جيش السيدة الحديدية
الفصل 673 : جيش السيدة الحديدية
بالتالي ، فإن أول من يترأسون عادة ما سيكونون من النخبة. خلال المعارك ، سيتصرفون ككائنات شيطانية ، يتجولون ويستمتعون بالجو والأدرينالين. كانوا يعلمون أن الألواح كانت مبللة بدماء أسلافهم ، وأن أحفادهم سيضعون قدمهم بالمثل في نفس المكان.
نظرت حولها. منذ أن كان لدى آني السيدات الحديدية يدافعون عنها ، فقد كانوا آمنين. ومع ذلك ، في السفن الأخرى ، ارتفعت هتافات قراصنة الفايكينغ بصوت أعلى.
هزت آني رأسها رافضة اقتراح كارولين. رفعت رأسها ونظرت إلى السماء ، “هذان التنينان يمثلان مشكلة. اطلبِ من الفرسان التخلي عن إطلاق النار على القراصنة والتركيز على التنينان “.
في اللحظة التي يتم فيها اختراق الحفرة ، سيكون من المستحيل سدها.
“مفهوم!” تجمد وجه كارولين. استدارت وغادرت.
“هذا لا يمكن أن ينجح. على الأكثر ، سنموت في المعركة “. قمعت آني محاولات كارولين في إقناعها ، “ليس هناك حاجة للتحدث بعد الآن.”
غير الآلاف من الفرسان أهدافهم إلى التنينان في الأعلى ؛ أرعب هذا التنانين مما منعهم من القيام بأي حركات مفاجئة. في النهاية ، إذا أصيبوا ، فسوف يفقدون طبقة من الجلد حتى لو لم يموتوا.
كانت آني لا تزال مصممة حقًا ، حيث اخرجت السيف الطويل من خصرها ، “أيتها السيدات الحديدية ، اتبعوني لقتل العدو!” ارتفعت معنوياتهم نحو السماء.
في حالة إصابة نقطة حرجة أو إصابة أجنحتهم ، فسيواجهون خطر السقوط في المحيط.
على سطح سفينة آني ، كان هناك 3 آلاف من الحراس الحديديين المجهزين تجهيزًا جيدًا حيث كانوا جميعًا من الإناث ولاعبات النخبة القتالية.
لم يكن ترويض التنين في اللعبة كما هو الحال في الأفلام حيث كان الجميع يمتلك واحدًا كحيوان أليف. كان كل تنين مثل أطفالهم وسلاحا استراتيجيا.
با با با! تم وضع الألواح الضخمة من سفن التنين ، حيث تم ربطها بالسفن الحربية.
تحت قيادة مروضي التنانين ، توقف التنينان عن الدوران وإطلاق ألسنة اللهب ، مما سمح لسرب البحرية ببعض المساحة.
“بسرعة ، أطفئوا النيران!” كان تعبير آني حازمًا.
“ملكة الجمال ، بينما السفن الأخرى تقاتل ، دعينا نرحل!” كانت كارولين غاضبة.
على الرغم من أن سفينة رجل الحرب كانت سفينة حربية متقدمة ، إلا أنها كانت لا تزال مصنوعة من الخشب في النهاية. في اللحظة التي تنتشر فيها النيران على السفينة ، حتى بدون تحرك الفايكينغ ، سيتم دفنهم في بحر من النيران.
“بسرعة! فلتجلبوا الماء!”
“بسرعة! فلتجلبوا الماء!”
“بسرعة!”
“ملكة الجمال ، بينما السفن الأخرى تقاتل ، دعينا نرحل!” كانت كارولين غاضبة.
تحت العمل الشاق للبحارة ، تم إخماد النيران الهائلة ببطء. بصفتهم السفينة الاقوى في المحيط ، ناهيك عن بعض النيران ، لن تغرق بسهولة حتى لو تعرضت لقذائف المدفع.
كانت آني لا تزال مصممة حقًا ، حيث اخرجت السيف الطويل من خصرها ، “أيتها السيدات الحديدية ، اتبعوني لقتل العدو!” ارتفعت معنوياتهم نحو السماء.
أولئك الذين تبعوا آني في البحر ، سواء كانوا جنودًا أو بحارة ، كانوا جميعًا ذوي خبرة كبيرة.
“بسرعة ، أطفئوا النيران!” كان تعبير آني حازمًا.
بعد محاولاتهم اليائسة لإنقاذ الموقف ، استعاد سرب البحرية أخيرًا موطئ قدمه.
“ملكة الجمال ، الوضع ليس جيدا ، لا يمكن للسفن الأخرى الصمود!”
ومع ذلك ، حتى بدون النيران التي قمعتهم ، كانت سفن التنين للفايكينغ لا تعرف الخوف. أبحروا بسرعة نحو السفن البحرية.
لسوء الحظ ، ما واجهوه لم يكن قراصنة ولكن البحرية الإنجليزية. ركزت البحرية على الكفاءة. إذا حاولوا حقًا القتال واحدًا لواحد ، فقد يقتل الفرسان مجموعة كاملة من قراصنة الفايكينغ.
كانت كل سفينة حربية محاطة بخمسة إلى ستة من سفن التنين.
“نعم!”
كان بإمكان الجنود على السفن الحربية أن يروا بالفعل اللحى الملتفة للفايكنغ. كشف كل قرصان عن الأسنان الصفراء عندما فتحوا أفواههم على مصراعيها. بل كان هناك لحم عالق في الفجوات.
سقط القراصنة الذين كانوا يتقدمون في المقدمة ، حيث سقطت جثثهم في الماء. لم يشعر القراصنة الذين يقفون خلفهم حتى بأدنى قدر من الخوف وهم يستعدون حيث كانوا يلوحون بفؤوسهم الحربية ويتقدمون للأمام.
على أحد الجانبين كانت التنانين العملاقة تنفث نيرانًا من السماء ، بينما اقترب القراصنة المرعبون من الجانب الآخر.
…
تم وضع الفرسان فجأة في مكان صعب.
سواء كانت الطاقة الشرقية البدائية أو سحر المعركة الغربي ، فلا يمكن التقليل من شأن أي منهما. عندما يتدرب المرء إلى مستوى عالٍ ، لا يمكن حتى أن تضره الأسلحة النارية العادية ؛ كان أويانغ شو الحالي مثال ذلك.
كان سطح المحيط في حالة فوضى تامة. تم توزيع تشكيل السرب البحري بواسطة سفن التنين. بدأت السفن الحربية الخمسة عشر فجأة في القتال من أجل نفسها. نظرًا لتناثر التشكيل ، كان عليهم الآن الخوف من إطلاق المدافع في حالة ضرب حلفائهم.
لم تكن تعلم حتى أن قراصنة الفايكينغ كانوا يراقبونها. في المرة الثالثة التي خرجت فيها إلى البحر ، وقعت في فخهم حيث تعرضت لكمين.
كان القتال القريب لا مفر منه.
“ملكة الجمال ، الوضع ليس جيدا ، لا يمكن للسفن الأخرى الصمود!”
با با با! تم وضع الألواح الضخمة من سفن التنين ، حيث تم ربطها بالسفن الحربية.
في العام الثالث ، كانت الأسلحة النارية تتطور للتو. إلى جانب دعم نوع التدريب الفريد للعبة ، في معركة بين الأسلحة الحرارية والباردة ، قد لا يكون للأسلحة النارية اليد العليا.
إذا اتبعوا تقليد الفايكينغ القديم ، فعليهم الصعود واحدًا تلو الآخر لمواجهة الأعداء.
تقاطعت الدماء الجديدة والشرف في ساحة المعركة.
سيكون مصير المجموعة التي تصعد إلى اللوح على هذا النحو: إما ان يقتلوا الجميع أو يموتوا جميعهم.
إذا شعر المرء بالخوف ، يمكنه القفز في البحر. لن يطارد أحد هاربًا ، لكن أي شخص يستسلم سيُعتبر ميتًا ، حيث ستهمل عائلته وجوده.
“قتل!”
بالتالي ، فإن أول من يترأسون عادة ما سيكونون من النخبة. خلال المعارك ، سيتصرفون ككائنات شيطانية ، يتجولون ويستمتعون بالجو والأدرينالين. كانوا يعلمون أن الألواح كانت مبللة بدماء أسلافهم ، وأن أحفادهم سيضعون قدمهم بالمثل في نفس المكان.
“ملكة الجمال!” كانت كارولين عاجزة حيث اصبحت نبرتها أكثر جدية ، “إذا استمر هذا الأمر وتم أسرك ، ألن تضيعِ حياتهم سدى؟”
في المعارك ، كان قراصنة الفايكينغ مجانين بشكل استثنائي حيث يمكن حتى تسميتهم بالجنود الهائجين.
لسوء الحظ ، ما واجهوه لم يكن قراصنة ولكن البحرية الإنجليزية. ركزت البحرية على الكفاءة. إذا حاولوا حقًا القتال واحدًا لواحد ، فقد يقتل الفرسان مجموعة كاملة من قراصنة الفايكينغ.
لم تكن السيدات الحديدية حزينات بسبب عنادها حيث كانت هذه الروح أحد الأسباب التي دفعتهم إلى اتباعها.
“أطلقوا بحرية!”
“هذا لا يمكن أن ينجح. على الأكثر ، سنموت في المعركة “. قمعت آني محاولات كارولين في إقناعها ، “ليس هناك حاجة للتحدث بعد الآن.”
تم إمطار القراصنة بعدة رصاصات مباشرة.
“قتل!”
سقط القراصنة الذين كانوا يتقدمون في المقدمة ، حيث سقطت جثثهم في الماء. لم يشعر القراصنة الذين يقفون خلفهم حتى بأدنى قدر من الخوف وهم يستعدون حيث كانوا يلوحون بفؤوسهم الحربية ويتقدمون للأمام.
بالنسبة إلى السفن التي تستخدم الرياح للتحرك ، كان تدمير أشرعتها بمثابة إزالة أرجل العملاق أو أجنحة الطائر. فجأة أصبحت أجسادهم الضخمة مرهقة وغير مجدية.
فجأة ، أصبح اللوح مصبوغا باللون الأحمر ؛ بالنسبة لقراصنة الفايكينغ ، كان هذا نوعًا من الشرف.
كانت معداتهم رائعة ، حيث كانوا مدربين تدريباً جيداً.
واصل جنود الفايكينغ على سفن التنين إلقاء الرماح لتغطية إخوانهم المهاجمين حيث كانت تقنية رمي الرمح دقيقة حقًا.
“قتال حتى الموت! قتال حتى الموت! “
مع دفاعات الفرسان الضعيفة ، في اللحظة التي تضربهم فيها الرماح ، سيموتون على الفور.
في حالة إصابة نقطة حرجة أو إصابة أجنحتهم ، فسيواجهون خطر السقوط في المحيط.
في العام الثالث ، كانت الأسلحة النارية تتطور للتو. إلى جانب دعم نوع التدريب الفريد للعبة ، في معركة بين الأسلحة الحرارية والباردة ، قد لا يكون للأسلحة النارية اليد العليا.
قامت آني بتلويح سيفها الطويل ، حيث قطعت رأس قرصان من الفايكنغ.
سواء كانت الطاقة الشرقية البدائية أو سحر المعركة الغربي ، فلا يمكن التقليل من شأن أي منهما. عندما يتدرب المرء إلى مستوى عالٍ ، لا يمكن حتى أن تضره الأسلحة النارية العادية ؛ كان أويانغ شو الحالي مثال ذلك.
سواء كانت الطاقة الشرقية البدائية أو سحر المعركة الغربي ، فلا يمكن التقليل من شأن أي منهما. عندما يتدرب المرء إلى مستوى عالٍ ، لا يمكن حتى أن تضره الأسلحة النارية العادية ؛ كان أويانغ شو الحالي مثال ذلك.
بعد دفع تضحيات ضخمة ، عبر القراصنة أخيرًا اللوح الذي يقل طوله عن أربعة أمتار.
“حمقى!”
قفز القراصنة الموجودين في المقدمة على الطوابق حيث كان الأمر أشبه بنمر شرس يقفز إلى تشكيل الفرسان. كانت لفؤوس الحرب الضخمة والحادة ذات الرأسين قوة قتل جنونية.
في الوقت نفسه ، دون قمع الفرسان ، طار التنينان الضخمان حيث أمرهم مروضو التنين ببصق النيران.
فجأة ، اصبح تشكيل الفرسان في حالة من الفوضى.
إذا اتبعوا تقليد الفايكينغ القديم ، فعليهم الصعود واحدًا تلو الآخر لمواجهة الأعداء.
في اللحظة التي يتم فيها اختراق الحفرة ، سيكون من المستحيل سدها.
كان سطح المحيط في حالة فوضى تامة. تم توزيع تشكيل السرب البحري بواسطة سفن التنين. بدأت السفن الحربية الخمسة عشر فجأة في القتال من أجل نفسها. نظرًا لتناثر التشكيل ، كان عليهم الآن الخوف من إطلاق المدافع في حالة ضرب حلفائهم.
“اندفاع!” صعد الآلاف من قراصنة الفايكينغ على الطوابق وعلى السفن الحربية.
لم يكن ترويض التنين في اللعبة كما هو الحال في الأفلام حيث كان الجميع يمتلك واحدًا كحيوان أليف. كان كل تنين مثل أطفالهم وسلاحا استراتيجيا.
بدأت الفوضى.
“لا!” هزت آني رأسها بعناد ، “أنا لست هاربة!”
كانت طريقة المعركة هذه هي ما برع فيه قراصنة الفايكينغ.
تقاطعت الدماء الجديدة والشرف في ساحة المعركة.
في الوقت نفسه ، دون قمع الفرسان ، طار التنينان الضخمان حيث أمرهم مروضو التنين ببصق النيران.
في العام الثالث ، كانت الأسلحة النارية تتطور للتو. إلى جانب دعم نوع التدريب الفريد للعبة ، في معركة بين الأسلحة الحرارية والباردة ، قد لا يكون للأسلحة النارية اليد العليا.
أُضرمت النيران مرة أخرى في أشرعة السفن.
سقط القراصنة الذين كانوا يتقدمون في المقدمة ، حيث سقطت جثثهم في الماء. لم يشعر القراصنة الذين يقفون خلفهم حتى بأدنى قدر من الخوف وهم يستعدون حيث كانوا يلوحون بفؤوسهم الحربية ويتقدمون للأمام.
بالنسبة إلى السفن التي تستخدم الرياح للتحرك ، كان تدمير أشرعتها بمثابة إزالة أرجل العملاق أو أجنحة الطائر. فجأة أصبحت أجسادهم الضخمة مرهقة وغير مجدية.
على أحد الجانبين كانت التنانين العملاقة تنفث نيرانًا من السماء ، بينما اقترب القراصنة المرعبون من الجانب الآخر.
كانت الرغبة في التراجع في هذه اللحظة شبه مستحيلة.
سقط القراصنة الذين كانوا يتقدمون في المقدمة ، حيث سقطت جثثهم في الماء. لم يشعر القراصنة الذين يقفون خلفهم حتى بأدنى قدر من الخوف وهم يستعدون حيث كانوا يلوحون بفؤوسهم الحربية ويتقدمون للأمام.
كانت آني لا تزال مصممة حقًا ، حيث اخرجت السيف الطويل من خصرها ، “أيتها السيدات الحديدية ، اتبعوني لقتل العدو!” ارتفعت معنوياتهم نحو السماء.
تم وضع الفرسان فجأة في مكان صعب.
عندما سطع ضوء الشمس عليها ، بدت وكأنها ملاك الحرب ، ملفتة للنظر ورائعة. لم يكن بوسع الضجيج الصاخب في ساحة المعركة أن يخفف من بريقها حيث سيموت جنودها طواعية من أجلها.
“لا تهتم بشأن آني ، ركز على السفن الأخرى قبل الاعتناء بتلك الشياطين الإناث.” كان تفنوت صغيرًا ومختلفًا عن قادة الفايكينغ العاديين.
“نعم!”
بمساعدة السيدات الحديدية ، اصبحت آني مثل الإله ، حيث كانت تقتل الجميع.
ردت عليها مجموعة من الأصوات الموحدة.
على سطح سفينة آني ، كان هناك 3 آلاف من الحراس الحديديين المجهزين تجهيزًا جيدًا حيث كانوا جميعًا من الإناث ولاعبات النخبة القتالية.
كان بإمكان الجنود على السفن الحربية أن يروا بالفعل اللحى الملتفة للفايكنغ. كشف كل قرصان عن الأسنان الصفراء عندما فتحوا أفواههم على مصراعيها. بل كان هناك لحم عالق في الفجوات.
كانت معداتهم رائعة ، حيث كانوا مدربين تدريباً جيداً.
بعد محاولاتهم اليائسة لإنقاذ الموقف ، استعاد سرب البحرية أخيرًا موطئ قدمه.
لقد كانوا السيدات الحديدية ، الفريق الأكثر تميزًا في إنجلترا.
كان القتال القريب لا مفر منه.
على الرغم من أنهم كانوا إناثا ، إلا أنهم كانوا بطلات في الأساس.
“قتل!”
في عينيها العنيدة ، ظهر الندم لأول مرة.
لوحت آني بسيفها ، حيث سطع الضوء الفضي وهي تقاتل القراصنة.
كان سطح المحيط في حالة فوضى تامة. تم توزيع تشكيل السرب البحري بواسطة سفن التنين. بدأت السفن الحربية الخمسة عشر فجأة في القتال من أجل نفسها. نظرًا لتناثر التشكيل ، كان عليهم الآن الخوف من إطلاق المدافع في حالة ضرب حلفائهم.
“قتل!”
جعلت أسنانه الصفراء من الصعب على المرء أن ينظر إليه.
اندفعت مجموعة السيدات الحديدية إلى الحشد ، حتى أنهم كانوا أكثر وحشية وعنفًا من الفايكينغ. في مواجهة هذه الهجمات ، أُجبر قراصنة الفايكينغ على العودة على الرغم من معنوياتهم العالية.
بالتالي ، اشتعل شغفها بقتل قراصنة الفايكينغ.
بمساعدة السيدات الحديدية ، اصبحت آني مثل الإله ، حيث كانت تقتل الجميع.
بالنسبة إلى السفن التي تستخدم الرياح للتحرك ، كان تدمير أشرعتها بمثابة إزالة أرجل العملاق أو أجنحة الطائر. فجأة أصبحت أجسادهم الضخمة مرهقة وغير مجدية.
فجأة ، ارتفعت معنويات البحرية.
الفصل 673 : جيش السيدة الحديدية
“حفنة من الشياطين الإناث!”
قامت آني بتلويح سيفها الطويل ، حيث قطعت رأس قرصان من الفايكنغ.
على متن سفينة تنين ، تمتم رئيس القراصنة تفنوت .
“رئيس ، ماذا يجب أن نفعل؟” سأل السمين بجانبه.
“مفهوم!” تجمد وجه كارولين. استدارت وغادرت.
“لا تهتم بشأن آني ، ركز على السفن الأخرى قبل الاعتناء بتلك الشياطين الإناث.” كان تفنوت صغيرًا ومختلفًا عن قادة الفايكينغ العاديين.
عندما سطع ضوء الشمس عليها ، بدت وكأنها ملاك الحرب ، ملفتة للنظر ورائعة. لم يكن بوسع الضجيج الصاخب في ساحة المعركة أن يخفف من بريقها حيث سيموت جنودها طواعية من أجلها.
جعلته خوذته الضخمة ذات قرن البقرة يكون في تناقض صارخ مع جسده.
فجأة ، أصبح اللوح مصبوغا باللون الأحمر ؛ بالنسبة لقراصنة الفايكينغ ، كان هذا نوعًا من الشرف.
جعلت أسنانه الصفراء من الصعب على المرء أن ينظر إليه.
جعلته خوذته الضخمة ذات قرن البقرة يكون في تناقض صارخ مع جسده.
“مفهوم!” ضحك السمين حيث كان ماكرًا مثل رئيسه.
بالتالي ، دون أن تعرف آني شيئًا ، تغيرت استراتيجية قراصنة الفايكينغ.
أُضرمت النيران مرة أخرى في أشرعة السفن.
اشتعلت نيران الحرب وغلت الدماء.
تقاطعت الدماء الجديدة والشرف في ساحة المعركة.
…
“ملكة الجمال!” كانت كارولين عاجزة حيث اصبحت نبرتها أكثر جدية ، “إذا استمر هذا الأمر وتم أسرك ، ألن تضيعِ حياتهم سدى؟”
“ملكة الجمال ، الوضع ليس جيدا ، لا يمكن للسفن الأخرى الصمود!”
واصل جنود الفايكينغ على سفن التنين إلقاء الرماح لتغطية إخوانهم المهاجمين حيث كانت تقنية رمي الرمح دقيقة حقًا.
كارولين ، التي كانت غارقة في الدماء ، صرخت فجأة. تساقطت عدة خطوط من الدم الجاف على وجهها ، مما يجعلها تبدو وكأنها وردة قد أزهرت في المعركة.
على متن سفينة تنين ، تمتم رئيس القراصنة تفنوت .
حتى الفايكينغ قد سال لعابهم نحو جسدها.
الفصل 673 : جيش السيدة الحديدية
“حمقى!”
“لا!” هزت آني رأسها بعناد ، “أنا لست هاربة!”
قامت آني بتلويح سيفها الطويل ، حيث قطعت رأس قرصان من الفايكنغ.
نظرت حولها. منذ أن كان لدى آني السيدات الحديدية يدافعون عنها ، فقد كانوا آمنين. ومع ذلك ، في السفن الأخرى ، ارتفعت هتافات قراصنة الفايكينغ بصوت أعلى.
لم تكن السيدات الحديدية حزينات بسبب عنادها حيث كانت هذه الروح أحد الأسباب التي دفعتهم إلى اتباعها.
في هذه الرحلة البحرية ، أحضرت آني خمس سفن حربية فقط. كان ثلاثة منهم قد غرقوا بالفعل ، والـ 13 الباقون كانوا من المنطقة البحرية التي رتبها ويليام.
كانت المعارك البحرية التقليدية هي نقطة القوة في البحرية. تحت حركات الحصار الإستراتيجية للفايكنغ ، تم قمع جنود البحرية ، حيث تناثر العديد من الجثث في جميع أنحاء سطح السفينة.
“مفهوم!” تجمد وجه كارولين. استدارت وغادرت.
في عينيها العنيدة ، ظهر الندم لأول مرة.
تحت قيادة مروضي التنانين ، توقف التنينان عن الدوران وإطلاق ألسنة اللهب ، مما سمح لسرب البحرية ببعض المساحة.
كانت متهورة جدًا. في النهاية ، تعرضت لكمين من قبل قراصنة الفايكينغ.
سيكون مصير المجموعة التي تصعد إلى اللوح على هذا النحو: إما ان يقتلوا الجميع أو يموتوا جميعهم.
في الحقيقة ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها القراصنة. ومع ذلك ، في المرتين السابقتين ، كانت قد قابلت فقط قراصنة الفايكنغ الصغار والذين تم الاعتناء بهم بسهولة.
“مفهوم!” ضحك السمين حيث كان ماكرًا مثل رئيسه.
بالتالي ، اشتعل شغفها بقتل قراصنة الفايكينغ.
لم تكن تعلم حتى أن قراصنة الفايكينغ كانوا يراقبونها. في المرة الثالثة التي خرجت فيها إلى البحر ، وقعت في فخهم حيث تعرضت لكمين.
اندفعت هالة القتل إلى السماء.
ليس ذلك فحسب ، بل قامت أيضًا بتوريط سرب الحراسة الذي رتبه شقيقها.
إذا شعر المرء بالخوف ، يمكنه القفز في البحر. لن يطارد أحد هاربًا ، لكن أي شخص يستسلم سيُعتبر ميتًا ، حيث ستهمل عائلته وجوده.
“ملكة الجمال ، بينما السفن الأخرى تقاتل ، دعينا نرحل!” كانت كارولين غاضبة.
بعد محاولاتهم اليائسة لإنقاذ الموقف ، استعاد سرب البحرية أخيرًا موطئ قدمه.
“لا!” هزت آني رأسها بعناد ، “أنا لست هاربة!”
“ملكة الجمال!” كانت كارولين عاجزة حيث اصبحت نبرتها أكثر جدية ، “إذا استمر هذا الأمر وتم أسرك ، ألن تضيعِ حياتهم سدى؟”
كان بإمكان الجنود على السفن الحربية أن يروا بالفعل اللحى الملتفة للفايكنغ. كشف كل قرصان عن الأسنان الصفراء عندما فتحوا أفواههم على مصراعيها. بل كان هناك لحم عالق في الفجوات.
“هذا لا يمكن أن ينجح. على الأكثر ، سنموت في المعركة “. قمعت آني محاولات كارولين في إقناعها ، “ليس هناك حاجة للتحدث بعد الآن.”
سقط القراصنة الذين كانوا يتقدمون في المقدمة ، حيث سقطت جثثهم في الماء. لم يشعر القراصنة الذين يقفون خلفهم حتى بأدنى قدر من الخوف وهم يستعدون حيث كانوا يلوحون بفؤوسهم الحربية ويتقدمون للأمام.
كان لكل مقاتل أسلوب حياة قد أصر عليه.
الترجمة : Hunter
ظهرت هالة حازمة على الفور حيث كانت هالة للقتال حتى الموت.
في المعارك ، كان قراصنة الفايكينغ مجانين بشكل استثنائي حيث يمكن حتى تسميتهم بالجنود الهائجين.
لم تكن السيدات الحديدية حزينات بسبب عنادها حيث كانت هذه الروح أحد الأسباب التي دفعتهم إلى اتباعها.
واصل جنود الفايكينغ على سفن التنين إلقاء الرماح لتغطية إخوانهم المهاجمين حيث كانت تقنية رمي الرمح دقيقة حقًا.
“قتال حتى الموت! قتال حتى الموت! “
في اللحظة التي يتم فيها اختراق الحفرة ، سيكون من المستحيل سدها.
اندفعت هالة القتل إلى السماء.
فقط في هذه اللحظة ، على سطح المحيط البعيد ، تقدم سرب تشكيل السنونو الضخم ببطء.
كانت معداتهم رائعة ، حيث كانوا مدربين تدريباً جيداً.
كان علم التنين الذهبي الذي يطفو فوق السفن ملفتًا للنظر بشكل استثنائي.
نظرت حولها. منذ أن كان لدى آني السيدات الحديدية يدافعون عنها ، فقد كانوا آمنين. ومع ذلك ، في السفن الأخرى ، ارتفعت هتافات قراصنة الفايكينغ بصوت أعلى.
نظرت حولها. منذ أن كان لدى آني السيدات الحديدية يدافعون عنها ، فقد كانوا آمنين. ومع ذلك ، في السفن الأخرى ، ارتفعت هتافات قراصنة الفايكينغ بصوت أعلى.
في عينيها العنيدة ، ظهر الندم لأول مرة.
بدأت الفوضى.
بعد محاولاتهم اليائسة لإنقاذ الموقف ، استعاد سرب البحرية أخيرًا موطئ قدمه.
في الحقيقة ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها القراصنة. ومع ذلك ، في المرتين السابقتين ، كانت قد قابلت فقط قراصنة الفايكنغ الصغار والذين تم الاعتناء بهم بسهولة.
“قتال حتى الموت! قتال حتى الموت! “
تم إمطار القراصنة بعدة رصاصات مباشرة.
سواء كانت الطاقة الشرقية البدائية أو سحر المعركة الغربي ، فلا يمكن التقليل من شأن أي منهما. عندما يتدرب المرء إلى مستوى عالٍ ، لا يمكن حتى أن تضره الأسلحة النارية العادية ؛ كان أويانغ شو الحالي مثال ذلك.
الترجمة : Hunter
ومع ذلك ، حتى بدون النيران التي قمعتهم ، كانت سفن التنين للفايكينغ لا تعرف الخوف. أبحروا بسرعة نحو السفن البحرية.
فجأة ، أصبح اللوح مصبوغا باللون الأحمر ؛ بالنسبة لقراصنة الفايكينغ ، كان هذا نوعًا من الشرف.
“قتل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
