إمبراطورية المنغول
الفصل 680 : إمبراطورية المنغول
كانت عيون أويانغ شو غير مستقرة ، وجلس فقط بعد فترة.
في الحقيقة ، لم يكن الافعى السوداء الوحيد الذي تغير.
الأمر مع شون لونغ ديان شوي ، قد أفسد مزاج أويانغ شو .
لم يعلم أويانغ شو نوع الموجات التي بدأت في قلب هذا المرؤوس ، وسأل ، “ماذا عن مدينة الحجر؟”
كانت أمور العالم على هذا النحو.
كان أويانغ شو مألوفًا جدًا لجميع مخططات دي تشين.
عندما بدأ تحالف شان هاي لأول مرة ، كانوا جميعًا لوردات صغار ، حيث كان لديهم أحلاما وأهدافا.
بالتالي ، في العام أو العامين السابقين ، على الرغم من أن مدينة فينغ يانغ كانت عضوًا في تحالف يان هوانغ ، إلا أنه لم يكون لها اي وجود. حتى السحر المتجول كان أكثر لفتًا للأنظار منهم.
في هذا التاريخ ، كانوا جميعًا مشهورين.
يبدو أن عائلة فينغ كانت في وضع صعب للغاية خلال العام أو العامين الماضيين. من يدري ما إذا كانوا قد بدأوا في الندم على القرار الذي اتخذوه قبل عامين.
تضخم جشعهم وكبرياءهم ، حيث كان الصراع الداخلي والانقسام أمرًا لا مفر منه.
ظهرت دروس التاريخ مرارا وتكرارا. من القوى الناشئة في الحياة الواقعية ، انتهى عدد قليل جدًا منها بشكل جيد. في النهاية ، كان لا مفر من أن تبدأ العداوة ، وحتى الأصدقاء الحميمون سيتحولون إلى أعداء.
يبدو أنه حتى تحالف شان هاي لن يستطيع تجنب هذا الجزء القاسي من التاريخ.
الأمر مع شون لونغ ديان شوي ، قد أفسد مزاج أويانغ شو .
قمع أويانغ شو عواطفه وسأل ، “ماذا عن الأعضاء الآخرين؟”
في بعض الأحيان ، كان يشعر بأنه محظوظ ، بسبب الاختيار الذي اتخذه. في ذلك الوقت ، كان قد تردد في حل مجموعة المرتزقة والاندماج في نظام مدينة شان هاي ، كيف يعرف أنه سيكون لديه منصب وإنجازات اليوم؟
“عززت مدينة التناغم بشكل كامل حكمها لمحافظة كون مينغ ، حيث كان تستعد الآن. إذا لم نتحرك ، فسيعملون بمفردهم في محافظة دونغ تشوان على الجانب الشمالي “. كما تحدث ، ابتسم الافعى السوداء ، “لورد ، لا تمتلك منطقة يون نان أي مشكلة كبيرة.”
“مفهوم!” أومأ الافعى السوداء.
“حسنا.”
الأمر مع شون لونغ ديان شوي ، قد أفسد مزاج أويانغ شو .
“تقدمت مدينة العنقاء الساقطة بسرعة الاله في منطقة تايوان حيث استولوا بالفعل على الجزء الأوسط والشمالي منه. تجمع اللوردات العشرون في الشمال معًا لمقاومة هجماتهم. من وجهة نظر متفائلة ، يمكن أن ينجحوا في الدفاع. أما بالنسبة لموقف العنقاء الساقطة كقوة عظمى في المنطقة ، فهو لا يتزعزع “.
“تقدمت مدينة العنقاء الساقطة بسرعة الاله في منطقة تايوان حيث استولوا بالفعل على الجزء الأوسط والشمالي منه. تجمع اللوردات العشرون في الشمال معًا لمقاومة هجماتهم. من وجهة نظر متفائلة ، يمكن أن ينجحوا في الدفاع. أما بالنسبة لموقف العنقاء الساقطة كقوة عظمى في المنطقة ، فهو لا يتزعزع “.
أومأ أويانغ شو برأسه ؛ كانت فينغ تشيو هوانغ مذهلة حقًا. كما هو متوقع ، لم تخذله.
عندما رأى الافعى السوداء ردة فعله ، أصبح مرتبكًا بعض الشيء ، وسأل بعناية ، “لورد؟”
“هناك شيء واحد فقط أريدك أن تنظر إليه.” توقف الافعى السوداء.
“ماذا؟” قفز أويانغ شو على قدميه في حالة صدمة
“تكلم!”
يبدو أنه حتى تحالف شان هاي لن يستطيع تجنب هذا الجزء القاسي من التاريخ.
“استنادًا إلى التقارير الواردة من حراس الأفعى السوداء ، كان قائد تحالف منطقة تايوان الشمالية هو شقيق فينغ تشيو هوانغ ، فينغ تيان لي . تحت دعم تحالف يان هوانغ ، تطورت مدينة فينغ يانغ بشكل. حتى أن دي تشين قد اقترح رفع حقوق التحدث لمدينة فينغ يانغ في التحالف “.
“مفهوم!” أومأ الافعى السوداء.
“هذا ليس مفاجئًا.” كان اويانغ شو هادئا نوعا ما.
من في العالم بأسره يمكن أن يسبب مثل هذه العاصفة بمجرد العودة؟
كان أويانغ شو مألوفًا جدًا لجميع مخططات دي تشين.
“هذه المعلومات ، مرر نسخة الى مدينة العنقاء الساقطة.” قال اويانغ شو .
منذ عامين ، وبدعم من أويانغ شو ، تحررت فينغ تشيو هوانغ من عائلة فينغ حيث حافظت على مدينة العنقاء الساقطة. أعاد الأعضاء المتبقون ، بدعم من تحالف يان هوانغ ، بناء منطقة جديدة في الشمال تُعرف باسم قرية فينغ يانغ.
بالتالي ، في العام أو العامين السابقين ، على الرغم من أن مدينة فينغ يانغ كانت عضوًا في تحالف يان هوانغ ، إلا أنه لم يكون لها اي وجود. حتى السحر المتجول كان أكثر لفتًا للأنظار منهم.
حاليًا ، أصبحت مدينة فينغ يانغ فجأة القلعة التي كانت تهدف الى مدينة العنقاء الساقطة. بالتالي ، تم الاهتمام بهم من قبل دي تشين والآخرين.
كان أويانغ شو مألوفًا جدًا لجميع مخططات دي تشين.
كان هؤلاء الأبناء والبنات الأرستقراطيين باردين للغاية إلى أقصى الحدود.
في هذا التاريخ ، كانوا جميعًا مشهورين.
يبدو أن عائلة فينغ كانت في وضع صعب للغاية خلال العام أو العامين الماضيين. من يدري ما إذا كانوا قد بدأوا في الندم على القرار الذي اتخذوه قبل عامين.
“مسألة أخرى”. ذكر الافعى السوداء ، “قبل شهر ، حصل فينغ تيان لي على بعض الحظ حيث تمكن من تكوين علاقات مع نبيل في قبيلة منغولية في الشمال. حصل على مجموعة من نخبة خيول الحرب المنغولية. حتى أنهم أرسلوا رجالا لتدريب سلاح فرسانهم “.
كان هؤلاء الأبناء والبنات الأرستقراطيين باردين للغاية إلى أقصى الحدود.
“ماذا؟” قفز أويانغ شو على قدميه في حالة صدمة
“فهمت درس اللورد ، سأتبع كل القواعد “. عندما سمع الأفعى السوداء هذه الكلمات ، أجاب بشكل حاسم حيث كان وجهه متوترا.
عندما رأى الافعى السوداء ردة فعله ، أصبح مرتبكًا بعض الشيء ، وسأل بعناية ، “لورد؟”
بالتالي ، لم يكن لدى اللوردات في منطقة الصين أي دفاعات ضد القبائل المنغولية.
كانت عيون أويانغ شو غير مستقرة ، وجلس فقط بعد فترة.
لم يكن أحد واثقا من الوقت الذي تحول فيه اللورد الجذاب ببطء إلى لورد حقيقي. خاصة بعد عودته ، أصبح هذا الشعور أكثر كثافة.
ظهرت مشاهد من الحياة الأخيرة في ذهنه مرة أخرى.
بدأت الإمبراطورية المنغولية القوية بالفعل في التصرف؟ تمتم اويانغ شو في قلبه.
في هذه الحياة ، ربما كان أويانغ شو هو الوحيد الذي كان على علم بالقوة المرعبة لإمبراطورية المنغول. انتظر هذا العملاق منذ بداية اللعبة حيث ظل منخفضًا حقًا.
“عززت مدينة التناغم بشكل كامل حكمها لمحافظة كون مينغ ، حيث كان تستعد الآن. إذا لم نتحرك ، فسيعملون بمفردهم في محافظة دونغ تشوان على الجانب الشمالي “. كما تحدث ، ابتسم الافعى السوداء ، “لورد ، لا تمتلك منطقة يون نان أي مشكلة كبيرة.”
المرة الوحيدة التي تعاملت فيها الإمبراطورية المنغولية مع اللاعبين كانت بتجارة البضائع ، وخاصة الخيول المنغولية التي أحبها اللاعبون.
طوال الوقت ، بدت القبيلة المنغولية هادئة للغاية وودودة حيث فعلوا كل الصفقات التي جاءت في طريقهم ولم تزعج المناطق المجاورة.
بعد شهر واحد فقط ، انتشرت أخبار مفادها أن اللوردات على الحدود قد انخرطوا معهم.
كانت مثل هذه القبيلة لطيفة حقًا.
بالتالي ، لم يكن لدى اللوردات في منطقة الصين أي دفاعات ضد القبائل المنغولية.
فقط أويانغ شو يعرف الكارثة التي سيحدثها هذا الإمبراطور البدوي على الجانب الشمالي بأكمله ، بل إنه سيؤثر على حرب الدولة.
في الحياة الأخيرة ، كان أويانغ شو مجرد لاعبا لوضع المغامرة حيث كان لديه اتصال محدود بالمعلومات. لقد تذكر فقط أنه في العام الخامس ، عندما هاجم سلاح الفرسان المنغولي الحديدي الجنوب ، سقطت جميع الأراضي المجاورة في غضون ليلة واحدة.
“فهمت درس اللورد ، سأتبع كل القواعد “. عندما سمع الأفعى السوداء هذه الكلمات ، أجاب بشكل حاسم حيث كان وجهه متوترا.
بعد شهر واحد فقط ، انتشرت أخبار مفادها أن اللوردات على الحدود قد انخرطوا معهم.
عند التعمق في الموضوع ، كان لكل هذه المناطق تشابه. قبل الحرب ، كانوا قد أقاموا صداقات مع القبائل المنغولية حيث حصلوا على مساعدتهم.
عند التعمق في الموضوع ، كان لكل هذه المناطق تشابه. قبل الحرب ، كانوا قد أقاموا صداقات مع القبائل المنغولية حيث حصلوا على مساعدتهم.
كانت مثل هذه القبيلة لطيفة حقًا.
تم مساعدة أكثر من نصفهم من قبل ما يسمى بنبلاء القبيلة المنغولية.
“استنادًا إلى التقارير الواردة من حراس الأفعى السوداء ، كان قائد تحالف منطقة تايوان الشمالية هو شقيق فينغ تشيو هوانغ ، فينغ تيان لي . تحت دعم تحالف يان هوانغ ، تطورت مدينة فينغ يانغ بشكل. حتى أن دي تشين قد اقترح رفع حقوق التحدث لمدينة فينغ يانغ في التحالف “.
كان من الواضح أن المنغول كانوا يستعدون لهذه الحرب منذ البداية. ومع ذلك ، لم يتوقع أويانغ شو أن يبدأوا التحرك بالفعل في العام الثالث.
بالتالي ، لم يكن لدى اللوردات في منطقة الصين أي دفاعات ضد القبائل المنغولية.
حاول أويانغ شو تهدئة نفسه وقال بنبرة منخفضة ، “دع حراس الأفعى السوداء يتبعون هذا الأمر ويبحثون. تحقق أيضًا من المناطق المجاورة لمعرفة ما إذا كانت هناك مواقف مماثلة “.
إذا حدث ذلك ، فسيكون ذلك خطيرًا.
“مفهوم!” أومأ الافعى السوداء.
أظهرت ردة فعل اللورد أن هناك شيئًا مخفيًا وراء كل هذا.
كان أويانغ شو مألوفًا جدًا لجميع مخططات دي تشين.
ومع ذلك ، كان الافعى السوداء شخصًا ذكيًا حيث كان يعرف بطبيعة الحال متى يتصرف بغباء. خاصةً بصفته شخصًا في منظمة استخباراتية ، لم يكن لديه الكثير من الأفكار والآراء الخاصة به.
“هذه المعلومات ، مرر نسخة الى مدينة العنقاء الساقطة.” قال اويانغ شو .
“حسنا.”
“هذا….” تردد الأفعى السوداء فجأة.
قمع أويانغ شو عواطفه وسأل ، “ماذا عن الأعضاء الآخرين؟”
“ماذا ، هل هناك مشكلة؟” عبس اويانغ شو .
“مسألة أخرى”. ذكر الافعى السوداء ، “قبل شهر ، حصل فينغ تيان لي على بعض الحظ حيث تمكن من تكوين علاقات مع نبيل في قبيلة منغولية في الشمال. حصل على مجموعة من نخبة خيول الحرب المنغولية. حتى أنهم أرسلوا رجالا لتدريب سلاح فرسانهم “.
صر الأفعى السوداء على أسنانه ، “لورد ، أريد الإبلاغ عن شيء ما. اظهرت مصادرنا أن أفراد عائلة فينغ يحاولون إقناع اللورد فينغ تشيو هوانغ حيث يأملون أن تتمكن من العودة. لهذا ، كانوا على استعداد لمنحها سلطة هائلة في العائلة حيث سيتم إزالة التمييز بين الجنسين “.
حاول أويانغ شو تهدئة نفسه وقال بنبرة منخفضة ، “دع حراس الأفعى السوداء يتبعون هذا الأمر ويبحثون. تحقق أيضًا من المناطق المجاورة لمعرفة ما إذا كانت هناك مواقف مماثلة “.
“إيه ، لا يمكن أن تنجح الطريقة الخشنة لذا فهم يجربون الطريقة الناعمة؟” شعر أويانغ شو بالبهجة ، “كيف كانت ردة فعل فينغ تشيو هوانغ ؟”
” في منطقة جينغ دو ، باستثناء مدينة الحجر في الشمال ، خضعت جميعها لحكم مدينة هاندان. لولا مساعدة فيلق حماية المدينة ، ربما لن يكون بإمكان مدينة الحجر الدفاع عن نفسها “.
“لقد رفضت العرض”. أومأ الافعى السوداء برأسه ، “رغم ذلك ، أشعر أنه يتعين علينا الدفاع ضدهم.”
“مفهوم.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “تذكر ، لا تتجاوز الحد. مهما كان الأمر ، فهم حلفائنا وأصدقائنا. بدون دليل ، لا تدع التشققات تتشكل في التحالف بسبب تحقيقاتك. فهمت؟ “
كانت هذه السلطة لا تصدق حقًا.
تحدث أويانغ شو بجدية لأنه لم يكن يريد أن يكون لدى التحالف بأكمله عدم ثقة داخلية. لم يكن يريد أن يشك التحالف في بعضه البعض فقط بسبب شون لونغ ديان شوي .
“لقد رفضت العرض”. أومأ الافعى السوداء برأسه ، “رغم ذلك ، أشعر أنه يتعين علينا الدفاع ضدهم.”
إذا حدث ذلك ، فسيكون ذلك خطيرًا.
“هناك شيء واحد فقط أريدك أن تنظر إليه.” توقف الافعى السوداء.
“لا تقلق ، أنا أعرف ماذا أفعل.” أومأ الافعى السوداء.
إذا حدث ذلك ، فسيكون ذلك خطيرًا.
“ركز تحقيقك على عائلة فينغ ، لا تلمس فينغ تشيو هوانغ . تذكر ، أنت رئيس لمنظمة استخباراتية ، وليس للعمليات الخاصة ، وبالتأكيد لست إرهابيا “. ذكر اويانغ شو .
“هذا ليس مفاجئًا.” كان اويانغ شو هادئا نوعا ما.
تحت دعم أويانغ شو ، أصبح الافعى السوداء بالفعل شخصًا مهمًا حيث شمل تأثيره العالم بأسره. تجاوزت إنجازاته الحالية بكثير تلك التي كانت لديه كقائد لمجموعة مرتزقة.
صر الأفعى السوداء على أسنانه ، “لورد ، أريد الإبلاغ عن شيء ما. اظهرت مصادرنا أن أفراد عائلة فينغ يحاولون إقناع اللورد فينغ تشيو هوانغ حيث يأملون أن تتمكن من العودة. لهذا ، كانوا على استعداد لمنحها سلطة هائلة في العائلة حيث سيتم إزالة التمييز بين الجنسين “.
في بعض الأحيان ، كان يشعر بأنه محظوظ ، بسبب الاختيار الذي اتخذه. في ذلك الوقت ، كان قد تردد في حل مجموعة المرتزقة والاندماج في نظام مدينة شان هاي ، كيف يعرف أنه سيكون لديه منصب وإنجازات اليوم؟
ظهرت مشاهد من الحياة الأخيرة في ذهنه مرة أخرى.
كانت هذه السلطة لا تصدق حقًا.
يبدو أنه حتى تحالف شان هاي لن يستطيع تجنب هذا الجزء القاسي من التاريخ.
بالتالي ، كان على أويانغ شو تذكير الافعى السوداء. لم يكن ذلك لأنه كان يشك في ولائه ، ولكن لمنع حراس الأفعى السوداء من استخدام قوتهم للاستخدام الشخصي.
بالتالي ، كان على أويانغ شو تذكير الافعى السوداء. لم يكن ذلك لأنه كان يشك في ولائه ، ولكن لمنع حراس الأفعى السوداء من استخدام قوتهم للاستخدام الشخصي.
“فهمت درس اللورد ، سأتبع كل القواعد “. عندما سمع الأفعى السوداء هذه الكلمات ، أجاب بشكل حاسم حيث كان وجهه متوترا.
أومأ أويانغ شو برأسه ؛ كانت فينغ تشيو هوانغ مذهلة حقًا. كما هو متوقع ، لم تخذله.
في الحقيقة ، لم يكن الافعى السوداء الوحيد الذي تغير.
“لقد رفضت العرض”. أومأ الافعى السوداء برأسه ، “رغم ذلك ، أشعر أنه يتعين علينا الدفاع ضدهم.”
مارس أويانغ شو الحالي ، بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، ضغطًا هائلاً على مرؤوسيه. قبل ذلك ، كان لا يزال بإمكان الافعى السوداء تخمين ما كان يفكر فيه اللورد ، ولكن الآن ، كان قلبه ممتلئًا بالاحترام فقط.
كانت هناك مرات عديدة حيث سينسى فيها الأفعى السوداء أن كلاهما كان لاعبًا.
“هذه المعلومات ، مرر نسخة الى مدينة العنقاء الساقطة.” قال اويانغ شو .
كان الأمر كما لو كانوا حقًا في دولة قديمة ، حيث سيواجهون لوردا بقوة مطلقة.
كان من الواضح أن المنغول كانوا يستعدون لهذه الحرب منذ البداية. ومع ذلك ، لم يتوقع أويانغ شو أن يبدأوا التحرك بالفعل في العام الثالث.
بالنسبة للغرباء ، كان الأمر غريبًا ، حتى انه لا يمكن فهمه.
ظهرت مشاهد من الحياة الأخيرة في ذهنه مرة أخرى.
بالنسبة للاعبين في مدينة شان هاي ، وخاصة اللاعبين الذين قاموا بأدوار ، شعروا أن ذلك كان متوقعًا.
المرة الوحيدة التي تعاملت فيها الإمبراطورية المنغولية مع اللاعبين كانت بتجارة البضائع ، وخاصة الخيول المنغولية التي أحبها اللاعبون.
لم يكن أحد واثقا من الوقت الذي تحول فيه اللورد الجذاب ببطء إلى لورد حقيقي. خاصة بعد عودته ، أصبح هذا الشعور أكثر كثافة.
بدأت الإمبراطورية المنغولية القوية بالفعل في التصرف؟ تمتم اويانغ شو في قلبه.
من في العالم بأسره يمكن أن يسبب مثل هذه العاصفة بمجرد العودة؟
لم يكن أحد واثقا من الوقت الذي تحول فيه اللورد الجذاب ببطء إلى لورد حقيقي. خاصة بعد عودته ، أصبح هذا الشعور أكثر كثافة.
لا أحد.
“لقد رفضت العرض”. أومأ الافعى السوداء برأسه ، “رغم ذلك ، أشعر أنه يتعين علينا الدفاع ضدهم.”
…
يبدو أن عائلة فينغ كانت في وضع صعب للغاية خلال العام أو العامين الماضيين. من يدري ما إذا كانوا قد بدأوا في الندم على القرار الذي اتخذوه قبل عامين.
لم يعلم أويانغ شو نوع الموجات التي بدأت في قلب هذا المرؤوس ، وسأل ، “ماذا عن مدينة الحجر؟”
“لقد رفضت العرض”. أومأ الافعى السوداء برأسه ، “رغم ذلك ، أشعر أنه يتعين علينا الدفاع ضدهم.”
في النهاية ، كان أكثر ما أثار قلق أويانغ شو هو الشمال. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون قد أرسل فيلق حماية المدينة.
قمع الأفعى السوداء المشاعر في قلبه وأجاب ، “لا شيء مؤقتًا. في هذا النصف من العام ، يجب أن تكون مدينة هاندان هي الأكثر ازدحامًا في الصين. تحت قيادة دي تشين ، قاموا بالهجوم ، إما باستخدام المخططات ، أو باستخدام الطعم . تحت دعم عائلته ، استولى دي تشين على الأراضي الأخرى “.
” في منطقة جينغ دو ، باستثناء مدينة الحجر في الشمال ، خضعت جميعها لحكم مدينة هاندان. لولا مساعدة فيلق حماية المدينة ، ربما لن يكون بإمكان مدينة الحجر الدفاع عن نفسها “.
الترجمة : Hunter
“ماذا ، هل هناك مشكلة؟” عبس اويانغ شو .
أظهرت ردة فعل اللورد أن هناك شيئًا مخفيًا وراء كل هذا.
“مسألة أخرى”. ذكر الافعى السوداء ، “قبل شهر ، حصل فينغ تيان لي على بعض الحظ حيث تمكن من تكوين علاقات مع نبيل في قبيلة منغولية في الشمال. حصل على مجموعة من نخبة خيول الحرب المنغولية. حتى أنهم أرسلوا رجالا لتدريب سلاح فرسانهم “.
“هذا ليس مفاجئًا.” كان اويانغ شو هادئا نوعا ما.
لا أحد.
كانت أمور العالم على هذا النحو.
ظهرت دروس التاريخ مرارا وتكرارا. من القوى الناشئة في الحياة الواقعية ، انتهى عدد قليل جدًا منها بشكل جيد. في النهاية ، كان لا مفر من أن تبدأ العداوة ، وحتى الأصدقاء الحميمون سيتحولون إلى أعداء.
أظهرت ردة فعل اللورد أن هناك شيئًا مخفيًا وراء كل هذا.
الأمر مع شون لونغ ديان شوي ، قد أفسد مزاج أويانغ شو .
منذ عامين ، وبدعم من أويانغ شو ، تحررت فينغ تشيو هوانغ من عائلة فينغ حيث حافظت على مدينة العنقاء الساقطة. أعاد الأعضاء المتبقون ، بدعم من تحالف يان هوانغ ، بناء منطقة جديدة في الشمال تُعرف باسم قرية فينغ يانغ.
الترجمة : Hunter
حاول أويانغ شو تهدئة نفسه وقال بنبرة منخفضة ، “دع حراس الأفعى السوداء يتبعون هذا الأمر ويبحثون. تحقق أيضًا من المناطق المجاورة لمعرفة ما إذا كانت هناك مواقف مماثلة “.
” في منطقة جينغ دو ، باستثناء مدينة الحجر في الشمال ، خضعت جميعها لحكم مدينة هاندان. لولا مساعدة فيلق حماية المدينة ، ربما لن يكون بإمكان مدينة الحجر الدفاع عن نفسها “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
