نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 628

حزين ومأساوي

حزين ومأساوي

الفصل 628: حزين ومأساوي

“لكنني أخشى أن اللاعبين العاديين قد لا يكونوا قادرين على تحمل ذلك.” شعر بعضهم بالقلق.

 

الفصل 628: حزين ومأساوي

شكلت مئات الأعمدة الخشبية خطاً هائلاً امام التشكيل المقوس.

“فوق الجبال ، عبر الأنهار ، جئنا إلى هنا!”

على سور مدينة فينغ شان ، وجد اللاعبون المشهد الحالي غريبًا حيث لم يعرفوا ما الذي سيفعله العدو. ثم رأوا رفاقهم الأسرى يُقتادون بخشونة من معسكر الأسرى ليتم ربطهم بالأعمدة.

كيف كان من السهل قمع مثل هذا الأمر؟

“أيها الشعب ، اسمعوا ، إذا كنتم رجالا ، تعالوا وحاربونا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسنقتل كل هؤلاء الرهائن. عندما يحين الوقت ، لا تلومونا على كوننا أشرارًا “. بتعليمات من بي دونغ لاي ، صرخ الجنود.

“لكنني أخشى أن اللاعبين العاديين قد لا يكونوا قادرين على تحمل ذلك.” شعر بعضهم بالقلق.

أغضبت هذه الكلمات اللاعبين.

“لن نعيش حياتنا بدون هدف!”

” الحيوانات!” وبخ بعض الأشخاص.

“…”

 

“الجبناء!”

“فوق الجبال ، عبر الأنهار ، جئنا إلى هنا!”

“…”

تم إلقاء عبارات مختلفة يصعب الاستماع إليها على القوات الشرقية. ومع ذلك ، كان التوبيخ مجرد توبيخ. لم يتمكنوا من الخروج من المدينة. لم يجرؤ أي منهم على مجابهة هيبة تشين غوانغ .

“هل ستشاهدونهم يذهبون إلى وفاتهم؟ ألا تخافون من ضميركم؟ ” على سور المدينة ، لم تستطع العديد من اللاعبات إلا توبيخ أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك.

علاوة على ذلك ، كان أكثر من 70٪ من اللاعبين داخل المدينة أعضاء لنقابة مرتزقة تيماسيك ، لذا فهم بالتأكيد لن يتعارضوا مع أوامر قائد جماعتهم. لم يتمكنوا إلا من توبيخ القوات الشرقية للتنفيس عن غضبهم.

 

عندما رأى بي دونغ لاي قلة حركتهم ، تحولت عيناه إلى البرودة حيث لوح بيديه نحو وحدة المسدس التي كانت تنتظر التعليمات بالفعل.

“استعدوا!” أمر قائد وحدة المسدس على الفور ، “اطلاق!”

حتى لو خرج كبار المسؤولين من مجموعة المرتزقة لمحاولة إقناعهم ، فقد أصبح الوضع خارج نطاق السيطرة. عندما تم قمع أصواتهم ، نمت مشاعرهم السيئة تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.

با! با! با! اندلعت جولة من إطلاق النيران ، مما أدى إلى مقتل عشرة اسرى على اليسار.

“أيها المحاربون الشجعان ، دعوا دولتنا تنهض مرة أخرى!”

“….”

المراهق الذي صرخ أولاً أشار سيفه الطويل إلى أنوف نقابة المرتزقة ، حيث كان وجهه مليء بنية الاستهزاء ، كما أعلن بغضب ، “تريدون أن تكونوا جبناء ، لا يهمني ، ولكن تريدون ان تجعلونا نفعل ما تقولوه؟ “

على سور مدينة فينغ شان ، حل صمت شديد. لم يتوقع اللاعبون أن يطبق العدو تهديدهم حقًا.

“لن نعيش حياتنا بدون هدف!”

“اسمعوا ، لا نريد أن نضيع الكلمات. كل عشر دقائق سنقتل شخصا. إذا كنتم على استعداد للمشاهدة فقط ، فما عليكم سوى البقاء داخل مدينتكم! “

جعل هذا أعضاء نقابة المرتزقة يشعرون بعدم الارتياح الشديد. كانوا مخلصين لدولتهم ومليئين بالشغف للقتال من أجله. لم يقتصر الأمر على عدم اعتراف مواطنيهم بهم ، بل كانوا موضع شك واستجواب.

صرخ جنود القوات الشرقية.

بدت اغنية الحرب تتردد. نظر جيش اللاعبين إلى الموت على أنه راحة ، حيث اتجهوا نحو التشكيل بتصميم يشبه الفولاذ.

ها ها ها ها!

تعاون الجنود وضحكوا بلا حسيب ولا رقيب.

جاءت مجموعة مرتزقة تيماسيك متأخرة ، وهي الآن مثل السلاحف التي لم تكن على استعداد للخروج للقتال. من الواضح أن هذا من شأنه أن يثير التساؤلات حولهم. كانت النظرات تجاههم مليئة بالشك والتساؤل.

كانت هذه القشة الأخيرة. كان لإضافة الإعدام تأثير قوي للغاية. أصيب اللاعبون على سور المدينة بالصدمة ، حيث لم يعرفوا ماذا يفعلون.

“تحركوا جانبا!” اصبحت النساء منزعجات تمامًا من أعضاء مجموعة المرتزقة.

“أبلغ قائد الجماعة!” اقترح شخص ما.

“لا يمكننا حتى حماية نسائنا ، أي نوع من الرجال نحن؟”

“حسنا!”

في أقل من ساعة ، بدأ الناس في أعمال الشغب على سور مدينة مقاطعة فينغ شان . كل عشر دقائق ، سيُطلق الرصاص على رفيق واحد. كان الألم والعجز الذي شعروا به صعبًا ، حيث كان اختبارًا هائلاً على قوتهم العقلية.

بعد فترة وجيزة ، تلقى تشين غوانغ ، الذي عاد إلى قصر اللورد ، الأخبار. إلى جانبه كان لورد مقاطعة فينغ شان وأربعة من كبار المسؤولين من نقابة المرتزقة.

شعر العديد من أعضاء النقابة بالخجل.

عندما سمع الآخرون الأخبار ، اصبحوا عاجزين عن الكلام.

 

“هذه المجموعة من الحيوانات ؛ لقد فكروا في مثل هذه الخطوة الحقيرة “، شتم أحدهم.

ظل أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك بلا عاطفة ، حيث ظهرت تعابير معقدة على وجوههم. كان في عيونهم شعور بالذنب والخزي والغضب.

عبس تشين غوانغ وقال ببرود: “سمعت أن سمعة تشي يوي وو يي في الصين جيدة. لماذا مرؤوسيه هكذا؟ “

“ستخرج السيوف الحادة من الأغماد وستغلي دمائنا!”

“إنها حرب دولة.” أجاب لورد مقاطعة فينغ شان .

“أنا غير قادر على التحمل.” صعد شاب في سن المراهقة. أخرج السيف الطويل من خصره وصرخ بصوت عالٍ ، “إذا كنتم رجالا ، فاخرجوا معي. حتى لو متم ، فهذا أفضل من العيش كجبان “.

“قائد الجماعة ، ماذا علينا أن نفعل؟”

ها ها ها ها!

صر تشين غوانغ على أسنانه وقال ، “تحملوا ذلك.”

 

“لكنني أخشى أن اللاعبين العاديين قد لا يكونوا قادرين على تحمل ذلك.” شعر بعضهم بالقلق.

المراهق الذي صرخ أولاً أشار سيفه الطويل إلى أنوف نقابة المرتزقة ، حيث كان وجهه مليء بنية الاستهزاء ، كما أعلن بغضب ، “تريدون أن تكونوا جبناء ، لا يهمني ، ولكن تريدون ان تجعلونا نفعل ما تقولوه؟ “

“ابذلوا قصارى جهدكم لمنحهم شيئًا ما ليفعلوه. “قال تشين غوانغ : “هذا مخطط العدو ، لذلك لا يمكننا الوقوع في مخططهم”.

“إذا لم تذهبوا ، فسنفعل ذلك!” عندما تواجه الأمة ازمة ما ، ستظهر البطلات. حتى اللاعبات العاملات بلا قوة قتالية ، كانوا على استعداد لإلقاء أنفسهن في ساحة المعركة.

“مفهوم!”

حتى لو خرج كبار المسؤولين من مجموعة المرتزقة لمحاولة إقناعهم ، فقد أصبح الوضع خارج نطاق السيطرة. عندما تم قمع أصواتهم ، نمت مشاعرهم السيئة تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.

أومأوا برؤوسهم ، لكنهم افتقروا إلى الثقة في أعماقهم.

“إذا متنا ، فادفنونا في هذه الأرض التي نحبها!”

كيف كان من السهل قمع مثل هذا الأمر؟

شن الرماة الموجة الأولى من الهجوم.

في أقل من ساعة ، بدأ الناس في أعمال الشغب على سور مدينة مقاطعة فينغ شان . كل عشر دقائق ، سيُطلق الرصاص على رفيق واحد. كان الألم والعجز الذي شعروا به صعبًا ، حيث كان اختبارًا هائلاً على قوتهم العقلية.

“لقد مرت ساعة ، امنحوهم المزيد ليفكروا فيه!” أمر بي دونغ لاي . في اللحظة التي أصدر فيها الأمر ، انطلقت أصوات المدافع مرة أخرى ، مما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص.

حتى لو خرج كبار المسؤولين من مجموعة المرتزقة لمحاولة إقناعهم ، فقد أصبح الوضع خارج نطاق السيطرة. عندما تم قمع أصواتهم ، نمت مشاعرهم السيئة تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.

جعل هذا أعضاء نقابة المرتزقة يشعرون بعدم الارتياح الشديد. كانوا مخلصين لدولتهم ومليئين بالشغف للقتال من أجله. لم يقتصر الأمر على عدم اعتراف مواطنيهم بهم ، بل كانوا موضع شك واستجواب.

جاءت مجموعة مرتزقة تيماسيك متأخرة ، وهي الآن مثل السلاحف التي لم تكن على استعداد للخروج للقتال. من الواضح أن هذا من شأنه أن يثير التساؤلات حولهم. كانت النظرات تجاههم مليئة بالشك والتساؤل.

 

جعل هذا أعضاء نقابة المرتزقة يشعرون بعدم الارتياح الشديد. كانوا مخلصين لدولتهم ومليئين بالشغف للقتال من أجله. لم يقتصر الأمر على عدم اعتراف مواطنيهم بهم ، بل كانوا موضع شك واستجواب.

“فوق الجبال ، عبر الأنهار ، أتينا إلى هنا.”

أدى ذلك إلى بدء هؤلاء الأعضاء في الشك في قرار مسؤوليهم.

احترام حياة السكان الأصليين يعني احترام الحياة نفسها وكذلك احترام الذات.

“لقد مرت ساعة ، امنحوهم المزيد ليفكروا فيه!” أمر بي دونغ لاي . في اللحظة التي أصدر فيها الأمر ، انطلقت أصوات المدافع مرة أخرى ، مما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص.

على سور مدينة فينغ شان ، حل صمت شديد. لم يتوقع اللاعبون أن يطبق العدو تهديدهم حقًا.

مما زاد الطين بلة أن العدو قد أعدم عشر فتيات هذه المرة. ذبلت عشرة أزهار ذهبية أمامهم ، يا لها من مأساة وقساوة.

على أسوار المدينة ، تمزقت العديد من اللاعبات بالفعل حتى فقدوا قدرتهم على التحدث ، حيث أرسلوا أبطالهم إلى الموت.

مثل هذا المشهد قد جعل غضبهم يصل إلى نقطة الانهيار.

“….”

“أنا غير قادر على التحمل.” صعد شاب في سن المراهقة. أخرج السيف الطويل من خصره وصرخ بصوت عالٍ ، “إذا كنتم رجالا ، فاخرجوا معي. حتى لو متم ، فهذا أفضل من العيش كجبان “.

“القوة العقلية المتحدة هي سرنا للخلود!”

“لا يمكننا حتى حماية نسائنا ، أي نوع من الرجال نحن؟”

صر تشين غوانغ على أسنانه وقال ، “تحملوا ذلك.”

“لن نعيش حياتنا بدون هدف!”

“دولتنا قوية ولن ننهار أبدا! “

“يا رفاق ، اهدأوا. لا تكونوا متسرعين! ” جاء كبار قادة نقابة المرتزقة مرة أخرى لمحاولة إقناعهم.

“لقد مرت ساعة ، امنحوهم المزيد ليفكروا فيه!” أمر بي دونغ لاي . في اللحظة التي أصدر فيها الأمر ، انطلقت أصوات المدافع مرة أخرى ، مما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص.

للأسف لم يرحبوا بهم بهدوء. بدلاً من ذلك ، استقبلوهم بعاصفة شديدة.

“قائد الجماعة ، ماذا علينا أن نفعل؟”

المراهق الذي صرخ أولاً أشار سيفه الطويل إلى أنوف نقابة المرتزقة ، حيث كان وجهه مليء بنية الاستهزاء ، كما أعلن بغضب ، “تريدون أن تكونوا جبناء ، لا يهمني ، ولكن تريدون ان تجعلونا نفعل ما تقولوه؟ “

“القوة العقلية المتحدة هي سرنا للخلود!”

“هذا صحيح!” خرج رجل في منتصف العمر ذو وجه مليء بالندوب ونظر حوله ، ” حفنة من الجبناء الذين لم يقاتلوا من قبل ، أشعر بالخجل من أن أكون في نفس الجانب مثلكم!”

“إذا لم تذهبوا ، فسنفعل ذلك!” عندما تواجه الأمة ازمة ما ، ستظهر البطلات. حتى اللاعبات العاملات بلا قوة قتالية ، كانوا على استعداد لإلقاء أنفسهن في ساحة المعركة.

انفجرت تعاسة اللاعبين تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.

لرؤية شخص ما يقود الطريق ، كان الأمر أشبه بدفع أحجار الدومينو لأسفل ، مما تسبب في موجة زلزالية. لم يعد بإمكان العديد من أعضاء مجموعة المرتزقة الاهتمام ، حيث ألقوا بأنفسهم في المعركة.

“نحن لسنا جبناء!” حاول الأعضاء الرد.

“…”

كاد الجانبان أن يتشاجروا في المدينة.

من المؤكد أن جيش مدينة شان هاي لن يظهر أي رحمة بسبب هذا. ومع ذلك ، كان تعبير الأدميرال معقدًا للغاية ، لأنه لم يتكيف تمامًا مع قسوة الحرب.

توقفوا فقط لأن لاعبو الفئة القتالية قد تدخلوا لتهدئة الفوضى. ومع ذلك ، كانت هناك فجوة بين الجانبين ، حيث لن يتمكنوا من السير معًا بعد الآن.

 

“أيها الإخوة ، دعونا نصنع طريقنا لإنقاذ رفاقنا!” كان الناجون المحظوظون من المعركة السابقة مستعدين لرمي أنفسهم مرة أخرى إلى ساحة المعركة.

أغضبت هذه الكلمات اللاعبين.

خرج 10 آلاف لاعب مرة أخرى ، متجاهلين الأشخاص الذين يحاولون إقناعهم. كانوا يعلمون أنهم سيموتون أكثر أو أقل ، لكنهم ما زالوا يحاولون. خرج الجنود وغنوا أغنية حرب الألف عام التي تم تناقلها.

تم إلقاء عبارات مختلفة يصعب الاستماع إليها على القوات الشرقية. ومع ذلك ، كان التوبيخ مجرد توبيخ. لم يتمكنوا من الخروج من المدينة. لم يجرؤ أي منهم على مجابهة هيبة تشين غوانغ .

“فوق الجبال ، عبر الأنهار ، أتينا إلى هنا.”

عندما سمع الآخرون الأخبار ، اصبحوا عاجزين عن الكلام.

“ستخرج السيوف الحادة من الأغماد وستغلي دمائنا!”

با! با! با! اندلعت جولة من إطلاق النيران ، مما أدى إلى مقتل عشرة اسرى على اليسار.

“أيها الجنود ، سنصنع المعجزات معا!”

انفجرت تعاسة اللاعبين تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.

“لا تخافوا ، لا تترددوا ، اتبعوني لقتل العدو!”

“أيها المحاربون الشجعان ، دعوا دولتنا تنهض مرة أخرى!”

“….”

أغضبت هذه الكلمات اللاعبين.

“السيدات من بعيد ، من الذي يفتقدكم؟”

“إذا لم تذهبوا ، فسنفعل ذلك!” عندما تواجه الأمة ازمة ما ، ستظهر البطلات. حتى اللاعبات العاملات بلا قوة قتالية ، كانوا على استعداد لإلقاء أنفسهن في ساحة المعركة.

“من يحميكم من المطر!”

داخل قصر اللورد ، تحول وجه تشين غوانغ إلى اللون الأبيض الشاحب.

“إذا متنا ، من فضلكم لا تبكوا من أجلنا!”

 

“إذا متنا ، فادفنونا في هذه الأرض التي نحبها!”

 

“….”

“دولتنا قوية ولن ننهار أبدا! “

“الولاء حتى الموت!”

ظل أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك بلا عاطفة ، حيث ظهرت تعابير معقدة على وجوههم. كان في عيونهم شعور بالذنب والخزي والغضب.

“أيها المحاربون الشجعان ، دعوا دولتنا تنهض مرة أخرى!”

استمرت الكلمات المماثلة في الرنين.

“دولتنا قوية ولن ننهار أبدا! “

كاد الجانبان أن يتشاجروا في المدينة.

“القوة العقلية المتحدة هي سرنا للخلود!”

 

 

على أسوار المدينة ، تمزقت العديد من اللاعبات بالفعل حتى فقدوا قدرتهم على التحدث ، حيث أرسلوا أبطالهم إلى الموت.

أدى ذلك إلى بدء هؤلاء الأعضاء في الشك في قرار مسؤوليهم.

اندلعت الصرخات في جميع أنحاء المدينة.

كيف كان من السهل قمع مثل هذا الأمر؟

ظل أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك بلا عاطفة ، حيث ظهرت تعابير معقدة على وجوههم. كان في عيونهم شعور بالذنب والخزي والغضب.

 

كان هناك نوع من الجو المأساوي الذي يلف الدولة بأكملها. مثل هذا الأمر لن يحدث إلا أثناء حرب الدولة.

 

في النهاية ، كانت الحرب معركة بين الرجال.

 

لم تكن حرب الدولة مختلفة عن الحرب الواقعية.

كاد الجانبان أن يتشاجروا في المدينة.

احترام حياة السكان الأصليين يعني احترام الحياة نفسها وكذلك احترام الذات.

توقفوا فقط لأن لاعبو الفئة القتالية قد تدخلوا لتهدئة الفوضى. ومع ذلك ، كانت هناك فجوة بين الجانبين ، حيث لن يتمكنوا من السير معًا بعد الآن.

 

مما لا شك فيه أن 10 آلاف لاعب قد خلقوا مشهدًا مأساويًا.

” الحيوانات!” وبخ بعض الأشخاص.

من المؤكد أن جيش مدينة شان هاي لن يظهر أي رحمة بسبب هذا. ومع ذلك ، كان تعبير الأدميرال معقدًا للغاية ، لأنه لم يتكيف تمامًا مع قسوة الحرب.

 

عندما سمع اللاعبون الذين علقوا على الاعمدة الخشبية أغنية الحرب المألوفة ، صرخوا قائلين: رفاق ، لا تأتوا ؛ لا يستحق كل هذا العناء! “

 

” رفاق ، لقد أبليتم بلاء حسنا ؛ سنموت دون ندم! “

“أيها الجنود ، سنصنع المعجزات معا!”

استمرت الكلمات المماثلة في الرنين.

علاوة على ذلك ، كان أكثر من 70٪ من اللاعبين داخل المدينة أعضاء لنقابة مرتزقة تيماسيك ، لذا فهم بالتأكيد لن يتعارضوا مع أوامر قائد جماعتهم. لم يتمكنوا إلا من توبيخ القوات الشرقية للتنفيس عن غضبهم.

“فوق الجبال ، عبر الأنهار ، جئنا إلى هنا!”

“ستخرج السيوف الحادة من الأغماد وستغلي دمائنا!”

 

“…”

بدت اغنية الحرب تتردد. نظر جيش اللاعبين إلى الموت على أنه راحة ، حيث اتجهوا نحو التشكيل بتصميم يشبه الفولاذ.

“هل ستشاهدونهم يذهبون إلى وفاتهم؟ ألا تخافون من ضميركم؟ ” على سور المدينة ، لم تستطع العديد من اللاعبات إلا توبيخ أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك.

“ارموا السهام!”

كيف كان من السهل قمع مثل هذا الأمر؟

شن الرماة الموجة الأولى من الهجوم.

“أيها الإخوة ، دعونا نصنع طريقنا لإنقاذ رفاقنا!” كان الناجون المحظوظون من المعركة السابقة مستعدين لرمي أنفسهم مرة أخرى إلى ساحة المعركة.

“أطلقوا المدافع!”

اندلعت الصرخات في جميع أنحاء المدينة.

شنت المدافع الموجة الثانية .

كيف كان من السهل قمع مثل هذا الأمر؟

على الفور ، عانى جيش اللاعبين من خسائر فادحة. ومع ذلك ، لم يتراجعوا واندفعوا للأمام ، عازمين على إنقاذ اخوتهم واخواتهم.

“….”

كان المشهد مذهلاً حقًا.

أدى ذلك إلى بدء هؤلاء الأعضاء في الشك في قرار مسؤوليهم.

“هل ستشاهدونهم يذهبون إلى وفاتهم؟ ألا تخافون من ضميركم؟ ” على سور المدينة ، لم تستطع العديد من اللاعبات إلا توبيخ أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك.

ظهر ألم حاد في عينيه. ما الذي يمكن أن يعرفه الآخرون عن ألمه الحالي ، حيث لم يستمع إليه الأشخاص من جانبه؟

“….”

“ارموا السهام!”

شعر العديد من أعضاء النقابة بالخجل.

” رفاق ، لقد أبليتم بلاء حسنا ؛ سنموت دون ندم! “

“إذا لم تذهبوا ، فسنفعل ذلك!” عندما تواجه الأمة ازمة ما ، ستظهر البطلات. حتى اللاعبات العاملات بلا قوة قتالية ، كانوا على استعداد لإلقاء أنفسهن في ساحة المعركة.

 

“لا يمكنكن أن تذهبوا!” خرجت فرقة المرتزقة لمنعهم من المغادرة. كيف يمكنهم السماح لمجموعة من اللاعبات ، وحتى لاعبات فئة العمر ، بالتوجه إلى ساحة المعركة؟ سيكون إذلالا هائلا لهم.

“ستخرج السيوف الحادة من الأغماد وستغلي دمائنا!”

“تحركوا جانبا!” اصبحت النساء منزعجات تمامًا من أعضاء مجموعة المرتزقة.

“**!” لم يستطع رجل واحد إلا الصراخ ، “لا يمكنني تحمل الأمر بعد الآن. حتى لو طُردت ، لا يمكنني الوقوف هنا ومشاهدة رفاقنا يموتون! “

 

تسبب حجر واحد في تموجات كثيرة.

“هل ستشاهدونهم يذهبون إلى وفاتهم؟ ألا تخافون من ضميركم؟ ” على سور المدينة ، لم تستطع العديد من اللاعبات إلا توبيخ أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك.

أخيرًا ، تمزقت عقول اللاعبين ، التي كانت مشدودة مثل الشريط المطاطي.

مثل هذا المشهد قد جعل غضبهم يصل إلى نقطة الانهيار.

لرؤية شخص ما يقود الطريق ، كان الأمر أشبه بدفع أحجار الدومينو لأسفل ، مما تسبب في موجة زلزالية. لم يعد بإمكان العديد من أعضاء مجموعة المرتزقة الاهتمام ، حيث ألقوا بأنفسهم في المعركة.

شكلت مئات الأعمدة الخشبية خطاً هائلاً امام التشكيل المقوس.

فقد تشين غوانغ والآخرون بالفعل السيطرة على الأعضاء.

ظل أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك بلا عاطفة ، حيث ظهرت تعابير معقدة على وجوههم. كان في عيونهم شعور بالذنب والخزي والغضب.

وصلت هذه المعركة أخيرًا إلى أهم لحظاتها. أكمل تشينغ هي مهمته سواء فاز أو خسر. لقد نجح الجزء الأول من معركة تدمير الدولة.

“الولاء حتى الموت!”

داخل قصر اللورد ، تحول وجه تشين غوانغ إلى اللون الأبيض الشاحب.

 

“سنغافورة انتهت!”

تعاون الجنود وضحكوا بلا حسيب ولا رقيب.

ظهر ألم حاد في عينيه. ما الذي يمكن أن يعرفه الآخرون عن ألمه الحالي ، حيث لم يستمع إليه الأشخاص من جانبه؟

 

 

شكلت مئات الأعمدة الخشبية خطاً هائلاً امام التشكيل المقوس.

 

“لقد مرت ساعة ، امنحوهم المزيد ليفكروا فيه!” أمر بي دونغ لاي . في اللحظة التي أصدر فيها الأمر ، انطلقت أصوات المدافع مرة أخرى ، مما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص.

 

” الحيوانات!” وبخ بعض الأشخاص.

 

تم إلقاء عبارات مختلفة يصعب الاستماع إليها على القوات الشرقية. ومع ذلك ، كان التوبيخ مجرد توبيخ. لم يتمكنوا من الخروج من المدينة. لم يجرؤ أي منهم على مجابهة هيبة تشين غوانغ .

 

با! با! با! اندلعت جولة من إطلاق النيران ، مما أدى إلى مقتل عشرة اسرى على اليسار.

 

 

 

أومأوا برؤوسهم ، لكنهم افتقروا إلى الثقة في أعماقهم.

 

بدت اغنية الحرب تتردد. نظر جيش اللاعبين إلى الموت على أنه راحة ، حيث اتجهوا نحو التشكيل بتصميم يشبه الفولاذ.

 

“أيها الجنود ، سنصنع المعجزات معا!”

 

 

 

من المؤكد أن جيش مدينة شان هاي لن يظهر أي رحمة بسبب هذا. ومع ذلك ، كان تعبير الأدميرال معقدًا للغاية ، لأنه لم يتكيف تمامًا مع قسوة الحرب.

 

 

 

مما لا شك فيه أن 10 آلاف لاعب قد خلقوا مشهدًا مأساويًا.

 

“هذه المجموعة من الحيوانات ؛ لقد فكروا في مثل هذه الخطوة الحقيرة “، شتم أحدهم.

 

“تحركوا جانبا!” اصبحت النساء منزعجات تمامًا من أعضاء مجموعة المرتزقة.

 

جاءت مجموعة مرتزقة تيماسيك متأخرة ، وهي الآن مثل السلاحف التي لم تكن على استعداد للخروج للقتال. من الواضح أن هذا من شأنه أن يثير التساؤلات حولهم. كانت النظرات تجاههم مليئة بالشك والتساؤل.

 

وصلت هذه المعركة أخيرًا إلى أهم لحظاتها. أكمل تشينغ هي مهمته سواء فاز أو خسر. لقد نجح الجزء الأول من معركة تدمير الدولة.

 

تسبب حجر واحد في تموجات كثيرة.

الترجمة: Hunter 

“فوق الجبال ، عبر الأنهار ، جئنا إلى هنا!”

“إنها حرب دولة.” أجاب لورد مقاطعة فينغ شان .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط