نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 685

العاهل يدخل إلى المحكمة

العاهل يدخل إلى المحكمة

الفصل 685 : العاهل يدخل إلى المحكمة

أشار أويانغ شو إلى أحد المدافع ، “إنه مدفع إسباني ، قد يمنحك بعض الإلهام للمدافع الجديدة التي تصممها “.

لحسن الحظ ، ساعد ظهور ليو مو في الوقت المناسب أويانغ شو على الخروج من هذه المشكلة.

“دعنا نذهب إلى مقر عملك.”

“لورد!” انحنى ليو مو ، مُرحبًا بأويانغ شو بحماس.

كلما كان التحدي أكثر صعوبة ، كان الأمر أكثر إثارة بالنسبة له.

عندما رأى أويانغ شو ليو مو ، ابتسم. بطبيعة الحال ، كان يعرف السبب وراء إثارة ليو مو. انتشر الأمر بشأن المحرك البخاري في جميع أنحاء منطقة الصين ، حتى أن شخصًا مثل ليو مو الذي حبس نفسه للبحث قد سمع الأخبار.

“هذا صعب حقًا!”

ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يتم إرسال التقنية إلى معهد الأبحاث رقم 7.

“تحياتنا ايها العاهل!”

“دعنا نذهب إلى مقر عملك.”

بالنسبة لشخص معاصر مثل أويانغ شو ، لم يستطع قبول ذلك. كانت مطالبة شياو هي وفان لي والمدراء الآخرين بالركوع إهانة لهم.

نظرًا لأنه كان عليهم التمسك باقتراح تصنيع المنطقة ، فقد توسع معهد الأبحاث رقم 7 بلا هوادة خلال هذا النصف من العام. الآن ، أصبحوا آلة مع أكثر من آلاف الباحثين حيث تم توسيع المقر الذي أجريت فيه البحوث.

بالنسبة لشخص معاصر مثل أويانغ شو ، لم يستطع قبول ذلك. كانت مطالبة شياو هي وفان لي والمدراء الآخرين بالركوع إهانة لهم.

حول المقر ، كان هناك خمسة إلى ستة مختبرات بحثية كبيرة ؛ تضمنت هذه المعامل مختبرات لأبحاث المواد ، ومختبرات تجريبية ، ومختبرات لأبحاث الآلات.

فقط بعد نهاية فترة الربيع والخريف بدأ يطلق على اللوردات الأقوياء باسم الملوك ، على سبيل المثال ملك تشو تشوانغ الذي كان ملك تشو. في نهاية الدول المتحاربة ، كان لدولتي تشين وتشي أباطرة.

أولئك الذين قادوا مختبرات الأبحاث كانوا جميعًا من كبار الخبراء في مجالاتهم في الحياة الواقعية.

 

السبب في أن معهد الأبحاث رقم 7 يمكن أن يصبح مركزًا تكنولوجيًا وعقلًا بحثيًا هو أن الجميع هنا كانوا اساتذة أو بدرجة الدكتوراه. في الواقع ، كان ما لا يقل عن 20 أكاديميًا في الحياة الواقعية.

ومع ذلك ، فإن الحقيقة لم تكن بهذه البساطة.

بمجرد دخولهم إلى مركز الأبحاث ، بدأ ليو مو يتمتم ، “محرك بخاري! محرك بخاري!”

“لورد!” انحنى ليو مو ، مُرحبًا بأويانغ شو بحماس.

تجاه مثل هذا الزميل المجنون في مجال التكنولوجيا ، كان أويانغ شو عاجزًا حيث مرر له كلا الكتيبين مباشرة ، “ألقي نظرة!”

فقط بعد نهاية فترة الربيع والخريف بدأ يطلق على اللوردات الأقوياء باسم الملوك ، على سبيل المثال ملك تشو تشوانغ الذي كان ملك تشو. في نهاية الدول المتحاربة ، كان لدولتي تشين وتشي أباطرة.

تصرف ليو مو كما لو أنه حصل على كنز ، وبدأ في التقليب من خلال الكتيبات على الفور ، حيث لم يكن مهتمًا تمامًا بأويانغ شو . لحسن الحظ ، كان مساعده يقظًا حيث أعطى اللورد كوبًا من الشاي الساخن بسرعة.

أراد أويانغ شو إرسال إشارة إلى العالم الخارجي مفادها أن مدينة شان هاي كانت تحكم الدولة بالقتال العسكري حيث ستستخدم فنون القتال لتأسيس دولتهم.

“لماذا يوجد كتيب لماكينة الخياطة؟” فتح ليو مو فمه فجأة حيث أظهرت نبرته تلميحا من الاحتقار.

لحسن الحظ ، ساعد ظهور ليو مو في الوقت المناسب أويانغ شو على الخروج من هذه المشكلة.

كخبير في الأسلحة الحرارية ، كان مهتمًا بالمحرك البخاري لأنه يمكن أن يدفع تطور صناعة الفولاذ.

أومأ أويانغ شو برأسه حيث دخل الساحة خارج القاعة. بينغ! بينغ! بينغ! سرعان ما أخرج بعض العناصر الضخمة ، بما في ذلك محرك بخاري واحد وماكينة خياطة ومدفعان إسبانيان.

“قطعة أثرية قديمة لا فائدة منها على الإطلاق “.

لم يكن حكم الدولة السلمي عمليا.

فكر أويانغ شو في نفسه ‘كنت أعلم أن هذا سيحدث.’ قال رسميًا ، “سأخبرك الآن ، يجب أن تبذل الكثير من الجهد في هذا مثل المحرك البخاري.”

كخبير في الأسلحة الحرارية ، كان مهتمًا بالمحرك البخاري لأنه يمكن أن يدفع تطور صناعة الفولاذ.

لم تجذب ماكينة الخياطة ليو مو على الإطلاق.

في القاعة الرئيسية الحالية ، باستثناء عرش اللورد الذي كان مرتفعًا ، كان البقية منخفضا. استفاد مسؤولو شعبة الثقافة من هذين اليومين لترتيب القاعة الرئيسية الجديدة بشكل صحيح.

لكن من منظور أويانغ شو ، فقد كان عنصرًا يمكن أن يدر أرباحًا لا نهاية لها.

حول المقر ، كان هناك خمسة إلى ستة مختبرات بحثية كبيرة ؛ تضمنت هذه المعامل مختبرات لأبحاث المواد ، ومختبرات تجريبية ، ومختبرات لأبحاث الآلات.

 

 

“حسنا!” قدم ليو مو ردًا قسريًا للغاية.

تجاه مثل هذا الزميل المجنون في مجال التكنولوجيا ، كان أويانغ شو عاجزًا حيث مرر له كلا الكتيبين مباشرة ، “ألقي نظرة!”

كان وقتهم ثمينًا للغاية حيث كان مطالبتهم بتقسيم وقتهم أصعب من صعود السماء.

 

عندما رأى أويانغ شو هذا الموقف ، صر على أسنانه ، “ماذا عن هذا ، عندما تدفعون جميعًا ماكينة الخياطة إلى الإنتاج الواسع ، سأعطيكم 500 ألف عملة ذهبية؟”

بالمقارنة مع الماركيز ، كان دوق من المستوى الأعلى حيث كان تغييرًا نوعيًا.

” حقا؟” عندما سمع ليو مو هذه الكلمات ، قفز.

لم تجذب ماكينة الخياطة ليو مو على الإطلاق.

“أنا لا أكذب!”

 

“عظيم. شهرين. في غضون شهرين على الأكثر ، ستكون هناك نتائج “. وعد ليو مو.

علاوة على ذلك ، كانت هذه هي البرية ، وهي فترة لا يمكن مقارنتها بفترة الممالك المتحاربة.

أومأ أويانغ شو برأسه حيث دخل الساحة خارج القاعة. بينغ! بينغ! بينغ! سرعان ما أخرج بعض العناصر الضخمة ، بما في ذلك محرك بخاري واحد وماكينة خياطة ومدفعان إسبانيان.

بعد ذلك ، طلب ليو مو من الاشخاص أخذ أدوات القطع حيث بدا وكأنه يريد تفكيك المدفع الإسباني مباشرة.

لحسن الحظ ، كانت حقيبة التخزين الخاصة به ذات سعة كبيرة. وإلا فلن يتمكن من إعادة كل هذه الأشياء.

“ابحث عنها واعرف ما إذا كان يمكنك صنعها.” أومأ أويانغ شو برأسه.

“هذا هو النموذج الأولي للمحرك البخاري.” تبع ليو مو أويانغ شو ، حيث أضاءت عينيه.

 

أشار أويانغ شو إلى أحد المدافع ، “إنه مدفع إسباني ، قد يمنحك بعض الإلهام للمدافع الجديدة التي تصممها “.

عندما رأى أويانغ شو هذا الموقف ، صر على أسنانه ، “ماذا عن هذا ، عندما تدفعون جميعًا ماكينة الخياطة إلى الإنتاج الواسع ، سأعطيكم 500 ألف عملة ذهبية؟”

سار ليو مو وأجرى فحصًا دقيقًا للمدفع الإسباني.

تجاه مثل هذا الزميل المجنون في مجال التكنولوجيا ، كان أويانغ شو عاجزًا حيث مرر له كلا الكتيبين مباشرة ، “ألقي نظرة!”

بعد ذلك ، أخرج ليو مو المسطرة ، والمجهر ، والمطرقة ، وقلم الرصاص ، والمفكرة ، وغيرها من الأشياء التي لم يتعرف عليها أويانغ شو .

مع طريقة تفكير أويانغ شو ، لم يستطع بطبيعة الحال التعود على مراسم الركوع والانحناء لسلالة مينغ.

لقد شعر حقًا أن حقيبة التخزين الخاصة به كانت تحتوي على كل شيء.

شعر كبار السن أن الركوع للآلهة فقط وأن الإمبراطور ليس له الحق حيث أحب الأباطرة القدماء الشعب. بطبيعة الحال ، لا يمكنهم قبول الشعب الراكعين.

بعد ذلك ، طلب ليو مو من الاشخاص أخذ أدوات القطع حيث بدا وكأنه يريد تفكيك المدفع الإسباني مباشرة.

العام الثالث ، الشهر الثامن ، اليوم 23 ، قصر وو جي .

“انتظر انتظر.”

علاوة على ذلك ، كانت هذه هي البرية ، وهي فترة لا يمكن مقارنتها بفترة الممالك المتحاربة.

قال أويانغ شو ، حيث أخرج كتابًا سميكًا مرة أخرى ، “ألقي نظرة على هذا.”

“اليوم هو أول اجتماع للمحكمة ، لكنك ترتدي الزي العسكري؟” لم تستطع سونغ جيا أن تفهم.

ألقى ليو مو نظرة ، “ما هذا؟ كتيب صياغة الجهاز الطائر المقلد لأطلانتس ؟ تكنولوجيا أطلانتس الأسطورية؟ “

“تحياتنا ايها العاهل!”

“ابحث عنها واعرف ما إذا كان يمكنك صنعها.” أومأ أويانغ شو برأسه.

فجأة ، انحنى مئات المسؤولين في القاعة في انسجام تام. لقد اتبعوا أكثر أشكال الاحترام تقليدية ، حيث طووا أيديهم وانحنوا.

عند النظر إلى الكتاب ، سقط ليو مو في حالة فرحة.

لحسن الحظ ، ساعد ظهور ليو مو في الوقت المناسب أويانغ شو على الخروج من هذه المشكلة.

بالمقارنة ، لم تكن المدافع قادرة على جذب انتباهه. كان على المرء أن يقول ، لقد جلب له أويانغ شو مفاجأة تلو الأخرى.

كخبير في الأسلحة الحرارية ، كان مهتمًا بالمحرك البخاري لأنه يمكن أن يدفع تطور صناعة الفولاذ.

“هذا صعب حقًا!”

أما بالنسبة للإمبراطور ، واللورد الإمبراطوري ، فسيتعين عليهم الانتظار حتى يصلوا إلى سلالة الإمبراطور والسلالة الإمبراطورية.

قال ليو مو بعد فترة وجيزة ، حيث اشتعلت النيران في عينيه.

عند النظر إلى الكتاب ، سقط ليو مو في حالة فرحة.

كلما كان التحدي أكثر صعوبة ، كان الأمر أكثر إثارة بالنسبة له.

“خذ وقتك.” برؤية أن الوقت قد تأخر بالفعل ، أخرج أويانغ شو عنصرًا أخيرًا حيث كان صندوق خشبي رائع. مرره إلى ليو مو واستعد للمغادرة.

“حسنا!” قدم ليو مو ردًا قسريًا للغاية.

“ما هذه التقنية؟” كان ليو مو فضوليًا.

“خذ وقتك.” برؤية أن الوقت قد تأخر بالفعل ، أخرج أويانغ شو عنصرًا أخيرًا حيث كان صندوق خشبي رائع. مرره إلى ليو مو واستعد للمغادرة.

تنهد أويانغ شو ، “هذه ليست تقنية. إنها هدية أحضرتها لوالديك “.

خلال فترة الربيع والخريف والممالك المتحاربة ، ربما لم يكن كل لورد دولة دوقًا. خاصة خلال فترة الربيع والخريف حيث تم تسمية الأشخاص مثل دوق تشي هينغ و دوق سونغ رانغ و دوق بو وين بالدوق.

سمع أويانغ شو أن ليو مو قد بذل الكثير من الجهد في البحث. كان الوضع شبيهاً بالوضع السابق في الحياة الواقعية حيث لم يكلف نفسه عناء والديه.

“لماذا يوجد كتيب لماكينة الخياطة؟” فتح ليو مو فمه فجأة حيث أظهرت نبرته تلميحا من الاحتقار.

من كلمات سونغ جيا ، لم يعد هذا الأخ الإلهي إلى منزله منذ شهرين.

بالنسبة لشخص معاصر مثل أويانغ شو ، لم يستطع قبول ذلك. كانت مطالبة شياو هي وفان لي والمدراء الآخرين بالركوع إهانة لهم.

أمسك ليو مو الصندوق الخشبي ، حيث كان جسده كله متجمدًا.

 

لم يقل أويانغ شو أي شيء ، حيث ربت على كتفه ، “على الرغم من أهمية البحث ، إذا كان لديك وقت ، فلا يزال يتعين عليك مرافقة والديك. إنهم مشتاقين إليك كثيرًا “.

لكن من منظور أويانغ شو ، فقد كان عنصرًا يمكن أن يدر أرباحًا لا نهاية لها.

بعد أن قال ذلك ، غادر أويانغ شو .

تُرك ليو مو وحده مع الصندوق الخشبي ، حيث كان واقفًا في حالة ذهول في الساحة.

اعلن اويانغ شو بهدوء. بما أنه لم يؤسس دولة بعد ، فلم يستطع تسميتهم بالوزراء بعد.

العام الثالث ، الشهر الثامن ، اليوم 23 ، قصر وو جي .

استيقظ أويانغ شو مبكرًا وأنهى تدريبه الصباحي. استيقظت سونغ جيا أيضًا حيث أعد الماء الدافئ لحمامه. بعد الاستحمام ، أحضرت سونغ جيا زي التتويج.

استيقظ أويانغ شو مبكرًا وأنهى تدريبه الصباحي. استيقظت سونغ جيا أيضًا حيث أعد الماء الدافئ لحمامه. بعد الاستحمام ، أحضرت سونغ جيا زي التتويج.

 

“لا ، أحضرِ الدروع.” هز اويانغ شو رأسه.

“دعنا نذهب إلى مقر عملك.”

“اليوم هو أول اجتماع للمحكمة ، لكنك ترتدي الزي العسكري؟” لم تستطع سونغ جيا أن تفهم.

احتوى عمله على معنى عميق.

” صحيح!”

السبب في أن معهد الأبحاث رقم 7 يمكن أن يصبح مركزًا تكنولوجيًا وعقلًا بحثيًا هو أن الجميع هنا كانوا اساتذة أو بدرجة الدكتوراه. في الواقع ، كان ما لا يقل عن 20 أكاديميًا في الحياة الواقعية.

أراد أويانغ شو إرسال إشارة إلى العالم الخارجي مفادها أن مدينة شان هاي كانت تحكم الدولة بالقتال العسكري حيث ستستخدم فنون القتال لتأسيس دولتهم.

ارتدى أويانغ شو الزي العسكري مع سيف تشي شياو في خصره حيث كان يحمل ختم الإمبراطور وهو يسير ببطء في القاعة الرئيسية. وقف أمام المنضدة ، حيث كان تعبيره مهيبًا للغاية.

بعد ثلاثة أيام من عودته ، بدا أن ترقية أويانغ شو إلى دوق لم تحصل إلا على مكافأة لمرة واحدة من المدينة الإمبراطورية. حتى الطريقة التي كان يناديه بها مرؤوسيه لم تتغير.

أشار أويانغ شو إلى أحد المدافع ، “إنه مدفع إسباني ، قد يمنحك بعض الإلهام للمدافع الجديدة التي تصممها “.

ومع ذلك ، فإن الحقيقة لم تكن بهذه البساطة.

تجاه مثل هذا الزميل المجنون في مجال التكنولوجيا ، كان أويانغ شو عاجزًا حيث مرر له كلا الكتيبين مباشرة ، “ألقي نظرة!”

بالمقارنة مع الماركيز ، كان دوق من المستوى الأعلى حيث كان تغييرًا نوعيًا.

خلال فترة الربيع والخريف والممالك المتحاربة ، ربما لم يكن كل لورد دولة دوقًا. خاصة خلال فترة الربيع والخريف حيث تم تسمية الأشخاص مثل دوق تشي هينغ و دوق سونغ رانغ و دوق بو وين بالدوق.

“هذا صعب حقًا!”

بالطبع ، تمت إضافة الكلمات الوسطى فقط بعد وفاتهم.

عند النظر إلى الكتاب ، سقط ليو مو في حالة فرحة.

يجب أن تكون هوياتهم الحقيقية هي دوق سونغ و دوق تشي و دوق بو وما شابه.

“لورد!” انحنى ليو مو ، مُرحبًا بأويانغ شو بحماس.

فقط بعد نهاية فترة الربيع والخريف بدأ يطلق على اللوردات الأقوياء باسم الملوك ، على سبيل المثال ملك تشو تشوانغ الذي كان ملك تشو. في نهاية الدول المتحاربة ، كان لدولتي تشين وتشي أباطرة.

“انتظر انتظر.”

في الصين ، كانت المعرفة الكامنة وراء كيفية مناداة حاكمهم قد ولت.

 

بالتالي ، كانوا بحاجة إلى التغيير لمثل هذه المناسبة الهامة.

 

بناءً على التقاليد القديمة ، بعد أن أصبح أويانغ شو دوقًا ، سيبدأ الناس في مناداته باسم العاهل. عندما يؤسس دولة ، سيُدعى بالملك.

فقط في هذه اللحظة ، أعلن الامين باي نان بو ، “لقد وصل العاهل!”

أما بالنسبة للإمبراطور ، واللورد الإمبراطوري ، فسيتعين عليهم الانتظار حتى يصلوا إلى سلالة الإمبراطور والسلالة الإمبراطورية.

تجاه مثل هذا الزميل المجنون في مجال التكنولوجيا ، كان أويانغ شو عاجزًا حيث مرر له كلا الكتيبين مباشرة ، “ألقي نظرة!”

كان لكل شيء قواعده الخاصة.

عندما رأى أويانغ شو ليو مو ، ابتسم. بطبيعة الحال ، كان يعرف السبب وراء إثارة ليو مو. انتشر الأمر بشأن المحرك البخاري في جميع أنحاء منطقة الصين ، حتى أن شخصًا مثل ليو مو الذي حبس نفسه للبحث قد سمع الأخبار.

في الوقت نفسه ، ستُسمى جميع الاجتماعات العسكرية والإدارية باجتماعات المحكمة.

 

 

أصبح دو رو هوي هو كو بينغ والمسؤولون العسكريون الآخرون متحمسين. من ناحية أخرى ، أصيب شياو هي والموظفون المدنيون بالصدمة.

((المحكمة هي مثل البلاط الإمبراطوري ولكن اردت التغيير )) 

قال ليو مو بعد فترة وجيزة ، حيث اشتعلت النيران في عينيه.

 

كلما كان التحدي أكثر صعوبة ، كان الأمر أكثر إثارة بالنسبة له.

على هذا النحو ، كان اليوم أول اجتماع للمحكمة في تاريخ مدينة شان هاي حيث كان له معنى عميق.

“هذا صعب حقًا!”

في مثل هذا اليوم ، سيقرأ المسؤولون كل ما فعله. من الواضح أن أويانغ شو الذي ارتدى الزي العسكري كان يرسل إشارة.

أشار أويانغ شو إلى أحد المدافع ، “إنه مدفع إسباني ، قد يمنحك بعض الإلهام للمدافع الجديدة التي تصممها “.

بالطبع ، تمت إضافة الكلمات الوسطى فقط بعد وفاتهم.

في الثامنة صباحًا ، اجتمع الموظفون رفيعوا المستوى في القاعة الرئيسية.

بالمقارنة ، لم تكن المدافع قادرة على جذب انتباهه. كان على المرء أن يقول ، لقد جلب له أويانغ شو مفاجأة تلو الأخرى.

خلال الاجتماعات السابقة ، كان للمديرين مقاعد في القاعة الرئيسية ، حيث يمكنهم وضع أرجلهم والجلوس. كان أمامهم عدد قليل من الطاولات عليها فواكه ومشروبات.

في مثل هذا اليوم ، سيقرأ المسؤولون كل ما فعله. من الواضح أن أويانغ شو الذي ارتدى الزي العسكري كان يرسل إشارة.

في القاعة الرئيسية الحالية ، باستثناء عرش اللورد الذي كان مرتفعًا ، كان البقية منخفضا. استفاد مسؤولو شعبة الثقافة من هذين اليومين لترتيب القاعة الرئيسية الجديدة بشكل صحيح.

قال أويانغ شو ، حيث أخرج كتابًا سميكًا مرة أخرى ، “ألقي نظرة على هذا.”

خلال الاجتماع ، باستثناء أويانغ شو ، كان على الآخرين الوقوف.

بالطبع ، تمت إضافة الكلمات الوسطى فقط بعد وفاتهم.

كانت هذه هي هيبة اللورد ، حتى أويانغ شو نفسه لم يستطع تغييرها واضطر إلى اتباع القواعد. لحسن الحظ ، لم يكن من الضروري عقد مثل هذه الاجتماعات في المحكمة كل يوم.

 

عادة ما سيتم عقدها مرتين كل شهر.

في القاعة الرئيسية الحالية ، باستثناء عرش اللورد الذي كان مرتفعًا ، كان البقية منخفضا. استفاد مسؤولو شعبة الثقافة من هذين اليومين لترتيب القاعة الرئيسية الجديدة بشكل صحيح.

عادة ، سيتعامل أويانغ شو مع الأمور الإدارية في غرفة القراءة لذلك لن يحتاج المسؤولون إلى الوقوف دائمًا.

أما بالنسبة للإمبراطور ، واللورد الإمبراطوري ، فسيتعين عليهم الانتظار حتى يصلوا إلى سلالة الإمبراطور والسلالة الإمبراطورية.

فقط في هذه اللحظة ، أعلن الامين باي نان بو ، “لقد وصل العاهل!”

اعلن اويانغ شو بهدوء. بما أنه لم يؤسس دولة بعد ، فلم يستطع تسميتهم بالوزراء بعد.

ارتدى أويانغ شو الزي العسكري مع سيف تشي شياو في خصره حيث كان يحمل ختم الإمبراطور وهو يسير ببطء في القاعة الرئيسية. وقف أمام المنضدة ، حيث كان تعبيره مهيبًا للغاية.

في الصين ، كانت المعرفة الكامنة وراء كيفية مناداة حاكمهم قد ولت.

“تحياتنا ايها العاهل!”

“هذا صعب حقًا!”

فجأة ، انحنى مئات المسؤولين في القاعة في انسجام تام. لقد اتبعوا أكثر أشكال الاحترام تقليدية ، حيث طووا أيديهم وانحنوا.

“حسنا!” قدم ليو مو ردًا قسريًا للغاية.

مع طريقة تفكير أويانغ شو ، لم يستطع بطبيعة الحال التعود على مراسم الركوع والانحناء لسلالة مينغ.

أشار أويانغ شو إلى أحد المدافع ، “إنه مدفع إسباني ، قد يمنحك بعض الإلهام للمدافع الجديدة التي تصممها “.

شعر كبار السن أن الركوع للآلهة فقط وأن الإمبراطور ليس له الحق حيث أحب الأباطرة القدماء الشعب. بطبيعة الحال ، لا يمكنهم قبول الشعب الراكعين.

علاوة على ذلك ، كانت هذه هي البرية ، وهي فترة لا يمكن مقارنتها بفترة الممالك المتحاربة.

بالنسبة لشخص معاصر مثل أويانغ شو ، لم يستطع قبول ذلك. كانت مطالبة شياو هي وفان لي والمدراء الآخرين بالركوع إهانة لهم.

تصرف ليو مو كما لو أنه حصل على كنز ، وبدأ في التقليب من خلال الكتيبات على الفور ، حيث لم يكن مهتمًا تمامًا بأويانغ شو . لحسن الحظ ، كان مساعده يقظًا حيث أعطى اللورد كوبًا من الشاي الساخن بسرعة.

لم يؤمن تشين شي هوانغ وإمبراطور هان بهذا أيضًا.

“لا ، أحضرِ الدروع.” هز اويانغ شو رأسه.

“أيها المسؤولون ، فلتنهضوا رجاء!”

“أيها المسؤولون ، فلتنهضوا رجاء!”

اعلن اويانغ شو بهدوء. بما أنه لم يؤسس دولة بعد ، فلم يستطع تسميتهم بالوزراء بعد.

بعد ثلاثة أيام من عودته ، بدا أن ترقية أويانغ شو إلى دوق لم تحصل إلا على مكافأة لمرة واحدة من المدينة الإمبراطورية. حتى الطريقة التي كان يناديه بها مرؤوسيه لم تتغير.

“شكرا لك ايها اللورد!”

خلال فترة الربيع والخريف والممالك المتحاربة ، ربما لم يكن كل لورد دولة دوقًا. خاصة خلال فترة الربيع والخريف حيث تم تسمية الأشخاص مثل دوق تشي هينغ و دوق سونغ رانغ و دوق بو وين بالدوق.

 نهض جميعهم. عندما رأوا اللورد في زي عسكري ، ضاقت عيونهم.

فقط في هذه اللحظة ، أعلن الامين باي نان بو ، “لقد وصل العاهل!”

أصبح دو رو هوي هو كو بينغ والمسؤولون العسكريون الآخرون متحمسين. من ناحية أخرى ، أصيب شياو هي والموظفون المدنيون بالصدمة.

ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يتم إرسال التقنية إلى معهد الأبحاث رقم 7.

احتوى عمله على معنى عميق.

في مثل هذا اليوم ، سيقرأ المسؤولون كل ما فعله. من الواضح أن أويانغ شو الذي ارتدى الزي العسكري كان يرسل إشارة.

لحسن الحظ ، شياو هي ، وفان لي ، ووي يانغ ، هؤلاء المدراء الثلاثة ، لم يكونوا موظفين مدنيين نقيين بالمعنى الدقيق للكلمة.

ارتدى أويانغ شو الزي العسكري مع سيف تشي شياو في خصره حيث كان يحمل ختم الإمبراطور وهو يسير ببطء في القاعة الرئيسية. وقف أمام المنضدة ، حيث كان تعبيره مهيبًا للغاية.

علاوة على ذلك ، كانت هذه هي البرية ، وهي فترة لا يمكن مقارنتها بفترة الممالك المتحاربة.

” صحيح!”

لم يكن حكم الدولة السلمي عمليا.

في الوقت نفسه ، ستُسمى جميع الاجتماعات العسكرية والإدارية باجتماعات المحكمة.

توجه أويانغ شو نحو مقعده ، ناظرًا حوله قائلاً ، “في اجتماع المحكمة اليوم ، سنناقش أمرًا أولاً .”

 

 

“أيها المسؤولون ، فلتنهضوا رجاء!”

 

تنهد أويانغ شو ، “هذه ليست تقنية. إنها هدية أحضرتها لوالديك “.

 

بمجرد دخولهم إلى مركز الأبحاث ، بدأ ليو مو يتمتم ، “محرك بخاري! محرك بخاري!”

 

بالمقارنة مع الماركيز ، كان دوق من المستوى الأعلى حيث كان تغييرًا نوعيًا.

 

بالتالي ، كانوا بحاجة إلى التغيير لمثل هذه المناسبة الهامة.

 

تُرك ليو مو وحده مع الصندوق الخشبي ، حيث كان واقفًا في حالة ذهول في الساحة.

 

كخبير في الأسلحة الحرارية ، كان مهتمًا بالمحرك البخاري لأنه يمكن أن يدفع تطور صناعة الفولاذ.

 

 

 

ارتدى أويانغ شو الزي العسكري مع سيف تشي شياو في خصره حيث كان يحمل ختم الإمبراطور وهو يسير ببطء في القاعة الرئيسية. وقف أمام المنضدة ، حيث كان تعبيره مهيبًا للغاية.

 

تصرف ليو مو كما لو أنه حصل على كنز ، وبدأ في التقليب من خلال الكتيبات على الفور ، حيث لم يكن مهتمًا تمامًا بأويانغ شو . لحسن الحظ ، كان مساعده يقظًا حيث أعطى اللورد كوبًا من الشاي الساخن بسرعة.

 

يجب أن تكون هوياتهم الحقيقية هي دوق سونغ و دوق تشي و دوق بو وما شابه.

الترجمة : Hunter 

بناءً على التقاليد القديمة ، بعد أن أصبح أويانغ شو دوقًا ، سيبدأ الناس في مناداته باسم العاهل. عندما يؤسس دولة ، سيُدعى بالملك.

بالتالي ، كانوا بحاجة إلى التغيير لمثل هذه المناسبة الهامة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط