة تلو الأخرى.

انقلب أويانغ شو وتجنب الهجوم ؛ تحولت عيناه إلى البرودة ، وأخفى سيفه تشي شياو ، وأخذ رمح تيان مو .

ومع ذلك ، كان هناك الكثير منهم حقًا.

تم استخدام تقنية القتل لرمح تيان مو ، وكانت الآن في فترة تهدئتها. ما الذي يمكنه استخدامه لمحاربة هذا الوجود المرعب؟

لم يكن أويانغ شو وحده كافياً.

كانت هناك عبارة شائعة ، “المصيبة لا تأتي بمفردها”.

علاوة على ذلك ، ازدادت العاصفة سوءًا مع مرور الوقت ، مما أدى إلى تفاقم الوضع. حتى سفينة الأبراج الحربية مثل سفينة رأس التنين بدأت في التأرجح.

“وحش الأخطبوط!” تجمدت عيون اويانغ شو .

في ظل هذه الظروف ، ناهيك عن الجنود الأساسيين ، حتى حراس القتال الإلهي قد وجدوا صعوبة في الحصول على أرض مستقرة. علاوة على ذلك ، كان عليهم تفادي المجسات الكبيرة التي كانت موجودة في كل مكان.

انقلب أويانغ شو وتجنب الهجوم ؛ تحولت عيناه إلى البرودة ، وأخفى سيفه تشي شياو ، وأخذ رمح تيان مو .

“تشين دا مينغ !” صرخ أويانغ شو ، ” أعد البحارة إلى المقصورة!” عرف أويانغ شو أنه بدونهم ، ستكون السفن الحربية مجرد خشب عديم الفائدة.

 

بالتالي ، مهما كان الأمر ، سيحتاج إلى الحفاظ على حياتهم.

“ماذا!” عندما نجح في العثور على الكنز ، اعتقد أويانغ شو أن حظه كان يتألق في النهاية. من كان يعرف أن سوء الحظ سيلحقه دائمًا.

“نعم لورد!”

الترجمة: Hunter 

اندفع حراس القتال الإلهي الى البحارة الذين كانوا خائفين لدرجة أن ركبهم كانت تهتز. على طول الطريق ، اجتاحتهم مجسات عديدة. لم يكن بعض حراس القتال الإلهي حذرين حيث تم دفعهم في المحيط.

كان واحدًا فقط من هذه الوحوش قادرًا على جعل سفينة رأس التنين تسقط في شكل رهيب ، أقل بكثير من عشرة. في ظل مثل هذا الطقس ، سيواجه السرب بأكمله اختبارًا صارمًا.

فجأة ، اندلعت الفوضى.

بفضل التوقف ، تم اجتياح أويانغ شو أخيرًا بواسطة المجسات. يمكن أن يشعر بقوة قوية تنتشر من على ظهره وعبر أعضائه وصدره.

على الرغم من ان هذه العاصفة كانت مجنونة ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على مواصلة القتال. لم تكن مهاراتهم مذهلة فحسب ، بل كانت قوتهم العقلية مذهلة أيضًا حيث ظلوا جميعًا هادئين للغاية. يمكن فقط لـ تشين دا مينغ والآخرين تحليل البيئة المحيطة والاستماع إلى كل هذه الضوضاء.

تحت المطر ، ضحك رجل ووحش على بعضهما البعض.

إلى جانب الضربات ، تصرفت الأخطبوطات القليلة الأولى كما لو كانت قد عثرت على القاتل حيث صرخوا جميعًا ووجهوا أصدقاءهم لمهاجمة أويانغ شو .

الفصل 616: الحاكم الأعلى للمحيط العميق 

على الفور ، اصطدمت به أكثر من عشرة مجسات في نفس الوقت. كانت المجسات الضخمة تغطي كل شيء مثل قفص سمين عملاق. لم يكن هناك مكان للذهاب اليه.

 

حتى لو كان أويانغ شو شجاعًا ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

“نعم لورد!”

بينغ!

“سعال!”

بفضل التوقف ، تم اجتياح أويانغ شو أخيرًا بواسطة المجسات. يمكن أن يشعر بقوة قوية تنتشر من على ظهره وعبر أعضائه وصدره.

“نعم لورد!”

“سعال!”

آو !!

إذا لم يمتلك أويانغ شو جسمًا قويًا ، فإن تلك الضربة الفردية كانت كافية لإلحاق أضرار جسيمة.

فجأة ، رأى مجسين ضخمين يرتفعان إلى السماء ، ووصل ارتفاعهما إلى 50 متر حيث تجاوزا ارتفاع سفينة رأس التنين.

في الوقت نفسه ، ضربت المزيد من المجسات نحوه. كان الأمر كما لو كانوا مصممين على سحقه في عجينة من اللحم.

فجأة ، اندلعت الفوضى.

“لورد!”

“سعال!”

عندما رأى تشين دا مينغ والآخرون الموقف ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض ، وخاطروا بحياتهم للمساعدة.

في ظل هذه الظروف ، ناهيك عن الجنود الأساسيين ، حتى حراس القتال الإلهي قد وجدوا صعوبة في الحصول على أرض مستقرة. علاوة على ذلك ، كان عليهم تفادي المجسات الكبيرة التي كانت موجودة في كل مكان.

“الوحش اللعين.”

“الصغير جرين!”

انقلب أويانغ شو وتجنب الهجوم ؛ تحولت عيناه إلى البرودة ، وأخفى سيفه تشي شياو ، وأخذ رمح تيان مو .

على الرغم من أن الأخطبوط الذي كان أمامه لم يكن قادرًا على المقارنة مع تلك الوجودات ، إلا أنه كان لا يزال قريبًا من هذه المرحلة.

في لحظات الفوضى ، كان سيف تشي شياو في الواقع أكثر فائدة. ومع ذلك ، لم يكن لديه مهارة نهائية. بالتالي ، لم يكن أمام أويانغ شو أي خيار سوى الاستفادة من رمح تيان مو الذي تمت ترقيته مؤخرًا.

منذ أن تمت ترقية رمح تيان مو وولدت مهارة السيطرة على الدم ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدمها. لم يكن يتوقع أن تكون المتطلبات صارمة للغاية.

مع الرمح في متناول اليد ، تغيرت هالة أويانغ شو بأكملها حيث اصبح مثل الشيطان.

بعض الشائعات قالت إن التنين الإلهي من الصين قد عاش في أعماق المحيطات وأن بعض وحوش المحيطات العميقة يمكن أن تتعامل معه.

انفجرت هالة من القوة والغطرسة.

لم يتردد أويانغ شو واستخدم بشكل مباشر تقنية القتل لرمح تيان مو.

لم يتردد أويانغ شو واستخدم بشكل مباشر تقنية القتل لرمح تيان مو.

كان واحدًا فقط من هذه الوحوش قادرًا على جعل سفينة رأس التنين تسقط في شكل رهيب ، أقل بكثير من عشرة. في ظل مثل هذا الطقس ، سيواجه السرب بأكمله اختبارًا صارمًا.

“هيمنة الدم!”

كانت هناك عبارة شائعة ، “المصيبة لا تأتي بمفردها”.

عندما صرخ أويانغ شو ، تم حقن هالة الطاقة البدائية الذهبية الى الرمح. بسبب هذا التدفق للقوة ، أطلق الرمح توهج أسود لافت للنظر.

 

استمرت الطاقة البدائية في التدفق.

على الفور ، اصطدمت به أكثر من عشرة مجسات في نفس الوقت. كانت المجسات الضخمة تغطي كل شيء مثل قفص سمين عملاق. لم يكن هناك مكان للذهاب اليه.

كان رمح تيان مو مثل الهاوية حيث لا يمكن ملئه.

هذا الوحش هو الذي قابلوه في الضباب. بدا الأمر وكأنه جاء للانتقام جالبا أصدقاءه.

عندما رأى أويانغ شو هذا الموقف ، تحول تعبيره بشكل غير مسبوق.

عُلق الظل في السماء ، حيث غطت المجسات الضخمة السماء.

منذ أن تمت ترقية رمح تيان مو وولدت مهارة السيطرة على الدم ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدمها. لم يكن يتوقع أن تكون المتطلبات صارمة للغاية.

كان رمح تيان مو مثل الهاوية حيث لا يمكن ملئه.

لقد مرت دقيقة ، لكنها كانت أشبه بقرن بالنسبة لأويانغ شو . تم امتصاص 60٪ من طاقته البدائية قبل أن يمتلئ الرمح.

 

خلال هذا الوقت ، لم يكن قادرًا على الحركة ، لذلك صُدم أويانغ شو ثلاث مرات من المجسات. تحت هذه الضربات ، لم يستطع أويانغ شو إلا أن يبصق الدماء.

“لقد جاءت وحوش الأخطبوط هذه في الوقت الخطأ حقًا!” تمتم اويانغ شو . فهم فقط عندما رأى أن أحدهم كان مصاب بجرح واضح.

كان الدم بمثابة مساعدة من السماء ، حيث تناثر على الرمح وامتصه.

على الرغم من أن الأخطبوط الذي كان أمامه لم يكن قادرًا على المقارنة مع تلك الوجودات ، إلا أنه كان لا يزال قريبًا من هذه المرحلة.

في هذه المرحلة ، نما التوهج الأسود أكثر ولفت الأنظار.

اندفع حراس القتال الإلهي الى البحارة الذين كانوا خائفين لدرجة أن ركبهم كانت تهتز. على طول الطريق ، اجتاحتهم مجسات عديدة. لم يكن بعض حراس القتال الإلهي حذرين حيث تم دفعهم في المحيط.

حتى في العاصفة ، كان هذا الضوء الأسود هو أكثر حضور لافت للنظر. حتى تلك المجسات الضخمة ، التي كانت لديها حواس فطرية ، شعرت بقشعريرة  حيث لم يجرؤوا على الاقتراب منه.

 

ومع ذلك ، فقد فات الأوان للتراجع.

كان الوهج الأسود وأويانغ شو عازمين على المضي قدمًا. طعن رمحه إلى الأمام وانفجر الضوء مشكلاً دائرة سوداء. توسعت هذه الدائرة بسرعة وأي شيء قد يلمسها سيذوب وينقسم إلى قسمين.

كان الوهج الأسود وأويانغ شو عازمين على المضي قدمًا. طعن رمحه إلى الأمام وانفجر الضوء مشكلاً دائرة سوداء. توسعت هذه الدائرة بسرعة وأي شيء قد يلمسها سيذوب وينقسم إلى قسمين.

هذا الوحش هو الذي قابلوه في الضباب. بدا الأمر وكأنه جاء للانتقام جالبا أصدقاءه.

هذا صحيح ، سيذوب.

أما بالنسبة للغرق ، فهذا لم يكن مشكلة مؤقتًا. استخدمت سفنهم جميعًا تقنية متقدمة للتحكم في المياه ، لذا فإن مياه الأمطار الحالية لم تكن كافية لقلبها.

كان الضوء الأسود مثل حمض أكّال ، حيث ذوب كل شيء في طريقه.

في هذه المرحلة ، نما التوهج الأسود أكثر ولفت الأنظار.

قي قوا ~

عندما صرخ أويانغ شو ، تم حقن هالة الطاقة البدائية الذهبية الى الرمح. بسبب هذا التدفق للقوة ، أطلق الرمح توهج أسود لافت للنظر.

عندما أصيب وحش الأخطبوط ، أطلق صرير حيث كان في ألم عميق.

كان الدم بمثابة مساعدة من السماء ، حيث تناثر على الرمح وامتصه.

بهذه الضربة فقط ، أزال أويانغ شو جميع المجسات القريبة. على سطح السفينة، كان هناك العديد من المجسات المنقسمة ، مما خلق مشهدًا مذهلاً حقًا.

إذا لم يمتلك أويانغ شو جسمًا قويًا ، فإن تلك الضربة الفردية كانت كافية لإلحاق أضرار جسيمة.

هدأت الأرض كلها.

كان على عشرات الآلاف من الرجال تحمل المطر لاخراج المياه. في اللحظة التي يتسرب فيها الماء إلى الكابينة ، سيتحول طعامهم وحبوبهم إلى طعام متعفن ليسبب الأمراض إذا تم تناولها أو الاحتفاظ بها.

في العاصفة الهائلة ، كان أويانغ شو مثل الشيطان حيث وقف على ظهر السفينة. لا تزال المجسات من حوله تتلوى ، لتصبح تضحيات للشيطان.

فجأة ، اندلعت الفوضى.

في هذه اللحظة بالذات ، قفز الصغير جرين من الماء ، ووضع دماغ أحد الأخطبوطات في فمه.

بناءً على تقديرات تقريبية ، كان هناك ما لا يقل عن عشرة.

تحت المطر ، ضحك رجل ووحش على بعضهما البعض.

كان الضوء الأسود مثل حمض أكّال ، حيث ذوب كل شيء في طريقه.

فقط عندما اعتقد أويانغ شو أن هذه المعركة على وشك الانتهاء ، انطلق صرير يصم الآذان بشكل كبير من بعيد. وسط الحزن ، كان هناك قدر لا نهاية له من الغضب.

كان الموت سريعا جدا.

كانت وحوش الأخطبوط المصابة تخطط للتراجع ، لكنهم أصبحوا متحمسين عند سماع هذا الصراخ. صرخوا حيث امتلأت أصواتهم بالاعتماد. بدوا وكأنهم مجموعة من الأطفال يتنمرون على الآخرين لكنهم تعرضوا للضرب بدلاً من ذلك. الآن ، وصل أفراد عائلتهم أخيرًا.

تم استخدام تقنية القتل لرمح تيان مو ، وكانت الآن في فترة تهدئتها. ما الذي يمكنه استخدامه لمحاربة هذا الوجود المرعب؟

عندما رأى أويانغ شو هذا الموقف ، أصبح خائفًا للغاية.

كان الموت سريعا جدا.

فجأة ، رأى مجسين ضخمين يرتفعان إلى السماء ، ووصل ارتفاعهما إلى 50 متر حيث تجاوزا ارتفاع سفينة رأس التنين.

الاختبار الحقيقي لسرب الرحلة لم يأتي بعد.

عُلق الظل في السماء ، حيث غطت المجسات الضخمة السماء.

هدأت الأرض كلها.

“هذا سيء!” ابتسم أويانغ شو بمرارة.

آو !

خلال السنوات الخمس الأخيرة من حياته ، لم يرى أويانغ شو مثل هذا الوحش الاخطبوط الضخم.

اندفع حراس القتال الإلهي الى البحارة الذين كانوا خائفين لدرجة أن ركبهم كانت تهتز. على طول الطريق ، اجتاحتهم مجسات عديدة. لم يكن بعض حراس القتال الإلهي حذرين حيث تم دفعهم في المحيط.

سمع أويانغ شو فقط أنه في أعماق المحيطات ، كان هناك وحوش غامضة من عصور ما قبل التاريخ. كان كل واحد منهم سيد للمحيط حيث يمكن أن يتسببوا في حدوث فوضى إذا رغبوا في ذلك.

في لحظة وجيزة ، جُرف مئات الرجال في المحيط حيث أغرق الرعد صرخاتهم.

بعض الشائعات قالت إن التنين الإلهي من الصين قد عاش في أعماق المحيطات وأن بعض وحوش المحيطات العميقة يمكن أن تتعامل معه.

 

لم يعرف أويانغ شو ما إذا كانت هذه الحكايات صحيحة أم خاطئة ، لكنها كانت كافية لإثبات مدى رعب وحوش أعماق المحيطات.

“تافه جدا!”

على الرغم من أن الأخطبوط الذي كان أمامه لم يكن قادرًا على المقارنة مع تلك الوجودات ، إلا أنه كان لا يزال قريبًا من هذه المرحلة.

في ظل هذه الظروف ، لم يكن لدى أويانغ شو الكثير من الوقت للتفكير.

“ماذا!” عندما نجح في العثور على الكنز ، اعتقد أويانغ شو أن حظه كان يتألق في النهاية. من كان يعرف أن سوء الحظ سيلحقه دائمًا.

تسبب وحش الأخطبوط المتواضع في مثل هذا التغيير.

تسبب وحش الأخطبوط المتواضع في مثل هذا التغيير.

أما بالنسبة للغرق ، فهذا لم يكن مشكلة مؤقتًا. استخدمت سفنهم جميعًا تقنية متقدمة للتحكم في المياه ، لذا فإن مياه الأمطار الحالية لم تكن كافية لقلبها.

تم استخدام تقنية القتل لرمح تيان مو ، وكانت الآن في فترة تهدئتها. ما الذي يمكنه استخدامه لمحاربة هذا الوجود المرعب؟

 

لكن كان على أويانغ شو القتال. لم يستطع السماح لسرب الرحلة بالسقوط هنا.

هذا صحيح ، سيذوب.

“إذن دعونا نقاتل!” اعلن أويانغ شو ، “الصغير جرين!”

عندما أصيب وحش الأخطبوط ، أطلق صرير حيث كان في ألم عميق.

آو !

 

رد الصغير جرين بغطرسة لا توصف.

لقد مرت دقيقة ، لكنها كانت أشبه بقرن بالنسبة لأويانغ شو . تم امتصاص 60٪ من طاقته البدائية قبل أن يمتلئ الرمح.

“طفل جيد.” ابتسم أويانغ شو فجأة وقفز على الصغير جرين ، “دعونا نعلمه درسًا!”

كان رمح تيان مو مثل الهاوية حيث لا يمكن ملئه.

 

الفصل 616: الحاكم الأعلى للمحيط العميق 

 

 

 

تحت المطر ، وسط المياه المتقطعة ، ظهرت فجأة مئات من المجسات.

 

ومع ذلك ، فقد فات الأوان للتراجع.

 

“وحش الأخطبوط!” تجمدت عيون اويانغ شو .

 

 

 

عندما أصيب وحش الأخطبوط ، أطلق صرير حيث كان في ألم عميق.

 

انقلب أويانغ شو وتجنب الهجوم ؛ تحولت عيناه إلى البرودة ، وأخفى سيفه تشي شياو ، وأخذ رمح تيان مو .

 

بدا وكأنه نزل ليقاتل وحوش الأخطبوط.

 

رد الصغير جرين بغطرسة لا توصف.

الترجمة: Hunter 

لكن كان على أويانغ شو القتال. لم يستطع السماح لسرب الرحلة بالسقوط هنا.

 

“هيمنة الدم!”

 

لم يتردد أويانغ شو واستخدم بشكل مباشر تقنية القتل لرمح تيان مو.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط