نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 625

تشكيل المدفع

تشكيل المدفع

الفصل 625: تشكيل المدفع

بصرف النظر عن هؤلاء الجنود ، كانت هناك أيضًا وحدة الاسلحة النارية المصممة خصيصًا.

 

يمكن للمرء أن يرى أنه بدون هذه الموجة الأولى ، يمكن للعدو أن يسبب لهم مشاكل عديدة.

بعد سحق الموجة الأولى من اللاعبين ، أمر تشينغ هي القوات بالنزول. قرر استخدام هذا الوقت لبناء دفاعات بين مقاطعة فينغ شان والميناء .

 

كان جنود البحرية في الغالب من رماة السهام. أما نسبة 30٪ المتبقية فكانوا من جنود الدرع والسيف الخفيف الذين يرتدون الدروع الجلدية. لم يكن هناك جنود الدرع الثقيل أو سلاح فرسان.

 

بصرف النظر عن هؤلاء الجنود ، كانت هناك أيضًا وحدة الاسلحة النارية المصممة خصيصًا.

مقاطعة فينغ شان ، سور المدينة.

كانت هذه الأنواع الثلاثة من الجنود هشة نسبيًا. نتيجة لذلك ، كانوا أكثر ملاءمة للقتال المباشر.

اختلط هذان الشعوران المتضادان معًا ، مما حفز اللاعبين على الرغبة في القتال وعدم طلب أي شيء في المقابل. حتى أولئك الذين ماتوا لم يشكو منهم ، بل شعروا بالفخر لأنفسهم.

عرف تشينغ هي هذه الحقائق. عند مواجهة دفاع العدو عن المدينة ، فإنهم سيقاتلون ضعفهم. حتى لو فتحوا بوابات المدينة بمدافعهم ، فإن البحارة الذين سيقتحموا المدينة سيظلون يواجهون موقفًا صعبًا.

في اللحظة التي يهاجمون فيها ، إذا حدث خطأ ما ، يمكن للعدو الرد.

من الناحية المثالية ، سيكونون قادرين على إخراج الأعداء من المدينة مرة أخرى والقتال في الخارج. بالتالي ، كانوا بحاجة لبناء الدفاعات . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن هجوم واحد فقط من سلاح الفرسان يمكن أن يدمرهم.

كان استخدام تشينغ هي للأسلحة النارية هو الأفضل حقًا من بين جميع الجنرالات.

لحسن الحظ ، كانت سنغافورة صغيرة جدًا حيث لم يكن لديها أي خيول حرب. كان سلاح الفرسان أيضًا من أندر أنواع الجنود في سنغافورة. حتى لاعبو وضع المغامرة كانوا في الأساس من الجنود.

بعد موازنة الإيجابيات والسلبيات ، اختار لورد فينغ شان بطبيعة الحال الإستراتيجية الأكثر أمانًا.

هي ! هو! هي ! هو!

في اللحظة التي يهاجمون فيها ، إذا حدث خطأ ما ، يمكن للعدو الرد.

في اللحظة التي اقتربت فيها السفينة الحربية ، استخدم مئات البحارة مركباتهم لنقل المدافع من على السفن. قاموا بنقل المدافع إلى الميناء ودفعوها إلى المواقع المحددة.

اختلط هذان الشعوران المتضادان معًا ، مما حفز اللاعبين على الرغبة في القتال وعدم طلب أي شيء في المقابل. حتى أولئك الذين ماتوا لم يشكو منهم ، بل شعروا بالفخر لأنفسهم.

استغرق الأمر ساعة لنقل 20 مدفع.

بدلاً من ذلك ، إذا قرر العدو الاختباء في المدينة وعدم الخروج ، فسوف يعتبرها تشينغ هي مهمة فاشلة. لم ينسى تشينغ هي أن مهمته كانت جذب كل انتباه لاعبي العدو. إذا وصلوا إلى طريق مسدود ، يمكن للأعداء العودة إلى مدينة الأسد في أي لحظة.

كان سرب الرحلة بأكمله يضم ما مجموعه 300 مدفع. بصرف النظر عن ترك البعض للقوات الوسطى ، بقيت للقوات الشرقية 100 مدفع. كانت خطة تشينغ هي ، هي نقل نصف هذه المدافع على الأقل إلى الأرض لإنشاء تشكيل المدفع.

ظل تشينغ هي هادئًا بشكل لا يصدق وأمر قواته بالدخول في حالة تأهب من المستوى الأول. مع مرور الوقت ، نما عملهم الدفاعي أقوى وأقوى.

بشكل ممتع ، سيكون بإمكان مدافع سلالة مينغ إطلاق النار في خط مستقيم فقط.

في المستوى الثالث ، كان الدعم من قوات الاسلحة النارية.

نتيجة لذلك ، خلال معركة الحصار ، سيكون الاستخدام الوحيد لهذه المدافع هو تفجير أسوار المدينة أو بواباتهم.

في اللحظة التي يهاجمون فيها ، إذا حدث خطأ ما ، يمكن للعدو الرد.

لحسن الحظ ، امتلك البحارة تشينغ هي ، الذي كان رائعًا بالأسلحة النارية حيث كان يعرف كيفية استخدامهم إلى أقصى حد. في المعارك المباشرة ، ستكون قوة المدافع لا يمكن إنكارها ، حيث ستكون آلات قتل دفاعية قوية.

“أصبحوا خائفين حتى بدأوا في التبول ، كيف سيجرؤون على الخروج؟” أجاب شخص ما عمدا.

بالتالي ، اغتنم تشينغ هي هذه الفرصة ليفاجئ العدو ثم يندفع عائداً إلى المدينة لاستخدام الميناء كحديقته الخلفية ليبني دفاع مثالي .

بالتفكير في هذه النقطة ، أمر تشينغ هي القوات بالصراخ في المدينة لاستفزاز العدو. لقد أراد أن يجعل العدو الحساس والغاضب بالفعل يبدأ في القتال مبكرًا.

انتزع الجنود مواد من مكان قريب لبناء أسوار مكونة من أكياس الرمل وألواح خشبية. في أعلى نقطة ، اصطف 50 مدفع. ستعتمد قوات الشرق على هذا.

كان أمام الجيش 5 آلاف من سلاح الفرسان النادرين.

تم تقسيم القوة النارية الإجمالية للتشكيل إلى أربعة مستويات بناءً على نطاقاتها.

بشكل ممتع ، سيكون بإمكان مدافع سلالة مينغ إطلاق النار في خط مستقيم فقط.

في المستوى الأول ، سيكون لديهم رماة. سيطلقوا سهامهم إلى أبعد نقطة حيث سيكون لديهم أكبر مدى للقتل. سيكون ضعفهم أنه في اللحظة التي يخترق فيها العدو ، ستنخفض قوتهم القتالية بشكل كبير.

 

في المستوى الثاني ، كان عبارة عن شبكة من المدافع. بعد اجتياز مطر السهام ، سيواجه العدو ضربات هذه المدافع. سواء من حيث القوة القاتلة أو التأثير ، كانت المدافع هي الأقوى.

يمكن للمرء أن يقول أن خطة تشينغ هي كانت ذكية للغاية.

في المستوى الثالث ، كان الدعم من قوات الاسلحة النارية.

انتزع الجنود مواد من مكان قريب لبناء أسوار مكونة من أكياس الرمل وألواح خشبية. في أعلى نقطة ، اصطف 50 مدفع. ستعتمد قوات الشرق على هذا.

خلال معركة نشطة ، ستعتبر الأسلحة النارية عبئًا بسبب آلياتها المعقدة ودقتها السيئة. ومع ذلك ، من حيث العمل الدفاعي البحت ، كانت قوات الأسلحة النارية المختبئة خلف أكياس الرمل تتمتع بقوة قتل عالية للغاية.

الترجمة: Hunter 

في المستوى الرابع والأخير من القوة ، كان جنود الدرع والسيف حيث كانت مهمتهم هي حماية سلامة أي شخص آخر.

قبل اللاعبون هذه الترتيبات. كانوا يعلمون أنهم بصفتهم لاعبين لوضع المغامرة ، قد اعتادوا على قتل الوحوش حيث لم يكن لديهم أي خبرة في الحرب.

سيتعين على أي عدو تمكن من تجاوز المستويات الثلاثة الأولى من الدفاع مواجهة قوات جنود الدرع والسيف.

عندما سمع اللاعبون على أسوار المدينة هذه الكلمات ، غضبوا. أخيرًا لم يعودوا قادرين على تحمل ذلك ، حيث اندلع غضبهم مثل البركان.

إلى جانب شبكة النيران المتقاطعة المنطقية والعمل الدفاعي القوي ، كان هذا التشكيل في الأساس كابوسًا لجميع الأعداء.

اختلط هذان الشعوران المتضادان معًا ، مما حفز اللاعبين على الرغبة في القتال وعدم طلب أي شيء في المقابل. حتى أولئك الذين ماتوا لم يشكو منهم ، بل شعروا بالفخر لأنفسهم.

كان استخدام تشينغ هي للأسلحة النارية هو الأفضل حقًا من بين جميع الجنرالات.

لم ينزل الجيش في البداية. بدلاً من ذلك ، أرسلوا طلقة مدفع لتخويف العدو. بعد ذلك ، طاردوا الفوز ونزلوا بنجاح.

بالطبع ، كانت خطته تحتوي على “الشرط” ، وهو ما إذا كان الأعداء سيهاجمون قاعدتهم أم لا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، وقرر الأعداء الالتفاف حولهم ، فستصبح شبكة القوة النارية عديمة الفائدة.

ملئ عدد لا يحصى من اللاعبين مقاطعة فينغ شان . كان كل واحد منهم مهيبًا للغاية حيث كانوا مليئين بالرغبة في القتال من أجل وطنهم.

بدلاً من ذلك ، إذا قرر العدو الاختباء في المدينة وعدم الخروج ، فسوف يعتبرها تشينغ هي مهمة فاشلة. لم ينسى تشينغ هي أن مهمته كانت جذب كل انتباه لاعبي العدو. إذا وصلوا إلى طريق مسدود ، يمكن للأعداء العودة إلى مدينة الأسد في أي لحظة.

استغرق الأمر ساعة لنقل 20 مدفع.

مقاطعة فينغ شان ، سور المدينة.

عندما رأى بي دونغ لاي هذا المشهد ، تحول وجهه إلى مهيب للغاية. لا يمكن الاستهانة بعدو يتمتع بمثل هذه الروح المعنوية العالية. بالعودة إلى كلمات الأدميرال ، شعر بي دونغ لاي بالخجل أكثر.

يمكن للمرء أن يقول أن خطة تشينغ هي كانت ذكية للغاية.

عندما رأى بي دونغ لاي هذا المشهد ، تحول وجهه إلى مهيب للغاية. لا يمكن الاستهانة بعدو يتمتع بمثل هذه الروح المعنوية العالية. بالعودة إلى كلمات الأدميرال ، شعر بي دونغ لاي بالخجل أكثر.

لم ينزل الجيش في البداية. بدلاً من ذلك ، أرسلوا طلقة مدفع لتخويف العدو. بعد ذلك ، طاردوا الفوز ونزلوا بنجاح.

تم تقسيم القوة النارية الإجمالية للتشكيل إلى أربعة مستويات بناءً على نطاقاتها.

يمكن للمرء أن يرى أنه بدون هذه الموجة الأولى ، يمكن للعدو أن يسبب لهم مشاكل عديدة.

مقاطعة فينغ شان ، سور المدينة.

ماذا عن الآن؟

ملأ الضحك الغير منضبط الهواء.

يمكن للاعبين المذعورين فقط التحديق في أسوار المدينة والنظر إلى العدو المشغول. بسرعة مذهلة ، تم بناء الدفاعات دون عوائق.

 

ومع ذلك ، من بين لاعبي سنغافورة ، كان لا يزال هناك العديد من الشجعان.

بدلاً من ذلك ، إذا قرر العدو الاختباء في المدينة وعدم الخروج ، فسوف يعتبرها تشينغ هي مهمة فاشلة. لم ينسى تشينغ هي أن مهمته كانت جذب كل انتباه لاعبي العدو. إذا وصلوا إلى طريق مسدود ، يمكن للأعداء العودة إلى مدينة الأسد في أي لحظة.

بينما كانت القوات الشرقية تحرك المدافع ، اقترح بعض اللاعبين الخروج لمنع العدو.

بالتالي ، اغتنم تشينغ هي هذه الفرصة ليفاجئ العدو ثم يندفع عائداً إلى المدينة لاستخدام الميناء كحديقته الخلفية ليبني دفاع مثالي .

ومع ذلك ، بعد الخسارة الأولى ، لم يجرؤ لورد فينغ شان على فتح أبواب المدينة. في نظره ، طالما دافعوا عن المدينة ، ستكون المنطقة بخير بدعم من اللاعبين.

أصبح الجنود جميعهم متوحشين حيث يمكن اعتبار كلمات التوبيخ هذه متحضرة نسبيًا.

في اللحظة التي يهاجمون فيها ، إذا حدث خطأ ما ، يمكن للعدو الرد.

بصرف النظر عن لاعبي الفئة القتالية ، وصل بعض لاعبي فئة العمل إلى مقاطعة فينغ شان حيث قدموا الأدوية والمعدات والمواد مجانًا لمقاتلي الخطوط الأمامية.

بعد موازنة الإيجابيات والسلبيات ، اختار لورد فينغ شان بطبيعة الحال الإستراتيجية الأكثر أمانًا.

“فلتسمع جميع السلاحف هناك ، هل تجرؤون على القتال مع جدكم؟ “

 

مع ذلك ، اتى الصباح ببطء تحت هذه المواجهة. في صباح اليوم التالي ، انتقل المزيد من اللاعبين من مدينة الأسد لمساعدة خط المواجهة. اقترب عدد جنود اللاعبين من 30 ألف.

مقاطعة فينغ شان ، سور المدينة.

بصرف النظر عن لاعبي الفئة القتالية ، وصل بعض لاعبي فئة العمل إلى مقاطعة فينغ شان حيث قدموا الأدوية والمعدات والمواد مجانًا لمقاتلي الخطوط الأمامية.

استمرت الفوضى لمدة ساعة قبل أن يتمكن اللاعبون أخيرًا من إعادة تنظيم أنفسهم. خرج 40 ألف لاعب من بوابات المدينة واتجهوا مباشرة إلى تشكيل العدو.

ملئ عدد لا يحصى من اللاعبين مقاطعة فينغ شان . كان كل واحد منهم مهيبًا للغاية حيث كانوا مليئين بالرغبة في القتال من أجل وطنهم.

هاهاهاها !

اختلط هذان الشعوران المتضادان معًا ، مما حفز اللاعبين على الرغبة في القتال وعدم طلب أي شيء في المقابل. حتى أولئك الذين ماتوا لم يشكو منهم ، بل شعروا بالفخر لأنفسهم.

ماذا عن الآن؟

في مواجهة الحرب ، لم ينكمش اللاعبون السنغافوريون ووقفوا متحدين. أصبحت الدولة متحدة عند مواجهة الخطر.

عندما رأوا قوات العدو تبدأ في بناء السور خارج المدينة ، كيف يمكن للاعبين السنغافوريين أن يبتلعوا الغضب والإحباط الذي شعروا به؟ أراد المزيد من الناس القتال.

في الظهيرة ، تجاوز عدد اللاعبين المجتمعين في مقاطعة فينغ شان 50 ألف. بصرف النظر عن مجموعة مرتزقة تيماسيك ، تجمع هنا أكثر من نصف لاعبي وضع المغامرة الآخرين .

بصرف النظر عن لاعبي الفئة القتالية ، وصل بعض لاعبي فئة العمل إلى مقاطعة فينغ شان حيث قدموا الأدوية والمعدات والمواد مجانًا لمقاتلي الخطوط الأمامية.

عندما رأوا قوات العدو تبدأ في بناء السور خارج المدينة ، كيف يمكن للاعبين السنغافوريين أن يبتلعوا الغضب والإحباط الذي شعروا به؟ أراد المزيد من الناس القتال.

كان هذا المشهد نادرا للغاية.

“هذه أراضينا. لا يمكننا أن ندع العدو يلوثها. علينا القتال! ” صرخ أحدهم.

في هذه اللحظة ، حتى لو أراد لورد مقاطعة فينغ شان إيقافهم ، لم يستطع. إذا أراد أن يفعل ذلك بالقوة ، فمن المحتمل أن يكون هو أول من يتأذى.

“قتال! قتال! قتال!”

كانوا من سلاح الفرسان ، لكن مطياتهم كانت متنوعة. بصرف النظر عن الخيول ، كانت هناك حيوانات مثل الخنازير والفهود والنمور والذئاب.

عندما رأى بي دونغ لاي هذا المشهد ، تحول وجهه إلى مهيب للغاية. لا يمكن الاستهانة بعدو يتمتع بمثل هذه الروح المعنوية العالية. بالعودة إلى كلمات الأدميرال ، شعر بي دونغ لاي بالخجل أكثر.

هاهاهاها !

ظل تشينغ هي هادئًا بشكل لا يصدق وأمر قواته بالدخول في حالة تأهب من المستوى الأول. مع مرور الوقت ، نما عملهم الدفاعي أقوى وأقوى.

اختلط هذان الشعوران المتضادان معًا ، مما حفز اللاعبين على الرغبة في القتال وعدم طلب أي شيء في المقابل. حتى أولئك الذين ماتوا لم يشكو منهم ، بل شعروا بالفخر لأنفسهم.

لكن هذه المعركة  لم تكن مجرد معركة واحدة. لقد كانت جزءًا من حرب أكبر ، لذلك كان عليهم إنهاؤها بسرعة. بالتالي ، كان تشينغ هي يأمل في أن يخرج العدو لقتالهم قريبًا.

لم ينزل الجيش في البداية. بدلاً من ذلك ، أرسلوا طلقة مدفع لتخويف العدو. بعد ذلك ، طاردوا الفوز ونزلوا بنجاح.

بالتفكير في هذه النقطة ، أمر تشينغ هي القوات بالصراخ في المدينة لاستفزاز العدو. لقد أراد أن يجعل العدو الحساس والغاضب بالفعل يبدأ في القتال مبكرًا.

بعد الدرس الأول ، قام بتفريق قواته وأرسلهم إلى فرق اللاعبين لتولي أوامر المعركة.

“فلتسمع جميع السلاحف هناك ، هل تجرؤون على القتال مع جدكم؟ “

عرف تشينغ هي هذه الحقائق. عند مواجهة دفاع العدو عن المدينة ، فإنهم سيقاتلون ضعفهم. حتى لو فتحوا بوابات المدينة بمدافعهم ، فإن البحارة الذين سيقتحموا المدينة سيظلون يواجهون موقفًا صعبًا.

“أصبحوا خائفين حتى بدأوا في التبول ، كيف سيجرؤون على الخروج؟” أجاب شخص ما عمدا.

ومع ذلك ، بعد الخسارة الأولى ، لم يجرؤ لورد فينغ شان على فتح أبواب المدينة. في نظره ، طالما دافعوا عن المدينة ، ستكون المنطقة بخير بدعم من اللاعبين.

هاهاهاها !

هاهاهاها !

ملأ الضحك الغير منضبط الهواء.

بالتفكير في هذه النقطة ، أمر تشينغ هي القوات بالصراخ في المدينة لاستفزاز العدو. لقد أراد أن يجعل العدو الحساس والغاضب بالفعل يبدأ في القتال مبكرًا.

“لا فائدة أيها الضعفاء ، توقفوا عن النظر وارجعوا إلى والدتكم.”

ومع ذلك ، بعد الخسارة الأولى ، لم يجرؤ لورد فينغ شان على فتح أبواب المدينة. في نظره ، طالما دافعوا عن المدينة ، ستكون المنطقة بخير بدعم من اللاعبين.

“هؤلاء الجبناء يخافون من مدافعنا ولا يجرؤون على مهاجمتهم”.

“قتال! قتال! قتال!”

هاهاهاها !

كانت هذه الأنواع الثلاثة من الجنود هشة نسبيًا. نتيجة لذلك ، كانوا أكثر ملاءمة للقتال المباشر.

أصبح الجنود جميعهم متوحشين حيث يمكن اعتبار كلمات التوبيخ هذه متحضرة نسبيًا.

في الظهيرة ، تجاوز عدد اللاعبين المجتمعين في مقاطعة فينغ شان 50 ألف. بصرف النظر عن مجموعة مرتزقة تيماسيك ، تجمع هنا أكثر من نصف لاعبي وضع المغامرة الآخرين .

عندما سمع اللاعبون على أسوار المدينة هذه الكلمات ، غضبوا. أخيرًا لم يعودوا قادرين على تحمل ذلك ، حيث اندلع غضبهم مثل البركان.

عندما تأتي الحرب ، فإن أي قصة خيالية ستنتهي من الوجود.

في هذه اللحظة ، حتى لو أراد لورد مقاطعة فينغ شان إيقافهم ، لم يستطع. إذا أراد أن يفعل ذلك بالقوة ، فمن المحتمل أن يكون هو أول من يتأذى.

“أصبحوا خائفين حتى بدأوا في التبول ، كيف سيجرؤون على الخروج؟” أجاب شخص ما عمدا.

كان انفجار البركان علامة من السماء. لن يستطيع البشر ايقاف ذلك.

بصرف النظر عن لاعبي الفئة القتالية ، وصل بعض لاعبي فئة العمل إلى مقاطعة فينغ شان حيث قدموا الأدوية والمعدات والمواد مجانًا لمقاتلي الخطوط الأمامية.

لكي يحمل لورد مقاطعة فينغ شان تاج أفضل منطقة في سنغافورة ، كان يمتلك بطبيعة الحال بعض المهارة. نظرًا لأنه لا توجد طريقة لإيقافهم ، سيكون عليه أن يتدفق مع التيار.

في المستوى الأول ، سيكون لديهم رماة. سيطلقوا سهامهم إلى أبعد نقطة حيث سيكون لديهم أكبر مدى للقتل. سيكون ضعفهم أنه في اللحظة التي يخترق فيها العدو ، ستنخفض قوتهم القتالية بشكل كبير.

بعد الدرس الأول ، قام بتفريق قواته وأرسلهم إلى فرق اللاعبين لتولي أوامر المعركة.

إلى جانب شبكة النيران المتقاطعة المنطقية والعمل الدفاعي القوي ، كان هذا التشكيل في الأساس كابوسًا لجميع الأعداء.

قبل اللاعبون هذه الترتيبات. كانوا يعلمون أنهم بصفتهم لاعبين لوضع المغامرة ، قد اعتادوا على قتل الوحوش حيث لم يكن لديهم أي خبرة في الحرب.

“قتال! قتال! قتال!”

كانت سنغافورة صغيرة ، لذا فإن عمليات القتل بين اللوردات في البرية لم تحدث في هذا المكان. نتيجة لذلك ، بدا هذا المكان هادئًا للغاية ، ولم تكن أشياء مثل نقابات المرتزقة موجودة.

كان انفجار البركان علامة من السماء. لن يستطيع البشر ايقاف ذلك.

بمقارنة الاثنين ، بدت سنغافورة وكأنها جنة معزولة عن العالم.

استغرق الأمر ساعة لنقل 20 مدفع.

عندما تأتي الحرب ، فإن أي قصة خيالية ستنتهي من الوجود.

عرف تشينغ هي هذه الحقائق. عند مواجهة دفاع العدو عن المدينة ، فإنهم سيقاتلون ضعفهم. حتى لو فتحوا بوابات المدينة بمدافعهم ، فإن البحارة الذين سيقتحموا المدينة سيظلون يواجهون موقفًا صعبًا.

استمرت الفوضى لمدة ساعة قبل أن يتمكن اللاعبون أخيرًا من إعادة تنظيم أنفسهم. خرج 40 ألف لاعب من بوابات المدينة واتجهوا مباشرة إلى تشكيل العدو.

بمقارنة الاثنين ، بدت سنغافورة وكأنها جنة معزولة عن العالم.

كان أمام الجيش 5 آلاف من سلاح الفرسان النادرين.

قبل اللاعبون هذه الترتيبات. كانوا يعلمون أنهم بصفتهم لاعبين لوضع المغامرة ، قد اعتادوا على قتل الوحوش حيث لم يكن لديهم أي خبرة في الحرب.

كانوا من سلاح الفرسان ، لكن مطياتهم كانت متنوعة. بصرف النظر عن الخيول ، كانت هناك حيوانات مثل الخنازير والفهود والنمور والذئاب.

كان سرب الرحلة بأكمله يضم ما مجموعه 300 مدفع. بصرف النظر عن ترك البعض للقوات الوسطى ، بقيت للقوات الشرقية 100 مدفع. كانت خطة تشينغ هي ، هي نقل نصف هذه المدافع على الأقل إلى الأرض لإنشاء تشكيل المدفع.

كان هذا المشهد نادرا للغاية.

أصبح الجنود جميعهم متوحشين حيث يمكن اعتبار كلمات التوبيخ هذه متحضرة نسبيًا.

 

إلى جانب شبكة النيران المتقاطعة المنطقية والعمل الدفاعي القوي ، كان هذا التشكيل في الأساس كابوسًا لجميع الأعداء.

 

مع ذلك ، اتى الصباح ببطء تحت هذه المواجهة. في صباح اليوم التالي ، انتقل المزيد من اللاعبين من مدينة الأسد لمساعدة خط المواجهة. اقترب عدد جنود اللاعبين من 30 ألف.

 

أصبح الجنود جميعهم متوحشين حيث يمكن اعتبار كلمات التوبيخ هذه متحضرة نسبيًا.

 

“أصبحوا خائفين حتى بدأوا في التبول ، كيف سيجرؤون على الخروج؟” أجاب شخص ما عمدا.

 

أصبح الجنود جميعهم متوحشين حيث يمكن اعتبار كلمات التوبيخ هذه متحضرة نسبيًا.

 

في هذه اللحظة ، حتى لو أراد لورد مقاطعة فينغ شان إيقافهم ، لم يستطع. إذا أراد أن يفعل ذلك بالقوة ، فمن المحتمل أن يكون هو أول من يتأذى.

 

يمكن للمرء أن يرى أنه بدون هذه الموجة الأولى ، يمكن للعدو أن يسبب لهم مشاكل عديدة.

 

كان انفجار البركان علامة من السماء. لن يستطيع البشر ايقاف ذلك.

الترجمة: Hunter 

“لا فائدة أيها الضعفاء ، توقفوا عن النظر وارجعوا إلى والدتكم.”

هاهاهاها !

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط