نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 667

مجد الإمبراطورية

مجد الإمبراطورية

الفصل 667 : مجد الإمبراطورية 

تجمع المزيد والمزيد من اللاعبين نحو الميناء ووبخوا الجنود المهزومين. لولا حفظ الجيش للقانون والنظام ، لكان الصراع الدموي قد بدأ.

من حيث الصدمة ، كان الطرف الأكثر صدمة هو الإسبان أنفسهم.

عمل أيضًا العديد من المراسلين من المجموعات الإعلامية الكبيرة طوال الليل.

عندما سمع السرب الإسباني الذي لا يقهر الإشعار في طريق عودتهم ، شعروا بالخجل بشكل طبيعي. ومع ذلك ، بما أنهم عانوا هذا الإذلال بالفعل ، فقد تكيفوا بسرعة.

قال فيليب بلا حول ولا قوة: “إذا كنتم تريدون إلقاء اللوم على شخص ما ، فقوموا بإلقاء اللوم على سرب اللاعبين لفشلهم”.

شعر كاسياس بالغضب الشديد. كانت كلتا عينيه حمراء تمامًا حيث كان على وشك الانفجار. من يدري ما إذا كان غاضبًا من أويانغ شو لكونه وقحًا أو ألفارو لكونه خائنًا ، أو حتى أبناء وطنه لكونهم انانيين.

في هذه اللحظة بالذات ، وصلت القوات المهزومة الجالسة على القوارب الصغيرة إلى الميناء الأسباني دون أي خطر.

ربما كان مزيجًا من كل هذه الجوانب.

كان الجواب واضحا. الوحيد الذي يمكن أن ينقذ إسبانيا هو سرب الامبراطور لمدينة مدريد الإمبراطورية. كان لا يزال وقت حرب الدولة. من الناحية النظرية ، يمكن إرسالهم.

أولئك الذين لا يستطيعون حقًا قبول هذا الأمر هم اللاعبون في الدولة. كان مثل هذا الاشعار بمثابة صفعة هائلة للشعب الإسباني الفخور والمحب لوجهه.

 

“ماذا حدث؟” لقد ذُهل الشعب الإسباني ، “ألم يقسم السرب الذي لا يقهر على سحق سرب الرحلة؟ لماذا أصبح جنرالنا في طرفهم في غمضة عين؟ “

“هل تم نصب كمين للسرب بواسطة مدينة طرطوشة  ؟ ، أم أنه تم هزيمة السرب الذي لا يقهر؟” كان لدى اللاعبين الإسبان رغبة أكبر من جميع اللاعبين الآخرين في معرفة الحقيقة.

“يا إلهي ، لا أصدق ذلك.”

كانت مدينة طرطوشة هي منطقة كاسياس.

أولئك الذين لا يستطيعون حقًا قبول هذا الأمر هم اللاعبون في الدولة. كان مثل هذا الاشعار بمثابة صفعة هائلة للشعب الإسباني الفخور والمحب لوجهه.

انفجرت المنتديات الإسبانية حيث أراد اللاعبون المذعورون الحقيقة. أرادوا أن يخرج أحدهم ليشرح لهم ما حدث.

“نحن على استعداد لأن نكون الطليعة. نتمنى أن يشفق علينا الملك! “

أخيرًا ، لم تستطع مجموعة اللاعبين التي كانت لا تزال تطفو على المحيطات تحمل ضغط المنتديات وكشفت عن إجراءات المعركة بأكملها.

جرّت هذه الصورة المذهلة الإسبان مباشرة إلى أعماق المجهول.

في اللحظة التي هربت فيها الأخبار ، صُدمت إسبانيا.

كانت مدينة طرطوشة هي منطقة كاسياس.

“هل هي كذبة أبريل؟ لقد سقط سربنا الذي لا يقهر في يوم واحد فقط؟ “

لقد كانوا واضحين تمامًا أنه بعد فقدان حماية البحرية ، ستكون المناطق القريبة من الشواطئ هي الأهداف الأولى. إذا لم يزيدوا استعداداتهم ، فقد يفقدون أراضيهم.

“يا إلهي ، من فضلك لا تُطلق مثل هذه النكتة!”

تم تحريك الآلاف من العمال حيث بدأوا في بناء حصون حربية على طول الموانئ.

“من فضلك قل لي ان هذه كذبة.”

 

قرر الأسبان الفخورون اتباع روح المصارعين حيث لن يتراجعوا أبدًا.

لم يقبل الشعب الإسباني الفخور مثل هذا الواقع.

شعر كاسياس بالغضب الشديد. كانت كلتا عينيه حمراء تمامًا حيث كان على وشك الانفجار. من يدري ما إذا كان غاضبًا من أويانغ شو لكونه وقحًا أو ألفارو لكونه خائنًا ، أو حتى أبناء وطنه لكونهم انانيين.

بالإضافة إلى ذلك ، نشر اللاعبون صورًا لسفن الإسبان وهي تغرق في المحيط.

“رد الدماء بالدماء. لن يتراجع اللاعبون الإسبان! “

كان على سطح المحيط الشاسع عدد لا يحصى من السفن الغارقة في البحر في نفس الوقت.

“رد الدماء بالدماء. لن يتراجع اللاعبون الإسبان! “

جرّت هذه الصورة المذهلة الإسبان مباشرة إلى أعماق المجهول.

انتشر الحريق الكبير ، لكن لم يكن هناك من يطفئه ، لذلك تم حرق بعض مرافق الميناء. أصبح الميناء الأسود المحترق هو أكثر وصف ملائم للإمبراطورية.

“يا إلهي ، لا أصدق ذلك.”

 

“هل العدو هو الشيطان؟ كيف يمكن لسربنا الذي لا يقهر أن يسقط هكذا؟ “

هرب اللاعبين المهزومين بسرعة باستخدام تشكيلات النقل الآني ، إما عائدين إلى أراضيهم أو إلى قواعدهم. حتى أن البعض قد عاد إلى منزله ليلعق جراحه.

“هل يستطيع أحد أن يخبرني ما السحر الذي استخدمه العدو؟”

السرب الذي لا يقهر ، حاكم البحر الأبيض المتوسط ، جوهرة تاج إسبانيا ، قد غرق بالفعل في ليلة واحدة فقط ، حيث أصبح أمرا من الماضي.

لم يستطع الأسبان الاستيقاظ من مثل هذه الضربة العظيمة. بعبارة أخرى ، لا يفضلون الاستيقاظ حيث لم يرغبوا في مواجهة هذا الواقع القاسي.

 

السرب الذي لا يقهر ، حاكم البحر الأبيض المتوسط ، جوهرة تاج إسبانيا ، قد غرق بالفعل في ليلة واحدة فقط ، حيث أصبح أمرا من الماضي.

كانت الإمبراطورية الفخورة تسير نحو الدمار.

تم تحريك الآلاف من العمال حيث بدأوا في بناء حصون حربية على طول الموانئ.

الفريق الوحيد الذي بقي صريحا كان وسائل الإعلام الإسبانية. لقد جمعوا كل الأخبار التي تم الكشف عنها حيث كتبوا مقالاً بعد مقال.

كان الجواب واضحا. الوحيد الذي يمكن أن ينقذ إسبانيا هو سرب الامبراطور لمدينة مدريد الإمبراطورية. كان لا يزال وقت حرب الدولة. من الناحية النظرية ، يمكن إرسالهم.

استخدمت المقالات صور السفن الغارقة التي دفعت المرء إلى اليأس.

“تم سحق المجد!”

“اظلم يوم في إسبانيا!”

“هل العدو هو الشيطان؟ كيف يمكن لسربنا الذي لا يقهر أن يسقط هكذا؟ “

“تم سحق المجد!”

كانت الصرخات التي صرخها اللاعبون أكثر تحفيزًا. لزيادة قدرتهم على الإقناع ، قام البعض بقطع معصمهم حيث استخدموا الدم الطازج لكتابة لافتات.

“بعد خسارة السرب الذي لا يقهر ، كيف ستواصل الإمبراطورية سيطرتها على البحار؟”

 

“من سينقذ أسبانيا؟”

أخيرًا ، لم تستطع مجموعة اللاعبين التي كانت لا تزال تطفو على المحيطات تحمل ضغط المنتديات وكشفت عن إجراءات المعركة بأكملها.

كان الجواب واضحا. الوحيد الذي يمكن أن ينقذ إسبانيا هو سرب الامبراطور لمدينة مدريد الإمبراطورية. كان لا يزال وقت حرب الدولة. من الناحية النظرية ، يمكن إرسالهم.

“ماذا حدث؟” لقد ذُهل الشعب الإسباني ، “ألم يقسم السرب الذي لا يقهر على سحق سرب الرحلة؟ لماذا أصبح جنرالنا في طرفهم في غمضة عين؟ “

كانت المشكلة أن شان هاي لم تهاجم مدريد. بالتالي ، بناءً على قواعد حرب الدولة ، لا يزال كلا الجانبين في مرحلة حرب المنطقة ، لذلك لن يلقي جيش المدينة الإمبراطوري بنفسه في المعركة.

تم إفراغ الميناء الصاخب بمقدار النصف في أقل من نصف ساعة.

ومع ذلك ، لم يعد الشعب الإسباني المليء باليأس يهتم كثيرًا. خاصةً لاعبي مدريد الذين تجمعوا معًا ، ووصلوا أمام القصر الإمبراطوري ليطلبوا ويتوسلوا فيليب الثاني لإرسال السرب الملكي الإسباني.

“هل هي كذبة أبريل؟ لقد سقط سربنا الذي لا يقهر في يوم واحد فقط؟ “

“حاربوا من أجل شرف الإمبراطورية!”

“حثالة الإمبراطورية ، كيف لديكم جميعًا الوجه للعودة؟”

“نحن على استعداد لأن نكون الطليعة. نتمنى أن يشفق علينا الملك! “

بالإضافة إلى ذلك ، نشر اللاعبون صورًا لسفن الإسبان وهي تغرق في المحيط.

“رد الدماء بالدماء. لن يتراجع اللاعبون الإسبان! “

 

كانت الصرخات التي صرخها اللاعبون أكثر تحفيزًا. لزيادة قدرتهم على الإقناع ، قام البعض بقطع معصمهم حيث استخدموا الدم الطازج لكتابة لافتات.

عندما عاد اللوردات إلى أراضيهم ، كان أول شيء فعلوه هو إرسال أمر تجنيد طارئ. في الوقت نفسه ، أمروا أحواض بناء السفن بالعمل على مدار الساعة لبناء السفن الحربية.

قرر الأسبان الفخورون اتباع روح المصارعين حيث لن يتراجعوا أبدًا.

انفجرت المنتديات الإسبانية حيث أراد اللاعبون المذعورون الحقيقة. أرادوا أن يخرج أحدهم ليشرح لهم ما حدث.

لم يكن فيليب الثاني يعرف ما يجب فعله حيال طلبات اللاعبين. بشخصيته المحببة للحرب ، أراد بطبيعة الحال مساعدة اللاعبين. ومع ذلك ، بسبب قيود النظام ، لم يستطع التصرف.

في اللحظة التي هربت فيها الأخبار ، صُدمت إسبانيا.

كانت القواعد التي وضعتها جايا شيئًا كان على الشخصيات الغير قابلة للعب اتباعها.

عندما اطلع اللاعبون الإسبان على التقرير ، تبددت شكوكهم.

قال فيليب بلا حول ولا قوة: “إذا كنتم تريدون إلقاء اللوم على شخص ما ، فقوموا بإلقاء اللوم على سرب اللاعبين لفشلهم”.

ملفتا للنظر ، خارقا للعين ، مأساويا.

لم يستطع القصر الإمبراطوري الرد عليهم إلا بالصمت.

“هل هي كذبة أبريل؟ لقد سقط سربنا الذي لا يقهر في يوم واحد فقط؟ “

عندما رأى اللاعبون الإسبان الذين صرخوا في الخارج أن الملك لا يرد ، ظهر يأس لا يخفى في أعينهم.

فجأة ، احترقت آلاف القوارب الصغيرة في أقل من نصف ساعة. اتجهت النيران الهائلة نحو السماء ، حيث صبغت الميناء باللون الأحمر.

“هل إسبانيا انتهت حقًا؟”

كانت مدينة طرطوشة هي منطقة كاسياس.

كان بعض الاشخاص حزينين لدرجة أنهم أرادوا الانتحار أمام القصر.

أصبح الدم الطازج على الدرجات الحجرية آخر علامات للمجد الإسباني.

 

ملفتا للنظر ، خارقا للعين ، مأساويا.

كانت الإمبراطورية الفخورة تسير نحو الدمار.

قرر الأسبان الفخورون اتباع روح المصارعين حيث لن يتراجعوا أبدًا.

في هذه اللحظة بالذات ، وصلت القوات المهزومة الجالسة على القوارب الصغيرة إلى الميناء الأسباني دون أي خطر.

حتى لو عادوا ، سيكون عليهم أن يتحملوا المظهر الغريب لأصدقائهم وعائلاتهم والمزيد. كان هذا هو الجزء الذي لا يطاق بالنسبة للسرب الذي لا يقهر.

عندما تلقى اللاعبون الأخبار ، كانوا غاضبين بشكل طبيعي.

قال فيليب بلا حول ولا قوة: “إذا كنتم تريدون إلقاء اللوم على شخص ما ، فقوموا بإلقاء اللوم على سرب اللاعبين لفشلهم”.

التقط بعض الأشخاص صوراً لمشهد دخول ستة إلى سبعة آلاف قارب الميناء ونشرها على المنتديات. لقد أشعل هذا الغضب في قلوب الشعب الإسباني.

عندما رأى اللاعبون الإسبان الذين صرخوا في الخارج أن الملك لا يرد ، ظهر يأس لا يخفى في أعينهم.

“حثالة الإمبراطورية ، كيف لديكم جميعًا الوجه للعودة؟”

كانت المشكلة أن شان هاي لم تهاجم مدريد. بالتالي ، بناءً على قواعد حرب الدولة ، لا يزال كلا الجانبين في مرحلة حرب المنطقة ، لذلك لن يلقي جيش المدينة الإمبراطوري بنفسه في المعركة.

“ستظلون إلى الأبد خطاة لدولتنا ، اذهبوا واقتلوا أنفسكم!”

“من فضلك قل لي ان هذه كذبة.”

تجمع المزيد والمزيد من اللاعبين نحو الميناء ووبخوا الجنود المهزومين. لولا حفظ الجيش للقانون والنظام ، لكان الصراع الدموي قد بدأ.

قرر الأسبان الفخورون اتباع روح المصارعين حيث لن يتراجعوا أبدًا.

خجل المهزومون بطبيعة الحال.

من حيث الصدمة ، كان الطرف الأكثر صدمة هو الإسبان أنفسهم.

خيم الارتباك على قلوبهم. حتى الآن ، ما زال جزء كبير منهم لا يفهم كيف خسروا. وجدوا فقط بعد الاستيقاظ أن سفنهم قد غرقت واحدة تلو الأخرى.

بالطبع ، كان لا يزال هناك رجال الإعلام العقلانيون. كانوا حريصين على الثرثرة ، ولكن كان لديهم خلاصة القول. لن يلمسوا مشاعر اللاعبين الحساسة.

بعد ذلك ، تم تطويقهم من قبل سرب الرحلة.

من خلال إجراء مقابلات مع اللاعبين العاديين وقادة النقابات واللوردات ، ساعد ما وصفوه في توضيح الأمور وكشف الغموض.

“نحن أبرياء!” صرخ اللاعبون في قلوبهم لكنهم لم يجرؤوا على قول مثل هذه الكلمات بصوت عالٍ.

قال فيليب بلا حول ولا قوة: “إذا كنتم تريدون إلقاء اللوم على شخص ما ، فقوموا بإلقاء اللوم على سرب اللاعبين لفشلهم”.

كانت دماؤهم تغلي ، حيث أرادوا المطالبة بالمجد لدولتهم . من كان يعلم أنهم لن يخوضوا حتى حربًا. حتى أنهم سيدفعون 200 عملة ذهبية لكل شخص ويصبحون مذنبين.

لقد كانوا واضحين تمامًا أنه بعد فقدان حماية البحرية ، ستكون المناطق القريبة من الشواطئ هي الأهداف الأولى. إذا لم يزيدوا استعداداتهم ، فقد يفقدون أراضيهم.

كيف يمكن للغرباء أن يفهموا مثل هذا الشعور؟

 

بلا حول ولا قوة ، فقد اللاعبون الغاضبون بالفعل عقلانيتهم ، فكيف يستمعون إلى كلمات اللاعبين المهزومين؟ كان الرد الوحيد الذي تلقوه هو الشتائم والبيض ذي الرائحة الكريهة والملفوف والطماطم.

في صباح اليوم التالي ، نشرت وسائل الإعلام المختلفة بعض الأخبار الصادمة. تم إخراج مسألة أموال الإنقاذ من قبل المراسلين.

هرب اللاعبين المهزومين بسرعة باستخدام تشكيلات النقل الآني ، إما عائدين إلى أراضيهم أو إلى قواعدهم. حتى أن البعض قد عاد إلى منزله ليلعق جراحه.

عندما رأى اللاعبون الإسبان الذين صرخوا في الخارج أن الملك لا يرد ، ظهر يأس لا يخفى في أعينهم.

حتى لو عادوا ، سيكون عليهم أن يتحملوا المظهر الغريب لأصدقائهم وعائلاتهم والمزيد. كان هذا هو الجزء الذي لا يطاق بالنسبة للسرب الذي لا يقهر.

 

كان بعض الاشخاص حزينين لدرجة أنهم أرادوا الانتحار أمام القصر.

تم إفراغ الميناء الصاخب بمقدار النصف في أقل من نصف ساعة.

فجأة ، احترقت آلاف القوارب الصغيرة في أقل من نصف ساعة. اتجهت النيران الهائلة نحو السماء ، حيث صبغت الميناء باللون الأحمر.

كانت مجموعة اللاعبين التي فقدت هدفها من الإساءة تتسكع حول الميناء ، حيث امتلأت أعينهم بالعجز. كانت القوارب الصغيرة التي رست في الميناء ذو منظر كريه بالنسبة لهم.

فجأة ، احترقت آلاف القوارب الصغيرة في أقل من نصف ساعة. اتجهت النيران الهائلة نحو السماء ، حيث صبغت الميناء باللون الأحمر.

“احرقوها!” اقترح شخص ما.

شعر كاسياس بالغضب الشديد. كانت كلتا عينيه حمراء تمامًا حيث كان على وشك الانفجار. من يدري ما إذا كان غاضبًا من أويانغ شو لكونه وقحًا أو ألفارو لكونه خائنًا ، أو حتى أبناء وطنه لكونهم انانيين.

“هذا صحيح ، احرقوها جميعا. مجرد النظر إليها يجعلني غاضبًا! “

كان الجواب واضحا. الوحيد الذي يمكن أن ينقذ إسبانيا هو سرب الامبراطور لمدينة مدريد الإمبراطورية. كان لا يزال وقت حرب الدولة. من الناحية النظرية ، يمكن إرسالهم.

احتاج اللاعبون إلى استخدام مثل هذه الطرق المتطرفة للتنفيس عن الغضب في قلوبهم.

كانت مجموعة اللاعبين التي فقدت هدفها من الإساءة تتسكع حول الميناء ، حيث امتلأت أعينهم بالعجز. كانت القوارب الصغيرة التي رست في الميناء ذو منظر كريه بالنسبة لهم.

بطبيعة الحال ، كان معظم الأشخاص على هذا النحو.

“نحن على استعداد لأن نكون الطليعة. نتمنى أن يشفق علينا الملك! “

فجأة ، احترقت آلاف القوارب الصغيرة في أقل من نصف ساعة. اتجهت النيران الهائلة نحو السماء ، حيث صبغت الميناء باللون الأحمر.

أخيرًا ، لم تستطع مجموعة اللاعبين التي كانت لا تزال تطفو على المحيطات تحمل ضغط المنتديات وكشفت عن إجراءات المعركة بأكملها.

انتشر الحريق الكبير ، لكن لم يكن هناك من يطفئه ، لذلك تم حرق بعض مرافق الميناء. أصبح الميناء الأسود المحترق هو أكثر وصف ملائم للإمبراطورية.

“يا إلهي ، من فضلك لا تُطلق مثل هذه النكتة!”

حل الليل وغادر اللاعبون ببطء.

كانت المشكلة أن شان هاي لم تهاجم مدريد. بالتالي ، بناءً على قواعد حرب الدولة ، لا يزال كلا الجانبين في مرحلة حرب المنطقة ، لذلك لن يلقي جيش المدينة الإمبراطوري بنفسه في المعركة.

كان هناك امرا يختمر ببطء في سماء الليل.

تم تحريك الآلاف من العمال حيث بدأوا في بناء حصون حربية على طول الموانئ.

في تلك الليلة ، لم ينم أي شخص.

“ماذا حدث؟” لقد ذُهل الشعب الإسباني ، “ألم يقسم السرب الذي لا يقهر على سحق سرب الرحلة؟ لماذا أصبح جنرالنا في طرفهم في غمضة عين؟ “

عندما عاد اللوردات إلى أراضيهم ، كان أول شيء فعلوه هو إرسال أمر تجنيد طارئ. في الوقت نفسه ، أمروا أحواض بناء السفن بالعمل على مدار الساعة لبناء السفن الحربية.

 

لقد كانوا واضحين تمامًا أنه بعد فقدان حماية البحرية ، ستكون المناطق القريبة من الشواطئ هي الأهداف الأولى. إذا لم يزيدوا استعداداتهم ، فقد يفقدون أراضيهم.

تجمع المزيد والمزيد من اللاعبين نحو الميناء ووبخوا الجنود المهزومين. لولا حفظ الجيش للقانون والنظام ، لكان الصراع الدموي قد بدأ.

تم تحريك الآلاف من العمال حيث بدأوا في بناء حصون حربية على طول الموانئ.

“احرقوها!” اقترح شخص ما.

لا يمكن لإسبانيا الحالية أن تتحمل فشل ثاني.

من أجل الدولة ولأنفسهم ، راهن اللوردات على كل شيء. لقد صرفوا كل شيء في خزائنهم .

لقد خسروا المعركة البحرية ، لذلك كانوا بحاجة بالتأكيد للدفاع عن الأرض ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستنتهي دولتهم!

بلا حول ولا قوة ، فقد اللاعبون الغاضبون بالفعل عقلانيتهم ، فكيف يستمعون إلى كلمات اللاعبين المهزومين؟ كان الرد الوحيد الذي تلقوه هو الشتائم والبيض ذي الرائحة الكريهة والملفوف والطماطم.

من أجل الدولة ولأنفسهم ، راهن اللوردات على كل شيء. لقد صرفوا كل شيء في خزائنهم .

“تم سحق المجد!”

انفجرت المنتديات الإسبانية حيث أراد اللاعبون المذعورون الحقيقة. أرادوا أن يخرج أحدهم ليشرح لهم ما حدث.

عمل أيضًا العديد من المراسلين من المجموعات الإعلامية الكبيرة طوال الليل.

كانت مجموعة اللاعبين التي فقدت هدفها من الإساءة تتسكع حول الميناء ، حيث امتلأت أعينهم بالعجز. كانت القوارب الصغيرة التي رست في الميناء ذو منظر كريه بالنسبة لهم.

لا تزال هذه المعركة البحرية الغريبة تحتوي على العديد من التفاصيل التي كانت تنتظرهم لاستكشافها. بدأ المراسلون باختراق دفاعات المشاركين ، قائلين إنهم يريدون كشف الحقيقة للشعب.

بدون شك ، كان لدى عدوهم نوع من التقنيات أو المعدات التي كانت بالفعل العدو الحقيقي للسفن الحربية.

في صباح اليوم التالي ، نشرت وسائل الإعلام المختلفة بعض الأخبار الصادمة. تم إخراج مسألة أموال الإنقاذ من قبل المراسلين.

تجمع المزيد والمزيد من اللاعبين نحو الميناء ووبخوا الجنود المهزومين. لولا حفظ الجيش للقانون والنظام ، لكان الصراع الدموي قد بدأ.

مع ذلك ، كان الأمر أشبه بصب الزيت على النار.

قرر الأسبان الفخورون اتباع روح المصارعين حيث لن يتراجعوا أبدًا.

احتج اللاعبون الذين هدأوا لتوهم مرة أخرى في الشوارع. كان اللاعبون الذين شاركوا في الحرب مثل الفئران في الشوارع ، مهجورون ومكروهون.

 

بالطبع ، كان لا يزال هناك رجال الإعلام العقلانيون. كانوا حريصين على الثرثرة ، ولكن كان لديهم خلاصة القول. لن يلمسوا مشاعر اللاعبين الحساسة.

“يا إلهي ، لا أصدق ذلك.”

تحولت عيونهم إلى ساحة المعركة.

كيف يمكن للغرباء أن يفهموا مثل هذا الشعور؟

كان السؤال الأكثر طرحًا هو ، “كيف غرقت السفن؟”

كانت الصرخات التي صرخها اللاعبون أكثر تحفيزًا. لزيادة قدرتهم على الإقناع ، قام البعض بقطع معصمهم حيث استخدموا الدم الطازج لكتابة لافتات.

من خلال إجراء مقابلات مع اللاعبين العاديين وقادة النقابات واللوردات ، ساعد ما وصفوه في توضيح الأمور وكشف الغموض.

ومع ذلك ، لم يعد الشعب الإسباني المليء باليأس يهتم كثيرًا. خاصةً لاعبي مدريد الذين تجمعوا معًا ، ووصلوا أمام القصر الإمبراطوري ليطلبوا ويتوسلوا فيليب الثاني لإرسال السرب الملكي الإسباني.

عندما اطلع اللاعبون الإسبان على التقرير ، تبددت شكوكهم.

“بعد خسارة السرب الذي لا يقهر ، كيف ستواصل الإمبراطورية سيطرتها على البحار؟”

بدون شك ، كان لدى عدوهم نوع من التقنيات أو المعدات التي كانت بالفعل العدو الحقيقي للسفن الحربية.

 

 

“يا إلهي ، لا أصدق ذلك.”

 

بالطبع ، كان لا يزال هناك رجال الإعلام العقلانيون. كانوا حريصين على الثرثرة ، ولكن كان لديهم خلاصة القول. لن يلمسوا مشاعر اللاعبين الحساسة.

 

عندما سمع السرب الإسباني الذي لا يقهر الإشعار في طريق عودتهم ، شعروا بالخجل بشكل طبيعي. ومع ذلك ، بما أنهم عانوا هذا الإذلال بالفعل ، فقد تكيفوا بسرعة.

 

“يا إلهي ، لا أصدق ذلك.”

 

قرر الأسبان الفخورون اتباع روح المصارعين حيث لن يتراجعوا أبدًا.

 

من حيث الصدمة ، كان الطرف الأكثر صدمة هو الإسبان أنفسهم.

 

“نحن على استعداد لأن نكون الطليعة. نتمنى أن يشفق علينا الملك! “

 

“هل يستطيع أحد أن يخبرني ما السحر الذي استخدمه العدو؟”

الترجمة : Hunter 

كان الجواب واضحا. الوحيد الذي يمكن أن ينقذ إسبانيا هو سرب الامبراطور لمدينة مدريد الإمبراطورية. كان لا يزال وقت حرب الدولة. من الناحية النظرية ، يمكن إرسالهم.

احتاج اللاعبون إلى استخدام مثل هذه الطرق المتطرفة للتنفيس عن الغضب في قلوبهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط