نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 659

دمية قتالية

دمية قتالية

الفصل 659: دمية قتالية

استخدمت أطلانتس مثل هذه الطريقة الوحشية والمتغطرسة للإعلان عن عودتها.

تحت غطاء الضوء الذهبي ، بدأت الأطلال في الارتفاع ببطء من قاع المحيط. أول من قام بالاتصال بأطلانتس من قاع المحيط كان عمودًا بسمك 30 مترا ؛ بدا مستحيلاً.

تشكلت الدائرة الوسطى من أنقاض المدينة في الأجزاء العميقة من المحيط. كانت هذه أيضًا المنطقة الأساسية لحضارة أطلانتس. تم بناء أجهزة الطيران ومصانع التكنولوجيا الأخرى والمعابد العادية والمنازل والحدائق والمرافق في الدائرة الوسطى.

كان العمود الضخم مغطى بالمثل بالوهج الذهبي ، حيث استخدم قوة غامضة لرفع مدينة أطلانتس. إذا رأى أويانغ شو هذا الموقف ، لكان قد اشتبه في أن هذا العمود هو إبرة إله تهدئة المحيط التي استخدمها سون وو كونغ في الأساطير.

لقد كانوا عنصرًا فريدًا من عناصر حضارة أطلانتس حيث أطلقوا عليها اسم دمية آلة الأوهليت المغناطيسية أو الدمية السحرية باختصار. يمكن أيضًا فصلهم إلى دمى قتالية ودمى بناء.

عندما ظهرت أطلانتس بالكامل على السطح ، تسببت مرة أخرى في إحداث تسونامي عملاق. يمكن أن تشعر منطقة البحر الأبيض المتوسط بأكملها بقوة الموجة.

على متن سفينة رأس التنين ، نظر تشينغ هي إلى الأمواج الهائلة وضحك باستمتاع. كان يعلم ما ذهب اللورد ليفعله ، لذا يبدو أن اللورد هو من تسبب في ذلك.

ضربت أمواج ضخمة المدن القريبة من المحيط. كافح العديد من السفن التجارية وقوارب الصيد التي تأخرت في العودة في ظل هذا الطقس القاسي.

أما بالنسبة لقوارب سيما ، فقد تم تخزينها بالفعل داخل سفن الأبراج الحربية خلال الموجة الأولى من التسونامي.

عانت منطقة المحيط المجاورة لجبل طارق أكثر من غيرها ؛ كل موجة كانت أعلى من السابقة ، حيث بلغت أعلى من عدة أمتار. حتى مع مميزات كل من معبد مازو ومنزل الصلاة الفضي ، لا يزال سرب الرحلة يفقد سفينتين حربيتين من طراز مينغ تشونغ .

حتى مع مباركة معبد مازو ، عانى سرب الرحلة ، ناهيك عن السرب الإسباني. بناءً على معلومات تقديرية ، انقلب ما لا يقل عن 50 سفينة حربية إسبانية من السرب الذي لا يقهر في المحيط الأطلسي.

أما بالنسبة لقوارب سيما ، فقد تم تخزينها بالفعل داخل سفن الأبراج الحربية خلال الموجة الأولى من التسونامي.

في المنتديات العالمية ، انفجر هذا الأمر بالكامل.

على متن سفينة رأس التنين ، نظر تشينغ هي إلى الأمواج الهائلة وضحك باستمتاع. كان يعلم ما ذهب اللورد ليفعله ، لذا يبدو أن اللورد هو من تسبب في ذلك.

“إشعار لمنطقة البحر الأبيض المتوسط: تهانينا لـ لورد منطقة الصين تشي يوي وو يي على المشاركة المنفردة في مهمة القصة واسعة النطاق ، مدينة أطلانتس المفقودة. عاودت أطلانتس الظهور في منطقة البحر الأبيض المتوسط. يرجى ملاحظة أن مهام الاستكشاف والمهام ذات الصلة ليست مفتوحة رسميًا للاعبين حتى الآن “.

قتل شامل! اعتقد تشينغ هي أنه سينظم مهمة للانقاذ.

الأهم من ذلك ، أن دمى البناء كانت تتمتع بعمر طويل.

حتى مع مباركة معبد مازو ، عانى سرب الرحلة ، ناهيك عن السرب الإسباني. بناءً على معلومات تقديرية ، انقلب ما لا يقل عن 50 سفينة حربية إسبانية من السرب الذي لا يقهر في المحيط الأطلسي.

على هذا النحو ، كان لهذه الدمى ميزة قاتلة ، على غرار الجهاز النووي الاستراتيجي الحديث.

حتى أن تلك السفن الأصغر قد انقسمت إلى قسمين.

يوم واحد من إعادة شحن الطاقة يمكن أن يستمر لمدة ثلاثة أيام.

استخدمت أطلانتس مثل هذه الطريقة الوحشية والمتغطرسة للإعلان عن عودتها.

 

 

لم ترتفع الاطلال المغطاة بالضوء الذهبي ببساطة من قاع المحيط. بدأت قوة غامضة في إعادة تجميعها وإصلاحها ، لتشكل جزيرة كاملة على طراز أطلانتس.

بين الجزر الثلاث الدائرية كانت هناك ثلاثة أنهار مختلفة العرض. كانت مياه النهر كلها مياه عذبة ، مع العديد من الأسماك ، حيث كان هذا هو السبب الذي جعلهم يعيشون في البحر الأبيض المتوسط.

لا تزال الجزيرة الجديدة تتبع التنين التقليدي ثلاثي الطبقات ذو الدائرة المتحدة المركز. في الوسط كان معبد إله البحر ، الذي أشرق مرة أخرى. تلألأ بضوء أزرق ، حيث كان المبنى الوحيد في المنطقة.

كان ضعفهم الوحيد هو مستوى إنفاق الطاقة. يمكن لواحد من الأوهليت المغناطيسي الأزرق أن يحافظ على دمية قتالية لمدة ساعة فقط ، وبعد ذلك سيدخلون في حالة السبات.

كان إله البحر عنصراً أساسياً في حضارة أطلانتس ، حيث كان موقعه أعلى من مكانة العائلة الإمبراطورية. حتى بلورات أطلانتس التكنولوجية مثل السفن الحربية والأجهزة الطائرة قد تم تصميمها على غرار وحوش المحيط.

ضربت أمواج ضخمة المدن القريبة من المحيط. كافح العديد من السفن التجارية وقوارب الصيد التي تأخرت في العودة في ظل هذا الطقس القاسي.

كانت الدائرة الداخلية هي أرض الناجين ، الدائرة الأساسية لحضارة أطلانتس. تم بناء القصر الإمبراطوري والمعابد ومراكز التكنولوجيا ومراكز الفن والمذابح والمباني الأساسية الأخرى هنا.

 

بناءً على القواعد ، يمكن فقط لأولئك الذين لديهم أحجار أوهليت مغناطيسية زرقاء وفوقها أن يدخلوا الدائرة الداخلية. بالنسبة للآخرين ، كانت الدائرة الداخلية منطقة محظورة.

تحت غطاء الضوء الذهبي ، بدأت الأطلال في الارتفاع ببطء من قاع المحيط. أول من قام بالاتصال بأطلانتس من قاع المحيط كان عمودًا بسمك 30 مترا ؛ بدا مستحيلاً.

سكان أطلانتس الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة حتى الآن كانوا محظوظين بلا شك.

لم ترتفع الاطلال المغطاة بالضوء الذهبي ببساطة من قاع المحيط. بدأت قوة غامضة في إعادة تجميعها وإصلاحها ، لتشكل جزيرة كاملة على طراز أطلانتس.

تشكلت الدائرة الوسطى من أنقاض المدينة في الأجزاء العميقة من المحيط. كانت هذه أيضًا المنطقة الأساسية لحضارة أطلانتس. تم بناء أجهزة الطيران ومصانع التكنولوجيا الأخرى والمعابد العادية والمنازل والحدائق والمرافق في الدائرة الوسطى.

أما بالنسبة لقوارب سيما ، فقد تم تخزينها بالفعل داخل سفن الأبراج الحربية خلال الموجة الأولى من التسونامي.

تم تصميم جميع التقنيات الفريدة لأطلانتس بشكل أساسي في الدائرة الوسطى. يمكن للمرء أن يقول أن الدائرة الوسطى كانت عبارة عن مصنع فائق.

لا تزال الجزيرة الجديدة تتبع التنين التقليدي ثلاثي الطبقات ذو الدائرة المتحدة المركز. في الوسط كان معبد إله البحر ، الذي أشرق مرة أخرى. تلألأ بضوء أزرق ، حيث كان المبنى الوحيد في المنطقة.

على الرغم من أن الاطلال قد أصبحت في فوضى تامة ، إلا أن مواد البناء الخاصة بهم كانت لا تزال ثمينة. تم نحت كل حجر بواسطة شعب أطلانتس بجهد كبير ، حيث يمكن ترميمه.

ومع ذلك ، فإن 10 آلاف سنة من الوحدة قد أدت إلى تقليص عدد سكانها ومواهبها. سيكون إصلاح الدائرة الوسطى وحدها عملية طويلة بشكل غير عادي.

يمكن للمرء أن يتوقع أن إصلاح المباني في الدائرة الوسطى سيكون مهمة طويلة لشعب أطلانتس.

“إشعار لمنطقة البحر الأبيض المتوسط: تهانينا لـ لورد منطقة الصين تشي يوي وو يي على المشاركة المنفردة في مهمة القصة واسعة النطاق ، مدينة أطلانتس المفقودة. عاودت أطلانتس الظهور في منطقة البحر الأبيض المتوسط. يرجى ملاحظة أن مهام الاستكشاف والمهام ذات الصلة ليست مفتوحة رسميًا للاعبين حتى الآن “.

ومع ذلك ، فإن 10 آلاف سنة من الوحدة قد أدت إلى تقليص عدد سكانها ومواهبها. سيكون إصلاح الدائرة الوسطى وحدها عملية طويلة بشكل غير عادي.

في أطلانتس ، تم استخدام دمى البناء بشكل أساسي في كل منطقة بناء. يجب أن يذهب ما لا يقل عن نصف الفضل إليهم في تشييد مباني أطلانتس.

على الجانب الآخر. ستكون هذه فرصة كبيرة للاعبين.

فجأة ، تم ذكر جميع أنواع الشائعات المتعلقة بأطلانتس من الحياة الواقعية بواسطة اللاعبين.

تذكر أويانغ شو أنه في الحياة الأخيرة ، قامت أطلانتس بجنون بإعطاء المهام لجذب اللاعبين لمساعدتهم على إصلاح المباني.

في المنتديات العالمية ، انفجر هذا الأمر بالكامل.

اجتاحت موجة ضخمة من اللاعبين. في أقل من نصف عام ، تم الانتهاء من الترميم ، معجزة صغيرة.

كان ضعفهم الوحيد هو مستوى إنفاق الطاقة. يمكن لواحد من الأوهليت المغناطيسي الأزرق أن يحافظ على دمية قتالية لمدة ساعة فقط ، وبعد ذلك سيدخلون في حالة السبات.

كانت الجزيرة الخارجية عبارة عن جزيرة محيطية جديدة تمامًا ، حيث احتلت أكبر مساحة سطحية. كانت هذه أيضًا هدية من الأوهليت المغناطيسي الذهبي الذي ينتظر سكان أطلانتس لاستكشافه.

فجأة ، تم ذكر جميع أنواع الشائعات المتعلقة بأطلانتس من الحياة الواقعية بواسطة اللاعبين.

قبل 10 آلاف عام ، كانت أطلانتس إمبراطورية ضخمة. كان لديهم أكثر من 10 من هذه الجزر متحدة المركز ، حتى أنهم وصلوا الى 100 جزيرة في ذروتهم.

بالنسبة لدول البحر الأبيض المتوسط ، لم تكن كلمة أطلانتس غير مألوفة. ومع ذلك ، لم يتوقعوا ظهور حضارة الأساطير في الواقع.

اليوم ، لم يتبقى لهم سوى واحدة ، لذا حتى لو تمكنوا من النهوض ، لن يكون مجدهم كما كان. ما نشأ كان مجرد قطعة من الماضي.

لم ترتفع الاطلال المغطاة بالضوء الذهبي ببساطة من قاع المحيط. بدأت قوة غامضة في إعادة تجميعها وإصلاحها ، لتشكل جزيرة كاملة على طراز أطلانتس.

وقف 24 عملاق بطول 100 متر على طول الجزيرة الخارجية. وقفت العمالقة بشكل مستقيم مع فتح أذرعهم ، مشكلين دائرة ليحرسوا أطلانتس.

 

لقد كانوا عنصرًا فريدًا من عناصر حضارة أطلانتس حيث أطلقوا عليها اسم دمية آلة الأوهليت المغناطيسية أو الدمية السحرية باختصار. يمكن أيضًا فصلهم إلى دمى قتالية ودمى بناء.

كان ضعفهم الوحيد هو مستوى إنفاق الطاقة. يمكن لواحد من الأوهليت المغناطيسي الأزرق أن يحافظ على دمية قتالية لمدة ساعة فقط ، وبعد ذلك سيدخلون في حالة السبات.

لقد نحتوا أنماطًا على السطح والداخل حيث كان لديهم دوائر آلية كاملة تعتمد على الأوهليت المغناطيسي للتحرك.

عند النظر من السماء ، بدت جزيرة أطلانتس بأكملها مهيبة ، حيث كان مجالها التكنولوجي استثنائيًا.

كانت العمالقة التي تحرس خارج الجزيرة جميعًا دمى قتالية. لقد كانوا القوة الأساسية التي دافعت عن أطلانتس. ما لم يكن الأمر يتعلق بحالة حياة أو موت ، فلن يقوم شعب أطلانتس بتحريكهم.

كان لكل دمية قتالية قوة قتالية استثنائية ، مع القدرة على تقسيم المحيطات. إذا أراد المرء المقارنة ، فإن الاخطبوط الزعيم الذي حاربه أويانغ شو لم يكن شيئًا مقارنة بهذه العمالقة.

قبل 10 آلاف عام ، كانت أطلانتس إمبراطورية ضخمة. كان لديهم أكثر من 10 من هذه الجزر متحدة المركز ، حتى أنهم وصلوا الى 100 جزيرة في ذروتهم.

حتى لو ضربتهم المدافع ، فإن الدمى القتالية لن تتزحزح.

يوم واحد من إعادة شحن الطاقة يمكن أن يستمر لمدة ثلاثة أيام.

كان ضعفهم الوحيد هو مستوى إنفاق الطاقة. يمكن لواحد من الأوهليت المغناطيسي الأزرق أن يحافظ على دمية قتالية لمدة ساعة فقط ، وبعد ذلك سيدخلون في حالة السبات.

حتى أن تلك السفن الأصغر قد انقسمت إلى قسمين.

فقط بعد إعادة شحن الأوهليت المغناطيسي ستتمكن الدمى من القتال مرة أخرى.

الفصل 659: دمية قتالية

على هذا النحو ، كان لهذه الدمى ميزة قاتلة ، على غرار الجهاز النووي الاستراتيجي الحديث.

أولئك الذين فهموا أكثر من غيرهم كانوا بطبيعة الحال الأكثر نفادا للصبر. حتى أن البعض قد اختار استئجار القوارب للذهاب الى مضيق جبل طارق.

كانت الدمى القتالية قوية ، لكن دمية البناء لم تكن بسيطة أيضًا. وصل ارتفاع كل دمية من أربعة إلى خمسة أمتار ، حيث ان بعضها قد يصل إلى 10 أمتار. على الرغم من أنهم بدوا وكأنهم أخوة صغار امام الدمية القتالية ، إلا أنهم ما زالوا عمالقة مقارنة بعامل البناء العادي.

في اللحظة التي بدأ فيها الإشعار ، ساد الصمت منطقة البحر الأبيض المتوسط.

عند بناء الأسوار ، إذا عملت 10 دمى بناء معًا ، فسيتمكنوا من إنجاز المهمة بسهولة. لم تكن القطع الحجرية التي كانت تمثل مشكلة للعديد من العمال شيئًا بالنسبة لهم ، حيث كان بإمكانهم حملها كما لو كانوا يحملون ألعابًا.

في الأنهار ، سافر العديد من السفن المصممة مثل وحوش المحيط. للوهلة الأولى ، ستبدو مثل أسماك القرش والحيتان ومخلوقات أخرى. كانت تعرف باسم السفن المحاكية حيث كان بعضها عبارة عن سفن صيد وسفن تجارية أساسية وبعضها كان سفنًا حربية. من بينها ، اعتمدت السفن الحربية على الأوهليت المغناطيسي .

بصرف النظر عن إصلاح أسوار المدينة والمعابد والنصب التذكارية والمباني الكبيرة الأخرى ، يمكنهم أيضًا حمل ونقل البضائع على الرصيف وحمل الخامات من المناجم وحمل القطع الحجرية في المحجر.

بعد كل شيء ، كان عدد الأشخاص الذين يمكنهم محاولة العثور على أطلانتس قليلا للغاية.

يمكنهم حتى إحضار الحفارات الخاصة بهم وفتح الطرق.

في أطلانتس ، تم استخدام دمى البناء بشكل أساسي في كل منطقة بناء. يجب أن يذهب ما لا يقل عن نصف الفضل إليهم في تشييد مباني أطلانتس.

كانت العمالقة التي تحرس خارج الجزيرة جميعًا دمى قتالية. لقد كانوا القوة الأساسية التي دافعت عن أطلانتس. ما لم يكن الأمر يتعلق بحالة حياة أو موت ، فلن يقوم شعب أطلانتس بتحريكهم.

الأهم من ذلك ، أن دمى البناء كانت تتمتع بعمر طويل.

يمكن للمرء أن يقول أن تقنية أطلانتس كانت تدور أساسًا حول الأوهليت المغناطيسي وتقنية النحت حيث كانوا حقًا حضارة فريدة من نوعها.

يوم واحد من إعادة شحن الطاقة يمكن أن يستمر لمدة ثلاثة أيام.

فجأة ، تم ذكر جميع أنواع الشائعات المتعلقة بأطلانتس من الحياة الواقعية بواسطة اللاعبين.

سواء كانت دمى قتالية أو دمى بناء ، فقد كان كلاهما وجودًا غير عادي. كانت تقنية صنع الدمى الخاصة بهم أيضًا واحدة من أرقى تقنياتهم ، حيث كانت متقدّمة بفارق كبير عن أي شجرة تكنولوجيا في اللعبة.

 

بين الجزر الثلاث الدائرية كانت هناك ثلاثة أنهار مختلفة العرض. كانت مياه النهر كلها مياه عذبة ، مع العديد من الأسماك ، حيث كان هذا هو السبب الذي جعلهم يعيشون في البحر الأبيض المتوسط.

في الأنهار ، سافر العديد من السفن المصممة مثل وحوش المحيط. للوهلة الأولى ، ستبدو مثل أسماك القرش والحيتان ومخلوقات أخرى. كانت تعرف باسم السفن المحاكية حيث كان بعضها عبارة عن سفن صيد وسفن تجارية أساسية وبعضها كان سفنًا حربية. من بينها ، اعتمدت السفن الحربية على الأوهليت المغناطيسي .

 

يمكن للمرء أن يقول أن تقنية أطلانتس كانت تدور أساسًا حول الأوهليت المغناطيسي وتقنية النحت حيث كانوا حقًا حضارة فريدة من نوعها.

أما بالنسبة لقوارب سيما ، فقد تم تخزينها بالفعل داخل سفن الأبراج الحربية خلال الموجة الأولى من التسونامي.

حتى لو تعلمت الدول الأخرى التقنيات ذات الصلة ، فإنها ستكون عديمة الفائدة بدون الأوهليت المغناطيسي .

 

بين الجزر الدائرية ، بصرف النظر عن عنابر المياه ، كانت هناك جسور كبيرة تربط الجزر. من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب كانت هناك جسور تربط الجزر الثلاث معًا لتشكل شكلًا متقاطعًا.

تحت غطاء الضوء الذهبي ، بدأت الأطلال في الارتفاع ببطء من قاع المحيط. أول من قام بالاتصال بأطلانتس من قاع المحيط كان عمودًا بسمك 30 مترا ؛ بدا مستحيلاً.

في نهايات الجسور كانت موانئ أطلانتس الأربعة. بالنسبة لحضارة أطلانتس لتشكيل أربعة موانئ نخبة في وسط البحر الأبيض المتوسط كان حظًا مجنونًا.

سواء كانت دمى قتالية أو دمى بناء ، فقد كان كلاهما وجودًا غير عادي. كانت تقنية صنع الدمى الخاصة بهم أيضًا واحدة من أرقى تقنياتهم ، حيث كانت متقدّمة بفارق كبير عن أي شجرة تكنولوجيا في اللعبة.

عند النظر من السماء ، بدت جزيرة أطلانتس بأكملها مهيبة ، حيث كان مجالها التكنولوجي استثنائيًا.

“ها؟ أطلانتس؟ “

في هذه اللحظة بالذات ، تم إصدار إشعار منطقة لجميع دول البحر الأبيض المتوسط.

فقط بعد إعادة شحن الأوهليت المغناطيسي ستتمكن الدمى من القتال مرة أخرى.

“إشعار لمنطقة البحر الأبيض المتوسط: تهانينا لـ لورد منطقة الصين تشي يوي وو يي على المشاركة المنفردة في مهمة القصة واسعة النطاق ، مدينة أطلانتس المفقودة. عاودت أطلانتس الظهور في منطقة البحر الأبيض المتوسط. يرجى ملاحظة أن مهام الاستكشاف والمهام ذات الصلة ليست مفتوحة رسميًا للاعبين حتى الآن “.

يوم واحد من إعادة شحن الطاقة يمكن أن يستمر لمدة ثلاثة أيام.

 

في اللحظة التي بدأ فيها الإشعار ، ساد الصمت منطقة البحر الأبيض المتوسط.

بين الجزر الثلاث الدائرية كانت هناك ثلاثة أنهار مختلفة العرض. كانت مياه النهر كلها مياه عذبة ، مع العديد من الأسماك ، حيث كان هذا هو السبب الذي جعلهم يعيشون في البحر الأبيض المتوسط.

في هذه اللحظة ، تلقى التسونامي العملاق لمنطقة البحر الأبيض المتوسط أخيرًا تفسيرًا منطقيًا.

عند بناء الأسوار ، إذا عملت 10 دمى بناء معًا ، فسيتمكنوا من إنجاز المهمة بسهولة. لم تكن القطع الحجرية التي كانت تمثل مشكلة للعديد من العمال شيئًا بالنسبة لهم ، حيث كان بإمكانهم حملها كما لو كانوا يحملون ألعابًا.

“ها؟ أطلانتس؟ “

 

بالنسبة لدول البحر الأبيض المتوسط ، لم تكن كلمة أطلانتس غير مألوفة. ومع ذلك ، لم يتوقعوا ظهور حضارة الأساطير في الواقع.

عند النظر من السماء ، بدت جزيرة أطلانتس بأكملها مهيبة ، حيث كان مجالها التكنولوجي استثنائيًا.

كانت ردة فعلهم الأولى هي ، “أين أطلانتس؟”

 

في المحيطات الشاسعة ، كان العثور على جزيرة واحدة أمرًا صعبًا للغاية. ومع ذلك ، تذكر بعض اللاعبين الأذكياء نزاع ميناء جبل طارق الذي بدأه أويانغ شو ، وعلى الفور حولوا أنظارهم إلى مضيق جبل طارق.

أولئك الذين فهموا أكثر من غيرهم كانوا بطبيعة الحال الأكثر نفادا للصبر. حتى أن البعض قد اختار استئجار القوارب للذهاب الى مضيق جبل طارق.

اندهشت جميع الأسراب في البحر الأبيض المتوسط ، حيث اتجهت مباشرة نحو مضيق جبل طارق.

 

كانت المجموعة الأكثر حرجًا هي السرب الإسباني. لقد كانوا لا يزالون متحمسين بشأن حرب الدولة ، بل إنهم تحدثوا بكلمات كبيرة حول رغبتهم في تعليم مدينة شان هاي درسًا. الآن ، ظهرت مثل هذه المسألة فجأة.

أما بالنسبة لقوارب سيما ، فقد تم تخزينها بالفعل داخل سفن الأبراج الحربية خلال الموجة الأولى من التسونامي.

بالعودة إلى السفن الحربية العديدة التي انقلبت في كارثة التسونامي ، لم يشعر أي منهم بالرضا.

كانت العمالقة التي تحرس خارج الجزيرة جميعًا دمى قتالية. لقد كانوا القوة الأساسية التي دافعت عن أطلانتس. ما لم يكن الأمر يتعلق بحالة حياة أو موت ، فلن يقوم شعب أطلانتس بتحريكهم.

يا له من وقح! مثلت أفكار جوان أساسًا ما يعتقده معظم اللاعبين الإسبان.

اجتاحت موجة ضخمة من اللاعبين. في أقل من نصف عام ، تم الانتهاء من الترميم ، معجزة صغيرة.

في المنتديات العالمية ، انفجر هذا الأمر بالكامل.

على الرغم من أن الاطلال قد أصبحت في فوضى تامة ، إلا أن مواد البناء الخاصة بهم كانت لا تزال ثمينة. تم نحت كل حجر بواسطة شعب أطلانتس بجهد كبير ، حيث يمكن ترميمه.

بعد كل شيء ، كان عدد الأشخاص الذين يمكنهم محاولة العثور على أطلانتس قليلا للغاية.

كان إله البحر عنصراً أساسياً في حضارة أطلانتس ، حيث كان موقعه أعلى من مكانة العائلة الإمبراطورية. حتى بلورات أطلانتس التكنولوجية مثل السفن الحربية والأجهزة الطائرة قد تم تصميمها على غرار وحوش المحيط.

فجأة ، تم ذكر جميع أنواع الشائعات المتعلقة بأطلانتس من الحياة الواقعية بواسطة اللاعبين.

قتل شامل! اعتقد تشينغ هي أنه سينظم مهمة للانقاذ.

أولئك الذين فهموا أكثر من غيرهم كانوا بطبيعة الحال الأكثر نفادا للصبر. حتى أن البعض قد اختار استئجار القوارب للذهاب الى مضيق جبل طارق.

 

 

 

 

بعد كل شيء ، كان عدد الأشخاص الذين يمكنهم محاولة العثور على أطلانتس قليلا للغاية.

 

على متن سفينة رأس التنين ، نظر تشينغ هي إلى الأمواج الهائلة وضحك باستمتاع. كان يعلم ما ذهب اللورد ليفعله ، لذا يبدو أن اللورد هو من تسبب في ذلك.

 

في المنتديات العالمية ، انفجر هذا الأمر بالكامل.

 

ضربت أمواج ضخمة المدن القريبة من المحيط. كافح العديد من السفن التجارية وقوارب الصيد التي تأخرت في العودة في ظل هذا الطقس القاسي.

 

يوم واحد من إعادة شحن الطاقة يمكن أن يستمر لمدة ثلاثة أيام.

 

تذكر أويانغ شو أنه في الحياة الأخيرة ، قامت أطلانتس بجنون بإعطاء المهام لجذب اللاعبين لمساعدتهم على إصلاح المباني.

 

 

 

على هذا النحو ، كان لهذه الدمى ميزة قاتلة ، على غرار الجهاز النووي الاستراتيجي الحديث.

 

عند النظر من السماء ، بدت جزيرة أطلانتس بأكملها مهيبة ، حيث كان مجالها التكنولوجي استثنائيًا.

الترجمة: Hunter 

 

 

حتى مع مباركة معبد مازو ، عانى سرب الرحلة ، ناهيك عن السرب الإسباني. بناءً على معلومات تقديرية ، انقلب ما لا يقل عن 50 سفينة حربية إسبانية من السرب الذي لا يقهر في المحيط الأطلسي.

 

فقط بعد إعادة شحن الأوهليت المغناطيسي ستتمكن الدمى من القتال مرة أخرى.

 

 

سواء كانت دمى قتالية أو دمى بناء ، فقد كان كلاهما وجودًا غير عادي. كانت تقنية صنع الدمى الخاصة بهم أيضًا واحدة من أرقى تقنياتهم ، حيث كانت متقدّمة بفارق كبير عن أي شجرة تكنولوجيا في اللعبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط