نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 617

الانجراف الى جزيرة مقفرة

الانجراف الى جزيرة مقفرة

الفصل 617: الانجراف الى جزيرة مقفرة

في اللحظة الحاسمة ، بصق الأخطبوط الزعيم حبرًا أسود لاذع حيث صبغ المحيط به باللون الأسود على الفور.

 

كان الجزء السحري عبارة عن ختم ذهبي يتألق ببراعة عند خصره. كان الأمر كما لو كان هناك شيء ما في هذه الجزيرة يجذبه.

“مرر أوامري للجنرال تشينغ هي ، قم على الفور بقيادة القوات إلى جزيرة مقفرة للراحة. سوف يجلبني الصغير جرين للعثور عليكم “. قبل مغادرته ، اعلن أويانغ شو الأوامر لتشين دا مينغ .

حتى مجرد الاستيقاظ كان مُرهِقا للغاية.

بقوة الأخطبوط الزعيم ، إذا دخل الى السرب ، فمن المؤكد أنه سيؤدي إلى خسائر فادحة حيث لم يستطع أويانغ شو تحمل رؤية مثل هذا السيناريو.

كان الأمر كما لو كان يعلم أنه لن يعيش طويلاً . بالتالي ، اجتاحته المجسات الضخمة. كان أويانغ شو الحالي متصلبا ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد بينما كانت المجسات تضرب صدره. اغمي عليه.

بالتالي ، لم يكن بإمكانه سوى أن يتقدم للتعامل مع الموقف ليكسب الوقت للسرب.

 

على المحيط الشاسع ، في وسط العاصفة الفوضوية ، وقف أويانغ شو على ظهر الصغير جرين مثل إله الحرب. غادروا بسرعة ، تاركين جميع الجنود بمنظر خلفي أنيق.

 

عندما تلقى تشينغ هي الأخبار ، ظهر ضوء عاطفي في عينيه.

في هذه اللحظة بالذات ، سبح الصغير جرين وأمسك بأويانغ شو .

“لمثل هذا اللورد ، أنا على استعداد للموت من أجله!” أصبح تعبير تشينغ هي جادًا عندما بدأ في استخدام طبول الحرب لإصدار أوامر للقوات بمغادرة ساحة المعركة.

يمكن للناجين المحظوظين فقط التحديق في المنظر الخلفي من مسافة بعيدة. ليس بعيدًا ، توقف الأخطبوط الزعيم بالفعل عن الصراخ ولوح بمجساته على سطح المحيط ، حيث تسبب بموجات هائلة.

كان هدف وحوش الأخطبوط هو أويانغ شو . بالتالي ، عندما غادر أويانغ شو ، تبعوه جميعًا. لم يهتموا بالسرب الذي كان يتراجع ببطء.

في اللحظة الحاسمة ، استخدم أويانغ شو ردود أفعاله السريعة لدفع رمح تيان مو في أعماق المجس.

ومع ذلك ، ما مدى سرعة الصغير جرين؟

عندما تلقى تشينغ هي الأخبار ، ظهر ضوء عاطفي في عينيه.

يمكن للناجين المحظوظين فقط التحديق في المنظر الخلفي من مسافة بعيدة. ليس بعيدًا ، توقف الأخطبوط الزعيم بالفعل عن الصراخ ولوح بمجساته على سطح المحيط ، حيث تسبب بموجات هائلة.

 

كان على أويانغ شو أن يأخذ هذا الأمر على محمل الجد ، لذلك قام على الفور بتنشيط سلالة الشيطان. لقد تحول إلى شيطان ، وزاد حجمه بمقدار ثلاثة أضعاف. ومع ذلك ، أمام الأخطبوط الزعيم ، كان لا يزال ضئيلاً للغاية.

نيان ~

بعد قتل تشي يو ، حصل أويانغ شو على جوهر دم الشيطان ، مانحًا سلالته الصحوة الأولى. بالتالي ، حتى لو تحول ، فلن يعاني من الكثير من الآثار الجانبية حيث كان وضعه على عكس الطور الهائج للبرابرة.

كان الأمر كما لو كان يعلم أنه لن يعيش طويلاً . بالتالي ، اجتاحته المجسات الضخمة. كان أويانغ شو الحالي متصلبا ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد بينما كانت المجسات تضرب صدره. اغمي عليه.

على الأكثر ، سيفقد قوته القتالية مؤقتًا ليعود إلى مستوى الأشخاص العاديين.

“غير جيد!”

نتيجة لذلك ، تجرأ أويانغ شو على استخدامها. خلاف ذلك ، إذا تلاشت الآثار ، ولم يكن لديه أي قوة على الإطلاق ، فقد يموت على الفور.

“لمثل هذا اللورد ، أنا على استعداد للموت من أجله!” أصبح تعبير تشينغ هي جادًا عندما بدأ في استخدام طبول الحرب لإصدار أوامر للقوات بمغادرة ساحة المعركة.

قي ~ قوا !

في هذه اللحظة بالذات ، سبح الصغير جرين وأمسك بأويانغ شو .

أطلق الأخطبوط الزعيم هديرًا غاضبًا ، وسرعان ما لوح المجس نحو رأس أويانغ شو ، مما منحه لحظات فقط للمراوغة.

من المحيط الشاسع ، ارتفعت صيحات الألم والكراهية ، ولم تختفي لفترة طويلة.

بدت حركة المجسات حمقاء إلى حد ما ، لكنها كانت في الواقع سريعة ورشيقة. كانت على بعد عشرة أمتار منذ فترة ، لكنها وصلت فوق رأسه في لحظة ، مليئة بنية القتل.

في هذه اللحظة بالذات ، سبح الصغير جرين وأمسك بأويانغ شو .

في اللحظة الحاسمة ، استخدم أويانغ شو ردود أفعاله السريعة لدفع رمح تيان مو في أعماق المجس.

ظهر هدير سعيد فجأة بجانبه ، كان الصغير جرين.

كانت هذه الضربة بمثابة خدش لـ الأخطبوط الزعيم.

بعد إجراء فحص سريع ، لم يستطع أويانغ شو إلا الابتسام بمرارة.

تأرجح المجس الضخم بشراسة ، بينما حاول أويانغ شو بذل قصارى جهده للتشبث.

في اللحظة الحاسمة ، استخدم أويانغ شو ردود أفعاله السريعة لدفع رمح تيان مو في أعماق المجس.

كان يُقذف لأعلى ولأسفل حيث تموجت أحشائه.

استمر الطقس المجنون. عندما سمعت تلك الوحوش الصغيرة صرخات والدتها ، اشتعلت الكراهية في أجسادهم ، وسبحوا لتمزيق أويانغ شو إلى أشلاء.

على الرغم من أن هذا كان المحيط ، إلا أنه إذا تعرض المرء للضرب حقًا ، فإنه لن يختلف عن السقوط على أرض صلبة.

سيمتص جوهر الدم من المجس مثل الماء حيث تم امتصاص كمية هائلة من الدم بواسطة رمح تيان مو ، واختفى في لحظة قصيرة.

نمت العاصفة الحالية أكثر فأكثر. كان هطول الأمطار الغزيرة مثل شلال لا نهاية له في الأفق. في هذا المطر ، لم يستطع أويانغ شو فتح عينيه حيث كان فكره الوحيد هو الاستيلاء على الرمح وعدم تركه.

أخيرًا ، لم يستطع أويانغ شو التحمل بعد الآن ، وبصق دمًا من فمه. تحت مياه الأمطار ، اختفى الدم في لحظة. بعد تلك الضربة ، ضعفت قبضته حيث بدا أنه على وشك أن يفقد السيطرة.

بدا أن رمح تيان مو قد لاحظ أن مالكه كان في مأزق ، لذلك أضاء الرمح بضوء داكن مرة أخرى.

“لمثل هذا اللورد ، أنا على استعداد للموت من أجله!” أصبح تعبير تشينغ هي جادًا عندما بدأ في استخدام طبول الحرب لإصدار أوامر للقوات بمغادرة ساحة المعركة.

“التعطش للدماء!”

كيف سيتخلى أويانغ شو عن مثل هذه الفرصة؟ ضغط على أسنانه ، وتحمل الألم في صدره. أمسك رمحه ، ولم يرد أن يتركه.

تخصص رمح تيان مو.

رفع الرجل الصغير رأسه في فرح وغطرسة ، لقد كان في الأساس نسخة طبق الأصل من مالكها الصغيرة ، بينغ’ير .

سيمتص جوهر الدم من المجس مثل الماء حيث تم امتصاص كمية هائلة من الدم بواسطة رمح تيان مو ، واختفى في لحظة قصيرة.

“هل مات الأخطبوط الزعيم ؟” سأل اويانغ شو .

امتلكت الأخطبوطات قدرة شفاء لا تصدق. بعد قطع المجس ، ستتقلص الأوعية الدموية لتعالج الجرح لاحقًا. نتيجة لذلك ، لن ينزف الأخطبوط.

من المحيط الشاسع ، ارتفعت صيحات الألم والكراهية ، ولم تختفي لفترة طويلة.

لن ينزف ، لكن هذا لا يعني أنه لا يوجد دم هناك.

قد يستغرق التعافي من عشرة أيام إلى نصف شهر.

كانت هيمنة رمح تيان مو غير معقولة حقًا. تحت امتصاص الرمح ، تجمع جوهر دم الأخطبوط الزعيم بأكمله نحو هذا المجس.

على المحيط الشاسع ، في وسط العاصفة الفوضوية ، وقف أويانغ شو على ظهر الصغير جرين مثل إله الحرب. غادروا بسرعة ، تاركين جميع الجنود بمنظر خلفي أنيق.

يبدو أن رمح تيان مو سيمتصه مباشرة حتى يجف.

كان يُقذف لأعلى ولأسفل حيث تموجت أحشائه.

لقد جعل هذا أخيرًا وحش المحيط العميق يشعر بشيء من الخوف. بدأ المجس يتأرجح لأعلى ولأسفل بشكل أكثر شراسة ، حيث حاول رمي أويانغ شو بعيدًا.

 

كيف سيتخلى أويانغ شو عن مثل هذه الفرصة؟ ضغط على أسنانه ، وتحمل الألم في صدره. أمسك رمحه ، ولم يرد أن يتركه.

لقد جعل هذا أخيرًا وحش المحيط العميق يشعر بشيء من الخوف. بدأ المجس يتأرجح لأعلى ولأسفل بشكل أكثر شراسة ، حيث حاول رمي أويانغ شو بعيدًا.

تسبب المشهد هذا في انفجار الأخطبوط الزعيم ، حيث استخدم مجسًا آخر لصفعه. شعر أويانغ شو ، الذي كان عالقًا في المنتصف ، بأن أعضائه كانت تتأرجح.

 

بو!

نيان ~

أخيرًا ، لم يستطع أويانغ شو التحمل بعد الآن ، وبصق دمًا من فمه. تحت مياه الأمطار ، اختفى الدم في لحظة. بعد تلك الضربة ، ضعفت قبضته حيث بدا أنه على وشك أن يفقد السيطرة.

أعطى أويانغ شو ابتسامة مريرة أخرى. سيعرف أي شخص أن الحبة الداخلية للأخطبوط الزعيم كانت عنصرًا نادرًا للغاية ، لكن الصغير جرين تعامل معها مثل اللعبة ، ودفنها في الرمال.

من الواضح أن الأخطبوط الزعيم لن يتوقف ، ووصلت الضربة الثانية بعد ذلك مباشرة.

نيان ~

بعد أن شعر أويانغ شو بالرياح من الضربة ، صر على أسنانه ، حيث استدعى آخر جزء من قوته لسحب الرمح. ثم سقط في المحيط . اصبحت حالته غير معروفة.

على الرغم من أن هذا كان المحيط ، إلا أنه إذا تعرض المرء للضرب حقًا ، فإنه لن يختلف عن السقوط على أرض صلبة.

تدفقت مياه المحيط المرة في فمه ، مما جعله يستيقظ على الفور.

بعد قتل تشي يو ، حصل أويانغ شو على جوهر دم الشيطان ، مانحًا سلالته الصحوة الأولى. بالتالي ، حتى لو تحول ، فلن يعاني من الكثير من الآثار الجانبية حيث كان وضعه على عكس الطور الهائج للبرابرة.

مع تدريبه الحالي ، لم يكن حبس أنفاسه لمدة نصف ساعة أمرًا صعبًا. للاستفادة من هذه الفرصة ، رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى أعماق المحيطات ، فقط ليرى الرأس الضخم والقبيح للأخطبوط الزعيم يطفو في الماء. في المحيط الهادئ ، حدقت عينان باردتان نحوه.

من الواضح أن الأخطبوط الزعيم لن يتوقف ، ووصلت الضربة الثانية بعد ذلك مباشرة.

في هذه اللحظة بالذات ، سبح الصغير جرين وأمسك بأويانغ شو .

 

إذا استخدم أويانغ شو هذه الفرصة للهروب ، فلن يلاحظ الزعيم بالتأكيد. ومع ذلك ، كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، لم يرغب في الاستسلام ، لذلك ربت على الصغير جرين وأمره بالسباحة نحو الزعيم.

“أين أنا؟”

إذا لم يقتل هذا الوحش ، فسيشكل ذلك دائمًا مشكلة.

أطلق الأخطبوط الزعيم صرخة مؤلمة ، حيث أصبحت صرخاته أضعف وأضعف.

بالاعتماد على تيارات المحيط ، اقترب أويانغ شو بسرعة من الزعيم.

بعد إجراء فحص سريع ، لم يستطع أويانغ شو إلا الابتسام بمرارة.

كان بصر ذلك الأخطبوط الكبير سيئًا بشكل لا يصدق ، ولم يلاحظ أويانغ شو إلا عندما اقترب منه. فجأة ظهر الذعر والمفاجأة في عينيه الباردة.

بعد أن ضربه الحبر ، شعر أويانغ شو بأن يديه متصلبتان.

ضحك أويانغ شو وطعن رمح تيان مو مباشرة في المنطقة فوق عينيه مباشرةً ، حيث يقع دماغه.

“غير جيد!”

أراد الأخطبوط الزعيم منعه ، لكن الأوان كان قد فات. كانت مجساته قوية بشكل لا يصدق ، لكنها كانت طويلة جدًا ، لذا لم تتمكن من التراجع في الوقت المناسب للمساعدة.

في اللحظة الحاسمة ، بصق الأخطبوط الزعيم حبرًا أسود لاذع حيث صبغ المحيط به باللون الأسود على الفور.

 

لم يتراجع أويانغ شو . بدلاً من ذلك ، تقدم إلى الأمام ، أغمض عينيه واستخدم حواسه في الطعن بشكل حاسم إلى الأمام. كان الأمر كما لو كان رمح تيان مو الحاد قد قطع التوفو ، لأنه اخترق بسهولة الأخطبوط الزعيم.

على الأكثر ، سيفقد قوته القتالية مؤقتًا ليعود إلى مستوى الأشخاص العاديين.

قي ~ قوا !

 

أطلق الأخطبوط الزعيم صرخة مؤلمة ، حيث أصبحت صرخاته أضعف وأضعف.

 

كان دماغه هو نقطة ضعفه.

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، كان أويانغ شو في حالة سيئة بالمثل. الحبر الذي بصقه الأخطبوط الزعيم لم يلطخ المحيط فحسب ، بل كان له تأثير مخدر أيضًا.

 

بعد أن ضربه الحبر ، شعر أويانغ شو بأن يديه متصلبتان.

أومأ الصغير جرين برأسه ، فجأة خدش الرمال عند قدميه ، كاشفا عن لؤلؤة دائرية نقية.

“غير جيد!”

بجانب المراهق جثم وحش ذو حراشف خضراء وأسنان حادة. في هذه اللحظة ، تصرف الوحش جيدًا للغاية ، واهتم بعناية بالمراهق كحارس مخلص.

توتر أويانغ شو ، حيث استخدم الجزء الأخير من إرادته لهز رمح تيان مو ، مما أدى إلى تمزيق دماغ الأخطبوط الزعيم مباشرة.

أيقظت الشمس الخارقة للعين المراهق أخيرًا.

بغض النظر عن حيوية الأخطبوط الزعيم ، ربما لن يتمكن من البقاء على قيد الحياة.

استمر الطقس المجنون. عندما سمعت تلك الوحوش الصغيرة صرخات والدتها ، اشتعلت الكراهية في أجسادهم ، وسبحوا لتمزيق أويانغ شو إلى أشلاء.

كان الأمر كما لو كان يعلم أنه لن يعيش طويلاً . بالتالي ، اجتاحته المجسات الضخمة. كان أويانغ شو الحالي متصلبا ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد بينما كانت المجسات تضرب صدره. اغمي عليه.

“أين أنا؟”

لم تظهر العاصفة فوق المحيط أي علامات على التوقف.

استمر الطقس المجنون. عندما سمعت تلك الوحوش الصغيرة صرخات والدتها ، اشتعلت الكراهية في أجسادهم ، وسبحوا لتمزيق أويانغ شو إلى أشلاء.

ظهر هدير سعيد فجأة بجانبه ، كان الصغير جرين.

يبدو أن أويانغ شو سيفقد حياته هنا.

مع تدريبه الحالي ، لم يكن حبس أنفاسه لمدة نصف ساعة أمرًا صعبًا. للاستفادة من هذه الفرصة ، رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى أعماق المحيطات ، فقط ليرى الرأس الضخم والقبيح للأخطبوط الزعيم يطفو في الماء. في المحيط الهادئ ، حدقت عينان باردتان نحوه.

في اللحظة الحاسمة ، قام الصغير جرين بعمل معجزة ، حيث وضع أويانغ شو على ظهره وسبح بسرعة بعيدًا. لم يكن لحبر الأخطبوط الزعيم أي تأثير على وحش نيان مثل الصغير جرين.

 

من المحيط الشاسع ، ارتفعت صيحات الألم والكراهية ، ولم تختفي لفترة طويلة.

 

جزيرة مقفرة ، شاطئ مشمس.

على الأكثر ، سيفقد قوته القتالية مؤقتًا ليعود إلى مستوى الأشخاص العاديين.

في الشاطئ ، على بعد مسافة قصيرة تم وضع مراهق حيث كان مجهزا بدرع واق وفي يده رمح. كان تنفسه هادئًا للغاية ، وإذا لم يحدث أي خطأ ، فسيستيقظ قريبًا.

بعد إجراء فحص سريع ، لم يستطع أويانغ شو إلا الابتسام بمرارة.

كان الجزء السحري عبارة عن ختم ذهبي يتألق ببراعة عند خصره. كان الأمر كما لو كان هناك شيء ما في هذه الجزيرة يجذبه.

 

بجانب المراهق جثم وحش ذو حراشف خضراء وأسنان حادة. في هذه اللحظة ، تصرف الوحش جيدًا للغاية ، واهتم بعناية بالمراهق كحارس مخلص.

أراد الأخطبوط الزعيم منعه ، لكن الأوان كان قد فات. كانت مجساته قوية بشكل لا يصدق ، لكنها كانت طويلة جدًا ، لذا لم تتمكن من التراجع في الوقت المناسب للمساعدة.

أيقظت الشمس الخارقة للعين المراهق أخيرًا.

 

“أين أنا؟”

“غير جيد!”

فتح أويانغ شو عينيه وقام. شعر رأسه بالترنح والثقل قليلاً. تسبب هجوم الأخطبوط الزعيم في إصابته بالعديد من الإصابات الداخلية التي لم تلتئم بعد.

يبدو أن رمح تيان مو سيمتصه مباشرة حتى يجف.

حتى مجرد الاستيقاظ كان مُرهِقا للغاية.

سيمتص جوهر الدم من المجس مثل الماء حيث تم امتصاص كمية هائلة من الدم بواسطة رمح تيان مو ، واختفى في لحظة قصيرة.

إلى جانب آثار إيقاظ سلالة الدم ، ضعف جسمه بشكل كبير. علاوة على ذلك ، فقد غرق في المحيط لفترة طويلة حقًا ، لذلك كانت جميع إصاباته متراكمة على بعضها البعض.

بغض النظر عن حيوية الأخطبوط الزعيم ، ربما لن يتمكن من البقاء على قيد الحياة.

بعد إجراء فحص سريع ، لم يستطع أويانغ شو إلا الابتسام بمرارة.

بجانب المراهق جثم وحش ذو حراشف خضراء وأسنان حادة. في هذه اللحظة ، تصرف الوحش جيدًا للغاية ، واهتم بعناية بالمراهق كحارس مخلص.

قد يستغرق التعافي من عشرة أيام إلى نصف شهر.

الترجمة: Hunter 

نيان ~

“هذا؟” التقطه أويانغ شو بصدمة وسأل ، “هذه الحبة الداخلية للأخطبوط؟”

ظهر هدير سعيد فجأة بجانبه ، كان الصغير جرين.

بعد قتل تشي يو ، حصل أويانغ شو على جوهر دم الشيطان ، مانحًا سلالته الصحوة الأولى. بالتالي ، حتى لو تحول ، فلن يعاني من الكثير من الآثار الجانبية حيث كان وضعه على عكس الطور الهائج للبرابرة.

استدار أويانغ شو ولمس رأسه مبتسمًا ، “هذه المرة ، كل الشكر لك!”

 

وو ~

 

رفع الرجل الصغير رأسه في فرح وغطرسة ، لقد كان في الأساس نسخة طبق الأصل من مالكها الصغيرة ، بينغ’ير .

على المحيط الشاسع ، في وسط العاصفة الفوضوية ، وقف أويانغ شو على ظهر الصغير جرين مثل إله الحرب. غادروا بسرعة ، تاركين جميع الجنود بمنظر خلفي أنيق.

“هل مات الأخطبوط الزعيم ؟” سأل اويانغ شو .

“هل مات الأخطبوط الزعيم ؟” سأل اويانغ شو .

وو!

نيان ~

أومأ الصغير جرين برأسه ، فجأة خدش الرمال عند قدميه ، كاشفا عن لؤلؤة دائرية نقية.

بعد أن شعر أويانغ شو بالرياح من الضربة ، صر على أسنانه ، حيث استدعى آخر جزء من قوته لسحب الرمح. ثم سقط في المحيط . اصبحت حالته غير معروفة.

“هذا؟” التقطه أويانغ شو بصدمة وسأل ، “هذه الحبة الداخلية للأخطبوط؟”

بالتالي ، لم يكن بإمكانه سوى أن يتقدم للتعامل مع الموقف ليكسب الوقت للسرب.

وو! أومأ الصغير برأسه مرة أخرى.

أيقظت الشمس الخارقة للعين المراهق أخيرًا.

أعطى أويانغ شو ابتسامة مريرة أخرى. سيعرف أي شخص أن الحبة الداخلية للأخطبوط الزعيم كانت عنصرًا نادرًا للغاية ، لكن الصغير جرين تعامل معها مثل اللعبة ، ودفنها في الرمال.

يبدو أن أويانغ شو سيفقد حياته هنا.

مجرد التفكير في ابتلاع الحبة الداخلية قد جعل ابتسامة أويانغ شو تنمو على نطاق أوسع.

نمت العاصفة الحالية أكثر فأكثر. كان هطول الأمطار الغزيرة مثل شلال لا نهاية له في الأفق. في هذا المطر ، لم يستطع أويانغ شو فتح عينيه حيث كان فكره الوحيد هو الاستيلاء على الرمح وعدم تركه.

 

“مرر أوامري للجنرال تشينغ هي ، قم على الفور بقيادة القوات إلى جزيرة مقفرة للراحة. سوف يجلبني الصغير جرين للعثور عليكم “. قبل مغادرته ، اعلن أويانغ شو الأوامر لتشين دا مينغ .

 

ومع ذلك ، ما مدى سرعة الصغير جرين؟

 

بالاعتماد على تيارات المحيط ، اقترب أويانغ شو بسرعة من الزعيم.

 

“التعطش للدماء!”

 

من المحيط الشاسع ، ارتفعت صيحات الألم والكراهية ، ولم تختفي لفترة طويلة.

 

لن ينزف ، لكن هذا لا يعني أنه لا يوجد دم هناك.

 

تسبب المشهد هذا في انفجار الأخطبوط الزعيم ، حيث استخدم مجسًا آخر لصفعه. شعر أويانغ شو ، الذي كان عالقًا في المنتصف ، بأن أعضائه كانت تتأرجح.

 

على المحيط الشاسع ، في وسط العاصفة الفوضوية ، وقف أويانغ شو على ظهر الصغير جرين مثل إله الحرب. غادروا بسرعة ، تاركين جميع الجنود بمنظر خلفي أنيق.

 

كان الأمر كما لو كان يعلم أنه لن يعيش طويلاً . بالتالي ، اجتاحته المجسات الضخمة. كان أويانغ شو الحالي متصلبا ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد بينما كانت المجسات تضرب صدره. اغمي عليه.

الترجمة: Hunter 

“غير جيد!”

 

كان الجزء السحري عبارة عن ختم ذهبي يتألق ببراعة عند خصره. كان الأمر كما لو كان هناك شيء ما في هذه الجزيرة يجذبه.

 

كان الأمر كما لو كان يعلم أنه لن يعيش طويلاً . بالتالي ، اجتاحته المجسات الضخمة. كان أويانغ شو الحالي متصلبا ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد بينما كانت المجسات تضرب صدره. اغمي عليه.

 

مجرد التفكير في ابتلاع الحبة الداخلية قد جعل ابتسامة أويانغ شو تنمو على نطاق أوسع.

 

مجرد التفكير في ابتلاع الحبة الداخلية قد جعل ابتسامة أويانغ شو تنمو على نطاق أوسع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط