نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 641

ليلة دموية

ليلة دموية

الفصل 641: ليلة دموية

نتيجة لذلك ، تكبد الجانبان خسائر فادحة.

“لا أريد أن أكرر نفسي مرة ثالثة.” قال فرح بحزم.

كان فرح مذهلاً حقًا ، حيث ترأس الاجتماع وكأن شيئًا لم يحدث. بعد أن انتهى ، دعا أويانغ شو إلى وليمة ترحيبية.

تقلصت عضلات وجه دي دا ، وأرسل لأويانغ شو نظرة قاتلة ، “أنا آسف!” على الرغم من اعتذاره ، فقد كره أويانغ شو كثيرًا في قلبه لدرجة أنه قد أراد ابتلاع الأخير.

“آه ، استيقظ!”

أومأ أويانغ شو برأسه ، بعد أن امتلك فهم جديد تقريبي لدي دا. أغضب دي دا عمدا ليرى مدى تأثير فرح.

أفسد الألم والإرهاق حواسه.

بعد مهلة قصيرة ، تحول الجو في قاعة الاجتماع إلى مهيب وخطير .

أرسل الرجل على الفور رصاصة إشارة. فجأة ، اندفع الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء دفعة واحدة من مختلف أزقة الميناء ، واختفوا في سماء الليل.

كان فرح مذهلاً حقًا ، حيث ترأس الاجتماع وكأن شيئًا لم يحدث. بعد أن انتهى ، دعا أويانغ شو إلى وليمة ترحيبية.

“اسف على المشاكل!” أومأ أويانغ شو برأسه وشكره.

سمحت الوليمة مرة أخرى لأويانغ شو بالاستمتاع بأجواء دولة أجنبية. تم تحضير الأطباق الفريدة وأدوات المائدة الرائعة والرقصات المختلفة والموسيقى.

“لا تدعوه يركض!”

ربما بسبب الكحول ، لكن الجو في الوليمة كان دافئًا ومريحًا إلى حد ما.

“دعونا نهتف لصديقنا ، نخبكم!” قال فرح.

“دعونا نهتف لصديقنا ، نخبكم!” قال فرح.

زقاق مجهول.

“نخبكم!”

عندما سمع السكان القريبون الصراخ ، أصيبوا بالرعب وأغلقوا أبوابهم ونوافذهم خائفين من فعل أي شيء.

بصرف النظر عن دي دا ، أعطى الآخرون الوجه لفرح.

كما انضم جنود البحرية إلى احتفال القتل هذا.

انتهى العمل الفذ فقط في جوف الليل.

“آه ، استيقظ!”

أراد فرح دعوة أويانغ شو للبقاء في المعسكر ، لكنه رفض الاقتراح. بغض النظر عن مدى جرأته ، فهو بالتأكيد لا يستطيع فعل ذلك. يجب ألا ينسى المرء أن شخصًا ما في المعسكر كان لديه عداوة معه.

انتهى العمل الفذ فقط في جوف الليل.

على الرغم من أن فرح قد وبخ دي دا ، إلا أنه كان أيضًا قائدا كبيرًا للنقابة في الصومال. تم إيواء نقابته بالقرب من ميناء بربرة ، وهو ثعبان محلي كامل.

“نعم ، أدميرال!”

عند رؤية ذلك ، قال فرح ، “بما أن هذا هو الحال ، سأدع الناس يعيدونك”.

“اسف على المشاكل!” أومأ أويانغ شو برأسه وشكره.

زقاق مجهول.

خارج المعسكر ، وقف الحراس الشخصيون في الانتظار. لم يكن فقط عشرة منهم. بدلا من ذلك ، تم تشكيل 100. في اللحظة الحاسمة ، سيكون الحراس الشخصيون هم الأكثر موثوقية.

من البداية إلى الآن ، لم يعرف أويانغ شو مكان وجوده. كان الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء مثل الأرواح. لقد تمكنوا دائمًا من العثور عليه ، مما أدى إلى إرهاقه.

“لنذهب!”

 

كان الوقت متأخرًا في الليل ، حيث عاد الى ميناء بربرة. سار الفريق الكبير عبر الزقاق المظلم. فجأة ، تساقطت أمطار غزيرة للسهام من فوق أسطح المنازل بجانبهم.

أرسل الرجل على الفور رصاصة إشارة. فجأة ، اندفع الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء دفعة واحدة من مختلف أزقة الميناء ، واختفوا في سماء الليل.

“كمين!”

ومع ذلك ، فإن العدد اللامتناهي من الأعداء قد ترك أويانغ شو مندهشا. علاوة على ذلك ، فقد جاؤوا من جميع الجهات. بغض النظر عن مدى شجاعة الحراس الشخصيين ، فقد ماتوا ببطء حيث لم يكونوا خصما للعدو.

“احموا اللورد!” صرخ تشين دا مينغ .

“نعم ، أدميرال!”

 

“من أنتم؟ نحن من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، أوقفوا هجماتكم! ” صرخ الشخص المسؤول عن إحضار أويانغ شو إلى الجانب.

شوا شوا شوا!

“أحضر فرقة من الرجال إلى المدينة لاستقبال اللورد. ربما ظهرت مشكلة “.

تم جلب العديد من الدروع حول أويانغ شو لتغطيته بالكامل.

في هذه اللحظة بالذات أطلق الرجل الأسود الرصاصة في السماء.

“من أنتم؟ نحن من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، أوقفوا هجماتكم! ” صرخ الشخص المسؤول عن إحضار أويانغ شو إلى الجانب.

“الأشياء فقط لا يمكن التنبؤ بها.” كيف خمن أن دي دا سيكون متطرفًا للغاية حيث سيريد الانتقام إلى هذا الحد. لمجرد القليل من الوجه ، سيتصرف بوحشية.

ومع ذلك ، لم يأتي سوى مطر آخر من السهام كرد.

في نوبة غضب ، أرسل فرح رجالًا ليحيطوا بساحة مجموعة مرتزقة الذبابة. لن يغادر أي شخص ، وإلا فسيقتل.

أرغ!

أفسد الألم والإرهاق حواسه.

أصيب الرجل بالسهم وانهار على الأرض.

نتيجة لذلك ، تكبد الجانبان خسائر فادحة.

في أقل من عشر دقائق أصيبت القوة بأكملها بجروح بالغة. لم يتبقى سوى عدد قليل من الأعضاء الذين رتبهم فرح لإرسالهم. لم يكن لدى الحراس الشخصيين سوى تأثير ضئيل بسبب الظلام.

الترجمة: Hunter 

“تراجعوا!”

 

كان لدى العدو الأرض المرتفعة ، لذلك لا يمكن إلا أن يتعرضوا للضرب حيث لن يستطيعوا الهجوم. إذا لم يكن أويانغ شو مخطئًا ، فلا بد أن دي دا قد أرسلهم.

لم تكن الفتاة تعلم تمامًا أنها خرجت للتو من أبواب الجحيم.

“شرير جدا!” تمتم اويانغ شو .

على الرغم من أن فرح قد وبخ دي دا ، إلا أنه كان أيضًا قائدا كبيرًا للنقابة في الصومال. تم إيواء نقابته بالقرب من ميناء بربرة ، وهو ثعبان محلي كامل.

غطى الحراس الشخصيون أويانغ شو ، تجنبوا الشوارع وذهبوا إلى زقاق آخر. قبل أن يحصلوا على وقت للراحة ، رأوا مجموعة من الرجال يرتدون ملابس سوداء يهاجمونهم مباشرة ، “اقتلوا!”

أرسل الرجل على الفور رصاصة إشارة. فجأة ، اندفع الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء دفعة واحدة من مختلف أزقة الميناء ، واختفوا في سماء الليل.

“اللعنة ، اندفعوا نحوهم!”

قام الشاب بشتمه واستغل كل قوته لدعم نفسه.

ظهرت الشراسة والجدية على وجه أويانغ شو ، وهو يشق طريقه للخروج مخرجا رمح تيان مو.

زقاق مجهول.

في طريق ضيق ، سيفوز الشجاع.

علاوة على ذلك ، كان الليل هو الموت ، لذلك اشتدت لعبة الاغتيالات هذه.

انتشرت صيحات القتل من الأزقة المظلمة. قاتل الجانبان تحت ضوء القمر الضعيف.

سرعان ما وصلت نية قتل حراس القتال الإلهي إلى ذروتها.

عندما سمع السكان القريبون الصراخ ، أصيبوا بالرعب وأغلقوا أبوابهم ونوافذهم خائفين من فعل أي شيء.

“نعم ، أدميرال!”

ومع ذلك ، فإن العدد اللامتناهي من الأعداء قد ترك أويانغ شو مندهشا. علاوة على ذلك ، فقد جاؤوا من جميع الجهات. بغض النظر عن مدى شجاعة الحراس الشخصيين ، فقد ماتوا ببطء حيث لم يكونوا خصما للعدو.

اندلعت المذبحة الكئيبة مرة أخرى. في ضوء السكاكين وآثار السيوف ، لم يتكلم أحد بكلمة.

من الواضح أن هذه كانت عملية اغتيال مدبرة جيدًا.

أراد فرح دعوة أويانغ شو للبقاء في المعسكر ، لكنه رفض الاقتراح. بغض النظر عن مدى جرأته ، فهو بالتأكيد لا يستطيع فعل ذلك. يجب ألا ينسى المرء أن شخصًا ما في المعسكر كان لديه عداوة معه.

“انقسموا وانفصلوا!”

لم يستطع تشينغ هي الا ان يصلي من أجل نجاة اللورد من هذه الليلة الدموية.

لم يكن لدى أويانغ شو أي أفكار أخرى سوى محاولة الخروج من هذا الأمر. قاد حوالي عشرة حراس لتوجيه هجوم نحو الغرب من الزقاق. جذبهم تشين دا مينغ والآخرون حيث حاولوا تعطيل مهارات الخصم للعدو.

تسبب هذا المشهد في تجمد عيون تشينغ هي ، حيث زاد القلق الذي شعر به. “أرسل أوامري ، سيدخل السرب في حالة تأهب من المستوى 2 ، وسيغادر حراس القتال الإلهي.”

شوا شوا شوا!

ليس بعيدًا عن الزقاق كان هناك مبنى ، يطل من الأعلى ، يمكن للمرء أن يرى هذه المذبحة بأكملها بوضوح.

بعد قتل هذا الزميل الأخير ، اصبح أويانغ شو منهكًا تمامًا. في هذه اللحظة ، إذا ظهر واحد منهم ، فسيتمكن من قتله بسهولة.

“سيدي ، ماذا نفعل؟”

بصرف النظر عن دي دا ، أعطى الآخرون الوجه لفرح.

الشخص الذي تحدث كان يرتدي زيًا أسود حيث لا يمكن للمرء أن يرى مظهره. كان أمامه مراهق. على الرغم من أن وجهه لم يكن مغطى بقناع ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب التعرف عليه في الليل.

أمام مثل هذا الخطر ، لم يكن لديه خيار سوى تنشيط سلالة الشيطان حيث قتل طريقه للخروج.

”انقسموا وطاردوه. تذكر ، نحن بالتأكيد لا نستطيع السماح له بالركض “. كان صوت المراهق خشنًا.

إلى جانب سقوط آخر رجل ، لم يستطع الشاب الصمود أكثر من ذلك وانهار أيضًا.

“مفهوم!”

أراد فرح دعوة أويانغ شو للبقاء في المعسكر ، لكنه رفض الاقتراح. بغض النظر عن مدى جرأته ، فهو بالتأكيد لا يستطيع فعل ذلك. يجب ألا ينسى المرء أن شخصًا ما في المعسكر كان لديه عداوة معه.

أرسل الرجل على الفور رصاصة إشارة. فجأة ، اندفع الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء دفعة واحدة من مختلف أزقة الميناء ، واختفوا في سماء الليل.

“إنه هناك!”

كان القتل في هذه الليلة يتزايد أكثر فأكثر.

بعد فترة وجيزة ، انتشر خبر تعرض اللورد ورجاله لمحاولة اغتيال. جعل هذا الخبر حراس القتال الإلهي في حالة مسعورة ، حيث بدأوا عاصفة قاتلة في المدينة. كلما رأوا رجلاً ذو رداء اسود سيقتلونه بلا رحمة.

في معسكر سرب الرحلة ، لم يعد اللورد في الوقت المحدد ، مما جعل تشينغ هي يشعر بعدم الارتياح.

عندما سمع السكان القريبون الصراخ ، أصيبوا بالرعب وأغلقوا أبوابهم ونوافذهم خائفين من فعل أي شيء.

“رجال!”

كان الجميع يتأرجحون بين الحياة والموت.

“هنا!”

“من أنتم؟ نحن من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، أوقفوا هجماتكم! ” صرخ الشخص المسؤول عن إحضار أويانغ شو إلى الجانب.

“أحضر فرقة من الرجال إلى المدينة لاستقبال اللورد. ربما ظهرت مشكلة “.

قام الشاب بشتمه واستغل كل قوته لدعم نفسه.

“نعم ، أدميرال!”

من جانب جيش التحالف ، لم تكن الأمور تسير بسلاسة. بعد كل شيء ، لا يمكن اعتبارهم ثعابين محلية.

في هذه اللحظة بالذات أطلق الرجل الأسود الرصاصة في السماء.

من جانب جيش التحالف ، لم تكن الأمور تسير بسلاسة. بعد كل شيء ، لا يمكن اعتبارهم ثعابين محلية.

تسبب هذا المشهد في تجمد عيون تشينغ هي ، حيث زاد القلق الذي شعر به. “أرسل أوامري ، سيدخل السرب في حالة تأهب من المستوى 2 ، وسيغادر حراس القتال الإلهي.”

بالتأكيد لم يستطع الهرب حيث كان طريقه الوحيد للبقاء هو قتل الجميع أمامه.

“نعم ، أدميرال!”

في هذه اللحظة بالذات ، تردد صوت فتاة لطيفة ، مليئًا بالقلق والمفاجأة.

بعد فترة وجيزة ، انتشر خبر تعرض اللورد ورجاله لمحاولة اغتيال. جعل هذا الخبر حراس القتال الإلهي في حالة مسعورة ، حيث بدأوا عاصفة قاتلة في المدينة. كلما رأوا رجلاً ذو رداء اسود سيقتلونه بلا رحمة.

في هذه اللحظة بالذات ، تردد صوت فتاة لطيفة ، مليئًا بالقلق والمفاجأة.

كما انضم جنود البحرية إلى احتفال القتل هذا.

“لا أريد أن أكرر نفسي مرة ثالثة.” قال فرح بحزم.

تولى تشينغ هي مسؤولية السرب لمنع حدوث مواقف أخرى.

بناءً على الأخبار الواردة من الخطوط الأمامية ، وجدوا العديد من حراس اللورد الشخصيين ولكن ليس اللورد نفسه

إلى جانب إضافة جيش مدينة شان هاي ، ازداد الميناء فوضوية. عندما تلقى فرح النبأ ، اصبح غاضبًا وأمر جيش التحالف بالضرب والقضاء على الرجال ذو الرداء الاسود.

أرسل الرجل على الفور رصاصة إشارة. فجأة ، اندفع الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء دفعة واحدة من مختلف أزقة الميناء ، واختفوا في سماء الليل.

أرسل فرح الناس إلى دي دا لإجباره على التوقف عن سلوكه المجنون. من الواضح أن استنتاج فرح كان هو نفسه استنتاج أويانغ شو ، معتقدًا أن دي دا كان وراء كل هذا.

في هذه اللحظة ، تردد صوت الخطى في الشوارع.

بغرابة ، الرجال الذين تم إرسالهم لم يجدوا دي دا. بناءً على كلمات مجموعة مرتزقة الذبابة ، ذهب قائد جماعتهم للشرب بعد انتهاء الاحتفال ، ولم يعد إلى الساحة.

“دعونا نهتف لصديقنا ، نخبكم!” قال فرح.

جعل هذا دي دا يبدو أكثر ريبة.

في الليل المظلم ، عرج شاب وهو يركض. أدار رأسه وهو يتحرك وهو في حالة تأهب قصوى. لطخ الدم الرمح.

في نوبة غضب ، أرسل فرح رجالًا ليحيطوا بساحة مجموعة مرتزقة الذبابة. لن يغادر أي شخص ، وإلا فسيقتل.

“نخبكم!”

أصيب الرجل بالسهم وانهار على الأرض.

أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.

أصيب بالإرهاق مثل الطوفان.

كان ميناء بربرة عبارة عن ميناء ضخم به صفوف من المباني المنخفضة تتجمع حوله دون تخطيط. انتشرت الممرات والأزقة المنحنية مثل شبكة العنكبوت ، متقاطعة مع بعضها البعض.

 

حتى السكان المحليين سيجدون صعوبة في إيجاد طريقهم للخروج.

بصرف النظر عن دي دا ، أعطى الآخرون الوجه لفرح.

علاوة على ذلك ، كان الليل هو الموت ، لذلك اشتدت لعبة الاغتيالات هذه.

 

طارد حراس القتال الإلهي الرجال وقتلوهم ، لكن هؤلاء الأعداء لم يستسلموا حيث سيجدون زقاقًا للاختباء فيه ليختفوا في سماء الليل مثل الفئران.

“إنه هناك!”

من جانب جيش التحالف ، لم تكن الأمور تسير بسلاسة. بعد كل شيء ، لا يمكن اعتبارهم ثعابين محلية.

تسبب هذا المشهد في تجمد عيون تشينغ هي ، حيث زاد القلق الذي شعر به. “أرسل أوامري ، سيدخل السرب في حالة تأهب من المستوى 2 ، وسيغادر حراس القتال الإلهي.”

توقفت عمليات القتل الواسعة ببطء فقط بعد دخول الجيشين المعركة. من حين لآخر ، سيسمع صوت صرخات الألم.

خلفه ، ترددت أصوات خافتة. بعد ذلك ، هاجم الشاب مجموعة من الرجال في الثياب السوداء حيث كانت عيونهم باردة بشكل غير عادي.

كان تعبير تشينغ هي رسميًا للغاية.

“دعونا نهتف لصديقنا ، نخبكم!” قال فرح.

بناءً على الأخبار الواردة من الخطوط الأمامية ، وجدوا العديد من حراس اللورد الشخصيين ولكن ليس اللورد نفسه

 

سرعان ما وصلت نية قتل حراس القتال الإلهي إلى ذروتها.

 

لم يستطع تشينغ هي الا ان يصلي من أجل نجاة اللورد من هذه الليلة الدموية.

تقلصت عضلات وجه دي دا ، وأرسل لأويانغ شو نظرة قاتلة ، “أنا آسف!” على الرغم من اعتذاره ، فقد كره أويانغ شو كثيرًا في قلبه لدرجة أنه قد أراد ابتلاع الأخير.

زقاق مجهول.

أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.

في الليل المظلم ، عرج شاب وهو يركض. أدار رأسه وهو يتحرك وهو في حالة تأهب قصوى. لطخ الدم الرمح.

“الأشياء فقط لا يمكن التنبؤ بها.” كيف خمن أن دي دا سيكون متطرفًا للغاية حيث سيريد الانتقام إلى هذا الحد. لمجرد القليل من الوجه ، سيتصرف بوحشية.

“إنه هناك!”

كان القتل في هذه الليلة يتزايد أكثر فأكثر.

“بسرعة!”

في أقل من عشر دقائق أصيبت القوة بأكملها بجروح بالغة. لم يتبقى سوى عدد قليل من الأعضاء الذين رتبهم فرح لإرسالهم. لم يكن لدى الحراس الشخصيين سوى تأثير ضئيل بسبب الظلام.

“لا تدعوه يركض!”

“سيدي ، ماذا نفعل؟”

خلفه ، ترددت أصوات خافتة. بعد ذلك ، هاجم الشاب مجموعة من الرجال في الثياب السوداء حيث كانت عيونهم باردة بشكل غير عادي.

“أحضر فرقة من الرجال إلى المدينة لاستقبال اللورد. ربما ظهرت مشكلة “.

” اللعنة!”

انتشرت صيحات القتل من الأزقة المظلمة. قاتل الجانبان تحت ضوء القمر الضعيف.

قام الشاب بشتمه واستغل كل قوته لدعم نفسه.

لم يستطع تشينغ هي الا ان يصلي من أجل نجاة اللورد من هذه الليلة الدموية.

بالتأكيد لم يستطع الهرب حيث كان طريقه الوحيد للبقاء هو قتل الجميع أمامه.

كان فرح مذهلاً حقًا ، حيث ترأس الاجتماع وكأن شيئًا لم يحدث. بعد أن انتهى ، دعا أويانغ شو إلى وليمة ترحيبية.

اندلعت المذبحة الكئيبة مرة أخرى. في ضوء السكاكين وآثار السيوف ، لم يتكلم أحد بكلمة.

من البداية إلى الآن ، لم يعرف أويانغ شو مكان وجوده. كان الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء مثل الأرواح. لقد تمكنوا دائمًا من العثور عليه ، مما أدى إلى إرهاقه.

كان الجميع يتأرجحون بين الحياة والموت.

 

اسقط الشاب الناس من حوله. ومع ذلك ، نمت خطواته أثقل وأثقل. فُتحت جروحه ، وتدفقت دماء جديدة. قد يتساءل المرء عما إذا كان سينهار في أي لحظة.

أرسل الرجل على الفور رصاصة إشارة. فجأة ، اندفع الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء دفعة واحدة من مختلف أزقة الميناء ، واختفوا في سماء الليل.

أرغ!

عض أويانغ شو لسانه حتى لا يفقد الوعي حيث أمسكت يده اليمنى رمح تيان مو. طالما أن العدو يقترب ، سيكون واثقًا في توجيه ضربة قاضية.

إلى جانب سقوط آخر رجل ، لم يستطع الشاب الصمود أكثر من ذلك وانهار أيضًا.

في نوبة غضب ، أرسل فرح رجالًا ليحيطوا بساحة مجموعة مرتزقة الذبابة. لن يغادر أي شخص ، وإلا فسيقتل.

أفسد الألم والإرهاق حواسه.

“مفهوم!”

“هذا هو!” تنهد الشاب وهو ملقى على الأرض. رفع رأسه وهو ينظر إلى القمر ، وعيناه هادئتان للغاية.

في الليل المظلم ، عرج شاب وهو يركض. أدار رأسه وهو يتحرك وهو في حالة تأهب قصوى. لطخ الدم الرمح.

من الواضح أن هذا الشاب كان اويانغ شو .

انتشرت صيحات القتل من الأزقة المظلمة. قاتل الجانبان تحت ضوء القمر الضعيف.

لقد فاقت قوة الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء توقعاته. كانوا جميعًا لاعبين من نخبة لاعبي وضع المغامرة ، حيث كانوا يمتلكون قوة قتالية عالية.

لم يستطع تشينغ هي الا ان يصلي من أجل نجاة اللورد من هذه الليلة الدموية.

حتى أويانغ شو قد أصيب بجروح نتيجة هجومهم المستمر.

الشخص الذي تحدث كان يرتدي زيًا أسود حيث لا يمكن للمرء أن يرى مظهره. كان أمامه مراهق. على الرغم من أن وجهه لم يكن مغطى بقناع ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب التعرف عليه في الليل.

سقط الحراس الشخصيون من حوله واحدًا تلو الآخر ، لكنه لم يستطع شيئًا حيال ذلك. في اللحظة الحاسمة ، واجه هجمات 100 من الرجال.

سقط الحراس الشخصيون من حوله واحدًا تلو الآخر ، لكنه لم يستطع شيئًا حيال ذلك. في اللحظة الحاسمة ، واجه هجمات 100 من الرجال.

أمام مثل هذا الخطر ، لم يكن لديه خيار سوى تنشيط سلالة الشيطان حيث قتل طريقه للخروج.

في هذه اللحظة ، تردد صوت الخطى في الشوارع.

من البداية إلى الآن ، لم يعرف أويانغ شو مكان وجوده. كان الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء مثل الأرواح. لقد تمكنوا دائمًا من العثور عليه ، مما أدى إلى إرهاقه.

“احموا اللورد!” صرخ تشين دا مينغ .

مع مرور الوقت ، وصلت سلالة الشيطان إلى نهايتها.

 

بعد قتل هذا الزميل الأخير ، اصبح أويانغ شو منهكًا تمامًا. في هذه اللحظة ، إذا ظهر واحد منهم ، فسيتمكن من قتله بسهولة.

 

بالتفكير في هذه النقطة ، أطلق أويانغ شو ابتسامة مريرة.

انتهى العمل الفذ فقط في جوف الليل.

“الأشياء فقط لا يمكن التنبؤ بها.” كيف خمن أن دي دا سيكون متطرفًا للغاية حيث سيريد الانتقام إلى هذا الحد. لمجرد القليل من الوجه ، سيتصرف بوحشية.

كان الوقت متأخرًا في الليل ، حيث عاد الى ميناء بربرة. سار الفريق الكبير عبر الزقاق المظلم. فجأة ، تساقطت أمطار غزيرة للسهام من فوق أسطح المنازل بجانبهم.

نتيجة لذلك ، تكبد الجانبان خسائر فادحة.

“هنا!”

لم يعتقد أويانغ شو أن تشينغ هي أو فرح سيسمحان لـ دي دا بالخروج بمجرد تلقي الأخبار.

جعل هذا دي دا يبدو أكثر ريبة.

“العالم ضخم ، كل شيء ممكن!”

مع مرور الوقت ، وصلت سلالة الشيطان إلى نهايتها.

لم يستطع أويانغ شو الا ان يتنهد فقط.

أرسل فرح الناس إلى دي دا لإجباره على التوقف عن سلوكه المجنون. من الواضح أن استنتاج فرح كان هو نفسه استنتاج أويانغ شو ، معتقدًا أن دي دا كان وراء كل هذا.

في هذه اللحظة ، تردد صوت الخطى في الشوارع.

لم يستطع أويانغ شو الا ان يتنهد فقط.

عندما سمع هذه الأصوات ، برد قلبه. في تلك الليلة أغلق المدنيون أبوابهم ولم يخرجوا. بصرف النظر عن الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء ، من يجرؤ على السير في الشوارع؟

“انقسموا وانفصلوا!”

أصيب بالإرهاق مثل الطوفان.

لقد فاقت قوة الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء توقعاته. كانوا جميعًا لاعبين من نخبة لاعبي وضع المغامرة ، حيث كانوا يمتلكون قوة قتالية عالية.

عض أويانغ شو لسانه حتى لا يفقد الوعي حيث أمسكت يده اليمنى رمح تيان مو. طالما أن العدو يقترب ، سيكون واثقًا في توجيه ضربة قاضية.

عندما سمع هذه الأصوات ، برد قلبه. في تلك الليلة أغلق المدنيون أبوابهم ولم يخرجوا. بصرف النظر عن الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء ، من يجرؤ على السير في الشوارع؟

“يي ، أنت؟”

توقفت عمليات القتل الواسعة ببطء فقط بعد دخول الجيشين المعركة. من حين لآخر ، سيسمع صوت صرخات الألم.

في هذه اللحظة بالذات ، تردد صوت فتاة لطيفة ، مليئًا بالقلق والمفاجأة.

ظهرت الشراسة والجدية على وجه أويانغ شو ، وهو يشق طريقه للخروج مخرجا رمح تيان مو.

عندما سمع أويانغ شو هذا الصوت ، استرخى تمامًا وأغمي عليه.

أرغ!

“آه ، استيقظ!”

لم يكن لدى أويانغ شو أي أفكار أخرى سوى محاولة الخروج من هذا الأمر. قاد حوالي عشرة حراس لتوجيه هجوم نحو الغرب من الزقاق. جذبهم تشين دا مينغ والآخرون حيث حاولوا تعطيل مهارات الخصم للعدو.

لم تكن الفتاة تعلم تمامًا أنها خرجت للتو من أبواب الجحيم.

“كمين!”

 

“الأشياء فقط لا يمكن التنبؤ بها.” كيف خمن أن دي دا سيكون متطرفًا للغاية حيث سيريد الانتقام إلى هذا الحد. لمجرد القليل من الوجه ، سيتصرف بوحشية.

 

كان القتل في هذه الليلة يتزايد أكثر فأكثر.

 

في نوبة غضب ، أرسل فرح رجالًا ليحيطوا بساحة مجموعة مرتزقة الذبابة. لن يغادر أي شخص ، وإلا فسيقتل.

 

 

 

خلفه ، ترددت أصوات خافتة. بعد ذلك ، هاجم الشاب مجموعة من الرجال في الثياب السوداء حيث كانت عيونهم باردة بشكل غير عادي.

 

سقط الحراس الشخصيون من حوله واحدًا تلو الآخر ، لكنه لم يستطع شيئًا حيال ذلك. في اللحظة الحاسمة ، واجه هجمات 100 من الرجال.

 

أصيب الرجل بالسهم وانهار على الأرض.

 

الفصل 641: ليلة دموية

 

“لا أريد أن أكرر نفسي مرة ثالثة.” قال فرح بحزم.

 

“هذا هو!” تنهد الشاب وهو ملقى على الأرض. رفع رأسه وهو ينظر إلى القمر ، وعيناه هادئتان للغاية.

الترجمة: Hunter 

 

 

“كمين!”

ربما بسبب الكحول ، لكن الجو في الوليمة كان دافئًا ومريحًا إلى حد ما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط