نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 640

أجواء دولة أجنبية

أجواء دولة أجنبية

الفصل 640: أجواء دولة أجنبية

نُزل بربرة.

ذهب أويانغ شو إلى زقاق صغير ، وسار في منتصف الطريق إليه. ثم استدار وقال في اتجاه الزقاق الذي يبدو فارغًا ، “أيها الأصدقاء ، أظهروا أنفسكم. إذا كان لديكم أي شيء ، فقط قولوه “.

كان مثل نزل الموانئ الأخرى ، حيث كان مليئًا بسيدات الحانة اللواتي يرتدين ملابس جنسية في حالة سكر ، والعديد من الأشخاص العشوائيين.

عندما كانوا في النزل ، لاحظ أويانغ شو أن هناك شخصين في الزاوية كانا يحدقان بهما.

ومع ذلك ، عندما دخل أويانغ شو ورجاله إلى الداخل ، صمت فجأة. تمت متابعة المناقشات بصوت عالٍ في كل ركن من أركان النزل.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يستقبل فيها نزل بربرة وجهًا آسيويًا . إلى جانب معدات الحراس الشخصيين ، برداءاتهم القتالية الإلهية الحمراء ، بدوا كأشخاص أقوياء.

بالتالي ، عندما وصل سرب الرحلة إلى ميناء بربرة ، جذب علم التنين الذهبي انتباه اللاعبين.

كانت مثل هذه الفرقة لافتة للنظر بشكل طبيعي.

كان فرح دافئًا للغاية ، حيث أمسك بيد أويانغ شو وقاده إلى مركز القيادة.

في اللحظة التي دخلوا فيها ، أخذ قائد الحراس الشخصيين تشين دا مينغ على الفور طاولة ضخمة ودعا أويانغ شو للجلوس.

كان الإسلام هو الدين الرئيسي في الصومال ، حيث كان 99 ٪ من السكان مؤمنين. ومن هنا لا يستطيع الناس في منطقة إسلامية أكل لحوم مثل لحم الخنزير والخيول والجمال.

“أهلا بك! سيدي ، ماذا تريد أن تشرب؟ ” على الفور ، اقتربت منهم امرأة مغرية حيث هزت ثدييها الضخمين وهي تمشي إلى الأمام ، يا له من مشهد مغري.

بالنسبة لشخص كان يساوي عشرات الملايين ، لم تكن عملة ذهبية واحدة كثيرة.

اخرج أويانغ شو عملة ذهبية ووضعها في شقها ، حيث ابتسم ، “أعطيني قارورة من نبيذ الموز وطبقين كبيرين من لحم البقر.”

خلال تلك المعركة ، تم سحق البحرية الصومالية. بدون هذا التقييد ، ظهر المزيد من القراصنة في خليج عدن ، وأصبحوا أكثر جرأة.

“رائع!”

كانت القاعدة التي ذكروها هي مركز قيادة جيش التحالف.

انتشرت ضوضاء الصافرة على الفور من خلال النزل. في غضون لحظة ، قضى أويانغ شو على مخاوف السكان المحليين حيث قبلوا وجوده.

خلال تلك المعركة ، تم سحق البحرية الصومالية. بدون هذا التقييد ، ظهر المزيد من القراصنة في خليج عدن ، وأصبحوا أكثر جرأة.

الأشياء التي طلبها أويانغ شو كانت تحمل معنى معينًا.

هاها !

كان الموز هو المنتج الزراعي الرئيسي للصومال ، حيث كان له مذاقا حلو. في السوق العالمية ، اشتهرت بكونها أفضل منتج للموز في العالم.

بالتالي ، عندما يرحب الصوماليون بالضيوف ، ستكون طاولاتهم مغطاة بالموز. كان هناك الموز الخام وأرز الموز وكعك الموز ونبيذ الموز والمزيد.

انتشرت ضوضاء الصافرة على الفور من خلال النزل. في غضون لحظة ، قضى أويانغ شو على مخاوف السكان المحليين حيث قبلوا وجوده.

كان الإسلام هو الدين الرئيسي في الصومال ، حيث كان 99 ٪ من السكان مؤمنين. ومن هنا لا يستطيع الناس في منطقة إسلامية أكل لحوم مثل لحم الخنزير والخيول والجمال.

 

طلب أويانغ شو لحوم البقر احترامًا لعاداتهم.

كان دي دا لا يزال غير سعيدا وقال ، “لست مخطئًا ، فلماذا أعتذر؟”

كان هذا في نزل. خلاف ذلك ، لن يتمكنوا حتى من الشرب. كانت الفتيات في النزل جميعهن من الغجر. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتصرفوا بانفتاح وجرأة.

فرح ، باعتباره ثعبانًا محليًا ، تلقى الأخبار على الفور بشكل طبيعي. بينما كان يفكر في كيفية الاتصال به ، دخل أويانغ شو نزلًا حيث تعرف عليه أعضاء نقابته.

بالنسبة لشخص كان يساوي عشرات الملايين ، لم تكن عملة ذهبية واحدة كثيرة.

بالتالي ، عندما يرحب الصوماليون بالضيوف ، ستكون طاولاتهم مغطاة بالموز. كان هناك الموز الخام وأرز الموز وكعك الموز ونبيذ الموز والمزيد.

لكن بالنسبة للفتاة ، كانت عملة ذهبية واحدة تعادل نصف شهر. في مثل هذا النزل الصغير ، كان هذا يعتبر بالفعل ثروة ضخمة.

نشر أويانغ شو أخبارًا عن رغبته في أن يكون أول لورد في العالم يكمل مغامرة عبر المحيط في المنتديات. علاوة على ذلك ، ذكر أن هدفه النهائي من هذه الرحلة كان إنجلترا. بذلك ، بدأت الدول الواقعة على طول المحيطات في إيلاء المزيد من الاهتمام.

جنبًا إلى جنب مع أويانغ شو الذي يبدو وسيمًا وشهمًا للغاية ، فقد جعل هذا الفتاة الغجرية تقع في حبه ، حيث أعطته أجمل ابتسامة. لم تنسى أن تغمز وقالت ، “من فضلك انتظر لفترة قصيرة ، سأظهر قريبًا.”

“دعونا نأمل أن ينجحوا!”

“واو ، تأثر قلب كارينا!” مازح أحدهم.

لكن بالنسبة للفتاة ، كانت عملة ذهبية واحدة تعادل نصف شهر. في مثل هذا النزل الصغير ، كان هذا يعتبر بالفعل ثروة ضخمة.

“أيها السكير ديلان ، كن حذرا من مؤخرتك!”

كانت مثل هذه الفرقة لافتة للنظر بشكل طبيعي.

قد تبدو كارينا كفتاة لطيفة أمام أويانغ شو ، لكنها كانت شخصًا جريئًا من الداخل حيث كانت وردة بالأشواك.

وعد أويانغ شو فقط أنه إذا أعطى جيش التحالف مدينة شان هاي موقعًا لائقًا ، فسيكون سرب الرحلة على استعداد للمساعدة.

هاها !

ومع ذلك ، عندما دخل أويانغ شو ورجاله إلى الداخل ، صمت فجأة. تمت متابعة المناقشات بصوت عالٍ في كل ركن من أركان النزل.

عندما رأوا ديلان يتعرض للتوبيخ ، سخر منه الأشخاص الآخرون في النزل.

 

عندما استعاد النزل صخبه ، انخرط الجميع في محادثاتهم الخاصة. بدا أويانغ شو وكأنه لم ينتبه ، ولكن في الحقيقة ، لا شيء في النزل كان قادرًا على الهروب من عينيه وأذنيه.

“إذا لم تكن تلك المجموعة ، فمن سيكون؟”

“هل سمعت؟ اصطدم ريد ببعض المشاكل “.

خلال تلك المعركة ، تم سحق البحرية الصومالية. بدون هذا التقييد ، ظهر المزيد من القراصنة في خليج عدن ، وأصبحوا أكثر جرأة.

“القراصنة مرة أخرى؟”

عندما استعاد النزل صخبه ، انخرط الجميع في محادثاتهم الخاصة. بدا أويانغ شو وكأنه لم ينتبه ، ولكن في الحقيقة ، لا شيء في النزل كان قادرًا على الهروب من عينيه وأذنيه.

“إذا لم تكن تلك المجموعة ، فمن سيكون؟”

كان الموز هو المنتج الزراعي الرئيسي للصومال ، حيث كان له مذاقا حلو. في السوق العالمية ، اشتهرت بكونها أفضل منتج للموز في العالم.

“تنهد ، في هذه الفترة الزمنية لا أجرؤ على الخروج للصيد حيث أصبح القراصنة متفشون للغاية “.

 

عندما استعاد النزل صخبه ، انخرط الجميع في محادثاتهم الخاصة. بدا أويانغ شو وكأنه لم ينتبه ، ولكن في الحقيقة ، لا شيء في النزل كان قادرًا على الهروب من عينيه وأذنيه.

“سمعت أن مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ستجمع مجموعة من اللاعبين لمطاردة القراصنة.”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يستقبل فيها نزل بربرة وجهًا آسيويًا . إلى جانب معدات الحراس الشخصيين ، برداءاتهم القتالية الإلهية الحمراء ، بدوا كأشخاص أقوياء.

“دعونا نأمل أن ينجحوا!”

كانت القاعدة التي ذكروها هي مركز قيادة جيش التحالف.

مع اقتراب وصول أويانغ شو ، اختلفت تعابير الناس بشكل كبير. كان البعض فضوليا ، والبعض الآخر حذرا ، والبعض الآخر كان غير سعيدا.

بدا أنه حتى اللاعبين الصوماليين المحليين كانوا يواجهون تهديدات القراصنة ، حيث شعروا بمزيد من الحذر بشأن الهدوء الذي واجهه السرب.

في هذه الأرض الأجنبية ، أكل لحم البقر ببطء وشرب نبيذ الموز ذو المذاق الفريد. كان أويانغ شو يستمتع بصعوبة الوصول إلى أجواء دولة أجنبية. بعد فترة ، نهض أويانغ شو أخيرًا للمغادرة.

بعد فترة قصيرة ، حملت كارينا نبيذ الموز ولحم البقر ، وسألت بهدوء ، “سيدي ، هل أنت متفرغ الليلة؟ سأشرب معك “. بينما كانت تتحدث ، نظرت بإغراء إلى أويانغ شو .

طبعا كان هذا محصورا فقط بالمساعدة ، حيث لن يقودهم جيش التحالف.

كانت النساء الغجريات متحمسات للغاية حيث لم يخفوا عواطفهم. بمجرد إعجابهم بشخص ما ، سيظهرون كل شيء.

“اعتذاراتي ، سأبحر في فترة ما بعد الظهر.” ابتسم أويانغ شو ورفض اقتراحها.

“اعتذاراتي ، سأبحر في فترة ما بعد الظهر.” ابتسم أويانغ شو ورفض اقتراحها.

وعد أويانغ شو فقط أنه إذا أعطى جيش التحالف مدينة شان هاي موقعًا لائقًا ، فسيكون سرب الرحلة على استعداد للمساعدة.

“يا له من عار!” كانت كارينا مهذبة ولم تضايقه.

عندما كانوا في النزل ، لاحظ أويانغ شو أن هناك شخصين في الزاوية كانا يحدقان بهما.

“أتمنى لك التوفيق ايتها السيدة الجميلة!”

دفع سقوط سنغافورة سرب الرحلة لمدينة شان هاي إلى رؤية الجميع.

ارتشف أويانغ شو كوبًا من نبيذ الموز للتعبير عن شكره.

خلال تلك المعركة ، تم سحق البحرية الصومالية. بدون هذا التقييد ، ظهر المزيد من القراصنة في خليج عدن ، وأصبحوا أكثر جرأة.

“أنت!” كان فرح غاضبًا حيث شعر أنه قد فقد وجهه أمام ضيفه ، “دي دا ، سأتحدث بالكلمات القبيحة مقدمًا. أعتذر بسرعة ، أو سأطردك على الفور من جيش التحالف “.

في هذه الأرض الأجنبية ، أكل لحم البقر ببطء وشرب نبيذ الموز ذو المذاق الفريد. كان أويانغ شو يستمتع بصعوبة الوصول إلى أجواء دولة أجنبية. بعد فترة ، نهض أويانغ شو أخيرًا للمغادرة.

“أتمنى لك التوفيق ايتها السيدة الجميلة!”

بمجرد أن اجتازوا الزاوية ، سار تشين دا مينغ وهمس ، “لورد ، يتم اتباعنا.”

 

“لا تقلق.”

وعد أويانغ شو فقط أنه إذا أعطى جيش التحالف مدينة شان هاي موقعًا لائقًا ، فسيكون سرب الرحلة على استعداد للمساعدة.

عندما كانوا في النزل ، لاحظ أويانغ شو أن هناك شخصين في الزاوية كانا يحدقان بهما.

شكّل هؤلاء اللوردات والنقابات جيش تحالف يبلغ قوامه 150 ألف.

ذهب أويانغ شو إلى زقاق صغير ، وسار في منتصف الطريق إليه. ثم استدار وقال في اتجاه الزقاق الذي يبدو فارغًا ، “أيها الأصدقاء ، أظهروا أنفسكم. إذا كان لديكم أي شيء ، فقط قولوه “.

“دي دا ، أعتذر بسرعة للورد ليان تشو .” وبخ فرح.

بعد حوالي دقيقتين ، خرج مراهقان من الزاوية.

 

“هل أنت لورد ليان تشو لمنطقة الصين؟”

سأل أحدهم.

كان سبب فرح في التصرف بدفء شديد واضحًا إلى حد ما. من الواضح أنه أراد أن ينضم سرب الرحلة إلى عملية صيد القراصنة الخاصة بهم.

“هذا صحيح.”

نُزل بربرة.

قال أحدهم مسرورًا ، “مرحبًا ، نحن من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.”

قال أحدهم مسرورًا ، “مرحبًا ، نحن من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.”

“أوه؟” اصبح أويانغ شو مهتمًا على الفور ، “لماذا تتبعني؟”

“هل يمكننا دعوتك إلى قاعدتنا؟ ، قائد نقابتنا يود مقابلتك.”

عندما استعاد النزل صخبه ، انخرط الجميع في محادثاتهم الخاصة. بدا أويانغ شو وكأنه لم ينتبه ، ولكن في الحقيقة ، لا شيء في النزل كان قادرًا على الهروب من عينيه وأذنيه.

فكر أويانغ شو في الأمر وابتسم ، “بالتأكيد ، فلتقود الطريق.”

جنبًا إلى جنب مع أويانغ شو الذي يبدو وسيمًا وشهمًا للغاية ، فقد جعل هذا الفتاة الغجرية تقع في حبه ، حيث أعطته أجمل ابتسامة. لم تنسى أن تغمز وقالت ، “من فضلك انتظر لفترة قصيرة ، سأظهر قريبًا.”

“لورد!” شعر تشين دا مينغ بالقلق قليلاً وحاول منعه. لقد كانوا في منطقة غير مألوفة حيث كان قبول مثل هذه الطلبات أمرًا خطيرًا للغاية.

كان سبب فرح في التصرف بدفء شديد واضحًا إلى حد ما. من الواضح أنه أراد أن ينضم سرب الرحلة إلى عملية صيد القراصنة الخاصة بهم.

التف أويانغ شو وتتبع اللاعبين. عندما رأى تشين دا مينغ الموقف ، لم يكن بإمكانه إلا أن يتبعه بلا حول ولا قوة. بعد فترة وجيزة ، غادر حارس شخصي المجموعة.

مع اقتراب وصول أويانغ شو ، اختلفت تعابير الناس بشكل كبير. كان البعض فضوليا ، والبعض الآخر حذرا ، والبعض الآخر كان غير سعيدا.

في حياته الأخيرة ، تذكر أويانغ شو تقريبا اللاعبين الصوماليين الذين بدأوا عملية صيد القراصنة الواسعة. للأسف ، انتهت تلك العملية بالفشل.

 

كشف الجواسيس عن الخطة للقراصنة ، مما أدى إلى نصب كمين.

كان فرح دافئًا للغاية ، حيث أمسك بيد أويانغ شو وقاده إلى مركز القيادة.

خلال تلك المعركة ، تم سحق البحرية الصومالية. بدون هذا التقييد ، ظهر المزيد من القراصنة في خليج عدن ، وأصبحوا أكثر جرأة.

“أوه؟” اصبح أويانغ شو مهتمًا على الفور ، “لماذا تتبعني؟”

إذا أرادت مدينة شان هاي فتح التجارة إلى الغرب ، فسوف يحتاجون إلى طريق آمن وموثوق. كان مطاردة مجموعة مرتزقة الفهد الصياد التي تلاحق القراصنة الصوماليين بالضبط ما أرادته مدينة شان هاي .

بدا أنه حتى اللاعبين الصوماليين المحليين كانوا يواجهون تهديدات القراصنة ، حيث شعروا بمزيد من الحذر بشأن الهدوء الذي واجهه السرب.

بالتالي ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب لرفض الدعوة.

في هذه الأرض الأجنبية ، أكل لحم البقر ببطء وشرب نبيذ الموز ذو المذاق الفريد. كان أويانغ شو يستمتع بصعوبة الوصول إلى أجواء دولة أجنبية. بعد فترة ، نهض أويانغ شو أخيرًا للمغادرة.

كانت مجموعة مرتزقة الفهد الصياد أكبر نقابة في الصومال ، حيث وقف مقرها في مدينة مقديشو الإمبراطورية. اطلق على قائد النقابة باسم فرح ، لمهاجمة القراصنة جاء فرح شخصيًا الى ميناء بربرة.

عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، تحولت عيناه إلى البرودة ونظر إلى فرح. لم يقل كلمة واحدة ، من الواضح أنه كان غير سعيدا بمثل هذا السؤال الطفولي.

في عملية صيد القراصنة هذه ، أرسل الشعب الصومالي كل نخبهم. قدم اللوردات بالقرب من المحيطات سفنًا حربية ، حيث كان لاعبو وضع المغامرة بمثابة الطليعة.

عندما استعاد النزل صخبه ، انخرط الجميع في محادثاتهم الخاصة. بدا أويانغ شو وكأنه لم ينتبه ، ولكن في الحقيقة ، لا شيء في النزل كان قادرًا على الهروب من عينيه وأذنيه.

شكّل هؤلاء اللوردات والنقابات جيش تحالف يبلغ قوامه 150 ألف.

“يا له من عار!” كانت كارينا مهذبة ولم تضايقه.

كانت القاعدة التي ذكروها هي مركز قيادة جيش التحالف.

 

” لورد ليان تشو ، لقد سمعت عن اسمك منذ فترة طويلة!”

فرح ، باعتباره ثعبانًا محليًا ، تلقى الأخبار على الفور بشكل طبيعي. بينما كان يفكر في كيفية الاتصال به ، دخل أويانغ شو نزلًا حيث تعرف عليه أعضاء نقابته.

عندما تلقى الأخبار ، خرج فرح شخصيًا للترحيب بأويانغ شو .

بالتالي ، عندما وصل سرب الرحلة إلى ميناء بربرة ، جذب علم التنين الذهبي انتباه اللاعبين.

“عند القدوم إلى أرضك ، لم أقصد احداث اي قلق.” رد اويانغ شو .

سأل أحدهم.

“رجاء!”

كان فرح دافئًا للغاية ، حيث أمسك بيد أويانغ شو وقاده إلى مركز القيادة.

الأشياء التي طلبها أويانغ شو كانت تحمل معنى معينًا.

دفع سقوط سنغافورة سرب الرحلة لمدينة شان هاي إلى رؤية الجميع.

فكر أويانغ شو في الأمر وابتسم ، “بالتأكيد ، فلتقود الطريق.”

نشر أويانغ شو أخبارًا عن رغبته في أن يكون أول لورد في العالم يكمل مغامرة عبر المحيط في المنتديات. علاوة على ذلك ، ذكر أن هدفه النهائي من هذه الرحلة كان إنجلترا. بذلك ، بدأت الدول الواقعة على طول المحيطات في إيلاء المزيد من الاهتمام.

 

بالتالي ، عندما وصل سرب الرحلة إلى ميناء بربرة ، جذب علم التنين الذهبي انتباه اللاعبين.

“هذا صحيح.”

كان علم التنين الذهبي ، علم منطقة شان هاي ، مشهورًا في جميع أنحاء العالم.

“أتمنى لك التوفيق ايتها السيدة الجميلة!”

فرح ، باعتباره ثعبانًا محليًا ، تلقى الأخبار على الفور بشكل طبيعي. بينما كان يفكر في كيفية الاتصال به ، دخل أويانغ شو نزلًا حيث تعرف عليه أعضاء نقابته.

“لورد!” شعر تشين دا مينغ بالقلق قليلاً وحاول منعه. لقد كانوا في منطقة غير مألوفة حيث كان قبول مثل هذه الطلبات أمرًا خطيرًا للغاية.

كان سبب فرح في التصرف بدفء شديد واضحًا إلى حد ما. من الواضح أنه أراد أن ينضم سرب الرحلة إلى عملية صيد القراصنة الخاصة بهم.

لكن بالنسبة للفتاة ، كانت عملة ذهبية واحدة تعادل نصف شهر. في مثل هذا النزل الصغير ، كان هذا يعتبر بالفعل ثروة ضخمة.

“أهلا بك! سيدي ، ماذا تريد أن تشرب؟ ” على الفور ، اقتربت منهم امرأة مغرية حيث هزت ثدييها الضخمين وهي تمشي إلى الأمام ، يا له من مشهد مغري.

مع اقتراب وصول أويانغ شو ، اختلفت تعابير الناس بشكل كبير. كان البعض فضوليا ، والبعض الآخر حذرا ، والبعض الآخر كان غير سعيدا.

فكر أويانغ شو في الأمر وابتسم ، “بالتأكيد ، فلتقود الطريق.”

كان سقوط سنغافورة حقيقة دموية مفادها أن سرب الرحلة لمدينة شان هاي كان قوة غازية حيث لم يكونوا أناس مسالمين.

لحسن الحظ ، تمتع فرح بمكانة مرموقة في الصومال ، لذلك لم يجرؤ أحد على الخروج وإحداث ضوضاء.

“لورد!” شعر تشين دا مينغ بالقلق قليلاً وحاول منعه. لقد كانوا في منطقة غير مألوفة حيث كان قبول مثل هذه الطلبات أمرًا خطيرًا للغاية.

لقد كانوا يحكمون عليه ، فلماذا لا يحكم عليهم أويانغ شو أيضًا؟ في حياته الأخيرة ، جاء الكشف عن الخطة بالتأكيد من أحدهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون القراصنة قد تلقوا مثل هذه المعلومات الكاملة. للأسف ، لم يستطع أويانغ شو معرفة من خانهم.

التقى الجانبان للتو ، حيث لم يثق كل منهما في الآخر. كانوا فقط يستغلون بعضهم البعض لتحقيق مكاسب شخصية. بالتالي ، لم يكن لدى أويانغ شو أي أمل في التعمق في عملياتهم.

“تنهد ، في هذه الفترة الزمنية لا أجرؤ على الخروج للصيد حيث أصبح القراصنة متفشون للغاية “.

وعد أويانغ شو فقط أنه إذا أعطى جيش التحالف مدينة شان هاي موقعًا لائقًا ، فسيكون سرب الرحلة على استعداد للمساعدة.

كان فرح راضيا بالفعل عن هذا. بالطبع ، عندما تكون الغابة كبيرة ، ستكون هناك جميع أنواع الطيور. كان البعض غير راضيا عن الطريقة التي تصرف بها أويانغ شو ، “أنت مغرور جدًا! بما أنه جيش تحالف ، فكيف لا يمكنك اتباع الأوامر؟ “

طبعا كان هذا محصورا فقط بالمساعدة ، حيث لن يقودهم جيش التحالف.

الأشياء التي طلبها أويانغ شو كانت تحمل معنى معينًا.

كان فرح راضيا بالفعل عن هذا. بالطبع ، عندما تكون الغابة كبيرة ، ستكون هناك جميع أنواع الطيور. كان البعض غير راضيا عن الطريقة التي تصرف بها أويانغ شو ، “أنت مغرور جدًا! بما أنه جيش تحالف ، فكيف لا يمكنك اتباع الأوامر؟ “

كان الإسلام هو الدين الرئيسي في الصومال ، حيث كان 99 ٪ من السكان مؤمنين. ومن هنا لا يستطيع الناس في منطقة إسلامية أكل لحوم مثل لحم الخنزير والخيول والجمال.

عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، تحولت عيناه إلى البرودة ونظر إلى فرح. لم يقل كلمة واحدة ، من الواضح أنه كان غير سعيدا بمثل هذا السؤال الطفولي.

قد تبدو كارينا كفتاة لطيفة أمام أويانغ شو ، لكنها كانت شخصًا جريئًا من الداخل حيث كانت وردة بالأشواك.

“دي دا ، أعتذر بسرعة للورد ليان تشو .” وبخ فرح.

ارتشف أويانغ شو كوبًا من نبيذ الموز للتعبير عن شكره.

كان دي دا لا يزال غير سعيدا وقال ، “لست مخطئًا ، فلماذا أعتذر؟”

نشر أويانغ شو أخبارًا عن رغبته في أن يكون أول لورد في العالم يكمل مغامرة عبر المحيط في المنتديات. علاوة على ذلك ، ذكر أن هدفه النهائي من هذه الرحلة كان إنجلترا. بذلك ، بدأت الدول الواقعة على طول المحيطات في إيلاء المزيد من الاهتمام.

“أنت!” كان فرح غاضبًا حيث شعر أنه قد فقد وجهه أمام ضيفه ، “دي دا ، سأتحدث بالكلمات القبيحة مقدمًا. أعتذر بسرعة ، أو سأطردك على الفور من جيش التحالف “.

“أتمنى لك التوفيق ايتها السيدة الجميلة!”

“ماذا؟” قفز دي دا حيث صدمته كلمات فرح. لم يكن يتوقع تمامًا أن فرح سيرغب في طرده امام شخص غريب.

 

بمجرد التفكير في الأمر ، إذا طُرد من جيش التحالف ، فلن يتمكن من رفع رأسه في هذه الدائرة مرة أخرى.

“أنت!” كان فرح غاضبًا حيث شعر أنه قد فقد وجهه أمام ضيفه ، “دي دا ، سأتحدث بالكلمات القبيحة مقدمًا. أعتذر بسرعة ، أو سأطردك على الفور من جيش التحالف “.

 

 

 

اخرج أويانغ شو عملة ذهبية ووضعها في شقها ، حيث ابتسم ، “أعطيني قارورة من نبيذ الموز وطبقين كبيرين من لحم البقر.”

 

 

 

في حياته الأخيرة ، تذكر أويانغ شو تقريبا اللاعبين الصوماليين الذين بدأوا عملية صيد القراصنة الواسعة. للأسف ، انتهت تلك العملية بالفشل.

 

كان الموز هو المنتج الزراعي الرئيسي للصومال ، حيث كان له مذاقا حلو. في السوق العالمية ، اشتهرت بكونها أفضل منتج للموز في العالم.

 

 

مع اقتراب وصول أويانغ شو ، اختلفت تعابير الناس بشكل كبير. كان البعض فضوليا ، والبعض الآخر حذرا ، والبعض الآخر كان غير سعيدا.

 

“هل أنت لورد ليان تشو لمنطقة الصين؟”

 

“واو ، تأثر قلب كارينا!” مازح أحدهم.

 

عندما كانوا في النزل ، لاحظ أويانغ شو أن هناك شخصين في الزاوية كانا يحدقان بهما.

الترجمة: Hunter 

بالتالي ، عندما وصل سرب الرحلة إلى ميناء بربرة ، جذب علم التنين الذهبي انتباه اللاعبين.

 

إذا أرادت مدينة شان هاي فتح التجارة إلى الغرب ، فسوف يحتاجون إلى طريق آمن وموثوق. كان مطاردة مجموعة مرتزقة الفهد الصياد التي تلاحق القراصنة الصوماليين بالضبط ما أرادته مدينة شان هاي .

“دي دا ، أعتذر بسرعة للورد ليان تشو .” وبخ فرح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط