الوحش الحامي للدولة
الفصل 631: الوحش الحامي للدولة
عند بوابة القصر الإمبراطوري ، تدفقت الدماء وتناثرت الجثث في كل مكان.
ازدادت المعركة بين الوحشين أكثر فأكثر ، وغطت أعينهما بالدماء ، بينما ظهرت طبيعتهما الوحشية.
كانت هذه أصعب معركة في تاريخ مدينة شان هاي حيث تسببت في سقوط أكبر عدد من الضحايا. كان ذلك لأن هذه المعركة لم تكن لهزيمة العدو ولكن لتدميرهم. خلال حرب الدولة ، وخاصة ضد حراس القصر ، كان الاستسلام مستحيلاً.
لم يكن أويانغ شو في مزاج لينزعج بشأن لاعبي سنغافورة. بدلا من ذلك ، نظر بقلق إلى الصغير جرين. في هذه اللحظة ، انقض الأسد الأبيض على الصغير جرين.
بعد هذه المعركة ، قُتل 10 آلاف لاعب. من ناحية أخرى ، من أصل 40 ألف حارس ، تم أسر 5 آلاف بالقوة ، بينما مات الباقون في المعركة.
الترجمة: Hunter
من الواضح أن نتائج هذه المعركة المجيدة تعني أن سرب الرحلة كان عليه أن يدفع ثمنًا باهظًا مماثلًا.
كان وحشًا إلهيًا حقيقيًا ، متجاوزًا الوحش الروحي.
بدون ذكر الجيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف فرد ، من أصل ألف من حراس القتال الإلهي ، بقي 200 فقط. تم القضاء على حراس أويانغ شو الشخصيين تمامًا. من أصل 40 ألف بحار ، بقي حوالي 10 آلاف فقط. تحت هجوم لا هوادة فيه من الحراس ، لقي جميع الرماة وقوات المسدس حتفهم.
بدون ذكر الجيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف فرد ، من أصل ألف من حراس القتال الإلهي ، بقي 200 فقط. تم القضاء على حراس أويانغ شو الشخصيين تمامًا. من أصل 40 ألف بحار ، بقي حوالي 10 آلاف فقط. تحت هجوم لا هوادة فيه من الحراس ، لقي جميع الرماة وقوات المسدس حتفهم.
لم يتمكن سرب الرحلة من الحفاظ على تنظيمهم. إذا لم يكن لديهم السفن الحربية للاعتماد عليها ، فحتى المدنيين يمكن أن يغرقوا هؤلاء الغزاة.
من الواضح أن نتائج هذه المعركة المجيدة تعني أن سرب الرحلة كان عليه أن يدفع ثمنًا باهظًا مماثلًا.
يمكن القول أن هذه المعركة قد أسفرت عن خسائر فادحة في كلا الجانبين ، حيث كان عدد الضحايا مشابهًا ولم يكن هناك فائز حقيقي.
في مواجهة مثل هذا الوحش الإلهي ، لم يكن للجنود العاديين اي فائدة. لحسن الحظ ، كان لدى أويانغ شو أيضًا وحش روحي بجانبه. عندما ظهر الأسد الأبيض ، تمكن الصغير جرين ، الذي كان في النهر ، الشعور به.
…
بعد فترة وجيزة ، خرج أسد ناصع البياض.
في اللحظة التي سقط فيها الحراس ، أصبح اللاعبون الذين كانوا يراقبونهم صامتين تمامًا. بدأ اليأس ينتشر في قلوبهم. لم يعد هناك شيء يمكن أن ينقذهم بعد الآن.
“سنغافورة انتهت!” بكى أحدهم.
“لورد ، ألقي نظرة!” مرر تشين دا مينغ ختمًا لأويانغ شو .
بدأت الصرخة في احداث تأثير الدومينو حيث انتشرت صيحات متزايدة بين الحشد.
كان من بينها أيضًا بعض الاستهزاء تجاه الصغير جرين.
“من سينقذ سنغافورة؟” سأل أحدهم بعجز.
على الرغم من أن الصغير جرين كان مجرد وحش روحي ، إلا أن الوقت الذي قضاه في قاعة الوحوش الروحية قد منحه ارتفاعًا لا يُحصى في التدريب. فاقت قوته الحالية أباه ، حيث كانت إمكانياته مروعة. كان لديه فرصة ليصبح وحش إلهيا في أي لحظة.
بعد إحياء تشين غوانغ ، لم يكن لديه وجه للقاء أولئك الرفاق الذين دعموه. اختبأ وحده خلف جدران معسكر مجموعة المرتزقة ليفكر. فيما يتعلق بنتيجة حرب الدولة ، كان لدى تشين غوانغ بالفعل هاجس سيء.
لن يكون لدى سنغافورة حتى بطل واحد يمكن أن يخرج.
حتى لو بقيت مدينة شان هاي بـ 10 آلاف جندي ، فهذا يكفي لقمع هؤلاء اللاعبين.
ليطلب من لاعبي فئة القتال محاربة العدو؟ كان هذا مجرد إضافة إلى المذبحة.
بعد إحياء تشين غوانغ ، لم يكن لديه وجه للقاء أولئك الرفاق الذين دعموه. اختبأ وحده خلف جدران معسكر مجموعة المرتزقة ليفكر. فيما يتعلق بنتيجة حرب الدولة ، كان لدى تشين غوانغ بالفعل هاجس سيء.
ما زالت اللعبة ليست الحياة الحقيقية ، حيث سيتحدد الفائز أو الخاسر بالأرقام. تم اعتبار القوة القتالية للاعبين لمهنة العمل 0 ، حتى أقل من تلك الخاصة بالسكان الأصليين.
كان مالكها السابق هو لورد مقاطعة فينغ شان . لسوء الحظ ، كانت مقاطعة فينغ شان صغيرة جدًا ، حيث لم يكن بها أي جبال.
حتى لو بقيت مدينة شان هاي بـ 10 آلاف جندي ، فهذا يكفي لقمع هؤلاء اللاعبين.
ساحر ومهيب.
…
على الرغم من أن الصغير جرين كان مجرد وحش روحي ، إلا أن الوقت الذي قضاه في قاعة الوحوش الروحية قد منحه ارتفاعًا لا يُحصى في التدريب. فاقت قوته الحالية أباه ، حيث كانت إمكانياته مروعة. كان لديه فرصة ليصبح وحش إلهيا في أي لحظة.
بينما كان بعض الاشخاص في حالة من اليأس ، من الطبيعي أن يكون هناك آخرون سعداء.
كونغ!
“لقد فعلنا ذلك في النهاية!” نظر أويانغ شو إلى الجثث ، حيث سقطت قشعريرة في عموده الفقري.
كانت هناك عدة مرات حيث اخترق الحراس الامبراطوريين حراس القتال الإلهي وجنود الدرع والسيف ودخلوا الى تشكيل الرماة. كانت مدينة شان هاي على وشك الخسارة ، وصمدوا بالكاد بسبب أويانغ شو وحراس القتال الإلهي.
اندلعت الهتافات وسط الحشد في هذه اللحظة الغير مناسبة. جاءت من لاعبي سنغافورة. عندما رأوا الأسد الأبيض يظهر ، شعروا بقليل من الأمل ، لذلك بقوا يراقبون.
في النهاية ، كان على أويانغ شو تنشيط سلالة الشيطان.
“لقد فعلنا ذلك في النهاية!” نظر أويانغ شو إلى الجثث ، حيث سقطت قشعريرة في عموده الفقري.
كان لدى تشينغ هي والجنرالات الآخرون ، وكذلك الناجون المحظوظون ، تعبيرات قبيحة على وجوههم ، وهم ينظرون إلى المشهد الحالي. حتى أن البعض قد بدأ يتقيأ على الفور.
كان من الواضح أن ضربة الأسد الأبيض لم تكن هجومًا عاديًا ، حيث كانت تقنية غامضة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع جسد الصغير جرين الغير طبيعي ، فلن يتعرض لأذى شديد.
لا يمكن أن يلومهم أحد على ذلك ، لأن ساحة المعركة لم تختلف عن الجحيم.
كان من الواضح أن ضربة الأسد الأبيض لم تكن هجومًا عاديًا ، حيث كانت تقنية غامضة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع جسد الصغير جرين الغير طبيعي ، فلن يتعرض لأذى شديد.
كان الأمر مقرفًا ، لكن لا يزال يتعين عليهم تنظيفها.
خاصة المعدات التي أسقطها اللاعبون ، لا يمكن تفويتها.
في أقل من 20 دقيقة ، تم تنظيف ساحة المعركة. كان الوقت جوهريًا ، حيث لم يستطع أويانغ شو الانتظار أكثر من ذلك. أمر القوات بدخول القصر لاستكمال الخطوة الأخيرة في حرب الدولة.
بناءً على إعدادات اللعبة ، إذا لم يتم التقاط المعدات التي تم إسقاطها في غضون ساعتين ، فسيتم إزالتها.
بعد أن توسعت اللعبة عشر مرات ، أصبحت التلال والغابات العادية هائلين ، مما جعل النقل غير مريح للغاية.
استمرت هذه المعركة القاسية لأكثر من ساعة.
بالتالي ، تمت إزالة بعض المعدات بالفعل حيث كانوا بحاجة لالتقاط ما تبقى.
بالتالي ، تمت إزالة بعض المعدات بالفعل حيث كانوا بحاجة لالتقاط ما تبقى.
…
“لورد ، ألقي نظرة!” مرر تشين دا مينغ ختمًا لأويانغ شو .
بناءً على القواعد ، بصرف النظر عن حراس القصر الإمبراطوري ، سيكون لكل دولة أيضًا وجود خاص ، الوحش الحامي للدولة ، والذي سيكون بمثابة الحاجز الأخير لدولة ما.
عندما أخذه أويانغ شو ، رأى أنها عنصر للمنطقة.
كونغ!
ختم فتح الجبل: بعد الاستخدام ، يمكن فتح مسار عبر أي جبل في المنطقة.
كان الوحشان متشابهين في جميع الجوانب.
بعد أن توسعت اللعبة عشر مرات ، أصبحت التلال والغابات العادية هائلين ، مما جعل النقل غير مريح للغاية.
“الصغير جرين!” صرخ أويانغ شو ، “انهض!”
مع المعايير التكنولوجية القديمة ، كان فتح طريق في الجبال شبه مستحيل. حتى لو كان المرء عازمًا على القيام بذلك ، كانت القوة البشرية والوقت اللازمين أمر لا يمكن للأراضي العادية القيام به.
وقف أويانغ شو على الجانب ، يراقب بتركيز كامل. خلال المعركة ، قام بتنشيط سلالة الشيطان. الآن ، كان مجرد شخص عادي ، ولم يستطع مساعدة الصغير جرين.
بالتالي ، لزيادة إمكانية اللعبة ، صممت جايا بعض العناصر لمساعدة اللوردات.
الآن ، يمكنهم فقط أن ينظروا ويأملوا أن يتمكن الصغير جرين من القتال.
كان ختم فتح الجبل عنصرًا رائعًا بلا شك.
عندما تلقى تشين دا مينغ الأمر ، أحضر 100 رجل وخرج. على الفور ، بدأت ضجة بين الحشد.
كان مالكها السابق هو لورد مقاطعة فينغ شان . لسوء الحظ ، كانت مقاطعة فينغ شان صغيرة جدًا ، حيث لم يكن بها أي جبال.
عُرفت مدينة سنغافورة الإمبراطورية باسم مدينة الأسد. بطبيعة الحال ، سيكون الوحش الحامي هو الاسد ، حيث كان أسدًا أبيض نادرًا للغاية.
بعد وفاته ، أفاد هذا الختم أويانغ شو .
كان الوحشان متشابهين في جميع الجوانب.
قام أويانغ شو بتخزين الختم ، حيث ومضت عينيه بتوهج غريب. كان يعرف بالفعل ما يجب استخدام هذا العنصر عليه.
بالتالي ، تمت إزالة بعض المعدات بالفعل حيث كانوا بحاجة لالتقاط ما تبقى.
…
بينما كان بعض الاشخاص في حالة من اليأس ، من الطبيعي أن يكون هناك آخرون سعداء.
في أقل من 20 دقيقة ، تم تنظيف ساحة المعركة. كان الوقت جوهريًا ، حيث لم يستطع أويانغ شو الانتظار أكثر من ذلك. أمر القوات بدخول القصر لاستكمال الخطوة الأخيرة في حرب الدولة.
من الواضح أن نتائج هذه المعركة المجيدة تعني أن سرب الرحلة كان عليه أن يدفع ثمنًا باهظًا مماثلًا.
فجأة ، اندلع هدير مدوي من أعماق القصر الإمبراطوري.
بعد أن توسعت اللعبة عشر مرات ، أصبحت التلال والغابات العادية هائلين ، مما جعل النقل غير مريح للغاية.
كونغ!
يمكن القول أن هذه المعركة قد أسفرت عن خسائر فادحة في كلا الجانبين ، حيث كان عدد الضحايا مشابهًا ولم يكن هناك فائز حقيقي.
انتشر الهدير من القصر. عندما سمع الجنود الهدير أصيبوا بالصدمة وتوقفوا في مسارهم.
برؤية الأسد الأبيض يعرض قوته ، لا يمكن للاعبين السنغافوريين بطبيعة الحال إلا الابتهاج والتعبير عن فرحتهم.
بعد فترة وجيزة ، خرج أسد ناصع البياض.
اشتعلت الروح القتالية للأسد الأبيض وهدر فجأة حيث وقف على رجليه الخلفيتين. كانت أطرافه الأمامية مثل يدين كثيفتين ، فجأة صفع حيث جلب معه طنين الرياح.
ساحر ومهيب.
نيان !
عندما رأى أويانغ شو هذا المخلوق ، أصبح وجهه مهيبا. خلال السنوات الخمس الأخيرة من حياته ، حدثت حروب متعددة. بالتالي ، فقد كان واضحًا تمامًا بشأن إعدادات الحرب في الدولة.
عندما سمع الصغير جرين كلماته ، حدق في أويانغ شو ، محاولًا النهوض مرة أخرى. لسوء الحظ ، وقف قبل أن يتحطم مرة أخرى.
بناءً على القواعد ، بصرف النظر عن حراس القصر الإمبراطوري ، سيكون لكل دولة أيضًا وجود خاص ، الوحش الحامي للدولة ، والذي سيكون بمثابة الحاجز الأخير لدولة ما.
استمرت هذه المعركة القاسية لأكثر من ساعة.
كان وحشًا إلهيًا حقيقيًا ، متجاوزًا الوحش الروحي.
لم يكن أويانغ شو في مزاج لينزعج بشأن لاعبي سنغافورة. بدلا من ذلك ، نظر بقلق إلى الصغير جرين. في هذه اللحظة ، انقض الأسد الأبيض على الصغير جرين.
كان لدى الصين ما مجموع تسعة وحوش إلهية ، بما في ذلك كيلين ، التنين اللازوردي ، النمر الأبيض ، الطائر القرمزي ، سلحفاة شوان وو ، شي جي (وحيد القرن الصيني الأسطوري) ، هو (الكلب البوذي الاسطوري ) ، المستنقع الأبيض ، كوي ( شيطان الجبل ذو الأرجل الواحدة).
كان لدى الصين ما مجموع تسعة وحوش إلهية ، بما في ذلك كيلين ، التنين اللازوردي ، النمر الأبيض ، الطائر القرمزي ، سلحفاة شوان وو ، شي جي (وحيد القرن الصيني الأسطوري) ، هو (الكلب البوذي الاسطوري ) ، المستنقع الأبيض ، كوي ( شيطان الجبل ذو الأرجل الواحدة).
إذا هاجم لورد من نفس المنطقة المدينة الإمبراطورية ، فلن يظهر الوحش الحامي للدولة. سيظهر فقط خلال حروب الدولة عندما تكون الدولة على شفا تدميرها.
بالتالي ، لزيادة إمكانية اللعبة ، صممت جايا بعض العناصر لمساعدة اللوردات.
عُرفت مدينة سنغافورة الإمبراطورية باسم مدينة الأسد. بطبيعة الحال ، سيكون الوحش الحامي هو الاسد ، حيث كان أسدًا أبيض نادرًا للغاية.
الترجمة: Hunter
كان الأسد أمامهم غير عادي للغاية. مجرد الهالة قد تسببت في تحول وجوه الجنود إلى اللون الأبيض.
بدأت الصرخة في احداث تأثير الدومينو حيث انتشرت صيحات متزايدة بين الحشد.
“تراجعوا!” أمر أويانغ شو .
كان وحشًا إلهيًا حقيقيًا ، متجاوزًا الوحش الروحي.
في مواجهة مثل هذا الوحش الإلهي ، لم يكن للجنود العاديين اي فائدة. لحسن الحظ ، كان لدى أويانغ شو أيضًا وحش روحي بجانبه. عندما ظهر الأسد الأبيض ، تمكن الصغير جرين ، الذي كان في النهر ، الشعور به.
بدون ذكر الجيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف فرد ، من أصل ألف من حراس القتال الإلهي ، بقي 200 فقط. تم القضاء على حراس أويانغ شو الشخصيين تمامًا. من أصل 40 ألف بحار ، بقي حوالي 10 آلاف فقط. تحت هجوم لا هوادة فيه من الحراس ، لقي جميع الرماة وقوات المسدس حتفهم.
نيان !
بدأت الصرخة في احداث تأثير الدومينو حيث انتشرت صيحات متزايدة بين الحشد.
انطلق الصغير جرين ، وظهر على الفور في ساحة المعركة.
ما زالت اللعبة ليست الحياة الحقيقية ، حيث سيتحدد الفائز أو الخاسر بالأرقام. تم اعتبار القوة القتالية للاعبين لمهنة العمل 0 ، حتى أقل من تلك الخاصة بالسكان الأصليين.
كان الوحشان متشابهين في جميع الجوانب.
ساحر ومهيب.
على الرغم من أن الصغير جرين كان مجرد وحش روحي ، إلا أن الوقت الذي قضاه في قاعة الوحوش الروحية قد منحه ارتفاعًا لا يُحصى في التدريب. فاقت قوته الحالية أباه ، حيث كانت إمكانياته مروعة. كان لديه فرصة ليصبح وحش إلهيا في أي لحظة.
كان من الواضح أن ضربة الأسد الأبيض لم تكن هجومًا عاديًا ، حيث كانت تقنية غامضة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع جسد الصغير جرين الغير طبيعي ، فلن يتعرض لأذى شديد.
بالتالي ، في مواجهة الأسد الأبيض ، لم يكن لدى الصغير جرين أي خوف.
لا يمكن أن يلومهم أحد على ذلك ، لأن ساحة المعركة لم تختلف عن الجحيم.
بناءً على قوة الدولة ، يمكن تصنيف الوحش إلى ثلاث درجات ، مرتفعة ، متوسطة ، منخفضة. بالنسبة لدولة صغيرة مثل سنغافورة ، كان الأسد الأبيض بطبيعة الحال وحشًا إلهيًا من الدرجة المنخفضة.
يمكن القول أن الوحشين كان يتقاتلان بمستوى متقارب.
…
لم تتضمن المعركة بين الوحوش أي شيء خاص. لقد هاجموا بعضهم البعض ، حيث كانت مخالبهم وأسنانهم تلوح في الأفق.
بناءً على قوة الدولة ، يمكن تصنيف الوحش إلى ثلاث درجات ، مرتفعة ، متوسطة ، منخفضة. بالنسبة لدولة صغيرة مثل سنغافورة ، كان الأسد الأبيض بطبيعة الحال وحشًا إلهيًا من الدرجة المنخفضة.
كان إما عض أو اندفاع حيث كان أسلوب القتال وحشي حقًا. بدا الأمر بسيطًا ، لكن كل خطوة كانت محفوفة بالمخاطر وخطيرة للغاية. إذا تم ضرب جندي أساسي ، فسوف يموت على الفور.
صُبغ فراء الأسد الأبيض بسرعة باللون الأحمر حيث كان في حالة يرثى لها. من ناحية أخرى ، قام الأسد الأبيض بخلع حراشف الصغير جرين ، حيث كان يقطر بدماء طازجة.
“مفهوم!”
ازدادت المعركة بين الوحشين أكثر فأكثر ، وغطت أعينهما بالدماء ، بينما ظهرت طبيعتهما الوحشية.
اشتعلت الروح القتالية للأسد الأبيض وهدر فجأة حيث وقف على رجليه الخلفيتين. كانت أطرافه الأمامية مثل يدين كثيفتين ، فجأة صفع حيث جلب معه طنين الرياح.
وقف أويانغ شو على الجانب ، يراقب بتركيز كامل. خلال المعركة ، قام بتنشيط سلالة الشيطان. الآن ، كان مجرد شخص عادي ، ولم يستطع مساعدة الصغير جرين.
“مفهوم!”
حتى لو كان بكامل قوته ، فلن يساعد بالضرورة. بالنسبة إلى الصغير جرين ، كانت هذه معركة بين الوحوش حيث لن يسمح للآخرين بالدخول.
“مفهوم!”
ومع ذلك ، عدم استخدام الصغير جرين لقرنه قد جعل أويانغ شو مرتبكا. من الناحية المنطقية ، في مثل هذه المعركة ، كان قرنه أفضل بكثير من أسنانه ومخالبه.
عندما رأى أويانغ شو هذا المخلوق ، أصبح وجهه مهيبا. خلال السنوات الخمس الأخيرة من حياته ، حدثت حروب متعددة. بالتالي ، فقد كان واضحًا تمامًا بشأن إعدادات الحرب في الدولة.
كونغ!
قام أويانغ شو بتخزين الختم ، حيث ومضت عينيه بتوهج غريب. كان يعرف بالفعل ما يجب استخدام هذا العنصر عليه.
اشتعلت الروح القتالية للأسد الأبيض وهدر فجأة حيث وقف على رجليه الخلفيتين. كانت أطرافه الأمامية مثل يدين كثيفتين ، فجأة صفع حيث جلب معه طنين الرياح.
حدث كل هذا في لحظة . ضرب مخلبه الضخم الصغير جرين ، مع صوت بينغ! ، تم مهاجمة الصغير جرين وأُرسل طائرًا. مع صوت هونغ! ، تحطم على الأرض ولم يستطع النهوض.
بعد فترة وجيزة ، خرج أسد ناصع البياض.
“الصغير جرين!” صرخ أويانغ شو ، “انهض!”
بعد هذه المعركة ، قُتل 10 آلاف لاعب. من ناحية أخرى ، من أصل 40 ألف حارس ، تم أسر 5 آلاف بالقوة ، بينما مات الباقون في المعركة.
عندما سمع الصغير جرين كلماته ، حدق في أويانغ شو ، محاولًا النهوض مرة أخرى. لسوء الحظ ، وقف قبل أن يتحطم مرة أخرى.
كانت المعركة بين الوحوش بلا رحمة.
كان من الواضح أن ضربة الأسد الأبيض لم تكن هجومًا عاديًا ، حيث كانت تقنية غامضة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع جسد الصغير جرين الغير طبيعي ، فلن يتعرض لأذى شديد.
“من سينقذ سنغافورة؟” سأل أحدهم بعجز.
“جيد!”
بدون ذكر الجيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف فرد ، من أصل ألف من حراس القتال الإلهي ، بقي 200 فقط. تم القضاء على حراس أويانغ شو الشخصيين تمامًا. من أصل 40 ألف بحار ، بقي حوالي 10 آلاف فقط. تحت هجوم لا هوادة فيه من الحراس ، لقي جميع الرماة وقوات المسدس حتفهم.
اندلعت الهتافات وسط الحشد في هذه اللحظة الغير مناسبة. جاءت من لاعبي سنغافورة. عندما رأوا الأسد الأبيض يظهر ، شعروا بقليل من الأمل ، لذلك بقوا يراقبون.
برؤية الأسد الأبيض يعرض قوته ، لا يمكن للاعبين السنغافوريين بطبيعة الحال إلا الابتهاج والتعبير عن فرحتهم.
بعد إحياء تشين غوانغ ، لم يكن لديه وجه للقاء أولئك الرفاق الذين دعموه. اختبأ وحده خلف جدران معسكر مجموعة المرتزقة ليفكر. فيما يتعلق بنتيجة حرب الدولة ، كان لدى تشين غوانغ بالفعل هاجس سيء.
كان من بينها أيضًا بعض الاستهزاء تجاه الصغير جرين.
عندما أخذه أويانغ شو ، رأى أنها عنصر للمنطقة.
عندما سمعهم أويانغ شو ، أصبحت عيناه باردتان ، كما قال ، “رجال!”
“اجعلوهم يصمتون!” قال أويانغ شو ببرود.
“هنا!” صعد تشين دا مينغ .
عندما تلقى تشين دا مينغ الأمر ، أحضر 100 رجل وخرج. على الفور ، بدأت ضجة بين الحشد.
“اجعلوهم يصمتون!” قال أويانغ شو ببرود.
في النهاية ، كان على أويانغ شو تنشيط سلالة الشيطان.
“مفهوم!”
كانت هناك عدة مرات حيث اخترق الحراس الامبراطوريين حراس القتال الإلهي وجنود الدرع والسيف ودخلوا الى تشكيل الرماة. كانت مدينة شان هاي على وشك الخسارة ، وصمدوا بالكاد بسبب أويانغ شو وحراس القتال الإلهي.
عندما تلقى تشين دا مينغ الأمر ، أحضر 100 رجل وخرج. على الفور ، بدأت ضجة بين الحشد.
كان الأسد أمامهم غير عادي للغاية. مجرد الهالة قد تسببت في تحول وجوه الجنود إلى اللون الأبيض.
لم يكن أويانغ شو في مزاج لينزعج بشأن لاعبي سنغافورة. بدلا من ذلك ، نظر بقلق إلى الصغير جرين. في هذه اللحظة ، انقض الأسد الأبيض على الصغير جرين.
انطلق الصغير جرين ، وظهر على الفور في ساحة المعركة.
بالنظر إلى موقفه ، أراد أن ينتهز هذه الفرصة لقتل الصغير جرين.
كانت المعركة بين الوحوش بلا رحمة.
عندما سمع الصغير جرين كلماته ، حدق في أويانغ شو ، محاولًا النهوض مرة أخرى. لسوء الحظ ، وقف قبل أن يتحطم مرة أخرى.
أراد أويانغ شو المساعدة ، لكنه فكر في نظرة الصغير جرين قبل أن يوقف نفسه. إذا ساعد الجيش في هذه اللحظة ، فسيكون ذلك إهانة لـ الصغير جرين.
عُرفت مدينة سنغافورة الإمبراطورية باسم مدينة الأسد. بطبيعة الحال ، سيكون الوحش الحامي هو الاسد ، حيث كان أسدًا أبيض نادرًا للغاية.
الآن ، يمكنهم فقط أن ينظروا ويأملوا أن يتمكن الصغير جرين من القتال.
ساحر ومهيب.
لن يكون لدى سنغافورة حتى بطل واحد يمكن أن يخرج.
كان الأمر مقرفًا ، لكن لا يزال يتعين عليهم تنظيفها.
بعد فترة وجيزة ، خرج أسد ناصع البياض.
بعد هذه المعركة ، قُتل 10 آلاف لاعب. من ناحية أخرى ، من أصل 40 ألف حارس ، تم أسر 5 آلاف بالقوة ، بينما مات الباقون في المعركة.
الترجمة: Hunter
ازدادت المعركة بين الوحشين أكثر فأكثر ، وغطت أعينهما بالدماء ، بينما ظهرت طبيعتهما الوحشية.
بناءً على قوة الدولة ، يمكن تصنيف الوحش إلى ثلاث درجات ، مرتفعة ، متوسطة ، منخفضة. بالنسبة لدولة صغيرة مثل سنغافورة ، كان الأسد الأبيض بطبيعة الحال وحشًا إلهيًا من الدرجة المنخفضة.
بالتالي ، تمت إزالة بعض المعدات بالفعل حيث كانوا بحاجة لالتقاط ما تبقى.
لم تتضمن المعركة بين الوحوش أي شيء خاص. لقد هاجموا بعضهم البعض ، حيث كانت مخالبهم وأسنانهم تلوح في الأفق.
انطلق الصغير جرين ، وظهر على الفور في ساحة المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
