نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 642

موت دي دا

موت دي دا

الفصل 642: موت دي دا

الفصل 642: موت دي دا

في الصباح ، فتح أويانغ شو عينيه.

بصفته قائدا لنقابة ، لم يعتقد أويانغ شو أن دي دا كان غبيًا حقًا. عرف دي دا بالتأكيد أنه بغض النظر عما إذا كانت محاولة الاغتيال قد نجحت أم لا ، فإن مجموعة مرتزقة الذبابة لن تتمكن من التعامل مع تداعيات ذلك.

تم تضميد جروحه بعناية ؛ حتى انه قد تم تنظيف رمح تيان مو ووضع بجانبه. نتيجة لراحة الليل ، شُفيت إصاباته في الغالب.

“هل لديك دليل؟” رد دي دا.

رفع أويانغ شو رأسه ونظر حوله.

دي دا ، الذي عاد مخمورًا عندما سمع الأخبار ، اصبح غاضبًا أيضًا.

كانت الغرفة الخشبية ضيقة نوعًا ما ، وكانت الأرضية مغطاة بالعناصر. على الرغم من ذلك ، تم وضع العناصر في حالة منظمة. كان السرير والطاولة أبرز عنصرين في الغرفة ؛ من الواضح أن المالك لم يكن في حالة جيدة.

الأهم من ذلك ، أن دي دا كان يفتقر إلى الدافع لاتخاذ مثل هذا الإجراء المتطرف.

انتشرت رائحة بطانية القطن اللطيفة.

لم يستطع الجنود الغاضبون إخفاء نية القتل.

استرجع أويانغ شو احداث الأمس وبدأ يتذكر سلسلة الأحداث. بينما كان يفكر في محاولة الاغتيال ، لم يستطع إلا أن يعبس. بالتفكير ، كان هذا الأمر خطيرًا للغاية.

علم فرح ذلك ، ولم يكن أمامه خيار سوى توضيح الأمور ، “لا يعني ذلك أنني لا أساعدك ، لكنك ذهبت بعيدًا جدًا. لقد أرسلت رجالًا لقتل حلفائنا. إذا ساعدتك ، كيف سينظر إلينا الآخرون؟ كيف سينظرون إلى الصومال؟ “

أولاً ، يجب أن يكون الطريق الذي سلكه سريًا. بغرابة ، كان الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء ينتظرونه في كمين ، حتى أنهم قد فكروا في الأزقة.

“أنت!” أرادت كارينا أن تقول شيئًا لكنها توقفت.

كان التفسير الوحيد هو أن طريقه قد انكشف.

 

بصرف النظر عن حراسه الشخصيين ، فقط مجموعة مرتزقة الفهد الصياد هي التي تعرف. ومع ذلك ، بمجرد التفكير في ذلك ، أصبحت الأمور أغرب وأغرب.

بعد قتل الجناة ، قاد تشينغ هي قواته وغادر ، مستعدًا لمواصلة بحثهم عن اللورد. في الوقت نفسه ، تركوا بعض المساحة للسماح لفرح بالتعامل مع الأمور.

ثانياً ، لقد فاقت قوة الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء توقعاته. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا نخبًا ، إلا أنهم كانوا جيدين أيضًا في الاغتيال. تحت غطاء مثل هذه السماء المظلمة وميزة المعرفة الجغرافية ، تسببوا في أضرار أكثر من قوات النخبة.

كانت الأشياء غريبة جدا.

بصرف النظر عن الأقواس العادية ، فقد حملوا حتى أسلحة مخفية. من الواضح أن العدو قد بحث عن قواته وعرف أنه يمتلك مهارات فنون قتالية قوية.

نتيجة لذلك ، سقط أويانغ شو في وضع غير مؤات.

 

لم يبدو مخطط الاغتيال هذا وكأنه شيء قد تم التفكير فيه للتو. كان أشبه بمخطط عميق. مع مهارة دي دا ، هل كان لديه حقًا القدرة على إعداد هذا في مثل هذا الوقت القصير؟

دي دا ، الذي عاد مخمورًا عندما سمع الأخبار ، اصبح غاضبًا أيضًا.

شكك اويانغ شو في ذلك.

 

الأهم من ذلك ، أن دي دا كان يفتقر إلى الدافع لاتخاذ مثل هذا الإجراء المتطرف.

نظرت كارينا إلى الشخصية التي تختفي ببطء في حالة صدمة. عندما عادت وفتحت الصندوق الخشبي ، لم تستطع إلا أن تغطي فمها لتلطيف صراخها. وجدت في الصندوق ألف عملة ذهبية وكتيب.

بصفته قائدا لنقابة ، لم يعتقد أويانغ شو أن دي دا كان غبيًا حقًا. عرف دي دا بالتأكيد أنه بغض النظر عما إذا كانت محاولة الاغتيال قد نجحت أم لا ، فإن مجموعة مرتزقة الذبابة لن تتمكن من التعامل مع تداعيات ذلك.

“هل ما زلت تحاول إنكار ذلك؟ في الصومال ، غيرك ، من يكره اللورد غيرك؟ ” لقد فهم تشينغ هي الوضع برمته من البداية إلى النهاية.

علاوة على ذلك ، أوضح فرح الأمور بالفعل. هل سيجر مجموعته بأكملها إلى الهاوية لمجرد مواجهة؟ أي شخص لديه عقل لن يفعل مثل هذا الشيء المجنون.

“عندما تفعل مدينة شان هاي الأشياء ، لن نحتاج إلى دليل.” كان موقف تشينغ هي حازمًا.

في الليلة الماضية ، شعر أويانغ شو بالثقة من أن دي دا كان وراء هذا ولكن الآن لا يبدو الأمر كذلك. على العكس من ذلك ، اعتقد أويانغ شو أن الجاسوس في جيش التحالف هو من بدأ هذا.

الأهم من ذلك ، أن دي دا كان يفتقر إلى الدافع لاتخاذ مثل هذا الإجراء المتطرف.

فقط الجاسوس الذي لم يظهر نفسه سيكون لديه الدافع للتخلص من أويانغ شو .

أومأ أويانغ شو برأسه ، واقفًا ومنحنيًا ، “شكرًا لك ، ايتها السيدة ، لإنقاذي!”

علاوة على ذلك ، أغضب دي دا أويانغ شو ، حيث جعلته شخصيته المتهورة أفضل شخص ليلقى باللوم عليه. إذا كان الشخص هو أويانغ شو ، فإنه سيغتنم هذه الفرصة أيضًا.

“نعم ، أدميرال!”

ومع ذلك ، لم يفهم أويانغ شو الكشف عن طريقه. هل كانت مجموعة مرتزقة الفهد الصياد متورطة في هذا الأمر؟ بالتفكير في الأمر ، لا يبدو ذلك محتملًا.

رفع أويانغ شو رأسه ونظر حوله.

أصبح الأمر برمته مكتوما ومربكا أكثر فأكثر.

فُتح الباب من الخارج ودخلت شابة كبيرة الجسد. حملت وعاء من العصيدة في يديها. كانت كارينا ، سيدة الحانة التي خدمته في النزل.

كان هذا أسوأ موقف قد دخل فيه أويانغ شو . لحسن الحظ ، لم تخدعه إحصائية الحظ مرة أخرى ، والتقى بنجمة حظه.

الترجمة: Hunter 

صرير!

تم تضميد جروحه بعناية ؛ حتى انه قد تم تنظيف رمح تيان مو ووضع بجانبه. نتيجة لراحة الليل ، شُفيت إصاباته في الغالب.

فُتح الباب من الخارج ودخلت شابة كبيرة الجسد. حملت وعاء من العصيدة في يديها. كانت كارينا ، سيدة الحانة التي خدمته في النزل.

علم فرح ذلك ، ولم يكن أمامه خيار سوى توضيح الأمور ، “لا يعني ذلك أنني لا أساعدك ، لكنك ذهبت بعيدًا جدًا. لقد أرسلت رجالًا لقتل حلفائنا. إذا ساعدتك ، كيف سينظر إلينا الآخرون؟ كيف سينظرون إلى الصومال؟ “

“انت مستيقظ!” اصبحت كارينا سعيدة.

“نعم ، أدميرال!”

أومأ أويانغ شو برأسه ، واقفًا ومنحنيًا ، “شكرًا لك ، ايتها السيدة ، لإنقاذي!”

كان اللورد على ما يرام ، لذلك هتف جيش مدينة شان هاي بشكل طبيعي. عندما سمع جيش التحالف النبأ ، امتلئوا بمشاعر مختلفة. بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، شعروا أن أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة قد تعرضوا للظلم.

“اشرب العصيدة أولاً!” ضحكت كارينا وتجنبت الموضوع

كانت صدفة كاملة. كان المكان الذي سقط فيه أويانغ شو على بعد 200 متر فقط من المكان الذي تعيش فيه كارينا. كان النزل قد أُغلق بشكل طبيعي في وقت متأخر ، ولهذا التقت به كارينا.

كانت صدفة كاملة. كان المكان الذي سقط فيه أويانغ شو على بعد 200 متر فقط من المكان الذي تعيش فيه كارينا. كان النزل قد أُغلق بشكل طبيعي في وقت متأخر ، ولهذا التقت به كارينا.

 

صدمت في اللحظة التي رأته ، لكنها اصبحت سعيدة.

أشعلت كلمات دي دا غضب جيش مدينة شان هاي .

امتلك هذا الرجل الغامض جاذبية لا توصف. في تلك الليلة ، قام بحراسة جانبها ونامت ببطء.

“الى اللقاء!”

جذب أويانغ شو الرجولي هذه السيدة الغجرية. ومع ذلك ، كانت أوضاعهم مختلفة بشكل كبير. بمجرد التفكير في ذلك ، لم تستطع كارينا إلا أن تشعر بألم في قلبها.

لم يشكوا في حقيقة أن قوات مدينة شان هاي كان لديها القوة لتدمير الميناء. حتى بدء حرب وطنية واسعة النطاق كانت ممكنة. كان مصير سنغافورة علامة واضحة على الأشياء التي يمكن أن تحدث.

إنه مجرد حلم في النهاية! حذرت كارينا نفسها ، لم تكن قصة سندريلا وأميرها سوى قصة خيالية.

 

على الرغم من أن العصيدة كانت عصيدة الموز الشائعة في الصومال ، إلا أن أويانغ شو قد شعر أنها كانت لذيذة للغاية. لقد كان أيضًا مفترسًا إلى حد ما ، لذا أنهى الأمر في لمح البصر.

ومع ذلك ، لم يفهم أويانغ شو الكشف عن طريقه. هل كانت مجموعة مرتزقة الفهد الصياد متورطة في هذا الأمر؟ بالتفكير في الأمر ، لا يبدو ذلك محتملًا.

“ابطئ ، لا يزال هناك المزيد في المطبخ. ” كانت كارينا مستمتعة.

“أنا بريء!” صرخ دي دا.

أمسك أويانغ شو برمح تيان مو من السرير ، وجمع قبضته مرة أخرى وقال ، “يجب أن أذهب. إن نعمة الإنقاذ الخاصة بك هي شيء لن أتمكن من سداده أبدًا.” أثناء حديثه ، أخرج صندوقًا خشبيًا ووضعه على السرير ، “هذه مجرد هدية شكر صغيرة ، من فضلك لا ترفضيها.”

كانت الغرفة الخشبية ضيقة نوعًا ما ، وكانت الأرضية مغطاة بالعناصر. على الرغم من ذلك ، تم وضع العناصر في حالة منظمة. كان السرير والطاولة أبرز عنصرين في الغرفة ؛ من الواضح أن المالك لم يكن في حالة جيدة.

“أنت!” أرادت كارينا أن تقول شيئًا لكنها توقفت.

“هل ما زلت تحاول إنكار ذلك؟ في الصومال ، غيرك ، من يكره اللورد غيرك؟ ” لقد فهم تشينغ هي الوضع برمته من البداية إلى النهاية.

تنهد أويانغ شو وغادر. من الواضح أنه رأى من خلال حبها له ، لكن كان ذلك مستحيلًا ، فلماذا يترك لها أي آمال كاذبة؟

استرجع أويانغ شو احداث الأمس وبدأ يتذكر سلسلة الأحداث. بينما كان يفكر في محاولة الاغتيال ، لم يستطع إلا أن يعبس. بالتفكير ، كان هذا الأمر خطيرًا للغاية.

“هل يمكنك إخباري باسمك؟” طاردته كارينا.

“عندما تفعل مدينة شان هاي الأشياء ، لن نحتاج إلى دليل.” كان موقف تشينغ هي حازمًا.

عندما سمع أويانغ شو هذا الطلب ، استدار وقال ، ” تشي يوي وو يي!”

بصرف النظر عن الأقواس العادية ، فقد حملوا حتى أسلحة مخفية. من الواضح أن العدو قد بحث عن قواته وعرف أنه يمتلك مهارات فنون قتالية قوية.

نظرت كارينا إلى الشخصية التي تختفي ببطء في حالة صدمة. عندما عادت وفتحت الصندوق الخشبي ، لم تستطع إلا أن تغطي فمها لتلطيف صراخها. وجدت في الصندوق ألف عملة ذهبية وكتيب.

علم فرح ذلك ، ولم يكن أمامه خيار سوى توضيح الأمور ، “لا يعني ذلك أنني لا أساعدك ، لكنك ذهبت بعيدًا جدًا. لقد أرسلت رجالًا لقتل حلفائنا. إذا ساعدتك ، كيف سينظر إلينا الآخرون؟ كيف سينظرون إلى الصومال؟ “

كان هذا كتيبا سريا قد اختاره أويانغ شو خصيصًا لها.

جذب أويانغ شو الرجولي هذه السيدة الغجرية. ومع ذلك ، كانت أوضاعهم مختلفة بشكل كبير. بمجرد التفكير في ذلك ، لم تستطع كارينا إلا أن تشعر بألم في قلبها.

بطبيعة الحال ، لم يأمل أويانغ شو أن تقع في المشاكل بسبب مبلغ من المال. مع كتيب سري ، سيكون لديها القدرة على حماية نفسها وفرصة لتغيير مصيرها بالكامل.

نتيجة لذلك ، سقط أويانغ شو في وضع غير مؤات.

كما يقولون ، بدلاً من إعطاء شخص ما سمكة ، لماذا لا تعلمهم كيفية الصيد؟

بغرابة ، خلال العملية برمتها ، لم يساعد أي من أعضاء جيش التحالف ؛ لقد نظروا فقط.

” تشي يوي وو يي!” نحتت كارينا هذا الاسم في قلبها.

في الصباح ، فتح أويانغ شو عينيه.

قاعدة التحالف.

امتلك هذا الرجل الغامض جاذبية لا توصف. في تلك الليلة ، قام بحراسة جانبها ونامت ببطء.

لقد أرعبت الفوضى في الليل الجميع.

 

لم يعد اللورد ، حيث بقت حياته أو موته مجهولين. أحضر حراس القتال الإلهي الغاضب 10 آلاف من جنود البحرية وحاصروا المعسكر بأكمله. تم إسقاط الآلاف من أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة من قبل حراس القتال الإلهي.

” تشي يوي وو يي!” نحتت كارينا هذا الاسم في قلبها.

حتى تشينغ هي الذي كان هادئًا ولطيفًا أصبح غاضبًا في هذا الوقت ، قال ، “قائد النقابة فرح ، عليك أن تجيب علينا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف نتصرف بأنفسنا “.

“آسف ، قائد النقابة فرح.” تحولت تعابير تشينغ هي إلى البرودة عندما استدار ، “قوموا بإعدامه!”

“لقد قلت بالفعل أنه ليس أنا ، ماذا يمكنني أن أقول أيضًا؟”

علاوة على ذلك ، أوضح فرح الأمور بالفعل. هل سيجر مجموعته بأكملها إلى الهاوية لمجرد مواجهة؟ أي شخص لديه عقل لن يفعل مثل هذا الشيء المجنون.

دي دا ، الذي عاد مخمورًا عندما سمع الأخبار ، اصبح غاضبًا أيضًا.

 

“هل ما زلت تحاول إنكار ذلك؟ في الصومال ، غيرك ، من يكره اللورد غيرك؟ ” لقد فهم تشينغ هي الوضع برمته من البداية إلى النهاية.

إنه مجرد حلم في النهاية! حذرت كارينا نفسها ، لم تكن قصة سندريلا وأميرها سوى قصة خيالية.

“هل لديك دليل؟” رد دي دا.

كان اللورد على ما يرام ، لذلك هتف جيش مدينة شان هاي بشكل طبيعي. عندما سمع جيش التحالف النبأ ، امتلئوا بمشاعر مختلفة. بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، شعروا أن أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة قد تعرضوا للظلم.

“عندما تفعل مدينة شان هاي الأشياء ، لن نحتاج إلى دليل.” كان موقف تشينغ هي حازمًا.

“أنت!” أرادت كارينا أن تقول شيئًا لكنها توقفت.

“أنت!” كان دي دا غاضبًا حيث لم يعد بإمكانه التحكم في غضبه ، “لقد قلت بالفعل إنه ليس أنا. لذا ، ماذا لو كنت انا! هو مغرور للغاية ويستحق ذلك “.

دي دا ، الذي عاد مخمورًا عندما سمع الأخبار ، اصبح غاضبًا أيضًا.

“….”

“اعدموه!” أمر تشينغ هي.

أشعلت كلمات دي دا غضب جيش مدينة شان هاي .

 

“اقتلوه ، انتقموا لأجل اللورد!”

“ابطئ ، لا يزال هناك المزيد في المطبخ. ” كانت كارينا مستمتعة.

لم يستطع الجنود الغاضبون إخفاء نية القتل.

“لقد قلت بالفعل أنه ليس أنا ، ماذا يمكنني أن أقول أيضًا؟”

“آسف ، قائد النقابة فرح.” تحولت تعابير تشينغ هي إلى البرودة عندما استدار ، “قوموا بإعدامه!”

كان هذا كتيبا سريا قد اختاره أويانغ شو خصيصًا لها.

“نعم ، أدميرال!”

لم يعد اللورد ، حيث بقت حياته أو موته مجهولين. أحضر حراس القتال الإلهي الغاضب 10 آلاف من جنود البحرية وحاصروا المعسكر بأكمله. تم إسقاط الآلاف من أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة من قبل حراس القتال الإلهي.

مشى أربعة من حراس القتال الإلهي وأخذوا دي دا ، ممسكين بشفرة تانغ على رقبته.

تنهد أويانغ شو وغادر. من الواضح أنه رأى من خلال حبها له ، لكن كان ذلك مستحيلًا ، فلماذا يترك لها أي آمال كاذبة؟

“ماذا ستفعلون؟” كان دي دا في حالة سكر طوال الليل حيث كان لا يزال غير واضحا.

” تشي يوي وو يي!” نحتت كارينا هذا الاسم في قلبها.

بغرابة ، خلال العملية برمتها ، لم يساعد أي من أعضاء جيش التحالف ؛ لقد نظروا فقط.

لم يستطع الجنود الغاضبون إخفاء نية القتل.

عندما رأى دي دا الموقف ، شعر أن الأمور كانت غير عادية ، لذلك نظر إلى فرح بقلق ، “أنا بريء ، فرح. كقائد ، هل ستسمح لهم بفعل ما يحلو لهم في قاعدتنا؟ أليس لديك اي روح؟ “

لقد أرعبت الفوضى في الليل الجميع.

أحدثت كلماته ضجة في جيش التحالف.

هز فرح رأسه غير راغبا في إضاعة أنفاسه والتفت إلى تشينغ هي ، “جنرال ، تفضل. آمل فقط ألا يؤثر هذا الأمر على تعاوننا “.

علم فرح ذلك ، ولم يكن أمامه خيار سوى توضيح الأمور ، “لا يعني ذلك أنني لا أساعدك ، لكنك ذهبت بعيدًا جدًا. لقد أرسلت رجالًا لقتل حلفائنا. إذا ساعدتك ، كيف سينظر إلينا الآخرون؟ كيف سينظرون إلى الصومال؟ “

مشى أربعة من حراس القتال الإلهي وأخذوا دي دا ، ممسكين بشفرة تانغ على رقبته.

“أنا بريء!” صرخ دي دا.

أمسك أويانغ شو برمح تيان مو من السرير ، وجمع قبضته مرة أخرى وقال ، “يجب أن أذهب. إن نعمة الإنقاذ الخاصة بك هي شيء لن أتمكن من سداده أبدًا.” أثناء حديثه ، أخرج صندوقًا خشبيًا ووضعه على السرير ، “هذه مجرد هدية شكر صغيرة ، من فضلك لا ترفضيها.”

هز فرح رأسه غير راغبا في إضاعة أنفاسه والتفت إلى تشينغ هي ، “جنرال ، تفضل. آمل فقط ألا يؤثر هذا الأمر على تعاوننا “.

كان التفسير الوحيد هو أن طريقه قد انكشف.

“بما أن اللورد قد أراد هذا التعاون ، فسوف نواصل ذلك”. اعطى فرح مدينة شان هاي وجهًا كافيًا ، لذلك من الواضح أن تشينغ هي لم يكن بحاجة إلى التسبب في مشاكل.

“هل يمكنك إخباري باسمك؟” طاردته كارينا.

“اعدموه!” أمر تشينغ هي.

أحدثت كلماته ضجة في جيش التحالف.

“قتل!”

لم يشكوا في حقيقة أن قوات مدينة شان هاي كان لديها القوة لتدمير الميناء. حتى بدء حرب وطنية واسعة النطاق كانت ممكنة. كان مصير سنغافورة علامة واضحة على الأشياء التي يمكن أن تحدث.

فجأة سقط ألف رأس على الأرض. بما في ذلك قائد النقابة دي دا ، مات بقية أعضاء نقابة مرتزقة الذبابة حيث لم ينجو أي شخص.

شكك اويانغ شو في ذلك.

بالنظر إلى هذا المشهد الدموي ، سقطت القاعدة في صمت تام.

“هل ما زلت تحاول إنكار ذلك؟ في الصومال ، غيرك ، من يكره اللورد غيرك؟ ” لقد فهم تشينغ هي الوضع برمته من البداية إلى النهاية.

لم تستطع عضلات وجه فرح إلا أن ترتعش.

هز فرح رأسه غير راغبا في إضاعة أنفاسه والتفت إلى تشينغ هي ، “جنرال ، تفضل. آمل فقط ألا يؤثر هذا الأمر على تعاوننا “.

كان لدى جنود جيش التحالف تعابير غريبة. كان البعض يحترمهم ، والبعض الآخر كان غير سعيد ، والبعض الآخر كان غاضبًا. كانت تصرفات مدينة شان هاي بمثابة صفعة على وجوههم. ومع ذلك ، لم يجرؤوا على اتخاذ أي إجراء.

” تشي يوي وو يي!” نحتت كارينا هذا الاسم في قلبها.

دون ذكر حقيقة أنهم بحاجة إلى المساعدة في عملية تطهير القراصنة ، كانت المدافع التي وضعها السرب في الميناء كافية لإثارة الخوف في قلوبهم.

“بما أن اللورد قد أراد هذا التعاون ، فسوف نواصل ذلك”. اعطى فرح مدينة شان هاي وجهًا كافيًا ، لذلك من الواضح أن تشينغ هي لم يكن بحاجة إلى التسبب في مشاكل.

لم يشكوا في حقيقة أن قوات مدينة شان هاي كان لديها القوة لتدمير الميناء. حتى بدء حرب وطنية واسعة النطاق كانت ممكنة. كان مصير سنغافورة علامة واضحة على الأشياء التي يمكن أن تحدث.

في الليلة الماضية ، شعر أويانغ شو بالثقة من أن دي دا كان وراء هذا ولكن الآن لا يبدو الأمر كذلك. على العكس من ذلك ، اعتقد أويانغ شو أن الجاسوس في جيش التحالف هو من بدأ هذا.

كان الجيش القوي هو أفضل بطاقة وحماية في أي مكان. نتيجة لذلك ، لم يكن أويانغ شو يتوقع أن يحاول أحد اغتياله.

شكك اويانغ شو في ذلك.

“الى اللقاء!”

 

بعد قتل الجناة ، قاد تشينغ هي قواته وغادر ، مستعدًا لمواصلة بحثهم عن اللورد. في الوقت نفسه ، تركوا بعض المساحة للسماح لفرح بالتعامل مع الأمور.

لم يشكوا في حقيقة أن قوات مدينة شان هاي كان لديها القوة لتدمير الميناء. حتى بدء حرب وطنية واسعة النطاق كانت ممكنة. كان مصير سنغافورة علامة واضحة على الأشياء التي يمكن أن تحدث.

“لقد قلت بالفعل أنه ليس أنا ، ماذا يمكنني أن أقول أيضًا؟”

استقر الغبار فقط عندما ظهر أويانغ شو في الميناء.

كان لدى جنود جيش التحالف تعابير غريبة. كان البعض يحترمهم ، والبعض الآخر كان غير سعيد ، والبعض الآخر كان غاضبًا. كانت تصرفات مدينة شان هاي بمثابة صفعة على وجوههم. ومع ذلك ، لم يجرؤوا على اتخاذ أي إجراء.

كانت الأشياء غريبة جدا.

علاوة على ذلك ، أغضب دي دا أويانغ شو ، حيث جعلته شخصيته المتهورة أفضل شخص ليلقى باللوم عليه. إذا كان الشخص هو أويانغ شو ، فإنه سيغتنم هذه الفرصة أيضًا.

كان اللورد على ما يرام ، لذلك هتف جيش مدينة شان هاي بشكل طبيعي. عندما سمع جيش التحالف النبأ ، امتلئوا بمشاعر مختلفة. بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، شعروا أن أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة قد تعرضوا للظلم.

“انت مستيقظ!” اصبحت كارينا سعيدة.

كما هو متوقع من فرح ، أحضر مجموعة من الهدايا للاعتذار ، ولم يذكر حتى خبر إعدام أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة .

كان اللورد على ما يرام ، لذلك هتف جيش مدينة شان هاي بشكل طبيعي. عندما سمع جيش التحالف النبأ ، امتلئوا بمشاعر مختلفة. بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، شعروا أن أعضاء مجموعة مرتزقة الذبابة قد تعرضوا للظلم.

سار الجانبان مرة أخرى على طريق التعاون الوثيق.

أولاً ، يجب أن يكون الطريق الذي سلكه سريًا. بغرابة ، كان الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء ينتظرونه في كمين ، حتى أنهم قد فكروا في الأزقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يبدو مخطط الاغتيال هذا وكأنه شيء قد تم التفكير فيه للتو. كان أشبه بمخطط عميق. مع مهارة دي دا ، هل كان لديه حقًا القدرة على إعداد هذا في مثل هذا الوقت القصير؟

 

استقر الغبار فقط عندما ظهر أويانغ شو في الميناء.

 

“اشرب العصيدة أولاً!” ضحكت كارينا وتجنبت الموضوع

 

“بما أن اللورد قد أراد هذا التعاون ، فسوف نواصل ذلك”. اعطى فرح مدينة شان هاي وجهًا كافيًا ، لذلك من الواضح أن تشينغ هي لم يكن بحاجة إلى التسبب في مشاكل.

 

صرير!

 

كانت الغرفة الخشبية ضيقة نوعًا ما ، وكانت الأرضية مغطاة بالعناصر. على الرغم من ذلك ، تم وضع العناصر في حالة منظمة. كان السرير والطاولة أبرز عنصرين في الغرفة ؛ من الواضح أن المالك لم يكن في حالة جيدة.

 

لقد أرعبت الفوضى في الليل الجميع.

 

 

الترجمة: Hunter 

” تشي يوي وو يي!” نحتت كارينا هذا الاسم في قلبها.

 

انتشرت رائحة بطانية القطن اللطيفة.

صرير!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط