نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 657

ليست أميرة بل ملكة

ليست أميرة بل ملكة

الفصل 657: ليست أميرة بل ملكة

من يدري عدد حطامات السفن وعدد الثروات التي دفنت مع هذه السفن الغارقة.

بدا القصر الإمبراطوري شديد البرودة. باستثناء عدد قليل من الحراس في مواقع حاسمة ، لم يكن هناك أحد آخر.

“المهمة الفرعية الثانية: شارك المهمة ، واجعل لاعبين آخرين يكملونها غدًا. بعد الانتهاء ، ستمنح تقنية أطلانتس من الدرجة المتوسطة و بلورة زرقاء و 10 آلاف نقطة جدارة و 30 ألف نقطة سمعة “.

عندما مروا بأحد القصور ، لم يستطع أويانغ شو إلا أن يسأل ، “كاليا ، هل أنت الأميرة؟”

 

توقفت كاليا. استدارت وقالت ، “كنت كذلك .”

في الحقيقة ، كانت أطلانتس ثرية للغاية ، لذا احتوت خزنتها بالتأكيد على أكثر من مليوني عملة ذهبية. حتى لو لم يكن لديهم مثل هذا المبلغ حاليًا ، مع مرور 10 آلاف عام ، سيمكنهم بالتأكيد جمع هذا المبلغ.

“كنتِ؟” لم يفهم اويانغ شو .

“نعم.” أومأت كاليا برأسها.

“منذ نصف عام ، توفي والدي المريض ، لذا توليت المنصب.” أجابت كاليا بلا عاطفة.

“هل هناك أي شيء أستطيع القيام به؟” سأل اويانغ شو .

“….”

 

لم تكن كاليا أميرة بل كانت ملكة أطلانتس.

مثل البلورة الأرجوانية ، كانت البلورة الذهبية خافتة بلا ضوء حيث يبدو أنها كانت على وشك السقوط في الماء في أي لحظة.

“تعازي لك!” اعتذرأويانغ شو .

عندما وصلوا إلى هنا ، كان عليهم إكمال المهام اليومية لزيادة الانطباع الجيد لدى شعب أطلانتس قبل الحصول على حقوق دخول القصر الإمبراطوري. مع ذلك ، سيكون لديهم الحق أخيرًا في رمي العملات الذهبية في البركة.

ابتسمت كاليا ، “ذهب والدي بسلام حقًا ، يمكن أن يقال أنه شكل من أشكال الإفراج! “

ابتسمت كاليا ، “ذهب والدي بسلام حقًا ، يمكن أن يقال أنه شكل من أشكال الإفراج! “

فهم أويانغ شو أخيرًا كل شيء ، كانت تحمل عبء العرق بأكمله على كتفيها. لا عجب أن تمتلك مثل هذا السلوك على الرغم من صغر سنها.

في الحياة الأخيرة ، كافح بيك واستسلم في النهاية.

مضى الاثنان في صمت. سرعان ما دخلوا قاعة ضخمة في الأجزاء العميقة من القصر الإمبراطوري. من يدري ما هو الزر الذي ضغطت عليه عندما نزلت قاعة فجأة ودخلوا الكهف.

كان الأمر كما لو أن الدروع المحيطة بها قد شعرت بنوع من القوة الغامضة التي تقودها ، حيث بدأت الأنماط تضيء وتدور حول الأوهليت المغناطيسي .

كان الكهف عملاقًا. لم يستطع المرء رؤية نهايته ، حيث كان ارتفاع السقف حوالي 20 متر. كان الكهف بأكمله مظلمًا ورطبًا للغاية ، فقط الجزء الأوسط كان له توهج ذهبي لامع.

إذا لم يكن الشخص مقامرًا مجنونًا ، فلن يختار بالتأكيد الخيار الأول.

كانت بحيرة ذهبية في وسط الكهف. بدا سائلها الذهبي وكأنه على وشك النفاد. فوق البحيرة كانت تطفو بلورة ذهبية بحجم الغبار ، حيث كان شكلها مثل البلورة الأرجوانية المعلقة على رقبتها.

بناءً على حساباته ، كان يحتوي لتر من سائل الذهب على حوالي 10 آلاف قطرة ، وهو ما يتطلب 2000 عملة ذهبية. كانت البركة بعمق متر واحد حيث يمكن أن تستوعب ألف لتر من السائل الذهبي.

مثل البلورة الأرجوانية ، كانت البلورة الذهبية خافتة بلا ضوء حيث يبدو أنها كانت على وشك السقوط في الماء في أي لحظة.

مهما كان الأمر ، سيحتاج إلى إنفاق مليوني عملة ذهبية.

حول البلورة الذهبية كانت هناك دروع خشبية ، ولكل درع وجه مختلف. كانوا مثل الحراس ، يحرسون هذه البلورة الذهبية بإخلاص.

قدر أويانغ شو أن عدد الدروع يبلغ حوالي 12.

تحت الحقن الهائل للذهب ، كان السائل الذهبي يملأ البركة بمعدل يمكن ملاحظته ، حيث استمر في الارتفاع مما خلق بخارًا ذهبيًا.

“هذا هو الأوهليت المغناطيسي ، مصدر طاقة أطلانتس. قبل عشرة آلاف عام ، عندما عصفت بنا الكارثة ، قام حاجز الطاقة للأوهليت المغناطيسي بحماية هذه القطعة الصغيرة من الأرض حيث تم دفننا مع الاطلال”. أوضحت كاليا ، “هذا هو شريان الحياة لأطلانتس.”

في هذه اللحظة ، ظهر إشعار نظام في أذنه.

“اذا ماذا عن البلورة حول عنقك؟” سأل اويانغ شو .

“إذا اختار اللاعب المهمة الفرعية الثانية ، فلن تكون هناك عقوبة إذا فشل في إكمال المهمة.”

“هي ايضا كذلك”. أومأت كاليا برأسها ، ” يمكن للأوهليت المغناطيسي امتصاص الضوء وتحويله إلى طاقة. من الأقل إلى الأعلى ، يمكن تقسيمه إلى الأبيض والأخضر والأزرق والأرجواني والذهبي ؛ هناك خمسة مستويات. وُلد الأوهليت المغناطيسي ذات الدرجة الأدنى من الأنواع الأعلى درجة. “

أنشأت جايا مثل هذا الإعداد لخلق مشاكل للاعبين.

“من مظهره ، يبدو أن الأوهليت المغناطيسي الذهبي يواجه مشكلة ما؟” نقل أويانغ شو موضوع المحادثة إلى النقطة المهمة.

إذا اختاروا المهمة الفرعية الثانية ، فيجب عليهم القيام بأكثر من مجرد الحصول على جهاز تنفس تحت الماء ، حيث سيكون عليهم الخضوع للعديد من الاختبارات لدخول أرض الثروة هذه.

في الوقت الحالي ، كان سرب الرحلة يقاتل من أجل حياتهم. في كل لحظة يضيعها ، سيواجهون خطرًا أكبر قليلاً.

 

“هذا صحيح. استهلك الحاجز الذي شكله الكثير من الطاقة. بعد الحفاظ على الحاجز لفترة طويلة ، بغض النظر عن مدى قوة الأوهليت الذهبي ، لن يتمكن من الصمود بعد الآن “.

بعد كل شيء ، فُقدت الحضارة الإنسانية على الأرض تمامًا.

“هل هناك أي شيء أستطيع القيام به؟” سأل اويانغ شو .

كانت بحيرة ذهبية في وسط الكهف. بدا سائلها الذهبي وكأنه على وشك النفاد. فوق البحيرة كانت تطفو بلورة ذهبية بحجم الغبار ، حيث كان شكلها مثل البلورة الأرجوانية المعلقة على رقبتها.

“نعم.” أومأت كاليا برأسها.

عندما مروا بأحد القصور ، لم يستطع أويانغ شو إلا أن يسأل ، “كاليا ، هل أنت الأميرة؟”

في هذه اللحظة ، ظهر إشعار نظام في أذنه.

عندما مروا بأحد القصور ، لم يستطع أويانغ شو إلا أن يسأل ، “كاليا ، هل أنت الأميرة؟”

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لتفعيله رسميًا مهمة قصة من الرتبة S ، مدينة أطلانتس المفقودة. الخلفية: قبل 10 آلاف عام ، دمر تسونامي وزلزال عملاق أطلانتس حيث أرسله إلى قاع المحيط. ومع ذلك ، نجت مجموعة من الأشخاص في الواقع تحت حماية الأوهليت المغناطيسي الذهبي .

قدر أويانغ شو أن عدد الدروع يبلغ حوالي 12.

“متطلبات المهمة: املأ السائل الذهبي للبركة واشحن الزيت المغناطيسي الذهبي ، مما يسمح لأطلانتس بالعودة إلى سطح المحيط والظهور مرة أخرى.

“هي ايضا كذلك”. أومأت كاليا برأسها ، ” يمكن للأوهليت المغناطيسي امتصاص الضوء وتحويله إلى طاقة. من الأقل إلى الأعلى ، يمكن تقسيمه إلى الأبيض والأخضر والأزرق والأرجواني والذهبي ؛ هناك خمسة مستويات. وُلد الأوهليت المغناطيسي ذات الدرجة الأدنى من الأنواع الأعلى درجة. “

مكافأة المهمة: غير معروف. تذكير ودي: اختيار مهمة فرعية مختلفة سيمنح مكافآت مختلفة. إذا فشلت المهمة ، فقد تكون هناك عقوبات ، لذا يرجى تحديد مهمتك الفرعية بعناية “.

لسوء الحظ ، كانت العملات من السكان الأصليين عديمة الفائدة.

“المهمة الفرعية الاولى: أكمل مهمة القصة لوحدك . بعد الانتهاء ، ستمنح تقنية أطلانتس من الدرجة الأولى ، وبلورة أرجوانية واحدة ، و 50 ألف نقطة جدارة ، و 150 ألف سمعة ، ومكافآت أخرى “.

في هذه اللحظة ، ظهر إشعار نظام في أذنه.

“المهمة الفرعية الثانية: شارك المهمة ، واجعل لاعبين آخرين يكملونها غدًا. بعد الانتهاء ، ستمنح تقنية أطلانتس من الدرجة المتوسطة و بلورة زرقاء و 10 آلاف نقطة جدارة و 30 ألف نقطة سمعة “.

مثل البلورة الأرجوانية ، كانت البلورة الذهبية خافتة بلا ضوء حيث يبدو أنها كانت على وشك السقوط في الماء في أي لحظة.

“تذكير ودي: إذا اختار اللاعب المهمة الفرعية الاولى وفشل ، فسيتم خصم 200 ألف عملة ذهبية و 100 ألف نقطة جدارة و 300 ألف نقطة سمعة. إذا لم يكن كافيًا ، سيتم خصم قيمة الإنجاز . إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فستصبح نقاطه سلبية حتى يتم سدادها “.

عندما وصلوا إلى هنا ، كان عليهم إكمال المهام اليومية لزيادة الانطباع الجيد لدى شعب أطلانتس قبل الحصول على حقوق دخول القصر الإمبراطوري. مع ذلك ، سيكون لديهم الحق أخيرًا في رمي العملات الذهبية في البركة.

“إذا اختار اللاعب المهمة الفرعية الثانية ، فلن تكون هناك عقوبة إذا فشل في إكمال المهمة.”

“إشعار النظام: تم اختيار المهمة الفرعية الأولى ، لن تتمكن من تغييرها.”

كانت المهمتان الفرعيتان هما في الأساس الفرق بين السماء والأرض من حيث المكافآت والعقاب.

تناسب ذلك مع مقولة ، “سيأتي المال بسرعة وسيذهب بسرعة.”

إذا لم يكن الشخص مقامرًا مجنونًا ، فلن يختار بالتأكيد الخيار الأول.

“….”

في الحياة الأخيرة ، كافح بيك واستسلم في النهاية.

في الحياة الأخيرة ، كافح بيك واستسلم في النهاية.

إذا لم يكن لدى أويانغ شو ميزة حياته الماضية ، فمن المؤكد أنه لن يختار الخيار الأول. ومع ذلك ، الآن كان مختلفًا ، حيث كان لديه القدرة على إكمال هذه المهمة الفرعية.

“إشعار النظام: تم اختيار المهمة الفرعية الأولى ، لن تتمكن من تغييرها.”

“اختار المهمة الفرعية الأولى.”

نظر أويانغ شو إلى كمية الذهب الخاصة به في صفحة الإحصائيات حيث كان يقفز بمعدل لا يمكن تمييزه. على الرغم من ذلك ، بقي قلبه هادئًا.

“إشعار النظام: تم اختيار المهمة الفرعية الأولى ، لن تتمكن من تغييرها.”

“منذ نصف عام ، توفي والدي المريض ، لذا توليت المنصب.” أجابت كاليا بلا عاطفة.

في اللحظة التي تردد فيها إشعار النظام ، كان الأمر كما لو أن جايا قد تلقت تعليمات معينة حيث تابعت ، “يتكون سائل البركة الذهبية في الواقع من الذهب ، حيث يمكن لعملة ذهبية واحدة أن تشكل خمس قطرات من هذا السائل.”

إذا لم يكن لدى أويانغ شو ميزة حياته الماضية ، فمن المؤكد أنه لن يختار الخيار الأول. ومع ذلك ، الآن كان مختلفًا ، حيث كان لديه القدرة على إكمال هذه المهمة الفرعية.

“رائع…”

مثل البلورة الأرجوانية ، كانت البلورة الذهبية خافتة بلا ضوء حيث يبدو أنها كانت على وشك السقوط في الماء في أي لحظة.

على الرغم من أن أويانغ شو قد أعد نفسه عقليًا ، إلا أنه لا يزال يمتص نفسًا عميقًا.

“هذا صحيح. استهلك الحاجز الذي شكله الكثير من الطاقة. بعد الحفاظ على الحاجز لفترة طويلة ، بغض النظر عن مدى قوة الأوهليت الذهبي ، لن يتمكن من الصمود بعد الآن “.

بناءً على حساباته ، كان يحتوي لتر من سائل الذهب على حوالي 10 آلاف قطرة ، وهو ما يتطلب 2000 عملة ذهبية. كانت البركة بعمق متر واحد حيث يمكن أن تستوعب ألف لتر من السائل الذهبي.

في ذلك الوقت ، ربما سيظهر البشر مرة أخرى ويصبحوا حكام الأرض مرة أخرى.

هذا يعني أيضًا أنه سيحتاج إلى حوالي مليونين عملة ذهبية لملء هذه البركة. في هذه المرحلة من اللعبة ، من المحتمل أن أويانغ شو كان الوحيد القادر على إخراج مليوني عملة ذهبية بشكل مباشر.

مع جهاز التنفس تحت الماء ، طالما كان شعب أطلانتس صبورًا ، ستكون 10 آلاف سنة كافية لتمشيط البحر الأبيض المتوسط بأكمله وحتى البحر الأحمر بأكمله.

كان على المرء أن يقول أنه في الحياة الأخيرة ، اتخذ بيك القرار الصحيح. لا عجب أن هذه المهمة قد اختتمت بأكثر من 100 ألف لاعب. كان الاعتماد على شخص واحد لملء هذه البركة شبه مستحيل.

كانت المهمتان الفرعيتان هما في الأساس الفرق بين السماء والأرض من حيث المكافآت والعقاب.

ومع ذلك ، سيحول أويانغ شو المستحيل إلى حقيقة. مع هذه الإعدادات الصارمة ، ستكون المكافآت بعد الانتهاء رائعة بالمثل.

في اللحظة التي تردد فيها إشعار النظام ، كان الأمر كما لو أن جايا قد تلقت تعليمات معينة حيث تابعت ، “يتكون سائل البركة الذهبية في الواقع من الذهب ، حيث يمكن لعملة ذهبية واحدة أن تشكل خمس قطرات من هذا السائل.”

“مفهوم!”

“تذكير ودي: إذا اختار اللاعب المهمة الفرعية الاولى وفشل ، فسيتم خصم 200 ألف عملة ذهبية و 100 ألف نقطة جدارة و 300 ألف نقطة سمعة. إذا لم يكن كافيًا ، سيتم خصم قيمة الإنجاز . إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فستصبح نقاطه سلبية حتى يتم سدادها “.

أومأ أويانغ شو برأسه و أخذ حقيبة التخزين الخاصة به ووجهها نحو البركة. فجأة ، تدفقت العملات الذهبية مثل الفيضان ، وتجمعت في تيار ذهبي.

“إذا اختار اللاعب المهمة الفرعية الثانية ، فلن تكون هناك عقوبة إذا فشل في إكمال المهمة.”

تحول التيار الذهبي للعملات إلى سائل ذهبي عندما دخلوا البركة تحت قوة غامضة. ثم بدأ السائل الذهبي بالتدفق الى قاع البركة. كان الضوء الذهبي مغريًا بشكل لا يصدق.

“هذا هو الأوهليت المغناطيسي ، مصدر طاقة أطلانتس. قبل عشرة آلاف عام ، عندما عصفت بنا الكارثة ، قام حاجز الطاقة للأوهليت المغناطيسي بحماية هذه القطعة الصغيرة من الأرض حيث تم دفننا مع الاطلال”. أوضحت كاليا ، “هذا هو شريان الحياة لأطلانتس.”

عندما رأت كاليا هذا المشهد ، أضاءت عيناها.

لسوء الحظ ، كانت العملات من السكان الأصليين عديمة الفائدة.

في الحقيقة ، كانت أطلانتس ثرية للغاية ، لذا احتوت خزنتها بالتأكيد على أكثر من مليوني عملة ذهبية. حتى لو لم يكن لديهم مثل هذا المبلغ حاليًا ، مع مرور 10 آلاف عام ، سيمكنهم بالتأكيد جمع هذا المبلغ.

هذا يعني أيضًا أنه سيحتاج إلى حوالي مليونين عملة ذهبية لملء هذه البركة. في هذه المرحلة من اللعبة ، من المحتمل أن أويانغ شو كان الوحيد القادر على إخراج مليوني عملة ذهبية بشكل مباشر.

من يدري عدد حطامات السفن وعدد الثروات التي دفنت مع هذه السفن الغارقة.

استمر التيار الذهبي ولم يتوقف.

مع جهاز التنفس تحت الماء ، طالما كان شعب أطلانتس صبورًا ، ستكون 10 آلاف سنة كافية لتمشيط البحر الأبيض المتوسط بأكمله وحتى البحر الأحمر بأكمله.

أنشأت جايا مثل هذه الإعدادات لزيادة معدل مشاركة اللاعبين في مهمة القصة. ثانيًا ، أرادت استغلال هذه الفرصة للإعلان عن أطلانتس المفقودة وتحذيرهم.

لسوء الحظ ، كانت العملات من السكان الأصليين عديمة الفائدة.

مع جهاز التنفس تحت الماء ، طالما كان شعب أطلانتس صبورًا ، ستكون 10 آلاف سنة كافية لتمشيط البحر الأبيض المتوسط بأكمله وحتى البحر الأحمر بأكمله.

أنشأت جايا مثل هذا الإعداد لخلق مشاكل للاعبين.

ابتسمت كاليا ، “ذهب والدي بسلام حقًا ، يمكن أن يقال أنه شكل من أشكال الإفراج! “

إذا اختاروا المهمة الفرعية الثانية ، فيجب عليهم القيام بأكثر من مجرد الحصول على جهاز تنفس تحت الماء ، حيث سيكون عليهم الخضوع للعديد من الاختبارات لدخول أرض الثروة هذه.

مكافأة المهمة: غير معروف. تذكير ودي: اختيار مهمة فرعية مختلفة سيمنح مكافآت مختلفة. إذا فشلت المهمة ، فقد تكون هناك عقوبات ، لذا يرجى تحديد مهمتك الفرعية بعناية “.

عندما وصلوا إلى هنا ، كان عليهم إكمال المهام اليومية لزيادة الانطباع الجيد لدى شعب أطلانتس قبل الحصول على حقوق دخول القصر الإمبراطوري. مع ذلك ، سيكون لديهم الحق أخيرًا في رمي العملات الذهبية في البركة.

 

أنشأت جايا مثل هذه الإعدادات لزيادة معدل مشاركة اللاعبين في مهمة القصة. ثانيًا ، أرادت استغلال هذه الفرصة للإعلان عن أطلانتس المفقودة وتحذيرهم.

مهما كان الأمر ، سيحتاج إلى إنفاق مليوني عملة ذهبية.

بعد كل شيء ، فُقدت الحضارة الإنسانية على الأرض تمامًا.

بدا القصر الإمبراطوري شديد البرودة. باستثناء عدد قليل من الحراس في مواقع حاسمة ، لم يكن هناك أحد آخر.

ربما يمكن اعتبار جيلهم هو الجيل الخامس من البشر. بعد بضعة آلاف من السنين أو حتى عشرات الآلاف من السنين ، سيتوقف تدفق الصهارة ، مما يسمح للحياة بالظهور مرة أخرى.

في المراحل اللاحقة ، لم يكن بإمكان أويانغ شو رؤية سوى الصور اللاحقة المنبعثة من الضوء الذهبي اللافت للنظر ، متجهًا مباشرة نحو السماء.

في ذلك الوقت ، ربما سيظهر البشر مرة أخرى ويصبحوا حكام الأرض مرة أخرى.

مضى الاثنان في صمت. سرعان ما دخلوا قاعة ضخمة في الأجزاء العميقة من القصر الإمبراطوري. من يدري ما هو الزر الذي ضغطت عليه عندما نزلت قاعة فجأة ودخلوا الكهف.

في ذلك الوقت ، أصبح ما تركوه على الأرض نصوصًا قديمة للجيل الجديد من البشر حي سينظر إليها على أنها أعمال الآلهة.

“المهمة الفرعية الاولى: أكمل مهمة القصة لوحدك . بعد الانتهاء ، ستمنح تقنية أطلانتس من الدرجة الأولى ، وبلورة أرجوانية واحدة ، و 50 ألف نقطة جدارة ، و 150 ألف سمعة ، ومكافآت أخرى “.

لم تكن كاليا أميرة بل كانت ملكة أطلانتس.

استمر التيار الذهبي ولم يتوقف.

في الحقيقة ، كانت أطلانتس ثرية للغاية ، لذا احتوت خزنتها بالتأكيد على أكثر من مليوني عملة ذهبية. حتى لو لم يكن لديهم مثل هذا المبلغ حاليًا ، مع مرور 10 آلاف عام ، سيمكنهم بالتأكيد جمع هذا المبلغ.

نظر أويانغ شو إلى كمية الذهب الخاصة به في صفحة الإحصائيات حيث كان يقفز بمعدل لا يمكن تمييزه. على الرغم من ذلك ، بقي قلبه هادئًا.

عندما رأت كاليا هذا المشهد ، أضاءت عيناها.

مهما كان الأمر ، سيحتاج إلى إنفاق مليوني عملة ذهبية.

“اذا ماذا عن البلورة حول عنقك؟” سأل اويانغ شو .

في مدينة الصداقة ، أنفق أويانغ شو مليونًا. في أطلانتس ، سينفق مليوني عملة ذهبية. مع ذلك ، سيبقى لديه مليون فقط في حقيبة التخزين الخاصة به.

 

تناسب ذلك مع مقولة ، “سيأتي المال بسرعة وسيذهب بسرعة.”

“تذكير ودي: إذا اختار اللاعب المهمة الفرعية الاولى وفشل ، فسيتم خصم 200 ألف عملة ذهبية و 100 ألف نقطة جدارة و 300 ألف نقطة سمعة. إذا لم يكن كافيًا ، سيتم خصم قيمة الإنجاز . إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فستصبح نقاطه سلبية حتى يتم سدادها “.

تحت الحقن الهائل للذهب ، كان السائل الذهبي يملأ البركة بمعدل يمكن ملاحظته ، حيث استمر في الارتفاع مما خلق بخارًا ذهبيًا.

“تذكير ودي: إذا اختار اللاعب المهمة الفرعية الاولى وفشل ، فسيتم خصم 200 ألف عملة ذهبية و 100 ألف نقطة جدارة و 300 ألف نقطة سمعة. إذا لم يكن كافيًا ، سيتم خصم قيمة الإنجاز . إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فستصبح نقاطه سلبية حتى يتم سدادها “.

بدأ الأوهليت المغناطيسي الذهبي في تنشيط وضع الفراغ الخاص به ، حيث امتص كل التيارات الذهبية.

ربما يمكن اعتبار جيلهم هو الجيل الخامس من البشر. بعد بضعة آلاف من السنين أو حتى عشرات الآلاف من السنين ، سيتوقف تدفق الصهارة ، مما يسمح للحياة بالظهور مرة أخرى.

بدأ الحجر الخافت يبعث ببطء وهج لافت للنظر ، حيث أصبح أكثر سطوعًا.

تحول التيار الذهبي للعملات إلى سائل ذهبي عندما دخلوا البركة تحت قوة غامضة. ثم بدأ السائل الذهبي بالتدفق الى قاع البركة. كان الضوء الذهبي مغريًا بشكل لا يصدق.

كان الأمر كما لو أن الدروع المحيطة بها قد شعرت بنوع من القوة الغامضة التي تقودها ، حيث بدأت الأنماط تضيء وتدور حول الأوهليت المغناطيسي .

تناسب ذلك مع مقولة ، “سيأتي المال بسرعة وسيذهب بسرعة.”

كلما طالت مدة ذلك ، زادت سرعة دورانهم.

تحت الحقن الهائل للذهب ، كان السائل الذهبي يملأ البركة بمعدل يمكن ملاحظته ، حيث استمر في الارتفاع مما خلق بخارًا ذهبيًا.

في المراحل اللاحقة ، لم يكن بإمكان أويانغ شو رؤية سوى الصور اللاحقة المنبعثة من الضوء الذهبي اللافت للنظر ، متجهًا مباشرة نحو السماء.

في المراحل اللاحقة ، لم يكن بإمكان أويانغ شو رؤية سوى الصور اللاحقة المنبعثة من الضوء الذهبي اللافت للنظر ، متجهًا مباشرة نحو السماء.

 

في المراحل اللاحقة ، لم يكن بإمكان أويانغ شو رؤية سوى الصور اللاحقة المنبعثة من الضوء الذهبي اللافت للنظر ، متجهًا مباشرة نحو السماء.

 

بناءً على حساباته ، كان يحتوي لتر من سائل الذهب على حوالي 10 آلاف قطرة ، وهو ما يتطلب 2000 عملة ذهبية. كانت البركة بعمق متر واحد حيث يمكن أن تستوعب ألف لتر من السائل الذهبي.

 

في ذلك الوقت ، ربما سيظهر البشر مرة أخرى ويصبحوا حكام الأرض مرة أخرى.

 

 

 

تناسب ذلك مع مقولة ، “سيأتي المال بسرعة وسيذهب بسرعة.”

 

الترجمة : Hunter 

كانت بحيرة ذهبية في وسط الكهف. بدا سائلها الذهبي وكأنه على وشك النفاد. فوق البحيرة كانت تطفو بلورة ذهبية بحجم الغبار ، حيث كان شكلها مثل البلورة الأرجوانية المعلقة على رقبتها.

 

توقفت كاليا. استدارت وقالت ، “كنت كذلك .”

 

كان على المرء أن يقول أنه في الحياة الأخيرة ، اتخذ بيك القرار الصحيح. لا عجب أن هذه المهمة قد اختتمت بأكثر من 100 ألف لاعب. كان الاعتماد على شخص واحد لملء هذه البركة شبه مستحيل.

 

مكافأة المهمة: غير معروف. تذكير ودي: اختيار مهمة فرعية مختلفة سيمنح مكافآت مختلفة. إذا فشلت المهمة ، فقد تكون هناك عقوبات ، لذا يرجى تحديد مهمتك الفرعية بعناية “.

 

“من مظهره ، يبدو أن الأوهليت المغناطيسي الذهبي يواجه مشكلة ما؟” نقل أويانغ شو موضوع المحادثة إلى النقطة المهمة.

لسوء الحظ ، كانت العملات من السكان الأصليين عديمة الفائدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط