نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 645

ساسمح لك بالعيش

ساسمح لك بالعيش

الفصل 645: ساسمح لك بالعيش

 

 

امتلك أويانغ شو درعه ، وكان لدى فرح أيضًا درع كنز. على الرغم من أنه لا يمكن أن يمنح ضوءًا لحماية الجسم مثل درع أويانغ شو الإلهي ، إلا أنه كان أيضًا غير قابل للاختراق. حتى أنها يمكن أن يصد رمح تيان مو.

بصفته كبير خبراء الصومال ، كان لدى فرح بطبيعة الحال بعض المهارات. حارب كلا الجانبين ، مما أدى إلى نية القتل.

حتى لو أراد شخص ما المساعدة ، فلن يتمكن من التدخل. القتال بين الخبراء سيجلب معه منطقة من الهالة. إذا لمس أحد هذا ، فقد ينتهي بهم الأمر بالإصابات.

اتجه كلاهما إلى الأمام والخلف حيث كان بإمكان الغرباء فقط سماع أصوات اصطدام الأسلحة ولم يعرفوا من الذي سيتمتع بميزة.

كيف كانوا صالحين هكذا؟

حتى لو أراد شخص ما المساعدة ، فلن يتمكن من التدخل. القتال بين الخبراء سيجلب معه منطقة من الهالة. إذا لمس أحد هذا ، فقد ينتهي بهم الأمر بالإصابات.

على العكس من ذلك ، اعتمد درع فرح على الصلابة المطلقة. تحت التأثير الهائل لـ رمح تيان مو ، إلى جانب حقيقة أنها كانت ضربة مؤكدة ، سقط فرح على الأرض.

لم يستطيع اي شخص من الاقتراب من مسافة ثلاثة أمتار منهم.

بدت المحارة الفريدة من نوعها مرة أخرى ، مما تسبب في تجميد ساحة المعركة الصاخبة. عندما سمع أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد الإشارة ، ابتعدوا بهدوء عن ساحة المعركة وتجمعوا معًا.

مع ذلك ، يمكن لأعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد الاستسلام والتركيز على مهاجمة بحارة مدينة شان هاي .

أفاد الزعيم على هذا النحو لتجنب اللوم. لم يخبر فرح أنه عندما قام أويانغ شو بتنشيط سلالة الشيطان ، لم يجرؤ حتى على قتاله.

حدثت مذبحة على متن السفن.

من وجهة نظر فرح ، من المؤكد أن لورد مثل أويانغ شو كان يعتز بحياته ، لذلك سيتردد بالتأكيد في اللحظة الأخيرة. على العكس من ذلك ، كان يبذل قصارى جهده للرد. بعد كل شيء ، إذا فشل ، فسوف يموت على أي حال.

مع حراس القتال الإلهي المسؤول عن رأس التنين ، لم يتمكن الأعداء من السيطرة. على السفن الحربية الأخرى ، كان جنود البحرية يواجهون الهجمات الشديدة للكثيرين ، لذلك لم يتمكنوا إلا من بذل قصارى جهدهم للصمود.

على السفن الحربية التابعة لجيش التحالف ، قتل لاعبو الصومال بالمثل حتى احمرت عيونهم.

عندما سمع الجنود المختبئون في المقصورات الصراخ ، أرادوا المساعدة. ومع ذلك ، دون تلقي الأوامر ، كان بإمكانهم فقط صر أسنانهم والتشبث.

على السفن الحربية التابعة لجيش التحالف ، قتل لاعبو الصومال بالمثل حتى احمرت عيونهم.

على السفن الحربية التابعة لجيش التحالف ، قتل لاعبو الصومال بالمثل حتى احمرت عيونهم.

أثارت خيانة مجموعة مرتزقة الفهد الصياد غضب اللاعبين ، حيث أرادوا مضغهم وشرب دمائهم. أصبحت كراهيتهم شيئًا فشيئًا ندمًا وشعورًا بالحزن تجاه سرب مدينة شان هاي .

 

كيف كانوا صالحين هكذا؟

” لورد ليان تشو ، لقد فزت!”

يمكن للاعبين الصوماليين فقط أن يأملوا في أن يتمكنوا من قتل الأعداء أمامهم قريبًا لمساعدة محاربي مدينة شان هاي . كانت ساحة المعركة ساحرة للغاية. بعد القتال معًا ، على الرغم من عدم قدرتهم على التواصل ، إلا أنه قد تم تقييد مصائرهم معًا.

على السفن الحربية التابعة لجيش التحالف ، قتل لاعبو الصومال بالمثل حتى احمرت عيونهم.

بلغ القتل في البحار ذروته.

كان هناك بالفعل بعض الندم ينمو في قلبه.

كان المحيط الأزرق مصبوغًا باللون الأحمر ببطء حيث طفت الجثث على السطح. كان حطام السفن في كل مكان. كان بعض الناجين المحظوظين الذين سقطوا في المحيط فوق هذه الحطامات.

إذا كانت المعركة وجهاً لوجه ، فلن يتمكن هؤلاء القتلة حتى من جعل أويانغ شو ينشط سلالة الشيطان. كيف يمكن أن يصيبوه بشدة ويقتلونه في الظروف العادية؟

كانت قسوة هذه المعركة البحرية واضحة.

اتجهت موازين الانتصار مرة أخرى نحو جيش التحالف. عندما رأى اللاعبون الصوماليون ذلك ، لم يسعهم إلا أن يبتهجوا. بعد تلك الهتافات ، بدأت مجزرة أشد .

في المنتديات ، نشر بعض الأشخاص شائعات مفادها أن لورد مدينة شان هاي ، تشي يوي وو يي ، لم يكن بارعًا في الإستراتيجية فحسب ، بل كان أيضًا رائعًا في فنون القتال. هزم أفضل خبير في سنغافورة ، تشين غوانغ ، أمامه في أقل من 40 حركة.

على سطح سفينة رأس التنين.

استخدموا المقصورات كأغطية لإطلاق النيران بدقة على القراصنة على سطح السفينة. في كل مرة ، سيكونون قادرين على قتل قرصان واحد.

بعد تبادل 40 حركة فقط ، واجه فرح الهزيمة بالفعل حيث أراد المغادرة. تحت هجوم رمح تيان مو الذي لا هوادة فيه ، إذا لم يكن حريصًا ، فسوف يموت بالتأكيد.

بالنسبة إلى أويانغ شو ، ما كان يهتم به هو نتيجة ساحة المعركة بأكملها. أما ما إذا كان يحب فرح أم لا ، فلا يهم. لن تعني المظالم الشخصية شيئًا أمام الحرب.

كان هناك بالفعل بعض الندم ينمو في قلبه.

على الرغم من أن أويانغ شو كان موهوبًا ويمتلك موارد هائلة ، الا انه بدون العمل الجاد ، لم يكن ليبلغ مستواه الحالي.

في المنتديات ، نشر بعض الأشخاص شائعات مفادها أن لورد مدينة شان هاي ، تشي يوي وو يي ، لم يكن بارعًا في الإستراتيجية فحسب ، بل كان أيضًا رائعًا في فنون القتال. هزم أفضل خبير في سنغافورة ، تشين غوانغ ، أمامه في أقل من 40 حركة.

لم يستطع فرح إلا أن يصرخ. كُسر كتفه الأيسر ، مما جعله شخصًا معاقًا.

كان هذا شيئًا لم يصدقه فرح ، حتى أنه نظر إلى الأشخاص الذين ينشرون مثل هذه الأخبار بازدراء.

 لقد اقتنع بفكرته الخاصة أنه نظرًا لأن الشخص لم يكن لديه سوى قدر محدود من الوقت ، فلن يكون لدى اللورد الذي يحتاج إلى أن يكون مشغولاً بالمنطقة الوقت الكافي للتدريب.

أُكدت محاولة الاغتيال التي تعرض لها بواسطة الرجال في الملابس السوداء.

“تراجعوا!”

” لدى لورد ليان تشو مهارة متوسطة فقط ، حيث كان قادرًا على الهروب من هجماتنا من خلال الحظ فقط.” قال زعيم الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء على هذا النحو.

جاء عشرات الآلاف من القراصنة مثل الفيضان وغادروا مثل الفيضان.

كيف عرف فرح أنه حتى في مكان غير مألوف ، بين الأزقة الفوضوية ، في مواجهة هجوم متسلل للرماة والعديد من الأسلحة السرية ، كان أويانغ شو لا يزال قادرًا على إظهار قوته.

في اللحظة التي كان فيها فرح مشتتًا ، لاحظ أويانغ شو ذلك . كيف سيتخلى عن مثل هذه الفرصة؟

تم دفن 300 من النخبة القتلة في تلك الليلة.

ومع ذلك ، كان مرنًا حيث كان لديه إرادة قوية للعيش ، مما أدى إلى حل حركات قتل أويانغ شو مرة بعد مرة. على الرغم من أنه في كل مرة يترك جسده بعض الندوب والعلامات ، إلا أنه لا يزال على قيد الحياة بأعجوبة.

إذا كانت المعركة وجهاً لوجه ، فلن يتمكن هؤلاء القتلة حتى من جعل أويانغ شو ينشط سلالة الشيطان. كيف يمكن أن يصيبوه بشدة ويقتلونه في الظروف العادية؟

لم يستطيع اي شخص من الاقتراب من مسافة ثلاثة أمتار منهم.

أفاد الزعيم على هذا النحو لتجنب اللوم. لم يخبر فرح أنه عندما قام أويانغ شو بتنشيط سلالة الشيطان ، لم يجرؤ حتى على قتاله.

هز أويانغ شو رأسه ، “توقف عن الكفاح والمحاولة. عندما يتراجع القراصنة ، ستعيش “.

 لقد اقتنع بفكرته الخاصة أنه نظرًا لأن الشخص لم يكن لديه سوى قدر محدود من الوقت ، فلن يكون لدى اللورد الذي يحتاج إلى أن يكون مشغولاً بالمنطقة الوقت الكافي للتدريب.

علم أويانغ شو أنه إذا تم إجبار لاعب من وضع المغامرة مثل فرح على الإحياء ، فإن الخسائر ستكون لا تُحصى. ما لم يكن لديهم لقاء محظوظ كبير ، فإن الإحياء مرة أخرى سيكون مستحيلا.

إذا علم فرح أن أويانغ شو كان يقضي ساعتين يوميًا للتدريب ، سواء كان ذلك في الصيف الحار أو الشتاء البارد ، سواء كان ذلك في قصر اللورد أو أثناء السفر ، فلن يصل إلى هذا الاستنتاج.

“آه!”

من الواضح أن الخبراء لن يتموا تدريبهم في يوم واحد!

 

على الرغم من أن أويانغ شو كان موهوبًا ويمتلك موارد هائلة ، الا انه بدون العمل الجاد ، لم يكن ليبلغ مستواه الحالي.

بغرابة ، بقي كلاهما بخير.

في اللحظة التي كان فيها فرح مشتتًا ، لاحظ أويانغ شو ذلك . كيف سيتخلى عن مثل هذه الفرصة؟

تم طعن رمح تيان مو والسيف الطويل في الأساس في نفس الوقت.

بعد أن تشكلت تقنية الرمح لـ أويانغ شو ، أصبح رمح تيان مو أسهل بكثير وأكثر راحة في الاستخدام. كان قانون تيان مو ورمح تيان مو مثل الأخوين ، حيث لا يمكن فصلهما عن بعضهما البعض.

اتجهت موازين الانتصار مرة أخرى نحو جيش التحالف. عندما رأى اللاعبون الصوماليون ذلك ، لم يسعهم إلا أن يبتهجوا. بعد تلك الهتافات ، بدأت مجزرة أشد .

اندفع رمح تيان مو ، مما دفع سيف فرح بعيدًا. بسرعة خاطفة ، تحول إلى طعنة نحو قلب فرح مباشرة.

“إذا تحركت ، ستموت!” قال أويانغ شو ببرود.

باعتباره اللاعب الأقوى في الصومال ، كان لفرح ردود فعل غير إنسانية. في اللحظة الأخيرة ، تدحرج إلى الجانب بالكاد ليتفادى ببضع بوصات.

لم يتوقف هجوم رمح تيان مو حيث اخترق عظامه.

“آه!”

كان هذا شيئًا لم يصدقه فرح ، حتى أنه نظر إلى الأشخاص الذين ينشرون مثل هذه الأخبار بازدراء.

لم يستطع فرح إلا أن يصرخ. كُسر كتفه الأيسر ، مما جعله شخصًا معاقًا.

 

لم يتوقف أويانغ شو عند هذا الحد حيث استغل فرصة إصابة فرح لمواصلة هجماته. قام بقمع فرح ودفعه على قدمه الخلفية. كانت هناك مرات عديدة قد اوشك فيها على الموت.

بدت المحارة الفريدة من نوعها مرة أخرى ، مما تسبب في تجميد ساحة المعركة الصاخبة. عندما سمع أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد الإشارة ، ابتعدوا بهدوء عن ساحة المعركة وتجمعوا معًا.

ومع ذلك ، كان مرنًا حيث كان لديه إرادة قوية للعيش ، مما أدى إلى حل حركات قتل أويانغ شو مرة بعد مرة. على الرغم من أنه في كل مرة يترك جسده بعض الندوب والعلامات ، إلا أنه لا يزال على قيد الحياة بأعجوبة.

بدت المحارة الفريدة من نوعها مرة أخرى ، مما تسبب في تجميد ساحة المعركة الصاخبة. عندما سمع أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد الإشارة ، ابتعدوا بهدوء عن ساحة المعركة وتجمعوا معًا.

عندما رأى أويانغ شو هذا الموقف ، تحولت عيناه إلى البرودة حيث لم يكن يريد أن يستمر هذا لفترة أطول. كلما طالت مدة هذا الأمر ، كان الأمر أسوأ بالنسبة لمدينة شان هاي . ذهب أويانغ شو بهجوم شامل.

امتلك أويانغ شو درعه ، وكان لدى فرح أيضًا درع كنز. على الرغم من أنه لا يمكن أن يمنح ضوءًا لحماية الجسم مثل درع أويانغ شو الإلهي ، إلا أنه كان أيضًا غير قابل للاختراق. حتى أنها يمكن أن يصد رمح تيان مو.

أدت مثل هذه الطريقة بالتأكيد إلى الكشف عن نقاط الضعف.

اعترف فرح بالهزيمة ، وأخرج قوقعة المحارة مرة أخرى.

تركزت عيون فرح عندما لاحظ هذا التغيير وهاجم. لقد تعرف على نقطة الاختراق ، حيث ثقب سيفه الطويل مثل البرق. من الواضح أن هذه كانت أيضًا خطوة قاتلة.

 

عندما ضرب فرح ، طعنه رمح تيان مو أيضًا.

على السفن الحربية التابعة لجيش التحالف ، قتل لاعبو الصومال بالمثل حتى احمرت عيونهم.

من وجهة نظر فرح ، من المؤكد أن لورد مثل أويانغ شو كان يعتز بحياته ، لذلك سيتردد بالتأكيد في اللحظة الأخيرة. على العكس من ذلك ، كان يبذل قصارى جهده للرد. بعد كل شيء ، إذا فشل ، فسوف يموت على أي حال.

بغرابة ، بقي كلاهما بخير.

علاوة على ذلك ، كان لديه أيضًا ورقة رابحة في يديه.

على السفن الحربية التابعة لجيش التحالف ، قتل لاعبو الصومال بالمثل حتى احمرت عيونهم.

كان النصر في قبضته.

 

كيف يعرف فرح أن أويانغ شو كان يرتدي درع الهي . مر ما يقارب من شهر منذ أن قتل أويانغ شو تشين غوانغ . سيتمكن من استخدام الحركة النهائية لـ درع التنين التوأم الذي يبتلع السماء مرة أخرى.

باعتباره اللاعب الأقوى في الصومال ، كان لفرح ردود فعل غير إنسانية. في اللحظة الأخيرة ، تدحرج إلى الجانب بالكاد ليتفادى ببضع بوصات.

ما يسمى بالموت معًا لن يحدث.

“أنا لن أقول كلمات كاذبة”.

دينغ!

 

تم طعن رمح تيان مو والسيف الطويل في الأساس في نفس الوقت.

حدثت مذبحة على متن السفن.

بغرابة ، بقي كلاهما بخير.

” لدى لورد ليان تشو مهارة متوسطة فقط ، حيث كان قادرًا على الهروب من هجماتنا من خلال الحظ فقط.” قال زعيم الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء على هذا النحو.

امتلك أويانغ شو درعه ، وكان لدى فرح أيضًا درع كنز. على الرغم من أنه لا يمكن أن يمنح ضوءًا لحماية الجسم مثل درع أويانغ شو الإلهي ، إلا أنه كان أيضًا غير قابل للاختراق. حتى أنها يمكن أن يصد رمح تيان مو.

بغض النظر عن مدى بطء أويانغ شو ، فإنه لن يتخلى عن مثل هذه الفرصة. انزلق إلى الأمام. برفع رمحه بشكل خفيف ، وضع حافة الرمح على عنق فرح.

كان الاختلاف الوحيد هو أن درع التنين التوأم الذي يبتلع السماء قد استخدم طاقته لحماية جسد أويانغ شو . بالتالي ، فإن السيف الطويل لم يمس جلده.

كان النصر في قبضته.

على العكس من ذلك ، اعتمد درع فرح على الصلابة المطلقة. تحت التأثير الهائل لـ رمح تيان مو ، إلى جانب حقيقة أنها كانت ضربة مؤكدة ، سقط فرح على الأرض.

أثارت خيانة مجموعة مرتزقة الفهد الصياد غضب اللاعبين ، حيث أرادوا مضغهم وشرب دمائهم. أصبحت كراهيتهم شيئًا فشيئًا ندمًا وشعورًا بالحزن تجاه سرب مدينة شان هاي .

بغض النظر عن مدى بطء أويانغ شو ، فإنه لن يتخلى عن مثل هذه الفرصة. انزلق إلى الأمام. برفع رمحه بشكل خفيف ، وضع حافة الرمح على عنق فرح.

علم أويانغ شو أنه إذا تم إجبار لاعب من وضع المغامرة مثل فرح على الإحياء ، فإن الخسائر ستكون لا تُحصى. ما لم يكن لديهم لقاء محظوظ كبير ، فإن الإحياء مرة أخرى سيكون مستحيلا.

“إذا تحركت ، ستموت!” قال أويانغ شو ببرود.

اتجه كلاهما إلى الأمام والخلف حيث كان بإمكان الغرباء فقط سماع أصوات اصطدام الأسلحة ولم يعرفوا من الذي سيتمتع بميزة.

يمكن أن يشعر فرح بالبرودة من طرف الرمح ، لذلك وضع السيف الطويل على الأرض ، “لماذا لا تقتلني مباشرة؟” كما هو متوقع من شخص قادر ، حتى في مثل هذه الحالة ، سيمكنه إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة.

اتجه كلاهما إلى الأمام والخلف حيث كان بإمكان الغرباء فقط سماع أصوات اصطدام الأسلحة ولم يعرفوا من الذي سيتمتع بميزة.

“اطلب من رجالك التوقف ، وسأدعك تعيش.”

اندفع رمح تيان مو ، مما دفع سيف فرح بعيدًا. بسرعة خاطفة ، تحول إلى طعنة نحو قلب فرح مباشرة.

علم أويانغ شو أنه إذا تم إجبار لاعب من وضع المغامرة مثل فرح على الإحياء ، فإن الخسائر ستكون لا تُحصى. ما لم يكن لديهم لقاء محظوظ كبير ، فإن الإحياء مرة أخرى سيكون مستحيلا.

كيف كانوا صالحين هكذا؟

بالتالي ، خاف هؤلاء اللاعبون كثيرًا على حياتهم.

مع حراس القتال الإلهي المسؤول عن رأس التنين ، لم يتمكن الأعداء من السيطرة. على السفن الحربية الأخرى ، كان جنود البحرية يواجهون الهجمات الشديدة للكثيرين ، لذلك لم يتمكنوا إلا من بذل قصارى جهدهم للصمود.

كان هذا في حد ذاته نقطة ضعف.

“هل ترغبون بالمغادرة؟ لن يكون بهذه السهولة.” تمتم اويانغ شو .

كما هو متوقع ، عندما سمع فرح هذه الكلمات ، أضاء ضوء في عينيه ، وسأل على أمل ، “هل كلماتك صحيحة؟”

 

“أنا لن أقول كلمات كاذبة”.

 

بالنسبة إلى أويانغ شو ، ما كان يهتم به هو نتيجة ساحة المعركة بأكملها. أما ما إذا كان يحب فرح أم لا ، فلا يهم. لن تعني المظالم الشخصية شيئًا أمام الحرب.

“آه!”

” لورد ليان تشو ، لقد فزت!”

ما يسمى بالموت معًا لن يحدث.

اعترف فرح بالهزيمة ، وأخرج قوقعة المحارة مرة أخرى.

كما تلقى تشينغ هي النبأ وأمر جنود مدينة شان هاي بالتركيز على القراصنة.

بدت المحارة الفريدة من نوعها مرة أخرى ، مما تسبب في تجميد ساحة المعركة الصاخبة. عندما سمع أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد الإشارة ، ابتعدوا بهدوء عن ساحة المعركة وتجمعوا معًا.

عندما سمع الجنود المختبئون في المقصورات الصراخ ، أرادوا المساعدة. ومع ذلك ، دون تلقي الأوامر ، كان بإمكانهم فقط صر أسنانهم والتشبث.

كما تلقى تشينغ هي النبأ وأمر جنود مدينة شان هاي بالتركيز على القراصنة.

اندفع رمح تيان مو ، مما دفع سيف فرح بعيدًا. بسرعة خاطفة ، تحول إلى طعنة نحو قلب فرح مباشرة.

مع تراجع مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، حصل جنود سرب الرحلة أخيرًا على بعض المساحة للتنفس.

على السفن الحربية التابعة لجيش التحالف ، قتل لاعبو الصومال بالمثل حتى احمرت عيونهم.

اتجهت موازين الانتصار مرة أخرى نحو جيش التحالف. عندما رأى اللاعبون الصوماليون ذلك ، لم يسعهم إلا أن يبتهجوا. بعد تلك الهتافات ، بدأت مجزرة أشد .

راقب تشينغ هي ، الذي كان يقود الجيش ، ساحة المعركة وأمر بحزم ، “هجوم!”

” لورد ليان تشو ، حان الوقت لكي تفي بوعدك.” ذكر فرح.

كان الاختلاف الوحيد هو أن درع التنين التوأم الذي يبتلع السماء قد استخدم طاقته لحماية جسد أويانغ شو . بالتالي ، فإن السيف الطويل لم يمس جلده.

هز أويانغ شو رأسه ، “توقف عن الكفاح والمحاولة. عندما يتراجع القراصنة ، ستعيش “.

“إذا تحركت ، ستموت!” قال أويانغ شو ببرود.

“….”

إذا كانت المعركة وجهاً لوجه ، فلن يتمكن هؤلاء القتلة حتى من جعل أويانغ شو ينشط سلالة الشيطان. كيف يمكن أن يصيبوه بشدة ويقتلونه في الظروف العادية؟

في مواجهة مثل هذا الخصم ، شعر فرح بالعجز.

حدثت مذبحة على متن السفن.

 

راقب تشينغ هي ، الذي كان يقود الجيش ، ساحة المعركة وأمر بحزم ، “هجوم!”

كيف يعرف فرح أن أويانغ شو كان يرتدي درع الهي . مر ما يقارب من شهر منذ أن قتل أويانغ شو تشين غوانغ . سيتمكن من استخدام الحركة النهائية لـ درع التنين التوأم الذي يبتلع السماء مرة أخرى.

في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، دقت الطبول.

أُكدت محاولة الاغتيال التي تعرض لها بواسطة الرجال في الملابس السوداء.

فجأة ، هاجم عشرات الآلاف من الرماة المختبئين في المقصورات.

ومع ذلك ، كان مرنًا حيث كان لديه إرادة قوية للعيش ، مما أدى إلى حل حركات قتل أويانغ شو مرة بعد مرة. على الرغم من أنه في كل مرة يترك جسده بعض الندوب والعلامات ، إلا أنه لا يزال على قيد الحياة بأعجوبة.

استخدموا المقصورات كأغطية لإطلاق النيران بدقة على القراصنة على سطح السفينة. في كل مرة ، سيكونون قادرين على قتل قرصان واحد.

في اللحظة التي كان فيها فرح مشتتًا ، لاحظ أويانغ شو ذلك . كيف سيتخلى عن مثل هذه الفرصة؟

كفاءة لا ترحم.

لم يتوقف أويانغ شو عند هذا الحد حيث استغل فرصة إصابة فرح لمواصلة هجماته. قام بقمع فرح ودفعه على قدمه الخلفية. كانت هناك مرات عديدة قد اوشك فيها على الموت.

مع ذلك ، ألقي القراصنة في حالة من الفوضى. أرادوا اقتحام المقصورات ، لكن جنود الدرع والسيف قد أوقفوهم.

بدت المحارة الفريدة من نوعها مرة أخرى ، مما تسبب في تجميد ساحة المعركة الصاخبة. عندما سمع أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد الإشارة ، ابتعدوا بهدوء عن ساحة المعركة وتجمعوا معًا.

انحرف توازن المعركة الآن تمامًا.

“….”

عندما سارت المعركة بسلاسة ، أصبحوا شرسين مثل الذئاب والنمور ، لكن عندما لم تسير الأمور بسلاسة ، سيكونون مثل الكلاب المتراجعين بشكل حاسم.

راقب تشينغ هي ، الذي كان يقود الجيش ، ساحة المعركة وأمر بحزم ، “هجوم!”

كان شعارهم هو “معرفة متى يتقدمون ومتى يتراجعون”.

راقب تشينغ هي ، الذي كان يقود الجيش ، ساحة المعركة وأمر بحزم ، “هجوم!”

“تراجعوا!”

من وجهة نظر فرح ، من المؤكد أن لورد مثل أويانغ شو كان يعتز بحياته ، لذلك سيتردد بالتأكيد في اللحظة الأخيرة. على العكس من ذلك ، كان يبذل قصارى جهده للرد. بعد كل شيء ، إذا فشل ، فسوف يموت على أي حال.

جاء عشرات الآلاف من القراصنة مثل الفيضان وغادروا مثل الفيضان.

 

“هل ترغبون بالمغادرة؟ لن يكون بهذه السهولة.” تمتم اويانغ شو .

مع تراجع مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، حصل جنود سرب الرحلة أخيرًا على بعض المساحة للتنفس.

 

بلغ القتل في البحار ذروته.

 

مع تراجع مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، حصل جنود سرب الرحلة أخيرًا على بعض المساحة للتنفس.

 

فجأة ، هاجم عشرات الآلاف من الرماة المختبئين في المقصورات.

 

في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، دقت الطبول.

 

يمكن أن يشعر فرح بالبرودة من طرف الرمح ، لذلك وضع السيف الطويل على الأرض ، “لماذا لا تقتلني مباشرة؟” كما هو متوقع من شخص قادر ، حتى في مثل هذه الحالة ، سيمكنه إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة.

 

كان هذا في حد ذاته نقطة ضعف.

 

في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، دقت الطبول.

 

“تراجعوا!”

 

 

 

انحرف توازن المعركة الآن تمامًا.

 

“….”

 

لم يتوقف أويانغ شو عند هذا الحد حيث استغل فرصة إصابة فرح لمواصلة هجماته. قام بقمع فرح ودفعه على قدمه الخلفية. كانت هناك مرات عديدة قد اوشك فيها على الموت.

 

“أنا لن أقول كلمات كاذبة”.

 

كان هناك بالفعل بعض الندم ينمو في قلبه.

الترجمة: Hunter 

اندفع رمح تيان مو ، مما دفع سيف فرح بعيدًا. بسرعة خاطفة ، تحول إلى طعنة نحو قلب فرح مباشرة.

 

لم يتوقف أويانغ شو عند هذا الحد حيث استغل فرصة إصابة فرح لمواصلة هجماته. قام بقمع فرح ودفعه على قدمه الخلفية. كانت هناك مرات عديدة قد اوشك فيها على الموت.

“اطلب من رجالك التوقف ، وسأدعك تعيش.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط