صعود ملك القراصنة
الفصل 648: صعود ملك القراصنة
في ساحة المعركة ، بالنسبة لأعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، تبعه الجميع بشكل حاسم وخانوا دولتهم ، كان ذلك كافياً لإظهار مكانته العالية بشكل لا يصدق.
خليج عدن ، منطقة محيطية مجهولة.
كانت البحرية الصومالية أكبر عقبة أمام القراصنة للسطو على السفن التجارية.
بينما كان جيش التحالف ينهب الجزيرة ، خضعت منظمة قراصنة ذئب السماء لتغيير كبير.
بصفته القائد الثاني الغامض لمنظمة القراصنة ، كان لدى فرح سفينته الخاصة. بصرف النظر عن البحارة ، كان هناك 600 من أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.
قبل المعركة ، كان لديهم 25 ألف رجل و 150 سفينة. بعد المعركة ، لم يفقدوا فقط قاعدتهم ، ولكن تم تدمير سربهم بشكل أساسي.
في ساحة المعركة ، بالنسبة لأعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، تبعه الجميع بشكل حاسم وخانوا دولتهم ، كان ذلك كافياً لإظهار مكانته العالية بشكل لا يصدق.
الأسوأ من ذلك أن زعيم جماعتهم قد سقط في المعركة للأسف.
لقد فهموا الوضع الصعب والمعاملة المأساوية لأصدقائهم الذين ما زالوا في الدولة. لا مفر من أنهم ما زالوا يشعرون بالمرارة تجاه قائد جماعتهم فرح.
كانت منظمة القراصنة بأكملها بلا قيادة.
بعد أن برز فرح ، توقف الرؤساء الخمسة وحلوا هذا الصراع الداخلي. في تلك الليلة ، دعا فرح الخمسة بحماس إلى القارب لمناقشة مستقبل منظمة القراصنة.
في الخامسة بعد الظهر ، اجتمعت القوات المتبقية من منظمة القراصنة معًا أخيرًا. نجا أقل من ستة آلاف رجل وبقي حوالي 20 سفينة حربية.
بالتالي ، أقام فرح سلسلة من المخططات الخاصة به في الميناء لإزالة هذا التهديد وإعادة الأشياء إلى مسارها الصحيح.
إلى جانبهم كان هناك 600 عضو من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد بقيادة فرح.
في عام واحد فقط ، حصل فرح على 150 ألف عملة ذهبية من هذه التواطؤات.
بعد أن علموا بوفاة زعيم جماعتهم ، خرج خمسة أشخاص داخل التحالف للقتال من أجل مكان الزعيم. لم يكونوا على استعداد للاستسلام حيث اندلعت المعارك. يبدو أن هذه المسألة ستنتهي في نزاع دموي.
كان فرح شخصية رائعة ، حيث كان يحب بشكل خاص استخدام المخططات. نظرًا لأنه كان بإمكانه العمل مع منظمات القراصنة الثلاثة ، وخاصة منظمة قراصنة ذئب السماء ، فمن الواضح أنه كان لديه بعض الأوراق الرابحة الخاصة به.
على الرغم من أن منظمة قراصنة ذئب السماء قد تعرضت لخسائر فادحة ، إلا أنها كانت لا تزال قوة كبيرة في خليج عدن حيث لا يمكن الاستهانة بها. يجب ألا ننسى أن منظمتي القراصنة الاخرى قد تكبدت خسائر فادحة في هذه المعركة.
أخبرته حواسه الحادة أن فرصة السيطرة قد حانت.
لم ينكسر التوازن بين المنظمات الثلاثة في خليج عدن.
خليج عدن ، منطقة محيطية مجهولة.
بالتالي ، كان العرش مغريا للغاية.
على الرغم من أن الرؤساء المختلفين كان لديهم مخاوف بشأنه ، إلا أنه كان نائب القائد والثاني في القيادة بعد كل شيء. بعد وفاة القائد ، كان منصبه مهمًا للغاية.
في هذه اللحظة ، وقف فرح ، الذي كان من المفترض أن يكون شخصًا لا يمكن أن يتألق مرة أخرى في خليج عدن. سيبدأ رحلته ليصبح ملك القراصنة الأكثر لمعانًا.
إلى جانبهم كان هناك 600 عضو من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد بقيادة فرح.
كان لدى منظمة القراصنة شكاوى كثيرة تجاه فرح. لم تتخذ مجموعة مرتزقة الفهد الصياد أي إجراء في اللحظة الحاسمة ، مما أدى إلى تغييرات في مد المعركة.
قبل ذلك ، انشغل الرؤساء الخمسة بالقتال على العرش ، لذلك لم يكلفوا أنفسهم عناء فرح ورجاله. الآن ، برز بالفعل ، ألم يكن يغازل الموت؟
“إيه؟”
في الواقع لا.
كانت خطة فرح هي التي دفعتهم إلى الأعماق.
كان فرح شخصية رائعة ، حيث كان يحب بشكل خاص استخدام المخططات. نظرًا لأنه كان بإمكانه العمل مع منظمات القراصنة الثلاثة ، وخاصة منظمة قراصنة ذئب السماء ، فمن الواضح أنه كان لديه بعض الأوراق الرابحة الخاصة به.
قبل ذلك ، انشغل الرؤساء الخمسة بالقتال على العرش ، لذلك لم يكلفوا أنفسهم عناء فرح ورجاله. الآن ، برز بالفعل ، ألم يكن يغازل الموت؟
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن منظمة قراصنة ذئب السماء كانت ستلقي به لإطعام الأسماك.
مع ذلك ، أصبح فرح الزعيم بسلاسة ، مما أفسح المجال أمام صعوده كملك للقراصنة.
لم يفهم أويانغ شو ولاعبو الصومال سبب خيانة فرح.
بالتالي ، كان العرش مغريا للغاية.
بالتالي ، كان العرش مغريا للغاية.
بصفته قائد النقابة الأكبر في الصومال ، وأقوى خبير في الدولة ، كان فرح متجهًا بالفعل إلى العظمة. لماذا يخاطر بالتواطؤ مع القراصنة لإيذاء لاعبي دولته؟
كان فرح شخصية رائعة ، حيث كان يحب بشكل خاص استخدام المخططات. نظرًا لأنه كان بإمكانه العمل مع منظمات القراصنة الثلاثة ، وخاصة منظمة قراصنة ذئب السماء ، فمن الواضح أنه كان لديه بعض الأوراق الرابحة الخاصة به.
لقد تحمل هذه المخاطرة لأن منظمات القراصنة يمكن أن تجلب له أرباحًا هائلة.
على الرغم من أن الرؤساء المختلفين كان لديهم مخاوف بشأنه ، إلا أنه كان نائب القائد والثاني في القيادة بعد كل شيء. بعد وفاة القائد ، كان منصبه مهمًا للغاية.
خلال العام الثاني ، تواطأ فرح مع منظمة قراصنة ذئب السماء ، واحد في النور ، وواحد في الظلام ، حيث عملوا معًا.
استخدم فرح التأثير الواسع لمجموعة مرتزقة الفهد الصياد لجمع طرق السفن التجارية ذات الصلة. ثم قام بتمرير هذه المعلومات إلى منظمة القراصنة للسماح لهم بسرقة السفن.
مع ذلك ، لم يكن لمنظمة القراصنة أي زعيم حقًا.
تم تقسيم الثروات بنسبة 30/70 ، والتي كانت بطبيعة الحال حالة مربحة للجانبين.
ادرك إيفسي هذه النقطة حيث أراد التصرف ضده. ومع ذلك ، علق فرح كعكة ضخمة أمامهم. أشار إلى أنهم سيعملوا مع المنظمتين الأخرى لنصب فخ للبحرية الصومالية.
في عام واحد فقط ، حصل فرح على 150 ألف عملة ذهبية من هذه التواطؤات.
إلى جانبهم كان هناك 600 عضو من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد بقيادة فرح.
في الوقت نفسه ، كان شخصًا طموحًا للغاية ولديه شهية كبيرة.
الفصل 648: صعود ملك القراصنة
مر عام ، أصبح كسب 30٪ فقط من الأرباح من العمل مع القراصنة أقل من أن يشبع فرح. لقد أراد السيطرة عليهم بالكامل وجعلهم فرعًا من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، والتي من شأنها أن تسمح له بابتلاع كل الثروات بالكامل.
في ساحة المعركة ، بالنسبة لأعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، تبعه الجميع بشكل حاسم وخانوا دولتهم ، كان ذلك كافياً لإظهار مكانته العالية بشكل لا يصدق.
قرر فرح شخصيًا هذا القرار الغير متوقع في النهاية. مع ذلك ، نمت قوة فرح في منظمة القراصنة بشكل عميق لدرجة أنها هددت حكم إيفسي .
الترجمة: Hunter
ادرك إيفسي هذه النقطة حيث أراد التصرف ضده. ومع ذلك ، علق فرح كعكة ضخمة أمامهم. أشار إلى أنهم سيعملوا مع المنظمتين الأخرى لنصب فخ للبحرية الصومالية.
كان التغيير الوحيد هو الوصول المبكر لسرب الرحلة. إذا لم يحدث ذلك ، لكانت مأساة الصومال قد تكررت.
كانت البحرية الصومالية أكبر عقبة أمام القراصنة للسطو على السفن التجارية.
الترجمة: Hunter
من المؤكد أن منظمات القراصنة الثلاثة لم تستطع رفض إغراء إزالة هذا المشهد القبيح دفعة واحدة. كان ضرب كلا الجانبين امرا طبيعيا ، مما أدى إلى الأحداث التي حدثت في حياة أويانغ شو الأخيرة.
كانت منظمة القراصنة بأكملها بلا قيادة.
كان التغيير الوحيد هو الوصول المبكر لسرب الرحلة. إذا لم يحدث ذلك ، لكانت مأساة الصومال قد تكررت.
بصفته القائد الثاني الغامض لمنظمة القراصنة ، كان لدى فرح سفينته الخاصة. بصرف النظر عن البحارة ، كان هناك 600 من أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.
بالتالي ، أقام فرح سلسلة من المخططات الخاصة به في الميناء لإزالة هذا التهديد وإعادة الأشياء إلى مسارها الصحيح.
في الوقت نفسه ، جعل ظهور سرب الرحلة فرح يطور بعض الأفكار الأخرى. كان على المرء أن يقول ، ان كل الأشخاص الطموحين كانوا غير قادرين على التحكم في أنفسهم.
بعد أن شك إيفسي في فرح وبدأ التخطيط ضده ، فكر فرح في كيفية إزالته وزرع دمية كرئيس للمنظمة.
دون ذكر أسباب أخرى ، على الأقل في حالة الرشوة وإقناع الآخرين ، فإنه سيستحق الثناء.
كان ظهور سرب الرحلة بمثابة لقاء سيء الحظ لهذه الخطط.
قبل المعركة ، كان لديهم 25 ألف رجل و 150 سفينة. بعد المعركة ، لم يفقدوا فقط قاعدتهم ، ولكن تم تدمير سربهم بشكل أساسي.
خطط لاستخدام سرب الرحلة لإلحاق الضرر بمنظمة القراصنة. سيستخدم هذه الفرصة للسيطرة الكاملة حيث سيقصف عصفورين بحجر واحد.
بصفته القائد الثاني الغامض لمنظمة القراصنة ، كان لدى فرح سفينته الخاصة. بصرف النظر عن البحارة ، كان هناك 600 من أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.
لسوء الحظ ، لم يسمع بدرس قديم ، “لا تلعب بالنار إلا إذا كنت تريد أن تحترق.”
كان الخمسة منهم في حالة سكر بالفعل. فجأة ، رأوا 20 قاتل يدخلون المقصورة ، متجهين نحوهم مباشرة.
بالغ فرح في تقدير قدرته على اللعب بالنار ، مقللاً من نيران سرب الرحلة. لم يكن فقط غير قادر على الاستفادة من النار بل احترق عوضًا عن ذلك.
كان فرح شخصية رائعة ، حيث كان يحب بشكل خاص استخدام المخططات. نظرًا لأنه كان بإمكانه العمل مع منظمات القراصنة الثلاثة ، وخاصة منظمة قراصنة ذئب السماء ، فمن الواضح أنه كان لديه بعض الأوراق الرابحة الخاصة به.
كان الدرس خطيرًا حقًا.
إلى جانبهم كان هناك 600 عضو من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد بقيادة فرح.
لحسن حظه ، لم تتركه السماوات حيث منحته فرصة. أدت وفاة ايفسي إلى حدوث فوضى في منظمة قراصنة ذئب السماء ، مما منحه فرصة للصعود مرة أخرى.
أخبرته حواسه الحادة أن فرصة السيطرة قد حانت.
ومع ذلك ، لم يعرفوا أن فرح كان يفتقر تمامًا إلى طريق للعودة.
على الرغم من أن الرؤساء المختلفين كان لديهم مخاوف بشأنه ، إلا أنه كان نائب القائد والثاني في القيادة بعد كل شيء. بعد وفاة القائد ، كان منصبه مهمًا للغاية.
في الخامسة بعد الظهر ، اجتمعت القوات المتبقية من منظمة القراصنة معًا أخيرًا. نجا أقل من ستة آلاف رجل وبقي حوالي 20 سفينة حربية.
من وجهة نظر القراصنة ، كان لاعباً ، لذلك سيحتاج بالتأكيد إلى التوجه إلى الشاطئ. بالتأكيد لن يستطع أن يأخذ منصب الزعيم.
ومع ذلك ، لم يعرفوا أن هذا كان عيد هونغ مين بالكامل .
ومع ذلك ، لم يعرفوا أن فرح كان يفتقر تمامًا إلى طريق للعودة.
لحسن حظه ، لم تتركه السماوات حيث منحته فرصة. أدت وفاة ايفسي إلى حدوث فوضى في منظمة قراصنة ذئب السماء ، مما منحه فرصة للصعود مرة أخرى.
تم اقتلاع مجموعة مرتزقة الفهد الصياد من الصومال وحتى مقرها قد تم الاستيلاء عليه من قبل لاعبين آخرين. إذا تجرأ فرح على النزول إلى الشاطئ ، فسيضرب حياً.
من وجهة نظر القراصنة ، كان لاعباً ، لذلك سيحتاج بالتأكيد إلى التوجه إلى الشاطئ. بالتأكيد لن يستطع أن يأخذ منصب الزعيم.
سيكون “خائن الدولة فرح” مسمارًا ليتم غرسه إلى الأبد في تاريخ الصومال.
بصفته القائد الثاني الغامض لمنظمة القراصنة ، كان لدى فرح سفينته الخاصة. بصرف النظر عن البحارة ، كان هناك 600 من أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.
لقد وصف حقًا عبارة ، “قد تؤدي لحظة واحدة من الإهمال إلى فقدان الشخص للمخطط”.
كانت منظمة القراصنة بأكملها بلا قيادة.
…
خليج عدن ، منطقة محيطية مجهولة.
بعد أن برز فرح ، توقف الرؤساء الخمسة وحلوا هذا الصراع الداخلي. في تلك الليلة ، دعا فرح الخمسة بحماس إلى القارب لمناقشة مستقبل منظمة القراصنة.
على الرغم من أن الرؤساء المختلفين كان لديهم مخاوف بشأنه ، إلا أنه كان نائب القائد والثاني في القيادة بعد كل شيء. بعد وفاة القائد ، كان منصبه مهمًا للغاية.
بنوايا وأفكار مختلفة ، في الساعة 7 مساءً ، قبل الخمسة الدعوة.
لم ينكسر التوازن بين المنظمات الثلاثة في خليج عدن.
بصفته القائد الثاني الغامض لمنظمة القراصنة ، كان لدى فرح سفينته الخاصة. بصرف النظر عن البحارة ، كان هناك 600 من أعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد.
استغرق الأمر أقل من خمس دقائق. في مثل هذا الوقت القصير ، سقط كل منهم حيث تم قطعهم من قبل اللاعبين وماتوا على الفور.
لقد فهموا الوضع الصعب والمعاملة المأساوية لأصدقائهم الذين ما زالوا في الدولة. لا مفر من أنهم ما زالوا يشعرون بالمرارة تجاه قائد جماعتهم فرح.
لقد تحمل هذه المخاطرة لأن منظمات القراصنة يمكن أن تجلب له أرباحًا هائلة.
كانت خطة فرح هي التي دفعتهم إلى الأعماق.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، كان فرح أملهم الوحيد الآن. فقط من خلال اتباعه سيكون لديهم فرصة للعيش.
ادرك إيفسي هذه النقطة حيث أراد التصرف ضده. ومع ذلك ، علق فرح كعكة ضخمة أمامهم. أشار إلى أنهم سيعملوا مع المنظمتين الأخرى لنصب فخ للبحرية الصومالية.
مع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى كيف كان قراره ذكيًا وحسن التخطيط.
كانت منظمة القراصنة بأكملها بلا قيادة.
سيعتمد الضعفاء على الآخرين. طالما أننا لا نبالغ في منحهم الأمل ، فإنهم سيستمعون. كان هذا هو شعار حياة فرح.
في ساحة المعركة ، بالنسبة لأعضاء مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، تبعه الجميع بشكل حاسم وخانوا دولتهم ، كان ذلك كافياً لإظهار مكانته العالية بشكل لا يصدق.
تم تقسيم الثروات بنسبة 30/70 ، والتي كانت بطبيعة الحال حالة مربحة للجانبين.
دون ذكر أسباب أخرى ، على الأقل في حالة الرشوة وإقناع الآخرين ، فإنه سيستحق الثناء.
استخدم فرح التأثير الواسع لمجموعة مرتزقة الفهد الصياد لجمع طرق السفن التجارية ذات الصلة. ثم قام بتمرير هذه المعلومات إلى منظمة القراصنة للسماح لهم بسرقة السفن.
قبل العشاء ، أعطاهم قائد الجماعة مرة أخرى بعض التعليمات وأرسل لهم بعض الأمل. بعد الاستماع إلى خطته ، اندلعت النيران في أعين قادة المجموعة الصغيرة.
“هيا بنا نقوم ذلك!”
تم تقسيم الثروات بنسبة 30/70 ، والتي كانت بطبيعة الحال حالة مربحة للجانبين.
…
لحسن حظه ، لم تتركه السماوات حيث منحته فرصة. أدت وفاة ايفسي إلى حدوث فوضى في منظمة قراصنة ذئب السماء ، مما منحه فرصة للصعود مرة أخرى.
داخل المقصورة ، كان فرح لا يزال يناقش مع الرؤساء الخمسة. مع استمرارهم في الشرب ، بدت سحابة الهزيمة تختفي مع وصول الكحول إلى رؤوسهم.
ادرك إيفسي هذه النقطة حيث أراد التصرف ضده. ومع ذلك ، علق فرح كعكة ضخمة أمامهم. أشار إلى أنهم سيعملوا مع المنظمتين الأخرى لنصب فخ للبحرية الصومالية.
كان الامر مثل ، “لدينا نبيذ اليوم ، لذا دعونا نسكر ، سنترك مشاكل الغد حتى يأتي الغد.”
لم ينكسر التوازن بين المنظمات الثلاثة في خليج عدن.
ومع ذلك ، لم يعرفوا أن هذا كان عيد هونغ مين بالكامل .
من الواضح أن فرح لم يكن يعرف عن عيد هونغ مين الأصلي ، ولكن كمخطط مولود ، فهم ذلك حيث توصل إلى خطة مماثلة.
على الرغم من أن منظمة قراصنة ذئب السماء قد تعرضت لخسائر فادحة ، إلا أنها كانت لا تزال قوة كبيرة في خليج عدن حيث لا يمكن الاستهانة بها. يجب ألا ننسى أن منظمتي القراصنة الاخرى قد تكبدت خسائر فادحة في هذه المعركة.
بعد مرور ثلاث جولات ، حطم فرح زجاجًا فجأة ، مما تسبب في ثقب الأذن ، هوانغ دانغ!.
لقد وصف حقًا عبارة ، “قد تؤدي لحظة واحدة من الإهمال إلى فقدان الشخص للمخطط”.
“إيه؟”
قبل المعركة ، كان لديهم 25 ألف رجل و 150 سفينة. بعد المعركة ، لم يفقدوا فقط قاعدتهم ، ولكن تم تدمير سربهم بشكل أساسي.
كان الخمسة منهم في حالة سكر بالفعل. فجأة ، رأوا 20 قاتل يدخلون المقصورة ، متجهين نحوهم مباشرة.
سيكون “خائن الدولة فرح” مسمارًا ليتم غرسه إلى الأبد في تاريخ الصومال.
في ذلك الوقت ، اختفى سكرهم تمامًا ، واندلع العرق البارد. أرادوا حمل أسلحتهم للرد ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
بعد أن برز فرح ، توقف الرؤساء الخمسة وحلوا هذا الصراع الداخلي. في تلك الليلة ، دعا فرح الخمسة بحماس إلى القارب لمناقشة مستقبل منظمة القراصنة.
استغرق الأمر أقل من خمس دقائق. في مثل هذا الوقت القصير ، سقط كل منهم حيث تم قطعهم من قبل اللاعبين وماتوا على الفور.
قبل ذلك ، انشغل الرؤساء الخمسة بالقتال على العرش ، لذلك لم يكلفوا أنفسهم عناء فرح ورجاله. الآن ، برز بالفعل ، ألم يكن يغازل الموت؟
مع ذلك ، لم يكن لمنظمة القراصنة أي زعيم حقًا.
منذ أن قُتل رؤسائهم ، اثار القراصنة بطبيعة الحال المشاجرات ، وهم يتذمرون من رغبتهم في الانتقام.
بدا الأمر وكأن الفوضى ستنشأ.
في هذه اللحظة فقط ، أظهر الجواسيس الذين زرعهم فرح في منظمة القراصنة أنفسهم. لقد تصرفوا ، حيث أخضعوا القلة الذين أحدثوا أكبر قدر من الضجيج بينما كانوا يهتفون لفرح لتولي المسؤولية.
“في الأزمة ، وحده من سيستطيع أن يخرجنا من هذا”.
في الخامسة بعد الظهر ، اجتمعت القوات المتبقية من منظمة القراصنة معًا أخيرًا. نجا أقل من ستة آلاف رجل وبقي حوالي 20 سفينة حربية.
عندما رأى القراصنة هذا الوضع ، نظروا حولهم ، غير قادرين على العثور على بصيص أمل. أخيرًا ، قبلوا الواقع. في الحقيقة ، كان القراصنة حفنة لا يمكن الوثوق بها ، حيث لم يهتموا كثيرًا بالصلاح.
سيعتمد الضعفاء على الآخرين. طالما أننا لا نبالغ في منحهم الأمل ، فإنهم سيستمعون. كان هذا هو شعار حياة فرح.
مع ذلك ، أصبح فرح الزعيم بسلاسة ، مما أفسح المجال أمام صعوده كملك للقراصنة.
لسوء الحظ ، لم يسمع بدرس قديم ، “لا تلعب بالنار إلا إذا كنت تريد أن تحترق.”
بنوايا وأفكار مختلفة ، في الساعة 7 مساءً ، قبل الخمسة الدعوة.
على الرغم من أن الرؤساء المختلفين كان لديهم مخاوف بشأنه ، إلا أنه كان نائب القائد والثاني في القيادة بعد كل شيء. بعد وفاة القائد ، كان منصبه مهمًا للغاية.
بصفته قائد النقابة الأكبر في الصومال ، وأقوى خبير في الدولة ، كان فرح متجهًا بالفعل إلى العظمة. لماذا يخاطر بالتواطؤ مع القراصنة لإيذاء لاعبي دولته؟
عندما رأى القراصنة هذا الوضع ، نظروا حولهم ، غير قادرين على العثور على بصيص أمل. أخيرًا ، قبلوا الواقع. في الحقيقة ، كان القراصنة حفنة لا يمكن الوثوق بها ، حيث لم يهتموا كثيرًا بالصلاح.
بينما كان جيش التحالف ينهب الجزيرة ، خضعت منظمة قراصنة ذئب السماء لتغيير كبير.
الترجمة: Hunter
كانت منظمة القراصنة بأكملها بلا قيادة.
من وجهة نظر القراصنة ، كان لاعباً ، لذلك سيحتاج بالتأكيد إلى التوجه إلى الشاطئ. بالتأكيد لن يستطع أن يأخذ منصب الزعيم.
ومع ذلك ، كان فرح أملهم الوحيد الآن. فقط من خلال اتباعه سيكون لديهم فرصة للعيش.
في عام واحد فقط ، حصل فرح على 150 ألف عملة ذهبية من هذه التواطؤات.
الترجمة: Hunter
إلى جانبهم كان هناك 600 عضو من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد بقيادة فرح.
ومع ذلك ، كان فرح أملهم الوحيد الآن. فقط من خلال اتباعه سيكون لديهم فرصة للعيش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
